بنيس: لهذا لم أضع العلم الفرنسي على صورتي بموقع "فايسبوك"

بنيس: لهذا لم أضع العلم الفرنسي على صورتي بموقع "فايسبوك"
الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 02:20

أرخت الهجمات الإرهابية التي ضربت باريس يوم الجمعة الماضي بظلالها على العالم وأحدثت صدمةً وحزناً لدى عامة الناس باختلاف مشاربهم. وقد كنتُ واحداً منهم، إذ حزنت لأمرين اثنين: أولهما لأن هذه الهجمات استهدفت بلداً عزيزاً علي، حيث قضيت أهم مراحل حياتي الشخصية والمهنية، وثانيهما لأنني كنت على يقين بأن تلك الأحداث من توقيع “داعش”؛ وهو ما يعني تلقائياً أن ملايين الغربيين حول العالم سيوجهون أصابع الاتهام واللوم من جديد إلى ديني.

لم يفاجئني ذلك السيل الكبير من التضامن العالمي مع الشعب الفرنسي، بقدر ما فاجأتني رؤية آلاف المغاربة وهم يضعون علم فرنسا على صور “بروفايلاتهم” الخاصة بـ”فايسبوك”.

الهجوم الإرهابي الذي هز الضاحية الجنوبية ببيروت قبل يوم فقط من هجمات باريس لم يكن أقل دموية؛ وهو ما يفرض على من يتجه إلى إضفاء ألوان العلم الفرنسي على صورته بـ”فايسبوك” كتعبير عن التضامن التفكير للحظة وطرح تساؤلات عديدة: هل الأرواح الفرنسية تفوق الأرواح اللبنانية قيمةً؟

ألم يكن جديراً بهم أن يظهروا تضامنهم مع لبنان بعد هجمات الخميس؟ أين كان تضامنهم عندما ضرب الإرهاب تونس مرتين بعنف قبل أشهر؟ هل يتبنون العلم الفرنسي على صور صفحاتهم الخاصة إحساساً منهم بالذنب بعد أن نفذت حفنة من المجرمين هجماتها باسم الإسلام؟ هل يصبغون الألوان الفرنسية الثلاثة على صور صفحاتهم الخاصة فقط ليُشار إليهم كمسلمين معتدلين؟

لا يوجد أي تفسير معقول لردود الأفعال المختلفة، خاصةً إذا علمنا أن هجمات باريس سبقها بيوم واحد انفجاران هزا بيروت وأوقعا 43 قتيلا ومائتي جريح.

وأنا أشاهد تطور الأحداث يومي الخميس والجمعة، لم ألحظ أي تعبير عن التعاطف أو الحزن تجاه الشعب اللبناني على مواقع التواصل الاجتماعي، ولم أر أمريكيا ولا فرنسيا ولا إسبانياً يغيرون صور صفحاتهم الخاصة في تضامن رمزي مع اللبنانيين، بل تُركت لبنان وحدها ترثي قتلاها دون أي دعم دولي.

لكن بمجرد وقوع هجمات باريس، سارع الكثيرون إلى تبني العلم الفرنسي كصورة لصفحاتهم الخاصة. المفاجئ هو رؤية الناس مندفعين وراء تيار وضعته الشركات العملاقة، مثل “فايسبوك”، يتلو عليهم ما يجب وما لا يجب فعله؛ فقط لأن شركة في هذا الحجم أشارت عليهم بتبني العلم الفرنسي، فاتبعوا الأوامر.

الأمر المحير هو أن من يضعون هذه الأيام علم فرنسا على صورهم لم يفعلوا الأمر ذاته حينما قضى أزيد من 1600 مسلم في ظروف مأساوية في مكة يوم عيد الأضحى؛ فلماذا لم يغيروا صورهم إلى صور من مكة أو آيات من القرآن الكريم تضامنا مع الضحايا وذويهم؟ ولماذا لم تُظهر الشعوب الغربية تضامنها الرمزي على “فايسبوك” مع ضحايا مكة؟

شخصياً أحب فرنسا وأحب الفرنسيين وللبلد مكانة خاصة في حياتي وستبقى كذلك؛ لقد عشت هناك أكثر من 7 سنوات، وحصلت على كل شواهدي العليا من هناك، وأحتفظ بذكريات لا تنسى، كما أنني أشعر بالأسى لما حصل. وبحكم تجربتي الناجحة في هذا البلد، لطالما دافعت عنه وشرحت لمن لم يذهب إلى فرنسا بأنها من أكثر البلدان في العالم ترحابا، رغم الصور النمطية المتداولة بين العديد عن عنصرية الشعب الفرنسي. ولن يغير أمثال مارين لوبان وإيريك زمور أبداً رأيي عن هذا البلد الرائع.

لكن لا يجب أن ينسينا اندفاعنا إلى إظهار تضامننا مع الشعب الفرنسي بأننا كمسلمين تحتم علينا الأخلاق أن نتضامن أيضا مع كل شعوب العالم، خاصةً الفلسطينيين واللبنانيين والعراقيين والسوريين والليبيين واليمنيين، الذين تُهدر أرواحهم يوميا؛ فلا يمر يوم واحد دون أن نسمع خبر تفجير في العراق أو سوريا أو قتل فلسطينيين أبرياء، فهؤلاء يعيشون في إرهاب يومي.

على الناس أن يكونوا أكثر حذراً عندما يقبلون عن غير وعي بأن مآسي العالم العربي أمر عادي، وأن ما يحصل في بلد غربي هو كارثة يجب أن يمتد صداها إلى كل أرجاء العالم.

بقدر ما أشعر بالأسى تجاه الشعب الفرنسي، بقدر ما أشعر بأسى أعمق تجاه الشعب اللبناني والشعب العراقي والسوري، الذين يؤدون ثمن أعمال إجرامية بصم عليها قادة غربيون لا ضمير لهم من أمثال جورج بوش الابن وطوني بلير.

هل علينا أن ننسى أنه تم القضاء بشكل كلي ولا رجعة فيه على العراق، مهد الحضارات، بسبب جشع مجرمين أمثال ديك تشيني وبول وولفويتز وغيرهما؟ هل علينا أن نقبل بسهولة أن مليون عراقي ونصف قضوا نحبهم، وأن ثلاثة ملايين عراقي لحقت بهم عاهات جسدية بسبب حرب فرضتها عليهم الدول الغربية؟

هل نحن على وعي بأن قطاع غزة يرزح تحت حصار إسرائيلي غير شرعي منذ ثمان سنوات في تجاهل كامل للقانون الدولي والقرارات الأممية المنادية بإنهاء هذا الحصار الذي يتنافى مع كل القيم الإنسانية؟ هل علينا أن نعتبر معاناة الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والسياسات اللاإنسانية التي تتبناها الحكومة الإسرائيلية أمراً تافهاً؟

عندما ننسى أن نُذكر المجتمع الدولي بأن هناك حاجة ماسة إلى معالجة المشاكل العويصة التي تمس عدداً من الدول الإسلامية، فإننا نسيء لأنفسنا ولديننا ولشعوب أخرى كالشعب الفرنسي، الذي يطمح مثلنا للعيش في سلام. وفي الوقت نفسه، نسمح لمجرمي “داعش” بالتماس الذرائع والأعذار لغسل أدمغة فئة صغيرة من المسلمين وتدنيس ديننا.

إن إدانة الاعتداءات الشنيعة التي ينفذها أمثال مجرمي داعش، ودحض إيديولوجيتهم، هو واجبنا الأخلاقي كمسلمين، لكننا مطالبون كذلك بتذكير المجتمع الدولي بأن الحاجة ملحة أكثر من أي وقت مضى إلى وضع حد لمعاناة كثير من الشعوب المسلمة، وعلى رأسها الشعب الفلسطيني.

فيجب ألا تكون ذاكرتنا ضعيفة ولا انتقائية، بل علينا أن نظهر تضامننا المطلق مع معاناة كل من هم في حاجة إلى دعمنا. فلنكن رافضين للتراتبية بين الناس، ولنكن أكثر حرصا على أن كل الأرواح سواسية، فلا أرواح تفوق أخرى قيمةً.

إن المسلمين ليسوا بشراً من الدرجة الثانية، وبهذا وجب تذكير العالم، فعندما تُقتل نفس سواء كانت مسلمة أو يهودية أو مسيحية أو معتنقة لأي معتقد آخر، فيحب علينا أن نعبر عن المستوى نفسه من التضامن.

فكلنا سواسية، ومن هذا المُنطلق وجبَت معاملتنا على قدم المساواة؛ فحياة الأمريكي أو الفرنسي أو البريطاني ليست أغلى ولا أكثر قيمة من حياة المغربي أو اللبناني أو السوري.

*مستشار دبلوماسي | رئيس تحرير موقع Morocco World News

‫تعليقات الزوار

114
  • marocaine musulmane
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 02:34

    je partage parfaitement cet opinion…les autres vies perdues au cours de ces années, est ce qu'ils n'ont pas de prix: lapalestine, l'iraq, la syrie, etc…?
    ou on utilise une balance à deux facettes?

  • خالد وجدة
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 02:39

    احسنت و الله احسنت.اهنؤك من صميم قلبي على فكرك و فطنتك و حسن اخلاقك.و حياك الله يا اخي.تحليلك منطقي بامتياز و اعجز عن الكلام و بارك الله لنا في امثالك من الشباب.

  • media marketing
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 02:42

    la plupart des gens sont porte par les emotions, ou fascine par leur ideologie qu'il voit juste leur ideologie

    oui ,on se solidarise avec les francais mais pas avec l'etat francaise pour aller a l'ambassade ou mettre mon profil en couleur de la france

    revenant en arriere , c'est les avions de chasses
    francaises qu'on attaque la syrie et surtout font
    morts
    innocents, donc la terreur est le fruit des etats en
    syrie

    enfin, daesh n'est que la reaction de la terreur des chiites place par les americains apres la chute de sadam pour la cause imaginaire des armes de destruction massifs

    svp hespress publiez

  • مونية من مونتريال
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 02:43

    متفقة تماما مائة بالمائة مع كل ما كتب في المقال

  • marroki
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 02:54

    كلامك صحيح 100% فلم نشاهد أي مساندة للشعب اللبناني لامن طرف المسلمين ولا من طرف الغربيين وكذالك ومثال بالنسبة لتونس و مكة ، ففي نظري أيضا البشر سواسية ولا يجب تفضيل هذا عن ذاك ويجب مساندة الشعوب المتضررة دون تفضيل

  • كرامة مواطن!
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 03:02

    لافض فوك سيدي الكريم!

    أحييك على كلمة الحق الذي صدعت بها! وبما أنها مترجمة فبدون شك نشرت باللغة الفرنسية وأتمنى أن يقرئها أبناء فرنسا حيث لايتقنون إلا هذه اللغة!

    نحن بحاجة إلى رجال شجعان مثل الأخ بنيس يقولون كلمة الحق في كل زمان ومكان ولايخافون في الله لومة لائم! هؤلاء الذين يجيب أن يتبوأوا مراكز القرارات المصيرية لتسيير شؤون البلاد الداخلية والخارجية.

    في هذه الحالة فقط سنعيش بكرامة واستقلالية داخل بلدنا ويحترمنا الغريب خارجه!

  • camelia
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 03:02

    Nous avons toujours ,nous les arabes dennonces la politique du deux poids deux mesures et nous voilà la pratiquer nous même

  • maroki
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 03:03

    Je suis d' accord avec toi à 100%.
    95% des gens qui sont solidaires avec le France se sont des hypocrites.

  • Khaled
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 03:14

    السلام عليكم،،،،أنا ضد العنف وضد الاٍرهاب،،،لكن يا اخوتي فلنحكم العقل،،،سوْال مطروح،،،لماذا لا تذهب فرنسا الى اسرائيل او الصين او اليابان او ألمانيا من اجل ان فرض منهج فرنسا ،،،،وللماذا تختار دول ضعيفة امتال مالي ليبيا النيجر،،،،،،الخ،،،،المسلمون يموتون يوميا ضحايا بالاف والتهجير،،،الخ،،،،،،الم يخطر ببالكم شيء،،،،،اي دولة غربية تحدت فيها عملية ارهابية الا وترى العلماء والجمعيات والرؤساء يقومون ويشرحون الاسلام بعيد عن الاٍرهاب ،،،نعم أنا متفق وهم يعرفون هذا،،،،،،وعندما يموتون الفلسطينيون والسوريون لا اسقف ولا صحيفة يقومون وينددون بان المسيحية بريءة ،،،،،هم يعرفون ان أوربا مع الأعوام ستصبح مسلمة باْذن الله ولدلك فهم الان يحاربون الاسلام لإعطائه الصورة الموحشة ،،هم يعرفون الاسلام جيدا ،،،،المسلمون ليسو مغفلين كما يظن الجميع في أوربا المسلمون يموتون يوميا يوميا ولا احد يتكلم،،،،،،،،،،

  • ولد حميدو
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 03:37

    لان الدول الغربية تشتري منظماتنا الحقوقية و ليس العكس و كل هدا لطمس هويتنا الاسلامية حتى اصبحنا نسمع بحقوق المثليين و حرية الجنس و اكل رمضان و التساوي في الارث و منظمة فيمن و فيلم عيوش و و و …

  • laloli
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 03:44

    شئنا أم أبينا سيكون دائما هناك نوعان من البشر: الأول صاحب الدم الرخيص وهو غالبا ينتمي إلى الدول المتخلفة مهضوم الحقوق, جنسيته بخسة الثمن و جواز سفره لا يستطيع إستعماله إلا داخل وطنه و الثاني صاحب الدم الغالي وهو مواطن الدول القوية سهمه دائما مرتفع الثمن داخل البورصة يتمتع بكامل الحقوق وزيادة, جواز سفره يمكنه من السفر إلى جل أقطار الدنيا ولدولته الحق في التدخل إذا أحس بالإهانة في أي مكان ما!!!

  • ولد حميدو
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 04:00

    اما اننا اغبياء او نكدب عليهم و يكدبون علينا فما معنى ان المسلمين حملوا معهم شعار كلنا شارلي رغم ان الصحيفة مسيئة للمسلمين فكان يكفي التنديد بالعملية الارهابية دون رفع الشعار مما شجع الصحيفة على طبع الملايين من النسخ و بنفس الاسلوب

  • عبدو
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 04:53

    فرنسا من اكثر البلدان ترحيبا ،؟؟؟؟؟ انا اعيش في فرنسا يا اخي بركا من لكذوب وزوجتي فرنسية كذالك الفرنسيين من اكتر الناس عنصرية عندما يعرف انك مسلم فلا تكذب علينا

  • .مسلم جد معتدل
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 05:16

    نعم سيدي صدقت ووفيت ونتفق معك قلبا وقالبا ،وأدلي بدلوي في الموضوع ،وأضيف أن بيننا من لايعترف بالمؤامرة ، كنت في ثلة من الأوروبيين من ثلاث دول فرنسا ،بلجيكا،وإيطاليا، جمعتنا ظروف العمل ،وفي أوقات الراحة ندردش ونتبادل الآراء ،وكنت أنسى أني مغربي بينهم ،وأنسى أنهم أوروبيون ، ويبادلونني نفس الإحترام ووتوطدت أواصر الصداقة بيننا ،لكني لمست فيهم كراهية دفينة لكل ما هو مسلم أو عربي تطفو على لسانهم ويأيدون قتل أكبر عدد ممكن من العرب والمسلمين ،معللين ذلك بأن موارد الأرض لن تكفي غيرهم وأنهم أولى بتلك الخيرات .

