رسائل الشبيبة الاستقلالية

لا ننخرط ابدا حتى تقدموا لنا برنامجكم اذا توليتم السلطة ومذا سيتغير بالنسبة للمواطن المغرب الضعيف هذا هو الاهم وراء اليموقراطية وما هي ضماناتكم حيال الناخبين المغاربة ؟
qu'il sont vos priorité que vous allez appliquer pour le pauvre citoyen marocain. qu'attendent il de vous le citoyen marocain en faite ? quel est votre programme y'on marre d'attende tout les 5 ans sont rien faire

و انا ادعوكم بدوري لبدء الاصلاح الذي تتكلمون عليه بطرد امينكم العام و اقالته لانه عيب على حزبكم ان يولي شخص يشكك بانتماء رئيس حكومة بلده مرة للموساد و مرة لداعش و مرة للاخوان و لا نعلم المرة المقبلة لاي جهة سينسبه فقط لاطماع انتخابية عوض مناقشة الحكومة على اساس برامجها و انجازاتها و اخفاقاتها يخرج علينا امينكم العام بترهاته الصبيانية و خطابه الركيك

50 سنة و حزب الستقلال وهو يتناوب مع حزب الشتراكي علي كعكة الحكومة وهم من اوصلونا الى هدا الوضع اولا شعب غير واع وغير مثقف لاصحة لا قضاء لا تعليم الغني يزداد غنا والفقير يزداد….. وهم طبعا من الاغنياء رسالتي الا الفقراء انتم من يحدد مصيره فقط .
بعتوا الماتش بمصلحة تافهة سوف يعاد نفس سناريوا

تشكل هده التظاهرة فرصة لشباب حزب الاستقلال من أجل المساهمة في نقاش الوضع الحزبي وأداء الحزب السياسي وتقييم أداء مؤسساته وتقديم الأفكار والمقترحات الشبابية المتجهة للمستقبل.و أيضا مناسبة لتعزيز الوعي الإصلاحي والانتصار لقيم المشاركة السياسية واسترجاع ثقة المواطنين في العمل الحزبي والعمليات الانتخابية بعدما فقده الشباب خاصة والشعب عامة في الحكومة الحالية

الشبيبة الاستقلالية كتنظيم شبابي صرف وعبر حوالي 60 سنة خلت كونت جزء كبير من الشباب المغربي بشكل مبااشر او غير مباشر، ولها جمعيات قوية وصلبة تعمل تحت لوائها. الشبيبة الاستقلالية منظمة طلائعية تستحق من ان نحييها للمجهودات التي بذلتها من أجل هذا البلد الآم. نتمنى لكم الأخ عمر العباسي والفريق المساند لكم حظا موفقا

كلام عامي إنشائي لاغير هدفه تجميل وجه الحزب والشخص المتكلم.

وخى عيا مسكين بالحفاظة، لسانه يذكر الدورة الرابعة للمهرجان مع العلم أنها الدورة الثالثة وهذا ما يؤكده الشعار الموجود على صدره.

على من تضحكون
الاجدر بالاصلاح والديموقراطية هو حزب الميزان
والاجدر بالابتعاد عن المغاربة هو امين عام حزب الميزان
عييتونا الله ياخد منكم الحق .