أطلقت رابطة العالم الإسلامي حملة دولية على مختلف المنصات الرقمية، تحت وسم “Reject Hate”، تدعو من خلالها إلى مواجهة ظاهرة “الإسلاموفوبيا” التي تعادي الدين الإسلامي، مطالبة، في الوقت نفسه، بحظر المحتوى المسيء إلى الإسلام في مواقع التواصل الاجتماعي.
ووجّه الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، محمد بن عبد الكريم العيسى، رسالة إلى المشرفين على إدارة منصتيْ “فيسبوك” و”تويتر”، قصد الحدّ من خطاب الكراهية الذي يستهدف أتباع الأديان، وضمنها الديانة الإسلامية، بعد تعرَض بعض المسلمين للعنف الجسدي والتهديد النفسي بسبب العديد من المنشورات التي تشجع على التعصّب.
وفي هذا الصدد، قال محمد بن عبد الكريم العيسى إن “وسائل التواصل الاجتماعي لها تأثيرها الكبير، فبإمكانها أن تقرب بين الناس من مختلف الأماكن، كما يمكنها أن تولد الكراهية وعدم التسامح”، مضيفا: “سعدنا بمعرفة أن فيسبوك وتويتر وعدَا بوضع شروط جديدة لمحاربة الكراهية والتعصب، وحظر جميع المشاركات التي تنكر الهولوكوست”.
وأضاف الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، في “تغريدة” له على منصة “تويتر”، أن ذلك “يعتبر خطوة أولى في الاتجاه الصحيح، وعلى شركات وسائل التواصل الاجتماعي مضاعفة هذه الجهود”، ثم زاد شارحا: “حاليا نجد أن مشاركة واحدة تحض على الكراهية من بين ألف مشاركة، والشركات تحقق في هذه المخالفات، لكن نادرا ما تتخذ أي إجراء”.
واستطرد المتحدث ذاته: “يُسمح لخمسة وسبعين بالمائة من حالات المحتوى المخالف بالبقاء على منصاتها، فيما تضاهي معاناة المسلمين حول العالم معاناة غيرهم، لأنهم يواجهون الإساءة الشخصية والتهديدات والعنف الجسدي بسبب ما يؤججه بعض المحتوى الذي ينشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي”.
وأوضح المصدر عينه أن “الإسلاموفوبيا مرض، وعلى وسائل التواصل الاجتماعي ألا تكون حاضنة له؛ ومن ثمّ فإن فيسبوك وتويتر قادرتان على بذل جهود أفضل، ويجب عليهما فعل ذلك”، ليخلص إلى أن “الجميع مطالب بعدم التسامح مطلقا مع خطاب الكراهية الذي يستهدف المسلمين، وكذلك مع خطاب الكراهية الذي يستهدف أتباع مختلف الأديان”، خاتما بالقول: “انضموا إلينا في حملتنا لرفض الكراهية بجميع صورها، وساعدونا في جعل العالم أكثر سلاما وتسامحا”.
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته وبعد بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك اهنئ كل المسلمين بعده المناسبة وإن يتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام والأعمال الصالحة يارب العالمين………………………… اين رابطة المسلمين ،؟من ما يتعرض له المسلمين في الاكور وفرنسا؟على الأقل بيان يدين بها هده الافنزازت الانتخابية خاصه في فرنسا ج
إلا تنصروه فقد نصره الله فهو اسمى وأعلى أن يهان .
الإسلام قبل كل شئ له رب يحميه الإسلام يحتاج رجال بمواقف ومعاملة بالمثل مع من يمس بمقدساتنا وليس بالدفاع عنه خلف شاشات الهواتف من تحت اللحاف
لقد نجح الغرب في تشويه صورة الإسلام والمسلمين وجعله يرعب الناس عند الحديث عنه و الإلتزام بالرموز الدينية بينما هو غير ذالك بل هو جاء لينقد العالم من الضلال والكفر إلى الإمان فهو رحمة للعالمين كما قال ربنا في كتابه حين قال في سورة الأنبياء :(وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ (107)
اللهم أرفع الغمة عن هاته الأمة يا رب العالمين . اللهم وحد صفوفنا . و رمضان كريم وكل عام وانتم بالف خير وصحة وعافية
وتبقى احسن وسيلة للدفاع عن دين الله ، تجاهل ما يقوله السفهاء، فالإسلام اسمى من أن يعطى لاعداءه حجم كبير.
من يقدم اسوء صورة عن الاسلام؟ أليس الشيوخ ورجال الدين والمتعصبون والارهابيون؟
أليس هم من يجعلون الناس يخافون من الدين؟ مثال بسيط: في رمضان لا يمكن لأي شخص أن يفطر علنا والا تعرض العقاب وربما القتل. هل هذا هو دين التسامح واحترام الاختلاف! عندما ذكرت هذا الامر لصديق برازيلي اصيب بالرعب من الاسلام والمسلمين!
عندما تصلحون دينكم آنذاك سيحبه الناس
التغصب سبب التخلف سواء من المعادين للاسلام او من المسلمين المتعصبين فالحرية هي اهم شيء دون الاعتداء على الطرف الاخر والقانون فوق الجميع واحترام احاسيس المسلمين اولى لان الدولة تكفل لهم ممارسة العبادة بكل امن وامان في حين لا تسمح لاي احد الاعتداء على الحرمات او ارتكاب سلوكيات تخلق بالحياء او تستفز الاخرين. لكن الدين الذي يشجع على الارهاب او التشدد مرفوض لدى الجميع فالاعتدال هو الذي ينبغي ان يسود في اوساط المجتمع.
ما الاحضه في بعض مواقع التواصل الاجتماعي وبالاخص الفيسبوك عندما تنتقد شخص ما أو حكومة او جمعية يقومون بحضرك ويعللون دلك بنشر الكراهية وانك تخالف سياسة الموقع وإن أسأت إلى الاسلام لا شيء عليك لأن دلك يدخل في حرية التعبير اما ماينشر من فيديوهات العري والكلام الساقط المخل للآداب فحدت ولا حرج
وماذا عن المسيحوفوبيا والمرتدوفوبيا والإلحادوفوبيا؟
أضن أن المراد من مصطلح الإسلاموفوبيا هو لعب دور المظلومية والسعي لتقويض حرية التعبير التي بها أصبحنا نعري المستور.
من هم في الحقيقة المتضررين؟
أي دين وأي متدينين يضيقون على حرية الآخرين؟
هاهو رمضان على الأبواب وسنرى كيف يعامل أتباع تلك الديانة من لايريد الصوم مثلهم ومن لا يبتغي دينهم. ويكفي قرائة التعليقات حتى نرى من ينشر الفوبيا.
من كان بيته من زجاج فلا يرمي الناس بالحجر
نقحوا اسلامكم من الايات الدموية الهمجية التي تكفر الاخر وتستحل دمه وماله وأهله..فالعيب في قرآنكم وسنتكم أولا وليس في أحكام الاخرين
ما عليها فعله هو مراجعة النصوص الدينية فهي أصل المشكل و كفانا تلصيق فشلنا في مؤامرات فارغة من طرف الغرب
أود أن أذكر القراء الكرام أن فرنسا هي الدولة الوحيدة في العالم التي نشرت صورا مسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم على مبان حكومية في مناسبة رسمية مع استعراض عسكري، في مونتبولييه و تولوز.
هناك فرق بين أشخاص و صحفيين يمارسون حرية التعبير و بين دولة تسيء لملياري مسلم و لخمسين دولة مسلمة بشكل رسمي. مئات التعليقات في هسبريس تقول أن الجزائر دولة عدوة مثلا، و مئات أخرى تقول أنها دولة صديقة، دون أي موقف رسمي من البلدين، لكن عندما قال سفير المغرب أنها دولة عدوة قامت الدنيا، هذا هو الفرق بين الأشخاص و مواقف الدول الرسمية.
لهاذا أود أن أذكر القراء الكرام بأن يقاطعوا المنتجات الفرنسية خصوصا في رمضان، نصرة للرسول صلى الله عليه وسلم. تخيل معي أن تفطر على حليب و أجبان دولة جعلت سياستها و موقفها الرسمي هو سب دينك و نبيك.
يعاني المسلمون وليس الإسلام في حد ذاته من ظاهرة الكراهية والعنف والتحريض والإسلاموفوبية islamophobie (haîr Islam ) بسبب الغفلة واللامبالاة والتفريط في الدفاع عن الثوابت بعزة المؤمنين الأقوياء الحكماء؛ فالأمم الأخرى تركز على وسائل الإعلام بمختلف أنواعها للهجوم على الأمة الإسلامية بكل الوسائل؛ وشخصيا لا أرى بأن هناك أمة في الكون أقوى من الأمة المحمدية، إذا ما نحن أقحمنا في الجسد الإسلامي كل مسلمي العالم، بكل أنحاء العالم؛ آن الأوان لكل مسلم مؤمن وكل على شاكلته،أفرادا وجماعات لنعمل على إظهار وإبراز كل المظاهر الحضارية بشكل إيجابي مع التركيز على العقيدة الإسلامية والتعاليم السمحاء لديننا الإسلامي الحنيف؛ آن الأوان لكل مسلم مؤمن ليعبد الله بعلم ويعامل الناس بحلم؛ أنذاك دين الرحمة يظهر بعدله وبالتقوى عوض الحضارات والأديان التي تركز على المكر والخديعة والقوة؛ لن ينصر عبده وينجز وعده إلا بتوفر شرط العبودية الحقة بعبادة المولى كعبيد عباد؛ والفتح آت إن شاء الله عما قريب بحضارة ربانية كاملة إسلامية إنسانية برحمة الله للجميع وبعزة المسضعفين المؤمنين بالتمكين والعمران الرباني لنسعد في الدارين به.
اعتقد زكما يعتقد ربما الكثير منا،، انه لايوجد في الحقيقة من يسيء الى الاسلام وشوه صورته مثل شيوخ الدجل ودعاة ثقافة الكراهية والعنف ،،
أطالب هذه الرابطة بأن تكون جريئة وتُطَهِّر الدين من آيات السيف والآيات والأحاديث التي تدعوا الى الكراهية والعنف والتحريض ضد من لايؤمن بما يؤمنون بدل تضييع الوقت في مطالبة الآخرين بإحترامهم وهم لا يحترمون أحدا.
كيف تريد هذه الرابطة أن لا يخاف المرء من دينها وهو يدعو لقتله إن إرتد وينعث آخرين بالقردة وأحفاد الخنازير و آخرين بالنجسين وووو
احترم تحترم ومادام هذا الدين بالشكل الذي عليه الآن فلن يحترمه أحدا لأنه لايحترم أحدا بكل بساطة.
ما يسمى بالاسلاموفوبيا شيئ ونفاذ الصبر شيئ آخر.
ما يحدث في الغرب هو نفاذ صبر اهله.. وذالك بعد ان فاض الكأس مرات ومرات.
سهل الفهم .
سبب الاسلاموفوبيا هو الارهاب و التطرف الديني و اخوان المسلمين و الاسلام السياسي. على فكرة هناك تطرف ديني ايضا عند المسيحيين و اليهود
We should not forget that a lot of muslims are contributing to islamophobia through their irresponsible behaviour.
يجب التفريق بين نقد الدين و التحريض على الكراهية. أعتقد أنه من حق أي انسان انتقاد اية ايديولوجية و حتى السخرية منها دينية كانت او غير ذلك.
أتفهم الإجراءات التي تقوم بها فرنسا لمواجهة التطرف الإسلامي وأتمنى ان تتواصل. المسلمون الآن في فرنسا يعتبرون أقلية لكنهم في تزايد بسبب كثرة الولادات وفي اليوم الذي سيصبح فيه المسلمون أكثرية سيعرف الفرنسيون بحق أن الإسلام “دين التسامح والرحمة”.
يقول بعض القراء أن الإسلاموفوبيا نتاج لتصرف المسلمين، و أن الكأس فاضت و ما إلى ذلك.
حسنا، ألا يحق لنا نحن المسلمون أيضا بأن نشعر بالغرب-فوبيا بعد استعمار العراق من قبل أمريكا و بريطانيا؟ بعد أن عذب الناس في معتقلات تشبه معتقلات العصور الوسطى؟ (Abu Ghrib)
بعد أن تم تدمير مستشفى تابع لمنظمة أطباء بلا حدود في أفغانستان من قبل أمريكا و قتل المرضى و الأطباء فيه؟ (kunduz 2015)
بعد أن قام ترامب بإصدار العفو تلو العفو عن مرتكبي جرائم الحرب ضد المسلمين، و على رأسهم مرتكبو مجزرة نيسور في العراق (2007) التي قتل فيها 17 مدنيا عزل و جرح فيها 20 بينهم نساء و أطفال؟ (blackwater pardon 2020)
بعد أن قامت فرنسا بنشر صور مسيئة للرسول صلى الله عليه و سلم على مبان حكومية في مناسبة رسمية؟ (Montpellier et Toulouse 2020)
الفرق بيننا و بين الغرب، هو أننا لم نقم يوما بالعفو عن من ارتكب جرائم ضدهم، بينما هم عفوا عن من قتل 17 مدنيا و جرح 20 آخرين في العراق، في هجوم اعتبرته محاكم أمريكا نفسها جريمة حرب و أنزلت فيها أحكاما ثقيلة. من يحق له إذن أن يصاب بالفوبيا؟
و يجب على المسلمين احترام الديانات و الفلسفات الأخرى و احترام الرأي الآخر و احترام الملحدين و اللادينيين و اللا أدريين و احترام المثليين و المتحولين و احترام تاركي الايديولوجية الاسلامية و اخيرا يلزم على المسلمين احترام الجميع حتى يتم احترامهم كباقي الثقافات البشرية و السلام
ici aux etats unis les mosques sont ouverte et tout est normal,,,,,,,,les europens sont plus raciste que les americains,,,,aux usa le racisme est passible de 10 ans de prisons.
الإسلاموفوبيا هي التي تمارسها الجزائر على المغرب عندما طردت الآلاف من المزارعين المسلمين من حقولهم و رزق عيشهم.
أنشري يا هيسبريس لفضح هذا النظام العسكري الإسلاموفوبي
اطلقوا حملة ضد التكفير والارهاب ضد الديانات الاخرى .. واوقفوا عنف المسلمين في اوربا وصراخهم ,, بدل من الاسلامفوبيا