أثار تمرين مدرسي ذو محتوى عنصري موجة انتقادات واسعة ضد مدرسة فرنسية بمدينة الدار البيضاء، تابعة لوكالة التعليم الفرنسي في الخارج.
طُلب من تلاميذ بمدرسة Ernest Renan، الموجودة وسط العاصمة الاقتصادية، ضمن تمرين بعنوان “أين تعيش القردة الكبيرة؟”، أن يربطوا بين صور بعض أنواع القردة وأسمائها؛ لكن المثير للجدل هو وجود صورة لامرأة سوداء البشرة وسط صور القردة.
وصُدم عدد من أولياء التلاميذ الذين تلقوا هذا التمرين بشدة؛ وهو ما استبقته إدارة المؤسسة التعليمية ببعث رسالة عبر البريد الإلكتروني، أمس الخميس، إلى أولياء التلاميذ، تعتذر فيه عن هذا المحتوى العنصري الذي اعتبرته يخالف “القيم التي تدافع عنها”.
ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، حيث تدخلت وكالة التعليم الفرنسي في الخارج بإعلان فتح تحقيق إداري حول الموضوع.
وقالت الوكالة، في بلاغ صحافي موقع من باريس بتاريخ 25 مارس الجاري، “لقد علمنا بذهول بالتمرين الذي تم إرساله اليوم إلى تلاميذ المدرسة الابتدائية “إرنست رينان” في الدار البيضاء”.
وذكرت وكالة التعليم الفرنسي في الخارج أن “اختيار هذه الوثيقة العنصرية والمتحيزة جنسيا هو خطأ فادح في نظرنا”، معلنة فتح تحقيق إداري لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
وأكدت الوكالة أنها “تؤمن بالقيم الجمهورية في التعليم الفرنسي في الخارج، وفي مقدمتها المساواة ومحاربة العنصرية بكل أشكالها، ولا يمكن أن نتسامح مع أدنى انحراف في هذه المواضيع”.
وانتشرت صورة هذا التمرين العنصري على منصة “تويتر”، وحصدت إدانات شديدة من قبل عدد من المغاربة الذين دعوا إلى رد حازم على هذا العمل العنصري ضد المرأة الإفريقية.
Ernest Renan et le plus grand raciste dans l’histoire de l’humanité. Et j’apprends maintenant et avec stupéfaction qu’un lieu publique au Maroc porte son nom.
فقط حقيقة الرؤية التي يرانا بها المستعمر الأوروبي الفرنسي يا من تطبلون له هنا و تتعنون بالفرانكوفونية التي لا قيمة لها خارج مستعمرات فرنسا.
لا معنى بالتعنت بثقافة من يراك حيوانا ويلغي إنسانيتك
ألقوا نظرة على كل عضو من أعضاء الحكومة الفرنسية وستجدون الجواب لكل الأسئلة.. كل مكونات هذه الحكومة عنصريين تجاه كل ما هو ليس أوروبي أبيض البشرة ولا يخجلون في التحدث عن الآخر بكل عنصرية ووقاحة أما تاريخهم الاستعماري فأسود داكن
هنا بفرنسا نفتح عيوننا واسماعنا خﻻل نشرات إخبارية فرنسية عن العنصرية ..عن كثرة السود والعرب بأوروبا عن احتﻻلهم لأوروبا. … اما الحديث عن اﻻسﻻم والكراهية ومعاداة الأجانب فحدث وﻻ حرج…!!
Bravo hespress d’avoir entamer le sujet,
يجب ان يعلم العالم ماذا يدرس في هته المدرسة!!!!!؛؛؛؛
اللغات المتميزة بالعالم ..كالفرنسية و الاينجليزية ..اسبانية و البرتغالية..العالم العربي..روسيا و الصين
ليست المرة الأولى.
فقد سبق وأن صادفنا تمرين مشابه في المقرر الجديد للغة الفرنسية قبل أن يتم “تصحيحه”.
