لم تلق خرجة الكاتب المغربي سعيد ناشيد بشأن “طرده على أيدي الإسلاميين” من الوظيفة العمومية التصديق التام من لدن متتبعي قضيته؛ فقد نشبت تقاطبات تطالب بضرورة تبين حقيقة ما جرى قبل إلقاء التهمة على طرف معين.
وما تزال القضية مبهمة التفاصيل؛ فأمام تشبث الكاتب ناشيد بقصة طرده التعسفي من الوظيفة العمومية، رفضت وزارة التربية الوطنية هذه الرواية، باسطة المسطرة القانونية المتبعة لاتخاذ قرار الطرد.
هذا التقاطب اعتلى وسائل التواصل الاجتماعي بدورها؛ فإلى جانب متضامين مع ناشيد، تسارعت أقلام أخرى للتعبير عن رفض تغيبه عن القسم وهدر الزمن المدرسي للتلاميذ بداعي التأليف والمشاركة في الندوات.
وبعد موجة تضامن واسعة في صفوف كتاب ومؤلفين، بدأت القضية تهدأ عقب الأسئلة التي يطرحها مناصرون لقرار وزارة التربية الوطنية، وصعوبة مسطرة الطرد من الوظيفة العمومية.
وطالب معلقون ناشيد باللجوء إلى القضاء الإداري، من أجل التيقن من سلامة مسطرة وزارة التربية الوطنية، معتبرين رمي المسؤولية على حزب “البيجيدي” صعب التصديق، استحضارا للحساسيات المتنوعة داخل وزارة “التعليم”.
وفي مقابل مناصري خطوة الطرد، تبدي أطراف أخرى استغرابها محاصرة كاتب مغربي، خصوصا وأن من يقدمون على الكتابة والنشر قلائل، وعوض مساندتهم يلقون الطرد النهائي وقطع الأرزاق.
وخرجت جمعيات حقوقية وشخصيات نقابية لتسجيل تضامنها مع الكاتب المغربي، لكن التشنج ما يزال الطابع الأساسي لرواية مختلف الأطراف، في انتظار حسم نهائي.
واعتبرت الوزارة في معرض ردها على ناشيد أن قرار العزل المتخذ في حقه، إنما هو قرار إداري صرف تؤطره القوانين الجاري بها العمل، التي تسري على جميع موظفي القطاع العمومي.
واتخذ القرار، تقول الوزارة، بناء على تقاعسه وتقصيره في أداء واجبه المهني، وغيابه غير المبرر عن العمل، واستغلاله للرخص الطبية لغير العلاج، ومغادرته التراب الوطني بدون ترخيص، فضلا عن عدم احترامه الرؤساء المباشرين وتجاوزه قواعد التراسل الإداري.
هذه المعطيات يرفضها ناشيد رفضا باتا، ويشدد على أنه خلال مساره التعليمي كاملا لم تتخذ ضده أي عقوبة تأديبية، كما لم تسجل عليه أي ملاحظة، موردا أن أعضاء “البيجيدي” يحاربونه من أجل كتاباته.
ويكتب سعيد ناشيد في مواضيع الدين والعلمانية وأسئلة التنوير، وله كتب عديدة منها: “الحداثة والقرآن”، و”رسائل في التنوير العمومي”، و”قلق في العقيدة”، و”الاختيار العلماني أسطورة النموذج”.
أستغرب اتهام الأستاذ للبواجدة بأنهم وراء طرده مع أنه لا يوجد مسؤول رفيع المستوى في التعليم ينتمي لهم ، أي الوزير أو مدير الأكاديمية ، وحتى المدير الاقليمي ليست له أية سلطة في اتخاذ قرار العزل في حق أستاذ مرسم ،فهي سلطة وزارية بالدرجة الأولى وبناء على عدة معطيات وحيثيات ، هذا من جهة ، من جهة ثانية يمكن للأستاذ اللجوء للقضاء الاداري لينظر في قانونية مسطرة العزل ، هناك أساتذة تعرضوا لعزل وعادوا لوظيفتهم بعد حكم المحكمة الادارية ، في رأيي الأستاذ هو نموذج ل “تحيماريت” السياسية التي يقصد أصحابها النيل من البواجدة ليعود منها هؤلاء بغنيمة سياسية ، وأقول لهؤلاء حزب العدالة والتنمية يأكل نفسه بنفسه ولا داعي لمثل هذه الخرجات العبيطة التي تقويه مجانا ، أتركوا الحزب وشأنه فهو ينهار ، وهي رسالة موجهة أيضا للأحزاب التي تعبر عن غبائها حين تحفر حفرة لهذا الحزب لكنها تقع فيها في الاخير
هل يعقل أن تقوم الوزارة المعنية بسرد كرونولوجيا المخالفات التي ارتكبها المعني بالأمر بالتفصيل طيلة مساره الوظيفي وكذا العقوبات التي اتخذت في حقه وهي تعلم مسبقا أن ملفه الإداري ناصع البياض كما يدعي هو وأنه لم تتخد في حقه أي عقوبات كما يزعم.اذا كان الأمر كذلك فما عليه الا أن يلجأ للقضاء الإداري لرد اعتباره وانصافه وإن لم يفعل يبقى ما يدعيه مجرد زوبعة في فنجان.انتهى الكلام.
