حين غضب عامل سلا من أغنية "سبحان الله" في سهرة "ناس الغيوان"‬

حين غضب عامل سلا من أغنية "سبحان الله" في سهرة "ناس الغيوان"‬
صورة: أرشيف
الخميس 1 أبريل 2021 - 09:00

لم ينتظر عامل مدينة سلا انتهاء أغنية “سبحان اللهّ” التي كانت تلقيها مجموعة “ناس الغيوان” في تلك الأمسية الرّبيعية من عام 1988 على مسامع الحاضرين. كان الحدث يتزامنُ مع احتفالات عيد العرش، إذ ما إن ردّد “مجذوب” المجموعة، عبد الرحمان باكو، مقطع “الحاكم كايصول كيقبط الرّشوة”، حتّى تسلّل العامل منسحباً خارج المسرح المفتوح على الجمهور.

مثل العديد من السّهرات التي تلقى تجاوبا كبيرا من الجمهور، تفاعلت مجموعة ناس الغيوان مع “الجمهور السّلاوي” الذي بدأ يطلب أغاني ثورية ذات طابع سياسي، مثل أغنية “صيفنا ولى شتوة” التي تحكي عن مظاهر الفساد والرشوة، وفي غمرة الاحتفال الجماعي بالأغنية، كما يحكي سعيد محافظ الذي رافق المجموعة، “بدأت علامات الغضب تظهر على عامل مدينة سلا الذي كان حاضرا في الحفل”.

ويضيف محافظ، الذي أصدر مؤلفه الثاني حول ناس الغيوان، في تصريح لجريدة هسبريس، أن “القوات المساعدة كانت تضرب بيدها فوق المنصة وتطلب من عمر السيد تغيير الأغنية، لأن العامل غاضب لما سمع في أغنية ‘سبحان الله’ مقطع ‘الحاكم كايصول كيقبط الرشوة’، لكن المجموعة ارتأت أن تواصل الغناء”.

بعدها، ستذهب المجموعة بعيدا في رفضها بأداء أغنية “البطانة”، التي تكتنز بدورها رسائل سياسية منتقدة، إذ يقول موالها: “عبيد الصنك المعبود يا قلوب الحجر”؛ بينما يحكي محافظ أن الحفل سيُنسف لما أدت ناس الغيوان أغنية “مهمومة”، إذ قام العامل، الذي كان يرتدي جلبابا أبيض وطربوشا أحمر ومحاطا بالحاشية، “وبدا يشير بكلتا يديه وهو غاضب كأنه هو المقصود”.

ومع مغادرة عامل مدينة سلا منصّة الحفل محفوفا بفريق من القوات الأمنية والعمومية، يضيف محافظ، ”ستنطلق فوضى في الساحة ويبدأ الكر والفر والغبار يتصاعد، وكان اليوم عيد العرش سنة 88، وفضلت ناس الغيوان الانسحاب حتى لا تتطور الأمور إلى ما لا تحمد عقباه”.

بعد الحادث بدقائق، يحكي محافظ، “سيتنقل أفراد المجموعة إلى البيضاء لإحياء حفل آخر بمناسبة عيد العرش، إذ ركبوا سيارة رونو 12 المملوكة لعمر السّيد، بينما فضلت أخذ القطار إلى مكان الحفل بالبيضاء، لأن سيارة عمر لم يبق فيها مكان فارغ”، ويردف: “عامل سلا يومها كان ينتظر أن تغني الغيوان مثلا الله يا مولانا، أو الصينية، أو بني إنسان، إلا أنه صدم وهو يسمع مقطع ‘شي مفتون بمالو ساير يتعالى’، وكأنهم يقصدونه، ولهذا شعر بالضيق وغادر المكان”.

ويسرد محافظ في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية: “وصلت إلى مكان الحفل فوجدت صديقين لي من أبناء البيضاء، وكانا يرافقان الغيوان أينما حلوا.. كان الحفل هذه المرة في قاعة وليس ساحة، ولكي نلج إليها كان الأمر صعبا، إذ كانت البوابة مملوءة بالقوات المساعدة”.

