تمكنت الفرقة الجهوية للشرطة القضائية بمدينة فاس، بتنسيق مع عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بنفس المدينة، من توقيف امرأة للاشتباه في تورطها في انتحال صفة والنصب والاحتيال.
وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن المشتبه فيها، التي كانت موضوع مذكرتين للبحث على الصعيد الوطني صادرتين عن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية والمصلحة الولائية للشرطة القضائية بفاس، مشتبه بها في ارتكاب أعمال احتيالية عن طريق ادعاء ألقاب وصفات يحدد القانون شروط اكتسابها.
وأضاف البلاغ أن “الأسلوب الإجرامي الذي تعتمده المعنية بالأمر يتمثل في إجراء مكالمات هاتفية مع جهات وشخصيات عمومية، منتحلة صفات وألقابا رسمية، في محاولة للتوسط في عمليات التوظيف أو التدخل في بعض القضايا والمساطر الإدارية”، كما ذكر المصدر أن “إجراءات التفتيش في محل تشغله المشتبه بها أسفرت عن حجز وثائق شخصية وشهادات جامعية في اسم الأغيار؛ يشتبه في كونها تتعلق بضحايا مفترضين لعمليات انتحالية”.
وأشارت المديرية العامة للأمن الوطني، من خلال تواصلها، إلى أنه “قد تمت إحالة المشتبه فيها، بمعية شخص آخر يشتبه في علاقته المفترضة بعمليات الاحتيال، على الفرقة الوطنية للشرطة القضائية للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية”.
وجب على جمعيات حقوق الرجل ( ان كانت موجودة أصلا) التدخل من أجل انصافه من المرأة التي يدافع عنها النازل و الطالع بالتحرش ها هي الآن تحتال عليه و تنصب عليه حري بك يا جمعيات حقوق المرأة "المسالية" الدفاع عنها و تبريئها
نتمنى تكون هي داك السيدة اللي نصبات علينا بصفتها من عائلة اللبار فاس باش تخدم واحد الاخ ديالي… دات ليا 2مليون