“تفريد العقوبة أو الجزاء الجنائي”: هي واحدة من أهم القواعد الأساسية في مجال التجريم والعقاب، والتي يستند إليها القاضي الزجري في إصدار العقوبات والأحكام. والتفريد قد يكون تشريعيا وقد يكون قضائيا، ويعني تخويل هيئة الحكم أو القاضي الفردي سلطة تقديرية في اختيار العقوبة المناسبة في نوعها ومقدارها للأفعال الإجرامية المرتكبة. ولهذا الغرض، نجد أن القانون الجنائي ينص غالبا على سقفين للعقوبة، كحد أدنى وحد أقصى، مع تمكين القاضي من سلطة تشديد أو تخفيض العقوبة بحسب الأعذار القانونية وظروف وملابسات القضية.
هكذا فضّل مصدر قضائي الاستدلال بهذه التوطئة في تصريح لهسبريس، ذات الصبغة القانونية، للرد على أصحاب التعليقات الرافضة لحكم 20 سنة سجنا نافذا الصادرة في حق أحد المتابعين في قضية أحداث إمزورن، مشددا على أن “هذه العقوبة الجنائية هي الملائمة لطبيعة وجسامة الأفعال الإجرامية التي ارتكبها الشخص المحكوم” بتعبير المتحدث.
وفي تعليق على هذا الحكم الذي أثار نقاشا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، استطرد المصدر القضائي بأن النيابة العامة كانت قد التمست في دفوعاتها الحكم بالسجن المؤبد أو السجن المحدد لثلاثين سنة في حق الشخص المعني بالأمر، مستندة في ذلك إلى خطورة الجرائم التي ارتكبها والمتمثلة في إضرام النار عمدا في بناية تأوي عناصر الشرطة ومحاولة القتل العمد ووضع أشياء في الطريق العمومية من شأنها تعريض حياة الأشخاص للخطر… وهي عقوبات يفرد لها المشرع الجنائي عقوبات جنائية تصل إلى السجن المؤبد.
وأردف المصدر ذاته، بأن الثابت من ملف القضية بأن الشخص المحكوم أقر في جميع مراحل الدعوى، سواء أمام الشرطة القضائية خلال مرحلة البحث التمهيدي أو أمام قاضي التحقيق خلال سريان التحقيق الإعدادي، بأنه ساهم في إضرام النار عمدا في بناية الشرطة في 26 مارس 2017، مما نجم عنه إصابة 93 موظف أمن بإصابات جسدية منها إصابات وصفت بالخطيرة، فضلا عن تعييب وتخريب ممتلكات عامة وخاصة.
وفي معرض الرد على التدوينات والتعليقات التي اعتبرت بأن هذا الحكم هو إشارة سلبية تحول دون تهدئة الوضع في مدينة الحسيمة، رفض المصدر القضائي هذه التعليقات على اعتبار أنها تتناقض مع فلسفة وسلطة القانون، وتشجع على الإفلات من العقاب، متسائلا-باستغراب- كيف يمكن للقاضي أن يتجاهل خطورة وجسامة الجرائم المرتكبة لمجرد أن الملف هو موضوع نقاش عمومي؟ وحتى في حالة استحضار مثل هذه الخلفيات، فإن القاضي سيكون مُنكرا (بكسر الكاف) للعدالة وهي جريمة منصوص عليها وعلى عقوبتها في القانون الجنائي.
يذكر، أن هذا النقاش القانوني جاء في أعقاب التعليقات التي أصدرها مجموعة من النشطاء على صفحات “فايسبوك”، على خلفية إدانة المعتقل جمال ولد عبد النبي بعشرين سنة سجنا نافذا في قضية أحداث إمزورن التي وقعت في 26 مارس 2017، والتي طالبوا فيها بتخفيف هذه العقوبة بعدما اعتبروها قاسية، في وقت كان فيه لرجال منتمين إلى سلك القانون والقضاء موقف آخر على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بعدما شددوا على مشروعية الحكم وملاءمته للأفعال الإجرامية المرتكبة.
سيدنا الله ينصرو راه عارف شكايدير . فهو شخص ذو حنكة و دهاء سياسي. عرف انه هادو بغاولينا غير الفتنة. او الله ينصر سيدنا. او عاش المللك و الاسرة العلوية.
