استفاقت ساكنة خنيفرة، صباح الأحد، على وقع جريمة بشعة راح ضحيتها أب لطفلين، بعدما بقر أحد أفراد عائلته بطنه بساطور وأرداه قتيلا.
ووفق إفادة أحد جيران الضحية، الذي يقطن بحي تعلالين، فإن هذا الأخير “تنازع مع ابن أخته، الذي يبلغ من العمر 26 سنة، في حدود الساعة الرابعة صباحا، بسبب صوت الموسيقى الذي كان عاليا وكسر هدوء المكان، غير أن الجاني لم يتقبل الأمر”.
وأضاف المصدر ذاته الذي عاين مجريات الجريمة، في اتصال هاتفي بهسبريس، أن “الضحية بعدما احتدم الخصام بينه وبين ابن أخته، خرج من منزله لشراء سيجارة ليهدئ أعصابه، غير أن الجاني الذي كان ثملا تعقبه وشق بطنه مرتين بساطور انتقاما منه”.
وإثر علمها بالحادث، حلت عناصر الوقاية المدنية بمسرح الجريمة، قصد نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات. فيما تم فتح تحقيق في القضية، أسفر عن اعتقال الجاني.
كل يوم جريمة أو جريمتي قتل في كل مدينة من مدن المملكة ماذا أصاب هذا البلد. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
لا حولة ولا قوة إلا بي الله …..انا لله وإن اليه راجيعون
القتل،الاغتصاب، السرقة…. في ازدياد مطرد ما دمنا لم نطبق الحدود.. ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب.. صدق الله العظيم
البارحة ابن يقتل أمه و اليوم آخر يقتل خاله. لطفك يا الله.
المخدرات وما ادراك بالمخدرات تلهب العقول
هذا ما جنته سياسة التعليم البطالة و الفراغ و الكلاخ و قلة الإحترام ما بقيناش نقدرو نخرجو و لا نجلسو مع وليداتنا سواء في الشارع أو الأماكن التي كانت تعتبر محترمة سواء حدائق أو مطاعم أو بحر المهم فكها يامن وحلتيها
السيب ، أم الخبائث التي أصبحت تباع كما يباع الحليب ، بالإضافة للتدمير التي عرفته القيم الأخلاقية و اليأس الذي تتخبط فيه جل الأسر الفقيرة
هدا مشكل كبير نعيشه في المغرب، فالاعراس التي تقام فيها الحفلات مع موسيقي دون ت قف و بصوت عال وطوال الليل دون مراعاة شعور المواطنين منهم المسن ومنه الاطفال والمرضي ومن يريد ان يستريح لانه يستغل الغد الخ…، كما أن السلطات لا تتدخل في متل هاته المناسبات، كان بالاحري ان تمنع مكبرات الصوت على الساعة التانية عشرة متلا كما هو الشأن في بلد ليس ببعيد عن منطقتنا، اما احتلال أو سد الطرقات فحدت ولا حرج..تعلق الأمر في الأعراس أو في المآتم. يجب وضع حد لهاته الفوضي…
من علامات الساعه كثرة القتل لاحولة ولاقوة الا بالله
إنا لله وإنا إليه راجعون لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم مؤسف جداً صرنا نصبح ونمسي على أخبار القتل والذبح والاغتصاب والأسباب عديدة التربية وهو دور أولياء الأمور التعليم الجيد الذي يتحمل تبعاته الجميع وعلى رأسه الدولة والطب كذالك عندما نسمع بأن بعض الأشخاص يعانون من اضطرابات عقلية ولهم ملف طبي ويعالجون من طرف الأطباء النفسانيين ومع ذلك يرتكبون أبشع الجرائم وخاصة ضد الأصول لأنهم هم الأقرب كما وقع في مدينة تيفلت يوم الأحد وهذا دليل على عدم الاستشفاء الجدي لهؤلاء المهم نسأل الله حسن الخاتمة.
