دراسة تسلط الضوء على حياة المغاربة المقدسيين في عاصمة فلسطين العامرة

دراسة تسلط الضوء على حياة المغاربة المقدسيين في عاصمة فلسطين العامرة
صورة: أ.ف.ب
الثلاثاء 2 فبراير 2021 - 23:20

أنجزت وكالة بيت مال القدس الشريف دراسة حول “مغاربة بيت المقدس”، وقالت إنها “ليست في حاجة إلى تقديمها، وتعهد بها لمؤسسة بحثية مرموقة هي الجمعية الفلسطينية الأكاديمية للشؤون الدولية (باسيا)، إلا للتأكيد على قيم هذا الحضور ورمزيته ودلالاته، التي تنهل من الشخصية المغربية ومن قيم أصحابها”، مضيفة أن من “حظ المغاربة أن يكونوا أقرب من غيرهم إلى القدس، عاصمة بلاد فلسطين العامرة بالرموز والدلالات الدينية والحضارية القيمة”.

الدراسة التي أنجزها الدكتور نظمي الجعبة، أستاذ التاريخ بجامعة بير الزيت، تناولت “جزءا مما وثقه الرحالة والمؤرخون عن استقرار الأجناد المغاربة من الجيش الفاطمي في القدس، وعن حضور علمائهم في الحياة العلمية والفكرية في المدينة منذ المراحل الأولى للفتوحات الإسلامية من خلال رحلات طلب العلم والزيارة والمجاورة بعد أداء مناسك الحج أو قبلها”، مضيفا أنها أفردت جزءا مهما لعينة تتشكل من أزيد عن ثلاثين أسرة فلسطينية عالمة من أصل مغربي، نبغ أفرادها في مختلف الحقول المعرفية والعلمية.

ويتجلى الجديد في الدراسة التي تقدمها الوكالة في بسط جانب من أوجه حياة المغاربة في القدس تحديدا، من خلال الخصائص الديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية لهذه الفئة المهمة من ساكنة المدينة، مؤكدا أن فريق “باسيا” اعتمد على قوائم بأسماء وعناوين أبناء الجالية المغربية في القدس، التي حصل عليها مباشرة من مصادر محلية كمنطلق وبداية.

وهذا ملخص الدراسة:

وكالة بيت مال القدس الشريف ليست في حاجة إلى تقديم دراسة عن: “مغاربة بيت المقدس”، وتعهد بها لمؤسسة بحثية مرموقة هي الجمعية الفلسطينية الأكاديمية للشؤون الدولية (باسيا)، إلا للتأكيد على قيم هذا الحضور ورمزيته ودلالاته، التي تنهل من الشخصية المغربية ومن قيم أصحابها.

فمن حظ المغاربة أن يكونوا أقرب من غيرهم إلى القدس، عاصمة بلاد فلسطين العامرة بالرموز والدلالات الدينية والحضارية القيِّمة، التي أَضفت على هذه المدينة المقدسة طابعا متفردا، جعلها مثار أطماع الغزاة والمحتلين عبر التاريخ.

قُرب المغاربة من القدس ليس عنوانا لحضور ظرفي أملته الحمية والعاطفة لنصرة جيوش صلاح الدين لفتح عكَّا ومنها إلى القدس قبل ثمانية قرون، بل هو تضامن مبدئي وثابت، مُمتد في الزمان والمكان، قوامه الانتصار للحق، في ظل الحكمة، والتدبُّر والواقعية.

هذه القيم التي جُبل عليها المغاربة كرستها تقاليد عريقة في حُكم البلاد عبر الحقب والعصور إلى عهد الدولة العلوية الشريفة، التي تقوم على الاعتدال في تقدير الأمور وعلى الانفتاح والتسامح والتعايش، بوضوح ومن دون ازدواجية أو مواربة، ما أكسب مواقف هذا البلد معنى جعله محل تقدير واحترام من قِبل الأصدقاء والمناوئين.

لقد ناصر المغاربة الفاتح صلاح الدين، واستقروا على أبواب المسجد الأقصى للدفاع عن حرمات هذا المعلم الديني العظيم إلى أن استتب الأمر فانصرفوا إلى الاستزادة من المعارف والآداب وتركوا في ذلك الذكر الطيب والأثر الحسن.

وعليه، فإن هذه الدراسة تقدم جزءا مما وثقه الرحالة والمؤرخون عن استقرار الأجناد المغاربة من الجيش الفاطمي في القدس، وعن حضور علمائهم في الحياة العلمية والفكرية في المدينة منذ المراحل الأولى للفتوحات الإسلامية من خلال رحلات طلب العلم والزيارة والمجاورة بعد أداء مناسك الحج أو قبلها؛ كما سجلت دورهم في مجالات الفقه والتدريس، وفي علوم التوقيت والرياضيات والفلك، فضلا عن انخراطهم في سلك القضاء، الذي يبقى من أهم الحقول المهنية التي اشتغل بها المغاربة بالقدس.