“تقدمنا صديق كان يبدو أكبر منا سنا وله لحية، وطلب من أحد أفراد القوات المساعدة السماح لنا بالدخول، وسأله: من تكونون؟ فقال له: نحن أصدقاء الغيوان، وهنا رفع عصاه وضربه في يده وقال له ‘الغيوان أصدقاء المغاربة كلهم’.. فهربنا قبل أن ننال نحن كذلك نصيبنا من الضرب”.

‫تعليقات الزوار

40
  • السعيدي
    الخميس 1 أبريل 2021 - 09:12

    يقول المثل المغربي مول الفز كيقفز، والسلام عليكم.

  • حسن
    الخميس 1 أبريل 2021 - 09:23

    الي فيه الفز تيقفز كان على الجمهور أن يلاحقون مرددين هذه العبارات حتى يصاب بالسعار

  • زاءر غريب
    الخميس 1 أبريل 2021 - 09:26

    عارف راسو هو المقصود.
    لان في كرشو لعجينة
    امول الفز كيقفز .

  • عبدو
    الخميس 1 أبريل 2021 - 09:27

    إنه شطط أهل السلطة لا غير فهته الواقعة علم بها الحسن الثاني وعوض أن يبوبخهم كافاهم وقال بالحرف هادوك ماشي سياسيين هادوك شباب يغنون بما يرونه اتركوهم وهكذا كان

  • غيواني قح
    الخميس 1 أبريل 2021 - 09:28

    إنها مجموعة تركت بصمة كبيرة في مجال الفن الراقي الله يرحم بوجمعة والعربي وعبد الرحمن كما قال علال مات المبدعين

  • bennaceri med
    الخميس 1 أبريل 2021 - 09:31

    والله العظيم يعجز اللسان عن الكلام عن هذه المرحلة
    إنه الزمن الجميل رحم الله العربي باطما بوجميع وباكو وأطال الله عمر عمر السيد
    من مذينة سلا تحياتي لكل عاشق ناس الغيوان

  • عابر
    الخميس 1 أبريل 2021 - 09:32

    ردّد “مجذوب” المجموعة، عبد الرحمان باكو، مقطع “الحاكم كايصول كيقبط الرّشوة”، حتّى تسلّل العامل منسحباً خارج المسرح المفتوح على الجمهور.
    وضم العامل انه من الملائكة آن ذاك وحاول ان يرضي البصري آن ذاك بان التهمة ليست قابلة حتى للاستماع مع العلم انه كان منافق في حركته كباقي منافقي العصر ناس الغيوان انتهوا بوفاة العربي وباكو وبقيت الكلمات لا يستطيع لا عامل ولا ولي مسحها او نكران وجودها رحم الله الجميع ورمضان مبارك بئذن الله على كل من له نية الصيام بحول الله تعالى ونسال الله ان يجعلنا من الصائمين والمغفور لهم وان يرحم جميع اموات المسلمين

  • سبحان الله. ..
    الخميس 1 أبريل 2021 - 09:37

    منذ الثمانينات والرشوة والفساد والمحسوبية والزبونية سائدة لكن كان هناك رجال الكلمة اللحن الجميل ..نعم ايام كان العز رغم الفقر والبطالة .. لكن زمن النفاق والمنافقين والمطبلين والمزمرين ..ﻻاخﻻق ﻻ مبادئ ﻻ كلمة ﻻ لحن السطحية الرداءة. ..ومع ذالك التفيه الجاهل يحسب نفسه مم تقوم له الدنيا وتقعد..