20 سنة لمن نهب أموال الشعب وهربها للخارح 20 سنة لمن يتدخل ويقدم الرشوة للقضاء والقضات 20 سنة لمن يبتز المواطنيين والمستثمرين 20 سنة للوزراء والبرلمانيين السابقين اللدين فاحة رائحة فسادهم 20 سنة لمن يستغل مؤسسات الدولة والشعب لقضاء أغراضه شخصية …… 20 سنة لرجال الأعمال وأصحاب الثروة في المغرب واللدين يتهربون من أداء الضرائب
المعلقون عندنا في المغرب عندهم شتى اختصاصات حقوقية قانونية تقافية رياضية فوضوية تخريبية قضائية يفهمون في كل شئ يا ناس المعتقل احرق اقامة وبها مواطنون وكدلك الات دات محرك مع قطع الطريق على مصالح الاطفاء والاسعاف ما هده الافعال ان عقوبتها اكثر من 20 سنة وقد تصل الى المؤبد ، يا ناس فلنترك كلا يعمل عمله ونشمر على اكتافنا للعمل وليس للقيل والقال والكلام الفارغ ان رجال القضاء عملهم التحقيق والاتبات تم الحكم وهم يتحملون المسؤولية امام الله اد اخطأوا ولا اطن ان يخطئ في مثل هده الجرائم وبخصوص جرائم المس بالدولة
لماذا لم يتم فتح نفس النقاش يوم اضرمت النار و شاهدها المجادلون الحاليون بغبطة ليس في الفيديو و الصور و انما مباشرة.
في أزمة اليونان شفنا بالمباشر على التلفاز محتجين يرمون زجاجات نارية حارقة ( قنابل مولوتوف ) على رجال الأمن … ولم يسجن منهم أحد ولم يعاقب منهم أحد
المشكل في السلطة التقديرية جعلت من المحتجين ضد السلطة يلقون تشديد عقوبة .. في حين من سرق الشعب تعطى له براءة بعد محاكمات طويلة
بحال عليوة
مدير تعاضدية الموظفين سابقا الدي سرك 4 مليار وخرج ببراءة
وغيرهم كثير
اما ان نتجاهل تلك الافعال الاجرامية ..اضرام النار في بناية.. تعريض 93 رجل امن للخطر.. احراق سيارات الدولة.. ونبرىء الجاتي الذي اعترف ؟؟؟ او ان طبق عليه القانون الذي كمواطنين نظل نطالب به وننادي به؟؟؟ لنا الاختيار … ملذا نريد ؟؟؟
عقوبة 20 سنة لمن ارتكب جرائم كادت ان تودي بالناس للموت هو حكم في محله ولا جدال فيه، السؤال المطروح فقط، هل فعلا هذا الشخص هم الذي قام بهذا الفعل الجبان ام هناك جهات أخرى لها أهداف خاصة هي التي تقف وراء هذه الجريمة، الاعتراف ليس كاف في المغرب لاننا نعرف جميعا الظروف الائنسانية التي يستنطق فيها المتهمون، انا شخصيا ليس لي ثقة في العدالة والقضاء في بلادنا لذا أقول الله أعلم.
إذا كان هذا السيد أضرم النار و تسبب في إصابت عشرات المواطنين و إعترف بكل هذا ،فهو يستحق 20 سنة سجنا على الأقل.(في نظري)
بكل بساطة الدولة بغات تقول لاي واحد سواء كان ريفيا ا عربيا او صحراويا او جبليا او متملقا يبحث له عن الظهور في الاعلام كمتضامن او مدافع ان يدها لا تلوى و ان الحمقى الذين يظنون ان الفوضى تخيف الدولة سيجدون انفسهم بين ليلة و ضحاها خلف القضبان و قظ ضاع مستقبلهم بكل ما تحمل الكلمة من معنى…الان حري بؤلائك المضحوك عليهم بالشعارات و التشجيعات ان يسالوا انفسهم..ما ذنب اسرهم حتى يذيقوهوم هذا العذاب…اما كانت اسرهم تفضل ان يضلو بجانبهم بامن و امان…لا يمكن ان تخلق الفوضى و تنتظر من الظولة ان تعفو عنك لانك مناضل.. فالمناضل الحقيقي هو من يحفر باظفاره للرقي بمستوى عيش اسرته الصغيرة و الكبيرة و ليس من يبتغي الفرجة و العويل على الفيسبوك و الانترنت…هناك من يساندهم لكن هم يعرفون ان من يفعل ذلك ليس بمغربي حقا…الان ان استمرو فيما يفعلون فالدولة لن تتردد في فرض هيبتها ولو بقسوة احيانا…
ما سمعنا بعده الأحكام في حق الفضائح المدوية التي كان أبطالها الوزراء والمسؤولين الكبار من أمثال بادو واوزين وافيلال والحيطي والفارسي…وغيرهم من رؤساء الجماعات الترابية باقاليم برشيد وبوزنيقة وبركان والخميسات …..فهل بهده الازدواجية في الأحكام تقيمون شرع الله وتسوسون بين العباد ….فالامم المتقدمة ماتقدمت الا بالمساواة بين الفقير والغني وبين العبد والحر ..فاين نحن من هؤلاء
توضيحات بخصوص الحكم على الشاب جمال بن عبد النبي ب20 سنة:
أولا:لم يلق القبض عليه في حالة تلبس.