بغيتي تكتب و تألف ..خلي عليك التعليم و ولاد الناس ف التيقار….بسباب بحالك باش دارو التعاقد …. ناشيد يكتب القصص و الاناشيد…, ومن الطبيب يشتري الشواهيد..،ليلتحق بالندوات والمواعيد … تاركا التلاميذ …ولما طرد سماها في البواجيد..
السيد عندو انزلاقات غضروفية وربما إصابات مزمنة حسب ما أفاد به في ملفه الطبي، وجب مراعاة حالته الصحية، كما أنه في نظري فإن رفض تمتيعه بالاحالة على التقاعد المبكر رغم حالته الصحية المتدهورة يطرح أكثر من علامة استفهام خصوصا إذا استحضرنا تقدمه في السن
على أي، أرى هنا تشابها مع قضية القاضي الهيني والفاهم يفهم
هذا المشكل موجود في الوظيفة خاصة العمومية هناك فئة تتخذ نشاطاتها النقابية أو الجماعية او الحقوقية الخ نوعا من الحماية من اداء واجبها الذي تتقاضى عليه اجرا و غالبا ما تلجأ الى الاستنجاد بأي ظرف حتى و ادعاء المظلومية لدفع الخطأ عنها و طبعا تجد من يتعاطف معها ممن هم في نفس توججها و عقليتها أما في حالة هذا الأستاذ فيبقى عليه تفنيد ما تقدمت به الادارة من اخلاله بأداء واجبه حتى يستطيع الرأي العام تكوين فكرة عن الموضوع
ليس دفاعا عن حزب البيجيدي ورغم كوني أعرف السيد سعيد معرفة شخصية إلا أن روايته مشكوك فيها . نعلم أن العلمانيين والشيوعيين منهم خاصة يستغلون قطاع التعليم كوظيفة مضمونة ثم التفرغ لأشياء أخرى سواء في الكتابة أو أنشطة ربحية أخرى وبدلك يكون الطلبة هم الخاسر الأول في هذه المعادلة. كنت أعرف الكثير منهم يقضون وقتهم بالمقاهي بمدينة سطات ويتغيبون كثيرا عن مدارسهم . للأسف هذا هو الواقع وهذا هو السبب في أن التعليم بالقطاع العام قد تدهور بالمغرب.
كثير من هؤلاء كانوا إما أساتدة بالقطاع الخاص أو أسسوا مدارس خاصة ومع دلك بقوا بالقطاع العام ويستنزفون الخزينة العامة دونما أي مردودية.
للأسف السيد سعيد أبوه كان بقطاع التعليم وكان له دو سمعة طيبة لكن السيد سعيد له توجه شيوعي وحال المثقفين العرب التعالي على المجتمع رغم كوني أعلم علم اليقين أن ثقافته جد محدودة وسطحية ولا قيمة لها بالمجتمع المغربي بل هي مجرد إسقاطات لعالم خارجي على مجتمع لا يمت لهذا العالم بأي صلة ثقافية أو تاريخية. في نظري هي مجرد أوهام تسكن صاحبها فيصدقها كأنها واقع .
