حجزت السلطة المحلية بمدينة وزان حوالي 500 كيلوغرام مِن الأكياس البلاستيكية المعدة للاستعمال داخل محل للبقالة.
وأوضحت مصادر هسبريس أن هذه العملية جاءت على هامش جولة روتينية للسلطة المحلية رفقة اللجنة الإقليمية لمراقبة الجودة والأسعار، وأسفرت عن حجز كمية مهمة من الأكياس البلاستيكية (الميكا) المحظور استعمالها.
وجرى تحرير مخالفة في حق التاجر في أفق سلك المساطر القانونية المعمول بها في مثل هذه الحالات تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
ما ذنب البقال شوفو بلاصة فين كتصنع ليعارفها المكلف بالحي
أين الغريب في هذا الخبر أينما وليت وجهك تجد الميكا
وا كريثة هذهي الجريمة لا تغفر ابدا بركا من تخربيق او خلي الناس تخدم على رسها شنو زعما حتى الميكة دخلتها في الممنوعات حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
انجاز كبير في عهد حكومة العثماني . اقبضوا على لصوص المال العام والمفسدين في الارض وكفانا استحمارا
واش هاد الميكة كتصب بها الشتاء من السماء او هاد البقال كيحفر عليها في الارض
إن كانت هذه الميكا مضرة بالصحة ،فماذا عن الخمر و التبغ
مشروع فاشل و البرلمان الذي قام بتصويت على المنع فاشل لكون قبل أن تقوم بالمنع هل تقوم بتدوير النفايات ام تقوم بحرقها أو دفنها تحت التراب.
برافو….برافو….برافو…..عمل جبار دون ذكر المصدر!!!!!؟؟؟؟
سبحان الله. الميكا موجوده في الخارج وفي المغرب ممنوعة .
علاش هاد السيد دار جريمة راه غير الميكة ولا ولات من الممنوعات الى كان هاكا يحبسو الخمر والتبغ وشركات القمار ولا حيث فيهم لفلوس ويمشيو يشدو رؤساء الجماعات والبرلمانيين لي واكلين ثروة لبلاد وبراكة من سينما لخاوية
ترويج الأكياس البلاستيكية في تيط مليل مباح وتحت أعين رجال السلطة من طرف شخص من ذوي السوابق القضائية الذي يعمد يوميا على ترويجها على الدكاكين والباعة الجائلين وبائعي الفواكه والأسماك وهو الشخص نفسه يجمع الإتاوة من الباعة الجائلين والفراشة التي تقدر ب10دراهم و5دراهم دون ان يجادله أحد وعلى الجهات المسؤولة التحرك لوقف مثل هذه الأعمال الا قانونية وحماية المواطنين الذين لا يجرؤون على التبليغ بهذا الشخص خوفا من الأيذاء والانتقام.
كتحاربو الميكا الذي تعتبر مورد رزق العديد من الفقراء ولاتشكل ضررا كبيرا على صحة الإنسان وتتركون المخدرات والخمور تباع في كل دروب المدن المغربية تحت حراسة السلطة .
تخربيق الميكا ضرورية. لكن وجب التوعية بطرق استعمالها للتقليل من سلبياتها.
أي مواطن مثقف يخاف على بيئته. و مستعد لحمايتها.
وليس كمن يرمي الأزبال بباب جاره و ينظف بابه. هههههه