عُثر على جثة رجل في عقده السادس داخل غرفة يقطنها بسطح منزل عتيق، السبت، بحي الملاح بالمدينة العتيقة في تطوان.
مصادر هسبريس أفادت أن انبعاث رائحة كريهة من غرفة الستيني أثارت شكوك جيرانه، مما دفعهم إلى إبلاغ السلطة المحلية، مشيرة إلى أن الهالك كان يعيش وحيدا، وكان يعاني من مرض مزمن.
وأضافت المصادر ذاتها أن السلطة المحلية حلت بمكان الواقعة، بمعية عناصر الشرطة العلمية والوقاية المدنية، واقتحمت بيت الهالك، بتعليمات من النيابة العامة المختصة، حيث عثرت عليه جثة هامدة.
وباشرت عناصر الأمن بحثا في ظروف وملابسات الوفاة، فيما تم نقل الجثة إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي سانية الرمل من أجل إخضاعها للتشريح الطبي لتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة.
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته انا لله وانا اليه راجعون
ياربي يرحمو ويغفرلو مسكين لهلا يخلي شي حد بوحدو
رحمه الله واسكنه فسيح جناته. المرحوم وكما يقول المقال كان مصابا بمرض مزمن ولم يجد الخير لا في عائلته ولا في جيرانه ولا أصحابه ليتفقدوه. وهذا ليس بجديد لان في القران سيدنا ايوب لم تبق بجانبه وساندته في الوباء الذي اصابه الا زوجته والكل فر منه. لهذا أقول لكل متزوج ومتزوجة التعايش بالمعروف والإحسان.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، إنا لله وإنا إليه راجعون، رحمه الله و أسكنه فسيح جناته.. أما هاد الجيران، فالحين غير فالشمان ؟ ما سولو فجارهم غبر عليهم ما والو و عارفين مريض؟!؟ أودي مابقاو جيران ما بقى فيهم خير إلا من رحم ربي..
انا لله وانا اليه راجعون..اللهم ارحمه واحسن خاتمتنا
الله يرحموا يوسع عليه نتمناو لجاميع المسلمين حسن الخاتم
هذه هيا سياسة ادخل سوق راسك و اديها فراسك فين و صلات المجتمع تفرق تشت كلها مديها فراسو ، فرق تسود كان زمان الناس تتعاطف الجيران يسألون عن بعضهم يتراحمون يتزاورون في الاعياد واذا احد من جيرتهم رجل مسن او امرأة مسنة مرض يقدمون لهما العون و يسألون عن احولهم أو إذا غاب احدهما اما اليوم كلها كايفكر غير فراسو يدخل الى بيته متسللا و يخرج متسللا كاللص يتفادى نظرة جاره أو رؤيته بئس ناس اليوم و بئس الجيران وبئس الجيرة .
كلام في الصميم وحقيقة مرة يعيشها المواطنون كل في فلكه فرحمة الله على الأحياء على هذا البلاء أما الأموات فلهم أعمالهم