  • amine
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 05:44

    لقد وضعت العلم الفرنسي على صفحتي تضامنا مع فرنسي لانني ايش هناك والدولة الفرنسية هي التى توفر لي ما اعيش به و اتمتع بكل حقوقي انا و ابنائي.لاسوريا ولا لبنان و لا تونس من يوفر قوت عيشي مع كل حقوقي

  • بوعزة
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 05:53

    المغاربة كيتضامنو مع الجميع من القبائل إلى بورما ( مينمار ) . بكل بساطة تطبيق تثبيت العلم الفرنسي على صورة البروفايل كان متوفرا بنقرة)click( . أما باقي الحالاة كان يلزم بعض الوقت و البحث لتثبيت إعلام تلك الدول. .و هنا أسأل بنيس هل وضعت قبل أحداث باريس علم الروهينغا أو نيجيريا .. الجواب طبعا (لا) . .. كولو باز علينا و عليكم … زيادة على ذالك اروبا و الغرب يحترمون ويقدسون أرواح مواطنيهم…. والسلام عليكم …..ما كاينش معامن. .

  • beta
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 05:56

    وجود فرنسا وأمريكا في الشرق الأوسط لا تفسير له إلا دفاعهما عن مصالحهما الاستراطيجية الموجودة في البلدان التي تتهجم عليها وذلك تحت غطاء الدفاع عن حقوق الإنسان والدمقراطية والأقليات (البترول والغاز والموقع الاستراطيجي).
    لا يمكن لمسؤولي الدول العظمى أن تقبل بهدر فادح للمواد الأولية من طرف نخبة من قادة بعض الدول على حساب الشعب المغلوب على أمره مما يجعله يتحايل ويستعمل أسلحته حتى يضمن لنفسه الحق في جزء من الكعكعة.
    وكلما كثر عدد اللاجئين والكوارث الإنساية والأعمال الإرهابية كلما أعطاها ذلك مناسبات متعددة لتقوية وجودها وهجومها واحتلالها. لذا فهي تسعى خفية دائما في تسليح وتشجيع الأقليات العرقية أو الطائفية للإنتفاضة حتى تخلق الأجواء الملائمة لألتدخل.

  • عم ايمن
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 05:58

    شكرا للاخ على هذا التحليل ،لا فرق بين عربي او عجمي الا بالتقوى .

  • mmmfrance
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 06:00

    vous voyez la valeur de l humanité pour eux. un français vaut mille musulmans on le sent la différence ici en France

  • tarik
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 06:03

    Salam alikom. N'oublions pas Borma Roheinguia

  • العلم الفرنسي
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 06:08

    ومن منعك من اقتراح الفكرة… ؟ نعود ونقول أن الإرهاب لا تبرير له. أنا زوقت بروفايلي بالعلم الفرنسي وأنا فخور بدلك لأن فرنسا هي من تدعمني في قضية الصحراء مضحية بإغراأت العسكر الجزائري من أجلي، ولأنني لست نكارا للجميل فإنني أعبر عن تضامني بالقول والفعل… ليس فقط بالقول المزيف لإبعاد شبهة مناصرة الإرهاب عني, ولكن أيضا بالفعل.

  • منصور
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 06:14

    مادا قدمنا نحن العرب من تقدم غلمي الذي وصلت إليه الدول العربية اليوم ما صرنا إلا مستهلكين لمنتوجاتهم سيارات طاءزات … وما جوابا لزسول الله غدا يوم القيامة اطلب العلم من المهد إلى اللحد…
    تضامننا معهم ما هو إلا جوابا لزسول الكريم عندما خطابهخطابهالله فاعلا وما ازسلناك إلا زحمة للعالمين ولم يقل للمسلمين فقط حاسحاسبوا أنفسكم قبل أن تحسبا ورا أعمالكم قبل أن تورن عليكم

  • youni
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 06:24

    السلام عليكم يا أخي إنا متفقون معك لكن فليعلم العالم أن هدا ما أراده الصهاينة التقليل من قيمة المسلم أين ما كان و المحزن أننا نحن العرب كالخرفان ما نتقنه هو سياسة التبعية للغرب فإن حلت مصيبة في دولة غربية ولولنا وبكينا بحرقة و الم أما أن كانت في بلد عربي مسلم فلا حياة لمن تنادي إذن لا داعي للتذمر فنحن من أراد هذا الوضع

  • Mmiss narrif
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 06:28

    C'est un article bien exposé, avec des idées claires et logiques. Je te remercie, monsieur Bennisse

  • احمد
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 06:32

    تحية صادقة لك الاخ الاخت بنيس مهما كان جنسك.انها افكار واقعية وموضوعية ومتزنة تعطي قيمة للانسان كانسان بعد الظلم الكبير والتهميش الذي طال الانسان العربي المسلم من قبل الانسان الآري ان صح التعبير بشكل ممنهج صارخ،وبعدمأ كذلك تفننوا في سرقة خيراته واهانته…انهم مسؤولون.

  • Hassan tangereno
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 06:32

    نورتي المغاربة سير الله إنورك فالدنيا و فالاخرة

  • كوثر
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 06:33

    أشعر برغبة ملحة وجنوية في تقبيل رأس هدا الكاتب…لا يمكن التعليق على ما كتب كل ما أستطيع قوله كلامك صحيح وصادق ومعقول…وتبا لكل الانبطاحين الدين تضامنو مع فرنسا ونسوا إخوانهم المسلمين. ..وأرجو من هسبريس الإبقاء على هدا المقال في صدر صفحتها الإعلامية لأكبر وقت لتعم الفائدة. …شكرا جميلتي هسبريس

  • saad
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 06:33

    بسم الله الرحمن الرحيم يريدون أن يطفؤو نور الله بافواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون

  • محمد إدريسي
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 06:33

    لو كانت الحرية مطرا من السماء لحمل بعض الناس مظلات فوق رؤوسهم

  • استاذة
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 06:34

    متفقة تماما مع الشاعر الكبير محمد بنيس …انا كمغربية لا اقبل رفع اي علم غير علم بلادي ..العلم المغربي …اما التضامن فحسنا الانساني يفرض علينا التضامن مع كل روح بريئة تزهق في أي مكان من هذا الكون في فلسطين او العراق او لبنان او اليمن..تونس..ليبيا..فرنسا..امريكا…لأننا كبشر تبقى الانسانية هي جنسيتنا الحقيقية.

  • وفاء 1
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 06:40

    لك مني جزيل الشكر علی غيرتك نحو دينك واخلاقك العالية نعم نحب فرنسا ونحب شعبها كباقي الدول الأخرى بدون إستثناء ولكن ليس على حساب ديننا الحنيف شعوبنا الإسلامية كفاية أن جل حكامها لايعرون اهتمام لشعبهم حفاظا على كراسهم ومصالحهم ضد وطنهم فلنتحد نحن الشعوب

  • bengawi
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 07:04

    منبر الكرامة :
    أهنأك ياأخي على رؤيتك الموضوعية هاته ونقتسمها معك ونشد على يدك ويد كل حر ينحو منحاها .

