في سياق الجدل الدائر في المغرب حول المناصفة بين المرأة والرجل، جاء تقرير للبنك الإفريقي للتنمية ليبرز أن المغرب تلميذ “سيء” على مستوى تمكين المرأة من قيادة الشركات الكبرى، ما جعله يحتل مرتبة متأخرة مقارنة مع دول إفريقية تعرف فيها النساء حضورا قويا دخل مجالس إدارة الشركات الكبرى.
وأكد التقرير الذي يحمل عنوان “أين النساء في مجالس إدارة الشركات الكبرى في القارة الإفريقية”، أن القارة الإفريقية عموما تسجل نسبة حضور ضعيفة للنساء في المراكز القيادية داخل المؤسسات الاقتصادية الكبرى، مقارنة مع النسبة المسجلة في كل من القارة الأوروبية والأمريكية، ذلك أن نسبة حضور النساء داخل مجالس إدارة المقاولات الإفريقية لا تتعدى 14.4 في المائة.
وجاء المغرب في المرتبة ما قبل الأخيرة في ترتيب الدول التي تمنح للنساء فرصة قيادة الشركات الكبرى، وذلك من أصل 12 دولة إفريقية شملهم التقرير، وقدرت المؤسسة الإفريقية أن نسبة حضور النساء المغربيات في مجالس إدارة الشركات الكبرى لا يتعدى 5.9 في المائة فقط، ولم ينجح المغرب في التفوق إلا على الكوت ديفوار التي سجلت نسبة 5.1 في المائة.
وفسر البنك الإفريقي ضعف حضور المرأة في المناصب العليا داخل الشركات العملاقة في القارة الإفريقية، بكون التعيين في مجالس إدارة المقاولات “يتم في كثير من الأحيان بطريقة غير منظمة”، موضحة بأن التعيين مازال يخضع لمنطق العلاقات الشخصية والتحالفات داخل الشركة، أو علاقات الأعمال، على حساب الأحقية والكفاءة.
ومن الملاحظات التي أوردها التقرير أن الشركات الكبرى لا تولي أهمية كبيرة للتوفر على تركية متنوعة من الرجال والنساء داخل مجالس إدارتها، “لأن لهذا الأمر منافع اقتصادية بالنسبة للشركة”، مشيرا إلى أن ضعف حضور المرأة في المناصب العليا داخل الشركات “يصعب من مهمة دخولها لمجلس إدارة الشركات الكبرى”.
ونجحت العديد من الدول الإفريقية في التفوق على المغرب في مجال حضور النساء في المناصب القيادية للمقاولات الضخمة، كما هو الحال بالنسبة لكينيا التي اعتبرها التقرير أفضل الدول الإفريقية على مستوى حضور النساء في مجالس إدارة المقاولات بنسبة 19.8 في المائة، تليها جنوب إفريقيا بنسبة 17.4 في المائة، ثم بوتسوانا بنسبة 16.9 في المائة.
وركز البنك الإفريقي على حضور النساء داخل مجالس إدارة الشركات الكبرى في القارة الإفريقية، لأنه يعلم أن المجلس الإداري لأي شركة كبرى يعتبر أكبر سلطة تقريرية داخل المؤسسة وفيه يتم رسم التوجهات الاستراتيجية لجميع المؤسسات.
المرأة تقود أغتى وأرقى وأسمى الشركات في المغرب شركة البيت شركة الأسرة.تحية الى كل الراءدات المغربيات الى كل الامهات الأخوات الشريفات الاحرار بناة الرجال.ياربي تحفضكم وتشد بيديكم تكبرو لينا الرجال.
انضر كيف يرموا بالفتن وتحريض الجنس على الجنس الاخر.
جوابي : الانسان المناسب في المكان الماسب.
;والله الى زتو فيه اعطيتو لمرا كتر من حقها هالكطا في الانتخبات طلبو التلت اخدوه ادبا كللك بغاو النصف بلا انتخابات خلوهم اترشحو بحلهم بحال الرجال ا لي د شحجا الله اعون افي كل ميدان المرا هي الالى قريب نكلسو حنا الرجال في البيوت من جيهتة اخرى يطالبون بالنصف في الارث او الحمد الله كين واحد ملتي الاية لا تتحمل التؤيل هي من الاياة المحكمة حتى وحد ميقدر امد ادو علها
ما افلح قوم ولوا شؤونهم امرأة. أثبتت التجارب ان النساء بطبعهن انفعاليات عاطفيات يتاثرن بسرعة كبيرة وبالتالي لا يمكن بأي حال من الأحوال تمكينهن من القيادة
في وطننا اليوم بقيادة جلالة الملك نصره الله واعزه وادام عليه الصحة والسلامة اينما حل وارتحل لايمكن القول ان المغربيات حققن الكثير وينتظرهن الكثير حين تفعيل الدستور 2011 لا توجد ايت عراقيل امام النساء وتبقى الكفاءة والخبرة في التسيير والتذبير والابتكار في مجال المقاولات الكبرى الناجحة مرهونة بهذه الشروط ولازالت الافاق امامهن كبيرة لانهن ولجن هذا المجال حديثا رغم ان الكثير من التقارير وراءها اهداف سياسية وقليل منها من يصرد الواقع كما هو لكن.
