باحث تربوي يربط "تفادي الاحتجاج" باكتساح الإناث مباريات التعليم

باحث تربوي يربط "تفادي الاحتجاج" باكتساح الإناث مباريات التعليم
منير امحيمدات
الأحد 13 دجنبر 2020 - 16:42

أثار الاكتساح الكبير الذي بصمت عليه الإناث الناجحات في مباريات أساتذة التعاقد، التي أجرتها وزارة التربية الوطنية، مقارنة بالذكور جدلا متكررا حول الهيمنة شبه المطلقة للعنصر النسوي على نتائج مباريات التوظيف في السنوات الأخيرة.

ووفقا للنتائج التي أعلنت عنها وزارة التربية الوطنية، فقد اكتسحت الإناث نسبة النجاح بـ83 في المائة، مقابل 17 في المائة فقط للذكور؛ وهو ما اعتبره البعض بحثا عن كسر شوكة “تنسيقية المتعاقدين”.

الباحث التربوي محمد الشلوشي أرجع هذا التفاوت إلى النسب المرتفعة للإناث المتخرجات من الجامعات المغربية مقابل الذكور في العقد الأخير، والنقط الجيدة التي حصلت عليها المترشحات في مباريات التعليم والتي تعكس اجتهادهن واستحقاقهن، مشيرا إلى توافق هذه المعطيات مع العقل الأمني للدولة الذي يجد الإناث أكثر طواعية في تفادي مظاهرات المطالب الاجتماعية والمادية.

وأكد الشلوشي، في تصريح لهسبريس، أن مهنة التعليم بالنسبة إلى المرأة تحقق لها الرضا الوظيفي وتمنحها طمأنينة كبيرة ومكانة اجتماعية محترمة؛ في حين تبقى هذه المهنة بالنسبة إلى الطالب آخر الحلول الوظيفية بعدما يجرب حظه في ميادين شتى، فيأتي إليها غالبا محملا بهزيمة نفسية تنعكس فيما بعد على مردوديته وجديته ودافعيته للتدريس.

واعتبر الشلوشي أن تذكير وتأنيث هيئة التدريس لا يزال يثير الجدل في عدد من الدول التي اعتمدت تأنيث التعليم كليا أو جزئيا ثم تراجعت عنه أو العكس، مشددا على أن “المؤيدين لتأنيث التعليم يعتبرون أن طبيعة الأنثى الفطرية كأمّ ومربية لأولادها وعواطف الرحمة والحنان والرأفة والتضحية التي بثها الرحمان فيها، تجعلها أقدر من الذكر في التعامل مع الصغار وأكثر صبرا في معالجة مشاكلهم وشغبهم؛ بينما الرجل يتبرم وينفر بسرعة ويفقد أعصابه لأتفه الأسباب ما يجعل تواصله غالبا صعبا مع المتعلمين، خصوصا في المستويات الدنيا”.

أما المعارضون لتأنيث التعليم، فإنهم يحذرون، حسب رأي الباحث التربوي نفسه، من تشوهات مجتمعية خطيرة واضطراب وغموض وتصدع في شخصية المتعلمين والمتعلمات في مراحل شبابهم، حيث يغلب على طبعهم الليونة والميوعة وعدم القدرة على تحمل المسؤولية وغلبة سلوكات أنثوية؛ بل قد يصل الأمر إلى ميول جنسية رخوة ومشوهة لدى الجنسين نتيجة تعودهما على تقليد تصرفات وحركات معلمته.

ودعا محمد الشلوشي المجلس الأعلى للتعليم ووزارة التربية الوطنية إلى القيام بدراسة متأنية وعميقة لهذه الظاهرة التي تغزو المدارس العمومية والخصوصية المغربية بكثافة وصمت وتتبع نتائجها التعليمية والاجتماعية والاقتصادية على المديين القريب والمتوسط وتداعياتها على شكل الأسرة المغربية المستقبلية وثقل المرأة فيها، وأن تخضعها لدراسة بحثية بمختلف جهات المملكة عوض ترك الحبل على الغارب حتى نصدم بآثارها الاجتماعية في نهاية تحصيل الرؤية الإستراتيجية لإصلاح المدرسة المغربية، لنتباكى حينها على جيل معطوب نفسيا.