  • ķhalid
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 07:07

    Je me joint à vos lire. J ajouterai juste ce que le Maroc a lancé comme message qui est la Fatoua pour expliquer le JIHAD

  • reda
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 07:25

    اللهم ابعث السلام في ارواح جميع الديانات. اللهم احمي المسلمين المتقين في كل شبر من جنانك

  • younes
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 07:28

    La réponse est simple , la France est dans le cœur des marocains, et ignorant celui qui ne veut pas admettre que la France est plus proche du Maroc, culturellement, historiquement, économiquement… Que le Liban , l'Irak ou le Yémen.
    En France des millions de marocains vivent, travailleurs, étudient. Au Maroc le premier investisseur étranger est la France. Nos jeunes travaillent dans des entreprises françaises, comme l usine Renault, les zones industrielles, les banques.
    Nos chemins de fers c est grâce à la grâce. Le tgv c est la France, notre souveraineté sur le Sahara c est grave à l appui de notre allié qui est encore une fois la France. Nos militaires, nos hauts cadres sont formés en France.
    Les produits importés achetés au super marché sont français…
    Bref je déplore que certains marocains crachent dans la soupe et ne réagissent que pour critiquer ou parler d idéaux utopiques moins de nous .

  • agrram
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 07:43

    assalam 3alaykom .le plan sioniste americaino israelien marche tres bien.c a dire detruire le moyen orient pour que cette etat voyou gouvernera dans l avenir.jai une seule question a poser a tous le monde.ces actes de daech profitent a qui?qui finance cette organisation?pour quoi elle a jamais frapper l etat d esrael?POUR quoi la france et le americain veulent changer la politique chez les autres?si au nom des droit de l homme alor il faut faire la guerre au pakistan au qatar a l arabie saoudite ou aussi a la chine.pour quoi les americain et les europeens ont paticipés au coup d etat en egypte?et la derniere chose que j ai entendu ya deux jours .c est que monsieur sarkozy a demander d envoyer l armeé arabe pour combatre daech.ce malin qui trouve les deregant arabes des nuls.veux oposé les musulmans contre leur freres .pour faire la totale.et je sais bien que aucun etat du monde va envoyer son armeé pour combatre daech pour une seule raison?daech et une fabrique americainne

  • كوثر
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 07:50

    أحسنت يا سيد بنيس و كلامك صحيح %100 و لقد كتبت في مقالك ما يدور في خاطرنا بكل براعة و إتقان،تبارك الله عليك.

  • كلماتك معبرة
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 07:53

    جازاك الله خيرا لكلمة الحق هذه.
    فنفس الأفكار راودتني. لقد صدمتني الأعداد الهائلة من المغاربة الذين لم يترددو في تقليد التطبيق ليس إلا لمواكبة الحدث دون التفكير في الحيثيات ولا الأسباب..
    فقلما ما تنتفض فرنسا لصالح باقي القضايا.
    فللفرنسيين مكنونات داخلية تتجلى في معاملاتهم الإستفزازية اليومية مع المغاربة في بلدنا المغرب.إذ لا زالوا يحسون بقبضة يدهم; و تسلطهم المقزز على بلد لم يبت بعد مستعمرة لهم.

    ولا ننسى رجاء عيد استقلال المغرب غدا إجلالا لكل من ضحى لإسترجاع الأرض و الحرية من وطأة المستعمر

  • الحقيقة المرة
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 07:57

    حياك الله على هذا المقال الذي يصدع بالواقعية والحقيقة المرة التي ﻻ يقبلها اﻻ دوي العقول السليمة.

  • samir
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 07:58

    Tout à fait raison monsieur nous sommes devenu un peuple sans identité !

  • simo nyc
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 08:01

    i feel like you lived in my brain for the last few days with what you have said,, you left me speechless,,well said

  • Youssef père de Ghita
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 08:09

    ببرايس و الضواحي، يقطن قرابة 1،5 مليون مغربي و من اصل مغربي. ترى كم من المغاربة يقطنون ببيروت؟
    الإحصائيات تقول ان 5% من القاطنين في المغرب يعيشو بشكل مباشر من تحويلات ذويهم بفرنسا تحديدا.

    عذرا لسيدي بنيس، لقد اخرجتنا فرنسا من براثن الفقر و الضياع و عشنا و لا زلنا نعيش بحرية بين ظهراني هذا الشعب و هذه البلاد الطيبة … لا نعاتب على أحد تضامنه او عدم تضامنه مع ذلك الطرف او ذاك ..

    نستغرب فقط اننا لم نركم تنظمون خرجات او حملات للتضامن الذي تعاتبوننا عليه.

  • هدى بناني
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 08:14

    قرأت المقال من قبل باللغة الانجليزية وصراحة أن الترجمة للعربية أبلغ وأصدق وتم انجازها بمهنية عالية ونجحت في ايصال الرسالة.تحياتي

  • mojane
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 08:16

    متفق معك اختي 100% .وكأنني انا الدي امليت عليك ما كتبته .وأرى كدلك أن سبب الإرهاب هو إقصاء فئات من الناس واعتبار فئات مخلوقات من الدرجة الثانية وأكل حقوق الناس و معاملات الإدارات وووو الكلام كثير الله يهدي ما خلق

  • jamal
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 08:19

    لست متفقا مع هدا المقال لأن المغاربة حزنوا لضحايا باريس ولم يحزنوا للبنان صحيح أن هناك شيء قد نما فينا لأن فرنسا كانت تستعمر المغرب وانت تقول بانك درست فيها و كبراء البلد يقضون عطلهم فيها ويدهبون للاستشفاء فيها بل إن بعض المسنين يتحسرون على ايام الوجود الفرنسي في المغرب فلا زالت بعض الطرق والمنشآت تشهد على دلك

  • Mohamed / Tounfite
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 08:22

    هدا هو التحليل المنطقي المشار اليه بحدافره.نعم نعترف بالانسانية وتبقى الاسمى على الرغم من اختلاف اجناسنا و ادياننا.لكن يجب أن يفعل مفهوم التضامن المباشر و الغير مباشر بين الشعوب عااااامة.الارواح التي سقطت في مكة و لبنان و تووونس…..ربما هي ازكى _والله أعلم- لما لم نتضامن معهم ؟؟؟؟ هل لانهم ينتمون لدول فقيرة نائية و الاخرون ينتمون لدول متقدمة لها صيت في الميدان السياسي ؟؟؟ كلنا بني ادم. و ادم من تراااااااب…..

  • سعيد
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 08:37

    يكفي أن تعودوا للتاريخ الروماني، وضلعوا على ما أسموه : قانون الشعوب لكي تتوضح لكم الصورة بشكل جلي

  • hamidou
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 08:41

    Quelle catastrophe ! M.BENNIS Refuse de mettre le drapeau français sur son profil ! La France est foutue.
    Il dit :
    بأننا كمسلمين تحتم علينا الأخلاق أن نتضامن أيضا مع كل شعوب العالم، "
    لوكان للمسلمين أخلاق ما أصبح العالم يبتعد عنهم كما يبتعد عن الطاعون بسبب إرهابهم!

  • ماسين
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 08:42

    حياك الله اخي.
    مقال يجب ان يترجم الى كل لغات العالم.
    لسنا بشر من الصنف الثاني.

  • بلعربي
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 08:47

    جزء كبير مما ورد في المقال صائب، لكن.
    تكلمت عن المسلمين كضحايا فقط ولم تتطرق الى الانظمة السياسية التي تتحمل المسؤولية الكبيرة.
    اليس البلدان الاسلامية والعربية اصبحت عالة على البشرية ماذا نقدم للبشرية غير المشاكل.
    نعتقد اننا احسن امة ونحن العكس.
    من هنا ياتي الفرق بين مواطن عربي اسلامي ومواطن غربي.

  • عبدالصادق
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 08:50

    المهاجرون المسلمون يواجهون عدة اكراهات في أوربا يعلم بهم الله كيف ينظرون لهم أنهم هم المسؤولون عن الحادث

  • فاطمة
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 08:50

    اتفق معك اخي في كل كلامك
    فكلنا سواسية، ومن هذا المُنطلق وجبَت معاملتنا على قدم المساواة؛ فحياة الأمريكي أو الفرنسي أو البريطاني ليست أغلى ولا أكثر قيمة من حياة المغربي أو اللبناني أو السوري

  • Abdel Montréal
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 08:50

    Je suis tout à fait d accord. Vous avez dit cher benniss tous ce qu on a envie de dire au monde. Baraka allaho fik

  • Touf
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 08:56

    Je suis d accord avec ce qui a été dit mais nous , on vit en france nos enfants sont a l'école en france donc automatiquement et c est normal qu on va plutôt être touché plus pour les événements qui se sont déroulés en france qu au ceux qui se sont passés au Liban
    Ceci n empêche pas que nous avons une pensée a nos frères au Liban

  • Yassine
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 09:01

    هل تسائلنا لماذا نجعل التضامن و المساندة لقضية ما مجرد مناسبة عابرة تأتي لأيام و تذهب لسنوات ..!! أتمنى أن نكون جميعا أكثر براغماتية لنساند القضايا العادلة ..

  • Aziz Meknès
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 09:04

    La Syrie,la Palestine,le Kenya,le Liban,l'Irak ..ces pays qu'ils ont eu leur part de terrorisme avec une continuité,aucun drapeau de ces pays sur les photos de profil. je trouve que les émotions et les peines de certaines personnes sont sélectives. Certains cadavres valent mieux que d'autres. Bizarre. VIVE LA PAIX, mes condoléances a toutes les victimes du terrorisme

  • Salama
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 09:14

    Je ne suis pas d'accord avec vous Monsieur Benis, on est solidaire avec l'humanité, des hommes et des femmes et des petits, des marocains et des francais et des libanais sont mort à Paris à cause d'une barbarie extreme, et c'est exactement ça qu'on dénonce, on le dénonce en faveur de la Palestine comme pour la Syrie comme pour l'Iraq, Facebbok n'a pas proposé le drapeau Libanais, sinon on a mis d'autre photo du Liban en guise de solidarité… mettre le drapeau Franacais sur sa photo de profil de la part d'un arabe ou d'un francais, reste un geste de solidarité, votre discours est simlplement déplacé.

  • مغربي
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 09:15

    كلام منطقي جدا
    ولماذا لم يتضامن أحد مع ضحايا الطائرة الروسية والتي تعرضت للهجوم الارهابي واللذين وصل عددهم 240 قتيل بينهم عشرات الأطفال.

  • Brahim Marrakech
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 09:23

    Je partage parfaitement cette opinion, je suis tout à fait contre le terrorisme avec toutes ses formes, je pense que les medias ont une selection et une hierarchisation des souffrances, la souffrance d'lun européen est superieure à celle d'un citoyen de tiers monde, celle d'un homme blanc ne se compare pas avec la souffrance d'un homme noir. Je suis du coté des victimes et leurs familles en Irak, comme en Syrie comme au Liban et en France. A bas le terrorisme

  • Personne neutre
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 09:26

    Je ne comprends pas pourquoi on crée tout un débat autour d'un changement de photo de profil.

  • مغربي مسلم
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 09:31

    اجييك على هدا المقال . كدت اياس من وجود مثلك يا ابني . كثيرون ممن اكتشفوا الغرب و انبهروا و انسهروا و انسلخوا عن اصلهم و دينهم . الله يرضي عليك.

  • NEYLA
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 09:32

    BRAVO MONSIEUR VOUS AVEZ RAISON 100%

  • sam
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 09:35

    إحترامي الكبير لكي سيدتي والله لقد اصبتي كبد الحقيقة وأظهرتي نفاق مجتمعنا الدي يعتبر فرنساو الفرنسين القضوة

  • Salama
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 09:37

    دابا إلا علقنا راية تركيا لي فيها هلال و نجمة يرمزان لدين الإسلام غاديين يقولو هاذي راية عدو تاريخي كانت جيوش إمبراطوريته كا تهدد و تحاصر حدودنا و حاول يحتلنا في القرن 18؟
    فرنسا كتحتفل بالعيد الوطني ديالها مع زعماء ألمانيا 2 حروب عالمية.. مع ملكة انجلترا 3 القرون ديال الحرب عبر القارات و المحيطات.. استضافت الجيشين المغربي و الجزائري في استعراضاتها العسكرية بعد حروب استقلال طويلة مع شعبيهما..
    أو حنا ما زالين متشبتين برموز عقيمة من قبيل النخوة على الخوا إنما تدل على وطنية هشة و غير واثقة من نفسها عند البعض!!
    فرنسا تستقبل آلاف و آلاف الطلاب المغاربة على مر السنوات التي تلت الاستقلال إلى اليوم..
    فرنسا تستقبل ملك المغرب للعلاج و لمدة نقاهة و حتى واحد ما حل فومو بهذا الشأن..
    المغرب سيحتفل يوم الأربعاء 18 نونبر بالذكرى الستين لاستقلاله قصد تخليد نضال شعبه من أجل الحرية و الكرامة ثم قصد زرع مشاعر الوطنية في صدر الأجيال الناشئة لخدمة مصالح الوطن أمام تحديات يواجهها اليوم و تلك التي تنتظره بالغد.. On est solidaire avec des morts, pas avec des gouvernements, pffff bachaaar

  • يوسف
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 09:43

    شكرا يا سيدي عل هذا التحليل الرصين والمتوازن والموضوعي. هذا ما نحن في اشد الحاجة إليه.

  • bilal tetuani
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 09:43

    كلام جد معقول و منطقي اتفق كل الاتفاق مع ما قيل في هذا المقال لا بد لكل إنسان كيفما كان لونه وجنسه وتوجهه الديني و الثقافي أن يعيش حياة سليمة وأن لا تسلب حياته بطريقة بشعة وهذا تعميم ولا أخص به فقط ما وقع في فرنسا فالابشع هو ما يقع في فلسطين الحبيبة و في بورما و سوريا الخ

  • مغربية
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 09:44

    الدبلوماسي word news
    تعليقك وتحليلك اكثر من رائع وفي الصميم والله ثلجت قلوبنا ؛ الله يكثر من أمثالك في بلادنا وفي جميع القارات ؛ الله يحفظ لك عقلك وذكائك ومبادئك وطوبى لمن ولدك ورباك وقراك ؛ انت مفخرة لهم ولنا كمغاربة ؛ انت نعم الثقافة ونعم الوعي. الله يوفقك ويسعدك.

  • ابو عثمان
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 09:49

    مع احترامي لكل الاراء، اني لا أشاطر هذا الرأي إلى حد ما. من أراد أن يعبر عن تضامنه مع شعب ما، فلا يليق به أن يجادل في احدى أهم رموزه و هي الراية. و إن كان المقال يثير الانتباه إلى ضرورة التعامل بنفس المنطق مع جميع البلدان إلا أن طريقة صياغته تجلب الفتنة أكثر من شيء آخر.
    الدفاع عن القيم الانسانية لا حدود و لا جنسية له. و اذا أخطأ المرء في التعامل مع حدث، فلا ينبغي أن يكرر الخطأ في تعامله مع حدث آخر مادام الامر يتعلق بقضية انسانية بصرف النظر عن اللون و اللغة و الثقافة و العقيدة.
    هناك فرق شاسع في الدلالات بين لا اضع العلم الفرنسي على صورتي لأن … من جهة، و يجب وضع العلم اللبناني او السوري او الفلسطيني او.. كما وضع العلم الفرنسي من جهة اخرى.

  • Maria
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 09:49

    vraiment je trouve pas les mots …je suis tout d'accord avec Vous Mr BENNIS ,bravo,bravo,bravo votre opinion il est juste à 100000 % ,meme hier j'ais vue un article de L'acteur Adil Imam c'est pareil comme le votre tous unis avec liban,palestine,syria, BOURMA

  • عبدالعزيز
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 09:58

    تحليلك سي بنيس, كله حكمة ونور شكرا.