Ce n'est pas avec la confrérie des frangins islamistes que la femme marocaine accéderait aisément à la place qui lui est dû de droit ! les PJDstes sont en course d'établir (la Charia) sans trop choquer l'opinion publique marocaine ni la bousculer,les projets de lois présentés par les rapporteurs " islamistes" mènent tous à moyen terme à bafouer quelques principes fondamentaux des libertés acquises et du droit de l'homme que contient " la loi pénale" que veut passer le ministre PJDste sous silence absolu des progressistes et opposants au retour aux lois salafistes,les barbus cherchent à régresser la société marocaine vers l’intolérance dont il se distingue le Maroc depuis des siècles,ce qui vient de se passer dans le sud du Maroc précisément à Agadir et suivi du lynchage d'un individu à Fes ne sont que des échantillons de laborantins de teste,si les progressistes marocains notamment les intellectuels,érudits et autres ne se lèvent pas pour stopper cette nouvelle aventure des PJDstes
من اللازم ومن الواجب الوطني أن نشير في توضيح بسيط ومقتضب على أن هؤلاء الذين يزعمون بأن المرأة المغربية لا تتقلد المناصب الحساسة في البلاد أقول لهم هل توجد امرأة واحدة في العالم الغربي الذي جعلكم (يا معشر الأفارقة) تتماهون فيه أو تنبهرون به وأنتم عملاؤه وخدامه ورعاة مصالحه وعبيده وسخرته وسماسرته ووسطاءه بأفريقيا، أسألكم هذا السؤال:
هل توجد امرأة واحدة لا في أمريكا الولايات المتحدة ولا في كندا ولا في أوروبا (أما الصين واليابان وكوريا فإنهم يعملون في صمت وهم متمسكون بثقافتهم وأخلاقهم) هل توجد امرأة أو نساء وقد أنيطت بهم مسؤولية تسيير الشركات الكبرى بما في ذلك الابناك؟
لا أبدا.
إذا اغلقوا أفواهكم، وابعدوا شروركم عن المغرب، وقوموا بتجاربكم على مجتمعاتكم.
فإن هذا الغرب الإمبريالي الذي أنتج هذه المصطلحات في مختبراته مثل "المجتمع الذكوري"، "المناصفة" وغيرها كثير ثم صدرها لكم فالمرأة عندهم لا زالت تعاني من عدم مساواتها بالرجل وفي جميع المجالات، اللهم إلا في بعض الوظائف البسيطة أو التي تدخلت فيها الآلة والتكنلوجيا الحديثة وسهلت الأمر على المرأة والرجل معا ومع ذلك لا يزال حق المرأة ضائعا.
ا لسيدة الفاضلة و الموقرة مريم بنصالح امراة صالحة و مصلحة سيدة المهام الكبرى في المغرب تستحق ان تكون رئيسة حكومة بامتياز الله يجيب المناسبة
المرأة المرأة ماشي عيقتو بحالا الراجل زعما خدا حقوقو و المراة لا اش هاد الفتنة لي باغين تنوضو زعما حليتو كاع المشاكل البطالة الصحة العزلة لي كيعيشوها سكان القرى ارتفاع الاسعار الفساد و زيد و زيد و ما دافعوش عليا دافعو على المصلحة العامة
على المرأة أن تتبث جدارتها في تولي المهام و ان يتم الاحتكام الى الكفائة لا ان تعتمد على ما يدعى بالمناصفة
السلام على من اتبع الهدى
اسيدي تقرا تجبد $$$ و دير شركات و تتولى هذ المناصب
شكون حيد ليهم زعمى مفهمتش هذ تقرير اصلا استفزازي و هذ ناس ملقاو ميدار .
المناصب العليا في شركات او دولة تدوز من واحد سركوي ماشي اجي سلام نتي مراة اجي مديرة او راجل احي مدير .
تقرير تخربيق هذا
المشكل نفسه يطرح في اوربا ، جميع الشركات الكبرى لا تجد فيها امرأة هي المديرة او المسؤولة الاولى وعندما اقصد كبريات الشركات الاوروبية فأكيد ليس هي الافريقية، السبب هناك ليس المساواة او شيء من هذا القبيل ، انما عمل مدير الشركة هناك قد يطول يوم عمله الى اكثر من 12 ساعة وكثرة السفر والارهاق والضغط، هل ربة اسرة ستطيع انجاب اطفال وتربيتهم ومسايرة هذا الايقاع ؟
واحد القضية اخرى، دابا بقى لنا غير البنك الافريقي في الحساب ، كلشي جاي يعطينا الدروس والمواعظ،هنا باش تعرفو بلادنا مواقفاش على الصحيح.
ارجو النشر بارك الله فيكم وفي الجميع .
احتراما للشريفا العفيفات المحصنات الحافظات… يخفن الله .
بعض النساء صاحبا الصايات يشبهن القردة على الشجرة كلما صعدن بانت لهن سواتهن لذالك قال عز وجل تعالى شآنه.(وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى )
وتبرج الجهلية الاولى كان سوى شيء قليل من اليدين والارجل ولا اقول الساق
لعل ضعف المرأة من الناحية الإقتصادية هو ناجم بالأساس بإهتمامها أكثر بالتنورة فتركت المفيد في سبيل الدفاع عن لخوا الخاوي ألا وهو الصاية