في وقت تتحدث الدولة المغربية عن مناهضة جل أشكال التعذيب، خرجت اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين لتؤكد أن بعض السجناء يتعرضون للتعذيب الجسدي والنفسي، وذلك في بيان رصدت فيه بعض الحالات التي ذكرتها بالاسم.
وأكدت اللجنة في بيانها استمرار التعذيب بالمغرب قائلة: “الجديد في الأمر هو تحول مسرح ممارسة التعذيب من المخافر السرية للشرطة كما وقع بعد أحداث 11 من شتنبر 2001، واشتد بشكل خطير بعد أحداث 16 ماي 2003، إلى مسرح جديد هو السجون المغربية؛ وأساليبه تنوعت”.
ومن بين نماذج التعذيب التي ادعت اللجنة في بيانها أنها وقعت داخل السجون المغربية: “هتك عرض 4 معتقلين في سجن تولال 2 بعصي غليظة بسبب الجهر بقراءة القرءان، وهم كل من: عبد الله المنفعة، وعبد الصمد المسيمي، ويوسف خودري، وعادل الفرداوي، بتاريخ 1 غشت 2011″، على حد زعمها.
ومن جملة ما ذكرته اللجنة في بيانها من أشكال التعذيب “سبّ أقدس شيء لدى المعتقل الإسلامي وهو الذات الإلهية والدين، ما يجعله يتأزم نفسيا ويشعر بالذل والمهانة”، إضافة إلى “نقله إلى الزّنزانة الانفرادية العقابية “الكاشو” بعدما يتم تعذيبه جسديا وسبّه وسب عرضه ووالديه وإهانته”، وكذلك “تفتيشه من أجل الزيارة بشكل مهين ومستفز، بل يتعدّى الأمر إلى عائلته التي تتعرض هي الأخرى لتفتيش مهين، إذ يصل الأمر أحيانا إلى نزع الثياب الداخلية لأم المعتقل أو زوجته بحجة التفتيش”، حسب زعمها.
كما العادة ، أصوات نشازة من هنا و من هناك. هؤلاء العقوقيون رفاق البوعزيزي يريدون أن يحولوا المغرب إلى سوريا 2. المغاربة من طنجة إلى الكويرة عاقوا الحمد لله .
أنهم أنصار بنكيران هم منعذبونا بهذه الحكومه
اذا كانت هذه الممارسات فعلية و حقيقية فمن الغباء ان يظن المسؤولون على السجون انهم يسعون الى اصلاح او ادماج اولائك السجناء، بل بالعكس فاذا كانوا متطرفين فهم يزيدون في تطرفهم و كرههم و حقدهم على كل ما يتحرك.
Ces islamistes méritent plus que ça ,le Maroc est un pays musulmans que veulent ils ces islamistes,prendre le pouvoir et semer la haine dans notre cher pays si c'est vrai qu'ils sont mal traité C'est qu'ils le méritent .ces islamistes s'ils étaient en Algérie ils seraient déjà mort Allah yahfad bladna et ces associations n'ont pas honte de les soutenir
عيد مبارك سعيد اخواني اخواتي
انا شخصيا اعرف تمام المعرفة هؤلاء السجناء كوني موظف سجن. اولا هم يكفروننا وينعتونا بعبدة الصليب والصليب عندهم هو راية الوطن الموجودة على زينا الرسمي. ثانيا هم يكفرون كل شخص خارج عن منضومتهم الفكرية والعقدية . ثالتا لم يعد هناك اي تعذيب في السجون المغربية والدليل حالات العود حيث ان عودة السجين تقتضي يومين او تلاثة بعد خروجه السجن وان كانت هناك حالة عنف فهي داءما ردة فعل من طرف موظف تعرض للعنف من احد السجناء . انا شخصيا اتمنى لو اجد عملا والله منزيد نهار فالحبس خصوصا مع وجود مندوب عام يشردنا ويهيننا باستمرار شكرا هسبريس
اساليب ضغط حفضوها عن ظهر قلب من الممول الحقيقي. يقولون لهم اذا اردتم الخروج ماعليكم الي قول الاغتصاب بالعصي للضغط على الدولة. لكن عندما تاتي لجنة للافتحاص يرفضون الكشف لكي لاتفتضح اكاديبهم. هذه الفئة مظللة لدرجة تحتار هل فعلا هم مسلمون
الاهانة و الدل احسستم به غير بالسبان و ازالة الثياب للتفتيش ان صدقنا ما قالته الجمعيات الحقوقية، فما رايكم في قتل الناس بالانفجار او باطلاق النار عليهم باسم الدين؟ ، وما رايكم في تكفير الناس ؟ اليست هده اكبر اهانة تقترفونها في حق مسلمين ربما ايمانهم اقوى من ايمانكم، ربنا لا تجعل مصيبتنا في ديننا.
أنه واقع حقيقي التعذيب بالمغرب . و من يقول غير ذالك فإنه بليد اخرق
السجون فى المغرب ليست فيها كرامة للمسجونين
وﻻ نقول اﻹسﻻميين؟ فكل مغربى مسلم إﻻ القليلة من أﻷجانب الذين يخشون منهم حراس السجون فﻻ يطرقون ساحتهم بسوء مخافة من دولهم التى تحترم الحقوق والكرامة للحيوانات فضﻻ عن أﻹنسان أما المغرب لم تحترم فيه حقوق من خارج السجن فضﻻ عن من هم وراء القضبان ﻻ يعلم حالهم إﻻ الله وزبانية السجون ولهسبريس الشكر والتقدير على نقل الخبر
قبل كل شيء يجب أن نطرح السؤال لمادى تم سجن هؤﻻء ( اﻻسﻻميين ) ؟ ﻻنهم كانوا يخططون ﻻتارة الفتنة وقتل اﻻبرياء بالتفجيرات العشوائية وهدا دليل كافي على أن الحكم كان يجب أن يكون باﻻعدام أما معاملتهم فيجب أن تكون أقصى وأمر مما كانوا يخططون له ﻻن اﻻسﻻم منهم براء
أرى أن هذه الجماعة ضحية الفكر الخارج عن التعايش مع الثقافات اﻷخرى ، ﻻبد من الدولة أن تعرف أن المشكل ليس عﻻجه بتعذيب ، وإنمى بالفكر والثقافة والعلم ﻷنهم يقدسون هاذا الفكر الرافض لتعايش مع خارج فكرهم، هاذا مشكل عقلي
تصورو كون هاذ الجهالة تعطات ليهم الحرية، مون الطايح كتر من النايض ، نحن بالنسبة لهم كلنا كافرين سماههم على أوجههم ، عندما ينظرون إلينا عيناهم فيها الكره الله يستر، اشنو عندهم في الرأس الله اعلم، هم كقنبلة موقتة ينتظرون الا الساعة والله حتى يبداو يقتلو فينا بحال الدبان. يستحقون اكثر عداب على وجه الارض لان قلبهم ما فيه لارحمة ولا حنان هم مجانين بسيكوبات.
أظن أن حقوق الإنسان يتساوى فيها جميع البشر بغض النظر عن المعتقد أو الجنس أو اللون،فلا أرضى لأخي الإنسان أن يتعرض لأي ذل أو مهانة مهما كان وكائنا من كان،فليكن العدل ميزانكم.
التعذيب يطال المسلمين وغيرهم بعد حادثة احتراق مولاة البغرير اتوقع ان يحدث اي شيء للبشري في هذا الوطن على يد رجال الامن الذين من المفترض فيهم حماية هذا المواطن
ان كان هؤلاء المعتقلين على انحراف ديني فهل العقوبة النفسية و التعذيب الجسدي هي التي ستصلحهم ام برامج اعادة تأهيل وحوار منضبط وهادف؟
Il faut les transférer en Afghanistan
هؤلا المتطرفين الذين يكفرون المجتمع لا مكان لهم بيننا،نحن نريد مغربا حرا منفتحا على كل الثقافات والديانات بدون تطرف، ومن يريد قتل الناس وتكفيرهم لمجرد الإختلاف في الرأي فهاؤلا ء يستحقون السجن مدى الحياة.
Ce sont les symptômes d’une société malade, très affectées par le virus idéologique. Allez-y dépouiller un chien de ses puces et vous serez mordu. C’est le cas des sociétés musulmanes qui ne tolèrent pas qu’on dise du mal de leur mal. En musulmanie, le diagnostique s’appelle blasphème, haram. Pas touche à mon mal! Les gens souffrent et veulent que tout le monde souffre avec eux. Surtout ils ne veulent pas guérir. Pourtant la guérison ne demande pas un grand miracle: il suffit que chacun accepte de souffrir seul dans son coin sans chercher à contaminer les autres et tout le monde se portera mieux. Seulement, en musulmanie la souffrance est un mode de vie sacré par la devise : je souffre, tu souffres, il souffre, nous souffrons, vous souffrez, ils souffrent.