قال آباء وتلاميذ بألنيف (60 كيلومتر عن تنغير) إنهم لم يلتحقوا بعد بأقسامهم بسبب الترميمات والأشغال التي تعرفها ثانوية محمد السادس، والتي من المفروض أن تتم في شهر يوليوز وغشت حيث يغادر التلاميذ فصولهم الدراسية.
وعبر أولياء التلاميذ في اتصال بهسبريس عن قلقهم من تأثير هذا التأخر على مسار أبنائهم الدراسي، وعلى تحصيلهم خاصة التلاميذ الذين ينتظرهم امتحان الباكالوريا الوطني والجهوي.
مدير ثانوية محمد السادس بألنيف، ذكر في تصريحات لهسبريس ” أن مشكل تعثر الدخول هذه السنة راجع إلى سبب إثنين أولهما: الترميمات والأشغال التي تعرفها داخلية المؤسسة. نظرا لأن الجانب الأكبر من تلاميذ الثانوية هم أبناء القسم الداخلي، وثانيا خصاص 6 أساتذة كالرياضيات والفرنسية والتربية الاسلامية واللغة العربية”، موضحا أن “888 تلميذ من أصل 1287 تلميذ لم يلتحقوا فعلا بفصولهم الدراسية لكون الداخلية التي ستأويهم تعرف أشغالا لم تتمم بسبب توقف الأشغال في رمضان بسبب الحرارة المفرطة في المنطقة”.
كما طالب ذات المتحدث السلطات الوصية بخلق” أنوية بكل من أزقور ومصيصي وحصية لتخفيف الضغط الكبير على ثانوية المركز”.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التعليم في المغرب في الهاوية
الحقيقة يجب الاعتناء بتلاميذ هذه المنطقة الذين يعيشون أوضاعا صعبة تعيق مسيرتهم الدراسية،فهذه الأعداد تحتاج أكثر من داخلية، وخدمات أساسية وضرورية، وبهذه الحال يجدون صعوبة في التلقين، لكن وبفضل الطاقات المثلى من الأساتذة ،والذين يعانون بدورهم عائق التواصل مع التلاميذ نتيجة هذه الأوضاع،تخف المعاناة بشكل أو بآخر..
هدا التاخير ناتج عن مسلسل التواطؤ التي تقوم به الادارات العمومية في شخص مراقبيها مع المقاولات اللتي "فازت" بهاته العقود … حيث نجد ان هاته المقاولات تفرض سياستها و ضروفها على الادارة علاش , ولن نستغرب في عدم تطبيق الشرط الجزائي على المقاولة ,
مند متى اصبح رمضان الكريم سبب للتكاسل
نهضة او تقدم اي امة كانت ‘ترتكز على تعليم ابنائها العلم لان بالعلم تنهض الامم وتزدهر‘وبغيره تنحط‘الا اننا في بلدنا الحبيب اصبح التعليم اخر ما يفكر فيه ‘بالاضافة الى اجندة خارجية اصبح لها تاثير في تعليمنا‘زد على ذلك التعليم الخصوصي الذي اصبح يحاول ازالة العمومي بل محوه من الوجود‘ وهذا يصب في مصلحة الاغنياء‘تفقير الفقير واغناء الغني‘ولهذا يجب اعادة النظر في منظومة التعليم .
مشكل عائق ينبغي على المسؤلين ايجاد حل مناسب لهده المعضلة.
لم نستغرب لمثل هذه الأمور نحن في المغرب الغير النافع لا تعليم لا صحة …
imkinagh adag tga g tmazirt n lmghrib
Vive alnif et ce problême là va le vérifier inchaallah