جل التعليقات جاءت منددة بسلوك الاستهتار بالمسؤولية ويبقى ناشيد إلا نمودجا من الظاهرة المشينة في عدم مزاولة المهام والتملص والتي أصبحت بنوية بجميع القطاعات وعلى رأسها قطاع التعليم ،حيث اصبح ابناءنا يذهبون الى الفصل و نحن ننتظر عودتهم بسبب ان الاستاذ غائبز بسب او بدون سبب كان يقال ان الاستاذ مريض والاستاذ ة في إجازة الولادة أو الرضاعة والطامة الكبرى المتعاقدون وما ادراك ما المتعاقدون الدين قبلوا التعاقد صاغرين ثم بد ذلك انقلبوا متباكين …،فاصبح هدر الزمن المدرسي موضة مغربية ،يذهب ابناءنا بمحفظات منتفخة بالكتب ويرجعون خائبين،وكان الدولة غائبة ،انها السيبة في قطاع التعليم،والدولة لا تجرأ على محاربة هذه الكائنات بالصرامة المطلوبة….
وما ناشيد إلا نمودجا اخر في زمن الهدر المدرسي،ومن الحماقة ان يصدق طرح سواء لحزب البواجيد ولا غير ذلك من الترهات الفارغة
ان الوزارة لا تكترث بتسيب قطاع التعليم رغم موضة الاضرابات و دراسة فلدات الاكباد في خطر،فالى متى يستمر وضع الاضرابات المتتالية ان لم تعد الدولة العدة لضمان السير العادي للمسيرة الدراسية والتربوية ببلدنا
انصر أخاك ان كان مظلوما ولكن ان كان ظالما وعلى خطأ فاصرخ بالحقيقة في وجهه وارجعه إلى جادة الصواب وأطلب له العفو ،أما ان تدافع عنه وهو مخطئ فهذا ليس مقبولا خاصة ممن يدافعون او يدعون أنهم يدافعون عن الحق .
الذباب الالكتروني حاضر بقوة لتأييد قرار الوزارة. وانا اقول، لو كانت الوزارة على حق لقامت بمحاسبة الموظفين الأشباح الذين يحصلون على أجرة شهرية بدون أن يشتغلوا ولو ساعة واحدة.تلفيق التهم أصبحت ميزة تتميز بها الدولة.
لا شيء يردع المخالفين الا العدالة.
ملف ناشيد الاداري، حسب بلاغ الوزارة، ملئ بالعقوبات ورسائل الاستفسار والانذار والتوبيخ والتنبيه… ويدعي أنه مظلوم، ويكدب بالعلالي، ويضيع اولاد وبنات الناس في حقهم في التحصيل الدراسي،ويأخد اجرته الشهرية من أموال دافعي الضرائب سحتا … الله يلعن اللي ما يحشم..
للأسف المفكرين دياولنا كيتجرؤو غير الاسلام وكيشككو فالعقيدة وكيصبحو نجوم بينما الشرائع الأخرى لم يقدر حتى التكلم فيها
واقول له اذا اردت المشاركة فالندوات وتمشي تالف القصص والاناشيد ديال الاطفال حتى تكون فعطلة مضيعش ولاد عباد الله
أغلب المغاربة يحبون العيش بالريع والجمع بين الوظائف والمناصب المتعددة فلا استغرب ان كانت رواية وزارة التعليم صحيحة فهناك اغلبية الاساتذة تتابع الدراسة فالكليات على حساب التلاميذ ومستقبلهم الدراسي والغياب الغير المبرر او على الاقل عدم الاتحاق بالعمل في الوقت المحدد ومن يشك ماعليه الا ان يزور الفرعيات المدرسية بالخصوص
قضية هذا الاستاذ تشبه قضية بعض رجال التعليم الذين يمارسون انشطة اومهن اخرى الى جانب عملهم الرسمي كرجال تعليم ، حيث تصبح لديهم مهنة التدريس مجرد ” خضرة فوق طعام ” اي ان هذا الصنف يريد الحصول على الاجر بدون عمل، فيلتجيء الى دفع الشواهد الطبية “الوهمية” ليبرر بها الاستاذ تغيبه عن القسم، والضحية هم التلاميذ ،ونجد بعض هذه الاصناف من الاساتذة يمارسون مهنة الصحافة او التمثيل اوالرسم او التاليف اوحتى التجارة اوالمشاركة في الندوات داخل المغرب اوخارجه مثل الاستاذ ناشيد الذي ربما يعتبر نفسه “متعاليا” عن تدريس مستوي القسم الثاني ابتدائي وهو يحاضر ويؤلف ،فلماذا لايقدم استقالته من التعليم كما فعل الاديب الكبير المرحوم محمد شكري ويتفرغ للكتابة. كما ان الاستاذ المذكور له ،حسب ملفه،سوابق تاديبية في التسعينيات اي قبل وجود حزب العدالة والتنمية الذي يحمله اليوم مسؤولية ” طرده من العمل “.
هل تبريرات المسؤولين غير مفيدة
بلا جدال اونقاش بزنطي الاشباح في الوظيفة العمومية اكثر من الموظفين المواظبين غير أن مهنة التدريس حساسة لأن الضحية فيها أجيال من التلاميذ الذين ياتبرون مستقبل الامة.من حق الإدارة اتباع المساطر القانوةية الواب إتخاذها والعزل اقل ما يمكن .عليه إرجاع ما تقاضاه من مرتبات منذ أن تبين زيف إدعاءاته وكذبه . إتقي الله في تدمير اجيال هي عماد االامة والمستقبل.
مسطرة العزل طويلة ومعقدة ولا تتم بالسهولة التي وصفها الاستاذ….قد تكون هناك نية مبيتة ضد الاستاذ…لكن احالة موظف على المجلس التاديبي تمر عبر مراحل وتستلزم توفر مجموعة شروط
ما هو اكيد ان الاستاذ قد يكون ارتكب سلسلة اخطاء مهنية وادارية او جعله الاخرون يرتكبها بسذاجة ….
بدل استجداء عطف الناس والنقابات على الاستاذ اللجوء الى المحكمة الادارية اذا كان لديه ما يبرر كلامه او ان كان يعتبر ان طريقة عزله لم تستوف الشروط القانونية ولو من الناحية الشكلية
من السهل ان نتهم جهات معينة بانها سبب بلوانا ومشاكلنا لكن من الصعب الرد على كل الانحرافات التى صاغها تقرير وزارة التربية الوطنية.من حق المرء ان يكون له راي مختلف لكن ليس من حقه استغلال الرخص الطبية في التملص من اداء واجبه. اذا كان استغلال الدين حرام فمن الأولى ان لايستغل ضرب الدين كوسيلة للتملص من واجباتنا. اذا اراد ان يكتب فليغادر الوظيفة العمومية لا ان يلعب على الحبلين.
ا هذا الشخص يتعاطف معه العلمانيين والملاحدة واصحاب نظرية التمرد على الإسلام والقيم ويدافعون عنه امثال عصيد وغيرهم.
لوكان هذا الشخص إماما أو مسكينا بسيطا لما تكلموا هؤلاء.
كل من ثبت مخالفته للقوانين وجب طرده، السيد باغي يخدم بيليكي … على الوزارة طرد أمثال هؤلاء
لا اعتقد ان التوضيح والبيان الذي تقدمت به الوزارة في حق المعني سيكون كذبا من نسج الخيال . ولا اعتقد ان الوزارة ستقع في مثل هذا الظلم والخطأ القانوني الفاحش لو لم تكن البيانات والتوضيحات التي جاءت على لسان مسؤوليها في حق المعني ، صحيحة . ويتبين ان المعني بالامر مكابر ومعاند ويحتاج الى ان يتصالح مع ذاته اولا ، ثم ان ينزل من عرش الأنا العليا ويقر بأخطائه ، ثم ان يتحلى بجرأة الكتاب والمؤلفين الحقيقيين ليعلن انه مقتنع بالقرارات والمواقف التي اتخذها طيلة فترة مساره المهني والتي كانت وراء العقوبات الكثيرة و المتكررة .
أعتقد شخصيا ان المعني كان يرى نفسه شخصية علمية مشهورة فوق الاعتبار وان لا أحد سيجرأ على لمسه . وهي حسابات فارغة وفيها كثير من الرعونة . ولن يستطيع المعني اللجوء الى القضاء الاداري لانه يعلم قوة موقف الوزارة الوصية
كون بقات الادارة بالاقدمية . كون ولا مدير و لقا شوية ديال الراحة بعد سنوات عديدة من العمل. دبا بالله عليكم بعد ست سنين تولي مدير بالريع النقابي و باك صاحبي . و يبقاو الشيوخ فالقسم . وما تقولش ليا الكفاءة و لا الهدرة الخاوية عله المديرين ديال الاسناد مكانوش اكفاء.؟ هذه هي الحقيقة حيت كندا ماشي هي المغرب
فهمتوني و لا لا
اودي هد الباجدة جابو لينا الأعصاب
و بالآخر قالو حنا ماشي حزب إسلامي هههههه
علاااام
لااظن أن الوزارة تفتري عليه بما نشرت من خروقاته المهنية .