وأفردت الدراسة جزءا مهما لعينة تتشكل من أزيد عن ثلاثين أسرة فلسطينية عالمة من أصل مغربي، نبغ أفرادها في مختلف الحقول المعرفية والعلمية، ولاسيما في العلوم الشرعية والتدريس والإمامة والفلك والتوقيت وغيرها من العلوم ذات الصلة.

وقدمت بيانات مرقمة عن ازدياد الحضور المغربي في القدس منذ قيام الدولة الأيوبية، ما أضفى طابعا خاصا على جغرافية القدس وعلى توازنها الديمغرافي من خلال الإقامة الدائمة في المدينة، ردّا لجميل الاهتمام الذي خصه حكامها لهم وسهلوا انخراطهم في كافة الميادين والخدمات والأسلاك وأسندوا لهم المناصب السامية الحقيقة بهم دون غيرهم.

وقامت الدراسة، بمجهود مُعتبر، لوضع مخطط تقريبي لحارة المغاربة كما ورد في وقفية الملك الأفضل، التي تم تسجيلها سنة 666هـ/1267م، استنادا إلى المعلومات المستقاة من الوثائق والصور والخرائط من حيث الطول والعرض والقطر والشكل والحدود والأزقة، وذلك ضمن جرد مهم لأوقاف المغاربة في القدس، من حيث أماكنها وتاريخ إنشائها، فضلا عن جرد الأعيان الموقوفة.

واستعرضت الدراسة ملابسات سيطرة الاحتلال على حائط البراق بعد هدم حارة المغاربة من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي عام 1967م، ومآل سكانها وتشريد بعضهم وهجرة آخرين إلى الأردن، حيث أقاموا بزاوية مغربية بعمان، وعودة البعض الآخر إلى المغرب، فيما توزع الباقون على أحياء القدس.

كما قامت الدراسة بعمل جدي لحصر قوائم الأسر الفلسطينية من أصول مغربية رغم صعوبة العمل، وذلك في ضوء المقابلات والمعلومات المتاحة في مختلف المظان المعرفية عبر المراحل التاريخية، وهو عمل شديد الدقة والصعوبة يستند إلى ما توفر من معلومات عن شجرة العائلة، وبيان الوثائق الرسمية المتعلقة بالأنساب، التي تعود، أساسا، إلى مرحلة ما بعد الاحتلال الإفرنجي لفلسطين.

وحبذا لو كان ممكنا جمع التراث العلمي للمغاربة المقدسيين وإسهاماتهم المتنوعة في الحقول المختلفة والاستزادة مما بقي من المخطوطات الدالة على هذا التراث في القدس، أو مما تم نقله إلى الشام والحجاز والمغرب من نفائس تبرز الحضور المغربي على واجهات العلم والجهاد منذ ثورة البراق الشريف عام 1929 إلى حرب عام 1967م، وغيرها من محطات القضية الفلسطينية، التي أصبحت قضية وطنية مغربية، كما تم إقرارها غداة إحراق المسجد الأقصى المبارك 1969م، على عهد طيب الذكر الملك الراحل الحسن الثاني، رحمه الله وأحسن مثواه.

ومن ذلك، فإن ارتباط المغاربة بالقدس تكرسه صلاتهم بالمكان وبأهله، حتى صاروا جزءا أصيلا منه ومن فضائله، ورسموا لوحات غاية في الدقة والجمال عن معالمه وزواياه وأربطته ومدارسه تشكل تراثا لا ماديا بالمدينة، لن تحجبه معاول الهدم التي أتت على حارة المغاربة، ولن تمحو من ذاكرة أهل المدينة مظاهر الحضور المغربي في أزقة وشوارع البلدة القديمة، من خلال أزيائهم المميزة، وعاداتهم وتقاليدهم الأصيلة.

وقد شارك مغاربة القدس أشقاءهم أفراحهم كما اقتسموا معهم المآسي، وجاهدوا في سبيل الدفاع عن مقدسات الأمة حتى نال الكثير منهم شرف الشهادة وعانى آخرون من مآسي اللجوء والتشرد، جراء سياسة الاحتلال لمحو الوجود العربي في الأراضي الفلسطينية، وهي السياسة التي تستمر إلى يومنا هذا لتهويد القدس والإخلال بتوازنها الديمغرافي والبيئي وتغيير وضعها القانوني.

والجديد في الدراسة التي تقدمها الوكالة اليوم للمهتمين عن “مغاربة بيت المقدس” يتجلى في بسط جانب من أوجه حياتهم في القدس تحديدا، من خلال الخصائص الديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية لهذه الفئة المهمة من ساكنة المدينة، سواء من خلال منهجية استمارة المعلومات التي أعدتها “باسيا”، وطلبت من مائة أسرة من أصول مغربية الإجابة عن أسلتها لهذا الغرض، أو من خلال أسلوب العينة المرجعية المتسلسلة لتحديد مجال الدراسة.