ثانيا:لم يتم الإدلاء في كل أطوار المحاكمة بأي دليل مادي يدينه،حتى الفيديوهات المتوفرة عن الحادثة لا تتضمن ولا واحدة منها صورة له.
ثالثا:الشهود الذين قدمتهم جهة الاتهام،بمن فيهم الواردة اسماؤهم في المحاضر انكروا امام المحكمة رؤيتهم لجمال في موقع الحادثة،فيما شهود المتهم صرحوا تحت القسم واكدوا تواجده بمركز بني بوعياش طيلة اليوم الذي وقعت فيه الأحداث.
رابعا:لم تعتمد المحكمة سوى على المحاضر التي وقعها جمال دون ان يعرف ما هو مكتوب فيها،لكونه لا يتقن اللغة العربية، بسبب مغادرته لمقاعد الدراسة دون ان يتم تعليمه الابتدائي، وقد صرح امام القاضي انه وقع على المحضر لأنهم اوهموه بانه سيوقع على وثيقة لكي يخرجه ابوه من مكان الاحتجاز.
خامسا:هذا الملف لم يؤازر فيه المتهم المحامون المتطوعون لدعم معتقلي الحراك،لأن العائلة استبعدتهم لصالح محام اوهمهم بحكم البراءة،وغاب عن الجلسة الأخيرة التي تم فيها النطق بالحكم.
لا يمكن التساهل مع الشغب أيا كان. كل تبث تورطه لا يمكن الدفاع عنه و يستحق العقاب. وعلى الذين يختبؤون وراء السلمية أن يكونوا أول من يؤيدون الأحكام و إلا فإنهم ببساطة متناقضون ينافقون.
مات كل شيئ في المغرب ما عدى الماء والخضر لأنهم معفيين من الوقوف أمام القضاء .
اذا كانت التهم بحجج …وحتى ان الجاني اعترف.. فانا أرى 20 سنة منطقية. لان المجرم كاد ان يزهق 93 روحا لو كان في دولة أخرى كان قد حكم ب 93×20=1860 سنة اي المؤبد.
ومن يقول غير ذلك وقبل ان يعلق فليتخيل أن والده او أخاه كان سيكون من الضحايا
ما كاين لا قضاء و لا هم يحزنون في المغرب. كائن غير الفمع و الخوف و الترهيب . حضرت هده السنة جلسة في محكمة الاسرة لتصليح خطء اداري قام به كاتب ما في النسخة الأصلية للازدياد . فلما دهبة الى المحكمة شاهدة الناس يعاملون كالبهائم و هده محكمة بالرباط . القاضية اضن ان عندها عقدة نفسية بحيت تسب الناس و من أجابها تنده للشرطي ليءخده . و الله العظيم شاهدة الرعب و الترهيب بام عيني . لا تنسو اننا الان نتكلم عن محكمة الاسرة ليس الجنايات . لم أنسى في حياتي تلك القاضية و الطريقة التي تتكلم بها في المحكمة لا علاقة لها بالسلطة القطاءية او احترام حقوق الانسان . القمع ، و نعم سيدي، و طلع لطابق الخمس انزل لطابق الاول، و صور هدي، تسنا حتى يجي سي باش يطبع . التخلف بعينه . سياسة جوع كلبك يتبعك
كل هذا بسبب الفساد المتفشي في البلاد
كفى كفى كفى من الحكرة والظلم
كاين الله هو الذي سوف يحاسب هؤلاء المفسدين
ناس الريف يريدون فقط الخير للبلاد
لا تتعجبوا من هذا القضاء فهو خدام المخزن .أما الشعب الله يفيقوا من عيبوا .
الشاب مراهق 18عاما وليست لديه سوابق وهو تلميذ بالثانوية،وحسن الخلق،ممكن التهور الزائد في مظاهرة غضب على الاجتماعي والفقر الذي يعاني منه غالبية الشباب مثله،
هذا الشاب لو ولد في السويد لما دفعه ذلك الى فقدانه التمييز.لكن للأسف ولد في المغرب ……
*الله ايعز لحكام فالمغرب،،بعد آعتراف الضنين*
القانون عندنا امبوب لأبواب،،او مفصل لمواد،،كل حكم له مقاسه في القانون،،،فالقاضي على العموم تجده لا يجتهد في حكمه على النازلة،،،ما دام الجرم الجنائي محدد له مدة الحبس السالبة للحرية،،
فلا مزايدة تبقى على القضاء المغربي بعد كل هذا
لازال بعض الغوغائيين يرددون نفس الكلام الفتنة الفتنة .. و كأن نهب المال العام و الفساد ليس اكثر و ابشع من الفتنة نفسها بل سبب الخراب و ليس الفتنة
السلام عليكم إخواني المغاربة
بما أنه ساهم في إضرام النار عمدا في بنايات الدولة وأسفرت عن إصابات بعضها متفاوتة الخطورة اذا هاذا الحكم في نضري فهو معقول لان الاحتجاج الذي كان يتطلب فيه الحراك خرج عن الصيطرة بما ادى به الى الاستفزاز والبلطجية بدون هدف فقط التخريب والسلام والله اعلم
لي يخرج يهدر على حقوه تيلفقو ليه التهم لي بغاو, والله لا والو مابقى والو في المغرب, 20 سنة ديال الحبس فقط خرج يهدر على حقوه??????? ويا خوتي واش هادشي بصح ولا كنحلم ??? 20 سنة?? واش بصح 20 سنة ديال الحبس???
تعليقي على الاخ الملقب بالناظوري : من خلال ما كتبت يتضح أنك قاض من بين القضاة المكلفين بالقضية ! أليس كذلك؟ فأنت مطلع على فحوى المحاضر كلها!
كنتعجب كل نهار كيفاش بعض المغاربة ما باغينش القانون يطبق و باغين الفوضى. واحد كاليك هداك المجرم صغير (18 عام و صغير !!!) و حسن الخلق. كان غادي يقتل 93 واحد فيهم عيالات و دراري صغار. تخايل خوك أو الوالدة ديالك فبلاصة هادوك اللي تحرقو. خاصنا نامنوا بالقانون. أولا بغيتو الفوضى؟ ؟ ؟ ؟ ؟
القضاة في المغرب هم أولى بالمحاسبة. يجب محاسبة كل القضاة المرتشين والذين يصدرون الاحكام عن طريق المكالمات الهاتفية
20 عام والو خاص الوءبد باش اكونو عبرة للاخرين ولكل من سولت له نفسه الزيادة على امن البلاد والعباد
هادشي راه ظلم وعيب وعار وحرام وبعدا واش كاين شي دليل باش يلفقو ليه كاع هاد التهمة الخطيرة? وفي الحقيقة الناس كانو خارجين في المظاهرة سلميين وحظاريين وكانو غاديين في الطريق ديالهوم عاديين لا حول ولا قوة الا بالله ظيعتو ليه مسكين حياتو كلها حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل ,20 سنة راه بزاف يا عباد الله لا حول ولا قوة الا بالله انا لله وانا اليه راجعون
توضيحات بخصوص الحكم على المتهم
أولا:لم يلق القبض عليه في حالة تلبس.
ثانيا:لم يتم الإدلاء في كل أطوار المحاكمة بأي دليل مادي يدينه،حتى الفيديوهات المتوفرة عن الحادثة لا تتضمن ولا واحدة منها صورة له.
ثالثا:الشهود الذين قدمتهم جهة الاتهام،بمن فيهم الواردة اسماؤهم في المحاضر انكروا امام المحكمة رؤيتهم لجمال في موقع الحادثة،فيما شهود المتهم صرحوا تحت القسم واكدوا تواجده بمركز بني بوعياش طيلة اليوم الذي وقعت فيه الأحداث.
رابعا:لم تعتمد المحكمة سوى على المحاضر التي وقعها جمال دون ان يعرف ما هو مكتوب فيها،لكونه لا يتقن اللغة العربية، بسبب مغادرته لمقاعد الدراسة دون ان يتم تعليمه الابتدائي، وقد صرح امام القاضي انه وقع على المحضر لأنهم اوهموه بانه سيوقع على وثيقة لكي يخرجه ابوه من مكان الاحتجاز.