  • مزبلة التاريخ
    الخميس 1 أبريل 2021 - 09:55

    هذا الزمان قد ولى بذون رجعة وكل أناسه ,,,,,,,

  • مواطن من الدارالبيضاء
    الخميس 1 أبريل 2021 - 10:00

    الوحيد الذي عرف قيمة أغاني ناس الغيوان والاغاني الثورية هو القذافي

  • مهتم
    الخميس 1 أبريل 2021 - 10:05

    في الأخير أخدوا الثمن في صنت حتى تم فضحهم اخيرا ثلاثة الملاين في الشهر لا يأخذها العامل آنذاك

  • بنادم
    الخميس 1 أبريل 2021 - 10:12

    الزمن الجميل حينما كان الفن في خدمة الشعب و الوطن و كان الفنانون رغم المضايقات يبدعون فنا هادفا ،اما اليوم فان الطفيليات الفنية تكسب الملايين وتقدم العفن والاستهزاء بالجمهور .
    زمن اليوتوب و الانترنت قتل الفنانين الحقيقيين و برز المعفنين.

  • مغربي غير منافق
    الخميس 1 أبريل 2021 - 10:14

    بعدما استطاعت هذه المجموعة تخذير ملايين المغاربة في القرن الماضي ليتضح بعد ذالك ان اعضائها يأخدون تعويضات باكثر من 2.5 مليون سنتيم من القصر الملكي .
    ليظهر مدى غباء شعب بكامل و ان المجموعة لا تختلف عن هؤلاء المفسدون كل ياخد اجر على ذالك.
    المصيبة ان هناك من لازال يصدقهم .
    كان في الماضي يقال ان المرحوم الحسن الثاني كان شخصية ذكية لكن مع مرور الزمن و اتضاح الرؤية وجدت اننا فقط كنا اغبياء .

  • تغطية الشمس بالغربال
    الخميس 1 أبريل 2021 - 10:18

    ناس اصحاب بعد نظر ربوا اجيال بغنائهم وفعلوا ما لم تفعله لا المدارس ولا السياسيون والاحزاب.
    رحمة الله على من لقب مولاه وصحة وعمر وعطاء الباقين.

  • علي
    الخميس 1 أبريل 2021 - 10:27

    و ما الفرق بينهم و بين الفاسدين اذا كان اعضاء المجموعة في اخر الشهر يأخدون ثلاثة ملايين شهريا للعضو.
    اظن في ذالك الوقت عامل سلا نفسه الذي تخرج و درس لا يتلقى ذالك المبلغ .
    كفى من الضحك على هذا الشعب الذي اثبت كل الاحداث التاريخية انه غبي الى درجة لا تصدق

  • المنتصر المغربي
    الخميس 1 أبريل 2021 - 10:37

    يبدو ان زمن ناس الغيوان كان أكثر تسامحا من اليوم غريب ،،،،،!!!؟

  • mhamd
    الخميس 1 أبريل 2021 - 10:46

    بحال هد لقصة اوقعات عندنا ف دوار ف رمضان كالس لفقه كحدت ناس قبل لعصر اوكان لمضوع ديال درس عن لكيفسدو ب لغنم ديالهم اي كيسرحو ف زرع او فشجر ديال عبادالله نض واحد سيد من هدوك ل كيتصنطو قج لفقه كاله عليا ك تهضر الله انعل شيطان واش غير بحدك ل عندو لغنم

  • شكرا.
    الخميس 1 أبريل 2021 - 10:53

    عندما كان الفن شكلا من أشكال الإلتزام.

  • الحسن العبد بن محمد الحياني
    الخميس 1 أبريل 2021 - 10:56

    وتبقى مجموعة ناس الغيوان مجموعة شامخة وظاهرة جد مميزة لدى الجميع؛ وبهذه المناسبة أهدي للجميع بما فيهم مجموعة ناس الغيوان ردا ولو متأخرا نوعا ما عن تساؤل الغيوان المشروع:” أهل الحال يا أهل الحال إيمت يصفى الحال؟”؛ اقرأ بغوغل:” مع أهل الحال يصفى الحال الحسن العبد بن محمد الحياني “؛ قراءة ممتعة لعملي المتواضع.

  • مواطن حر
    الخميس 1 أبريل 2021 - 11:24

    كان الشطط في السلطة وكان البصري حينها هو الناهي والامر يفعل مايشاء في العباد …نتمنى ان لاتعود تلك السنين المظلمة ويتم سراح اصحاب الراي من صحفيين وغيرهم وينتهي الظلم والمحسوبية

  • ايت واعش
    الخميس 1 أبريل 2021 - 11:36

    ستمر ايام الوظيفة والسلطة سيأتي الشيب والضعف والشيخوخة ، سيرى المصير قادم ولا مفر ، سيجد نفسه وحيدا تحت التراب لا ينفع جاه ولامال، الا اعماله صالحة كانت او سيئة …فاين المفر ….يمكن ان تكذب على الناس كلهم لكن لن تكذب على قلبك .اتعجب لبعض رجال السلطة والموظفين عندما يكون في مركز السلطة يصول ويجول وينفخ ريشه على عباد الله مستغلا قوته وسلطته الممنوحة له وهو يتقاضى اجره من اموال دافعي الضرائب ،ويلهف ايء شيء مهما كان صغيرا ، ولما يحال للتقاعد.يرجع صغيرا ..تكاد لا تراه ويدمن الجامع ، خائفا من افعاله وظلمه ناسيا ان الله لا يغفر ظلما ..وان الانسان يجب ان يطلب السماح والمغفرة ممن ظلمهم …

  • حفيظة
    الخميس 1 أبريل 2021 - 11:40

    ايام الزمن الجميل يحكيها محافظ سعيد عبر كتابه الجميل والناجح يحكي فيه اسرار وخبايا
    المجموعة . العز

  • المجمر
    الخميس 1 أبريل 2021 - 11:41

    ما ي حس بالجمرة غي اللي كواتو… الرشوة خربت البلاد.

  • Smail
    الخميس 1 أبريل 2021 - 11:54

    هذه قصاصة من التاريخ يجب تنزيلها في ركن آخر.

  • بالاك
    الخميس 1 أبريل 2021 - 11:54

    الفنانون عندنا في البلاد كالسياسيين. لانجد عندهم طول حياتهم دلك التوافق في الجوهر ي بين حياتهم التي يعيشونها وادعاءهم المعلن كنت قد ستمعت في الماضي ان شخصا قال وهو يوجه كلامه للمرحوم باطما عندما راه في سيارته -مهمومة علينا احنا-وهدا الكلام اراه اليوم صحيحا لانه حتى لو كد واجتهد الفنان وتتحول الى طبقة غير طبقته سيتنكر لماضيه واقعيا وليس كما يدعي في المنابر

  • زمن غير الزمن
    الخميس 1 أبريل 2021 - 12:07

    مهما قيل عن البصري و عن الثمانينات و التسعينات فلن نصل إلى القمع الحاصل الآن، حينها على الأقل الكل واكل شارب خدام و الرواج في كل شيء، أما اليوم الفقر و المرض و الحصار و القمع و السجون مكتظة.

  • احمد
    الخميس 1 أبريل 2021 - 12:32

    جل اعضاء المجموعة اميون ماكانو يفهمون المواضيع التي كانوا يغنوها باستثناء العربي باطما ومولاي عبد العزيز الطاهري الذي غادر المجموعة من بعد وهو بالمناسبة مبدع “العيون عيناي “رفقة جيل جيلالة

    المجنموعة

  • المذغري
    الخميس 1 أبريل 2021 - 13:11

    ولكن كل هاته الاءغاني مسروقة من التراث الشعبي الجزائري فقد سبق أن غناها تبون لما كان واليا على ولاية سوق اهراس التونسية؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!

  • گناوي من الصويرة
    الخميس 1 أبريل 2021 - 13:20

    رحمة الله عليه ،سي عبد الرحمان باكا وليس باكو . كما يسميه البعض .