وحادثة اخرى حيث تم نشر بلاغ داخل المؤسسة يمنع الحديث بالعربية أو الدارجة داخل أسوار المؤسسة قبل أن يتم حذفه مباشرة بعد انتقال عدد من التلاميذ لمدارس اخرى.
تسقط اقنعة “القيم” الحقيقية التي “تدافع” عنها فرنسا واحدا تلو الآخر
القيم الحضارية و القيم الوطنية اس و اساس الغوص بالوطن .. او التعبير عن الوجود مثل الاهازيج الشعبية كوني مغربي حتى النخاع..ما الذي ككلمة شكر كلمة شكر تعبير عن الذات و الوطنية…هل هي شكرا ..ام الحرب
الحمد الله على نعمة الإسلام……
المستعمر الفرنسي قتل الملايين من الإفريقيين و الشمال إفريقيين و تصوروا برؤوسهم المقطوعة. فلا عجب في ماوقع بالمدرسة.
كل شيئ أصبح يدل و يوحي على تراجع و انكماش فرنسا!حضاريا،تجاوزتها آسيا مع صعود اليابان قديما والصين حديثا.في الغرب،الحضارة الأنجلوساكسونية والجرمانية بينت بجلاء محدودية “الميث” الفرنسي الذي تحول،تحور لواقع بئيس!قيميا،الحرية أضحت تحررا من القيم المعلنة ،المساواة تقف عند المساواة أمام البؤس،الأخوة مسخت عنصرية!إيديوولوجيا،العلمانية تمت ترقيتها لدين الجمهورية الوحيد على نههج الحزب الوحيد في الشموليات الشيوعية! اقتصاديا، ألمانيا هي سيدة أوروبا،الصين سيدة العالم و تركيا هي التنين الجديد! ثقافيا، اللغة الفرنسية تحتضر خارج “الإكْزَكُون”؛الأدب الفرنسي وقف مع العصر الكلاسيكي و الرواية الجديدة!سياسيا،اليمين المتطرف يطل برأسه كأفق وحيد؛ الصهيونية تحكم فرنسا وتتحكم فيها؛فرنسا دعمت وتدعم الديكتاوريات؛هي صديقة الديكتاتوريين الأحياء و الأموات أمثال بوكاسا،القذافي وإخوانهم في إفريقيا والدول العربية!فرنسا ليست صديقة البيئة،الشعوب وحقوق الإنسان!فرنسا هي صديقة المصالح الاستعمارية فقط!فرنسا تحتاج لثورة ثانية و لماي 68 جديد!
علميا الإنسان يعتبر من الرئيسيات (القردة الكبيرة/Les Primates) لكن واضع السؤال كان عليه أن يختار صورة تضم أجناس متعددة من البشر حتى لا يقع أي لبس أو التباس لدى المتلقي… وقد ارتكب خطأ كبيرا باختياره صورة امرأة سوداء البشرة….
الحمد لله على نعمة الاسلام الذي ساوى بين الاسود و الابيض و العربي و العجمي و اعطى للحيوان و الجماد حقه و حرم العنصرية .
اي قيم تتحدثين عنها يا فرنسا. التاريخ دليل علي ان فرنسا لا تومن بالقيم والعدل والمساوات. التاريخ شاهد على ذلك. اقرأوا تارخكم قبل ان تتحدثون عن القيم. انت يا فرنسا دولة استعمارية. جرائمكم معروفة وموثقة. وحربكم علي افريقيا ما زالت حد الان. واقصادك يا فرنسا 60 في المائة تنهب من افريقيا. فاين هي قيمكم
عقده اغلب المغاربه هي تعلم و تحدث باللغه الفرنسيه.و في واقع الامر هذه اللغه لم يعد يتعلمها إلا بعض الدول الافريقيه.العالم يتحدث الانجليزيه لغه الانجليز والامريكان الدين يسيطرون على اقتصاد العالم.تعلمو الا نجليزيه والعربيه والامازيغية لتكون لكم هويه وطنيه قادره ان توصل كلمتها الى العالم.فاقتصاد امريكا والانجليزي يضاعف اقتصاد فرنسا بعشر مرات.اقتصاد فرنسا 5’2 تريليون دولار اما اقتصاد امريكا 17 تريليون دولار و الانجليز 3 تريليون دولار.لا نقاش مع لغه الارقام التي تصدرها موسسات د وليه
كثير من الناس الغير المؤمنين بالله وحده لاشريك له وان له القدرة على تبديل اي حاجة في وقت اقل من طرفة عين اما اصل الانسان من القردة فهذا لا اساس له من الصحة والانسان الابيض والسود سواء لا فرق بينمها الا باعمالها القرد حيوان كباقي الحيوانات
هنيئا لكم تلذذو بهذه اللغة البئيسة وقيم الجمهورية المنافقة الإستعمارية التي خرجت من الباب ودخلت من النافذة ..كم يحس الفرنسي بنفسه محتقرًا وهو لا يجيد الإنجليزية وبئس قوم تبع.