نطالب بأقصى العقوبات وهي الإعدام على هذا المجرم. ونطلب من منظمات حقوق الإنسان أن يدافعوا عن المظلومين لا عن المجرمين. لا حول ولا قوة إلا بالله اللهم ارحمه وأكرم نزله آمين وارزق أهله وذويه الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون
لا حولة ولا قوة الا بي الله العظيم
خنيفرة أصبحت عاصمة الإجرام في المغرب، لكريساج السرقة السكر علني العصابات و رئيس الأمن الوطني في خنيفرة في سبات عميق. نرجو تدخل الخنوشي لإقالته
التعليم دون المستوى لو كان هناك تعليم جيد في مستوى الطموحات لما كثر الاجرام حسبي الله ونعم الوكيل في من اراد التهلكة لهدا الوطن العزيز
نتيجة حتمية في مجتمع (تاواحد ما مسوق من المسؤولين) ماذا ننتظر من شعب فقير مريض وجاهل
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .أن لله وأن إليه راجعون. علامات الساعة….!!!!!؟
أن يقتل الشخص خاله شقيق والدته فهذا آخر الزمان .. شخصيا لم يسبق لي أبدا أن رفعت صوتي في حضرة خالي ولم يسبق لي أن تناقشت معه حين يتحدث وذلك إحتراما لقدره ومكانته ولم يسبق لعيني أبدا أن تمعنت في شكل خالي .. كلما رأيت خالي إلا وأسرعت لتقبيل يديه ورأسه إحتراما لمكانته ، فما بالك أن أجادله في حديث ما . على العموم رحم الله الفقيد وألهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان . إنا لله وإنا إليه راجعون.
الله يرحم ايامات ادريس البصري كانت البلاد عايشة في امن وامان ولي ضد هاد الهضرة قبل ماتبقى تحلط في الهضرة سير اطلع على الاحصاءيات وانت تفهم اش غادي نديرو بجهاز امن كتخسر عليه الملايير ومقادش يحمينا في الوقت المناسب
في اخنيفرة لا يوجد للأمن كأنك في الغابة هناك دواوير تابعة لخنيفرة كأنك تعيش وسط الغابة لا أمن لا حماية مع كثرة الرشوة وهذه الدواوير منها تغسالين ايت إسحاق سيدي يحي اوساعد واومانة مناطق لا يوجد للأمن نهائيا رجال الدرك كأنهم غير موجودين مع انتشار الجريمة وبيع ماء الحياة والرشوة كل هذا منتشر في هذه المناطق بشكل فاضح
مثل هذه المشاكل تنجم عن استمرار الورثة في العيش في ببث المورث الذي غالبا ما يكون الأب حيث تكثر الأحقاد والقيل والقال والمشادات على اتفه الأمور
اهنأ كل مهاجرمغربي زار هذا البلد -الغير السعيد رغم وفرة عناصرها-وعاد بسلام الى دار القانون والانضباط والامان.خلال زيارتي الى المغرب الذي عدت منه اليوم ،سجلت مجموعة من الملاحظات في المجتمع المغربي والتي لا اثار لها هنا في اوروبا.ابرزها مستوى السياقة عند السائق المغربي الذي تنعدم فيه كل مواصفات السائق.اصبحنا نعيش سيبة شفافة نضرا لفقر جل السائقين المغاربة الى التكوين الذي يؤهلهم الى قيادة السيارة او غيرها بشكل سليم .سائقوا الطاكسيات يجب اعادة تأهيلهم واعطائهم دروس في السياقة وفي التربية والاخلاق التي تنعدم في اغلبهم.كما هو الحال هنا في فرنسا ،سائق الطاكسي ملتزم بقوانين معينة ،ان لم يحترمها تسحب منه الرخصة.
العنصر الاخر الاكثر اهمية وهو الامن الذي لم يعد الانسان المغربي الشعور به في ظل غياب تقاعس دور الشرطة.وفرة المجرمين في هذا المجتمع المحافظ.هؤلاء المجرمون لهم امل في الاستفادة من عفو ملكي يخرجهم من السجن او الحبس الى عالم الاجرام من جديد.
حوادث السير المميتة اصبحت من متمنيات بعض المصالح من اجل الهمزة .
(( الخال )) قتل ابن اخته السبب الخمر
قلة الاحترام ، خالك سكران حتى النهار و نتكلم معه يكون سااااحي.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
لا ادري كيف تسمح السلطات لاقامة حفل ما و سط حي سكني تستعمل به مكبرات صوت و ما يصاحب ذلك من صخب و ضجيج و سكر و مخدرات و تستمر هاته الفوضى الى ما بعد الثالثة صباحا خاصة تلك التي تقام بوسط ايام الاسبوع دون مراعاة خصوصيات سكان الحي من كبار السن و مرضى و اطفال و من يجبرون على القيام باكرا للالتحاق بالعمل و الاطفال و الطلبة من ينتظرهم يوم دراسي شاق…
اين دور السلطات؟ لماذا لا تقيد صاحب الحفل بشروط و التزامات مثل التوقف قبل منتصف الليل و القيام بدوريات لكبح جماح الجانحين من السكارى و المقرقبين.. ؟ اليس السكوت على مثل فوضى هاته الفوضى هو جريمة و تشجيع لتناميها؟
هل أصبحت الروح هينة إلى هذه الدرجة؟
ان لله وان اليه راجعون.لقد اصبحنا نسمع الجرائم التي ترتكب في بلادنا صباحا ومساءا وكأنها اخبار عادية والدولة تتفرج ولا تحرك ساكن غير محاكمة الجاني ورمي المجني عليه في المشرحة .اليس فيكم رجل رشيد؟ اليس من الأولى ان تكونوا لجانا لتقسى الحقائق ودراسة المشكل من كل الزوايا ومعلجته من جدوره.
انها علامات الساعة الصغرى التي أخبر بها نبينا -صلى الله عليه وسلم- كثرة القتل في المسلمين، وهذا لم يكن في زمانه وإنما أخبر أنه كائن في أمته؛ ففي صحيح مسلم، أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صلى الله عليه وسلم-، قَالَ: “لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَكْثُرَ الْهَرْجُ” قَالُوا: وَمَا الْهَرْجُ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: “الْقَتْلُ الْقَتْلُ“.
وفي صحيح البخاري قَالَ رَسُولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم-: “يَتَقَارَبُ الزَّمَانُ، وَيُقْبَضُ الْعِلْمُ، وَتَظْهَرُ الْفِتَنُ، وَيُلْقَى الشُّحُّ، وَيَكْثُرُ الْهَرْجُ” قَالُوا: وَمَا الْهَرْجُ؟ قَالَ: “الْقَتْلُ“؛ فهنا يبين الرسول -صلى الله عليه وسلم- أن القتل في المسلمين سيكون، والعجيب أنه سيكون كثيرا.
لاحول ولا قوة إلا بالله اصبحنا نسمع كل يوم الجرائم بجميع المناطق هل هو غياب الأمن أو تفشي ظاهرة التعاطي للحبوب المهلوسة صعب تقبل ما يحدث.
لا حول ولا قوة الا بالله.
من نهار حلو كارفور و كثروا الكرابة.. اغلب ولاد المدينة من المراهقين وحتى الشراف.. مابقا عندهم مايدار من غير يضبر على فاياج دسال الرملة او بريكول الصباغة باش فالليل يشلل فمو بالماحيا او نوع زوين شوية من الخمر
. ويهز سيف يعربد فالدروبا بالكلام القبيح ويهرسوا طوموبيلات ماليهم. ودابا وصلوا القتيلة.