طرد ناشيد خلق نقاشا بين المواطنين الحقيقيين وآخرين انتهازيين والملاحظ ان الهيآت النقابية والجمعوية والحقوقية والسياسية اسطفت الى جانب هذا المقصر وذلك لتأكيد المقولة التالية المقصر يدافع عن المقصر.، انصر أخاك ظالما او مظلوما وهذا لا يستقيم ان أردنا أن نطور أنفسنا ونلحق بالأمم المتقدمة التي تنطلق فقط من تطبيق القانون ولا شيئ غير القانون امام أداء الواجب والمطالبة بالحقوق.
من المنافسة والتعليق حر فاعفاء المؤلف سعيد من منصبه هو شرف له وهذا النمط من التفكير سائد ومعمول به باعتباره لا راي لمن لا يطاع وفي اعتــــــقادي ان مؤلفاته لربما خضعت للقرصنة قـــــبل ان يخضع هو ذاته للتهميش ..وهذه المسالة مثل ظاهرة الكذب التي تنخر المجتمعات المتخلفة وتجعلمن المبدعين والمخترعين صيتا في بئر لا قعر له فحبذا لو نوقش على شاشة الاعلام الوطني للاستفهام والاستعلام.
هذه ليست أول مرة يتهم فيها ناشد الآخرين بأنهم اعتدوا عليه، أتذكر أنه قبل سنوات اتهم جهات مجهولة بمهاجمة بيته بل ومحاولة اغتياله. حقيقة هذا الوضع التي لم يفهمها الجميع، أنها موجهة لاستدرار تعاطف المشرق، وقد سبق وطلب مساعدات مادية كما ذكر في تدوينته حول ثمن كرام بيته، فأعانه رجل أعمال ليبي كما قال، الرجل مسترزق لا غير، منذ أن كان عضوا في جماعة إسلامية إلى اليوم. غريب أن تدعو للعقل والنقد وتكون مسترزقا مخلا بواجبك
“الحداثة والقرآن”، و”رسائل في الإنارةالعمومية”! أها!! معلم ف الشبانات!! المهام ديال المعلم استعمال الزمن ديالو مايمكن يخليو ليه حتى دقيقة باش يحك ركبتو، وهاد السيد كيقري وكيحضّْر وكيصحح وكيلقى الوقت باش يقرا القرآن والإنجيل ويكتب في الأشغال العمومية، والإنارة العمومية، والعقيدة، والقلق، وبوزلوم، وولاد سيدي حمادي! والعجب هدا! وكيقدر يلقى لفلوس باش يشري ماكنا مابيهاش، وخاتم ديال الشيعة، وقمجة بيضا، وكومبلي ديال الطيركال! والعجب العجاب هدا!
انا استاذة و ماعنديش مع النفاق الديني كيفا ماعنديش مع النفاق العلماني, ايلا كنتي بريء و ظلماتك الوزارة كاينة المحمكة و لكن ايلا كنتي كاتظلم ولادنا و ماكاتديرش خدمتك فراه الوزارة خصها ماشي غير تفصلك و انما ترجع الفلوس للي تخلصتي ونتا مادايرش خدمتك عيب و عار. ماهكذا يكون المثقفون.
و قبل ماتخرج الوزارة بهذ البيان شكيت حيت التعليلات دياله غير مقتعة بتاتا.
اقول لهذا الكاتب المتقف لماذا لم تلجأ الى المحكمة الادارية ربما انه يعرف ان ليس له ما يدافع عن اقواله فلهاذا لم يقم برفع الدعوة
دولة فاشلة وحكومة فاشلة وسياسة الإنتقام دائما حاضرة…لي خالف الرأي أو تعكس معاهم الطرد أو الكاشوا مكاين لا حقوق لا قانون في بلادنا ولي قال العكس راه تلا إما انتهازي مستافد أو منافق ولحاس كابا…. سير على الله
عدد كبير من رجال التعليم كانوا بمؤسسات عمومية لا يهتمون بعملهم داخل القسم في حين انهم كانوا يهيئون شهادات عالية….وبعدها تجدهم اساتذة جامعيين..مخلفين وراءهم عشرات الضحايا ….
في الوضيفة العمومية، اذا اردت ان تتمتع بحقوقك وجب علبك ان تؤدي واجبك. ناشيد استهزا على اطفال ابرباء وكرس الا مية بتغيباته في صفوف التلاميذ لانه اصلا غير قادر على مزاولة هذه المهنة ولا يهمه سوى مصالحه الصرفة.