صدر، مؤخرا، للباحث والمحلل السياسي المغربي المقيم بمونتريال بكندا، هشام معتضد، كتاب جديد تحت عنوان: ”شرطة الأمم المتحدة في تسيير الأزمات: المهام والتحديات”، ونشر الكتاب في ألمانيا عن ”دار النشر الجامعية الأوروبية”.
وينكب الباحث المتخصص في الدراسات والسياسات الأمنية الدولية، في كتابه الجديد، على تحليل مهام وتحديات هذا المكون الأمني الدولي ودوره في عمليات حفض السلام العالمي. ويعتبر الكاتب أن مؤلفه الجديد “مساهمة فكرية متخصصة في الشأن الأمني الدولي”، يحاول من خلالها رصد أهمية ودور هذه المؤسسة الأممية في ترسيخ مبدأ السلام وقيم التعايش بين الأمم والشعوب.
وفي تصريح لهسبريس، قال معتضد إن “أفراد الشرطة، من الرجال والنساء، التابعين للأمم المتحدة يعملون على تعزيز الأمن واسترداده من خلال تسيير دوريات في المجتمعات التي تعرف نزاعات، ويقومون بتقديم المشورة لخدمات الشرطة المحلية، في احترام للمعايير الدولية لحقوق الإنسان وسيادة القانون”.
جدير بالذكر أن الأمم المتحدة تنشر ضباطا للشرطة مختصين في عمليات السلام منذ الستينيات من القرن الماضي، تشتمل أدوارهم على الرصد والمراقبة والإبلاغ. ومنذ أوائل تسعينات القرن الماضي، أدمجت المهام الاستشارية ومهام التوجيه والتدريب والتكوين ضمن أنشطة الرصد للسماح لعمليات حفظ السلام بالعمل بوصفها آلية إصلاحية مع الشرطة المحلية ووكالات إنفاذ القانون الأخرى. وقد ارتفع عدد ضباط شرطة الأمم المتحدة الذين أُذن بنشرهم في عمليات حفظ السلام والبعثات السياسية الخاصة من 1300 في عام 1995، إلى أكثر من 5840 في عام 2015.
اسمها الامم المتحدة علينا متى حلت الامم المتحدة اي مشكلة؟ الم يأسسو هذه الامم الخبيثة لتفرقة الدول العربية و تقسيم اراضيها فلماذا نحن كشعب مغربي نعترف بها؟ لا يجب ان نعترف بها نهائيا
شلة من المخابرات الغربية مثل هيومن رايتس ووتش التي تتكون من مرتزقة العالم لا اكثر ولا اقل
طموح الشباب المغربي.يجب الافتخار بهم.المغرب يرحب بك وبامثالك.ارى فيك خلفا للسيد الحموشي او السيد الخيام.كل التوفيق للشباب المغربي.
والله انه لفخر عظيم لهذا البلد الحبيب ان يرى ابناءه في كل بقاع العالم منارات ومنابيع للعلم والمعرفة .اللهم احفظ مغربنا العزيز وادم عليه نعمة الامن والاستقرار آمين يارب العالمين.
مشاء الله عليك أسي هشام. معتضد.الله يكثر من أمثالك هدو هما الشباب إلي كيبغيو يقراو ويجتهدون نرجوا منك أن تأتي بهذه الخبرة إلى بلدك وأن تدرسها إلى الشباب المغاربة حتى ولو في ظرف قليل هده الخبرة لا يستهان بها نرجوا من وزارة الجالية أن تبحث عنك وتعطيك تتويجا على هذا المجهود وخاصة إذا كان في بلاد الغربة. مغاربة ونفتخر. الله احفظك ما شاء الله عليك
Bravo Hicham !
Excellent !
Un très beau travail d'un chercheur bien avisé !
انه لمفخرة للشعب المغربي أن ترى أبنائه يتطلعون لنجاحات بهذا الشكل بعيدا عن وطنهم. كل التألق لهذا الشاب المغربي الذي بخبرته سيستفيد منه أبناء و كنت و غيرهم. مزيدا من التألق و النجاح لك و لامتالك من أبناء البلد. الحمد لله لوجود بلدان أخرى تتيح فرصا للعطاء و شكرا لهسيبرس على المجهودات المبذولة من أجل تقريبنا من هؤلاء الشباب.
ماشاء الله تبارك وتعالى. على الكفاءة لدى الشباب المغربي. العز والنصر لكل من يرفع راية وطنه بكل عمل متقن. زاد الله من امثالك