أوقفت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة القنيطرة، بناء على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم السبت، امرأة من ذوي السوابق القضائية في قضايا الإتجار في المخدرات؛ وذلك للاشتباه في تورطها في قضية تتعلق بحيازة وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.
وكشف بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن توقيف المشتبه فيها، البالغة من العمر حوالي 63 سنة، جرى على مستوى محطة الأداء “المناصرة” بالطريق السيار بضواحي مدينة القنيطرة، مباشرة بعد وصولها من إحدى مدن شمال المملكة على متن حافلة لنقل المسافرين كانت متجهة إلى الدار البيضاء، مشيرا أن عملية التفتيش المنجزة أسفرت عن العثور بحوزتها على ستة آلاف قرص طبي مخدر من نوع “ريفوتريل”.
وقد جرى الاحتفاظ بالمشتبه فيها تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة؛ وذلك لتحديد الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، والكشف عن كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة إلى الموقوفة خلال هذه العملية.
قالك المغرب من الدول الرائدة افريقيا واحسن من الجزائر بل وتواجه اسبانيا والمانيا الند للند واطفالها وشبةنها يرمون نفسهم في البحر للهجرة وشيوخه يتاجرون في المخدرات والسبب غياب العيش الكريم في هدا البلد
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض امرأة 63 سنة تتاجر في الممنوعات ولكن من شب على شيء شاب عليه لا باس ان ما تبقى من العمر في السجن
واه يا 《 الام مدرسة ان اعددتها ..》
و عندها 60 عام من الفوق، مصيبة هادي
قروص مهلوسة !!!! الى متى سيبقى البلد بدون جمارك وشرطة الحدود ؟؟؟ آسف يقال عندنا جمارك !!! و عندنا شرطة و درك !!!
عندما يتقدم العمر بالمراة التي تعيش وحيدة ولا تجد من يعيلها وينفق عليها خصوصا اذا كان زوجها راحل فمن الطبيعي ان تنجر وراء بيع المخدرات والمهلوسات او في اسوأ الاحوال تصبح باطرونة للعاهرات، لتفادي هذا المصير على الدولة ان تتكفل برعاية المسنين والانفاق عليهم اذا قدموا شواهد ضعف تبين عجزهم المادي
اللهم الطف بنا بلطفك وعافينا بعافيتك.الكل عنده رغبة في الحياة والكسب كيف ما كان.شيء مؤثر لهاذه المراة والاقبال على هاد العمل.االهم احسن عاقبتنا.