* لم يفاجئني هذا الخبر ، لأن العنصرية راسخة في فرنسا منذ القدم .
فالمسؤولون الفرنسيون ، يربوا أبناءهم على العنصرية منذ نعومة
أظافرهم و جيلاً عن جيلٍ . الله يهدي ما خلق .
السلام عليكم
سؤال:
هل ستسمح فرنسا بتدريس المقررات التدريسة للمغرب للفرنسيين في فرنسا وفي مدارس فرنسية؟
اليوم دشن وزير فرنسي مشروعا فرنسيا في المغرب، دون حضور الوزراء المغاربة!!!!!؟؟؟؟
الجواب أكيد عرفتوه.
هنا الفرق والسيادة.
شيء عادي و منتظر في مناهج المحتل المستعمر . عقلية التفوق العرقي على باقي البشر . ماما فرنسا لا تنسى ماضيها
عندنا اصبح من الصعب ان يدريس المدريس بلحرية والابتكار والروية خربنا العقول بلادولوجيات والعنصورية ما هو فرق بين القرد والانسان العقل والجهل اليوم عندما تقول الاسواد توقدف بلعنصورية عندا الفكر الغسول المضلم ل التدريس العلم الطبعية لابد من تسمة الامور باسماها
chez nos il est devenu difficile pour l’enseignant d’enseigner librement, l’innovation et la narration. Les esprits nous ont ruinés avec les idéologies et le racisme. Quelle est la différence entre un singe et un être humain? L’esprit et l’ignorance aujourd’hui quand vous dites que la noirceur est un symbolisme, quand l’esprit sombre et lavé, pour enseigner les sciences naturelles, les choses doivent être appelées par leur nom.
Ça m’étonne pas des chauvins qui se croient supérieur pa rapport aux autres
Il faut que le ministère de l’éducation sanctionne et que les parents retirent leurs enfants de cette école
العز الدق وسكات
عاشت المملكة الشريفة ممجدة عضيمة
المدارس الامريكية واللغة الانجليزية هي المستقبل
واتمنى جذب المدارس الاسرائيلية الى المغرب
80-100 من اترياء العالم والمدراء التنفيديين لاضخم الشركات في العالم هم يهود اسرائيليين
بداو من الصفر .. يكفي تقرا على جورج سورس الي نهب الاوروبيين النازيين محل والده ورموه في الشارع وبدا من تحت الصفر ليكون اضخم تروة تقدر ب 40 مليار دولار
ومارك زوكربرك ,,, مؤسس الفيسبوك من تحت الصفر
وايضا المنهج الامريكي … من العدم تصنع تروة تقدر بالمليارات مؤسس امازون اكترا كراج وبدا ب 200 درهم وتقدر تروته الان ب 190 مليار دولار
المنهج الاوروبي والفرنسي عموما اوروبا كاملة لديه نهج الاستغلال لايغرك الشركات متل توتال ورونو هذه الشركات بدات بسواعد الافارقة واي ازمة تمر لا ترحمهم لان من يبدا بالحلال وبالابتكار ينجح ومن يعتمد استغلال سواعد الافارقة والضعفاء يفشل
شركة الكاتيل الفرنسية ونوكيا التي كان ماضيهم استغلال اليهود والافارقة انهارت شركة في لمح البصر
رغم كل التطور في فرنسا و الديمقراطية و و و لكنهم شعب متخلف عنصري بامتياز( ليس الكل )
في فرنسا أو أوروبا هناك ما يسمى بالتصنيف الطبقي اسود غني ليس هو الغني الفقير
يجب على الحكومة أن تاخد إجراءات مع هد المدرسة
ما اسهل ان تعتذر …بالفرنسية qui s excuse s accuse, يجب ان تكون متابعة و عقاب.
