ذكرت صحيفة “تشاينا ديلي” الرسمية اليوم أن التطبيق الأول لمثليي الجنس في الصين أعلن أنه أوقف التسجيلات الجديدة للدخول لمدة أسبوع لإجراء تحقيق داخلي، لتوضيح ما إذا كان القصر أصيبوا بفيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) بعد استخدام الشبكة.
وأثير هذا الجدال، بعدما نشرت صحيفة (Caixin) الاقتصادية المحلية معلومات أن هناك قُصر تمكنوا من تجاوز الرقابة على التسجيل في تطبيق Blued (بلويد)، الذي لا يسمح بانضمام من هم أقل من 18 عاما على الأقل، وانتهي بهم المطاف بالإصابة بمرض الإيدز، بعد لقاء جنسي من خلال استخدام التطبيق.
واستندت تلك التأكيدات إلى دراسة أجراهاالأخصائي الجنسي تشانج بيشوان، الذي اكتشف أن الجزء الأكبر من مستخدمي (بلويد) كانوا قُصر، وشكك في الرقابة المفروضة على التطبيق.
وقال المسؤولون عن الشبكة الاجتماعية، اليوم، أنهم سيدمجون “التكنولوجيا والخوارزميات والذكاء الاصطناعي ومراقبة المحتوى”، للكشف عن المستخدمين الذين يتظاهرون بأنهم بالغين، وكذلك أى محتوي آخر يشارك فيه القُصر.
وسيتم إضافة روابط ثابتة ومرئية على مواقع مكافحة فيروس الإيدز وتقديم المشورة لتجنب الإصابة به، على صفحات المعلومات الشخصية.
وتم إطلاق تطبيق (بلويد) في عام 2012 ، ويعد من أكبر مواقع الشبكات الإجتماعية للمثليين جنسيا في العالم، مع 40 مليون مستخدم.
هامن يظن ان الصين متفوقة علينا .الحمد لله على نعمة الاسلام
الشذوذ الجنسي هو السبب الأول في انتشار الإيدز حسب آخر الدراسات.
الله حرم هدا الفعل حفاظا على الجنس البشري لكن المنحرفين اصبحو بلا عقل
ابشروا بالاوبئة والاسقام والسرطانات والزلازل والفتن يا قوم لوط.
ليس السبب بالإصابة بالإيذز هو المثلية الجنسية او التطبيق الهاتفي ، بل السبب هو عدم أخذ الإحتياطات اللازمة عند الجماع كاستعمال العازل الطبي و حسن اختيار الشريك ، فنسبة نشر الإيدز بالعالم بالنسبة لبائعات الهوى و النساء بصفة عامة أكبر بكثير منها عند الذكور حسب احصائيات منظمة الصحة العالمية.
يجب أخذ الإحتياطات بالنسبة للرجال و النساء و من الأفضل مواعدة شريك واحد أطول وقت ممكن ، أما بالنسبة للتطبيقات الذكية التي تسهل لقاء المثليين ببعض في سرية فهي كثيرة زائد مواقع التواصل الإجتماعي، أنا شخصيا كنت استعمل تطبيق grender فهو واسع الإستعمال بين مثليي المغرب … أعود و أؤكد على استعمال الواقي . أما بالنسبة للقاصرين فهم لديهم رغبة كبيرة في تجربة الجنس المثلي و عددهم كبير لن أبالغ ان قلت أن جيشا من المثليين ينشئ بالجيل الصاعد خصوصا في المدينة التي أقطنها ، بالنسبة لي دائما أتفاذاهم ولا أقبل بأي قاصر في مجموعتي .
أصبحت مواضيع المثلية تنشر بكثرة بالمغرب….الى أين يامغرب؟؟؟؟الله المستعان
هل تعلمون جل دول العالم تمنع الشواذ من التبرع بالدم بغض النظر ان كانت تسمح بالشذوذ ام لا بكل بساطة لانهم مرتع الامراض المنتقلة جنسيا و هذا امر معترف به علميا و احصائيا و ما عليكم الا البحث ان اردتم التاكد
كلما حلل الانسان ما حرمه الله الا ونرى عواقب لا طاقة لنا
شيء عادي وطبيعي ان يصابوا بالسيدا،فما يقومون به مخالف لكل المعايير،الدينية وحتى الطبيعية،فالحيوانات افضل بكثير من المثليين،فهي لا تمارس هذه الاشياء المقززة،استغرب عندما يبحثون عن اسباب عدة امراض واوبئة تصيبهم،السبب امامكم والحل بيدكم.