كشف الرئيس الإسرائيلي السابق، شمعون بيريز، بعض تفاصيل بناء مفاعل “ديمونا” النووي، جنوبي إسرائيل، مبرزا أن الحكومة الإسرائيلية منحت رشوة لمسؤول فرنسي قام بدور الوساطة لدى الحكومة الفرنسية بهدف مساعدتها على تشييد المفاعل النووي.
وأورد بيريز، ضمن حوار نشرته اليوم صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، أنه “في البداية حاولنا الحصول على مفاعل نووي من الولايات المتحدة، ولكنهم قالوا لنا: دون رقابة عليه، فإنه ليس هناك ما يمكننا الحديث بشأنه”.
وأضاف بيريز، وهو يبرز الدور الذي لعبه في تأسيس مفاعل ديمونا، عندما كان نائب وزير الدفاع عام 1959، “كانت لدى الرئيس الأمريكي ايزنهاور، خطة لاستخدام مفاعل نووي للأغراض الطبية، ومفاعل صغير لإنتاج عدة غرامات من اليورانيوم المخصب”.
وتابع “إسرائيل قبلت العرض، وأقمناه في ناحال سوريك قرب القدس، ولكن بما أننا كنا ضد الرقابة، فإننا أقمنا مفاعلا إضافيا، وفي نفس الوقت، في ديمونا، لقد قمنا بذلك مع الفرنسيين”.
واستطرد بيريز متحدثا “الرئيس الإسرائيلي بن غوريون لم يكن متحمساً جداً للفرنسيين، ولكنه قال لي: اذهب إلى فرنسا، وقد كان لدينا وكيل بولندي في باريس، يدعى ستيفن، أخذ منا 10 في المائة لغرض الوساطة”.
واسترسل بيريز “قلت له يا ستيفن إن 10% هو مبلغ كبير، فنحن بلد فقير، فقال: أنا لا آخذ هذا المال لنفسي، أنا أدفعه لمسؤول حكومي، أعطاني اسمه، فاتصلت بهذا الرجل، والتقينا وبدأنا العمل معا”، من دون أن يكشف بيريز عن هوية المسؤول.
وتابع بيريز: “في البداية سخر مني الجميع في إسرائيل، ذهبت إلى معهد وايزمان، والتقيت مع الإدارة، أفشيت لهم السر، ولكنهم قالوا إنه لا فرصة لبناء المفاعل النووي،وأن هذا خيال، وأن العلماء لن يوافقوا على المشاركة”.
وزاد “لذلك التفت إلى معهد إسرائيل للتكنولوجيا في حيفا، وجمعت مجموعة من الطلاب في سنتهم الأخيرة من دراسة الهندسية والكيمياء، وأرسلتهم لمواصلة تعليمهم في برنامج مكثف في فرنسا”.
واسترسل “عندما اشتغل المفاعل، فإن عاموس دي شاليط، الذي كان في رئيس معهد وايزمان، قال لأصدقائه: باسم النزاهة الفكرية، علينا أن نستدعي شمعون، وأن نقول له إنه كان على حق”.
فرنسا داءما كانت تلعب على الحبلين لتستفيد من الطرفين .اما الان ومنذ بضع سنوات اي من سركوزي الى هولاند وفالس فهي تهرع لإسرائيل مساندةلها دون تفكير بخنوع رهيب وولاء مستفز وتمجيد منقطع النظير وانحياز صارخ.حيث سيطرت الصهيونية على السياسيين ورجال الاعمال والمفكرين وخصوصا الآلة الجهنمية لوسائل الاعلام التي تؤجج الكراهية للعرب .فاصبحت فرنسا رهينة الصهيونية
أعتبر شهر دجنبر من كل سنة شهر عالمي لمحاربة الرشوة.
على بعد 10 أيام فقط على نهاية 15 سنة مرت على قرار ظالم صدر في حقي في يوم 30 دجنبر 1999 يسعدني أن اساهم في النقاش واضعا علامات الاستفهام:
————————————————————–
10% فقط في 1959 بين اسرائليين و فرنسيين في الهندسة العسكرية !!
30% في 1999 بين مغاربة مع اسبانيين في الهندسة المدنية بورش الطريق السيار الرابط بين الدار البيضاء و سطات !!
————————————————————-
لفهم اسباب تدهور مبكر لقارعات الطرق و قناطر وقنوات تصريف مياه الامطار لابد من تخليق و انسنة الهندسة المدنية إنطلاقا من تجارب دولية شملت قطاعات أكثر حساسية كالمجال العسكري.
والآن مفاعل "ديمونا" النووي يوجد تحت صواريخ القسام, ومعرض للقصف في أي وقت, وسوف يكون سبب نهاية الكيان الصهيوني
يفضحونهم بعد مماتهم فهدا هو نفاق الكفار ف55 سنة بعد 1959 فهل هدا المسؤول الفرنسي ما زال حيا مثل بريز لا اظن
Mr.Perez est un home qui a construit d après le petit Israël le grand Israël, bravo il a fait beaucoup pour ce pays, il mérite 1000 fois le prix Nobel, chez nous ils construisent le petit maroc par le grand maroc
هذا رد إسرائيل بعد الإعتراف بفلسطين كدولة و حذف حماس من قائمة الإرهاب.
on dit en français que l'entreprise n'est pas une église, c'est un proverbe qu'on applique dans le business.
Je travaille dans une multinationale française au Maroc tres connue mondialement et les expatriés au maroc sont très racistes et leur management se base exclusivement sur l'intérêt personnel le favoritisme et la discrimination.
mauvais paradoxe, on donne l'image qu'on respecte toutes les valeurs et principes et pour cela on fait des causeries on distribue de la documentation mais leur système en pratique très sauvage et ne reconnaît même pas les règles élémentaires et les valeurs humaines.
مفاعل ديمونا تحيط به العديد من الكواليس و الاحداث.فالمعروف ان الكيان الصهيوني بناه لحماية نفسه و ردع الدول العربية و جيوشها من التفكير بمهاجمة هذا الكيان و هو مازال يخدمهم و يلعب لصالحهم الى حد الساعة،رغم يقيني ان هذا المفاعل لا يوجد في مأمن لا من طرف المقاومة الفلسطينية و لا من طرف بعض الصواريخ العربيةو الايرانية في المنطقة.
هذا الكيان ذكي فبعد الرفض الامريكي الضمني،توجهوا الى فرنسا دوغول الذي خرج لتوه من المغرب و الجزائر غير مستسيغ لهذا الخروج،فتباكوا عليه و استغلوا الظرفية و مع المال و الرشوة وصلوا لمبتغاهم.
من جهة اخرى،عند قدوم كينيدي لرئاسة امريكا و علمه ببناء الكيان الصهيوني لمفاعل ديمونا و كذبهم عليه،حيث أوهموه انه مجرد معمل خياطة، لكن عندما ارسل خبراء امريكيين جاؤوه بالخبر اليقين،فاستشاط غضبا و صار معارضا لهذا المفاعل و يطالب بمراقبته.بعدها بفترة قصيرة تم اغتيال كينيدي و من المرجح جدا ان يكون الكيان الصهيوني و راء هذا الاغتيال بتواطؤ مع امريكيين معارضين لكينيدي في تلك الفترة خصوصا أباطرة الشركات البترولية الامريكية التي توعدها كينيدي بفرض ضرائب كبيرة عليها دلك الوقت.
La corruption des francais ne m etonne pas. C est la devise qu ils utilisent pour piller l afrique francophone. Dans un pays africain ou j ai travaille au lendemain de l apparition d un appel d offres que j ai lance un prestataire francais est venu dans mon bureau pour negocier lui faciliter le contrat. J ai immediatement chasse ce monsieur de mon bureau. Actuellement je travaille ds un autre pays africain ou ces francais ont generalise la corruption pour faire main basse sur ce pays.j desteste et je meprise ces gens.
LE PLUS INFLUENTS POLITITIENS FRANCAIS PENDANT LES ANNEES 50 ETAIENT PIERRE MENDES FRANCE ET 1 MINISTRE FRANCAIS DE LA DEFENCE MARIE PIERRE KOENIG TOUT LES 2 ETAIENT SIONISTES ET DES INCONDITIONNELS D ISRAEL
بعد ما وصلوا إلى هدفهم والان بعد 55 سنة يحكون لنا جرائم غير قابلة للمعـاقبة أو المحاكمة. و هذة ليس جديدا بان الغرب منافق له أكثر من وجه ، بسبب إزدواجية المعايير والكيل بعدة مكاييل في نهجه ضد الإسلام والمسلمين.
بعد حرب التحرير ومنذ الحكومة المؤقتة وقبل الدستور الحالي والجمهورية الخامسة كانت ولازالت حكومات فرنسا تضم شخصيات يهودية او من اصول يهودية لهذا اسراءيل لم تكن محتاجة لدفع رشوة ..برنامج نووي مشترك استراتيجي بعد العدوان الثلاثي على مصر..
النووي سلاح ردع نظامي لا يجدي لبلد قزم لم يستطع حسم معاركه مع مقاومة لا تملك سوى انفاقا و صواريخ بدائية. ما يهدد اسرائيل التي مازال وجودها رهينا بفضل السند اﻷمريكي هو الانسداد السياسي والاجتماعي لسكانها الذي دفع بكثير منهم للعودة العكسية. ويقينا ستحسم آجلا ارحام النساء الفلسطينيات ديمغرافيا معركة البقاء العربي في فلسطين.
اليس هذا المفاعل خطرا على الساكنة عربا و يهودا، في منطقة الشرق الاوسط الغير المستقرة. ماذا ان قصف، مع العلم ان المنطقة حربية، و صواريخ الفلسطينيين تهدده من كل جانب. لماذا العالم كله يسكت عن هذا المفاعل. اهو بناية فارغة وجودها لتخويف الدول المجاورة. او مفاعل حقيقي لكيان مهدد قد يعجز يوما بالدفاع عنه. ام هو مخاطرة ان قصف فسيضر الجميع، و قد ياتي على الاخضر و اليابس. ما حقيقة هذا المفاعل الغريب ؟
فرنسا متواطئة مع اسرائيل لحد الان اما عزم اروبا الاعتراف بدولة فلسطين فمجرد خدعة حتى تضمن مصالحها مع المسلمين و لانها تعرف بان امريكا ستستعمل حق الفيتو و ستبطل كل شيء اما غير دلك فلو طلب العم سام من الدول الاروبية و غيرها ان تزحف على بطنها ستفعل دلك و كلها انضمت معها في التحالف ضد داعش و جميع القرارات تتخد بواشنطن اما الاجتماعات فهي شكلية يشربون فيها القهوة لا غير و ينصرفون بعد ان تقول نعم
الجامعة العبرية في القدس: وقد تم إنشاء هذه الجامعة عام 1925 أي قبل قيام دولة إسرائيل بحوالي 23 سنة وهي أقدم جامعة إسرائيلية ومن أهم أقسامها اليوم أقسام الفيزياء النووية والتطبيقية والكيمياء الفيزيائية. وتختص هذه بدراسة كل ما يتعلق بالذرة فيزيائياً وكيميائياً. وقد تخرج في تلك الجامعة العديد من العلماء الإسرائيليين العاملين في المجال النووي والذري هناك.
وقد ساعدت شبكة العلماء اليهود المنتشرين في جميع أنحاء العالم وخصوصاً في الدول المتقدمة مثل أمريكا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا. البرامج الإسرائيلية التي تهدف إلى تطوير وإنتاج وتخزين أسلحة الدمار الشامل وذلك من خلال بناء صلات وثيقة بين المؤسسات العسكرية والعلمية الإسرائيلية ومراكز الأبحاث فيها مع شبكة العلماء اليهود وغيرهم في الدول المتقدمة حيث إن العلماء اليهود من أكثر وأنشط العلماء في دول الغرب ومن خلال مراكزهم يعملون بكل جد من أجل استقطاب الشباب اليهودي وتعليمه وإيصالهم إلى المراكز المتقدمة في الجامعات ومراكز الأبحاث ناهيك عن دعم إسرائيل ومراكز أبحاثها بكل مستجد على الساحة العلمية خصوصاً العسكرية منها.
Kennedy et Dymona!
Pour la première fois sur le Net, voici des marocains qui apportent des vérités les plus incontestables, s´exprimant en connaissance de cause.
Concernant ce sujet, nous aussi, nous pouvons révéler d´autres secrets nucléaires entre Frankreich (premier essai en Algérie), l´Allemagne, son Asmara (Firme fictive) et les 200 tonnes d´oxydes d´uranium belge, Casablanca (Hassan II), la côte turque, la fuite de l´équipage du bateau pirate (le Mossade) et l´acheminement définitif de sa cargaison sur un autre bateau de guerre vers Dymona.
Comme déjà indiqué en haut, l´assassinat de Kennedy fut l´œuvre des béni sahionne, dont l´arme la plus puissante est celle de l´espionnage, la corruption (achat de l´impunité) et l´assassinat partout dans le monde déjà devenu une école terroriste israélo sioniste.
Bonne année´ 2015
Samya bnt Al Houcine__
les pays arabes sont mille fois plus riches que l'état d'isreal mais incapables de se défendre seuls,car ces chefs arabes antidémocratiques se méfient de leurs peuples qu'ils écrasent sans pitié,
tenez les exemples sont nombreux:
la syrie aujourd'hui détruite par les syriens eux memes régime et opposition,ces memes syriens chantaient à longueur d'année la destruction d'israel ,l'irak dont le régime saddam a fui le combat devant l'agression des usa et finalement ce saddam sanguinaire a offert sa tete à la pendaison comme un lache sans mourir en combat,
le voyou kaddafi qui se partageait des filles de joie avec ses fils, a été tué comme un chien par l'otan laissant la lybie en décomposition totale,
l'égypte dont la révolution des jeunes a été avalée par les obscurantistes islamistes de morsi renversé par sissi qui condamne par milliers des égyptiens à la peine de mort,
la révolution tunisienne aujourd'hui avalée par un ancien ministre de ben ali caché en lieu saint de l'islam ,
et encor