وأوضح الباحث ذاته أن مدارس كثيرة في المدن حاليا كل طاقمها إناث باستثناء المدير المغلوب على أمره وحارس الأمن، بعدما أفسدت الحركات الانتقالية السخية مع الالتحاق بالأزواج البنية التربوية للطاقم التعليمي بالمؤسسات التعليمية.

‫تعليقات الزوار

30
  • المهدي
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 18:11

    نعم لجعل الاناث أكثر نسبة في مجال الشغل أمال بوقلوة إمشي إلوح راسوا في البحر

  • علي بابا
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 18:12

    هذه هي الحقيقة في الاحتجاجات نجد اكثر من 90% من الذكور اما الاناث هن قلائل و ينتظرن النتائج في بيوتهن بعد ما يكل الدكور الزوطة

  • عبد الله
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 18:21

    قبل ذلك و انا ممن حرس مرارا في الجامعة المغربية في كثير من المباريات لابد من ايجاد حلول للتصدي لإستغلال الحجاب في الغش في المباريات و اتكلم عن ما يسمى الكيت و هذا شيء معروف في الوسط الجامعي. ثم ان هذا التفاوت و لا شك سيترك تداعيات اجتماعية خطيرة النموذج التونسي قبل الثورة يعكس هذا الامر حيث كان من اسباب الاحتجاجات نسبة الذكور العاطلين مقارنة مع الاناث

  • البشير
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 18:56

    التاني ليس في التعليم فقط.بل في جميع الوظائف.
    الطب الهندسة…..
    نلاحظ ان نسبة الفتيات الحاصلين على معدلات جيدة في البكالوريا أكثر من الذكور
    جديتهن واجتهادهن في كل المستويات يسمح لهن الاستحواذ في العالم على أكثر الوضائف

  • عبدو
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 19:21

    اولا الله يسهل على الجميع وشبح البطالة متبغيه لحتى شي واحد كيفما كان
    وثانيا الإنات ولا مطلوبين فكل المجالات سواء تلك التي تتطلب كفاءة أو في العمل البسيط بحال المعامل والفلاخة وختى لمقاهي ولاو باغين سرباية ناشي سرباي بلا ما ندويو على الصحة والإدارات وداكشي بقا لهم غير مجال ديال لفقها وداكشي ديال الأمن شوي والله المستعان

  • الخسران
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 19:21

    ما كاين لا تفوق و لا ستا حمص، كل ما في الأمر أنه كان مقصودا ، هاد شي كامل سياسة لتركيع الرجل،
    أما صحاب أسطوانة البنات مجتهدات في القراية، كاين فرق كبير بين الدراسة و سوق الشغل، و بحكم التجربة ديالي في ميدان العمل الرجل أحسن بكتير من المرأة ، أبسط حاجة المرأة بزربة كتخاف و كتسكت على حقها و كتولي مطيحة دل على راسها و على لخدامين معها، الخدمة مع العيالات عداب

  • للأسف
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 19:49

    مثل هاذه المقاربات و الحيف و تفضيل العنصر النسوي … هو في حد ذاته تدمير للبنية التحاية للمجتمع المغربي .. عندما تشتغل الأنثي لن تنقد شابا من البطالة لأن الفلسفة المجتمعية في المغرب أنانية … المرأة تبقى فدار هانية و الرجل المغربي ما كرهوش إحطو فوقو البردعة و أ أسف على هذا التعبير الذي يعكس الواقع المعاش … على الأقل يجي على الوزارة أن تحدد 50% للإناث و 50% لذكور مع أن النسبة يجب أن تكون 75 % لذكور و 25 % للإناث …

