تمكنت مصالح القيادة الإقليمية للدرك الملكي بطانطان، اليوم السبت، من حجز خمسة أطنان من مخدر الشيرا، في عملية أمنية تندرج في إطار الجهود المبذولة لمكافحة جرائم التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية.
ووفقا للمعطيات المتوفرة لجريدة هسبريس فإن هذه العملية الأمنية التي أشرف عليها ميدانيا قائد سرية درك طانطان، على مستوى نفوذ جماعة أبطيح التي بعد بحوالي 80 كيلومترا عن طانطان في اتجاه السمارة، مكنت من توقيف شخص وحجز المخدرات المهربة محملة على متن ثلاث سيارات رباعية الدفع، فيما لاذ بقية المتورطين بالفرار نحو وجهة مجهولة.
وأضافت مصادر هسبريس أن عناصر الضابطة القضائية التابعة للدرك الملكي فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لكشف هوية جميع المتورطين في هذه الأنشطة الممنوعة، ورصد كافة امتداداتهم وارتباطاتهم المحتملة على الصعيدين الوطني والدولي.
تبارك الله 5 أطنان من الشيرا التي تذهب العقول وتمسح ذاكرة الانسان شيئا فشيئا وتذمر ميزانية جيب متناويليها والمتورطين في متاجرتها كثر ورغم كل هذا لن تجد عليه تعليقات.ينتظرون حتى يظهر مقال يتكلم عن المرأة كي يعلقوا كأن بيع المخدرات التي تسبب في ذمار الاسر مما يسبب لأبنائهم سرقة المال أو اثات المنزل لبيعها لشراء المخدر عادي جدا بالنسبة لهم والشيء اللذي ليس عادي بالنسبة لهم هو ما تفعله المرأة حتى لو سلب التاجر عقول شباب المغرب كله بمخدراته.المهم أن لا يظهر مقال للانثى والا أغرقناه بالتعليقات كما عادتنا
لا نعلم هل هي محاربة فعلية للمخدرات أم إخلاء الساحة لبعض المتاجرين الذين تحسب لهم الأجهزة الأمنية ألف حساب و يعملون بطرق احترافية .
المخدرات … المخدرات … المخدرات … ملف لو أراد المغرب طيه لفعل … فلا أظن أن المغرب يحارب المخدرات بجدية … لازلنا في مرحلة الشعارات وتنميق وتزويق الوجه ونسينا القلب الذي هو سلطان الجوارح … فدستورنا وقوانيننا ليست سوى شعارات : الإسلام دين الدولة- محاربة المخدرات- النهوض بالتعليم و الصحة – الديمقراطية وحقوق الإنسان- حقوق الطفل- … أريد أن أقنع نفسي بأن أعتزل القراءة و متابعة الأخبار … بل سأقنع نفسي ببيع سيارتي كي لا ألتقي في الطريق مع عصابات ترييش المواطنين.
ضربة صحيحة تبارك الله على اجهزتنا الأمنية المغربية أرفع القبعة للدرك الملكي والأمن الوطني حفظكم الله
الى بغى المغرب ينهي هاذ المهزلة ديال المخدرات التي تنخر البلاد وتعثر قضية الصحراء التي يستغلها كثير من الرووس الكبار ولن يريدون قضيتنا ان تنتهي لانها تبزنيسة صحيحة ويصورون الملايير ولا يشبعون وهو.
تغيير فرقة الدرك كل سنة من نواحي الجنوب المغربي وتغيير سياسة حراسة الحدود او ما يكونش فيها غير قوة واحدة ، خص يكون أربعة او خمس قوات مختلفة كي لا يكون التخلويض شي يعس على شي، بحال سياسة حذّر فيها بوليسي وقات مساعدة وسيمي وقوات اخرى باش نساليو هاذ المهزلة.
المغرب غادي في سياسة المحاسبة احسن ولكن خصو يغير بعض الأشياء لان ملكنا باغي يخدم ولكن يد واحدة لن تصفق.
تحية تقدير واحترام لرجال الدرك الملكي على التدخلات الامنية الهادفة على مختلف اامستويات ،رغم ان الوضعية المادية والمعنوية لضباط الصف بهذا الجهاز دون المتوسط وبدون حصانة كما تم اعتماد اسلوب التشويش والاقصاء من داءرة الضوء مقارنة مع جها ز موازي لكن بعناية فاءقة وامتيازات وترقيات سنوية والتغاضي عن تجاوزات وشطط وعبث بعض عناصر اجهزة السلطة المخزنية ،و قد يصل الى حدالقتل العمد(حالة الدار البيضاء) دون حسيب ولا رقيب ،جهاز محصن ولا يسمح لاي مواطن تحت الظلم او النهب التشهير بخروقات عناصره وجراءمها عكس الدرك الملكي الذي تم تحفيز كل من هب ودب للنيل من هبته والتقليل من شان افراده،
لحشيش و المخدرات عموما آفة خطيرة و الكل يجمع على ضرورة القضاء عليها، برافو لرجال الدرك الملكي و يقظتهم، كون غار يديروا لگاع اللي شد شي كيلو و لا طن شي بريم و الله حتى تقاد الوقت.