  • Gaila
    الخميس 1 أبريل 2021 - 13:20

    تقريبا نفس ما حدث في سعرة في البرنوصي .إلا ان السبب هو توجيه المنصة للعامل و حاشيته وتوجيه ظهر المنصة لعامة الجمهور.قبل جميع الفنانين بالأمر إلا الغيوان بعد شد وجدب قبلوا على مضض .بعد كلمات البطانة وخاصة بعد اشارة باكو بأصبعه للعامل وحاشيته اشنو الفرق بينك انت وبينك انت وبينك انت مع إشترة للجمهور الذي وراءه .فضل العامل الانسحاب فحول الغيوان وجهههم نحو الجمهور .واكتمل الحفل بصراع مع السلطات .والحمهور

  • abdel
    الخميس 1 أبريل 2021 - 13:24

    je suis de la génération mais j’ai jamais aimé
    cet opinion ne change pas le faite que c’e sont les fondateur des troupe de music décrite de révolutionnaire

  • مغربي
    الخميس 1 أبريل 2021 - 14:43

    الى Gaila صاحب التعليق 30 وانتهت القصة بحصور اعضاء ناس الغيوان على راتب شهري سمين يفوق 2 مليون شهريا

  • صحراوي
    الخميس 1 أبريل 2021 - 15:10

    بدون تساؤل
    المغاربة حاكم ومحكوم يحبون سماع ما يوافق أهوائهم ولو كان خطأ، ويكرهون أن يسمعوا ما يخالف أهوائهم ولو كان صوابا.

  • ملاحظ
    الخميس 1 أبريل 2021 - 15:13

    كانوا يغنون للشعب و لهموم الشعب و لكنهم كانوا يزورون دار المخزن و باستمرار و يستفيذون من الاكراميات و الامتيازات و يعيشون في بحبوحة و الشعب البئيس يجدب على أغانيهم … هذا كان واقعا و لا يمكن حجبه

  • خريبگي
    الخميس 1 أبريل 2021 - 19:07

    مجموعة ناس الغيوان مجموعة رائعة ولها اغاني رائعة لا تتقادم… اغانيهم تطرب وستبقى تطرب إلى الأبد…. والفن المغربي الأصيل والراقي…

  • مواطن
    الخميس 1 أبريل 2021 - 19:09

    تحياتي لعلال يعلا وعمر السيد وكل أفراد المجموعة…. ورحم الله العربي وبوجميع….

  • معجب
    الجمعة 2 أبريل 2021 - 10:01

    الناس الغيوان عندها اغاني جميلة جدا ولكنها في التمانينات كان المغاربة يعيشون عيشة مثل اصحاب الجاهلية من انتشار شرب الخمور بشكل واسع وفي كل مكان والمخدرات ديال بصح وانتشار منازل الدعارة في الكثير من المدن المغربية بمئات بائعات الهوى وباثمان في متناول الجميع (عشرة دراهم او عشرين درهم) ولم يكن المحاجيب الشواذ والمعقدين نفسيا بسبب اشكالهم القزمية وهم ذكور ويدعون انهم غير ذلك بلباسهم النسائي والناس الغيوان كانوا كلما اقاموا حفلة تنتهي بالمشاكل في ظل تلك الظروف انذاك .

  • يونس
    السبت 3 أبريل 2021 - 12:21

    لقد حضرت هدا الحفل و كنت صغيرا في السن انطلق الحفل قبل حضور العامل و لحضة دخوله كانت المجموعة تغني اغنية مهمومة فجرى عدد كبير من الرجال بالزي المدنية فاتجاه المجموعة و امروهم بتغير الاغنية امام صياح الجماهير و تقفت المجموعة . و اخدوا يتشاورن فيما بينهم بعد دلك استانفت المجموعة و لم تمر الا لحضات حتى اصبح الكر و الفر و الغبار و رمي الكراسي و الصياح .

  • موحا مونتريال
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 14:55

    التعليق رقم 6
    افطر أو لا تفطر لا يهمني في شيء لكن يجب أن تحترم 99 % من المغاربة
    اذا كنت تريد الجهار باكل شهر رمضان فارحل عنا
    غير مؤسوف عليك
    الصلاة و السلام على الرسول ستعرف قدرها يوم يلقون عليك التراب في حفرة عميقة في ظلام دامس و خوف رهيب

  • bennaceri med
    الأربعاء 7 أبريل 2021 - 09:38

    موحا مونتريال يمكنك إعادة قرائة التعليق رقم 6
    موحا مونتريال يمكنك إعادة قرائة التعليق رقم 6

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 9

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين