ربطت دراسة حديثة للبنك الدولي بين الوضعية الاقتصادية للبلدان وارتفاع نسبة البطالة فيها من جهة، وأعداد الشباب المتوجهين إلى التنظيم الإرهابي “داعش” من جهة أخرى، مصنفة المغرب من بين أكثر الدول المصدرة لـ”الدواعش”، ومنبهة إلى ارتفاع أعداد العاطلين عن العمل بالمملكة.
الدراسة التي تحمل عنوان “العدالة الاجتماعية والاقتصادية لمنع التطرف العنيف”، الصادرة عن المرصد الاقتصادي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التابع لمجموعة البنك الدولي، قالت إن لمتغيّرات التنمية الاقتصادية، مثل نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي، تأثيرا غامضا على توجه فرد ما للانضمام إلى “داعش”، مضيفة: “من المفترض أن تتنبأ مؤشرات الشمول الاقتصادي أو غيابه، مثل معدلات البطالة، بارتفاع معدلات التشدد”، معتبرة أن “الإقصاء الاقتصادي ربما يولد الكثير من المظالم”.
وكشف المصدر نفسه أن مجندي “داعش” من جميع قارات العالم، مبرزا أن المملكة العربية السعودية وتونس والمغرب وتركيا ومصر تعد أكبر خمسة بلدان مصدرة لهؤلاء المجندين، وأن روسيا وفرنسا وألمانيا من بين البلدان ذات الأغلبية غير المسلمة التي تصدر أكبر عدد من الأجانب إلى التنظيم.
الدراسة دقت ناقوس الخطر بشأن وجود ارتباط قوي بين معدل البطالة في صفوف الذكور في بلد ما وتصديره مجندين أجانب إلى “داعش”، مؤكدة أن بطالة المتعلمين تؤدي إلى زيادة احتمال اعتناق أفكار متشددة.
وأشار المصدر نفسه إلى أن متوسط أعمار المجندين الأجانب لدى “داعش” هو 27 سنة و4 أشهر، مبرزا أن 25.4 في المائة من “الدواعش” لديهم تعليم جامعي، مقابل 43.3 في المائة مستواهم التعليمي الثانوي، و13.5 في المائة لم يتجاوزوا التعليم الابتدائي، في حين 1.6 في المائة غير متعلمين.
ويفضل 1.9 في المائة من “الدواعش” العمل في وظائف إدارية، و17.2 في المائة يرغبون في أن يكونوا محاربين، و11.7 في المائة يريدون القيام بعمليات انتحارية. وأكد التقرير أن النسبة الأكبر من المحاربين الانتحاريين تأتي من شمال أفريقيا وأفريقيا جنوب الصحراء والشرق الأوسط وآسيا الوسطى.
ادن دهبوا على حساب القرعة الامريكية
البطالة والاقصاء وانعدام العدالة وتكافؤ الفرص والريع والفوارق الطبقية والفساد وسياسة تقطيع أوصال المجتمع توءدي الى الاحباط والحكرة مما يوءدي الى الهشاشة ومن تم الدخول في العنف والانتقام .لكن لا حياة لمن تنادي فلا زال المسوءلون على هذا البلد في واد والواقع في واد اخر
غياب العدالة الإجتماعية و التزايد المهول للشباب العاطل بالمغرب يدق ناقوس الخطر
هذه الدراسة صحيحة ولا يتعلق الامر بالمتعلمين بل بنسبة كبير من المواطنين ولا اظن انهم سيلتحقون بداعش او سيحتجون الى متفجرات مصطنعة بل اجسادهم تحمل دمهم عازات وكبريت تكونت وترسبت مع ظروف القهر والظلم والاحتقار والزبونية واستغلال السلطة والفقر في هذه البلاد مما يجعلنا امام قنابل موقوتة يمكن ان تنفجر في اي لحظة
أنا بغيت غير نعرف كيفاش كاين شي وحدين كايقولو "الإستثناء المغربي" ولا "النموذج المغربي" فمحاربة التطرف ولكن كانسمعو بللي مئات المغاربة كايلتحقو بداعش زعما باش المغرب نموذج فهاد الشي (ماكانتكلمش على النجاح الأمني للمغرب)
لدا فالمطلوب من الحكومة القادمة وضع من بين أولوياتها توفير الشغل وتحسين مستوى معيشة المواطنين…………………..
داعش لاتحتاج إلى دراسة فسياسة صندوق الدولي معروفة نتائجها السلبية على اقتصادات الدول النامية والمتخلفة المزيد من التقشف ومن التقليص من التوظيف والشغل ومن مصاريف التعليم فمن الطبيعي أن تكثر البطالة والفقر وبالتالي ظهور الجريمة واستغلالها من طرف تجار المخدرات والانقلابات والتوترات وبيع الاسلحة إنها نصائح الليبيرالية
غير منطقي، غالباً الفقر والبطالة و القمع يدفع الشباب للهجرة الى الدول الغنية لا لتشدد و قتل الأبرياء بل لكسب لقمة العيش و الكرامة، أغلب الشباب الدين لاحقو الدواعش من أروبا منهم عرب و غربيين السبب ليس القمع أو البطالة بل التشدد في دين بجهل واضح و غسيل الدماغ بالڤديوهات في مواقع التواصل، جميع الهواتف الذكية تشتغل بقوة حاسوب متطور و تجعلك تدور حول العالم في دقائق، و هده الأفلام تصب في صالح دول عضمى تخطط عن بعد.
