تعليقات الزوار
19
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:32
نقابات تستنكر "الإساءة وشيطنة الأطباء"
-
12:05
لقاء يرصد إسهامات المرأة المغربية المتصوفة
-
11:45
ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب المدمرة في غزة
-
11:24
"هيت راديو" تنفي التورط في "فبركة سرقة"
-
11:14
ميناء طنجة المتوسط يحتل المركز 19 عالمياً
-
11:05
تداولات بورصة البيضاء على وقع الأخضر
-
10:15
الحيداوي يستعد لاستئناف التدبير الكروي
-
10:10
إطلاق نار يستهدف حافلة مدرسية إسرائيلية
-
09:26
11 قتيلا في إعصار ضرب شمال مدغشقر
-
09:18
الركود يزعج أرباب المقاهي في رمضان
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
-
08:26
الوداد يتفادى الإعلام في الجموع العامة
الكلاب تنبح و القافلة تمر…أحسن مثال يطلق على هيومن رايتس ووتش و أمثالها الذين لا يرون ما يقع بإسرائيل و تندوف من انتهاكات يومية لأنهم يرضعون بثديهم …اكتبوا ما تشاؤون ،وعلقوا كيف تريدون… فالمغرب يسير نحو الديمقراطية و الازدهار رغم بعض العيوب التي ستزول لا محالة مع الوقت بفضل مثابرة مناضليه وتضحيات ملكه وأحزابه رغم كيد أعداءه ومكرهم…ويمكرون ويمكرون والله خير الماكرين .
و لكن لازم تصلحي باب عتبتك قبل ما تتكلمين على عتبة الناس !!انظري حولك اولا بما يجري في سجونكم وما تفعله كلابكم بالمسلمين بغوانتنامو!! على كل حال معك حق لان كلابنا لازالت منهمكة بجمع الاموال والجري وراء الكراسي التي كرهت منهم وانتهاك حقوق شعبها وتهجيرهم نحو اروبا!!
قام المغرب بتعديل قانونه الجنائي لتعريف التعذيب وتجريمه ولالغاء اعتماد الاعترافات التي تم انتزاعها ب (العنف) او (الاكراه) كادلة /هذا يكفي للرد
على تقرير هيومن رايتش ووتش العالمي
كلنا مغاربة أش كاين راها نايضا نوووض … القانون والدستور نأمن به في الدول المتقدمة أما بلدنا الحبيب مازال مازال الطريق طويل كل شئ حبر على ورق؛ لكننا نتمى تفعيل تلك القوانين لنصبح كفرنسا و بريطانييا
لم أسمع يوما علي متابع شرطي بتهمة تعنيف مواطن
أتناء تنفيد محاضر الشرطة وهدا دليل لتجاوزات ممنهج
الحق مازال ضاءع في المغرب و الواقع اليومي الدي نعيشه يفسر حالنا ولا يجب على المسؤولون ان يغطوا الشمس بالغربال
اعتقد أن صبري ناعم في تعليقه اليوم وبحث عن التوازن الذي يوفره القانون لكن لا يتم تفعيله لصالح الموقوفين والمهتمين ولكن ربما طبيعة الندوة وحضور الكثيف لأعداء المغرب هو الذي جعله ينهج هذه المقاربة بعيدا عن حقيقة الواقع
ما يقع بالمغرب اكتر بكثير مما يقع باسرائل.تقافة الامنيين خاصها تبدل.الحرفية ماكيناش.مخافر الشرطة بالمغرب سمسرة.عندك معندكش دوز دينمك لهن.
je n ai jamais cru aux institutions de l'etat marocain et par conséquence je ne peux m'imaginer investir mon argent vue la corruption qui ravage le système judiciaire à tous niveaux. Pour réformer ce système il faut l'arracher avec ses racines et installer des personnes étrangères qui vivent la démoctratie chaque jour dans leur pays d'origine
شكرا هيومن رايتس ووتش ,, لا نامت أعين الجبنـاء
100% des marocains ne font pas confiance a leur justice tout simplement parce qu'ily'en a pas
مادا عن حقوق الانسان في بورما وسوريا وماهو دور هده المنظمة وتاتيرها على الدول القوية التي شاهدت هده الايام عدة فضائح في حقوق الانسان وحرية الفرد
من لا يريد أن يسمع ما تقوله هذه المنظمة ومثيلاتها هو أشبة بالنعامة التي تحشر رأسها في التراب لكي لا ترى الخطر الداهم والنتيجة أنهايتم افتراسها افتراسا.
لا مناص من رؤية الأشياء كما هي والعمل على إنهاء كل مظاهر المس بحقوق الإنسان في المغرب وكل تأخير في هدا الأمر يجعل الفاتورة أكبر
Pour n3
Il faut tenté une chance chez la police judiciaire pour jugè
au maroc il y a que makhzen qui gere le paye
نحن نتحدث عن بلدنا المغرب .. من فضلك لا تتحدث عن دول أخرى إسرائيل أو العراق، المغرب شرطة ضرب جميعا الجميع يعرف ما إذا كان حتى ملك.. من لا يريد أن يسمع ما تقوله هذه المنظمة ومثيلاتها هو أشبة بالنعامة التي تحشر رأسها في التراب لكي لا ترى الخطر الداهم
هده المنظمة هي السبب في انتشار الاجرام و تفشي الفساد في المجتمع لان المجرم يرتكب جريمته ويختبئ تحت حقوق الانسان واين هي حقوق المعتدى عليه.بالطبع لا يمكن لمجرم ان يعترف بفعله الا تحت الضغط .لقد ضاع الحق عند ظهور هده المنظمة فالتلميد لا يريد الدراسة فهدا من حقه والمراة تفعل ما تريد تدخل وتخرج وتلبس ما تريد فهدا من حقها والرجل يفعل ما يشاء فهدا من حقه والحكومات سهلت هده الحقوق لننسى الحقوق الاساسية و المعقولة حتى انتشر الانحلال الخلقي… فان هم دهبت اخلاقهم دهبوا… فاعتبروا يا اولي الالباب
الدولة وجهازها البوليسي وقضائها تعمل فقط لتبييض وجهها نحو الخارج.وقعت الدولة على القوانين الدولية فيما يتعلق بحقوق الإنسان لاكن بقي ذالك نظري على الورق.المواطنون مازالوا يُهانون ويُعذبون في في الإدارات البوليسية وفي مكاتب أولائك الذين يستغلون السلطة من أجل مكاسب مادية أو فقط لتفريغ شُحناتهم السَّادِيكيَّة.والشهادات كثيرة ذون إحتساب أولائك المُعنَّفين المظلومين الذين لا يُسمِعون قَضيتهم.في الدول المتقدمة تقع خروقات لاكن أصحابها تواجه العدالة ككل مواطن إنتهك حرمة مواطن آخر ترى وتسمع وتقرأ على وسائل الإعلام في كل مراحلها.سئمنا من المناورات والكلام الجميل والوعود أمام الكامرات وقمع المواطن وتعنيفه وترهيبه والتعامل معه بكل إحتقار وإستصغار.أما الإجرام والمجرمين والمرتشين يركضون ذون حواجز تحد من نشاطهم المخرب.
في منتصف الخمسينات كان التعذيب يمارس من طرف بعض المعلمين بشتى انواعه فما بالك بالدول واجهزتها القمعية. في المدرسة التعذيب النفسي مثلا:
يكتب على لوحة من الخشب:هذا حمار ثم تعلق على ظهرالتلميذ فيتم الطواف به في جميع الاقسام; ثم وضع الكسالا في موخرة القسم والمجتهدون في الصفوف الاولى.
اما عن التعذيب الجسدي فحدث و لاحرج فتبدا من الصفعات الي الركل, الى الوقوف على رجل واحدة مدة الحصة ووجهك امام الحائط وليس لك الحق في الاحتجاج.
هناك تعذيب من نوع اخر وقد تفنن فيه احد المعلمين باستعمال الفلقة وهي عبارة عن لوحتين من الخشب مثبتة باحبال فيتم تعذيب التلميذ بوضع رجليه بين الخشب فيتم الضغط عليهما بمساعدة تلميذين رغم انفهما ويشرع المعلم الوحش في الجلد بدون رحمة.اوليائنا كانوا يعتبرون عنف المعلم رحمة وهي مفتاح نحو النجاح هم لايحتجون ابدا,والجهل كان سيد الموقف, كنا نسمع المثل المخزي يقول:العصا ما تخلي لي يعصا.
150 دولة مازال يمارس فيها التعذيب منها الدول العربية طبعا.مناهضة العنف والتعذيب مضى زمانه وهدا زمان احترام حقوق الانسان و احترام انسانية الانسان.