  • محمد احمد الفر ابي
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 10:00

    ما ابكاني حقيقة هو قتل الابرياء اينما وجدوا خصوصا الشهداء الفلسطينيين و معهم ابرياء فرنسا ..لمذا لم يقم اي من هؤلاءالذين رفعوا العلم الفرنسي باستبدال شعار فايسبوكهم بالعلم الفلسطيني او العراقي او السوري … اننا نعيش حقيقة امران متناقضان وخطيران وهما : 1- المس بالمقدسات الاسلامية و لا استنكارات او تدخلات من الجهات المسؤولة في بلدنا المغرب 2- انزلاق العديد من المسلمين في طريق الكفر و الالحاد بل و حتى الحنين الى الاستعمار.

  • عزيز ابوالهرجان
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 10:02

    فعلا استادي المحترم هكدا من باب التقليد الاعمى فقط لانها فرنسا او الغرب بصفة عامة عندما يشعر الغرب بالزكام نعطس وتصيبنا الحمى و الهلوسة ونهرول يمينا وشمالا لإظهار التعاطف وإشعال الشموع ووضع باقات الورود امام السفارات والقنصليات و التلويح بالعلم الفرنسي وإعطاء الانطباع على ا نسانيتنا وانناندافع على قيم الحضارة الغربية وأننا متحظرون ونشجب ونندد بهدا العمل الوحشي الهمجي ونتناسى الجرائم التي ترتكب في بني جلدتنا في بورما أفغانستان العراق سوريا وفي فلسطين فلسطين التي يدبح أبناءها وتقتل نساءها وتدمر بيوتها وتحرق مساجدها وتدنس كناءسها وتقلع اشجارها والغرب المتحظر صاحب القيم الإنسانية والمدافع عن حقوق الحيوان قبل الإنسان أعمى واصم وابكم

  • السعدية
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 10:18

    السلام عليكم،
    ترددت كثيرا في كتابة هذه الكلمات لأن كل ما ماأريد أن أقوله عبر عنه من سبقوني.
    تحليل منطقي. و الله أوافقك الرأي مليون في المئة.

    أثمن هذا العمل و نسأل الله رفع الظلم و الإهانة عن المسلمين وعلى بلادنا العربية. بهذه المناسبة أهديكم قصيدتين شعريتين للشاعر هشام الجخ : التأشيرة؛ آخر ما حرف في الثورة.

    جزاكم الله عنا خيرا

  • siham
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 10:22

    وضعناه ولا احد سوف يكرهنا على ترك ما نحب او على الطريقة التي اختارناها لتضامن من فرنسا في مصيبتها. الارهابيون وحدهم يريدون اجبار الناس على اتباع ارائهم ومعتقداتهم وان يحملوا الناس على التفكير بطريقتهم.اما في ما يخص التضامن مع لبنان اقول لك ان اصحاب الايمان قلة ومن يعبت بامنه واستقراره الا الوهابيون حفدة كفار قريش الدين كانت لهم اليد العلي في ما وقع في منى

  • بهية
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 10:24

    هل فلقت قلوب من ساند فرنسا و علمت انهم لم يحزنو على تفجيرات بيروت أو سوريا أو غيرها … ؟ ام لك علم لدني بما تخفي الصدور! نعم حزنت على فرنسا التي قد تندم على أقوام فتحت لهم جامعاتها و مؤسساتها مجانا ثم حملوا حزاما ناسفا وطعنونها من الخلف لأنهم لم يتخلصو من خرافات علاقة بادهانهم جعلت ايديهم مغلولة عن مساندتها مجانا بوضع علم في الفيسبوك بل تعدوها لمدايقة من فعل دلك بفخر و اعتزاز. …. بأس لكل شخص اكل و شرب وتعلم في المغرب ثم غدر في قضيتنا الأولى الصحراء المغربية .

  • يهام
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 10:32

    والله صدقت وعبرت تماما عما يخالجنا. ..لقد أصبح دم المسلم أرخص مافي الوجود……

  • محمد
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 10:35

    اتمنى نشر هذا المقال في جرائد غربية ليعرفوا حقيقة الصراع

  • يوسف
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 10:43

    ادا كان الميت عندنا غنيا أو دو جاه ترى موكب كبير و طويل من السيارات و الدراجات وراء النعش في اتجاه المقبرة. أما ادا كان الميت معدم فقليل من الناس تشارك في الجنازة رغم أن مقدار الحسنات عند الله واحد سواء في الحالة الاولى أو الثانية…

  • adam
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 10:51

    Si on ait solidaire avec la France c’est pour nos milliers de ressortissants qui vivent là-bas et pour les intérêts économiques, politiques et sécuritaires du Maroc avec ce pays
    Alors ne comparer pas l’incomparable.

  • المنبر الحر
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 10:56

    الناس اصبحو كالكراكيز او ما يسمى بالتقليد الاعمى لا يفهم و لا يعرف و لا يدري بل فقط شاهد الناس و قام بما قامو به ليس لديه لا عقل يفكر و لا روح تدبر فتخيل لو كانت لديك عائلة في دير الزور او الرقة او الحسكة او…. ف ابيدت بالطائرات الفرنسية كلها و بقيت لوحدك كيف ستتصرف لما نتضامن مع الغرب و ننسى العرب و المسلمين الدين يقصفون بالطائرات كل يوم في سوريا و العراق و فلسطين و لبنان هل الغربيين و لااجانب شعب اري مقدس و الباقي حشرات

  • latifi
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 11:06

    Le monde actuel est malade d'égoïsme et de narcissisme. L'incommunicabilité entre les hommes grandit malgré la multiplicité des moyens de communication. Si nous n'y prenons garde, nous deviendrons une addition de solitudes !

  • السياسة المنافقة
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 11:06

    أحسنت ياصديقي تكلمت فأجدت.حياك االه

  • لا حرج على العامة
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 11:07

    الانسان المتحضر و الشعوب المتحضرة عموما تتضامن فيما بينها و لا حاجة لهم بتضامن الجهلة و القتلة
    الكاتب عمل مقارنة مغلوطة بين فرنسا و لبنان بين مجتمع سليم و متسامح و منتج للقيم النبيلة و مساهم في بناء الحضارة و بين لبنان البلد المتخلف مرتع و بيئة لكل الامراض الاجتماعية من حقد و كراهية و عنف و تفرقة و تمييز وووو
    فالعالم تضامن مع فرنسا لانها بلد متحضر و لم يتضامن مع بلدان العالم التالت لانها ترفض الدخول للالفية التالتة و ترضى بالعيش في المنضومة الفكرية للعصر الحجري
    صراحة ان كان وعي و تفكير الشعراء و المتقفين عموما على شاكلة هدا الكاتب فلى حرج على العامة

  • المراكشي
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 11:14

    هذا هو الراي الصحيح وليس مثل المستلبين الذين يتضامنون مع فرنسا وﻻ يتضامنون مع غزة والعراق ولبنان،فهذا منتهى النفاق واﻻستﻻب.

  • koala
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 11:14

    On a marre de cet occident hypocrite.ces attaques etaient previsibles et continueront tant qu ilya un etat sioniste qu est israel et tant que l occident s obstine a le defendre et s ingere dans les affaires internes des pays musulmans en supportant les putchistes et avortant toute tentative democratique dernier exemple l egypte.
    On a pas attaqué la suisse ni la belgique ni le japan.les cibles c est tjrs la france l angleterre les usa et recement l iran la russie et le hizbollah

  • koala
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 11:37

    Certe c est atroce et interdit en notre religion de tuer des civiles et on condamne ça vivement.mais devant l inegalité des forces.un pays qui deverse au dessus de toi en syrie des tonnes de bombes qui ravagent des centaines de civiles aussi et que t es impuissant de riposter par les memes moyens tu penses a ces attentats.c est la colere de l opprimé et du faible.
    C est cette meme colere et rage qui a amené les usa a raser deux villes japonaises de lacarte pas des bombes atomiques juste parceque ils ont eté frappé severement a pearl harbor alors que les usa avaient la possibilité de répondre par les memes moyens.ya une barbarie plus que ça?
    On a pas de leçons a recevoir de cet occident hypocrite et barbare en depit d une couche de maquillage civilisationel sur la façade.

  • mustapha
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 11:37

    ces gens qui ont fait ce geste consciemment ou inconsciemment vont le regretter un jour et à ce moment ils vont se faire foutre par ces européens qu'ils glorifient maintenant

  • marocain
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 11:47

    bravo monsieur je suis d accord avec vous . ce qui se passe au monde c'est pas à cause des musulmans

  • koala
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 12:02

    Il faut que l occident reconnaisse qu il avait fait la pire betise historique d avoir aidé a la creation d israel et qu aujourdhui il est otage des lobby sionistes qui ont infesté ses medias et sa classe politique et qui le dirigent a l encontre de ses interets economiques et a l encontre de la paix avec ses voisins arabes.
    A part son ingerance dans nos affaires et son soutien aveugle d israel entant que musulmans on a rien contre l occident.par comparaison aux japonais aux chinois aux indiens les occidents sont les plus proches a nous car chretiens et l islam nous l impose. en plus l europe est un voisin et l islam honore le voisin.l europe a interet a pacifier ses relations avec les musulmans car c est son salut futuriste face a l emergence des chinois et des indiens et qu elle essaie de se liberer du colonialisme israelien de ses medias et de ses politiciens.
    Sans israel le monde sera plus paisible.sinon ça sera l apocalypse totale surtout avec le developpement des nanotecnologies

  • ressortissant
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 12:06

    oui la plpupart des ressortissants sont en france ,et notre economie est colonise par les francais oui on n'a plus d'identite

    mais aussi la france sont les premiers a s'attauqer au syriens , enfin on est plus lie au moyen orient qu'au colonisateur pour les vrais marocains mais pas les indibikhichs

  • مغربي
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 12:07

    غدا عيد الاستقلال وتجد واحد كان كا يجيب 3 فالفرنسية و داير علم ديال فرنسا وهذا هو التكلاخ

  • ome rayan
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 12:12

    جزآك الله خيرا أين نحن من قتلى بورما وفلسطين وأطفال سوريا لما تجاهلنا هؤلاء وتضامنا مع فرنسا أليست كلها أرواح بريئة

  • loco
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 12:19

    Je partage ton opinion sauf sur un point : je ne te laisserai pas dire que la France est un pays accueillant ! faux et archi faux. Je suis français, titulaire d'un doctorat et travaillant en tant qu'ingénieur en informatique : Le racisme est un fléau de la société française. Le mot arabe porte toujours une conotation raciste ! La France, 1er pays à interdire le hijab, refus de création d'école musulmane privée alors que des ecoles catholique et juves existent ! galère pour construire une mosquée…
    Trouver du travail pour un diplomé d'origine maghrébine est une mission presque impossible et j'en passe
    Perso, je n'ai pas trop galérer pour trouver un emploi mais je parle d'un constat remonté par des spécialistes français !

  • ملاحظة
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 12:34

    يالاه عقتي…..سأجيبك على هذا الطرح أتدري لماذا نتضامن مع فرنسا وننشر الأعلام الفرنسية….بكل بساطة لأننا نشعر اننا فرنسيين…كيف تريد لدول مثل الدول المغاربية ولبنان نفسها التي تدرس بالمناهج واللغة الفرنسية وتتعامل في إداراتها وشركاتها باللغة الفرنسية والتي يعتبرونها كرمز للإرتقاء الإجتماعي والثقافي أن لا يشعر شعبها بالإنتماء لفرنسا بل شعوب هذه الدول يفقهون في الثقافة والأدب والتاريخ الفرنسي أكثر من الفرنسيين أنفسهم….إذن "بروبليم عشيري"…

  • مغربي
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 12:37

    الشعب المغربي المتحضر يعرف من اين تأكل الكتف رغم ان المقال واقعي والصريح لكن العالم العربي كل الدولة فيه تغني مايطربها والتعيش داخل حلفها وتتشبث بالحلفاءها ولغة المصلحة والمصالح هي السادة في العالم بأسره .

  • علام
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 12:53

    الله اقسم واتمنى و ياريت ان تتم تغطية تفجيرات بيروت وتفجيرات بغداد اضعاف ما تمت تغطية مذابح باريس كي تكشف اسباب وقوعها ليعرف العالم حقيقتكم … وكيف ان ذبح الناس لديكم ابسط من ذبح الدجاج وكيف ان الذباحين لديكم من مختلف الطوائف يعلنون انهم ينصرون الله ورسوله
    هل الذين ارتكبوا مذبحة بيروت فرنسيين جاءوا من باريس لغرض قتل الابرياء و الاعلام الغربي يتغاضى عنهم …ولكنه يهيج عندما يكون القتلة اسلاميين جاءوا الى باريس من دولكم المنكودة ؟
    اليس مرتكبوا كلا الجريمتين من نفس الجيفة؟ ومن نفس الدين ؟ ومن نفس الفكر النتن؟ فماذا عدا مما بدا ؟

  • مغربي 1
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 12:54

    مع احترامي لكل الاراء، اني لا أشاطر هذا الرأي إلى حد ما. من أراد أن يعبر عن تضامنه مع شعب ما، فلا يليق به أن يجادل في احدى أهم رموزه و هي الراية. و إن كان المقال يثير الانتباه إلى ضرورة التعامل بنفس المنطق مع جميع البلدان إلا أن طريقة صياغته تجلب الفتنة أكثر من شيء آخر.
    الدفاع عن القيم الانسانية لا حدود و لا جنسية له. و اذا أخطأ المرء في التعامل مع حدث، فلا ينبغي أن يكرر الخطأ في تعامله مع حدث آخر مادام الامر يتعلق بقضية انسانية بصرف النظر عن اللون و اللغة و الثقافة و العقيدة.
    هناك فرق شاسع في الدلالات بين لا اضع العلم الفرنسي على صورتي لأن … من جهة، و يجب وضع العلم اللبناني او السوري او الفلسطيني او.. كما وضع العلم الفرنسي من جهة اخرى.

  • Bop35
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 13:09

    ا لفرنسيون كيعتقدو انهم من شعوب الدرجة الاولى في الحضارة والقيم والانسانية والحرية والديموقراطية وحقوق الانسان….الخ وليسو كشعوب العالم الثالث ولي كيحسبوهم شعوب متاخرة وهمجية اذا, ما يسواو حتى جناح بعوضة

  • حمودة فاسي
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 13:38

    ماشاء الله عندما يقع انفجار في اروبا العالم يتضامن اصبح العالم النفاق قبل فرنسا بيوم واحد دخل مساوطنون علي فليسطيني في المستشفي وقتلوه اين هي الامم المتحدة والعالم الإسلامي لماذا لم يحرك احد ساكنا اما انه مسلم . لكن لاسف النفاق .كل شيء مدبر ضد الاسلام افيقو يا امة محمد من هو داعش ومن صنعه انهم الغرب من اجل ايجاد الوسيلة لضرب المسلمون في اي مكان باسم الارهاب . لكن الله يعلم ما في صدورهم وهو من ينقم من الجميع

  • sara
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 14:57

    كلام في الصميم ٫ عندما قتل الفلسطينيون بسبب تكالب الاستعمار الصهيوني لم تدعم اي دولة اجنبية فلسطين ولم تقدم التعازي لاي دولة عربية كالعراق و ليبيا و سوريا ولم يتم وضع اي علم في الفيسبوك لمساندة اخواننا العرب و وقف البرلمانيون يعزون فرنسا و نسو ان يعزو اخواننا العرب في سوريا و العراق و فلسطين و ليبيا و نسو ان يعزو ضحايا المنى و ضحايا زلزال الحسيمة و كارثة مراكش فلم تتقدم اي دولة اجنبية للعزاء و باسم داعش و الارهاب يريدون محو الاسلام , لقد حرقوا كتابنا المقدس و ما زالوا يساندون فرنسا و اعمالها هذا يؤكد خوف العرب من الاجانب

  • هشام
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 14:58

    عار على المتقفين سواء درسوا بفرنسا أولا أن يثيروا موضوعا تافها لا يغدي الا الكراهية في وقت وجب التحسيس لمزيد من التضامن والتعايش والتسامح. اما الذين أقاموا مدة طويلة بالديار الفرنسية والله كان أولى بهم ان يضمتوا ان لم يستطيعوا ان يقولوا خيرا. هذه ليست من شيم المغاربة . لقد عاشت ما يسمى بمجموعة وجدة خصوصا منهم بوتفليقة اكترمن سبع سنوات بهذه المدينة ثم خذلوا المغاربة كلهم…. هده هي الشفينية والعصبية بل والغدر الذي تودي اليه طريقة تناول هذا الموضوع. يا جماعة لا تسقطوا في فخ العصبية والعنصرية والضبابية، دعوا المغاربة يعبرون عن شجبهم لجميع أشكال الوحشية كيف ما كانت وأينما كانت . دعوهم يتميزون بتكاملهم وانسجامهم التلقاءى و ًبانفتاحهم الناذر عند العرب من اجل ان يقفوا ضد الإرهاب بجميع أشكاله. لا ارضى للمتقفين ان يخوضوا في حديث ألغازه مدججة بالكراهية في وقت عاشت فيه عاصمة الأنوار عمليات ارهابية شنيعة ذهبت ضحيتها أرواح بشرية من جنسيات متعددة بما في ذلك مغاربة. لا تخطا في حق اولاىك الشرفاء الذي تجد لهم السبق في موقف يندد بالعنف وبالمس بحقوق الانسان مهما كان الجنس او الجنسية او اللون او الثقافة

  • hamidou
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 15:10

    La France c'est nos chemins de fer, la formation de nos hauts cadres, la formation de la quasi-totalité de nos médecins spécialistes, c'est l'organisation et la modernisation de nos administrations, de notre système bancaire….
    Qu’avons nos récolté de l'orient à part le wahhabisme ?
    Les malheurs du Liban, de la Syrie …sont provoqués par les libanais et les syriens.
    Je suis Paris et vive la France !

  • صفية يونس
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 15:23

    بصيرة مطلوبة لإحقاق الحق .حين نفكر بهذا الشكل ونتصرف على أساسه آنذاك سيحترمنا الغرب
    هنيئا لك ببصيرتك

  • ismail aachen
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 15:34

    نعم أحسنت نفس الأفكار راودتني،

  • weld hassan
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 15:40

    احسنت و الله احسنت.اهنؤك من صميم قلبي على فكرك و فطنتك و حسن اخلاقك.و حياك الله يا اخي.تحليلك منطقي بامتياز و اعجز عن الكلام و بارك الله لنا في امثالك من الشباب.

  • marrokki
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 15:58

    il ya deux explications a cela

    1) malheureusement au moyen orient c'est devenu chose banale le terrorisme et le massacre d humains est banalisé

    2) pour certains marocains ou maghrebins en general,
    le complexe d inferiorité face a l ancien colonisateur

    et a mon avis ce dernier point est le fruit de travail de 2M et des Banou 3ilman marocains ou ce ke j appelle moi les harkis marocains

  • وجدي ق
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 15:59

    أشاركك الرءي كدلك .صراحة القلوب العربية أصبحت كالأحجار المركونة في قاع الوادي وبعيدة جد البعد عن الدين الإسلامي يخافون من الأمريكان ولا يخافون من رب الزة و اﻻسلام

  • toutouh
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 16:02

    لقد وضعت العلم الفرنسي على صفحتي تضامنا مع فرنسي لانني اعيش هناك والدولة الفرنسية هي التى توفر لي ما اعيش به و اتمتع بكل حقوقي انا و ابنائي.لاسوريا ولا لبنان و لا تونس من يوفر قوت عيشي مع كل حقوقي, و في تونس 90% des victimes se sont des occidents

  • moha
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 16:59

    كﻵمك صحيح ،ولكن أين الشباب ؟ أين السياسين؟أين اﻷعﻻم؟أين المتقفين؟ أين أين أين؟؟؟؟؟؟؟؟؟،،،،

  • Zahrae
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 17:34

    Bonjour ssi Bennis, je vous remercie pour cet article vous avez exprimé avec des mots simples ce je ressent. Je suis triste et je compatis avec ce qui se passe en France mais je ne peux pas oublier l'hécatombe de mes frères et sœurs au Liban, en Irak en Palestine en Birmanie … et je ne peux pas oublié que la misère dans ces pays est en partie du à la politique étrangère de ces pays

  • safi
    الثلاثاء 17 نونبر 2015 - 19:00

    متى سنملك القدرة على التحليل واستنتاج العبر ؟
    سداجة تفكير الكثيرين منا هي التي تدفع بنا الى اتخاذ قرارات عمياء فاقدة لكل تحليل جاعلة منا اتباع التابعين …

  • Magharibi
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 15:57

    زد على بيروت أتقرة التي قتل فيها أكثر من مائة كلهم شباب و طلاب!!! قتلهم عنف الأكراد الذين أصبحول يستقوون بالغرب الذي يستغلّ سذاجة أقلّيات البلاد العربية/الإسلامية وتقتهم العمياء ب"الرّجل الأبيض" الذي يريد لهم خيرا" لتشتيتها كما هو الحال ب"عريب" البوليزاريو!!!!
    أمّا الذين يتودّدون للغرب لغاية غي نفس يعقوب، الله يردّ بيهم وأقول لهم: شيء من الأنفة!!!

  • Omar 33
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 18:58

    Les maghrébins souffrent du complexe de colonisés avec à la tête une élite francophile et francophobe.

    Replongeons nous dans les livres d'histoires de géographie de sciences de médecine de littérature pour transmettre la fierté de soi et donc créer les conditions d'une conscience collective d'une communauté de destin pour enfin créer une Nation Maghrébine Unie.

  • حمو
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 22:46

    شكرا علی غيرتك نحو دينك واخلاقك العالية نعم نحب فرنسا ونحب شعبها كباقي الدول الأخرى بدون إستثناء ولكن ليس على حساب ديننا الحنيف شعوبنا الإسلامية كفاية أن جل حكامها لايعرون اهتمام لشعبهم حفاظا على كراسهم ومصالحهم ضد وطنهم فلنتحد نحن الشعوب. أما 15 ويبدو أنه هو نفسه 108 فأقول له: أنت إذن مع من يدفع لك ولست أبدا مع مبدأ. فلتزه إذن أنت وأبنائك بعلم ’’ماما‘‘ يرفرف على صفحة كتاب وجهك! ولتهنأ بقُوتك وحقوقك! وليذهب اللبنانيون والسوريون والتونسيون والروس واليابانيون والناس أجمعون إلى الجحيم!

صوت وصورة
مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا
الخميس 18 أبريل 2024 - 16:06

مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا

صوت وصورة
الحكومة واستيراد أضاحي العيد
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:49 94

الحكومة واستيراد أضاحي العيد

صوت وصورة
بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:36 86

بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45 4

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة