قال نزار بركة، وزير التجهيز والماء، إن “المغرب يعاني من ندرة المياه، ولا يمكن أن يعالج هذا المشكل في أشهر وإنما يتطلب استراتيجية جديدة ومنظورا جديدا وتدابير مهيكلة، وهو ما انطلقنا فيه”.
وخاطب بركة النواب البرلمانيين في معرض حديثه بمجلس النواب ضمن الأسئلة الشفوية، قائلا: “نحن في وضعية دقيقة ناتجة عن تراجع كبير للواردات المائية التي انخفضت بنسبة 85 بالمائة، وكذا تراجع الثلوج وقلة التساقطات المطرية، إضافة إلى تراجع المياه الجوفية”.
وسجل المسؤول ذاته أن الحكومة “سبق لها التطرق لهذا الموضوع وتشتغل على التفاعل مع الإشكاليات المطروحة”، مضيفا: “قمنا بالعديد من التدابير لمواجهة هذا الإشكال”.
وشدد وزير التجهيز والماء على أن الحكومة تولي عناية فائقة للعالم القروي؛ إذ “يوجد ضمن أولى الأولويات”، وفق تعبيره، مشيرا في هذا الصدد إلى كون الوزارة عملت على اقتناء 706 شاحنات لإيصال الماء إلى الساكنة المتضررة، واقتناء وحدات متنقلة لتحلية المياه حتى تستفيد منها العديد من الأقاليم، إلى جانب حفر الأثقاب الاستكشافية.
ولمواجهة أزمة الماء، لفت الوزير الأمين العام لحزب الاستقلال، في معرض جوابه على أسئلة النواب، إلى أن الوزارة ستعمل على إحداث 129 سدا تليا، ستكون جاهزة سنة 2024، لضمان الماء الصالح للشرب في العالم القروي وحماية المواطنين من الفيضانات مستقبلا.
وبعدما أقر بأن الوضع جد صعب، أشار بركة إلى وجود “تعبئة للحكومة، من وزارات الداخلية والفلاحة والماء، والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، للوصول إلى نتيجة”، موردا أن الحكومة تعمل على “الأمور الاستعجالية وبكيفية مهيكلة لتفادي تكرار هذا الوضع”.
وأوضح الوزير أن “الحكومة تعمل ضمن استراتيجيتها على تحلية المياه، حيث أعطيت الانطلاقة بالنسبة للدار البيضاء، آسفي والجديدة، التي ستكون (محطاتها) جاهزة في نونبر المقبل، ثم الناظور”، مشيرا إلى أن مدينة العيون التي تعاني من انقطاعات في الماء، “ستعرف بدورها إعطاء الانطلاقة لمحطة جديدة في الأيام المقبلة”.
الله يكون في عون الشعب من هذه الأزمة، أما أنتم فالماء موجود عندكم ليلا ونهارا…
المغرب يحتاج سنوات ضوئية لكي ينتج مواطنين صالحين. التعليم المغربي المفرنس = ينتج لنا حاليا أشباه السياسين = ينتج ما تريده فرنسا…
وكم من السنين تكفيكم لحل مشاكل المواطنين عجبا لهؤلاء السياسيين المغاربة تكفيهم فقط بضعة شهور لجمع الثروة و لا تكفيهم لحل المشاكل.
حبسو زراعة الدلاح وأفوكا وخيزو……..،حاكمو لي تيشفرو مياه الآبار،سدو سطاسيون غسل الطوموبيلات،منعو لابيسينات وسقي الجرادي وتيرانات الكولف
كفى من البهرجة والتطبيل .واللقاءات والنقاشات يجب القيام بالعمل واعداد محطات تحلية مياه البحر والتي كان من المفروض ان يتم اعدادها منذ سنين لان المغرب دخل في دوامة التغيرات المناخية وهو من الدول المعرضة لقلة المياه والجفاف .
منذ الثمانينات والمغرب يعاني من الجفاف وقلة الأمطار فلماذا لاتوضع هذه الاستراتيجيات والخطط قبل فوات الأوان.
السي بركة انت لازلت على عهدك القديم…انتم وحكومتكم وعلى رأسهم السيد اخنوش لازلتم تتنبؤون المحاصل من الحبوب فالصيف وكدلك الامطار وغيرها من التنبؤات التي هي بارادة الله لقد انتهى زمان الأمان والاخلاص ومحبة المواطنين والمواطنات مع بعضهم البعض…انتهى الايمان في قلوب بعض البشر وقد انتهى معه كدلك الامطار وكثرة المحاصل الزراعية…القمح وغيره سياستكم فاشلة وفي مقدمتها الفاشل الكبير اخنوش ؟؟؟؟
نبقاو بلعطش لاشهر لحل مشكل ندرة المياه
رؤية المرحوم الحسن الثاني بناء السدود لهدفٍ ما !!! الاكتفاء الذاتي الغدائي و بالاخص انتاج الحبوب جاء وزير الفلاحة السباقة و تخلى عن هذه الرؤية و عن الهدف و عندما سؤل لماذا تشجعون الفلاحين على زراعة اشجار الفواكه في عوض زراعة الحبوب ؟ اجاب العبقري المبدع المبتكر ” سننتج الفواكه للتصدير و بالعملة الصعبة سنستورد الحبوب ” لكن العبقري لم يأخذ بعين الاعتبار الكوارث الطبيعية و الحروب و الاوبئة و انهيار بورصات العالم والدليل ظهور الوباء و حرب اوكرانيا اشتعلت اثمنة الحبوب قبل مجيئ العبقري كنا نستورد 34% من الحبوب اليوم نستورد 48% و الكارثة العظمى انتاج كيلو برتقال يتطلب 500 ليتر ماء الاوروبيين يتذوقون البرتقال ببعض سنتيمات والفرشات المائية تجف في المغرب والدليل جهة سوس كل الفرشات المائية جفت انا بجنب وزير الفلاحة السابقة اينشتاين سؤال بسيط لسعادة الوزير ” هل سنستورد المياه بالعملة الصعبة مثل الحبوب؟؟ ”
ماء الفيضانات التي تذهب الى البحر راجع إلى عدم اهتمام الحكومات بأزمة الماء اضفها الى محطة لاسمير التي جعلت المواطن يؤدي ثمن المحروقات بثمن اعلى على الصعيد العربي.
السدود قبل الطرق السيارة.
كلام جميل ما يقولونه الان لكن هل هذى المشكل وليد اليوم هذى هراء. ليس في هدى البلد من كان عليه. ان يقول و يفعل هذى مند زمن أم الأمر متروك للطبيعة والله. غريب امركم البورجوازية المغربية تستغل بشكل مريب هده المادة دون حسيب.
الإشكالية في البنية التحتية وفي الفلاحة المسقية التي تستحوذ على تقريبا 90 في % من الموارد المائية ،هناك حاليا ملايين من الامتار المكعبة من المياه تضيع في البحر في الواجهة المتوسطية فأين هي الحكامة في تدبير الموارد المائية
القرى ضمن اوليات الحكومة !! مع احترامي لسي بركة …بالامس الشمال يحترق و………. بتيميتار يتغنى باكادير
نعم السيد الوزير اننا نعلم جيدا ان أشهر ولا حتى سنين لا تكفيكم لحل هاد المشكل حتى تأتي حكومة جديدة و تقول نفس ما قلتم إلى ان يرث الله الارض و ما عليها
عندما تم اهمال قطاع المياه رغم تنبيه الارادات الحسنة وتعنت من بيدهم الامر بتجاهل قنبلة المياه بحيث لم يتم خلق وزارة المياه وهي مجرد ادارة مشتتة على عدة وزارات في حين هناك وزارة الشباب ووزارة السياحة وتم التبجح ببناء طجفي لا يستفيد منه الشعب بشكل افقي وارقى المركبات الرياضية تعشعش فيها الغربان ولم يتم وضع مخطط جدي منذ سنوات لمعالجة مشكل ندرة المياه والتي بدات ملامحها بحدة منذ نهاية الثمانينات القرن الماضي لكن تم تجاهل بشكل غريب هذا المعطى بحيث تم تبذير الملايير والملايير من القروض الخارجية على مشاريع اما وهمية او تنعدم فيها المردودية الشعب !!
واليوم فات القطار وحلت معضلة الجفاف وندرة المياه ولماذا التباكي وتوزيع الوعود الوهمية خصوصا مع ازمة القروض والصناديق الفارغة فلدى العامة احساس بان الامور لاتبشر بالخير في مختلف القطاعات نتيجة فشل دولة ونهب اموال الشعب وتفشي الفساد
إذا كانت أشهر لا تكفي لحل مشكلة ” ندرة المياه” المزعومة، فإنها كافية لإلهاء الشعب عن المشاكل الحقيقية المتعلقة بالغلاء ريثما تجد الحكومة دريعة أخرى لصرف أنضار الشعب عما قد ينتظره من ويلات في ظل السادة الجدد.
اظن انه حان الوقت لستعمال الطاقة النووية السلمية في تحلية مياه البحر الابيض المتوسط والمحيط الاطلسي وربطها مع القنوات الحاملة للمياه ليس فقط مع المدن الساحلية ولكن حتى مع المدن والقرى الداخلية كما يجب الاقتصاد في إستعمال المياه واعادة تكرير المياه العادمة وتوفير صهاريج للمياه للمناطق المتضررة
كل من تقلدة المسؤولية الا وهاده العبارة تتردد على افواه المسؤولين ليس هناك مبرر لهاده السنوات مرت .نطلب الله هو الكافي من خزائنه التي لا نفذ.
ومنذ متى وانتم وحزبكم تستفيدون من الاستوزار سيدي الوزير؟ الجفاف ليس وليد اليوم ! وليس شهران هو مدة البرنامج الذي نترقبهم منكم..فهل انتم وزير الماء ام وزير الجفاف إذن.؟
شبح العطش وازمة المياه مسالة قديمة في بلادنا، رغم ذلك لم نشهد اية سياسة وطنبة حقيقية للحد متها وتحقيق الامن الماءي لجميع المغاربة، المشكلة ليست في قلة التساقطات وانما المشكلة في تجويد استغلال مياه الامطار والحفاظ عليها من الضياع وترشيد استغلال مياه الابار وكذلك عدم احسين الاساليب الزراعية للحد من استهلاك المياه وسوء توزيع مياه السدود والانهار على مختلف الجهات والاقاليم، المشاكل كثيرة والمجهودات محدودة، اما ما يقوله بركة فهو صحيح وسنبقى داءما نبحث عن الحلول الترقيعية والازمة تتفاقم الى ان نصل الى الحاءط لا محالة، الاموال تصرف في المهرجانات والتعويضات السمينة والامتيازات الخيالية ، بينما الاولويات الاساسية كالماء والامن الطاقي والامن الغذاءي فليس من مسؤولية المتتخبين الذين يختارهم الشعب ويؤدي لهم من ماله ليسهروا غلى مصالحه ومستقبله.
هناك علاقه بيننا وبين الاشجار لاجل الماء لكنها احترقت وهل نعود الى الواقع الافتراضي ام نطلب اوكرانها بتزويد المياه لان اكوافينا لاتلبي حاجيات الماءدة
اتعلمون السيد الوزير أن أحد سكان خنيفرة بنى سدا وحول نهر شبوكا بالكامل إلى ضيعته وتناسى أن أسفل الوادي قرية لها مزارع كانت خضراء منذ قرون وأصبحت صحراء قاحلة ولها دواب وقطعان أغنام ومعز حرمت من ماء هذا النهر الذي هو متنفس الساكنة.
الكلام التافه زائد الكلام الفارغ يساوي حكومة بدون مصداقية …عوض. ان يقول سنشتري عاجلا الات لتصفية مياه البحر لتزويد كل المدن الساحلية بكميات كافية من الماء و نعالج الآزمة بباقي المدن التي تعاني الخصاص … هو كمن يقول انتظروا حلول فصل الشتاء لعل الله يإتي بالغيث
اكيد السنوات الصارمة التي كنت فيها انت وحزبك كانت كافية عذر اقبح من زلة
نحن في حاجة ماسة إلى بناء سدود تلية بالعالم القروي لأنها ستساهم في انعاش الفرشة المائية ….
سعادة الوزير بركة لمادا لا نستفيد من الصين كيف جعلت من الصحراء إلى مناطق خضراء وهدا بفعل الألواح الشمسية لكي لا تتبخر المياه الجوفية وكدلك تقنية خلط الرمل مع عضويات أخرى لي زراعة خصوصا في جهة درعة تافيلالت بالتحديد حيث الحرارة جد مرتفعة وفي الصحراء الشرقية الغربية المغربية ككل
هناك دراسة جاءت بها الحكومة تقول ان80%من المياه تدهب الى السقي الفلاحي الحل واضح وهو الاستغناء عن انتاج المنتوجات الفلاحية التي تستهلك الماء والموجهة للتصدير وعلى راسها الدلاح والافوكا والجزر وبناء السدود وتحلية ماء البحر والاهم من كل هدا ان نصلح مابيننا وبين الله فهوالمغيث والرحيم والجواد الكريم
ان إشكالية حلحلت الماء الصالح لشرب و السقي بالمدن و قرى بالصفة نهاءية واضحة المعالم رغم ارتفاع تكلفة تحقيقها من خلال انجاز محطات ضخمة لتحلية مياه البحر و بناء سدود كبرى ببعض مناطق التي تشهد هدر لمياه الأمطار و تنقية سدود كبرى منجزة من اوحال و حفر عدة ثقوب لتغدية فرشة المائية التي منها ما يتوفر على كميات هاءلة من قبيل فرشة ماءية بالعراءش و غيرها و انجاز قنوات عصرية لتوزيع ماء السقي و الشرب بالعالم القروي و هي حقوق مشروعة و ليست مستحيلة دون هدر المال العام في حلول ترقعية من قبيل سدود تلية مرتبطة جملتا و تفصيلا بالتساقطات مطرية خاصة و ان الماء مادة حيوية بل أولى اوليات انيا و مستقبلا من أجل آفاق واعدة للأجيال القادمة لا يقبل و لن يقبل بالحلول الترقعية بل لا مجال لهدر عامل الزمن انه مرتبط بالسلم اجتماعي باختصار و هو امر مستعجل في أولى اوليات قبل فوات الأوان و مهما كلف من التضحيات رغم التحديات التي تواجه الاقتصاد الوطني على اثر ازمات العالمية و مناخية و الوحدة الترابية ايها المغاربة المغرب.
نعم السيد بركات لديك الحق ان تقول ما تشاء فانتم منذ ما يسمى الاستقلال وانتم على كراسي البرلمان حكومة او معارضة منحنا لكم سنوات وقرون ولم تفعلوا اي شيء نحن نعاني منذ زمان من نذرة الماء الصالح للشرب وانتم تضحكون علينا كما شءتم نحن الاغبياء نحن من يصوت لكم نحن مدوخين ووووو ….
٢٠٢٢ حتى الماء مزال معندناش اتحدى اي كان ان يقول نحن في دولة ديموقراطية ….
عن اية ندرة تتحدث …السعيدية كنمودج يوميا يتم سقي ملاعب الغولف و التي لا يلجها الا أشخاص على رؤوس الأصابع….وكدا النباتات أمام الفنادق الفخمة …..
يجب إعفاء كل وزير لا يجد حلول سريعة ويقدم مساعدة عاجلة للشعب
كفى من لكن ولكن ووو
السيد الوزير لا و لن يتجرأ على إدانة “مخطط المغرب الاخضر” الذي استنزف الفرشاة المائية و مالية الدولة
في الحقيقة خاصنا نقتنيوا مهندسين في الفلاحة ومهندسين الكهرباء ومهندسين في تقنيات الطياران ومهندسين القناطر والطرقات واطباء ديال بصح ومحاسبين وخابرين ومخططين في الاحصاءيات وخصهم تعطاهم الوزارة والحكومة لانهم بدون منازع سينقدون البلاد والعباد ماشي من هب ودب لاتقافة ولااختصاص ادى اسندت الامور لغير اهليها فانتظر الساعة
ماذا عن رخصة حفر الابار في العالم القروي هل تم تجميدها أم هي إلزامية
دولة متخلفة في جميع المجالات الله يحفظ الشعب المغربي من ما هو قادم ان شاء الله
مع المخطط لخضر حتى سنوات لا تكفي لان ترشيد إستهلاك
لن يكن في حسابات عراب المخطط لخضر ولي حاليا يقود المخطط لكحل لهذا الوطن والمواطن المسكين
ما افسدته الدهور والاعوام لا تصلحه الشهور والايام هذا هو الواقع اما كثرة الكلام وقلة العمل فهو من اختصاص الحكومات المتعاقبة.
استراتيجية جديدة!!! إذا لم تطبق سياسة ترشيدية للماء، لن تكفي تحلية ماء البحر بكامله!!
الندرة التي تتحدثون عنها هي نتيجة التدبير الفاشل والسيء جدا للمنظومة المائية… وخروج فظيع عن الخطة التي كان قد رسمها المرحوم الحسن الثاني… كان رحمة الله عليه يفكر كثيرا في ترك الأجيال بعده تعيش دون أزمة مايية لكن شاءت الأقدار أن تقع المسؤولية على عديمي الضمير الوطني.. وفاقدي كل تفكير قومي، و كلهم أنانية للحصول على الثروات وتكديس الأموال قصد الحصول على مراتب جد متقدمة مع أثرياء العالم… فأقاموا ما يسمى المغرب الأخضر الذي لم يجن المغاربة منه الا الجفاف والغلاء والقحط و إجهاد الفرشة المائية بزراعة البطيخ والأفوكا وتفويت الفيرمات للخليجيين و و و ولا حول ولا قوة الا بالله..
أشهر لا تكفي لإيجاد الحلول ، لاكنها كافية لينفجر البركان ،بركان يغلي في صمت ، الشعب بدأ يفور ، ان انفجر وقتها سنعلم كم مم الوقت لاطفاءه
الله انعم علينا بسنوات من وفرة المطر ولم نستفد منها شيء . هل تظنون ان الامطار تهطل كل سنة الله عادل يوزع المطر على شعوب الارض بالعدل .7 سنوات من الخير و7 سنوات من الجفاف
عيب اوعار ياوزير ان تقول بان اشهر لاتكفي
واين كنتم سعادة الوزير طول السنين الماضية
هذا هو حال العرب كل واحد يمسح في الاخر و لا احد يعترف بالمسؤولية
أنت سليل عائلة دبرت و تدبر الشأن العام ظاهرا و من وراء الستار لمدة 70 سنة. لا يمكن أن نقبل منك التملص من المسؤولية و القول أن المسألة غير قابلة للحل في أشهر.
الحل سهل جدا يا سليل الفقهاء و العلماء:يقول الله تعالى في كتابه العزيز ” وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقاينهم ماءا غدقا”
هل من يدبر الشأن العام مستعد أن يستقيم على الطريقة ليأتي وعد الله؟
الله يرزقنا أمطار الخير و يحفظنا من الجفاف
تنبأ احد العلماء الغربيين المتخصصين في مجال المناخ قائلا هناك احتمال كبير باننا سوف لن نرى السحب تمطر ابدا.. وبالفعل…ما يحدث في اوربا شيئ لا يصدق انهار مثل الراين والسين والبو كانيطت شريلن اقاصادي لنقل الضاىع والسياخ والركاب نزل منسوبها بخيت اصبحت لا تسمح الا بنسبه منخفضه لهذا النشاط..بلدان كان باطنها مغمور بالمياه العذبه وبحيرات..من حولهاالخيرات وجبال مكسوة بالجليد.على طول السنه وسفوح خلابه….اصبحت في خبر كان ..فما عسى ان تفعل الحكومات….الارض تحتضر تحت اعيننا….وذلك سببه جشع الانسان لم يكتف ابدا بشيى..بعد حلة الثلوج البيضاء التى لم يبق منها الا القليل..والتي كانت تعكس جزءا من الاشعة والحراره. حل محلها الاف الكلومترات. السوداء المرصفة..التي تخزن الحرارة ولا تعكسها ..وما الى ذلك…من حرائق خاىجة عن السبطرة
بكل صراحة، عزيز أخنوش، وزير الفلاحة لمدة عشرة سنوات، هو المسؤول على إفتراس الفرشة المائية بسياسة المغرب الأخضر.
على السيد نزار بركة أن يكون صادقا و جريئا
نسأل الله الرحمة والمغفرة لعباده
مشكل ندرة المياه مشكل عالمي وليس المغرب وحده، لهذا اريد ان انبه وزارة المياه والغابات ووزارة التجهيز لابد من إعطاء أهمية كبرى للسدود المائية، لأنها هي الخزان الوحيد للمياه. عندما تجف السدود وزارة التجهيز لا تقوم بصيانة السدود لان انجراف الثربة والأشجار والاحجار عند تهاطل الأمطار الذي يحدث فيضانات التي تملء السدود وتقوم برفع محتواهم الدي ينقص من حجم الاطنان من المياه التي تقاسمتها معها انجراف السيول المحملة بالاعشاب والأشجار والاحجار.
le problème est ardu, et quelqu en soit les solutions ils ne répondront que partiellement au problèmes ! ils faut implorer une main beaucoup plus puissante que celle des hommes, implorons le très puissant pour une clémence du ciel !si barakate dit toute la vérité.
“المغرب يعاني من ندرة المياه، ولا يمكن أن يعالج هذا المشكل في أشهر وإنما يتطلب استراتيجية جديدة ومنظورا جديدا وتدابير مهيكلة، وهو ما انطلقنا فيه”.
حتى الان ستنطلق لو كنت مكانك لقدمت استقالتي و انسحبت٠
تقولون احيانا كلاما لا تدرون الجرح الذي يسببه للمغاربة٠
خير انطلاقة ان تنطلق انت من تلك الوزارة٠