ردود فعل متشنجة خلفها قرار محكمة النقض سحب أي إمكانية لربط الصلة بين الابن والأب خارج مؤسسة الزواج، إذ جددت هيئات نسائية رفضها “استمرار التمييز ضمن القوانين، وعدم القدرة على مواكبة المواثيق الدولية”.
وحسمت محكمة النقض الجدل حول موضوع الاعتراف بالأبناء المولودين خارج مؤسسة الزواج؛ إذ اعتبرت في قرار صدر حديثا عنها أن الطفل “غير الشرعي” لا يرتبط بأي شكل من الأشكال بالأب البيولوجي، لا بالنسب ولا بالبنوة.
وتخوض الفعاليات الحقوقية المغربية صدامات تمتد لسنوات مع التشريعات الوطنية، إذ تطالب بضرورة تفعيل كافة مبادرات إنصاف المرأة، والانفتاح أكثر على قواعد كونية.
وأنهى هذا القرار الجدل الذي رافق الحكم غير المسبوق الصادر عن قسم قضاء الأسرة بالمحكمة الابتدائية بطنجة قبل ثلاث سنوات، الذي قضى بثبوت بنوة بنت وُلدت خارج إطار الزواج، وأدين إثر ذلك الأب البيولوجي بأداء تعويض قدره 10 ملايين سنتيم.
سعيدة الإدريسي، فاعلة نسوية، أوردت أن “جائحة كورونا ترافقها جائحة أحكام قضائية، خصوصا أن الحكم قدم مصلحة النص على مصلحة إنسان طفل، سيكابد الويلات في علاقته بمختلف المصالح العامة مستقبلا”.
وأضافت الإدريسي، في تصريح لجريدة هسبريس، أن “القضاء بمثل هذه الأحكام يشجع على تهرب الآباء من أبنائهم”، مستغربة كون القرن الواحد والعشرين يشهد قرارات مثل هذه، “تلغي الاستناد إلى العلم لإثبات النسب”.
وأوضحت الفاعلة الحقوقية أن “العلم دائما ما يستخدم في إثبات الجرائم، وهذه بدورها جريمة تهرب من المسؤولية، وبالتالي من الضروري اللجوء إليه في حالة تعذر إثبات الأمر بشكل طبيعي”.
وأشارت الإدريسي إلى أن “الترافع يجب أن يشمل تغيير مدونة الأسرة كاملة، خصوصا أمام سيطرة فكر محافظ سلفي عليها، مع ضرورة فتح ورش شامل بخصوص كافة القوانين التميزية بالمغرب”.
ونبهت المتحدثة إلى أن “الدولة لها مسؤولية حماية ورعاية الطفل كيفما كان وضعه الأسري، كما يتوجب الدفاع عن النساء الحوامل خارج مؤسسة الزواج بدورهن”، مؤكدة أن “أجيالا كاملة تضيع بسبب هذه القوانين”.
الحمد لله الذي رزقنا بأمير المؤمنين حامي حمى الملة والدين
هههههه مسكينات أغضبهن الحكم وما أعجبهن إذن فليذهن ليشربن ماء البحر الميت
بغيتي تمارسي علاقة حميمية شغلك هاداك، ولكن كولي الكنينة أختي، ماشي ديري الراجل مشروع تغويه باش تولدي وفالأخير تضمني صالير شهري منو ماتخسريهش على الولد ولكن على راسك.
انا مفهمتش ولو دولة في العالم يطبق فيها المدعون انهم مسلمون الاسلام وما عذال تراهم يفتون ويهللون في جميع الامور تحت دريعة استهداف الاسلام فالديانات مسالة شخصية محضة واللدين يرفضون المخافين لهم هم ليسو دمقراطيين فما دنب الاطفال اللدين ولدو وما معن النسب هو ليس الا اختراع بشري النا ء بنسب او بدون نسب يبقون اناسا بغض النظر عن هدا الوهم
هذه الحقوقيات التي تعمل في الغالب لأجندات أجنبية وتتلقى الدعم السخي من بعض السفارات الغربية تسعى لمجتمغ مغربي مواليده من الزنا والعلاقات خارج الإطار الشرعي ومجتمع من اللقطاء
الحقوقيات من العانسات الضائعات، تدافعن عن الزنا و ما يأتي من ورائه قبحكن الله تعالى، إلى أين انتن ذاهبات بهذا المجتمع، فوالله لا أحد غيركم اضاع أحوال المغربيات
الاعتراف بالموالد خارج رابطة الزواج يعني الاعتراف الصريح بمشروعية الزنا التي نمقت بمسمى العلاقات الرضائية .الحرام حرام .وانتهى الكلام .شكرا للمحكمة التي فعلت الصواب رغم نباح هذه المنظمات الشيطانية.
أبن الزنا يلحق بأمه ولايرث في أبيه ، وهذا عقاب للفتيات حتى لايبعن أنفسهم رخيصات، فلو كل واحدة امتنعت عن الفاحشة وعزت نفسها. لتسابق الرجال بالزواج، ولن تجد ابناء الزنا….البنات عطيو القيمة لروسكم ولايقربن اليكن الكحل الراس. فإن المشكلة كلها ديالك. ضياع الشرف وابن الزنا و…اما بوركابي مخاسر والو….يتلذذ ويرمي بك إلى الشارع
لهدا القرار حكمة و هي عدم فتح الباب بمصراعيه للإنجاب من الزنى لأن الإعتراف في حد داته تشجيع على الإنجاب بدون عقد الزواج و هدا يعني اننا سنصبح مثل الحيوانات في الغابة غير ولد و تلق
عجبة لك يا زمن ملي ولاو بحال هذه القضايا تداول في المحاكم اصلا وتعين لها جلسات وفي عهد حزب يقول وبانه حزب اسلامي سبحان الله راه لي حرام حرام
الإشكالية في كيفية التوفيق بين هذا القرار و بين الدعوات المتزايدة المغرضة للحريات الجنسية الفردية!الأبناء الناتجون عن هكذا علاقات لا ذنب لهم!البعض يريد الحريات الفردية مع التنصل من المسؤولية والتبعات الإنجابية المحتملة!و الحل أن الحرية مسؤولية ومساءلة للضمير والسلوك!في حالة الاغتصاب مثلا، هل يثبت النسب أم لا لأن الأم تكون في حالة إجبار و إكراه؟من وراء هذا القرار؟ هل هناك لوبي ضغط من أجل استصداره؟ أصحاب الثروات الطائلة الحرام يفكرون فقط في الإرث و حمايته من دون تحمل مسؤولية نزواتهم! الزنا علاقة رضائية بمقابل مادي أم بدونه فقط من أجل المتعة! إذن المسؤولية مشتركة و ليست الأم وحدها هي المسؤولة عن الحمل والولادة! الأبوة البيولوجية هي أساس و أصل الأبوة الاجتماعية والمدنية!لماذا إلغاء الأصل لصالح الفرع!أظن أن القرار تشجيع على التحلل الأسري والمجتمعي لأن البعض سيرى في ذلك الفرصة الذهبية للتملص من تبعات نزواته وأفعاله!القرار ينظر من زواية حماية الإرث والثروة و لا ينظر من زاوية حماية الطفولة!تصوروا حالة طفل أبوه بورجوازي بورشوازي وهو طفل شوارع؛ أو حالة الطفل الذي أبوه فقير و معدم و يرث منه ذلك
أظن أن القرار تشجيع على التحلل الأسري والمجتمعي لأن البعض سيرى في ذلك الفرصة الذهبية للتملص من تبعات نزواته وأفعاله!القرار ينظر من زواية حماية الإرث والثروة و لا ينظر من زاوية حماية الطفولة!تصوروا حالة طفل أبوه بورجوازي بورشوازي وهو طفل شوارع؛ أو حالة الطفل الذي أبوه فقير و معدم و يرث منه ذلك و هو يعيش في الشوارع!بأي منطق قانوني، اجتماعي، أخلاقي،فقهي و فلسفي يفكر الناس!الآن ال أ. د.ن و علم الوراثة يسهلان و يبسطان كل شيئ ليرتدع الناس!ما قيمة الحرية الفردية التي ستفرخ القنابل الديموغرافية،الاجتماعية والأمنية في الشوارع!
هناك من لا يريد الانتقال الى العصر الحالي عصر الكرامة وحقوق الفرد والجماعة بل لاسباب سياسية يريد ان يبقى البلد متحجرا يعيش في القرون الوسطى والرجعية !!
فما هو ذنب اطفال الاغتصاب والاعتداءات الجنسية ؟؟؟!! الحكم يعتبر تراجع رهيب وفضيحة بكل المقاييس
قال محمد الابن للفراش وللعاهر الحجر .. مات الكلام .
لكن يجب حل لهؤلاء الاطقال الدين لا دنب لهم في وجودهم في هده الحياة فالله هو الدي خلقهم . كما يجب محابة الزنى و الرجوع الى الله عز وجل
يجب على هذه الجمعيات القيام بحملة تحسيسية في وسط المراهقات والنساء للخطورة اقامة علاقة جنسية خارج مؤسسة الزواج وما سيترتب عن ذلك وأنهن سيتحملن المسؤولية لوحدهن ولن يرحمها لا عشيقها ولا الدولة فبالأحرى المجتمع .
أشنو ذنب دراري لي كيتزادو خارج مؤسسة الزواج فغلط داروه واليديهم هاد القوانين عاد مغيزيدو يعقدو حياة طفل لي معندو حتى ذنب فلي وقع ما هو الا ضحية ديال واليديه و ديال المجتمع اللي مكيرحمش
العلم تطور دبا ساهل تتثبت البنوة علاش هاد تعقيدات فالقرن ٢١
للاسف الشديد المحكمة استندت الى حديث نبوي و اعتبرت كل الامهات العازبات “عاهرات” واطفالهن “اولاد زنا” و غير شرعيين رغم ان اغلبهن كانت في علاقة خطوبة او ما يسمى بعلاقة رضائية او وعد بالزواج و هكذا تضيع حقوقهن و حقوق اطفالهن لصالح الرجال حيث انهم يفلتون من تحمل المسؤولية
ترى ماذنب الطفل في هذا الصراع العقائد والحقوقي.. ؟ ما ذنبه ان يعيش بوصمة الحرام التي تحيل حياته إلى جحيم؟ الا يدرون انهم ينشئون جيلا مجهول الهوية فاقد للعطف على محيطه.. مشرع مجرم او إرهابي؟ ماداموا يرفضونه فلا حق لهم في متابعته بما سينتج عنه مستقبلا.. الفكر الجامد سبب تخلف العديد من الدول في هذا المنحى بالخصوص..
