حمار آخر موديل

ههههه علام .. مغاربة مصطين لعز

combien avec les vitres fumées?et pas decapotable bien sur

لم تضحكني.الفكرة باسلة جدا.

والله بلادي زينة ولكن المسؤولين اكرهونا فيها

شحاجا جديدة واو هاد المركا جديدة فلمغرب

يا ناس هاد الفيديو مصور فالجزائر و أنا شفتواقبل 5 أشهر وللأسف موقع هسبرس يوم بعد يوم يفقد الموظوعية وأقول لكل شخص ينتقد المغرب إتق الله في نفسك وفي وطنك و إحمد الله أنك تعيش في المغرب ،فالمغرب أحسن من مئات البلدان على سبيل المثال إنضر إلى مصر كيف أن شعبها يلقى صعوبات حتى في الحصول على الخبز،وكيف أن الجزائر تعيش في فقر كبير رغم البترول والغاز!! وفي الأخير أتمنى من مسؤولي هسبرس أن يكونوا دمقراطيين وينشروا تعليقي !! و شكرا و عاش المغرب

في الأخير نقول
هذه إحدى نتاءج إسناد الأمور إلى غير أهلها، سيدة تخصصها دراسة القانون تسند إليها مسؤولية قطاع قلة الصحة، ما علاقة الفصول مع (البنج و الفتيح) إنه الإستهتار بعينه، هذا إذا علمنا أن حتى ذوو الإختصاص و الذين تولوا نفس المسؤولية هم كذلك أبانوا عن التقصير بل و حرموا الفقراء مكاسب صحية كانت فرنسا قد ضمنتها كحق من حقوقهم، إنها البداية، لقاح الله أعلم ملوث أو فاسد، أين هم مختبراتنا للتحليل قبل تلقيح أطفالنا بهذا اللقاح؟، و ما ستأتي به الأيام لا قدر الله، هو أعلم به.

الناس تموت في غزة

نعم اخي العزيز قلة من يفهم تعليق هدا الفيديو..الدي يعبر عن انعدام الطرق ووسائل النقل في المغرب و القرى و البوادي و يعبر ايضا عن الفقر المدقع عند العروبية ونتمنى من هيسبريس و وسائل الاعلام العالمية ان توصل رسالة الى سي غلاب المغلوب على امره..وكن على يقين اننى سارسلها لقناة الجزيرة..راكوم عارفين..مع 10 نشرة شوهة المغرب العربي

دابا يشدوه جدارمية حيت مدايرش الحزام ويسدق تاهو خصة يدفع لهم هههههههههههههههههههه

هده الوسيلة الجديدة للنقل امكن ما زال مفخبرش غلاب باش ادير ضريبة عليها

الجنس لايحددبالضرورةالرجولة،أي أن هناك رجالا وأشباه رجال،فصفة رجل لايمكن أن ننعت بهاإلا رجالا من قبيل مجاهدي غزة،أولئك الذين أجبروا جبناء بني صهيون على جر ذيول الخيبة والهزيمة، فحتى ننصف المجاهدين الأبرار،فلا يسعنا إلا أن نهنئهم ومعهم الأمتين العربية والاسلامية بالنصر الذي وعدهم به سبحانه وتعالى ،فوالله ثم والله لقد انتصروا رغم قلة عددهم وتواضع أسلحتهم باستثناء إيمانهم القوي بالله وبعدالة القضية الفلسطينية.ًً