من هذا المنبر كناشدوا السيد المدير العام للامن الوطني يتدخل لعل وعسى تتنقا المدينة ترجع كما كانت سابقا
اصبحنى نعيش في الغابة …دولة فاشلة صحيا فاشلة تعليميا فاشلة تدبيريا فاشلة اقتصاديا … البطالة الهشاشة التسول المحسوبية الزبونية الرشوة الريع وما ادراك ما الريع …دولة مبنية على الريع والفيودالية الاقطاعية والرأسمالية الطبقية الانتقاءية التي لا يدخلها الى المحسوبون والمقربون والموالون والمنافقون والمرتزقة …دولة يموت فيها المواطن أمام المستشفيات دولة أطفالها وشبابها يطلبون الهجرة الجماعية دولة اكثر من الثلثين يعيش على عتبة الفقر أو تحت الفقر ….خيرات الوطن ينهبها للصوص الوطن ويدعون الوطنية ….أما عن الجريمة فحدث ولاحرج كل المدن والقرى تعاني من الإجرام والتشرميل وعتراض السبيل أما ضعف الامن فهو أمر جلي وواضح وهو أمر مقصوض اللهاء الناس ورعبهم من الشمكارى والشبيحة أنهم الشبيحة ….السؤال لمادا نجد جحافل من القواة المختلفة عندما يكون هناك اضراب أو احتجاجات سلمية على الأوضاع المزرية ؟؟؟
تم اغراق البلاد بالمخدرات الصلبة والمهيجات ،مواد تجعل من متناوليها يعيش واقع افتراضي ،ويقوم أثناء هاته الغيبوبة، بالاعتداءات المفضية لعاهة مستديمة والاغتصاب والقتل لأسباب تافهه،أضف إلى ذلك أن المؤسسة السجنية لم تعد تقم بدور الإصلاح والعلاج من الادمان وتهذيب السلوك وإعادة الادماج،الواقع ان الجهود تتظافر لزرع الخوف والرعب في نفوس المسالمين من العباد ويأتي زمان على المواطن المغربي يدفع قيمة مالية شهرية لحماية حياته وممتلكاتهم ،المغرب به نظام فساد مقنن اقحم الشعب في حرب غير معلنة،تخلف أسبوعيا قتلى ومعطوبين وضحايا واغتصابات بالجملة(من الرضيع إلى الكهلة) ويتامى وارامل في تيار الضياع ،لهذا فالمطالب بحدف عقوبة الاعدام صحفي يغرد خارج السرب(مقال الاستاذ كوكاس يوم 13 غشت)،لان حالة مجرم خنيفرة تستحق الاعدام بالفعل،وليس السجن المصنف وبكل الامتيازات ومن يدري قد يشمله العفو في زمن قياسي لارجاعة مؤهلا للاقتراب ما هو افضع ،
هاكا غادي تبقا اخ يقتل خوه و عم يعتصب بنت خوه و ولد يضرب والد تاعو حتى يتسالا منادم غير بين الاسر لك الله يا وطني
المشكل ان الناس اصبحوا يخلطون بين حرية الشخصيه وحرية الآخر ،وهذا نراه في المغرب موسيقى عالية في الاحياء وفي المقاهي والمنازل وغيره،وكذلك ضجيج وصراخ الاطفال في كل مكان حتى عندما يتكلم احد في الهاتف نحسبه يغني في ميكروفون في عرس،وعندما تتكلم مع احد يقولون عادي ويتهمك بعدم الصبر والتعدي على حقوقه،اما الجرائم التي كثرت فحدث ولا حرج،قتل و اغتصابات بالجملة لاطفال وكبار ،انا في رأيي لن يتغير الوضع في المغرب حتى يرث الله الارض ومن عليها إن لم يغير المواطن عقليته ويحترم حقوق الآخر قبل حقوقه ،أما بالنسبه للجرائم التي كثرت فلن تتغير بين صبح و عشية إن لم تقم السلطات بتشديد العقوبات وكذلك لازم تكون هناك عقوبات وغرامات للضجيح ،
يجب وضع قانون لإيقاف الموسيقى بعد 12 ليلا في الاعراس الناس يشتكون و لكن هدا طابو لا يقدر أن يحركه احد يجب تخسيس بأهمية احترام راحة الجيران لان عرس واحد يجعل 100منزل بلا نوم و منهم سائق الحافلة و الطبيب مهن التركيز لكن سامح الله من يريد التباهي فقط