هذا القرار تمييزي في حق المرأة والطفولة ومخالف للشرع والدستور.نقض الجانب اللا شرعي فيه متروك لأهل الاختصاص لأن النسب البيولوجي أقوى من النسب الاجتماعي، المدني،القانوني أوالمحكمي!ليست المحكمة لوحدها من يثبت النسب من عدمه!علم الوراثة أصبح مكونا أساسيا ومحوريا في ذلك!الشرطة التقليدية أصبحت متجاوزة من دون الشرطة العلمية!قياسا إثبات النسب في الحالات الشائكة من اختصاص الأجهزة الوراثية!يمكن إحداث شعبة الوراثيات في الشرطة العلمية والدرك العلمي!دستوريا و قانونيا،هذا القرار تمييزي ضد المرأة وضد الأطفال!الرجل في الغالب هو المبادر والمتحرش وبقدرة نقض أصبح بريئا بشكل كلي؛والمرأة مدانة لوحدها!الطفل الغير الشرعي كان من الممكن أن يكون شرعيا والطفل الشرعي كاد أن يكون غير شرعي!مسألة حظ فقط!منطقيا القرار عبثي وغير قابل للدفاع عنه!بأية مرجعية دستورية، قانونية،منطقية،اجتماعية،ثرواتية إرثية، وراثية،عبثية أوقصايرية تحكم على طفلين من نفس الأب أن يعيش أحدهم في الشارع والآخر في الفيلا أو القصر،في الترف أو البؤس؛أو في البؤس والبؤس؟العبث أن القرار ينزل في الوقت الذي يروج فيه للمساواة والتكافؤ بين الرجال والنساء
كلشي قلبتو ليه السميات.. هالعلاقات الرضائية هالامهات العازبات هالويل لكحل.. مع أنه فالعالم كامل كيسميو الزنا… والزانيات والزناة.
الزنا حرام فجميع الديانات..
وبالنسبة للمواثيق الدولية ماعندها حتى علاقة بينا.
هادوك كيزوجو الرجالة بالرجالة او الذكور عفوا وكيزوجو البنات بيناتهم أو بالحيوانات او راجل يرجع راسو مرا بزز حيث مريض ووسخ وجرثومة وسط المجتمع.
هاد الجمعيات بغات تمحي الدين والتدبن من المغاربة وتردهم حيوانات بهائم عينيهم ماكاتشوفش غير الزنا والفوضى الجنسية حيت هوما هاكداك الله يستر.
لوجود علاقة حميمية لابد من وجود طرفان حتى تكتمل.. فلماذا بعد ذلك تسقط المرأة ويحمى الرجل ؟؟؟؟
قرار صائب وفي محله فالزواج الخارج عن الشرعية يعتبر زنا وهذا الأخير من المفاسد الأخلاقية والدينية والإجتماعية وحرام شرعا ودينا لما له من عواقب سيئة على المجتمع
قديما كان يقال : قاضي في الجنة وقاضيان في النار ؛ اما حديثا فقد صارت هذه المقولة كالتالي : ثلاث قضاة في النار. لان العدل عندنا يحتاج بنفسه الى عدالة ، ( يا معشر من اضلتهم الدنيا واغواهم الشيطان ، ماذا ستقولون امام رب العزة والجبروت ؟؟؟ يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم )
لابد من الرفع من عدد حاويات الأزبال في الشوارع .. لأن العدد الموجود حاليا لا يكفي لجميع الأطفال الذين سيتم رميهم في الزبالة . خصوصا و أن هذا القانون يشجع على الزنا و الإغتصاب بدرجة أكثر .
ما ذنب الأطفال يا أبناء الزنا الحقيقيين ..
سبحان الله العظيم… فعاليات إنصاف المرأة…. و كيف تريد هذه الجمعيات أن تُنصف المرأة… بتشجيعها على الزنا… اتقين الله في انفسكن و في مجتمعنا…. و الرسول الأكرم صلى الله عليه وسلم قال.. الزنا يورث الفقر…. فانظروا إلى حالنا….
هاد العقوقيات بغاو يضربو الأسرة المغربية فالجوهر…بغاو يردو المغرب بحال ماماهم فرنسا ماشي فالصناعة والبحت العلمي ولكن فشتات الأسرة وانحلال المجتمع…كاينين رجالة كيستحقو التعلاق من شفار عينيهم ولكن نسبة لا وزن لها فالمجتمع اللي أغلبية الرجالة خدامين على وليداتهم. كينفخو فلعيالات باش يدعيو رجالتهم يلفقو ليهم التهم واياخدو منهم الحق والباطل…دنوب هاد لوليدات فرقابكم اجمعيات العار
هذا القرار تمييزي ضد المرأة وضد الأطفال!الطفل الغير الشرعي كان من الممكن أن يكون شرعيا والطفل الشرعي كاد أن يكون غير شرعي!مسألة حظ فقط!منطقيا القرار عبثي و غير قابل للدفاع عنه!بأية مرجعية دستورية، قانونية،منطقية،اجتماعية،ثرواتية إرثية، وراثية،عبثية أو قصايرية تحكم على طفلين من نفس الأب أن يعيش أحدهم في الشارع والآخر في الفيلا أو القصر،في الترف أو البؤس؛ أو في البؤس والبؤس؟العبث أن القرار ينزل في الوقت الذي يروج فيه للمساواة والتكافؤ بين الرجال والنساء في تقلد مناصب المسؤوليات الإدارية والسياسية!التكافؤ في المناصب والتمييز والتنصل في تبعات المغامرات السريرية!يا سلام على زمن التكافؤ والنقض المتناقض!كنا نسمع عن شعر النقائض!الآن حل بنا زمن قضاء النقض الناقض والناسخ لمبدأ المساواة!الحرية الفردية مسؤولية و ليست فوضى ياوجوديين!سارتر يقول:”الحرية مسؤولية”فهل لأطفالكم حقهم في الوجود؟ليبيرالية شيوعية تحللية خانزة بدون ضمير و بدون مسؤولية!يخص الرجال والنساء على السواء!لأن النساء التحلليات يدافعن عن الإجهاض!يقتلن الحق في الحياة!الحق عندهن وعندهم يقف عند النزوة!
ومازلن يطالبن بعدم تجريم الزنا لزيادة الأطفال مجهولي النسب. اللهم احفظنا من شر هؤلاء الاحقوقيات
لسن حقوقيات بل عقوقيات، هن مصدر المشاكل و خراب أخلاق النساء، مسخرات لخدمة اجندات غربية، و النتيجة خراب أخلاق النساء و الانتقام من الرجال.
مادام العلم قد أصبح قادرا على الكشف عن هوية المجرم باستعمال ADN فأعتقد انه لم يعد ممكنا ان يتهرب الأب من مسؤولية الاعتراف بابنه او ابنته حتى وإن كانت خارج مؤسسة الزواج.
فهناك أطفال ولدوا في مؤسسة الزواج وثبت بعد استعمال الحمض النووي انهم ليسوا من صلب ابيهم وأنهم نتيجة علاقة غير شرعية.. فهل يفرض القانون والشرع على الاب في هذه الحالة ان يظل محتفظا بنسب الأطفال اليه.
إذا عرف الاب بالشهود او بالاثبات المختبري انتهى الكلام يجب أن ينسب إلى ابيه وإلا سوف نشجع على الإجهاض والتخلص من الاجنة والمواليد.
يا مثبت القلوب ، ثبت قلبي على دينك.
اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك.
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الْأَمْرِ ، وَأَسْأَلُكَ عَزِيمَةَ الرُّشْدِ ، وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ ، وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ ، وَأَسْأَلُكَ لِسَانًا صَادِقًا ، وَقَلْبًا سَلِيمًا ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ ، وَأَسْتَغْفِرُكَ مِمَّا تَعْلَمُ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ.
والله أحسن حاجة دارتها الحكومة اي واحد مولود بطريقة غير شرعية ماخاصوش اتعترف به.وهاد الجمعيات هما لخرجو على المجتمع و تشجيع الفساد.
غير حالين رجليهم الغادي والجاي.
نحن في بلد مسلم وافتخر وخاصنا نحترمو الدين الاسلامي ديالنا والسلام.
هناك فرق بين مولود عن طريق الزواج العرفي أي الزواج عن طريق الفاتحة والوليمة والشهود دون اجراءات الزواج التي يلزمها قانون المدونة، وهذا ما تم في قضية نورا حيث اثبتت المحكمة أن هناك خطبة وزواج وشهود رغم عدم وجود عقد رسمي.
أما من منحت عرضها لنزوة عابرة فكيف يتم التعرف على من هو صاحب المولود ،من جهة،
والشريعة فوق ما يسمونه القواعد الكونية، وهي ليست بقواعد كونية لأن ما يسمونه ليس كذلك،إذ أن القواعد تختلف من دولة إلا أخرى ،وبالتالي ليست كونية.
ماعدا إذا أعتبروا قواعد الدول الأوربية هي القواعد الكونية مع أنها ليست كذلك إذ تختص بجزء من الكون
كما أنها تتنافى مع الشرائع السماوية التي هي فوق قوانين وقواعد البشر
الولد للفراش، وللعاهر الحجر
لهذه المشاكل الله سبحانه وتعالى حرم الزنى، الشريعة الإسلامية واضحة في هذا الباب، ولا اجتهاد عند ورود النص.
رمضان مبارك .الله يلطف بينا واش هاد الشي باغين بزز ترجعوه عادي واااا الحقوقيات راه الزنا هدا ماشي لعب الدراري .
هناك من النساء تفعل كل ما في وسعها لاغراء الرجل و قيام علاقة جنسية غير شرعية من أجل أن تلد منه لتضمن أجرة عن طريق المحكمة فتعتقد أنها حققت مشروعا فتلعب دور الضحية في حين أن الضحية هو الرجل.
قرار المحكمة هذا قرار صاءب لأن اهل القانون فطنوا تحايل بعض النساء على القانون
الى اصحاب التعليقات السابقة ….. نتما محطيتوش ريوسكم بلاصة دوك دراري داكشي علاش كتعلقو بالهدرة الخاوية
الغلط داروه الاباء يتعاقبو عليه بجوج … داك الولد او ديك البنت مادارو والو مفكرتوش فحياتهم كيغادي تكون
باراكااا متردو اللومة غي المراة الغلط داروه بجوج ومتنساوش فدين الاسلامي العقاب كيكون للمراة و الراجل مكينش تمييز بيناتهم
الحمد لله،الدنيا لا زالت بخير كيف يجرؤ من لا يخجل ان يطلب المستحيل،ما قضت به محكمة النقض هوالحق وليس بالهزل الذي يطلب من يسمو أنفسهم حقوقيون()أحكم الجاهلية يبغون) هم يبحثون تبريرا للضحية الذي هو المولود خارج إطار الزواج،لماذا لا تعطونه حقه معاشر المفسدين وهو إخراجه لهذه الدنيا بحق عن طريق النكاح وليس عن طريق السفاح/ان كثيرا من الحيوانات لا يرضى ماتتمنون اليه،انه الانحطاط والتخلف هذه صفة لا تتواجد الا بين الكلاب والحمير فهل ترضون لانفسكم ان تكونوا من جنسها،لقد كرم الله بني آدم.
ماذنب ذلك الطفل؟ لا حول ولاقوة إلا بالله،الاب و الام سيستمران في حياتهما كل في طريقه بعد تلك الزلة و العياد بالله و لكن ماذنب ذلك أن لايكون له نسب من أب حقيقي يفتخر به في المدرسة و في غيرها. أتمنى تغيير القوانين إنصافا للطفل و ليس للاب أو الام.
تقلقتو من شرع الله علاش مهدرتوش على الأرامل و النساء الحملات في المعابر مع إسبانيا.
لو صاحبو قرار حق التعدد للرجل مع هذا القرار لكتبت كل الصحف عن قرار راءع متكامل جميل والجمعيات لن تجد مرقتا تحوم حولها .هنا يبرز أن الذكاء في اتخاذ القرارات يغنيك عن وابل من البلابلا والغباء يفتح عليك انهارا من الهرج والمرج ولن تجد مفرا إلا التراجع عن قرارك .
القضاة الذين أصدروا هذا القرار استحقاقهم الأدنى الإقالة والأقصى العزل من القضاء!هل فكروا في التبعات القانونية، الاجتماعية والسلوكية!خلفيات هذا القرار تستلزم فتح تحقيق قضائي موسع!المحكمة توثق النسب!ليس من اختصاصها إثباته من عدمه إلا من جانب المرجعيات والنصوص القانونية الموجبة لإثبات النسب كالزوجية مثلا!نحن مواطنين بسطاء!لم نستسغ هذا القرار!فكيف بالقانونيين الضالعين في دراسة,تحليل القانون وتشريعه!فكيف بأهل الشرع كأساس ومصدر أساسي للأحوال العائليةوالمدنية!هذا القرار سينفخ روحا جديدة في جيش أطفال الشوارع!الحرية الفردية يجب أن تقيد بالمسؤولية الأخلاقية والأبوية كما تقيد الحريات العامة بالإطارات والمرجعيات القانونية المنظمة لها!الفوضى في السياسة،في الاقتصاد،في الاستحواذ على الثروات،في حركة السير والجولان..!واش بغيتو الشوارع ديالنا تولي بحال شوارع مومباي بأطفال الشوارع؛ديموغرافيا أقصد!المجتمع الهندي له ضوابطه العائليةوالثقافية حسب الديانات والطوائف!واش بغيتوا تقتلوا جميع الضوابط!راكوم ديجا ما ضابطين والوا! ما بقاوش الضباط ديال الشغل!بقاو غي الزباط اللي كاي زبطوا عباد الله ف المخافر!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإخوان اشاطركم الرأي يحي الملك أمير المؤمنين وتحيى المملكة المغربية.
بغيت نقول لهذوك العيالات الي كيهدرو عبثا أنني كنت ضحية مشكل وقعت فيه مع صاحبتي في 2002 حملت مني و ماكان عندي خبر حيت جلسات معايا غير 6اشهر وهربات وهي حاملة والسنة الماضية سولات في البنت عبر الفايسبوك حيت كبرات صاوبت لها كل الاوراق حتى جواز السفر وتهليت فيها بزاف ماديا ونكراتني في الأخير وأمها رجعات تطالبني بنفقة 19سنة.
قولو لصحابات الجمعيات فين هوا المعقول لي بغيتوه
الأمن الوطني و الروحي وإسلامية الدولة أرفع من القوانين الكونية العلمانية لأن من بني على باطل فهو باطل
كما في فرنسا تدافع عن علمانية الدولة ومن حق المغاربة الدفاع عن إسلامية الدولة
في الحقيقة توجد جمعيات نسائية مدعمة من الخارج وتتكلم دائما باسم الخارج، هدفهم تدمير الدين الحنيف، وهؤلاء النساء للاسف معظمهم فاسقات بدون أزواج ولا أبناء، أو يوجد عندهن أزواج من اصل أوروبي غير مسلمين، لهدا نطالب أمير المؤمنين نصره الله، والسيد الحموشي باخذ الحيطة والحذر من تلك الجمعيات النسائية، لا نريد من هؤلاء النساء إن يفعلوا مثل تونس التي بدلن الإرث في تونس حيث الرجل نصف والمرأة نصف ….
على كل أنثى أن تحفظ فرجها وتحمي نفسها من الحمل غير الشرعي، لا أن تقوم بكل رعونة وبكل استهتار بالحمل سفاحا ثم تأتي للمجتمع بطفل غير شرعي، فالنص واضح ولا يمكن أبدا إلحاقه بأبيه البيولوجي، بل يجب تشديد العقوبات على كل واحدة حملت سفاحا وتعريضها لأقصى العقوبات حتى تفكر كل واحدة في العواقب قبل أن تقدم على فعل شنيع كهذا
لا اشجع على الفساد ولكن ميمكنش نغطييو شمس بالغربال حيت حنا عارفين ان الاطفال المولودين خارج اطار الزواج ولاو في تزايد وبهاد الحكم راه كنضيعوو حق الطفل انا مع تسنين قوانين رادعة الامهات لي كيغلطوا لكن شنو ذنب هاد الطفل وعلاااه الام وحدها لي ولداتو بوحدها علاش هاد مجتمع ذكوري انا مع معاقبة الاثنين الرجل والمرأة لكن مع ضمان حق هاد الاطفال علاش باغيين تضييعو حق هاد وليدات
c ‘est aberrant ce que vous revendiquer cette fois
vous voulez encourager ce phénomène et la société sera remplie de batares
je suis pour le refus
nous sommes un pays islamique
Ici en France les hommes peuvent ne pas reconnaître un enfant même dans le cadre d’un mariage. Alors malhoum had les associations elles veulent être mieux que la France ??
Hado 9adiythom flouss et point.
Merci de publier Hespres
في رأيي هذا حكم شرعي من وحي الشريعة الأسبامية التي لا تعترف للإبن الشرعي بوصفه خارج الزواج . أما الأحكام الكونية فهذا شأن الجمعيات فلهم الخوض فيه كما يشاءون. وهذا ٱخر المرحلة في التقاضي ولا مناص ٱنتهى الكلام .
المولود يتحمله الطرفان وبالتالي له الحق في اسم وجنسية ولايمكن أن نحمل ماوقع لطرف واحد- المراة- واعتبر الحكم الذي نطقت به المحكمة الإبتدائية جد منصف وجريء ويكرس المواساة ويقطع مع السائد وماصدر عن محكمة النقض مؤسف…!!!
هذا هو القانون، النسب له قواعد يحتكم إليها و القضاء طبق القانون، ممارسة الجنس خارج إطار الزواج لها عواقب على الأفراد و الأسرة و المجتمع، لذلك حرم الله الزنى، حتى لو حكمت المحكمة بإثبات نسب إبن الزنى للأب البيولوجي فما الفائدة ؟ هل سيشكلون أسرة ؟ طبعا لا اللهم إجبار الأب البيولوجي على النفقة تصرفها الأم كيفما شاءت، هذه الجمعيات المناصرة للعلاقات الجنسية خارج الزواج و الشذوذ الجنسي لا تهمها الأسرة و لا المجتمع، و عوض التركيز على معالجة المرض يركزون على معالجة الأعراض، سبب الزنى و إنجاب أبناء الزنى هو تخلينا على القيم و الأخلاق و اسياقنا نحو قيم الفردانية و الشهوانية و خصوصا الغربية، لذلك يجب أن تستعيد المدرسة و الأسرة دورها في التربية و عندها ستقل شيئا فشيئا ظاهرة تكاثر أبناء الزنى، كما في البرازيل حيث تلهث الشابات و راء الرياضيين ليل نهار من أجل إنجاب طفل من المشاهير و بعد ذلك تحصل على نفقة سمينة تغنيها مدى الحياة، اتقوا الله يا عباد اللهو على الدولة تشجيع الشباب على الزواج بمحاربة البطالة و الفساد الإداري و المالي في المؤسسات
بلا خجل
المرأة التي تطالب بالاعتراف بالابن خارج مؤسسة الزواج ، عليها أولا أن تتعلم اغلاق بين فخديها و أن لا تفتحهما لكل من هب و دب ،
شوهتونا بين العالمين.
قليل من الحياء يرحمكم الله.
لا يغضب فقط الحقوقيات وإنما كل إنسان يحمل في قلبه ذرة إنسانية ورحمة.
كيف يعقل أن يُعرف الأب البيولوجي ولا يتم تحميله المسؤولية. فقط المرأة هي التي تتحملها وكلاهما أخطءا .. الضحية هم الأطفال. هذا ضوء أخضر للذكور لتخصيب كل من أراد لأنه بكل بساطة ماعندو مناش يخاف.
لازم إزاحة تشريعات العصور الجاهلية لأنها ضالمة ومشينة.
انها انتكاسة ورجوع الى الوراء في حق الأطفال.
راه كرّهتوا الناس فهاذ الدين.
أنا موافق و أكيد هذا القرار سيكبح شيئا ما هذه العلاقات الخارجة عن نطاق الزواج الشرعي و بالأخص الذين مازال عندهم ضمير المسؤولية نحو أسرهم و المجتمع المغربي الإسلامي وبالتالي لا يسلكون خطوات الشيطان. بالنسبة للحقوقيات (العلمانيات )إتقوا الله.و شكرا.
واش هادو مساخيط هؤلاء الحقوقيات او الحقوقيين ما معنى بعدم الاعتراف بالمواليد خارج الززواج اعتقد انهم هم من سيقمون بتربيتهم زالصرف عليهم مساخيط والله حتى مساخيط
ديننا الاسلام وشرعنا خط احمر فكل من سولت له نفسه الخبيثة الامارة بالسوء وما اكثر النفوس المريضة هذه الايام وجب تاديبه فنحن هنا في دولة مسلمة ولسنا في فرنسا وما شابهها….
باين الهدف من الأمر.. يجعلو من الرجل مشروع .. حنا حايرين غير معا للأبناء ضحايا الطلاق.. لان شحال من وحدة ولا الغرض ديالها من الزواج غير ابن ولا ابنان وتقوم بالمشاكل لتحصل على الطلاق و النفقة و تعيش بكامل الحرية و اكتر إلى كانت خدامة.. ما فيها ما تحمل الراجل صافي ما عندو ما يزيدها.. دابا عاد نزيدو الأبناء خارج الإطار باش تولي السمسرة .. و يتحرك البزنس و الاستغلال
إذا كان “الطفل غير الشرعي لا يرتبط بأي شكل من الأشكال بالأب البيولوجي، لا بالنسب ولا بالبنوة” كما قال القاضي، فإذن يحق حسب الشريعة الإسلامية الجميلة أن يتزوج هذا الأب البيولوجي بابنته. الإسلام يجيز زنا المحارم.
النسب البيولوجي شيء و البنوة شي آآآآآآاخر فالاخيرة تكون بالعقد أيا كان ( إسلامي بوذي مسيحي ) الخ أما الأول أي النسب البيولوجي فشي عام عند كل لاحياوانات ،هل ينفق القط على القطة عندما تلد ؟ النسب البيولوجي لا يثبت شي فربما كان الرجل تحت التخدير مثلا أو اسخلص سائله المنوي و لقح به امرأة طمعا في ماله و ابتزازه أو كان نائما و أتت المرأة جنبه فجامعها دون علم ووعي،الخ…. المرأة هي المسوولة عن فرجها اذا كانت راشدة و لا تلوم سوى نفسها
باين الهدف من الأمر.. يجعلو من الرجل مشروع .. حنا حايرين غير معا للأبناء ضحايا الطلاق.. لان شحال من وحدة ولا الغرض ديالها من الزواج غير ابن ولا ابنان وتقوم بالمشاكل لتحصل على الطلاق و النفقة و تعيش بكامل الحرية و اكتر إلى كانت خدامة.. ما فيها ما تحمل الراجل صافي ما عندو ما يزيدها.. دابا عاد نزيدو الأبناء خارج الإطار باش تولي السمسرة .. و يتحرك البزنس و الاستغلال..
إذا كان “الطفل غير الشرعي لا يرتبط بأي شكل من الأشكال بالأب البيولوجي، لا بالنسب ولا بالبنوة” كما قال القاضي، فإذن يحق حسب الشريعة الإسلامية الجميلة أن يتزوج هذا الأب البيولوجي بابنته. الإسلام يجيز زنا المحارم.
دفاع عن الزنا مثلا أ لالة بغيتي تمارسي علاقة حميمية منك المولاك ولاكن مديريش راجل مشروع باش تضمني صالير شهري .
واش ما تخدموش عقلكم شويا او تقولو اشنو دنب الولد ولا البنت؟ او علاش ديما ترجعو لومة لمرا او نخليو راجل؟ مال راجل دري صغير كاي رضع صبعو؟ ما كاينش لي غادي استغل هاد التغرة او دير لي بغا او تملص من المسؤولية ف لاخر؟ اغلب لي ختارعو الأديان رجال، فما غاديش نستغربو لا لقينا أغلب القوانين دكورية او كا تعطينا مجتمع دكوري، بحال هادو لي كاي علقو هنايا.
الى اين تريدون ان توصلوا المغرب يا حقوقيو الغفلة. الاعتراف بالأبناء خارج العلاقة الزوجية هو تشجيع للفساد في هذا البلد الطيب. كان الأحرى بكم يا حقوقيو الغفلة ان تنصحوا النساء بالابتعاد عن الزنى كما أمر الله عز و جل بذلك : لا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة و ساء سبيلا.
الحلال هو الضمان والحمايةالأسرية
أما مابني على باطل فهو باطل.
قضاة محكمة النقض لهم كامل الاحترام والتقدير لكن الابناء المزدادين خارج اطار الزواج الشرعي سيكونون عرضة للضياع اذ لا ذنب لهم فيما اقترفاه الزناة ولا يمكن ابعاد المسوءولية عن الرجل وتحميلها للمراة وحدها فما دام هناك تحليل الحمض النووي يثبت الاب البيولوجي فيجب تحميل الرجل كافة المسوءوليات من تسجيل المولود بدفتر الحالة المدنية ونفقة وتطبيب وتمدرس والفقه يجب ان يراعي مصلحة الطفل لا ان يتشدد معه فمصير الاطفال التشرد والجنوح سيخلق للمجتمع مجرمين
المرجوا اعادة النظر في هذا القرار
حقوقيات ؟! عن أي حق يدافعون ؟! هل الذي يدافع عن باطل أصبح صاحب حق؟
إذا قرار محكمة النقض يحمل المرأة كامل المسؤولية في أي ولادة خارج إطار الزواج و ينفي المسؤولية الكاملة عن الرجل رغم أن العلاقة الجنسية لا تكتمل بدون وجود أحد الطرفين.
إذا ما هو مصير العشرات من المواليد خارج إطار الزواج بالمغرب و التي تصل إلى 153 ولادة يوميا؟
تحميل المرأة كامل المسؤولية ليس حلا !!
رفض محكمة النقض لنسب المولود للأب البيولوجي بسبب عدم وجود علاقة شرعية بين الأبوين لم يقدم حلا للمشكلة المتفاقمة !!!!
ما هو الحل في نظر المحكمة و العلماء و المجتمع لهذه الظاهرة الخطيرة التي تهدد تماسك المجتمع ؟
كترة المسميات العلاقة الرضاءية وكدا وكدا انا اشكر المحكمة ولان بعض الجمعيات غرضهم تشجيع على الزنى. ايها المعلقين كونو على يقين تام ان الذى نها عنه الخالق فيه خير وحداتي وعصري وهده الاسماء والقرون الوسطى وكدا. التى.. يدعون ان العصر قد تغير فلنتغير هده تسمى المهلكات ما اروع ديننا والا سوف نكون ك الانعام بغض النضر عمن يعارضني في راءي المتواضع اشكر مرة اخرى المحكمة التي اغلقت بابا كبيرا
من يسمين أنفسهن “حقوقيات”يردن حكما مزاجيا، وليس قانونيا. ومطالبهن ترمي للاعتراف بالزنا تحت مسمياته الالتوائية في القانون المغربي, و بجعل العلاقات الجنسية (البهيمية) خارج الزواج مباحة ومتاحة، دون التطرق إلى آثارها وعواقبها، على المولود، على الطفل، على اليافع على الشاب وعلى الرجل.. في مراحل عمره كلها، ابن الزنا، ابن الحرام، ومعاناته اليومية مع وضعه النفسي والمجتمعي كلقيط، وكابن زنا، وعلى الزانية ومعاناتها اليومية النفسية والمجتمعية، وعلى المجتمع ككل. يطالبن بجعل المغرب ماخور، لايعرف فيه من ابن من ولا من بنت من، ولا من أخو من، ولا من أخت من.. فيتزوج الأخ بأخته، والابن بأمه والبنت بأبيها، فتختلط الأنساب، وتضيع اللحمة، وتتميع العلاقات الأسرية، وتظهر الأمراض الفتاكة والغريبة.. وذلك لسواد عيون بعض من لا تقمن للأخلاق ولا للحرمات ولا للقانون ولا للأسرة.. وزنا.
غا نبقاو دايما لور و متخلفون اش هاد الحكم الضالم اش هاد العدل تاع الزبل. هاد الشريعة اكبر كارتة على المجتمع المغربي
لا غرابه ولا استغراب من هذا القرار المتخلف .فالدوله وغالبيه الشعب ما زالا يتحركان بعقليه القرون الوسطى.
قال تعالى “ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ ۚ فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ ۚ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَٰكِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا ”
وتأتي محكمة تنفي نسب الابن لأبيه!! ويأتي متأسلموون ذكروريو التفكير والعقيدة ليتحججوا بالدين…
الدين بريئ منكم ومن تراهاتكم
بالعكس، أنا لا أرى سببا يغضبهم، فهذا القرار يصب في مصلحة تشجيع الزواج،
ردا على الفاعلة الحقوقية بقولها (القضاء بمثل هذه الأحكام يشجع على تهرب الأباء من أبنائهم)،
سؤال:متى كان الأب أب لإبن ولد خارج إطار الزواج حتى ينسب له؟
إن الذي تدعيه يشجع على فعل الفجور والزنا،وكثرة أبناء الحرام،لقد أعطى الإسلام نموذجا راقيا في تربية هؤولاء،وهو أنهم يعاملون معاملة الأيتام.
الحمد لله نحن نعيش في دولة دينها الاسلام وتحت امرة امير المؤمنين الذي لا يرضى لبلده ورعيته ان تشيع الفاحشة في ما بينهم ويجب على الكل ان يلتزم بالتعليمات واتركونا من المغالطات ديننا معروف وشعارنا معروف وكل من سارت في درب غير دربها فلتتحمل مسؤؤليتها ورمضان كريم
ما على النساء إلا أن يحفظن فروجهن و يحفظن شرفهن. النساء أصبحن سلعة رخيصة لأنهن أسأن إستغلال الحرية التي أصبحن يتوفرن عليها. كان الله من لديه بنات.
الدستور المغربي ينص على أن الدين الإسلامي الحنيف
هو دين الدولة المغربية وديننا وضع قوانين اواضحة
فيما يخص الزواج والطلاق والابوة والنفقة وغير ءالك
واذا اراد العلمانيين والملاحدة ومن يمولهم في الخارج ان يعطلوا الدستور. فليطلبو الاستفتاء علىه ا
وليضعوا مكانه دستورا علمانيا مكانه اذا اختاروا المغاربة ذالك. . اليس هذه هي الديمقراطية ؟
للاسف حدود الله غُيِّبت والا فاي انجاب خارج اطار العلاقة الشرعية يعتبر اقرار بالفساد ويجب ان يعاقب عليه الطرفين، بخصوص القرار الصادر عن محكمة النقص فهي مشكورة عليه حتى لا يستفحل الأمر والأهم قلتم ان العلاقات رضائية ولا تضر الاخر لكن اللقطاء يضرون الاخرين ايضا لانكم تنشوون جيل كله عقد نفسية ناهيك عن العوز وهذا يتجلى في اطفال الشوارع وبالتالي يصبح المجتمع مسؤول عنهم صراحة اجتهادات القضاء يشكر عليها لكن يجب عليه قبل اصدار مثل هاته الاحكام الرجوع الى الدين حتى الابناء في اطار الخطبة وهل الخطبة زواج ابدا مثلها مثل العلاقات العابرة الاخرى لانه لا يوجد رابط شرعي الذي يرتكز الى اربعة اركان الولي الايجاب والقبول الشهود الصداق….
الكارثة هي عدم السماح لهؤلاء الأطفال بالتمدرس. ما ذنبهم مساكن ، أصلا المجتمع لنً يرحمهم زيادة على انه يعيش دون أية وثيقة، الحكمة في تحريم الزنى كبيرة بزااف اتقوا الله يا هاذ البنات راه كتولدو أطفال يتحولون الى مجرمين بحكم وضعيتهم.
الحمض النووي أثبت الأبوة. صافي سدينا. هذاك الذكر، ولا أقول الرجل لأن بزاف عليه، يجب أن يتحمل مسؤوليته. ايلا ما بغاش الدراري، ما كانش عليه يمارس الجنس مع أي واحدة لأن إمكانية الحمل دائما مطروحة، ولا كتشطروا غير على المرأة حيث محقورة فدينكم الذكوري!
عندما تتعالى أصواتهن من أجل إقرار الباطل و ترسيخ مبدأ القبول بالموبقات و الكبائر؛ و يعلو صوت من يعرف بالحقوقيات و تقمع اصوات المسلمات و المعلمات و العفيفات؛ فاعلم أنك و أنني و اننا أمام حافة قيام الساعة و اسفاه عليك امتي!
Cuando nazca un bebé de una relación entre dos personas , si la pareja tienen un contrato que demuestra que están casados , el bebé se salva , quiere decir que ese bebé ha tenido suerte , sin embargo si la pareja no tienen ese contrato , el bebé tendrá que buscar la suerte en otra vida ????
شتي بنات دارهم عفيفات والله مكايتسوقو ليك ل بحال هذ قرارات عارفين راسهم مغديش يقرب ليهم شي ولد لمراة حت يتزوج بيها اما لي خرجات طريق غدي كونوا ضد هذ قرار صائب 100/100
I am really surprised about the hypocrisy of some of comments here u will find them they are the one who get a lady pregnant and they hide behind the law it take 2 people to get a child who didn’t or hasn’t any of this his price is a wedlock of none marriages relationship but he has to pay the price for act he didn’t commit the law should protect his right to live a decent life in dignity this shouldn’t be a conversation this is a right unless we are in jungle where male animal kill offspring whom he think is not his
Talking about religion as an excuse most of prophet had their chair in such a relationship according to book religion so don’t talk about religion here we all know what’s in the religion pedophilia necrophilia etc
That’s been said if we want to build a strong and healthy nation is to protect human life I am not saying every girl
should go get pregnant no not at all but if it happens the society should lift her up and provide a better and protect the right of that
…..أن الإسلام دين رحمة ومغفرة ويسر… ففي المدهب الحنفي مثلا يحق للمرأة * الثيب” بمعنى الغير عدراء أن تزوج نفسها بنفسها ودون ولي الأمر والشرط الأساسي للزواج هو النية والرضاء والقبول من الطرفين على سنة الله ورسوله قبل حتى كتابة العقد الذي هو مجرد وثيقة إدارية… فكيف لهذا الحكم القضائي أن يعقد الحياة على من سلك هذا النهج من المسلمين وتعرض لإنكار الرجل للحمل الذي كان هو طرفا فيه سيما وأن الله يسر في عصرنا الحديث إجراء تحقيقات وتحاليل للحمض النووي للتأكد من نسب المولود..؟ في نظري يحب إعادة النظر في هذا الحكم المجحف في حق النساء اللواتي هن آخر من أوصى عليهن الرسول صلى الله من فوق جبل عرفة في حجة الوداع…
في رأيي ان كل من تورطت في إنجاب طفل غير شرعي يجب معاقبتها بأشد العقوبات مع حرمانها من الطفل أو الطفلة حتى لا تتفشى هذه الظاهرة في البلاد. و الى الذي قال بأن الدول الغربية تقدمت عندما فصلت الدين عن الدنيا اقول له بأن يذهب و يعيش في الغرب و يفعل ما يشاء. و لكن ليعلم بأنه يوما ما سيموت و وسيعود إلى الله و سيرى ما لا يعجبه.
شحال من واحد تزوج ولا تصاحب مع ختو لدلك ماتخلوش الاولاد يدفعو ثمن اخطائكم
لماذا تؤيد محكمة النقد الاغتصاب.
ما ذنب ابنة أحد هؤلاء القضاة اذا تعرضت إلى الاغتصاب وحملت خارج مؤسسة الزواج.
1_ادعوهم لآباءهم ،
2_الولد للفراش ,وللعاهر الحجر .
و ماذا عن الابناء نتيجة الاغتصاب هم أيضا خارج مؤسسة الزواج و هنا يضيع حق المرأة المغتصبة و الابن… هذا فقط للتعليق على من فرح لهذا القرار و غرق في سب الجمعيات و الأمهات العازبات!
ورد خطأ في تعليقي الأول. كان الله في عون من لديه بنات في زمن الإنحلال و الفجور.
حكم ذكوري متأخر، لا إنساني، لا يعطي للطفل حقه في العيش الكريم. حكم لا يتمشى مع القوانين الدولية التي صادق عليها المغرب. حكم داعشيين لا يتماشى معى عصرنا الحديث. منع الأم الحامل من الاجهاض، و عدم اعتراف بالمولود خارج الزواج سيادي إلى مزيد من رمي الرضيع في الازبال،وتشريد الاطفال
اين هي حقوق الانسان؟ ما ذنب الطفل الذي يولد ويجد نفسه امام قوانين العصور الوسطى؟ واين هي مسؤوليه الاباء الذين يتخلون عن ابنائهم؟ حقا انه عالم غريب. المغرب وقع اتفاقيات دوليه لحمايه الطفوله من التشرد والضياع.
تخيل لو طبق الحكم بثبوة الاب البيولوجي .تكون شي وحدة حاملة كل عام تلقا خوت ب 20 و كل واحد وباه ههه كااااارثة
هذه هي دولة لا قانون و لا دين.
يجب أن نطبق تشريع الاسلام كاملة. أو التشريع الدولي كاملا.
ولقاو عندها توام كل واحد يشبه لبوه هههه الله يهدي ماخلق
بغض النظر عن الجمعيات انا أتعجب كيف سينام الأب مرتاح البال وهو يعلم جيدا أن ابنه اللذي نتج عن تلك العلاقة سيكون مصيره حاوية الازبال أو بيعه الى المتسولين كي يتسولوا به أو التشرد إن لم يعترف بي بنوته.مجرد تساؤل للاب اللذي ينكر ابنه وهو يعلم جيدا ما سيقع له وما سيكون مصيره إن لم يعترف به.أظن أن لا ضمير له
هو بالفعل مادام حنا فبلد مسلم ,هاد الحكم منطقي و لكن كان غايكون صالح اذا كان الشعب أو المواطن لي “مسلم ” كايلتازم بضوابط الإسلام ومايلتاجاش الزنا
لكن مادام الزنا , العلاقات غير الشرعية كاينة,وكاينة بلا وسائل لمنع الحمل اذا قرار بحال هادا غادي يزيد الامر حدة وتزيد السيبة حيت وفاش كانوا يتحاسبو ومارجعوش اللور فمابالك دابا
أليست الحقوقيان هن من يدافعن عن العلاقات الجنسية الرضائية؟ فلماذا تريدن أن تكون الخاتمة غير رضائية؟ فالطبيعي أن تكون الخاتمة رضائية كذلك.
أرى أن قرار هيئة المحكمة صائب جدا و أنه من غير قضايا الاغتصاب و ما ينتج عنها، يجب على المحكمة رفض البث في كل القضايا المرتبطة بالعلاقات الجنسية الرضائية.
ويني ويني ويني .. مسيكينات .. دبا حنا فهاد لبلاد غادي نوليوا نديروا القوانين بقياس رغبات وشهوات الحقوقيات . الي ثقالت عليهم خفافت علينا . هذا هو خراب المجتمعات والاجيال ، ان الدستور والتشريعات في البلاد تخدم أجندات وأفكار فئة واحدة في المجتمع .
السيدة سعيدة الادريسي تقول ان القضاء بهذا الحكم يشجع على تهرب الاباء من ابنائهم ، لكن السيدة المحترمة نسيت ان تقول كذلك : ويشجع البنات والفتيات على الفاحشة والحمل خارج اطار الزواج بضم الابن الى ابيه والحاق نسبه به .. تمنيت ان تضيف السيدة هذه العبارة كي تكون موضوعية ومجردة
لهداحرم الله العلاقات الجنسية خارج الزواج لان الاطفال هم اول الضحايا من هاته العلاقات و حرم المبالغة في الاختلاط بين الجنسين في الأماكن المغلقة لكبح النزوات انظر ماذا يقول لنا الله تعالى العالم بمكنون البشر و ما تتفتقبه قريحة جهابدة الحقوق الإنسانية الله يريدنا ان تعرفه عن حيوانيتنا و الحقوقيون بين قوسين يشجعون على الانغماس في نزواتنا.
قرار جيد سيشجعني على إنجاب أطفال خارج مؤسسة الزواج دون أن يتم نسبهم إلي حتى و لو تبت ذلك علميا فلتذهب تحاليل الحمض النووي لمختبر الشرطة العلمية و الدرك الملكي إلى المزبلة. القانون لا يعترف بالبنوة النسب خارج مؤسسة الزواج
لاللاعتراف،، ولاكن يجب تشديد العقوبة للاثنين من أجل الردع والحد من أفعال الحرام،،،
الجمعيات فرضت مدونة الأسرة كبداية، وأدرجت فيها مجموعة من الاختلالات التي شتتت الأسرة…و لم تحل أية مشكلة أسرية لا للرجل ولا للأطفال ولا للمرأة …ثم ادعت أن المشكل ستحله المساواة، وهي كلمة حق يراد بها باطل، ثم حاولت حرق المراحل والمطالبة بعدم تجريم الزنا الرضائي، ثم الحق في المثلية والإفطار العلني …الآن تريد أن تساوي بين الحلال والحرام لضرب الزواج الإسلامي في مقتل وتقنين الإباحية …. إن الجمعيات ومن يقف وراءها تقودنا خطوة بخطوة إلى الإفلاس الديني والأخلاقي ….بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا.
اولا ما معنى الزواج ، الزواج هو العلاقة بين ذكر وانثى سواء عند الحيوان او الانسان وحتى النبات ، وهو التزاوج الذي ينتج عنه وضع او ولادة ، وهذا الزواج فهو طبعي ، وطبيعي ان يتزاوج اي ذكر مع اية انثى كما هو الشان عند الحيوانات ، الا ان عند الانسان تم تنظيم وتقنين هذا الزواج نظرا لما يترتب عليه من اضرار كالامراض الجنسية والمعارك التي تحصل بين الذكور على الاناث اوبين الاناث على الذكور او ما الى ذلك ، ثم هناك قضية النسب والارث الى غير ذلك ، ولكن بما ان المولود انسان ، وبما ان الانسان له حقوق لا يمكن نكرانها فلا يمكن نكران المولود باية حال من الاحوال من طرف المجتمع ، تم بما انه بامكاننا علميا معرفة الاب فعلينا الحاق المولود به منطقيا ، وعلينا ان نجتهد في ايجاد السبل الكفيلة بتفادي ارتكاب مثل هذه الفضاءع المضرة بكل الاطراف وبالمجتمع ، اما المولود فلا يمكن ان نتنكر له باي حال من الاحوال صونا له وحفاظا للمجتمع مما سيسببه التنكر له من عواقب لن تكون سارة باية حال .
يجب رفع دعوى قضائية في المحافل الدولية ضد هدا الحكم المتخلف و العنصري في حق أطفال لا دنب لهم . دنبهم الوحيد هو أنهم ازدادو في دولة متخلفة فكريا
إلى المعلق البوهالي.بلا ماتفرح وتشفى فالحقوقيلت.راه كما ناضلوا حتى داروا مدونة الأسرة رغما عن أنفكم وبزز منك راه حتى دابا غايناضلوا باش إتلغى هاد القانون وغانشوفوا ديك ساعة شكون لي غايشرب من البحر.واش أنت ولا هما زايدون راك كاتشغى غير فالمولود لي غادي إضيع لي كايينكرواا الأب ديالوا وماشي فالحقوقيات
الضحية فالأخير هو الطفل الي ماعندو ذنب، هاد الطفل لي عمرو ما غادي إقدر إتنفس، حيتاش القانون مامحاميش عليه. الكرامة و المساوات بين جميع أفراد الوطن حق فوق كل اعتبار.
قانون رجعي و الناس مازالا فالظلمات، ملي تانقرا الكومنتس كنشوف مازال قدامنا سنييين ديال التخلف.
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم :الولد للفراش وللعاهر الحجر.و الحجر هنا الخيبة.بمعنى أن المقصود أن الزاني الذكر لايمكنه أن ينسب المولود له ولو أقر بأبوته له.فالحديث إذن والله أعلم أتى في معرض تشديد العقوبة على الزاني الذكر بحرمانه من إلحاق المولود الناتج عن الزنا ولو إدعاه.وهو أيضا يحمي المرأة المتزوجة من نفي زوجها لأبوته لمولودها (الولد للفراش)ولو غاب عنها سنين عددا .ولايمكنه أن ينفي أبوته للمولود إلا باتباع (مسطرة) اللعان الواردة في سورة النور:(والذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء إلاّ أنفسهم فشهادة أحدهم أربع شهادات بالله إنه لمن الصادقين * والخامسة أن لعنة الله عليه إن كان من الكاذبين * ويدرأ عنها العذاب أن تشهد أربع شهادات بالله إنه لمن الكاذبين * والخامسة أن غضب الله عليها إن كان من الصادقين)
كيف يعقل ان يعاقب الطفل بتجريده من هويته و هولاذنب له فيما اقترفه ابواه، ولذلك فمن باب العدل هوان يعاقب والده بان ينسب اليه وبالتالي ان يتحمل ابه تبعات سلوكه من انفاق عليه وانتساب اليه ،اما التملص من المسؤولية بدعوى الاحتكام الى الشرع ،فهو في الواقع ينافي جوهر الشرع الذي يدعوا للعدل والانصاف وكما انه يجب ان تكون سيطر ة العدل اقوى على القضاء باعتباره فضيلة ،كما قال الملك الحسن الثاني رحمه الله في احد خطبه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الولد للفراش و للعاهر الحجر
فقط سأقول بأن ما في عقل الحقوقيات والمنظمات الحقوقية شيء أكتر مم هو حق إنساني أو شيء آخر هم ينتفضون كل ما له علاقة بالشريعة الإسلامية هؤلاء مسخرون لتغيير أنماط العيش عند المسلمين فقط لا غير اما قضية حقوق الإنسان و ووو مجرد مسرحية لذلك لا داعي للذخول في مناقشة مع أشخاص لا يؤمنون بالحوار فنحن بالنسبة لهم رجعيين ومتخلفين وقد يتهموننا بالمتطرفين ههه لهم للقانون قال الكلمة ديالو طبقا للشريعة الإسلامية موتو بالغيض
المنظمات التي تعترض على قرار المحكمة يملن بكامل قدراتهن من أجل افساد المجتمع وإخراجه من قيمه النبيلة لإن استهداف الأسرة في المغرب وغيرها من البلدان الإسلامية لأن الأسرة هي صمام أمان لمجتمع سليم لا يمكن اختراقه ، لأن الشيء الوحيد الذي وقف في وجه هذه المنظمات هي الأسرة ، أقول لهن ستضلون تنبحون السحاب
التقاليد التي تحرم التبني, زائد الاحكام التي لا تعترف بالابناء المولودين من علاقة حرة, تساوي مجتمعا فاسدا. انظروا مثلا الى حجم الرشوة واختلاس المال العام في المغرب.
تفاجئت ان لا احد فكر في ذالك الطفل الذي لاذنب له! والكل يتهم المرأة. للتذكير فقط لابد للمرأة ان تعاشر ذكرا حتى لا اقول رجلا لكي تحمل! والفاهم يفهم.
سبحان الله بغيتوا الميثاق الدولي امبغيتوش حكم الله واش هذ البلاد مسلمة ولا عندها شي دين آخر
هؤلاء يريدون ان يحكموا بقوانين اكل الدهر عليها وشرب ، نصوص بالية ” الولد للفراش ” ، بل بعض المذاهب الفقهية يرى بجواز زواج الرجل بابنته من الزنا ، وهلم جرا الكوارث في فقهنا كثيرة كثرة النجوم في السماء …لا حل لنا سوى تطبيق العلمانية وابعاد كل ما هوديني عن الحياة العامة .
fond du commerce de la prostitution
قاليك حقوقيات !
محاولات لتدمير ما تبقى من المجتمع.
اكيد سوف تكون ضد لأن كل ما هو حرام في شرعنا فهو حلال عند المنظمات الماسونية ، فلا شرف و لا عرض و لا ملة يهمهم ، حتى تعلموا يا ناس مع من نعيش و تقولون من إيم حالتا
قال النبي عليه الصلاة و السلام: “الولد للفراش و للعاهر الحجر”
أفهم من هذا أن الولد ينسب لمن تبت أنه عاشر المرأة و نتج عن ذلك طفل سواء زنى أو زواج ينسب الطفل للأب اللذي عاشر المرأة في الفراش جنسيا. قديما كان من الصعب أن يتبت لمن الطفل إذا كانت المرأة زانية، أما اليوم فالحمض النووي يتبت من عاشرها في الفراش و أنجبت منه، إذن يجب نسب الطفل لأبيه اللذي أتبتت تحاليل الحمض النووي أنه منه، و جاء في القرآن أنه يجب نسب الأبناء لآباءهم، و ما دمنا علمنا في عصرنا هذا من هم آباءهم عن طريق الحمض النووي فيجب أن ننسبهم لآباءهم إذن و ليس لأمهاتهم.
ثم في حديث النبي صلى الله عليه و سلم أنه للعاهر الحجر، فلماذا لا يعمل بها و تم نفيها؟
يجب أن تفعل حتى يرتعد الماتشوات قبل القدوم على اغتصاب أو التغرير ببنات الناس و بهذا نحد من الزنى و نصون كرامة الأطفال.
يغضب حقوقيات ويغضبكم . تريدون ان تجروا المجتمع الى التفكك الكلي .الا يكفيكم مايقع حاليا .تريدون تقنين ابناء الزنا بعد ان قنننتم الامهات العازبات
إلى سعيد ن.تقول يجب أن تعاقب كل من تورطت في الانجاب ولكن رأيتك لم تقل أيضا يجب أن يعاقب حتى الذكر اللذي تسبب في ذلك الانجاب أو تظن أن الله أمر فقط بمعاقبة المرأة إن أخطات أو أذنبت أما معاقبة الذكور ان أذنبوا كذلك لم يأمر به.ان هربتم من عقاب الدنيا فلن تهربوا من عقاب الله حين تقفون أمامه.كل المآسي التي تحدت للمرأة فالذكر هو المسبب فيها وعندما يقف هذا الذكر أمام الله فليعد له جوابا لي نكرانه للمولود اللذي خلق من منيه ومن صلبه وعند الله تختصمون
انها جريمة في حق الاطفال الابرياء والمسئول الاول و الاخير هو الرجل بالزواج بالفاتحة وبالقاصراة وانجاب مجموعة من الاطفال الابرياء ويتخلى عنهم بدون اوراق او حقوق ومصرهم هو الشارع لا حول ولا قوة الا بالله.
المجتمع المغربي مجتمع محافظ وهذه الأفكار المنحطة والأفعال الرذيئة التي تدافع عليها هؤلاء الى ,,,,,,,,
إلى البوهالي المعلق الثاني وأمثاله.بلا ما تفرحوا بزاف وبلا تشفاوا بزاف.كما ناضلوا هاد الحقوقيات حتى أسسوا لدمدونة الأسرة لي حرقاتكم كثر من القياس حتى دابا غايناضلوا حتى إتلغا هاد القانون حتى هو.مجرد وقت ليس إلا وستكونون أمام الأمر الواقع كما حدت لكم مع مدونة الاسرة ههههه
نعم حتى لا يتم تشجيع الولادة خارج مؤسسة الزواج. وتصبح العاهرة والزنا القاعدة والزواج استثناء .بعض المنظمات تشجع على الفساد الجنسي .
لا بد من قوة ردع القانون . باستثناء النساء اللواتي يتعرضن الاغتصاب هؤلاء المواليد تجب حمايتهم قانونا
والله العظيم يالله تعرف أن الرجل لم تفتح أبواب هذه المرحلة حتى أصبحت النساء تستفز الرجل الآن سوف تعرف انها عليها الصبر مع الوقت في حالة كانت ليس لها مستوى دراسي جيد
مادا لو أقر الأب بالبنوة لطفل نتج عن علاقة خارجة عن مؤسسة الزواج ؟ هل القضاء سيثمن إقرار الأب ام سيلغيه؟ وفي حالة الإلغاء.ما هو التعليل المناسب للنازلة؟
حقوقيات ؟؟!!
يريدون تغيير شرع الله وشرع الله بين واضح ..هؤلاء يسعون للفساد والافساد في الارض . لعمري ما رأيت مثلهن قط . ولكن نحن في بلد فيه امير المؤمنين وفيه الاسلام باقي الى يوم القيامة رغم انف حثالة القوم
واش بغيتو واحد ولد جاي من حرام، اتردوه بحال الاخر، اللي جاي بالطريقة الصحيحة، بلاما تهبلو، وخليونا من الجمعيات والحقوقيين، اللي معقول، راه باين، ولا بغيتو تحلو كلشي لا يمكن،
لازم تنظيم الشيخة أيضا بطريقة صارمة جدا
سياحة العائلات مثلا ووضع قوانين صارمة لكل من تخول له نفسه
امة ضحكت من جهلها الأمم
ناموا ولا تستيقضوا………
مالهم قضاة هاته المحكمة، ايعيشون في القرون الوسطى؟؟؟)
حشومة، حقوق الطفل تبقى حقوق سامية، رغم انف هؤلاء القضاة.
بغيتي تمارسي علاقة حميمية شغلك هاداك، ولكن كولي الكنينة أختي، ماشي ديري الراجل مشروع تغويه باش تولدي وفالأخير تضمني صالير شهري منو ماتخسريهش على الولد ولكن على راسك
دوك ليحطو هدا الحكم عارفيين راسهوم من غدا ممكن يتابعو …هم و الوزراء و البرلمانيين و ليلباس عليهوم.و …يتكرفصو على بنات الناس …و يحملوهوم و يهربو…و جات المحكمة النقض قالتليهوم حلال عليكم ديرو مابغيتو في بنات الشعب…حتى شي حد مغيتابعكوم في الورث او الاعتراف بالبنوة…واش محكمة تتحكم بالقانون و لا بالشريعة باش نعرفو..الا كانت تتحكم بالقانون راه .ا.د.ن بين بلا مجال للشك ان الطفلة بيولوجية من الاب…او الا كانت تتحكم بالشريعة..حاجة اخرى..يطبقو الشريعة في كلشي… ليتيسرق يقطعلو يدو …و ليقتل يقطعولو راسو….اما الكيل بمكيالاين راه كرهتونا في هدا البلاد بخبثكم..كل واحد تيفسر القانون على حسابو بحال تفسير الاحلام….كل فصل تتلقا حاجة و في نفس الفقرة النقيض ديالها…الشعب عاق بيكم….
رفض محكمة النقض الاعتراف بالمواليد خارج الزواج يغضب حقوقيات؛ غير أنه يفرح الله والرسول وجميع منكري العلاقات الجنسية خارج الزواج الشرعي، حسب الشريعة الإسلامية. نعم، إن الطفل غير الشرعي لا يرتبط بأي شكل من الأشكال بالأب البيولوجي، لا بالنسب ولا بالبنوة. وقد ارتكب الزاني والزانية فاحشة نتج عنها حمل ثم طفل غير شرعي، فلا ذنب لهذا الأخير؛ إذ لا تزر وازرة وزر أخرى. وكان على الدولة أن تتدخل، بجميع ثقلها، قبل وقوع الواقعة. وبما أن الأمر قد وقع، فعلى المجتمع والدولة كامل المسؤولية، بما فيها “جمعيات الحقوقيات” الغاضبات. هذا، وكل علم يتنافى وشرع الله، يضرب به عرض الحائط: وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ. صدق الله العظيم.
اذا كان فرار محكمة النقض لا يفرح بعض الجهات الحقوقية وهو في ذلك صائب . فعلى هاته الجهات حث النساء الغير المتزوجات وحتى المتزوجات في بعض الحالات الكف عن ممارسة الافعال المخلة بالحياء ومنها الزنى كي لا نكون مجتمعات من الأبناء الغير الشرعيين والذين في معظم الحالات يصبحون مجرمين في مختلف المجالات كالسرقة وتعاطي المخدرات والقتل العمد و و و و و و و و و
what is mutaa can some one explain it .ha ha monafikin
نحن دولة مسلمة بفضل الله؛ ثم الشريف الإدريسي نعم للا الشريفة بنت الشرفاء هو السبب الرئيسي في إسلام الأجداد والآباء nos ancêtres et nos aeuîls
الله يهدي الشرفاء والشريفات ديالنا.
إتباث النسب خارج مؤسسة الزواج سيشجع الزنا ٪ بالإضافة إلى انتشار الظلم من طرف النساء. من حملت منهن من رجل سوف تختار رجل آخر حسب هواها لتلسق به تهمة الأبوة.
هدك الحقوقيات رهم هما لي كيولدو ولاد زنا و كيلصقها فالحرية الشخصية… ملي نتي حرة اش داك لشي تشريع.
عوض الحديث عن الحقوقيات يجب التفوه والقول بالعقوقيات، هذا انسب بهن
نحن ضد الزنا.ولكن يجب أن ينسب الطفل للاب البيولوجي.وله جميع الحقوق من نسب وارث.لا ذنب للطفل.لمادا يؤدي الطفل الثمن.
No humanity in this country, the babies didn’t chose to be born to married mother or not, got still give life to the child, and the child deserve to be recognized.
But as Moroccans, we are a nation who don’t like the change
Islam or not, a human life is a human life, you never know what could come out of that child.
لسنا في غابة ولسنا حيوانات التشريع الإسلامي يسمو فوق كل قانون وضعي أرضي أو كوني أو أيا ما تصفونه به.
الإسلام ينص صراحة بعدم إلحاق ابن الزنا لوالده ليتلائم مع تشريع آخر يقضي بحرمانه أيضا من الإرث الأبوي.
ابن الزنا لا يرث.
ابن الزنا لا يرث.
ابن الزنا لا يرث.
الاغتصاب شيء و العلاقات الحميمة شيء آخر.
ناذر جدا حصول الحمل بعد الإغتصاب.
يجب تشديد عقوبة الإغتصاب.
الحمل بعد علاقة حميمية ( التصاحيب ) وجب فيه عقاب الزنا ثم يجب ان يتزوجها بعد نهاية العقوبة والاعتراف بالأبناء من كلا الطرفين، وان رفض أحدهما عليه ان يؤدي جميع المصاريف حتى يرشد الطفل.
خلاصة القول: عقوبة صارمة وجمع الشمل مع التوبة النصوحة، والذنب الذي لا يغفر هو الكفر و الشرك.الله يهدي الجميع.
إن أفلت الأب في الدنيا من إقرار بنوته للمولود اللذي يريد التنكر له فلن يفلت من عقاب الله إن سأله المولود أمامه لماذا تسبب في خلقه في هذه الدنيا وتنكر له وتركه للضياع حينها يجب أن يعد هذا الأب جوابا مقنعا لابنه يوم يقفان أمام الله اللذي لا يظلم عنده أحدا أو تظنون أن الله سيظلم ذلك المولود أيضا ولا يحاسبكم أنتم الآباء على فعلتكم تجاهه حين تسببتم في خروجه للدنيا وتنكرتوا له لكن هيهات هيهات.ما عليكم إلا الاستعداد لعقابه إن فلتتم من عقاب الدنيا
هولاء الذين يسمون انفسهن “الحقوقيات” لا اعرف من ياتون بهذه الافكار التي تهدم الهوية الدينية والثقافية للمغاربة , المملكة المغربية قائمة في تشريعاتها على الدين الاسلامي باعتباره دين الدولة ,
Elles mixent Islam avec Universalis, en Islam l’enfant est la responsabilite du pere, dans Universalis c’est la propriete de la mere, elle peux le mettre hors service avec l’avortement, ou en faire ce qu’elle veux, alors pourquoi demander au pere des indemnites, c’est malade comme logique
لو تم تشريع النسب لأبناء الزنا لن يصعب على ممتهنات الدعارة أن تلد كل واحدة منهن ثلاثة أو أربع مواليد لكي تضمن مدخولا شهريا مريحا. الحرام حرام
Siguiendo el comentario de Mohamed n ° 86
Entre nosotros los musulmanes, el niño siempre se salva (incluso sin contrato de prostituta): es inocente.
.Toda la sociedad es responsable de ello
الحقوقيات، الحقوقيين، الحقوق !!!؟؟؟ اش هذا شلاضة، هده الكلمة اللي المراد منها هدف نبيل، تجرتلات و تمرمدات و تكرفسات على يد المرتزقة من النساء و الرجال، الوصوليات و الوصوليين، و النتيجة هي انهم مفطحين فرغد العيش و الرضائية و يسترزقون بمواضيع تدمر حياة بنات و أبناء الشعب و خرجوا ليهم على حياتهم،، هاد الرباعة قتلوا شي حاجة سميتها النية، الصبر، التضحية إلخ. و اذكوا نار الفتنة بجو اللا ثقة، و الإنتهازية، و طغيان المادة، و هذا ما يترجم الواقع بالمحاكم: نساء ارسلن ازواجهن للسجن، و رجال شرملوا زوجاتهم او انتحروا، و في الأخير الكل يصيبه الندم، و الأصل هي الفتنة التي اوقدت بين الجنسين و استعمال مصطلح الحقوق شر استعمال…
لله الامر من قبل ومن بعد
موتوا بغيظكن فكل الاموال التي وصلتكم من منظمات تحيك ما تحيك ضد الاسلام وضد المغاربة لم ولن تكفي لتمسوا شرع الله في هذا الامر وفي هذه البلاد الاسلامية
قال تعالى في كتابه العزيز :
“”قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنو و لكن قولو أسلمنا
ولما يدخل الإيمان في قلوبكم. “”
سورة الحجرات آية 14
السلام عليكم.إلى المعلق محمد علي.تقول أن النساء هن من يستفزون الرجال.اذن عن تجربة شخصية سأحكي لك قصة.انا أرملة وعندي 40 سنة ولدي يتيمان وألبس الحجاب ولا أزني وعندما أمشي أمشي بطريقة محترمة والله على ما أقول شهيد ورغم ذلك هناك أشخاصا ذكورا يتحرشون بي رغم حجابي وسأحكي لك فقط قصة واحدة وقعت لي مؤخرا من ضمن القصص التي مرت بي مع هؤلاء الأشخاص.هناك رجل يسكن تقريبا بجوارنا وشهور عدة كلما مررت بجانبه يتحرش بي ولا أعطيه بالا وذات مرة في هذه الايام المفترجة من شهر رمضان دق باب منزلي بعد الإفطار وعندما فتحت قال لي زوجتي أرسلت لك هذا السمك فقبلته وقلت في نفسي لانها تعلم أني أرملة ومحتاجة للمساعدة لهذا أرسلته لي لكن تفاجأت في نفس اللحظة بالرجل يريد ان يتلمس جسدي حينها صرخت في وجهه ورميت عليه السمك وقلت له إن لم يحترمني انا وأولادي فليحترم على الاقل رمضان وبدأ يطلب مني السكوت كي لا أفضحه.فما هي اجابتك على هذا.هل ستقول أيضا اني أنا التي قمت باستفزازه لذا يحاول التحرش بي ولمسي.لا حول ولا قوة بالله.تتكلمون كأنكم انتم ملائكة ونحن النساء شياطين
الحكم موافق للفقه المالكي الذي يعتبر أصلا من أصول مدونة الاسرة وبالتالي فإن محكمة النقض وافقت الصواب من الناحية القانونية وكل اعتراض انما هو بدوافع إيديولوجية علمانية تريد فك متبقي من ارتباط بين القانون المغربي والشرع الاسلامي
الفساد والزنا سيبقى في المغرب لماذا لا تشرع الدولة الاجهاض وكفا لأن كارثة عظيمة عدد اللقطاء في المغرب ففي الدار البيضاء لوحدها بها 140000 لقيط ولقيطة وهؤلاء يمكنهم وقت ما الزواج باخوانهم واخاوتهم دون علمهم بذلك فكروا في هذه المصيبة القادمة او بالأحرى موجودة ولا احد يكثرت!!!!
جمعيات نسوية هدفها نشر فساد في المجتمع العربي والاسلامي بذريعة التحرر والانفتاح وحقوق المرأة حتى يكثر فساد والدعارة واولاد الزنا ليكون عبء على مجتمع وتكثر الجريمة الله يحفظ الاسلام والمسلمين يارب العالمين اللهم انصرنا على قوم فاسدين
الدولة تكفلات حتى بهادوك اللي بوراقيهم بقى لينا غير ولاد الحرام
حكم يتبث اننا مجتمع متخلف بمليار سنة عن مواكبة العصر …هل يرضى الله الظلم للأطفال؟
لنفترض جدلا ان المحكمة قضت بعكس هذا القرار، سوف يكون له تداعيات اخرى،
كالارث. كيف يمكن جرد ابناء الموتى اذا فتحنا الباب على مصراعيه لشمل الابناء خارج منضوم الزواج.
و هذا سيشل اقتصاد البلاد.
1°)- Mise au point du commentaire de Adil n°149
No humanity in this country. Babies do not choose to be born to married or unmarried mothers. The couple did, however, give life to the child and this one deserves to be recognized. But as Moroccans we are a nation whether or not it likes the change of Islam, a human life is a human life; you never know what could become of this child.
2°)- Answer:
Muslim societies, including Morocco, do not bear any responsibility for the child born to two prostitutes; because the Muslim religion categorically innocent him. Those responsible, and in this world and in the
.next, are these evildoers
من اليوم لن أعود أخاف من القضاء ومن اليوم سوف اصطاد وأزني مع كل من أعجبتني وهكذا سأملأ الشوارع أكثر بأطفال الشوارع.ألم ينصفني القضاء وحرم أبوتي لابني الغير الشرعي إوا مناش غانخاف.صافي من الآن فصاعدا ماكاين غير الفساد مع اي وحدة عجباتني.القضاء حيد الحمل من على ظهري لي كنت خايف منو ويلا حملات المرأة مني دبر لراسها.راه الشارع أولا حاوية الازبال موجودين.ترمي فيهم داكشي لي حملات معاي.ماشي مشكل إلا ترمى فالنفايات.المهم مايتنسبش لي
حكم يطابق الشرع،بعيدا عن العاطفة ،حكن شجاع.
لان المولود خارج اطار الزواج؛يعني الازواج لا يتوفرون على عقد زواج الذي يبنى عليه النسب.
عناك حل وحيد؛ان يقوم الزوجان يتحرير عقد زواج يسمح لهما بتسجيل المولود بعدها ينفصلان.
اما عن حقوق الطفل من اختصاص عدد من مؤسسات الدولة وليس محكمة النقض وحدها.
قرار المحكمة قرار شجاع و دو ابعاد تجهلها المسمات بالجمعيات المدافعة عن حقوق المرأة الممولة من طرف هيئات همها تدمير النسيج الاجتماعي للشعوب .و الاجدر لها ان تقوم بتوعية النساء حتى لا يقعن في مثل هكدا مواقف قبل ان تدافع على المرأة التي تهيئ وتنفتح على الغرب عند ممارسة الجنس خارج اطار الزواج و تطالب الرجل بالنفقة اين الديمقراطية اليست المرأة والرجل متساويان في الحقوق والواجبات ؟ولا احد يعذر بجهل للقانون .فمرة اخرى ادعوا هته الجمعيات الى انشاء دورات تكوينية في القانون و تبين لهن تبعات ممراسة الجنس خارج اطار الزواج (في الحالات الرضائية اي عن طيب خاطر ها) اما الحالات الاستثنائية فالقانون فوق الجميع ولي دار الذنب يستاهل العقوبة .
وشكرا
السلام عليكم، لازم على الدولة أن تدقق في المصادر المالية لهذه الجمعيات التي تدافع على النساء من بعض النواحي فقط الخ ….
هذا الحديث الشريف إلى صاحب رقم 168
عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: إن فتى شابًّا أتى النبيَّ صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، ائذن لي بالزنا! فأقبل القوم عليه فزجروه، وقالوا: مه مه! فقال: (ادنه) ، فدنا منه قريبًا، قال: فجلس، قال: ((أتحبه لأمك؟))، قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال: ((ولا الناس يحبونه لأمهاتهم))، قال: (أ فتحبه لابنتك؟) ، قال: لا والله، يا رسول الله، جعلني الله فداءك، قال: ((ولا الناس يحبونه لبناتهم))، قال: ((أ فتحبه لأختك) ، قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال: (ولا الناس يحبونه لأخواتهم) ، قال: (أ فتحبه لعمتك؟) ، قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال: (ولا الناس يحبونه لعمَّاتهم) ، قال: ((أ فتحبه لخالتك) ، قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال: (ولا الناس يحبونه لخالاتهم) . قال: فوضع يده عليه، وقال: ((اللهم اغفر ذنبه، وطهر قلبه، وحصِّن فَرْجَه)). فلم يكن بعد – ذلك الفتى – يلتفت إلى شيء. رواه أحمد بإسناد صحيح.
إيوا آخوتي هاد الشي لي بقا لنا غي نختشوا فالحوايج لي تمس الدين. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
عجبا صرنا نعيش مع شعب جله من الدواعش،ارحموا من في الارض،البشر بطبعه يخطئ،ما ذنب الطفل
– شرعا الحكم صحيح كما قرأته في عنوان المقال
– المشكلة التي لدينا ليس حلها في تغيير النصوص الدينية ولا تشريع قوانين تخالف الدين
– الحل هو في عقاب من تسبب لهذه الطفلة أن تخرج للحياة خارج إطار الزواج سواء الأم أو الأب معاً
– إصدار قانون يوجب على الفاعل (المتسبب بخروج أبرياء للحياة في إطار يسيء لهم) بتحمل كل مصاريف وموجبات الحياة للطفل أو الطفلة
لا أتوقع أن الطفل أو الطفلة سيعيش حياة طبيعية مع والديه حتى لو أقرت المحكمة بالأبوة. والأم بكل تأكيد رفعت دعوى لتضمن النسب وباقي الحقوق
أما النسب فلا نسب في الإسلام في هده الحالة. وكما الإسلام يشترط على الأب إختيار الأم وإختيار الإسم المناسب و و من حقوق الأبناء قبل مجيئهم للحياة فقد فرض أيضا وجود إطار شرعي.
يجب إيجاد حلول أكثر مناسبة مع إحترام تاما لديننا ولكل الأعراف السمحة التي ترقى بالإنسان في حياته.
ولا حول ولا قوة إلا بالله
الحمد لله.
جيوش الحق تظهر و لا كلام سيعلو على كلامهم.
فمحكمة النقض في ما يتعلق بالأمور العائلية فإن المرجع داءما يكون . القرآن و السنة النبوية وأقوال الفقهاء المالكية.
انتهى الكلام وطويت صفحة الزنى المقنع والنفطاح على ظهر الكوانب من ذكور …
في نظري الخاص.قرار مجحف وغير صائب.لاقانونا ولاشرعا لان الطفل ما ذنبه في تكوينه واصداره لمواجهة الحياة بمرها وحلوها .ثم عدم الاقرار به يجعل منه بعد الكبرقنبلة موقوتة فالمجتمع .ولهاذا .اذا كان قبول هاذا القانون الذي يرفض اثبات النسب بعد اجراء الخبرة الطبية العلمية فمن الافضل اصدار قانون يسمح ويبيح الاجهاض حتى لا نكثر من خلق ابناء مآلهم التشرد والاجرام وملأ السجون بهم وسببهم فالحقيقة عدم انتماءهم لاب يرعاهم ويساعد على تربيتهم ويتحمل المسؤولية مع امهم التي هي كذالك اخطأت وتركت الباب مفتوحا للإنجاب
خايفين لا يسقطوا حتى هما في التبني القسري لان في كروشهوم العجينة حتى هما امام اغراء الشابات المليحات
الحمد لله الحمد لله ونعم القضاء اما جمعيات الفسق والفجور يردن المساهمة في تزكية الفساد
…………………..قل أطفال زنا ولا تقل مواليد خارج الزواج……………………..
……. ………..
أقول لمن يتهكم على هؤلاء الأطفال الذين لا ذنب لهم ولم ينصفهم القضاء، ماذا لو كنت أنت طفلا غير شرعي، كان بالأحرى والأجدر والأصوب أن ننظر في حال الأطفال الأبرياء بأن نظمن حقوقهم ومستقبلهم، لا أن نحملهم ذنب أبائهم، كما قال تعالى وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ.
Bonjour,
La décision de la cour concernant les nouveaux nés hors mariage est une décision qui plonge le Maroc dans une situation qui serra catastrophique à court et à long terme. On va avoir une population sa s identité ni éducation plus tous les problèmes qui naissent à ce jugement.
Comment on va traiter la situation de ces enfants pour se faire soigner pour la scolarité et tout ce qui suit.
Il faut revenir sur ce jugement qui génère rien que des problèmes entre les citoyens et les citoyens et avec l’état lui-même ; ou il faut rendre les filles et les garçons infertiles et le problème sera réglé dans ce qui ci.
Il faut vraiment changer les mentalités ces nouveaux nés € sont nos enfants et ils sont des Marocains(es) à part entière.
Ahmed
الزنا بصفة عامة يبقى من المحرمات و المولود منه يعتبر وليد زنا هو أيضا إبن حرام، وهذا مفروغ منه في الدين الإسلامي الذي يبقى مرجعه هو كتاب الله القرآن الكريم الذي عليه بني الإعتراف بالأبناء و إعطاء نسب الأب لهم. ما يعني أن كل من إزداد عن طريق الزنا ولو كانت النطفة التي خلق منها معروف صاحبها بعد التحاليل الطبية البيولوجية يبقى غير شرعي بالنسبة للدين الإسلامي مادامت العلاقة الجنسية التي نتج عنها الحمل به هي ممارسة فساد تخص الفرد وحده وخصوصا الأم واضعة الحمل. فهي المسؤولة عن تصرفاتها مسؤولية تامة طالما هي من إرتكبت الخطأ عن طواعية ربما لتلبية رغبتها الجنسية أو للحصول على المال. ولتفاذي ذالك فإن المشرع بالنسبة للمسلمين وضع قانون يحمي المجتمع لا العكس لإجتناب الكوارث الأخلاقية و الإجتماعية، وخصوصا التي ينتج عنها الحمل و إنجاب اللقطاء. فلا داعي للمطالبة بتحريف و تغيير ما تنص عليه الشريعة الإسلامية.
أعتقد ان المشرع المغربي حسم في هذا الأمر و ذالك ان الطفل ينتسب إلى أمه في حالة إنعدام الأب و ذالك لكي يستطيع هذا الطفل الضحية أن يجد مكانه الإداري في المجتمع و لو أن هناك البعض في المجتمع لا يرحم