ضعف التعلم ثم غياب الاندماج الاقتصادي ينتج عنه سهولة الاستقطاب … ماذا ننتظر من شباب الغد و المدرسة العمومية تعيش اوضاع تدمع القلب …. التعليم التعليم التعليم
لا خير فيمن يتبع منهج الخوارج ولا يتبع منهج السلف الصالح. أغلب الشباب الذي التحق بداعش يجهل أصول الدين و"دوخته" نصوص من المتشابه. وطريق النجاة هي الارتباط بالعلماء الربانيين مثل الشيخ صالح الفوزان والشيخ رسلان لأن العلماء يكشفون الشبهات ولله الحمد لأن علمهم مستمد من قال الله قال رسوله قال الصحابة.
لا علاقة للفقر أو البطالة بأمور كهذه، الأمر يتعلق بالجهل وضعف الوازع الديني
فأن يكون الشخص حاصلا على شهادة عليا لا يعني أنه مثقف وإن كان كذلك فهو يفهم في مجال تعلمه، أقصد أن هؤلاء الأشخاص يفتقدون للمعرفة الدينية وجلهم أو ربما كلهم يعانون من فراغ روحي، لذلك هم يصدقون مثل هذه التفاهات ليصبحوا ما يسمى بالإرهابيين أو الدواعش، مع العلم أن الإسلام بريء من أفعال هؤلاء الذين يلقبهم البعض بالخوارج أو الإرهابيين أو الدواعش، وهذه كلها أسماء تدل على مدى إجرامهم وجهلهم، لأن الإنسان العاقل سواء كان مسلما أم ينتمي إلى ديانة أخرى؛ سنيا أو شيعيا يعلم بأن أفعال كهذه تعد إجراما بل وليس إجراما عاديا، اللهم اهد كل من يفكر في أشياء كهذه ورده إليك ردا جميلا، نحن لا نتشرف بتوريط أي مغربي في أشياء تشوه صورة الإسلام عامة وصورة وطننا خاصة
ا لبطالة ام المصائب ويمكن الرجوع لبرنامج الشباب والمستقبل الذي بفضله تم حل البطالة
it's very hard to know God ;Daish doesn't respect God wisdom to win this war ; they don't understand that he creates people to live not to die but if he wants to kill them one tsunami or earth quick will do the job and he doesn't need American guns or bombs to demolish this world
God is the best
so proud to be Imazigahn
و هل الدين دهبوا من اروبا و حتى السعودية عاطلون و ليس عندهم تكافؤ الفرص و العدالة الاجتماعية بالنسبة للمجنسين باوربا فداعش مخطط غربي استغلوا المغفلين و الطماعين
داعش منظمة اسلامية تستهدف الشباب والحاقدين والحالمين بالتورات والحالمين بعودة الخلافة لدالك تتبني ايديولوجية تاريخية مستمدات من حقايق ووقايع مرت عل مدار التاريخ الاسلامي زمن الفتوحات والغزوات وسبي النسا ودفعة الجزية وفي الاحكام التي يطبقونها يطبقونها بلا رحمة كرجم الزانية المتزوجة وقطع يد السارق وحرق الغير المسلم والنحر وقطع الروس وبعض هده الاحكام توجد في دول عربية تستعبد البشر القادم لها
المغاربة نصفهم يرغب في الهجرة الى امريكا و النصف الاخر الالتحاق بداعش.
صحيح ما دام التعليم ينهج بمنظوره التقليدي المتخلف سيخلف البواعش والكواعش والنواعش والقرينة الكحلا ما لم تراه عين ولا سمعت به أذن. نظام يعيش الفراغ ويعيد ويكرر نفسه بتعقيداته وإكراهاته المتراكمة والمعقدة كالطلاسيم واللعنة الشيطانية المدفونة في القبر المهجور. لن يستطيع أي كان منع التطرف أو الانحراف بدون تعليم وتكوين جيد. والمؤسف خمس سنوات صارت تمر بسرعة. ولا شيء ثانية.
و من جهة اخرى عندنا وزراء سيحصلون على مكافأة انتهاء الخدمة 60 مليون و زعيم العصابة 70 مليون و تقاعد مريح 3-4 مليون شهريا مدى الحياة و لا ننسى البرلمانيين كذلك بتقاعدهم الغير مستحق و في الاخير يبكي علينا رئيس الحكومة ما كاين فلوس باش يوفرو فرص الشغل للعاطلين. اذا شي نهار لا قدر الله تفركعات الدلاحة في المغرب هؤلاء سيكونون اول من يترك البلد لينعمو بمدخراتهم و يتركو الجميع وراءهم. لقد حان الوقت للمطالبة من الحكومة بتطبيق التقشف على انفسهم اولا قبل تطبيقه على المواطن الضعيف و استعمال الاموال لتوفير فرص الشغل للعاطلين قبل ان يفوت الاوان.
لا تنساقوا وراء هده الدراسة الغبية، فالبنك الدولي هو في الحقيقة أداة تنتمي للمجموعة الماسونية العالمية لخلق البلبلة وعدم الاستقرار كما أن داعش والعالم كله أصبح يعرف أنها صنع أمريكي، فادا أرادوا محاربتها فاليبدؤا من حدف مواقعها من الأنترنيت أولا ، أما علاقة البطالة بالهروب نحو داعش فهدا غير صحيح ولو كان كدلك لما بقي أفريقيا أو أسيويا أو أمريكي لاتيني في بلده. إنها المؤامرة الفاشلة بامتياز.