اعتقلت الشرطة الإسبانية، الثلاثاء، مغني الراب الكتالوني بابلو هاسل، بعدما كان متحصنا، منذ يوم الإثنين، مع عشرات المؤيدين في إحدى الجامعات.
وجرى توقيف المغني بابلو هاسل إثر إدانته بسبب تغريدات على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، يهاجم من خلالها النظام الملكي والشرطة.
وعملت عناصر الشرطة الإسبانية على توقيف مغني الراب على خلفية حكم أصدره القضاء الإسباني، أدين إثره بالسجن تسعة أشهر.
Ou sont ceux qui disent qu en Espagne on peut tout dire ?
حسب علمي فإنه لن يدخل السجن بما أن القانون الإسباني يجب أن يحكم بسنتين سجنا و ما فوق و اقل من سنتين تحسب كأنها موقوفة التنفيد
للتصحيح. هو لم يغرد بل لديه اغنية يقول في كلمتها بالتخريض ضد الشرطة .والتطاول على النضام ااملكي. لكن هو اعتقل بالتحريض على الارهاب ففط. وحكم عليه بتسعة شهر سجنا. سيدخل السجن لانه لديه سوابق. لكن حكومة بيدرو سانسيز تقدمت بمقترح الغاء العقوبة على اي من يقول كلام حسب اديلوجيته سواء كان تطاول او نعت او قدف. وهدا كله نيجة الدعم اللدي يقدمه بوديموس المعادي للملكية .لم يعتقل بسبب التطاول على الملك او الشرطة.
وياتي بعض ويقولون ان اسبانيا لا تقمع من يهين رموز البلاد او العائلة الملكية او يقود حركة انفصالية . كل دول العالم تقمع اي حركة انفصالية على اراضيها الا في المغرب اراد حماية وحدته وسيادته فيخرج البعض بمغالطاتهم التي عفا عنها الزمن . هذا زمن الوحدة وليس الشتات ولم يعجبه الامر فليستوطن جزرا مهجورة في المحيط الهادئ وليعلنها دولته وليخلصنا من نباحه . حلال على دول العالم قمع الحركات الانفصالية على اراضيها وحرام على المغرب . انه انفصام بالجملة . ايها المغاربة قوو زحدتكم وراء ملككم فهم من يجمعكم وبدونه ستتثتتون وتنقسمون ولن تبقى لديكم دولة ، وهذا ما يريده اعداء البلاد .
ça arrive en espagne aussi?je pensais que ça n’arrivait que chez nous.et human rights watch?silence radio?ben oui,c’est pas le maroc.
و المغرب يترك بعض الانفصاليين في الداخل يتواطؤون مع الكابرانات العجزة فالديمقراطية ليست هي التحريض
لا تحاولو تقنعونا ان حتا في اسبانيا ليس فيها حرية التعبير ، الرابور دعا الي الإرهاب وقتل رجال الأمن وسب الملكية، ومع دلك حكم فقط بتسعة اشهر والناطقة باسم الحكومة الإسبانية قالت بان الحكم بتسعة اشهر مبالغ فيه و هناك ناشطون قارنوا ما وقع للرابور مثل ما يقع في المغرب وتركيا من التضييق علي حرية التعبير والرأي
فيما يختلف مغني الراب عن مرتزقة تندوف. اريد فقط القول لعساكر الجزائر الذين يستاسدون بالدمى على جارهم المغرب. اتحداكم ان تقولوا كلمة واحدة في شان انفصال كتالونيا و مغني الراب. للاسف اختصرتم العالم في دولة اسمها المغرب تعلقون عليه فشلكم مند استقلال بلدكم. و بيني و بينكم كان افظل للشعب الجزائري لو ترك فرنسا مكانها اذا كان البديل جماعة من اللصوص رهنوا قدرات الجزائر و امكانياتها لانفسهم و ابنائهم.
اسال الله ان يفك اسر الشعب الجزائري و يلهمه سبيلا لتقرير مصيره
وهذا ما يجب تطبيقه على الإنفصالية أميناتو حيدر التي توفر لها كل وسائل التنقل من مطار إلى آخر تأكل الغلة وتسب الملة وأغلبية الوقفات الإنفصالية المقرونة بالعنف هي من كانت وراءها بالتحريض والتخريب مع إنفصالي الداخل إلى متى هذا التعامل اللطيف مع الخونة نريد الصرامة مع كل من يتعدى حدوده في التطاول على المملكة ورموزها وخاصة قضيتنا الأولى الصحراء المغربية لاجدال في ذلك بالدارجة المغربية معنا أولا معاهم
نحن مع القيض على كلم من سب وقدف المقدسات التي نص عليها الدستور لكن المشكلة هي اعتبار كل نقد او مساءلة تطاولا وتجاوزا, فبحجم المسؤولية تكون المساءلة
مطرب الراب اهان الملك اسبانيا خوان كاروس وصفه اللص وفاسد التهم تثبت عليها بسبب تنازل العرش ابنه الملك فيلبي رغم خوان كاروس اصبح المواطن العادي لم يرحموه سحنوه 9 شهور اما لو كان اهان الملك الحالي كانت عقوبة تكون اقسى الدستور الاسباني يعتبر الملك والعاءلة الملكية المقدسة اسوء الدستور 96 في المغرب بي الاخرى دستور 2011 احنا في المغرب من اساءوا الملك اقسى عقوبة اخذوها لم تتجاوز شهر و3 الاشهر لا يعتقل مسىء الا بعدما يسىء اساءات كبرى بالشتم او السب شايف المنظمات الحقوق الانسان العالمية وحقوقيين دارين حسي مسي اليس هذا انتهاك حرية التعبير والراي وقمع الفنانيين اسبانيا الدولة الديمقراطية تخيل لو حصلت حادثة في المغرب كيف كان الحقوقيين يتصرفون معها
و الباطبع لن نسمع بتنديدات المنظمات و الجمعيات الحقوقية الاسبانية و لا منظمة هيومان رايتس ووتش و لا امم متحدة و لا مراسلون بلا حدود لكن ستجدهم كلهم مستعدين للنباح و النهيق ادا تم اعتقال مغتي مغربي لنفس الاسباب ههههههه