واعتمد فريق “باسيا” على قوائم بأسماء وعناوين أبناء الجالية المغربية في القدس، التي حصل عليها مباشرة من مصادر محلية كمنطلق وبداية، ثم طُلب من كل فرد مذكور في القائمة أن يرشد ويدل على بقية أفراد عائلته وأقاربه ومعارفه من أصول مغربية، وهو الأمر الذي مكن فريق البحث من الوصول إلى نتائج إيجابية يمكن أن تشكل، مستقبلا، أرضية إضافية لدراسة معمقة.

ويفيد تحليل بيانات الاستمارة بأن العينة المستجوبة تشكلت في غالبيتها من الذكور بنسبة 93 في المائة، بينما لم تتجاوز فئة الإناث 7 في المائة، وذلك لاعتبارات عديدة منها التحفظ وظروف الحياة والتنقل في القدس، وعلى الخصوص في البلدة القديمة، التي ينتمي إليها 21 في المائة من المستجوبين، بينما يتوزع 79 في المائة على أحياء شعفاط وبيت حنينا والطور وراس العمود وكفر عقب، ما يؤكد ما جاء في هذه الدراسة من نزوح عدد من العائلات المغربية من القدس القديمة إلى الضواحي.

واشتملت عينة الدراسة على فئات عمرية مختلفة؛ حيث لم يتجاوز الأفراد الذين تقل أعمارهم عن 25 سنة نسبة 1 في المائة من عينة الدراسة، بينما بلغت 24 في المائة في صفوف الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم ما بين 25 و40 سنة. أما الذين تتراوح أعمارهم ما بين 41 و65 سنة فشكلت نسبتهم 54 في المائة، فيما شكلت نسبة من تزيد أعمارهم عن 65 سنة نسبة 21 في المائة.

وعند تحليل البيانات الاجتماعية تبين أن 4 في المائة من عينة الدراسة هم من العزاب، وأن 88 في المائة متزوجون، و2 في المائة مطلقون، أما النسبة الباقية أي 6 في المائة فتتشكل من الأرامل.

وتجدر الإشارة إلى أنه لا أحد من الأفراد المستجوبين من مواليد المغرب، وقد مضى على الغالبية الساحقة منهم أجيالٌ في فلسطين. بالتأكيد كانت نسبة الزواج الداخلي بين المغاربة قبل عام 1967م أعلى، حين سكنت نسبة كبيرة من المغاربة داخل حارتهم في البلدة القديمة، وكان من ضمنهم جيل أول وجيل ثان من مواليد المغرب.

وقد ركزت الدراسة على مدى ارتباط المبحوثين بهويتهم المغربية والفلسطينية، حيث أجاب 38 في المائة من مجموع العينة بأنهم يصنفون أنفسهم من حيث الهوية القومية باعتبارهم “مقدسي مغربي”، وأجاب 32 في المائة بأنهم يصنفون أنفسهم “فلسطيني مغربي”، أما 20 في المائة من المستجوبين فأفادوا بأنهم يصنفون أنفسهم “فلسطينيين”، وقال 6 في المائة منهم إنهم “مقدسيين”، أما نسبة من قالوا إنهم “عرب” فلم تتجاوز 1 في المائة، بينما بقي 3 في المائة من المستجوبين من الذين لم يختاروا أياً من التصنيفات المذكورة.

وبشكل عام، يمكن القول إن هذه النتائج تعبر عن تمسك المغاربة المقدسيين بجذورهم المغربية من جهة، وارتباطهم الشديد والتاريخي بالمدينة المقدسة من جهة ثانية، على أن تصنيف الهويات هذا يتفاوت بين شخص وآخر، ولا يخضع لمنطق تراتبي جامد؛ ذلك أنه سيكون من الطبيعي أن تبرز هوية معينة على حساب أخرى تبعاً للحالة السياسية أو الثقافية أو الاجتماعية أو النفسية.

ومع ذلك يمكن القول إن الانتماء المغربي لدى الفئات المستجوبة مازال حاضرا بقوة؛ ذلك أن الدراسة أبرزت أن 70 في المائة من المستجوبين ربطوا نفسهم بالمغرب، سواء من خلال الإجابة بأنهم “مغربي فلسطيني” أو “مغربي مقدسي”. ومع ذلك فإننا نتفق على أن السؤال في حد ذاته: “كيف يعرف المغربي نفسه؟” هو سؤال غير عادل، فلا يستطيع أن يجيب بأنه مغربي “بحت”، لأنه ولد في القدس أو في فلسطين، ويعيش بين الفلسطينيين منذ أجيال، والزوجة أو زوجها من فلسطين بنسبة 80 في المائة، كما جاء في الدراسة.

وعند سؤال المبحوثين عن امتلاكهم وثائق رسمية وأوراق ثبوتية مغربية أجاب 37 في المائة بأنهم يمتلكون وثائق رسمية، بينما أجاب 63 في المائة بأنهم ليست لديهم أوراق أو وثائق رسمية مغربية. وكانت الأوراق الثبوتية التي يمتلكها الناس إما “جواز سفر مغربي”، أو “بطاقة عائلة مغربية”، أو “شهادة ميلاد مغربية”، أو “بطاقة هوية وطنية مغربية” أو “شجرة عائلة موثقة من المحكمة الشرعية في المغرب”. وأما الذين أفادوا بأنهم لا يمتلكون وثائق رسمية مغربية فقد جرى سؤالهم عن كيفية معرفتهم بأن أصولهم تعود للمغرب، فكانت الإجابة بأنهم عرفوا ذلك عن طريق الآباء والأجداد أو شجرة العائلة أو الكتب المتخصصة في أنساب العائلات الفلسطينية.

أما بخصوص وجود أقارب للمستجوبين في المملكة المغربية فأفاد 58 في المائة منهم بوجود أقارب لهم، بينما أجاب 42 في المائة منهم بعدم وجود أقارب لهم. وأظهرت الدراسة أن المدن والمناطق التي يتركز فيها أقارب المبحوثين في المملكة المغربية هي فاس والرباط ومكناس ومراكش ووارزازات والدار البيضاء.

وبالمحصلة فقد نجحت دراسة “مغاربة بيت المقدس” في تسليط الضوء على حياة فئة مهمة متصلة وجدانيا وتاريخيا وجغرافيا بالنسيج الاجتماعي المقدسي، بماضيها المجيد ويحاضرها المشرف وبمستقبلها الواعد؛ وهي تُعتبر إضافة مهمة للمكتبة المتخصصة في تاريخ القدس وفلسطين ومرجعا أساسيا للبحوث والدراسات حول علاقات المغرب بالمدينة المقدسة.

ولعل مساهمة وكالة بيت مال القدس الشريف في تزويد المكتبات بهذا العمل الجاد، الذي أنجزته لفائدتها مؤسسة بحثية لها سمعتها وهي الجمعية الفلسطينية الأكاديمية للشؤون الدولية (باسيا)، وما استغرقه هذا العمل من جهد ووقت، يكرس العمل المؤسِّس والهادف والملموس الذي تقوم به هذه المؤسسة، إعمالا لتوجيهات صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، رئيس لجنة القدس، في حماية المدينة المقدسة والحفاظ على موروثها الديني والحضاري الجامع.

‫تعليقات الزوار

30
  • KIM
    الثلاثاء 2 فبراير 2021 - 23:45

    المغاربة هم شعوب المغرب الادنى والاوسط الاقصى ولكن البعض يحاول تزوير التاريخ حتى وصل بهم الامر بتغير اسم لافتت باب المغاربة بالقدس باسم morroco gate والتي تعني بالعربية باب مراكش الاسم الحقيقي للمغرب الحالي
    وتطبيعكم الاخير لا خير دليل على ان باب المغاربة بريئ منكم.

  • الزمروق العظيم
    الثلاثاء 2 فبراير 2021 - 23:48

    حياة المغاربة في الجيش الاسراىيلي…يضربون المصلين ويمنعونهم من تادية الصلاة في المسجد الاقصى …ويعتقلون الاطفال….
    المغرب طبع مع اسراىيل لانها منحته وساىل التجسس على ابناء الشعب ووساىل القمع.
    كل الدول العربية طبعت من اجل قمع شعوبها بالخبرة و التقنية الاسراىيلية

  • واجباتنا تجاه فلسطين و القدس ـــــ صلابة الموقف من أجل سلام عادل و دائم
    الثلاثاء 2 فبراير 2021 - 23:49

    فلسطين و القدس ليستا في حاجة للمال و الكلام. هما في حاجة للموقف السياسي الصلب الذي لا يتزحزح عن الحق! القدس تهود و نحن نتفرج نصفق للأمر الواقع بالتطبيع! التطبيع يجب أن يكون آخر خطوة و مرحلة بعد عودة الحقوق كاملة غير منقوصة بقيام دولة فلسطينية كاملة السيادة، عاصمتها القدس الشريف؛ غير منزوعة السلاح إلا إذا نزعته إسرائيل بدورها! عند ذلك يمكن الجلوس لدراسة الكيفيات و الإجرءات التطبيعية. إذا واصلت إسرئيل عدوانها و غطرستها إرسال السلاح و الصواريخ و ليس مناديل دورات المياه! عندما تهان الكرامة و تضيع الحقوق، السلاح هو الغذاء و الدواء!