خامسا:هذا الملف لم يؤازر فيه المتهم المحامون المتطوعون لدعم معتقلي الحراك،لأن العائلة استبعدتهم لصالح محام اوهمهم بحكم البراءة.منقول بتصرف
اضافة: كيف يعقل منطقيا وواقعيا ان يتحمل شاب لوحده حكما قاسيا كهذا مع العلم ان الفعل المجرم وان كان فعلا عن سبق الاصرار و الترصد لا بد ان يكون قد شارك فيه مجموعة…
عندك تحلم يا المخزن بانه غدي تكون شي تهدءة في الريف والمشكل الخطير وهو اننا كل اسبوع غدي نخرجو نغوتو في العواصم الاروبية ,ومعمرنا غدي نرجعو لديورنا حتى يطلقو لناصر الزفزافي ورفاقه .
بكل بساطة الدولة بغات تقول لاي واحد سواء كان ريفيا ا عربيا او صحراويا او جبليا او متملقا يبحث له عن الظهور في الاعلام كمتضامن او مدافع ان يدها لا تلوى و ان الحمقى الذين يظنون ان الفوضى تخيف الدولة سيجدون انفسهم بين ليلة و ضحاها خلف القضبان و قظ ضاع مستقبلهم بكل ما تحمل الكلمة من معنى…الان حري بؤلائك المضحوك عليهم بالشعارات و التشجيعات ان يسالوا انفسهم..ما ذنب اسرهم حتى يذيقوهوم هذا العذاب…اما كانت اسرهم تفضل ان يضلو بجانبهم بامن و امان…لا يمكن ان تخلق الفوضى و تنتظر من الظولة ان تعفو عنك لانك مناضل.. فالمناضل الحقيقي هو من يحفر باظفاره للرقي بمستوى عيش اسرته الصغيرة و الكبيرة و ليس من يبتغي الفرجة و العويل على الفيسبوك و الانترنت…هناك من يساندهم لكن هم يعرفون ان من يفعل ذلك ليس بمغربي حقا…الان ان استمرو فيما يفعلون فالدولة لن تتردد في فرض هيبتها ولو بقسوة احيانا…
معظم من ايدوا هذا الحكم هم من العرب و هذا واضح لأنهم يفرحون لكل مايقع للامازيغ
ثانيا لأن 100/80 منهم يشتغلون في الادارات
لذالك معظمهم من العياشة و كلما طلب الأمازيغ سواء في الريف او الاطلس او الجنوب الشرقي تجدهم كبلطجة و ابواق المخزن يطبلونن دون اي تضحية كم شاب امازيغي قتل سجن في العشر سنوات الأخيرة دون يقدم العرب واحد ضحية؟
انا سمعت خبر خطير وهو ان فرنسا تاخذ 35 في 100 من خيرات الشعب المغربي واش هادش صحيح?
القانون قانون وقد وضع قبل ارتكاب الفعل في انزورن ووضع لكل الناس وليس بالتحديد لريافة
اي ان كل من ارتكب فعل اجرامي فعقابه كدا و كدا وعقوبة محاولة القتل واضرام النار في بناية والناس بداخلها ومنعهم من مغادرة البناية باقفال الابواب و القاء الحجارة عليهم لاجبارهم على الموت محترقين عقوبتها المؤبد .تخيلو معي انكم انتم المتواجدون داخل البناية .
اظن ان الدفاع عن المجرم لا محل له وارجو التعامل بالعقل وليس بالقلب
بما انتا في دولة الأشخاص فلا ننتضر احكاما عادلة ، على عكس الدولة المؤأسسات الثى لم يتدخل الأفراد في سلطة القضاء ،
كل القوانيين والمراسم والفصول عبارة على قيود على ضعاف الشعب ،
ماهي الاسباب اللتي كانت وراء هذه الاحداث وما اللذي دفع بهؤلاء الى هذا .التحليل يجب ان يكون بشكل فلسفي ومن هنا نستنبط الاحكام. اما الهرج والمرج سوف لن يؤدي الا الى الاسوء.رجال القانون يؤيدون والشعب لا يؤيد المجتمع منقسم الى قسمين الاترون معي اخواني اامغاربة ان هزه الاشياء اصبحت خطيرة ليس هكذا تحل المشاكل العالم كله يخشى الارهاب ونحن اصبحنا نخشى بعضنا يا رب رحمتك
هذا حكم عادل يستحقه كان يجب ان يحاكم بالمؤبد نضرا للافعال المرتكبة
نفس التهم تنتظر باقي المعتقلين، يحاكمون كأنهم مجرمون لا يعرفون الا القتل واظرام النار
وتخريب الممتلكات، والإخلال بالأمن العام والإساءة إلى شخصيات وووو
ولاكن لما يقتل العتابي، أو يطحن محسن فكري فهذا له ملف حلزوني يندثر في غياهب الزمن.
لقد أصبح القضاء امتدادا للزرواطة للحد من ممارسة حق التظاهر والدفاع عن الفاسدين
….
اذا كان لابد من الحكم او اذا كنتم ترون ان الدولة لا بد من معاقبة الجناة فلكم يا مساحي الكابة ويا لعاقي الاحذية ان تنادوا بعقاب كل من تسبب او كان له يد في تاجيج الاوضاع في الريف ، اينكم ممن طحن او امر بطحن فيكري ؟؟؟؟ اينكم ممن كانوا يرون المظاهرات تخرج للشواريع لمدة سبعة اشهر وهي سلمية ولم يقوموا بشيىء اتجاهها ؟؟؟ اينكم ممن يجعل مصلحة حزبه فوق مصلحة الشعب المحقور ؟؟؟ اينكم من وزير الصيد البحري اخنوش الذي مسوءل عن هذا القطاع ؟؟؟ ام ان هوءلاء يستطعون دفع ثمن دجاجة لامثالكم لتسفقوا وتطبلوا لهم ؟؟؟ لعن الله انسان رخيص يبيع نفسه بثمن بخس دريهمات معدودة .
القانون فوق الجميع وكل من ساهم في الوضع يجب عليه معاقبته وبنفس العقوبات ، اتحدى المساحة واللعاقة ان ينادوا بها ، ان لم تستطيعوا فعل ذلك فاعرفوا انكم عباد مملوكين لاسيادكم فكفاكم التعاليف لان التعاليق لا تصلح للملوكين بل للاحرار لمن يستطيع ان يقول اللهم هذا منكرا
المذنب يعاقب سواء كان عربيا او امازيغيا .. ليس بالتخريب و تدمير ممتلكات المواطنين الابرياء نطالب بالاصلاح و التغيير .كل من استغل النضال السلمي المشروع لاثارة الفتنة بين المغاربة و تخريب ممتلكاتهم و تهديد حياتهم يجب ان ينال عقابه ..لانه اساء للمناضلين ولسلمية الحراك.. فلنكن اكثر حكمة و عقلانية و نتقبل حكم القضاء..
المسؤول عن كل ما حدث هم من يعطون أوامرهم القذرة للشرطة كي تقمع وتدخل في مواجهات مع الشعب.
القانون في المغرب وضع فقط للانتقام من كل من يتجرأ على مناهضة المخزن .
Oui, je suis pour la justice mais il faut qu'elle soit pour tous,
J'aimerais savoir les dossiers des personnalités détournant les fonds publics.
? ????????????????????????????????????????'??????
دابة تاكد ان المغرب اصبح مثل مصر
ليس لان الحكم قاصي بل على العكس ممكن يتحكم اعدام لانه ان ثبت فعله فدلك جزائه لكن
الحكم لكفة واحدة و الاخرى لا تزال تنهب و تسرق
اين مدير CIH
اين وصل البحث في قضية فكري و قضية تصوير و نشر فيديو لمعتقل عاري
اين وصل التحقيق في الاموال التي تنهب و تسرق و الميزانيات التي لا تظهر على الواقع
استغرب ان من قتلو جثث امنيين و تبوالو عليهم يحاكمون مثل من احرق و لك يقتل
رغم ان الاول عدو للمغرب و الثاني ضحية لنظام فاسد
متى نصلي صلاة الجنازة على العدل و الحق في بلدنا
انا ساكت مقلت والو
عندما تجد ان السلطة بيد خدام الدولة فما تنتظر منهم سوى التجاوزات والاعتداءات .
خدام الدولة هم من يحمكون المغرب ليس الملك،اسرار الدولة كلها تحت ايديهم ،فهذه الاحكام الصادرة في حق الريفيين الاحرار الذين طالما يناضلون من اجل حياة افضل ماهي الا احكام صادرة عنهم اي خدام الدولة ماعلى القاضي سوى التنفيذ.
عندما تسند الأمور إلى غير أهلها فانتظر كارثة هذه.
تدمير حياه شاب لتر ويع الآخرين خطه مكشوفة.
و في الأخير تجي حدا المحكمة تجدب و تندب و تقول راه ما عارف والو راه غير كايضحك! على غرار امهات ذءاب الطوبيس ديال كازا