ربما تعيش في ملعب parc des princes.
Les noirs sont aussi des êtres humains, je ne comprend pas pourquoi l’exercice en question à choqué des gens
Il me semble que les vrais racistes sont ceux qui ont souligné la race de la femme représentant l’espèce humaine
من شب على شيء شاب عليه وفاقد الشيء لا يعطيه والغريب في الأمر أن أوروبا
وما زلنا نتكلم لغتهم ونتعلمها. هاؤلاء الفرنسيين الوقحين لا يصلح لهم سوى مقاطعة منتوجاتهم. فقط تطاول على سيد الخلق فما بالك والباقي
أنشر هسبريس.
العيب وكل العيب على أولياء الأمور الذين يسجلون ابناءهم في مدارس هذه البعثات العنصرية لأنها تعمل جاهدة على نشر مفاهيمها ومفاهم دولها الحاطة من الكرامة الانسانية رغم الشعارات الرنانة التي تتشدق بها من قبيل نشر قيم المساواة والعدل إلا أن الحقيقة انها لم تتخلص من العنصرية التي تسكن وجدانها وما حدث ليس إلا غيض من فيض.كيف يعقل أن هؤلاء الاولياء يستامنون فلذات كبدهم بين ايادي غير أمينة مع العلم أن هناك مؤسسات مغربية مشهود لها بالمهنية والتفوق في هذا المجال.يبقى الأمر في نظري سببه بنو جلدتنا الذين لم يتخلصوا من عقدة الأجنبي.وخيرما اختم به هو الحديث النبوي الشريف الذي يقول.لافضل لعربي على عجمي ولا لابيض على أسود إلا بالتقوى.واسطرعلى كلمة تقوى لأنها جامعة لكل معاني القيم الإنسانية.
في باريس وخلال القرن 19 كان هناك مكان يسمى “حديقة الحيوان البشرية” يعرض فيه الأفارقة وغيرهم من الأجناس البشرية في أقفاص !! يا لها من حضارة
هذه المعاهد الفرنسية المستقلة عن المنظومة التعليمية الوطنية هي مشكل في حد ذاته ، مع العلم أن فرنسا تمنع انشاء معاهد لتعليم اللغة العربية مثلا ، وجو مثل هذه السلوك كان من المفروض أن تتدخلة السلطات المحلية لا الفرنسية لأن المدرسة تتواجد في بلد يسمى المغرب والمتعلمين مغاربة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مجرد تساؤل.
هل تتذكرون تلميذة القنيطرة !!!؟؟؟
التي منعتها مدرسة فرنسية بالقنيطرة تابعة للتّعليم الكاثوليكي، متابعة دراستها بسبب ارتدائها الحجاب.
واليوم مدرسة تابعة لنقس البلد تهين المرأة الإفريقية وتصنفها مع القردة في دولة إفريقية.
جاء في المقال ما نصه:
“وانتشرت صورة هذا التمرين العنصري على منصة “تويتر”، وحصدت إدانات شديدة من قبل عدد من المغاربة الذين دعوا إلى رد حازم على هذا العمل العنصري ضد المرأة الإفريقية.” انتهى الاقتباس.
ستتكرر مثل هذه الأفعال لأنه لا يوجد رد من الذين رخصوا لهذه المدارس بالعمل.
كنت أنتظر غضبة أو زلزال ملكي، يجعلني أصرخ بأعلى صوتي: عاش الملك.
أحيط علما المغاربة بأن السلطات الفرنسية بتاريخ: 23/11/2020 فقط أغلقت مدرسة “ميو” الثانوية الخاصة في باريس، لسماح إدارتها بحرية ارتداء الرموز الدينية (الحجاب).
استغرب و اتسائل عن تمسك المغرب بفرنسا .
لقت انتها زمانها و الدليل هو تركيا التي أصبحت تلعب في ملعبها و تهزمها.
تعلموا و علموا أبناءكم الانجليزية.
و شكرا
أطر هذه المدرسة تم تلقيحها في أقصي من هذه العملية موظفي قطاع التعليم الخصوصي المغاربة ، إيوا ها النتيجة والآتي أكبر وأخطر
ادا كنا فعلا بلدا مستقلا وغير تابع لفرنسا فلن نقبل بتدريس القيم الجمهورية للمواطنين المغاربة في بلدهم المغرب بما انهم يحاربون الاسلام في مدارسهم في فرنسا ، قيم الجمهورية اسم اخر للعنصرية والاستعمار الفرنسي. لا نملك الا ان نقول ان المغرب لا يتوفر على رجال سياسين يخرجوننا من عبودية فرنسا، فاللهم زدهم دلا واهانة.
على الأقل هذه المدارس تحترم فيها كرامة التلميذ و لايوجد فيها لاترهيب ولاعقاب بدني ولامضايقات ولاتكفير ولاإخراج عن الملة.
إفريقيا تعاني ولازالت خصوصا مكونها الأنثوي والتي أكن لها كل التقدير والاحترام،وافتخر بها رغم بشرتها والتي نسميها عندنا صباغة الرحمان فهي لا تضع عطر ،لأنها نظيفة الجسد والروح.
عند زيارة عاصمة الاتحاد الأوروبي بروكسل، ستجدون تماثيل عديدة للملك ليوبولد الثاني، وهو الملك الذي نهب الكونجو و قتل فيه أزيد من عشرة ملايين من سكانه، و أعطب غيرهم كثيرا. كان يأمر سكان الكونجو بجمع المطاط، فيموتون جوعا لأنه لا يبقى لهم وقت لجني الطعام، و يأمر بأن تقطع يد من كل قرية لا تجني ما يكفي من المطاط، حتى صار سكان القرى يقطعون أيادي أبنائهم و شيخوهم ليستمر شبانهم و شاباتهم في العمل، حتى لا تموت القرية جوعا.
لكنه استعمل أموال المطاط تلك في بناء بلجيكا، فيسميه البلجيكيون ليوبولد الباني، و يحبونه حبا كثيرا، و جعلوا له التماثيل الذهبية في كل أنحاء البلاد.
جعلت تماثيل ذلك الملك السفاح في عاصمة الاتحاد الأوروبي، لتذكر الحكام الأوروبيين بمن هو الحاكم العظيم عندهم، إنه الحاكم الذي يبني بلاده بدماء الأفارقة.
يجب استقالة مدير المدرسة أولا. ومتابعة المدرسة حقوقيا. إن التعليم في هذه المدارس تعليم قديم لم يعد يجدي في مجال الشغل. لقد أضحى تعليما كلاسيكيا لا يتجاوب مع متطلبات العصر.
الرئيسيات بما فيها القردة العليا كالشامبانزي والغوريلا والأورنغتون والبونوبو لهم أصل قديم مشترك مع الإنسانية يرجع إلى 7إ حتى 10 مليون سنة. نظرية التطور تؤكد ذلك خطابي موجه للدارسين وليس للظلاميين الذين لا يقرؤون وان قرؤوا لا يفهمون وان فهموا يتعنتون و يتحيزون لأيديولوجيتهم . .تحياتي
« La nature a fait une race d’ouvriers. C’est la race chinoise, d’une dextérité de main merveilleuse, sans presque aucun sentiment d’honneur ; gouvernez-la avec justice en prélevant d’elle pour le bienfait d’un tel gouvernement un ample douaire au profit de la race conquérante, elle sera satisfaite ; une race de travailleurs de la terre, c’est le nègre : soyez pour lui bon et humain, et tout sera dans l’ordre ; une race de maîtres et de soldats, c’est la race européenne. Que chacun fasse ce pour quoi il est fait et tout ira bien » (Ernest Renan, La Réforme intellectuelle et morale, 1871).
* لو أُجرِيَ إحصاء عام للعنصرية و سلاطة اللسان في العالم ، لوجدوا
فرنسا هي الأولى و لا ثاني لها .
* الفرنسيون عنصريون مع جميع الأجناس ، مع كل العالم .
* فلا يمكن مقارنتها مع جنوب إفريقيا أو أمريكا ، لأن عنصريتهم محلية ،
يقيمونها فيما بينهم ، و قد نعتبرها طبيعية و نتقبلها إلى حد ما ، ليسوا
كالفرنسيين ، الذين يكرهون باقي العالم ، و لو يعيشوا بعيداً عنهم .
الناس مكلخين ،يسمعوا لاولادهم المعلمة الفرنسية في المغرب عايشة فيه احسن من الفرنسيين بفرنسا و هي غادي تعمل درس فيه العنصرية، و فيقوا من الكلبة. بثلاث نقط على الكاف- و الغلط في الحكومة التي لم توفر لها الادوات الازمة للدرس، كيما حنا. قرينا. في الستينات و السبعينات غير بلا اله الا الله، sciences و physique و Chimie. غير النظريات تطبيقات شيء رديء و هزيل، مع العلم كل اساتذتنا في العلوم كانوا فرنسيين و كانوا جادين
الله يهديكم
لقد نسيتم البرنامج على قناة فرنسية عندما كان يدرسون تجريب اللقاح وتحدث البرنامج عن ظرورة تجربته على الأفارقة السود والآن أوروبا بدون لقاح
هذا ليس غريب على فرنسا وما بني على باطل فهو باطل والثروات التى نهبتها فرنسا في مستعمراتها الدموية في أفريقيا وشمال إفريقيا سيأتي يوم تعود كما كانت عليه لإن الله يمهل ولا يهمل
يجب على الدولة أن تشجع اللغة الإنجليزية فقط لأن العلوم ودروس بالإنجليزية و تكون مع اللغة العربية و الأمازيغية لغتين الأم هما الأول وبالطبع لغة العربية أولا لغة القرآن الكريم
On a marre de cette France, et de cette dépendance qui ne va que dans l’intérêt de ses esclaves francophones dits élite de merde! Qui ne donnent rien à notre pays que l’exploitation des salariés et des richesses au service de leur véritable patrie la France, l’incompétence des établissements du contrôle du ministère de l’enseignement nous met dans une situation critique vis à vis des peuples africains
كيف تسمح الدولة بفتح مدارس تابعة لدول اجنبية وخارجة عن مراقبة الدولة وهم لا يسمحون بفتح مدارس تابعة للمغرب
تحية حارة لأولياء تلاميذ هذه المدرسة الذين فطنوا بهذا التمرين العنصري و احتجوا عليه ليتأكد أولائك العنصريين بأن المغاربة أذكياء و لا يمكن لهم مرة أخرى تفويت اي موضوع عنصري.
Why allow the French racist language prosper in Islamic society and everybody knows that France killed 1000s of Moroccan people. Shame on parents who send their children to learn in the colonist schools. Morocco should close these school and improve the education system in Morocco by spending good money on schools and hospital instead spending it on trivial projects.
لزلت اتعجب من اللغة الفرنسية انها لغة سقراطية عنصرية من بدايتها و الدول التي تتكلم الفرنسية جد محدودة و محسوبة على رأس الاصابع بأوربا.اهم الدول الاقتصادية في العالم تتحدث الإنجلزية و احدث دول العالم و الدول المتطورة تتحدث الانجليزية .انا ضد فكرة تدريس ابنائي لغة الفاشلين فلتحيا اللغة العربية و الانجليزية
كل المدارس الخصوصية الموجهة للطبقة البرجوازية تحمل أسماء كتاب فرنسيين . وكان فرنسا هي الوحيدة في أوروبا التي أنجبت أدباء وعلماء !!
إنه تكريس الأدب الفرنسي في عقول الأطفال المغاربة وتهييئهم منذ نعومة أظافرهم لعبادة فرنسا مستقبلا …
الفرانكوفونية اصبحت لا تنفع بل تضر يجب التوجه نحو الانكلوسكسون على العموم احسن بكثير
الله يهديكم، راه المشكل ماشي في فرنسا، راه فينا احنا اللي كانقريو ولادنا في مدارسهم. ثم ان اللغة الفرنسية كتنفع غير في فرنسا والدول المتخلفة بافريقيا، اما ادا تجاوزتي فرنسا، راه ما كاين اللي تحاور معاك بها، لأن العالم يتحدث انجليزية..
إلذكم إحدى مقولات Ernest Renan….
citation : « La nature a fait une race
d’ouvriers. C’est la race chinoise, d’une dextérité de main merveilleuse, sans presque aucun sentiment d’honneur ; gouvernez-la avec justice en prélevant d’elle pour le bienfait d’un tel gouvernement un ample douaire au profit de la race conquérante, elle sera satisfaite ; une race de travailleurs de la terre, c’est le nègre : soyez pour lui bon et humain, et tout sera dans l’ordre ; une race de maîtres et de soldats, c’est la race européenne. Que chacun fasse ce pour quoi il est fait et tout ira bien »
(Ernest Renan, La Réforme intellectuelle et morale, 1871).
Là est la guerre éternelle, la guerre qui ne cessera que quand le dernier fils d’Ismaël sera mort de misère ou aura été relégué par la terreur au fond du désert,
إن لم تعرفو الفرنسيين.فأنا أعرفهم .هم أكبر عنصريين على وجه البسيطة.طبعا ليس لهم دين ولا ملة.احب الاسبان لأن لديهم دين على الأقل.جربت كلاهما الاسبان فيهم الإنسانية والرحمة.اما الفرنسيين مازلت ابحث عن ملتهم.
Et voilà ce que dit Ernest Rénan en 1883 dans sa conférence intitulée “islamisme et science” sur les musulmans qui sont les élèves de cettte école qui porte son nom au Maroc
.
Persuadé que Dieu donne la fortune et le pouvoir à qui bon lui semble, sans tenir compte de l’instruction ni du mérite personnel, le musulman a le plus profond mépris pour l’instruction, pour la science, pour tout ce qui constitue l’esprit européen.
هذا من نتائج نظرية التطور عند تشارلز داروين، فمعظم من يؤمن بها من الأوروبيين يرى أن الجنس أو العرق الأوروبي من عرق كامل التطور وبالتالي هو أفضل من باقي الأجناس … ويمكن لأي شخص البحث في الموضوع وسيكتشف حقائق صادمة، حول عنصرية الأوروبين، …. ومن أمثلة ذلك إحداثهم في العهود الماضية من القرن العشرين لحدائق الإنسان والتي تشبه حدائق الحيوان، ويجمعون فيها أفارقة وأسيويين …. المهم الحمد لله على نعمة الإسلام (لا فرق بين عربي ولا أعجمي ولا أبيض ولا أسود ….) …(قول الله عز وجل …. لا يسخر قوم من قوم ….. ولا نساء من نساء…)
pour corriger cet act il faut refaire l’exercice en publiant une photo de femme blande à la place de celle noir déjà publier,
فرنسا دولة استعمارية عنصرية، لغتها ميتة لا تفيد بشيء ورغم ذلك مفروضة علينا وممنوع على المغاربة الاستفادة من اللغة الإنكليزية التي هي لغة المعرفة والتكنولوجيا الحديثة والهدف من ذلك إبقاؤنا عبيدا تحت أقدام فرنسا…
#من_أجل_قانون_اللغة_العربية