دعا جمال بدوي، عضو المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث، علماء السنة والشيعة، إلى التعاون فيما يتفقون فيه، وعدم تحويل النقاط التي يختلفون عليها إلى مشاكل، إذا لم تكن على قدر كبير من الأهمية.
وأضاف العالم المصري، الذي التقته الأناضول أثناء تواجده في “سراييفو”، لحضور اجتماع المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث، أنه إذا كان السنة والشيعة يؤمنون بإله واحد، فإن معتقداتهم الأساسية، وقيمهم الأخلاقية، واحدة، وعليه فمن الضروري التغلب على أية مشاكل يمكن أن تؤدي للخلاف بين أتباع المذهبين.
وأكد بدوي على وقوفه ضد المغالين من الشيعة الذين يستخدمون تعابير سيئة، عند الحديث عن الرسول، صلى الله عليه وسلم، وضد السنة الذين يكفّرون الشيعة.
وعبر عضو المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث، عن اعتقاده بأن هناك طرفا ثالثا يشعل النزاعات بين الشيعة والسنة، مؤكدا أنه ليس من أنصار نظرية المؤامرة، إلا أنه لا يمكنه كذلك أن ينظر إلى الأمور بطريقة بسيطة.
وأشار بدوي في هذا الإطار إلى حادثة قتل أربعة من أبناء الطائفة الشيعية في مصر الأسبوع الماضي، في الوقت الذي تحاول فيه أطراف ما، إثارة الفوضى في مصر. كما تحدث عن عيش الشيعة والسنة في العراق بسلام قبل الاحتلال الأميركي، قائلا إن الاحتلال قد يكون هو السبب في المشاكل التي نشأت بعد ذلك، والتي نجم عنها تعرض سنة العراق للظلم.
كما لفت بدوي، إلى انتشار التطرف، عبر التاريخ، في أوقات الأزمات المجتمعية والاقتصادية والسياسية.
الخلاف بين الشيعة والسنة ديني سياسي تقافي الشيعة يمارسون الكذب والسنة لا ينافقون عقيدة الشيعة غلط وكلها بدع وخرفات والكثير منهم بدأ يذرك هذا ويعترف به ..
هل يعلم الجميع بماذا يسمى من يدافع عن الشيعة من السنيين انهم يسمونه بمؤمن ال فرعون يعني ان كل السنة فراعن في نظرهم وفي ثقافتهم ايضا ان السني نجس وغنيمة جنس لا يستحق الرحمة المذابح التي يرتكبونها في العراق وسوريا خير دليل على ان طريق الاصلاح او التصالح منعدم ونحتاج لألف سنة اخرى لعل الاجيال القادمة يكون لها راي اخر اما اليوم لا يمكنك ان تقنع سعودي واحد بسلمية الشيعة ولا يمكنك ان تقنع شيعي واحد بسلمية السني فالحقد والضغينة اصبحت جزء من ثقافة الشيعة وانعدام الثقة والشك في كل شعي ولو كان مسالما قناعة راسخة عند السنة
من يسب الصحابة و زوجات النبي صل الله عليه و سلم وصل به الحد الى الكفر
و الله يقول فيهم في كتابه المحكم :
""والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ""
من يدعو من غير الله فقد كفر و من يتعبد بالقبور كما يفعل الشيعة خسر دنياه و اخرته
ومن يقول لبيك يا حسين وليس يا الله فقد كفر
فاتقوا يوما ترجعون فيه الى الله
الحقيقه واضحة ولكن الانسان بطبعه جاحد
إن من يفرق بين السنة والشيعة بل ويفرق بين أهل السنة أنفسهم ومن يفرق بين أبناء الوطن الواحد هم أولاءك الدعاة الوهابين المرضى يتقاطرون حقدا وكرها وهمجية و الذين إبتلى بهم العالم وإبتلى بهم مغربنا الحبيب
لقد أثلج صدر الفيزازي مثلا فتوى قتل المرتد وأكيد أنه يحلم أن يكون سياف القتل وقطع الرؤوس لأن طبيعة سخصيته سادية متعطشة للدم والقتل
فلا عجب ان نرى أقصى درجة الوحشية والهمجية يمارسها بعض المجرمين وهم يهللون الله أكبر وهم تحت تخدير هؤلاء الدعاة
فكيف يعقل أن ينشر رجال الدين حقدا وكرها بين بني البشر ويفرقون بين المؤمنين ويؤججون الصراع بينهم بل يطالبونهم بالاقتتال بينهم بدعوى الجهاد وغير ذلك
إن رجل الدين يجب أن يكون مسالما ويدعو الى المحبة الى السلم والإخاء ويوحد بين بني البشر
إن الطريق الى الله يجب أن تكون طريقا معبدة بالمحبة والود والسلم والتعاون والبر والمعاملة الحسنة لا ان تكون مليئة بالحقد والكراهية والدم
قذا المصري أحد اتباع حزب الأخوان
فلا أستغراب لدفاعة عن الرافضة اعداء الاسلام
الرافضة تاريخهم اسود بالغدر بالامة الأسلامية
وحزب الأخوان متحالفين معهم منذو الهالك الخميني الي اليوم
=
كيف يكون عالم ولايعرف الفرق من الموحد من المشركين عباد القبور
الشيعة بأمهات كتبهم يقولون القران ناقص وأخرين يقولون بقران فاطمة؟؟؟
الشيعة مشكلتهم ليست بالفروع بل بل بعقيدة فاسدة وبأركان الأيمان والأسلام
الشيعة حتي بالأسماء والصفات لله عزوجل نسبوها للبشر وملاليهم
الشيعة تجد الكثير منهم يخاف من العباس أكثر من الله سبحانة
هل يعلم جمال بدوي أن ولاية الفقية تعني التشريع بالدين نيابة عن مهديهم
=
الرافضة يخالفون الأمة الأسلامية بأركان الأسلام وأركان الأيمان وبالأسماء والصفات, صلاتهم غير وصيامهم غير وحجهم غير وزكاتهم غير فعلي ماذا يتحدث جمال بدوي المصري الأخواني؟؟؟
=
ملاحظة: كلامي لايشمل كل الشيعة فبعضهم لايأمن بهذي الخزعبلات من ملاليهم وأخرين مغلوب علي أمرهم ولايعتقدون بما في كتبهم حتي بعض دعاتهم أصبح يكشف عن فساد الملالي وأستغلالهم للناس كما فعل الخميني ببيع صكوك وأراضي بالجنة لجنود ايران بحربة مع العراق
إذا كان البدوي يقصد بالشيعة الفرقة الاثني عشرية والتي تسنى بالإمامية وتنتسب زورا إلى فقه الإمام جعفر الصادق رضي الله عنه فهذه الفرقة مارقة عن الإسلام الصافي الذي جاء به المصطفى صلى الله عليه وسلم لاعتقاداتها الباطلة ومنها:
-البداء (نسبة الجهل لله تعالى سبحانه عن بهتانهم)
-الشرك بنوعيه (الربوبية والالوهية)
-القول بتحريف القرآن
-تكفير الصحابة
-الطعن في عرض أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها بعد أن برأها الله تعالى من فوق السبع الطباق
-الاعتقاد بأن الأئمة يعلمون الغيب
-استحلالهم دماء وأعراض وأموال المسلمين بدعوى أنهم نواصب
-مظاهرة المشركين على المسلمين (وأفغانستان والعراق خير دليل ومن قبل سقوط بغداد في يد التتار بمعونة ابن العلقمي الخائن)
وغيرها كثير من العقائد التي كل واحدة منها تؤدي إلى مهلك فكيف بها إذا اجتمعت؟
بسم الله الرحمن الرحيم
بلا ريب أن الحكم على الشيء فرع عن تصوره ، ومن ثَـمَّ يجب على كل منتسب لأهل السنة والجماعة ويعتقد فكرة "التقريب" أن يعلم مضمون عقيدة الشيعة أولاً ؛ حتى يكون على بصيرة من أمره ؛ عملاً بقول الله تعالى : قُل
هذه سبِيلِي أَدعو إِلَى اللَّه علَى بصِيرة أَنا ومنِ اتّبَعَنِي وسبحان اللَّه وما أَنا من
المشرِكين (يوسف:108).
ملخص معتقد "الشيعة" هو :
ـ يؤمنون بوحدانية الله ، ولكنهم يشركون معه غيره في بعض العبادات كالدعاء والتوسل بقولهم : (يا علي ، ويا حسين) .
ـ يعتقدون العصمة في الأئمة ، وأنهم يعلمون الغيب ، ولهم في الكون تدبير وتصريف .
ـ يرون أن الصحابة قد كفروا بعد رسول الله إلا نفرًا قليلاً لا يتجاوز أصابع اليدين .
ـ يلعن " الشيعة الروافض " أبا بكر ، وعمر ، وعثمان ، وكل من تولى الحكم في الإسلام غير عليّ ، ولقبوا الصديق والفاروق بـ "الجبت والطاغوت" كما في كتابهم "مفتاح الجنان" ص 114 ونصه : "اللهم صل على محمد وعلى آل محمد ، والعن صنمي قريش ، وجبتيهما ، وطاغوتيهما وابنتيهما …الخ" ، ويعنون بابنتيهما "عائشة" و"حفصة" ـ رضي الله عنهما وسائر أمهات المؤمنين ـ .
فأي تخريف هذا ؟ وأي حق مع فرق تطعن في أصحاب رسول الله؟ قد يقول قائل: هيا بنا نتعاون مع الشيعة كي ننصر الإسلام، كيف تتعاون مع رجل يكفر أبا بكر الصديق، ويكفر عمر بن الخطاب؟ إذا حدثته عن أبي هريرة قال لك: كذاب، أسقط لك حديث رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأسقط لك كتاب ربك عز وجل، فكيف تلتئم مع مثل هذا الذي لا يوقر رباً ولا يوقر رسولاً ولا يوقر كتاب الله ولا يوقر صحابياً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم!! من يرضى أن يسمع من يسب أبا بكر الصديق؟ هل يرضي مسلم أن يؤتى بتفسير ابن كثير ويرمى على الأرض ويقال: هذا ابن كثير لا يفهم شيئاً، اتركوا ابن كثير وابن قليل؟ هل يرضي مسلم أن يسمع هذا الكلام يا عباد الله؟! ويضع يده في يد شيعي بغيض يطعن في أصحاب رسول الله! كيف تكون بجانبه وقد طعن في سلفك الصالح، أبي بكر وعمر وعثمان وسائر أصحاب رسول الله باستثناء خمسة أو ما يقاربهم؟ الله عز وجل قال في كتابه الكريم: {وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا}
تسيل الدماء بين الطوائف والمذاهب عندما يخرس العلماء العالمون,وتنطلق ألسنة المتخرصين والجهلة والمتنطعين والذين يقولون في كتاب الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منبر,أما العالمون بحق والمنصفون فيعلمون جيدا أن لا أحدا من السنة أو الشيعة اليوم اختار دينه مذهبه,انما هي أشياء وأشلاء ورثناها عن آبائنا,واننا على آثارهم مقتدون,والذي يوجد اليوم في هذا المعسكر بقليل من الحظ كان من الممكن أن يوجد في المعسكر المقابل.ولمعرفة الدين الحق تجدر بنا العودة الى أصل الخلاف,الى اللحظة التي بدأت فيها بوادر النزاع بين أتباع الرسول.فكونهم أصحاب الرسول لا يعني عصمتهم وعدم زيغهم بعده,بل العكس هو الصحيح,يقول الله "تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله….ولو شاء الله ماقتتل الذين من بعدهم من بعد ما جاءتهم البينات ولكن اختلفوا فمنهم من آمن ومنهم من كفر ولو شاء الله مااقتتلوا ولكن الله يفعل مايريد"البقرة153,فالرسول محمد ليس بدعا من الرسل,وأتباعه ليسوا بدعا من الأتباع,أما الذين جاؤوا من بعدهم فقد ورثوا الخلاف وآليات الخلاف,فبينما غيبت الحجة والجدال بالتي هي أحسن حضرت بشدةأساليب التقتيل والقهر… وطمس الحقائق.