  • اليزيدي
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 20:10

    أود في البداية أن أثمن هذه المقاربة ، بالفعل تكاد تكتسح الإناث مجال التدريس في القطاعين،العمومي والخصوصي،وهي ظاهرة في صالح الدولة ،لأنها قد تحد من قوة الاحتجاج الذي تقوده تنسيقيات المتعاقدين(وليس النقابات فهي متواطئة)،وهذا قد يؤدي إلى تدهور التعليم أكثر،لعدة أسباب منها:
    -تربية النشأ على الخنوع والخضوع،بسبب التربية العاطفية المتميزة بالمرونة المبالغ فيها،
    -غيابات المدرسات المتكررة غير المبررة ،
    -غيابات بسبب عطلة الولادة،
    -ضعف المردودية،
    -ضعف الانخراط في الحياة المدرسية،ومجالس المؤسسات التعليمية ،
    -اتخاذ الحيطة والحذر من قبل الإدارة التربوية نحو التواصل مع المدرسات،
    والحالة هذه،فمقاربة النوع لايمكن أن تلغي تكافؤ الفرص،بين الجنسين،مع تغليب الكفة لصالح الذكر،بهدف الحفاظ على كيان الأسرة ،وقد قال أسلافنا من المغاربة الأمازيغ:”الرجل هو السلطان”(أرگاز أيگا أگليد).

  • متتبغ
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 20:12

    يتركون للرجل الاعمال و المهن الصعبة. لذلك يموت الرجال قبل النساء.
    الادارات كلها نساء المدارس كلها نساء الاسواق التجارية جلها نساء.
    وبعدها يبحثون عن راجل نادر افضل منصب منهم ليتزوجون و يصرف عليهن.
    لذلك نحن معشر الرجال نطالب بتغيير مدونة الاسرة و المناصفة بين الجنسين بالتساوي في الحقوق و الواحبات.

  • الجدار الرملي
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 20:12

    مقال جيد في الصميم و يلخص كل شيء !
    المرأة المغربية تعيش في السنوات الأخيرة تحولا جذريا في عقليتها وفي ظروف عيشها . فبعدما كان سوق الشغل صعب الولوج و البطالة في مستويات مرتفعة ، أصبحت اليوم تجد فرص عمل متنوعة وبسهولة نظرا للتطور الإقتصادي الذي لايمكن إنكاره . و قد نظن بعض النساء أن غضب الرجال هو حسد من عندهم ، لكنه في الحقيقة خوف على مستقبل الأسرة المغربية و منزلة الرجل فيها . فالمرأة الشابة لايهمها في هذه المرحلة سوى التمتع بفرحة الحصول على عمل والتمتع بالأجرة التي ستتقاضاها وبالأشياء التي ستشتريها بنقودها . إلا أنها ستعود بعد بضع سنوات للتفكير في حالها مع اقتراب سن الثلاثين أو الأربعين . عاجلا م آجلا ستحن إلى دفء الاسرة والأولاد الذين لن تحصل عليهم إذا بقيت عانسة . و من تعتقد أنها بحصولها على وظيفة سيتهافت عليها العرسان فهي مخطئة . فالموظفات المطلقات هن بالمئات إن لم نقل الآلاف . و الله يستر الجميع .

  • Hicham
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 20:16

    في هذه البلاد يجب أن نطالب بالمساواة في الحقوق فقد تجاوزت الدولة كل الخطوط الحمراء إذ أصبح الرجال يعانون من جميع أنواع التمييز في الأجرة في الترقية حتى أثناء ولوج الإدارات و حتى في مخالفات السير أما الطلاق و حضانة الأطفال فحدث و لا حرج.
    أن ما تعانيه من ظهور لشواذ و التشبه بالنساء في المغرب ناتج عن التمييز الخطير الذي يعاني منه الذكور في جميع القطاعات.
    في قاعة الدرس ما أن تكن البنت جميلة حتى يتودد لها الأستاذ على حساب الآخرين و بأقل مجهود يمكن أن تحصد الاخضر و اليابس من النقاط أما الذكور فجميع الأسباب جاهزة لطرده أو تحطيم مستقبله فتجد في آخر السنة الانات في الصفوف الأولى و الذكور في آخر الاءحة.
    هذه حقيقة عامة و كلية و ليست نسبية و من ينفيها فهو كاذب

  • لوسيور
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 20:31

    قال الشاعر
    اذا البنت لم ترتد من الماكسي بذلة..فكل رداء ترتديه قصير
    وان هي ملت من العيش لوحدها..فليس لها الا الزواج مصير
    تخنث من شبابنا كل مائع..هزيل يلوك للعلك وهو يسير
    اللهم بارك في تعليم تسهر عليه القوارير

  • غير دايز
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 20:33

    راه ماشي غير فالتعليم راه فكل المجالات تيفضلو البنات على الذكور ، مثال في شركات الكابلاج تدفع 20 بنت و 20 ولد .
    النتيجة : كيهزو 19 بنت و 1 ولد !!
    سياسة الدولة باغية تأنيث كلشي باش يولي الفجور و الفساد فالزنقة و يقل الزواج و تتحل الأسر اخلاقيا .
    للأسف كون غير حلو لينا لحدود مع اسبانيا نهاجرو خير مانبقاو فبلاد الذل .

  • اب تلميذ
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 20:34

    الاقتطاعات تردع النفايات والمتقاعسين المتعاقدين معا ،ومزيدا من الاقتطاعات في انتظار الغربال والتخلص من المفضيين.

  • عمر
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 21:03

    لا باحث و لا شيء.يقول باحث تربوي!!!!!!!لو مارس التربية لعلم بان الاناث اكثر جدية و متابرة في الدراسة. معظم الاوائل في جميع الاقسام اناث.

    كل من هب و دب يصير باحث تربوي

  • ALHAK
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 21:47

    لاحظت ان نتائج مباراة التعليم بالتعاقد 2021/2020 سلك التعليم الاتدائي

    فيي مدينتي بالشمال فيها بعض الاسماء لايستحقون النجاح

    فمثلا كيف يمكن انجاح مرشحة او مرشح مجاز في الدراسات الا سلامية لا يستطيع

    التعبير باالفرنسية ولا يعرف حتى المصطلحات الاساسية في الرياضيات بشكل مقبول

    اذن نجاحهم فيه شكوك و أن هناك تزوير وليس هناك تكافؤ فرص

    لذا نطالب بلجنة من وزارة التربية الوطنية لاعادة مراقبة اوراق الامتحانات

    واعادة الامتحانات الشفويية وضبط الخروقات والتاكد من النقط المحصل عليها

  • مواطن
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 22:12

    من الأفضل ان يتم تأنيت التعليم… فعلى الأقل سنصبح كأباء أكثر طمأنينة على أطفالنا. خاصة بعد تعرض عدد كبير من الأطفال و التلميذات و الطالبات لتحرشات جنسية من طرف أساتذة ذكور في شتى المراحل التعليمية.

    الذكور لهم مناصب و وظائف أخرى لا تفتح للإناث، والمرأة أكثر قدرة على التربية و الصبر مع الأطفال من الرجال الذين تجعلهم ظروف الحياة أكثر عصبية و تشجنج وإستعمال للسلطة على التلاميذ.

  • استاذ جامعي منذ ١٩٨٩
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 22:15

    منذ ٣٠ عاما كانت نسبة الطالبات في المدرجات قليلة
    خلال العقد الاخير تضاعف العدد ليصبح ٢/٣ واكثر
    وهذا موجود حتى في الثانوي
    اكثر الذكور لا يريدون الدراسة
    شيء اخر
    الاناث يبحثن عن المكانة الاجتماعية داخل الاسرة
    في عيد الاضحى وجدت معلمة وخلفها ابوها في المقتصدية لاجل شراء الاضحية ولا شك ان اخوتها الذكور ينامون حتى الظهر وهي التي تصرف عليهم

  • استاذ جامعي منذ ١٩٨٩
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 22:15

    منذ ٣٠ عاما كانت نسبة الطالبات في المدرجات قليلة
    خلال العقد الاخير تضاعف العدد ليصبح ٢/٣ واكثر
    وهذا موجود حتى في الثانوي
    اكثر الذكور لا يريدون الدراسة
    شيء اخر
    الاناث يبحثن عن المكانة الاجتماعية داخل الاسرة
    في عيد الاضحى وجدت معلمة وخلفها ابوها في المقتصدية لاجل شراء الاضحية ولا شك ان اخوتها الذكور ينامون حتى الظهر وهي التي تصرف عليهم

  • عبدالغني
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 22:18

    هذا مما لاشك فيه،
    يريدون بشتى الطرق ثني الأساتذة عن المطالبة بحقوقهم والإبقاء على عهد العبودية،
    لكن شعلة النضال لن يطفئها أي كان من صناع القرار.

  • Sami
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 22:34

    والذكور مصيرهم الهجرة الغير الشرعية والموت فوق قوارب الموت. يجب الانصاف بين الانات والذكور.

  • ALHAK
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 22:42

    لاحظت ان نتائج مباراة التعليم بالتعاقد 2021/2020 سلك التعليم الاتدائي

    فيي مدينتي بالشمال فيها بعض الاسماء لايستحقون النجاح

    فمثلا كيف يعقل انجاح مرشحة او مرشح مجا ز في االدراسات الاسلامية منذ سنوات

    عديدة لا ييستطيع حتى التعبير باالفرنسية ولا يعرف حتى المصطلحات الاساسية في

    الرياضيات بشكل مقبول

    اذن نجاحهم فيه شكوك لهؤلاء المرشحين المستفيدين وليس هناك تكافؤ فرص

    لذا نطالب بلجنة من وزارة التربية الوطنية لاعادة مراقبة اوراق الامتحانات

    واعادة الامتحانات الشفويية وضبط الخروقات والتاكد من النقط المحصل عليها

  • مول حافيل
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 22:55

    “في حين تبقى هذه المهنة بالنسبة إلى الطالب آخر الحلول الوظيفية بعدما يجرب حظه في ميادين شتى، فيأتي إليها غالبا محملا بهزيمة نفسية تنعكس فيما بعد على مردوديته وجديته ودافعيته للتدريس.”
    واش داوي من نيتك اسميتك؟؟ واش راك عايش ف المغرب ولا غير الفهامات الخاوية.
    المتخرجون عندنا يعملون في البناء ويقبلون على احقر المهن حتى ان منهم من يشتغل بائعا متجولا. فكيف يرفضون مهنة شريفة كالتعليم العمومي؟؟ شوف اسميتك، كما ان لدينا محللون مشكوك في نزاهتهم وولائهم للشعب المقهور، لدينا ايضا ساسة يديرون الأزمة ولا يبحثون عن حلول. إنكم تؤجلون الانفجار وحسب.

  • Hamza
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 23:26

    التخربيق و عقلية الكهوف، النساء أكتسحوا نسبة النجاح لأنهن أكثر أهلية لا غير. بلا ما تبقاوا تقلبوا على الأعذار و نظريات المؤامرة لتبرير فشلكم. المرأة مابقاتش محتاجة للزواج باش تعيش و ولات قادرة تعيش راسها براسها بدون منح جسدها لأحد و هذا تطور في الإتجاه الصحيح.

  • الهام
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 00:45

    من جد وجد و من زرع حصد المرأة اليوم تربى على اساس اعالة نفسها ووالديها و ابناءها و حتى زوجها اذا حكمت الظروف لهذا تجتهد الفتيات وتتطرقن كل الابواب و ليس التعليم وحده فهناك وكالات بنكية نساءية بامتياز حتى منصب المدير الرجل الوحيد هو حارس الامن بدون التكلم على التعاونيات و الشركات ومصالح ادارية الامر ليست منافسة او تقليل من دور الرجل بل هو حاجة ملحة تزرعها امهات وجدن انفسهن في مواجهة الجوع و الحاجة مع اطفالهم بدون وظيفة ولا مهارة و نمادج محيطة تجعل اي فتاة لا تعتمد على المتغير

  • خبير في الميدان
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 00:49

    نعم الإناث يملكن الحس الوطني و الإنساني الشيء الذي يفتقده زعماء الفوضى ذوي العقلية المتحجرة و الأنانية المفرطة في التعاطي مع الاحتجاجات الظالمة حيث يجعلون مصلحة التلميذ في أدنى المراتب حتى في عز الجائحة و نظام التفويج و مع الاضرابات المتكررة هناك من لم ير أستاذ المادة الى يومنا هذا بسبب تزامن الحصص مع الاضرابات المتكررة العابثة و التي تتلذذ العقليات الذكورية بإضاعتها و تقسم ألا تعوض الحصص المهدورة
    و الخلاصة زعماء الاحتجاجات من الذكور لا هم يقومون بواجبهم و لا هم يتركون من يقوم بواجبه و أيسر الطرق أن يطردوا خارج التعليم ليبحثوا عن عمل يليق بهم

  • karim
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 00:52

    الرجل بالأساس يبحث عن الاستقرار الوظيفي و المادي بمعنى عمل تابث و قار حتى و لو كان الراتب قليل لان الاستقرار اهم لديه من التنقل بين الوظائف بالعقود تارة يعمل و تارة جالس بين المجهول و المجهول فترك الرجل للتعليم لانه يعلم ان هذه الوظيفة بنظام العقود لم يعد فيها مستقبل لانه لن يتبث و لن تكون لديه اية افاق مستقبلية في هذا العمل سيفضل البيع و الشراء بيتجارة صغيرة بعد 5 سنوات فقط يصبح لديه محل خاص بيه و ان لا يركض خلف العقود تارة يشتغل و تارة لا اما النساء فاغلبهن يفكرن عند قدميهن فالمراة توظيفها المؤقت يحررها من قيود الاسرة و يمكنها من تحسين مظهرها الخارجي لايجاد زوج متعطش للزواج بزوجة جميلة و متعلمة ترعى ابناءه

  • mehdi
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 04:07

    PAS juste dans se domaine maisdans tout les domaines …. la femme va prendre la place de l’homme dans tout genre de travaille …. par ce qu’elle est docile et elle prends facilement des credits pour vivre sa vie de libèrtè et jeunesse et droit de femme ….. elle consome beaucoup d’argent dans les produits de beautè … le maroc depense 1 millards chaque annè dans ces produits ….la femme fait tourner l’economie bien plu que l’homme qui ne cherche qu’a fondè une famille …. au maroc l’economie et bien plus importante que ta famille de merde OK ….. la femme s’en fou du salaire du temps qu’elle sort de chez elle et elle a un boulot pour achetè ces besoins ….. alors que l’homme pense trop a son salairte parce que c lui l’ane du ta7ona

  • mohasimo
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 23:04

    تحية للأخوات فالحقيقة العيالات ديالنا قادات على المواجهة فحالها فحال أخوها الرجل والله يسهل على الجميع بغينا نخدموا, مكاين لا تعاقد لا يحزنون بغينا الإدماج فحالنا فحال لي سبقونا لتوظيف, لا لتعاقد نعم للإدماج.

  • Omar
    الثلاثاء 15 دجنبر 2020 - 22:27

    الشباب الهروب لمن استطاع سيرو للبرا كاينين دول محتاجين شباب من الذكور سوا للخدمة سوا للزواج اوا هربو ههههه هنا راه صافي للبنات

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية