دراسة: غياب الثقة في الأحزاب يبعد الشباب عن السياسة والمشاركة الانتخابية

دراسة: غياب الثقة في الأحزاب يبعد الشباب عن السياسة والمشاركة الانتخابية
صورة: أرشيف
الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 00:30

مع اقتراب الاستحقاقات الانتخابية التشريعية الثالثة والجماعية الثانية بعد دستور 2011، والمرتقب إجراؤها يوم 8 شتنبر المقبل، وفي ظل سعي السلطات إلى إقناع المواطنين بالمشاركة في العملية الانتخابية، كشفت دراسة حديثة عن وجود اتجاهات وتخمينات سلبية نحو الانتخابات المقبلة في صفوف العينة التي شملتها الدراسة، والتي استهدفت الشباب من 18 إلى 40 سنة.

وأظهرت نتائج الدراسة التي أنجزها مصطفى تاج، باحث في سلك الدكتوراه تخصص القانون العام والعلوم السياسية بجامعة محمد الخامس الرباط، على عينة من 1516 مشاركة ومشاركا، أن ثلثي المشاركين في الدراسة لديهم اتجاهات وتخمينات سلبية إزاء الانتخابات المقبلة، ويعتبرون بأنها لن تشكل تغييرا نحو تحقيق التنمية.

وبالرغم من أن ثلث المجتمع المدروس عبر عن اتجاهات سلبية إزاء العملية الانتخابية، فإن ربع المشاركين في الدراسة صرحوا بممارستهم للسياسة؛ فيما عبر الربع الثاني عن اهتمامه وتتبعه للشؤون السياسية، ما يعني أن قرابة 54.7 في المائة من الشباب يمارسون السياسة بشكل مباشر أو بطرق غير مباشرة.

وبلغت نسبة الشباب المدروس الذين صرحوا بانتمائهم إلى إحدى الهيئات الحزبية المغربية 30.7 في المائة؛ وهو رقم اعتبره الباحث مصطفى تاج، في تحليله لنتائج الدراسة، “مهما مقارنة مع ما هو معروف ومتداول”، إلا أن هذا المعطى، بحسبه، “يطرح السؤال حول أسباب ابتعاد 70 في المائة المتبقية عن الانتماء الحزبي؟ وما الأسباب التي جعلت 34 حزبا الموجودة تعجز عن استقطابها؟”.

وتفيد نتائج الدراسة بارتفاع منسوب غياب الثقة لدى المجتمع المدروس في الأحزاب السياسية؛ فقد بلغت نسبة الذين صرحوا بأنهم لا يثقون في الأحزاب 44.7 في المائة، ووصلت نسبة الذين صرحوا بأنهم لا يتعاطفون مع أي حزب سياسي إلى 63.4 في المائة.

ويرى الباحث مصطفى تاج أن الأرقام المذكورة تستدعي من الأحزاب السياسية أن تجويد عملها وإبداع آليات تواصلية وتنظيمية تعيد الثقة إليها”، معتبرا أن مسألة انعدام الثقة في الأحزاب المتواجدة “هي لوحدها كافية لتمديد مساحات العزوف والابتعاد عن أداء الواجب الانتخابي الوطني”.

وفيما يتركز اهتمام الأحزاب السياسية على ما سيتحقق لها من مكاسب في الانتخابات التشريعية والجماعية المقبلة، تفيد الدراسة التي أنجزها تاج بأن أولية الشباب المغربي اليوم هي التوجيه والدعم من طرف الدولة من أجل إنشاء مقاولات خاصة بهم، يليها توفير نظام تعليمي جيد يساعدهم على متابعة الدراسة؛ بينما بلغت نسبة الذين عبروا عن حاجتهم إلى العمل في الوظيفة العمومية 29.5 في المائة.

علاقة بذلك، بينت نتائج الدراسة أن ثقة الشباب المغربي في القطاع الخاص ضعيفة جدا، إذ لم تتعد نسبة الشباب الذين عبروا عن حاجتهم إلى فرصة عمل في هذا القطاع 3.4 في المائة.

ويمثل الشباب ذوو المستويات الجامعية المشاركون في الدراسة 76.5 في المائة (1149 مشاركا)، يليهم ذوو المستوى الثانوي بنسبة 12.1 في المائة (182 مشاركا)، ثم الشباب الخاضعون للتكوين المهني بنسبة 6.5 في المائة (97 مشاركا)، ثم ذوو مستوى تعليمي إعدادي بنسبة 4.1 في المائة (62 مشاركا)، ثم ذوو مستوى تعليمي ابتدائي بنسبة 0.7 في المائة (11 مشاركا).

‫تعليقات الزوار

39
  • المالكي
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 00:38

    انتخابات في المغرب يجب تحديد السن للترشيح…
    70 عام يقولك نسير الشأن العام… هو اصلا متأخر على حج بيت الله. ..
    المهم برامج مكانش و التسيير أقل ما ينتج فساد مالي..

  • عابر سبيل 1
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 00:42

    من يثق في الأحزاب المغربية. شخصيا انا لا أتق فيهم. أرى أن هناك مجموعة من الشلاهلبة يبحثون عن عمل غقط .

  • King
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 00:45

    الأحزاب في المغرب عبارة عن مرتزقة .
    كل برامجهم ستبنى على موضوع النموذج التنموي .
    أريد ان أطمئن الجميع ان النموذج التنموي عبارة عن أكذوبة لتنويم الشعب لمدة 15 سنة القادمة وهي فرصة للسراق الحاليين لكي يمرروا برامجهم الافتراضية والتي لا علاقة لها بالواقع المرير الذي يعيشه الشعب المقصي والمقهور .
    لا لجميع الأحزاب الكل في سفينة واحدة لا يهمهم سوى مصالحم أما الشعب فليذهب للجحيم .
    لا للانتخابات كفانا هرمنا عيبنا من هذه النخبة السياسية التي لم تعطي نتائج مند الاستقلال إلى الان نفس الأشخاص نفس الوجوه اللي ولف البزولة يستحيل يفطم عنها لن يتركوا الكراسي حتى يذهبوا إلى قبورهم فاللهم عجل برحيلهم أجمعين .

  • Moha
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 00:46

    المشكلة هو كون البلاد فيها بزااااااااف ديال الاحزاب!!!

  • معي او ضدي
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 01:00

    لا ثقة في كل من يمارس السياسة ، كان عندي شك في أصحاب اللحي وجربناهم وكانت المصيبة مربعة ان لم أقل مكعبة.

  • مامعاكمش
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 01:15

    كل من قام بالتصويت منكم يامغاربة ليس وطني بل خاءن كفوا عن المشاركة في اعظم جريمة في حق الوطن البعض سوف يضعني في خاءنة العدالة والتنحية الله اينحيني انا الى كنتمي لشي رباعة من هاد الربايع ديال لصوص الوطن ولا شي حزب من غير 60 حزب

  • بتتبعي للحملة
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 01:25

    * بتتبعي للحملة الإنتخابية في إيران ، المرشحون كلهم إيرانيون ، و يعطون وعوداً
    لمواطينهم و يطلبون المشاركة المكثفة . فالنظام الحالي هو إيراني كذلك ، هل ليس
    بمقدوره تحقيق تلك الوعود ، و سحب البساط من تحت أقدام المرشحين ؟

    * من هنا يبدو لي : أن الدول التي تعرف إنتخابات يختار مواطنوها من يأكلهم .
    بخلاف الدول التي ليست بها إنتخابات (مثل بعض دول الخليج بإستثناء الكويت )،
    مواطنوها يؤكلون بدون إختيار .
    * إذن مكتوب علينا أن نؤكل في كلتا الحالتين ، و السبب هو غياب المحاسبة ،
    بالرغم من دوام حضور المراقبة .

  • متابع
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 01:27

    ماشي غياب الثقة…..راه غياب الاحساس و تقدير الشباب…اصلا الاحزاب لا تقبل من يريد الترشح…هي من تختار ماتريد…اذن لا توجد ديمقراطية….لي بغا يترشح يترشح….ملشي لابد تزكية الحزب …..الخ….الدولة المغربية لم تستعد بعد لدخول مجال الديمقراطية الحقيقة….اظن دها تعلم خطرها و سوؤ التدبير و الغوغاء الذي تتميز به الديمقراطية….المهم مع دلة التدخلية الاجتماعية لا يسار و لا يمين
    #عاش_الفارس_محمد_السادس

  • عينك ميزانك
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 01:35

    الاحزاب لي ديرا علاش المغاربة فقدو التيقة فمصداقيتها بتدحدرها امام المخزن و حكومة الضل حتى اصبحت الاحزاب على اختلاف تياراتها تتشابه حتى المعارضة لم يبقى لها طعم و المواطن لم يعد من يحس بمشاكله الباطرونا تغولت و راكمت الثروة و الاجير بدون صوت بان تحت وطئة الهشاشة و الحاجة و أجرة لا تلبي ضروريات العيش الكريم.

  • moh
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 01:37

    قرات البارحة في احد التعاليق عن موضوع يهم النمودج التنموي ان الاستاد الطوزي قال بان النمودج الجديد صيغ بشكل توافقي من اجل التعبير عن مصالح الطبقات التي يمثلها اعضاء اللجنة والدين اختيروا لهدا الاساس.بمعنى ان الطبقات المنتفعة رغم اعها اخدت مسافة كبيرة في الماضي على الطبقات المتوسطة والفقيرة ومع دلك لازالت السياسة تضعها في الاولوية انه عار كبير لقد قزمتم اجيال وتريدون ان تقزموا ابناءهم وابناء ابناءهم .

  • حسن
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 01:37

    حزب واحد في المغرب ناسه جديين ولا يسرقون ، للأسف الجميع يحاربه، أتمنى له جميل الصبر والنجاح بإذن الله تعالى

  • الثقة
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 01:41

    فقدنا الثقة في جميع الأحزاب و المؤسسات وذلك راجع بالأساس إلى عدم تطبيق القرارات والبرامج و إصدار وعود كاذبة لا ترقى إلى تطلعات المواطنين وكذلك عدم ربط المسؤولية بالمحاسبة ،كلها عوامل جعلت معدل الثقة يهوى و ينخفض و يبقى المقصود دائما مفقود…….

  • مجرد راي
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 01:42

    اولا يجب على المترشحين ان يكونوا
    +متعلمين ذووا مستوى تعليمي ممتاز يتقنون عل الاقل تلات لغات …..
    +يتكلمون بالمنطق وكل منهم دارس لمجال عمله جيدا….
    +شباب نشيط يحس بالشعب ويحب الخير لبلده….
    + الضمير حي والاخلاق والالتزام…..
    وانا شخصيا لاارى ايا من هاته الخصال في احزابنا للاسف!!!
    معظمهم لا يتقن النجليزية ولا حتى الفرنسية ذو مسوى دراسي متدني! لاارى سوى كبار السن نيام كسالى عقلهم كعقل ايام الاستقلال!!!!!!!
    انا متاكدة ان جدتي قادرة على التسيير احسن منهم

  • مواطن
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 01:44

    كيف يريدون من الشباب المشاركة في الحل السياسي لأن من سمع برلماني من حزب معارض في جلسة اليوم حول سؤال يتعلق بالعالم القروي – احكر على وزير السكنى بكلام لا هو سياسي ولا حضاري – أظن أن حتى زملائه لم يتقبلوه منه ما بقا ليه غير ينزل ليها ويضربها وختم تدخله بقوله – نهار 8 شتنبر غادين انوركم او نديرو او نفعلو بواحد الاسلوب منحط واستفزازي ولكن احسن جواب على ما قاله انها لم ترد على كلامه بل اكتفت بالرد على اسئلة اخرى في نفس الموضوع والله لو كنت وزيرا لامتنعت عن الحضور للبرلمان للاجابة عن اسئلة بعض البرلمانيين الذين يستغلون الجلسات المتلفزة للدعاية لانفسهم ولاحزابهم ب – تسخسيخ الوزراء – ولهذا يجب على الإذاعة والتلفزة أن توقف النقل التلفزي لجلسات البرلمان طيلة المدة التي تفصلنا عن موعد الانتخابات -او اللي بغا ايدير الدعاية يتسنى موعدها –

  • Taza haut
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 02:12

    مشكلة الدولة لم تتطور داخليا و ظلت حبيسة لجس نبض الشارع و عليه تقوم ببناء ادوات لانجاح عملية ما حتى و ان كان تحت الطاولة في حين كنا ننتظر هيكلة جديدة للسياسة الانتخابية فوجئنا بعودة نفس الخفافيش لتظهر من جديد و في وضح النهار كما استغربنا لظهور احزاب جديدة و كأن كتاب العلوم الطبيعية تنقصه بعض الزواحف و بعض المجسمات الرؤية لم تكن بتطلعات الشارع الذي يعاني استنزاف الموارد سواء المادية او البشرية كنا ننتظر تقليص في عدد الاحزاب او دمجها في كتل تعبر عن مرشح واحد لتقليص عدد النواب و المستشارين و الوزراء و كتاب الدولة وروووو و الله استغرب من اين هذه المزانية التي تكفي لكل لصوص مغارة علي بابا في المقابل على المواطن ان يكون بقدر المسؤولية و يختار ما في صالح مدينته او قريته من اجل و طن يتسع للجميع و هناك من الشباب و الشيوخ على قدر المسؤولية و على المواطن ان يعمل على دفع هذه الفئة لتحمل المسؤولية و ارغامهم على الترشح حتى و ان كان بلا منتمي

  • يبدو لي
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 02:28

    * يبدو لي و الله أعلم ، أن النفور من صناديق الإقتراع يكاد يكون ظاهرة عالمية ، حتى
    بالنسبة للدول التي نصفها بأنها عريقة في الديموقراطية ، و التي يمكن فيها الرقابة
    و المحاسبة . و إن تم ضبط بعض الحالات ، فإنها تنسب إلى تصفية حسابات . لأن
    المال له تأثير جذاب ، يصعب على الإنسان التحكم في نفسه . و من يحاسب من ؟
    * علينا أن نعرف نية المترشح : هل يريد خدمة بلده ، أم خدمة جيبه ؟

  • Sam
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 02:36

    السياسيين متل الحفاظات ، يجب تغييرهم وباستمرار ولنفس السبب. مارك توين. وأنا كشاب عمري 30 سنة أقول. لن أصوت، ولن أكون مصعد لأي حزب

  • احمد
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 02:45

    التصويت لمن يستحق و يخدم الصالح العام ليس للحالات الشخصية و دعم العاءيلات المقربين من الفائزين في الانتخابات

  • * إلى 18
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 03:03

    * إلى 18

    * ” التصويت على من يستحق ” ، ذلك هو المشكل ، كيف نتعرف عليه . كي لا نظلم أحداً ،
    و لكي لا نظلم أنفسنا بإختيار من يغشنا و يجلدنا .

  • نانسي
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 03:18

    غياب الثقة في الشباب يبعد الاحزاب عن استقطابهم اليها.

  • البوهالي
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 03:42

    لا ثقة لا في الاحزاب ولا في سياسيي الدولة برمتهم والكل يخدم مصالحه

  • المغترب
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 05:24

    هده رسالتي إلى الشباب
    الانتقاد لن ولن يغير الأوضاع في المغرب على الشباب الانخراط في العمل السياسي ومحاربة أصحاب الشكارة عندها سنؤمن بانه سيحدث تغيير. اما القول بأننا غير راضين عما يحدث والنظر من بعيد لن يغير شيء بل إن هدا اللوبي السياسي أحب شيء إلى قلبه هو عزوف الشباب عن السياسة لأنهم وقود التغيير في أي بلد.

  • حزب العزوف
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 05:43

    كلنا من أجل دعم حزب العزوف السياسي…..

  • ابواسيل
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 05:47

    بل بالأحرى غياب الثقة في انتهازيي مسيرتي الأحزاب السياسية. إذ يقولون ما لا يفعلون!! ” السنة وتضحك للسنة و القلب فيه خديعة ”
    عقليات لا تضر الا نفسها!!!

  • عمر
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 06:00

    المشكلة ليست في الشباب و لا في الأحزاب بل في الدولة التي بنت ديموقراطتها على خلق أحزاب إدارية و انتخابات مزورة و برلمان صوري و حكومة محكومة بالتعليمات و الأوامر. هذه اللعبة وصلت إلى نهايتها

  • عبدو
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 08:06

    المشكل هو أن حرب العدالة و التنمية هو من كان سبب في عزوف الشعب عن التصويت. أنا شخصيا لن اصوت هاد السنة

  • أحزاب بخطابات فارغة و وجوه متعددة متنكرة
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 08:49

    واش اعباد الله الشعب السواد الاعظم منه من الطبقة الما تحت المتوسطة و الضعيفة انتخب حزبا للدفاع عن مصالحه و مطالبه اصبح هو اول من يسعى لضرب مصالحه بمجرد وصوله للسلطة و صار يدافع عن مصالح من لا هم لهم بالدنيا ضد في المساكين و الدراويش حتى صار يلقب بحزب الزيادات و النفاق… بلا ما نجبدو دواصا ديال حزب الاستقلال و الماضي المأسوف عليه و زعماؤه ها موا الكراطة ها مول الشكلاط ها مول الضو و و و…
    انا بعدا، السلام عليكم…

  • مهتم
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 08:54

    عن أي انتخابات تتحدثون والشباب معطلون وانتم تتمتعون بالثروة وبالتالي والفقر يزداد يوما بعد يوم والحمل يكثر يوما بعد يوم

  • الاحزاب.فاشلة
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 09:19

    الاحزاب..لم.تعد..صالحة.ولامقنعة.فسدت.
    وخلقت.مشاكل..الزبونية.وتكديس
    التروات…لا
    يهمهم.الوطن.او.المواطن..
    لدا..من.الافظل..ان.تكون.حكومة
    تقنوقراط..تحت.رءاسة.الملك..تدير
    الاؤمور..بحنكة.و.مسؤولية..ومحاسبة
    انتهى.عهد.الاحزاب.في.العالم..

  • اشتدي أزمة تنفرجي
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 09:46

    من يثق في الأحزاب لديه غاية يريد الوصول إليها أما الثقة في الأحزاب من أجل الإصلاح فهذا خطاب للتصويت ليس إلا والذي زاد الطين بلة هي في عز أزمة كورونا الأحزاب تريد زيادة دعمها لتأطير المواطنين . فمع توالي الولايات الحكومية كل حزب أبان عن جشعه و خير دليل التصويت الأخير ضد تصفية المعاشات أتمنى من كل قلبي أن ينزل الطوفان على كل الأحزاب لننتهي من هذا اللوبي الحزبي الذي يمتص الميزانيات

  • مواطن حر
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 10:51

    الطرق في البوادي وفي المدن كلها حفر ورؤساء الجماعات والبلديات لا يتواصلون مع المواطن الا في أيام الحملة الانتخابية فقط لا يتجولون ليلا ونهارا في الدروب والشوارع والطرقات لاصلاح مايحب إصلاحه مجرد ما ينجح يسبت سباتا شتويا .كما ان الاحزاب لا تختار الرجل المناسب النزيه لمناصب المسؤولية بل تفرض على المواطن أناسا لا تتوفر فيهم النزاهة وحب العمل هذا هو ماجعل الناس تنفر من السياسيين

  • Ali
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 10:51

    علاش غادير دراسة فما كنتي ناس ما رادياش بالوظعية ناس شحال من واحد من دوارهم صوتوا عليه ما بقى تيقول ليهم حتى سلام.
    شحال من واحد ستاغل ديك ظرفية حيد ناس بقع ديور ديالهم.
    علاش غنصوت .تصوت على خوانة .قوانين قمعية لولاة تايديروا .
    ادارات ما زالين مرونين .قضاء ما زال تتشوف ظلم بعينه.
    اش غتقول نتا طلب ديال واحد عجوز عند مرض مزمن .معرقلوا ليه رءيس مصلحة لمدة 6 سنوات.ماشي ظلم.تاتسنى .نصوتوا.
    هادشي لدارو ناس فكرونا ما زال صوتوا ناس .

  • رجعولينا سعتنا القديمة تقهرنا
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 11:39

    الهضراااااااااااا بزااااف وسكات حسن المهم مابقات تقة

  • متقاعد
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 11:46

    استفتاء ليس في محله !!! استجواب عدد قليل من صغار السن لم يتعايشوا مع اغلبية الأحزاب الصغيرة والكبيرة لهو عبث!!!! يجب استجواب فئة عمرية تقل اوتزيد عن 60 عاما ممن عاشروا تقريبا جميع الأحزاب ليعطي الباحث الوجه الحقيقي لهم وتكون النسبة المستوجبة اكثر من 50/100 على الاقل…… !!!! هناك احزاب جديدة بالشان المحلي رات النور منذ عشر سنوات في الحكم لم تقدم شيءا بل غررت المواطن باسم الدين ولما انتفخت بطونها بدات في عقاب المواطن عبر البرلمان والدليل على ما اقوله هو صاحب المقولة الشهيرة ( البيليكي والدبخشي)….!!! لا بد من التغيير لأن هناك احزاب تحسب على يد الأصابع تريد الخير لهذا البلد العزيز ولا بد من اعطاءها الفرصة للحكم لتعطينا ماهو منتظر من قبل المواطن الذي تقهقرت معيشته واصبح لا يتماشى من الزمن الا بالقروظ التي انهكته …!!! لابد من التغيير عبر صناديق انتخابات حرة ونزيهة وسيرى الدبخشي قيمته الحقيقية عند المواطن!!! هذا ما نتمنى…. والله الموفق…
    .

  • العلمي محمد
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 11:57

    صراحة وبكاملها لم تبقى لنا ثيقة فيهم .منذ صغر سنهم لم يعملوا بجدية ونزاهة .اما الان وقد كبر سنهم .ما نستفيد منهم.نريد شباب من هاد الوطن متحمسين للعمل لان طاقتهم وحيويتهم جديدة ومستعدين لتسيير بلادهم بامان واخلاص.

  • رأي1
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 14:39

    الدراسة على ما يبدو لا تعكس حقيقة الواقع .ذلك ان العينة التي توجهت اليها لم تكن عشوائية بالنظر إلى المستوى التعليمي للافراد الذين شملهم البحث.فالاغلبية الساحقة من المستوى الجامعي والثانية.في حين انه لا يصل الى هذا المستوى الا نسبة قليلة جدا من الشباب.اما غالبيهم فهم ذوو مستويات لا تتعدى الاعدادي.ولا يمكن اصدار حكم علمي انطلاقا حالات شاذة.ومع ذلك فقيمة هذه الدراسة تكمن في أنها أظهرت لامبالاة غالبية الشباب ذات المستوى التعليمي العالي بالسياسة وفقد ثقتها في الأحزاب.وبما ان هذه الفئة هي الأولى بالاهتمام بالسياسة فإن توقع نسبة المشاركة هو القلة القليلة.

  • شهبندر
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 15:03

    المسألة ليست في الثقة أو عدم الثقة
    المسألة هي أن الكثير بدأ يعى ويتأكد من أن صرح القوانين والمؤسسات والممارسات لا تضمن الحد الأدنى من تفعيل الإرادة الشعبية ومن غياب قدرة المواطن على الحصول على المعلومات المهمة التي تعنيه ومن غياب إمكانية محاسبة المسؤولين,
    طرح واختزال المشكلة في الثقة وعدم الثقة هو صرف للانتباه عن النواقص الحقيقية لمنظومة الشأن السياسي
    ولا يزال للأسف كثير من النفر يبحث منذ عقود عن الأحزاب والمرشحين الشرفاء,,,,,,,,,,

  • محمد بن عبدالسلام
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 15:25

    هناك أكثر من 30 حزبا في المغرب,هل “جربت “كلها حتى يقال” كلهم عديم الثقة” ؟للديمقراطية قواعد كأية “لعبة”…على وسائل الإعلام أن تبين لكل المغاربة ,كيفما كان عمرهم, أنه الطريقة الديمقراطية الوحيدة اإخبيار من سيتولى أمور البلاد هي…….عن طريق الإقتراع…..ومن لم يصوت , فهو ,ضمنيا مع الفائز ,أعجبه أم لا…..و تذكروا المثل المغربي: “اللي طرشتو يدو ما يبكيش….”

  • محمد القدوري
    الثلاثاء 15 يونيو 2021 - 18:24

    التراجع عن مجموعة من المكتسبات الإنتخابية هي السبب الرئيس القاسم الإنتخابي عدم تعميم الائحة الهاجس الأمني مضلة لخدمة الفساد في المغرب

صوت وصورة
اعتصام ممرضين في سلا
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 19:08

اعتصام ممرضين في سلا

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 17

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 3

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 4

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات