يرى خبراء مستقلون في تقرير، صدر اليوم الأربعاء، أن العالم كان بإمكانه تجنب جائحة “كوفيد-19″؛ إلا أن مزيجا ساما من التردد وسوء التنسيق حال دون رؤية مؤشرات الخطر.
وقالت اللجنة المستقلة للاستعداد للجوائح والاستجابة لها إن “منظمة الصحة العالمية كان ينبغي أن تعلن حالة الطوارئ الصحية في وقت أبكر”.
كما أشارت اللجنة نفسها إلى ان “هذا الإجراء كان يجب أن يحدث خلال الاجتماع الأول للجنة الطوارئ في منظمة الصحة العالمية، في 22 يناير 2020”.
لكنها شددت على أن “الأمور ما كانت لتتغيّر كثيرا بسبب دعم تحرك الكثير من الدول، إذ إن العواصم لم تبدأ تدرك حجم الخطر إلا بعد إعلان المنظمة الوباء جائحة في 11 مارس”.
ودعى الخبراء المستقلون الدول الغنية، التي لديها ما يكفي من اللقاحات، إلى “توفير ما لا يقل عن مليار جرعة، بحلول شهر شتنبر 2021، إلى 92 بلدا فقيرا”، وأوصت أيضا بتمويل منظمات جديدة مكرسة للتحضير للجائحة المقبلة.
اللي وقع وقع لبكى من ورا لميت خسارة
ميكونوا هاد الخبراء غير من المغرب لان عندنا شي خبراء كيجلسوا حتی خراب ملطا عاد كيعطيو الحلول والاقترحات
بصراحة الله يرحمم الوالدين لهذه كورونا عرت على الجميع ،خبراء الله يهدي ماخلق ،الخبير هو الله بعث لنا شيء لا نراه بالعين المجردة سنة ونصف دوخ العالم بغض النظر عن مصنوع أو غير مصنوع لكت هذا أمر ألله يقول له كن فيكون.
بالفعل كان على جميع دول العالم ان تفرض حجرا صحيا على دولة الصين وكل شخص أراد الخروج من الصين الى بلده يجب عليه ان يخضع لحجر صحي في بلده لمدة معينة حتى يتيقنوا من خلوه من هذا المرض.
نعم وجهة نظر محترمة ولكن المؤكد أن اياد خفية كانت وراء إخفاء الحقيقة لحاجة في نفس يعقوب أما الوباء وخطورته لقد تنبأ به خبراء مغاربة منذ 2014 .لقد صرح بذالك الحسين الوردي أن الوباء كوفيد 19 قداكتشف وأعطى بيانات وتحليلات حوله لكن لايمكن للكبار أن يناقشوا مقترحات الصغار. .
هههه اليوم لا عاصم من الله أن ينجيكم من الصواعق حدرة الموت
ويرسل عليهم جندوه له تروها اقسم بالله العلي العظيم
أني ارى أكثر الناس لا يؤمنون وأكثرهم في ضلال بعيد