  • واجباتنا تجاه فلسطين و القدس ـــــ صلابة الموقف من أجل سلام عادل و دائم2
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 00:22

    فلسطين،القدس،المغرب و الجزائر ــــ من يحفظ جاره يحفظ نفسه
    فلسطين و القدس هما خط الدفاع الأول! هناك يبدأ أمننا القومي إضافة لمحيطنا الجغرافي وعمقنا الاستراتيجي الطبيعيين شرقا و جنوبا؛ مع بيئتنا الإقليمية شمالا! في المغرب و الجزائر نحن متفقون على مركزية و قدسية القضية الفلسطينية! الشعب المغربي يرفض رفضا قاطعا التطبيع المشبوه، المذل و المجاني! إسرائيل ستكون الخاسرة! نحن لا نحتاج إليها! هي من تحتاجنا! عليها دفع ثمن السلام برد الحقوق كاملة،غير منقوصة! الجزائر لا تريد الصهيونية على حدودها؛ الشعب المغربي لن يقبل أبدا بها في عقر داره! نحن نقبل فقط بالسلام العادل! الإدارة الأمريكية الجديدة عليها أن تعي و تفهم هذا جيدا! مصالحها مع الدول و الشعوب العربية أكبر و أثقل من مصالحها مع إسرائيل! و إلا سندفع شعبيا في اتجاه الشراكة مع الأطراف الصاعدة! الشعب المغربي لطرد الصهيونية من بلاده؛ نفعل ذلك من أجل المغارب! من جهتكم في الجزائر،لاتجعلوا الانفصال على حدودنا!من يحفظ جاره يحفظ نفسه؛ من ييع جاره يضيع نفسه! قلت لكم هذا في الصيف قبل التطبيع في تعليق بعنوان “الانفصال بخفي حنين”

  • باب الجزائر
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 00:27

    إلى Kim 1
    لماذا لاتتقدموا بطلب إلى السلطة هناك لتغيير الاسم إلى باب الجزائر. لأن اسم وكلمة المغرب أصبحت شوكة في حلقكم هههههه.

  • المغاربة هم من حكموا و أطلقو إسم المغرب الكبير
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 00:40

    والله كنت انتظر ردة فعل نسل أمة الرجل المغرب.. وقد علقو من أول تعليق وذلك لحرقتهم و أزمة الهوية لديهم.. ! نحن الأبناء الشرعيون للمغرب لا ننكر أنكم أبناء لكن ليس كزوجة شرعية بل كعبدة وهذا ليس حرام لأننكم ملك لأيماننا مثلكم مثل غالبية أبناء شمال إفريقيا و والساحل و الغرب الإفريقي.. فلا ضير من ذلك وابناء محاربينا اللذين ناصروا صلاح الدين ليسو مثلكم إنهم مغاربة أحرار و ليسو عبيد.. ويمتد تاريخهم عندما وصلوا الى مصر و أحكموها باسم الفاطميين و كانو خير جند للناصر..

  • Abdennaser
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 00:41

    دراسة تمينة تؤكد روابطنا مع أرضنا و التطبيع خيانة لأنفسنا.

  • واجباتنا تجاه فلسطين و القدس ـــــ صلابة الموقف من أجل سلام عادل و دائم
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 01:23

    احذروا الذباب
    كل تعليق عنصري، تحريضي على التفرقة بين الحكومات و الشعوب المغاربية فهو مشبوه لا يعتد به!التعاليق التي تعكس المواقف الأصيلة،الثابتة،التي يشهد عليها التاريخ هي التي يعتد بها!مستحيل أن يتصهين الشعب المغربي الأبي! الشعب المغربي لا يوجد من يستطيع أن يزايد عليه في التسامح و التعايش! تاريخه يشهد عليه و الموطنون اليهود الذين فضلوا و اختاروا العيش معنا أول من يجب استفتاؤهم على ذلك!عندما يتعلق الأمر بالحق و الحقوق فنحن ثابتون،منغرسون في أرضه وتربته لا نتزحزح دونه!بعض الإسرائليين الشرفاء المتحررين المستنيرين بالحق وهديه يقفزون من قارب الصهيونية بعدما تبين لهم عنصريتها وجرائمها! من سيصدق أن الشعب المغربي الحر الأبي سيمد لها قارب النجاة؟نجاة إسرائيل من نفسها، و ليس منا, هي فقط في رد الحقوق كاملة غير منقوصة!في رسالة سلام صادقة بعثتها له من خلال هذا الموقع بتاريخ17شتنبر 2020 ذكرت نتانياهو
    بشروط السلام العادل!وبشرته بالهزيمة في معركة سلامه المغشوش! في بداية شهر مارس سأرسل رسالة للإسرائليين أدعوهم فيها لعدم انتخاب نتنياهو كخطوة صادقة مقابل رسالتي الصادقة للسلام. والسلام!

  • امازيغي مستعرب
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 01:54

    غير واحد ف لميا لي قالو بلي هوما عرب، عارفين بلي العرب كاينين غير ف شبه الجزيرة العربية، أنا واخا العائلة كاي قولو عرب، كا نعتابر راسي امازيغي مستعرب

  • كزاوي قديم
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 01:56

    صحيح أننا ربحنا الاعتراف الأمريكي بالصحراء لكن بالمقابل خسرنا مصداقيتنا و نزاهتنا في ما يشبه بيع المبادئ التي لطالما حاربنا لأجلها لهذا أقول أن التطبيع خيانة لكن مدفوعة الأجر

  • MAGHREBI NAFSS
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 01:59

    بعض المعلقين الجزائريين تناسوا أنهم كانوا رعايا لسلاطين الامبراطورية المغربية الشريفة منذ قرون .حالهم كحال كل سكان افريقيا الشمالية عدا مصر مرورا بتخوم ليبيا و تونس و الجزائر و وصولا الى نهر السنغال و أجزاء كبيرة من مالي الحالية.تسمية باب و حارة بالقدس الشريف باسمنا جاء عربونا من صلاح الدين الأيوبي لما قدمناه من دماء و تضحيات نصرة للإسلام و المسلمين.نحن شعب أبي فتح و حكم الأندلس لقرون يوم كانت عاصمتها هي مراكش المرابطية و الموحدية

  • المكناسي
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 02:38

    خطة الجزائري دائما هي مشاركة المغاربة في تاريخهم ليقولوا فيما بعد إنها لنا، يا جزائري الدول تُحكم و تسيّر من عواصمها،بمعنى كل الدول و الإمبراطوريات المتعاقبة على المنطقة بما فيها إنجازاتهم و ثراثهم و حضاراتنم فهي تُنسب لعواصمهم وليس لمنطقة أخرى إنتمت إلى دولة بحدود موروثة عن الاستعمار، يكفي أن تعرف أن للمغرب أربعة مدن إمبراطورية مصنفة كتراث إنساني عالمي، معنى هذا لا يمكن قصفها حتى لو كانت الحروب لاقدر الله بقوة القانون الدولي، يمكنك البحث عن الأمر إذا كانت لك فعلا نية صادقة فالمعرفة، لكن نعرف مسبقا نيتكم الغير البريئة في قول الكذب،لو كانت مثلا فاس موجودة في الجزائر لما رأيت مغربي يقول الدول أو الإمبراطوريات الذين جعلوا من فاس عاصمة لهم ومقر حكمهم ثم انطلقوا منها توسعاتهم الجغرافية ومرو من ارض المغرب الحالي، سننسبها للمغرب!! المرجو أن تخدمو بعضا وليس كل ذكائكم والسلام عليكم

  • واجباتنا تجاه فلسطين و القدس ـــــ صلابة الموقف من أجل سلام عادل و دائم
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 03:03

    بعض الشوفينيين العنصريين لاينظرون أبعد من أنفهم مدفوعين بمصالحهم الشخصية الضيقة؛ محفازتهم الدولارية، المشبوهة والمجهولة المصدر لنا والمعروفة لهم جيدا،لأنهم يقبضون مقابل نفث سمومهم التفريقية؛أوحقدهم العنصري صهيونيا أوتصهينيا!لذلك يطلقون العنان لحماسهم وحماستهم “أُفُرْ وِيلْمْد”حد الفيضان والغرق فيها غيا واندحارا!لن يفلحوا في تشتيت وعزل الشعوب عن بعضهاوتعميق القطيعة بين الحكومات رغم عمق الخلافات والصراعات!سنعود لبعضنا حتما! لن يصح إلا الصحيح ولن يعلو إلا صوت الوحدة المغاربية من أجل غذ مشرق مزدهر!بالوحدةوالتشبت المستميت بالحق والحقوق،سندحر التصهين؛وسنهزم الانفصال الترابي،المتجاوز تاريخيا ولحظيا،بوعي الشباب،الديموقراطية التشاركية التوافقية الحقيقية والمواطنة الكاملة!سنهزم الانفصال الثقافي العنصري الاستلابي الذي يتغذى بالتسويق للتطبيعيونية,يقتات على موائد التصهين مُفَرِّطَا في الحق والعدل!انتهازية دولارية استرزاقية!المصير مشترك يا شباب!الوعي المُوَحَِّد العابر للحدودوليست الكراهية الذبابية!النحل يطوف على الأعشاب الدوائية؛الذباب ينغمس في المزابل العفنة!النحل حرية وكرامة؛ الذباب خزي وعبودية!

  • إلى رقم KIM 1
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 04:14

    الجزائر دولة صنعتها فرنسا بمرسوم 14 اكتوبر سنة 1839، قبل هذا التاريخ لا وجود لدولة إسمها الجزائر. ما يسمى بالجزائر الحالية كانت دائما تحت الإستعمار الأجنبي ولهذا الجزائريون يحسون بمركب النقص أمام المغاربة لأنهم فاقدوا الهوية ولا تاريخ لهم ولهذا بدأوا في الآونة الأخيرة يسرقون التاريخ المغربي. وقد وصلت بهم الوقاحة أن نسبوا إبن بطوطة إلى الجزائر وإدعوا أن الجزائر التي لم تكن موجودة سنة 1777 هي من إعترفت بإستقلال أمريكا وأخيرا تمادت على التراث المصري ونسبت الملك ششناق إلى الجزائر وكذلك الجزائر بدأت تسرق فن الطبخ المغربي والقفطان المغربي.
    على وزارة الثقافة المغربية أن تقوم بواجبها في الحفاظ على التراث المغربي لأن جارة السوء بدأت تتطاول على حضارتنا وتراثنا.

  • سعد
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 05:49

    اما بدأت في قراءة هذه الدراسة قلت في نفسي سيظهر في التعليقات سارقو الكسكس و القفطان المغربيين ليقولوا بان الباب هو باب الجزاءريين و ليس باب المغاربة فوجدت ذلك في اول تعليق. عيب وعار عليكم

  • محمدين
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 07:25

    أصبحت أعمالنا تبعدنا شيئا فشيئا عن القدس وفلسطين.. أظن أن أهلها اليوم يضعون المغاربة في خانة لا تشرفنا كمغاربة وكمسلمين ..

  • انير
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 07:55

    ياك قالو ان مغاربة القدس هم جزائريون حسب المتقفين الجزائريين و الاعلام الجزايري..كل اساطير الجارة تنتهي عندما يكون هناك حهد علمي اكاديمي موثق..

  • Lina
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 08:04

    ذكاء المغاربة يطبعون مع اسرائيل و يدافعون على فلسطين هههههه

  • نوري
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 08:36

    لا تزوروا التاريخ . المغاربيون أي اليبيين و التونسين و الجزائريين و المغاربة و المورتانين. سكان شمال افرقيا.

  • بورابورا
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 09:19

    صلاح الدين الأيوبي هو من راسل الملك المغربي يعقوب المنصور الموحدي أن يرسل له الأسطول البحري والرجال لمحاربة الصليبيين. العائلات المقدسية من أصل مغربي هي نفسها تؤكد أن جذورها من المملكة المغربية.
    أما سراق التاريخ فعليهم أن يطرقوا الباب العالي بأسطنبول للمطالبة بحقهم في جزر البلقان وأروبا الشرقية التي كانت تابعة للنفوذ العثماني.

  • sarfati
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 09:35

    أعتقد أنه حصل خلط في المفاهيم، إذ عبارة “المغاربة” لدى المشارقة يُقصد بها سكان المغرب الكبير، في نفس الوقت عند الحديث عن الفاطميين، فيجب استيعاب حقيقة تاريخية تتمثل في كون الدولة الفاطمية نشأت وحكمت تونس وليبيا، ثم مصر، ولم يكن لها أي سلطة على المغرب الذي بقي مستقلا بذاته عن الخلافة ككل، وما ترتب عنها من حكم للعثمانيين أو غيرهم. لذلك باب المغاربة المقصود به المغرب الكبير، وليس المغرب في حد ذاته. صحيح أن هناك مغاربة وأسماؤهم العائلية تدل على ذلك مثل “الفاسي”، لكن هذا لا يعني أن المقصود بـ”المغاربة” هم المواطنون من أصول مغربية، بل المقصود هم المغاربيين. لهذا لا يجب خلط الأمور، رغم أني أعتقد أن الأمر لا علاقة له بالخلط، بل ربما هو مقصود كمحاولة للوقوف في وجه التطبيع بين الرباط وتل أبيب، وألا لماذا هذه المواضيع بدأت تظهر الآن، وليس من قبل؟؟!

  • زائر
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 09:59

    باب المغاربة ليس مغربي بل مغاربي لانه في تلك الفترة لا توجد دولة اسمها المغرب. لان العرب فيذالك الوقت كانوا يسمون كل من تونس والجزائر والمغرب ب:
    المغرب الأدنى, المغرب الأوسط و المغرب الأقصى.
    اما في ما يخص المعلقين الذين يتهجمون على الجزائر بمناسبة أو غير مناسبة فلعلمكم أن مدينة قسنطينة عمرها أكثر من 2500 سنة, فماهي أقدم مدينة في المغرب وما عمرها؟

  • elmarroki
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 10:35

    تعرفت على سيريلانكيين اصولهم مغربيه وقالو ا ان جدهم مغربي من فاس وان لهم فباءل هناكويفتخرون باصلهم وهم متشبثين بالاسلام التقيت بهم بمسجد باستراليا يعني بالعربيه تاعرابت مغاربه اناتع الصح مروكي واجرك على الله شكرا هيسبرس

  • عبدالرزاق
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 10:50

    هذا هو الإمتداد الحقيقي للمغرب و المغاربة، أما اليهود اللذين هاجروا إلى فلسطين للمساهمة في المشروع الصهيوني فلا علاقة لنا بهم، و لو كانوا يحبون المغرب كما يدعون لمكثوا فيه مثل غيرهم، لا للتطبيع

  • مغاربة ونفتخر
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 11:46

    جميل ماكتب ومهم ونطلب من الحكومة تنظيم رحلات متبادلة بين المغاربة الفلسطينيين وعائلتهم في المغرب وتعريف بجدورهم ونطلب كذلك من الحكومة والاحزاب والبرلمانيين زيارات بالتناوب لكل المغاربة الفلسطينيين بالقدس وكل فلسطين وكذلك من هاجر منهم الى لبنان والاردن ومازلوا يحملون الاسم العائلي المغربي وتزويدهم بكل الوثائق التي يحتاجونها / كما نفعل مع اليهود في المغرب وكما تفعل اسرائيل مع اليهود في الشتات

  • عبد الرحمان
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 14:08

    واستعرضت الدراسة ملابسات سيطرة الاحتلال على حائط البراق بعد هدم حارة المغاربة من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي عام 1967م، ومآل سكانها وتشريد بعضهم وهجرة آخرين إلى الأردن، حيث أقاموا بزاوية مغربية بعمان، وعودة البعض الآخر إلى المغرب، فيما توزع الباقون على أحياء القدس

  • Hicham
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 15:50

    رد على صاحب التعليق رقم 20 ثائر. هناك طنجيس أي طنجة و فوليبيليس وهي وليلي و مازاكان و موكادور هما الجديدة و الصويرة. أصاحبي كتفتخر باسم قسطنطين الامبراطور الروماني الذي اغتصب محارم الجزائر منذ 2500سنة باززز.

  • Hicham
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 15:57

    عفوا ردي كان للرقم 22
    اللذي من المفروض أن يذكر اقدم مدينة عندهم كثرات ويجب ان يعمل على دراسة التاريخ المعاصر والقديم حتى لا يخرج نفسه مرة اخرى

  • بورابورا
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 17:09

    إلى رقم 13 واجباتنا تجاه فلسطين و القدس.
    إقامة علاقات طبيعية مع الجزائر من المستحيلات.
    حتى ولو ذهبت العصابة الحاكمة في الجزائر فلن يتغير أي شيئء لأنه تم غسل أدمغة الجزائريين بالدعاية الهوارية البوتفليقية الفاسدة والحاقدة لكل ما هو مغربي.
    حتى ولو تم إنتخاب دولة ديموقراطية في الجزائر فسيبقى الجزائريون يتبنون نفس الأفكار “الخامجة” لحكامهم الحاليين.
    الجزائر ينتظرها مصير مجهول لأن من حكموها منذ الإستقلال كان هدفهم الوحيد هو البحث عن الزعامة ولهذا بذروا أموال النفط والغاز في شراء الذمم.
    الآن بدأ العالم يفكر في التخلص من البترول الملوث للطبيعة وإستبداله بالمحركات الكهربائية الصديقة للبيئة ناهيك أن آبار البترول الجزائرية التي هي شريان إقتصادها بنسبة 93٪ ستجف قريبا، أنذاك ستصبح الجزائر مثل الصومال يحكمها تركي حفيد خير الدين بارباروسها. دعاية جمال عبد الناصر الذي إختلق كذبة مليون ونصف شهيد والنيف المخنن والعنتريات والإنتصارات الوهمية وثقافة الغدر ونكران الجميل ستعود عليكم بالمآسي وسوء الخاتمة.

  • مغربي
    الأربعاء 3 فبراير 2021 - 22:46

    ردا على sarfati
    المغرب اسم أطلقه القدماء على المملكة المغربية وليس على دول شمال افريقيا لكن خلال حكم المغرب لتلك الدول أطلق عليها اسمه وأضاف لها الاوسط والادني للتمييز بينها أما بالنسبة للفاطميين فبداية نشر الدعوة الفاطمية كانت بالمغرب خلال حكم الادارسة فلاقو الترحيب من المغاربة فبسطو نفوذهم على شمال إفريقيا وبالنسبة لباب المغاربة التي تحاولون نسبها لكم ولباقي دول شمال افريقيا فهل أنتم كنتم دولة كي تُنسب إليكم؟؟ نحن عندما نقول بأن باب المغاربة مغربية فلأن المغرب ساعد صلاح الدين عندما استنجد به بالأساطيل وبالجيوش التي شاركته في الحرب وكذلك لأن الدول التي حكمت المغرب كالمرينيين دفعو أموال كثيرة لشراء وقف هناك بالاضافة للمغاربة الذين ساهمو في شراء أراضي هناك كحفيد أبي مدين الغوث وعمر بن عبد الله المصمودي وأنتم ماذا اشترت بلادكم التي لم تكن دولة كي تنسبو لها ما هو لغيرها ؟؟؟ وماذا اشترت تونس وليبيا وموريطانيا كي تنسبو ما هو للمغرب لكم جميعا ؟؟؟ كفى من العبث بالتاريخ المغربي ومحاولة سرقته بكذبة أن المغرب المقصود به كل دول شمال افريقيا لكن عندما يكون خبر مسئ للمغرب لستم مقصودين به ؟؟؟؟

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة