انتقد نشطاء وفاعلون محليون بمدينة وزان الطريقة التي تمت بها عملية تثبيت علامات تشوير في شوارع المدينة، واصفين إياها بـ” غير السليمة”، وذلك عقب توالي حالات اصطدام المواطنين بها وإصابتهم بجروح متفاوتة الخطورة.
وفي هذا الصدد، قال عبد الصمد الدكالي، عن الجمعية المغربية لحماية وتوجيه المستهلك، إن وضع بعض علامات التشوير لم يراع ضيق الممرات والأرصفة، معتبرا أن تثبيتها على أعمدة “قصيرة” لا يتجاوز طولها المتر، أضحى يشكل تهديدا حقيقيا للراجلين.
واستحضر المتحدث إصابة مواطنين بجروح وتعرضهم لإصابات على مستوى الرأس جراء اصطدامهم بهذه العلامات، مؤكدا أن منهم من اضطر إلى رتق الجروح بالمستشفى الإقليمي أبو القاسم الزهراوي.
والتمس عضو الجمعية المغربية لحماية وتوجيه المستهلك بوزان من الجهات المختصة، “إعادة النظر في هذه العملية التي كان الهدف منها جعل حركة المرور أكثر سلاسة”، وطالب المجلس الإقليمي بصفته حامل المشروع، بـ”التدخل الفوري والعاجل لتصحيح الوضع وحماية صحة المواطن”.
علامات التشوير ولافتات المصالح والمقاهي والمحلات اصبحت تكتب بالفرنسية عوض العربية والامازيغية، هل نحن في المغرب ام في فرنسا؟ هل يتقن أغلبية المغاربة اللغة الفرنسية؟ هل الفرنسية هي اللغة الرسمية للبلاد؟
هذه واحدة من إستحمار الشعوب ، ففي جل المدن الصغيرة نلاحظ قصر اللوحات الطرقية. يجب محاكمة صاحب المشروع ﻷن في قانون المدونة للوحات الإستشعارية يجب أن تكون مرتفعة أكثر من 20، 2 متر كي ﻻ تسبب أضرار ومشاكل للناس ….
جل علامات التشوير اذا وجدت تثبت في المكان الغير المناسب وبالحجم الغير المناسب من بين الامثلة على ذالك طول العمود الذي تثبت عليها الشي الذي يؤدي الى عدم رؤيته من طرف السائقين لا سيما عندما تكون الطريق مزدحمة اضافة الى ما ذكر في المقال. كما تكون في بعض الاحيان داخل شجرة لا يمكن رؤية نوعها ولا يظهر منها الا الساق. وبعضها تكون بعيدة عن ملتقى الطرق. فمثلا علامة قف بعيدة عن الملتقى بحيث لا يمكن رؤية الطريق الاخرى الشيء الذي يحتم على السائق الوقوف مرتين الاولى عند العلامة والثانية عند ملتقى الطرق. نجد كذالك في بعض الاحيان اعمدة بدون لوحات . يجب ان ان تكون هناك لجنة تقنية مختصة في وضع هذه العلامات بشكل صحيح والسهر على صيانتها بشكل متواصل.
Ca montre qu ‘on affecte les marché à n importe qui! NI lois, ni comptabilité , ni rien
Des erreurs fatales,,,,
C est la situation partout dans le tiers monde
اصحاب القرار لايمشون على ارجلهم لذلك فاغلب قراراتهم لا تنبني على الواقع المعاش للمواطن الراجل.