نقاش مجتمعي يتجدّد كل سنة مع اقتراب شهر رمضان، يرتبط بالإفطار العلني الذي تنادي به شرائح حقوقية ومدنية عديدة، بدعوى الحريات الفردية التي تنصّ عليها مختلف المواثيق الدولية؛ فيما تعارض شرائح أخرى النقاش بأكمله، بحجّة أن الأمر يتعلق بـ”فريضة دينية” يكفلها الدستور المغربي.
ويبلغ الخلاف بين الأطياف المجتمعية مبلغه نتيجة رفض المدافعين عن الصيام حجج المنادين بـ”الإفطار العلني”، بل إن الأمر يصل إلى التعنيف الجسدي والنفسي في بعض الأحيان، نظرا إلى تفشي مظاهر “التدين الفلكلوري” الذي يجعل من رمضان مجرد مناسبة اجتماعية لأداء بعض الطقوس الدينية.
كما تتمسّك الفعاليات الدينية برأيها المتعلق بتحريم الإفطار العلني لأنه يمثل “اعتداءً” على “الشعور الديني” حسبها، بالإضافة إلى أن التشريعات المغربية مستمدة من المرجعية الإسلامية، الأمر الذي يعطي الحق القانوني لاعتقال المجاهرين بالإفطار خلال “الشهر المقدس” لدى جلّ المواطنين.
تعثر مسلسل العَلمنة
بالنسبة إلى أحمد عصيد، الباحث في التراث الإسلامي، فإن عودة النقاش “الحاد” كل عام مع اقتراب رمضان حول الصيام أو عدمه دليل على أن المجتمع، أو على الأقل شريحة منه، لم تعد تقبل النظام الاجتماعي السابق الذي يفرض رمضان كمناخ عام “قهري” و”تسلطي”.
ويوضح عصيد، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الشباب أصبح، اليوم، يفهم أن الصيام فريضة دينية شخصية خاصة بالمؤمنين بها ولا تلزم غيرهم، وأن صيام الأفراد لا ينبغي أن يصبح وصاية على غيرهم”، مردفا: “كما أن الناس أصبحوا أكثر وعيا بأن اعتقال السلطة لشخص يأكل نهارا في رمضان ومعاقبته بالسجن أو تعنيفه بشكل وحشي من طرف غوغاء المجتمع ليس قرارا دينيا ولا هو حكم شرعي”.
ويؤكد الباحث ذاته أنه “لا توجد عقوبة في الدين لمن لا يصوم رمضان، لأن الأمر متروك بينه وبين ربه ولا دخل للدولة فيه”، وزاد: “كما أن القانون المعتمد فرنسي يعود إلى بداية عهد الحماية”، ثم أردف: “هذه المعطيات صارت اليوم منتشرة على الأنترنيت؛ كما أن النقاش حول الحريات الفردية قطع أشواطا في بلادنا، خاصة بطرح موضوع تعديل المدونة الجنائية التي مازالت تتسبب في الكثير من الظلم وانتهاك حريات الأشخاص التي ترتبط جميعها بحرية المعتقد والضمير التي هي أم الحريات”.
ويشدد عصيد على أن “المطلوب حاليا هو استجابة الدولة لتحولات المجتمع والوعي العام وتطلعات الشباب وتوقهم إلى التحرر، وإرساء منظومتنا التربوية على أساس الحرية والمبادرة والوعي النقدي والتسامح وقبول الاختلاف، عوض العبودية والاتباع والتقليد والعنف وكراهية الآخر المختلف”.
ويشير المتحدث ذاته إلى أنه “يتحتم تعديل القانون الجنائي وإلغاء الفصول المجرمة للحريات الشخصية، وكل هذا يرتبط طبعا بمسلسل الدمقرطة والعلمنة الذي قطع أشواطا، لكنه ظل مترددا ومتعثرا بسبب استمرار السلطة في استعمال الدين في الحقل السياسي؛ ما يؤدي إلى مزايدة تيارات الإسلام السياسي عليها، وكهربة الأجواء وإفساد المجتمع وعقلية المواطنين بإشاعة العنف واللاتسامح”.
اعتداء على الشعور الديني
يفيد لحسن بن إبراهيم سكنفل، رئيس المجلس العلمي المحلي لعمالة الصخيرات-تمارة، بأن “صيام شهر رمضان ركن من أركان الإسلام الخمسة، فالمسلمون في جميع أنحاء العالم، وعلى مر العصور، صاموا ويصومون هذا الشهر تقربا إلى الله تعالى وابتغاء مرضاته، حتى إن غير المسلمين صاروا يعرفون هذا الأمر”.
ويلفت سكنفل، ضمن إفادته، إلى أن “مظاهر شهر رمضان تظهر على وجوه الناس وعاداتهم في كل البلاد الإسلامية، ومن ذلك احترام هذا الشهر وعدم جرح شعور المؤمنين بأي فعل يصادم حرمته حتى من غير المسلمين”، مضيفا: “كان اليهود في بلادنا لا يعلنون إفطارهم، ويربون أبناءهم على احترام المسلمين في مشاعرهم ومعتقداتهم، كما يحترم المسلمون مشاعر اليهود وغيرهم في معتقداتهم وشعائرهم في إطار من التعايش بين أهل الديانات السماوية”.
ويسترسل المتحدث ذاته: “وعليه فإن المسلم الحق والمؤمن الصادق يصوم هذا الشهر سواء كان وحده أو مع الناس، فلا أحد منا يدري هل الإنسان الذي أمامه مفطر أو صائم إلا ما كان من امتناعه عن الأكل والشرب أمام الناس، إذ نعتقد جميعا أن كل الناس صائمون حتى ولو كان بينهم من يفطر خفية في بيته”، ويمضي شارحا: “هذا هو جوهر الموضوع، فمن أفطر من المسلمين خفية في بيته لا نسأل عنه، ولا نتجسس عليه احتراما لحريته الشخصية؛ أما أن يعلن إفطاره بمعنى أن يخرج إلى الشارع والفضاء العام ليمارس ما يعتقد أنه حرية فهو تطاول على حرية الآخرين، واعتداء على شعورهم الديني وتجاوز للنظام العام الذي تحفظه الدولة بقوة القانون”.
كما يورد سكنفل أن “القضية ليست قضية إفطار أو صيام، وإنما قضية تطاول واعتداء على الشعور العام للمواطنين والمواطنات، وتحد للدولة باسم حقوق الإنسان. وفي الحديث: ” يَقُولُ كُلُّ أُمَّتِى مُعَافًى إِلاَّ الْمُجَاهِرِينَ”.. صحيح البخاري. ومن ثمة فلا يجوز الإفطار العلني، وللدولة الحق في منع ذلك، بل هو واجب شرعي وفريضة دينية ومبدأ قانوني يكفله الدستور المغربي الذي جاء فيه أن المغرب دولة إسلامية، وأن الإسلام هو دين الدولة، وأن أمير المؤمنين هو حامي الملة والدين”.
لو لم يكن هناك تعصب في الدين لقال المغاربة “سوقهم هذاك”، ولكن غادي تلقى واحد حتى الصلاة لا يؤديها، حتى أمه أو خالته مقاطعها من سنين، ولكن حين يتعلق الأمر بشخص آخر لا يصوم رمضان فسيصبح مفتيا لك “قال الله و قال الرسول”.
رحم الله عبدا عرف قدر نفسه. من مسلم معتدل
كل واحد يديها فراسو افضل ليه ،ما كاينش غير الافطار العلني ،كاين السكر العلني والتبىرج العلني والمسخ والفساد العلني والنصب والاحتيال العلني واللائحة طويلة …كل واحد غادي يتدفن لوحدو وغادي يتحاسب لوحدو والسلام .
هذا هو المشكل والتحدي الذي يواجه المغرب؟ الله يهديكم ديوها ف المشاكل ديال المغاربة. اما الافطار العلني….هذا امره الى الله( وماأنت عليهم بوكيل) صدق الله العظيم
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}
لا فرق بين من يأكل رمضان وبين من يصوم ويأكل المال الحرام مثل المتعاقدين المتقاعسين المعلمين الذين اعتدوا على الملايين من بنات وأبناء الشعب الفقراء تركوهم عرضة للضياع والاهمال في حين يتوصلون بالراتب السمين في آخر الشهر وهم نائمون صائمون !!!ياسلام !!.
تكلموا عن الاختلاس العلني لجيوب المغاربة،..والگريساج العلني للقدرة الشرائية …أما قضية الإفطار العلني فمنتهية منذ زمن…
الجدل تخلقه الصحافة لا اقل و اكثر، نحن دولة مسلمة و غالبية السكان هم مسلمون ، ادن لا يجب المس بأركانه. ومن يريد ان يأكل فليفعل ذلك في منزله . و حسابه مع خالقه. ومن يفعل ذلك علنا!! تحرك ضده المسطرة القانونية.
قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق….. اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك على نعم الصيام
اصحاب الافطار العلني ممولون من الخارج لإثارة الفتنة داخل المغرب باسم حقوق الانسان و المواثيق الدولية، لأن الملحدون موجودون في كل وقت و على عكس ذلك كانوا قديما يحترمون الاسلام و المسلمين و خصوصا في رمضان لا يأكلون و لا يدخنون جهرا احتراما لمشاعر أصدقائهم، أما لو سمح الافطار لهؤلاء الضاليين فسيقومون يوميا في رمضان عن استفزاز المسلمين عمدا لينتظروا ردة فعل المسلم، هكذا تعدو على حقوق المرأة بعد.أن كرمها الاسلام و هكذا يريدون الاعتداء على شهر رمضان و أصحابه، علاش بالضبط ديك علنا… راه فيها إن
القضية ليست قضية إفطار أو صيام شخص، فالصيام عبادة، سمعت تصريحا للكوميدي جاد المالح حيث كان أبوه يوصيه بعدم الأكل أمام المسلمين لأنهم صائمون و هذه قمة الإحترام و التعايش بين المواطنين، المشكل أن بعض المستغربين يريدون أن يفرضوا علينا نحن المسلمين في المغرب قيما لا عرقة لنا بها، فرنسا فرضت على المسلمات عدم ارتداء الحجاب في بعض الأماكن العامة و في الخرجات المدرسية لأن ذلك يخالف النظام العام الفرنسي، و نحن كذلك نطالب الدولة باحترام النظام العام المغربي في الفضاء العام، لم يسبق لي أن علمت أن السلطات المغربية اعتقلت مفطرا في منزله أو مفطرا بسبب مرض أو مفطرة بسبب الدورة الشهرية، البعض يريد إثارة البلبلة و القلاقل و ربح بعض الأوروهات من الدعم الموجه لبعض الجمعيات المستغربة، من شاء فليصم و من شاء فليفطر ز ذلك شأنه، لكن يجب احترام النظام العام، هي فوضى ؟؟؟
أسيدي ليبغى يكل أوليبغى يصوم شغلو هداك صافي حنى مالنا
الصيام فرض واجب علي كل مسلم من كره كره ومن ابا ابا فهو امر محسوم في القران الكريم والاحاديث .اما بالنسبة هسبريس مادام ان تقوم باستقبال علماء الدين ذوي الاختصاص في المجال لاستقاء الراي والافكار .بالمقابل ذلك ستقبل مايسمي بعصيد كيف لرجل فهو ملحيد وجاهل
أنا بالنسبة لي ﻻ يستفزني من أراد أن يفطر علنا…فسأعتبره كأنه مريض و عليه أن يأكل و يفطر و أنا على إستعداد أن أفطره بيدي و أنا صائم.
الذي يريد أن يفطر فليفطر في منزله أما الذي يريد إفتان الناس ولا يحترم ما يمثله هذا الشهر من قدسية كالتي تتمشى في الشارع بدون ملابس فهي إن كانت عاقلة فهي تعاقب كما يجب أن يعاقب من يفطر في رمضان في الشارع العام.. إن كانت لدينا فعلا مؤسسات يجب أن يعاقب هؤلاء بما يعاقب به مشعل الفتن أو أكثر
الاخ عصيد الصيام لم يفرضه نظام اجتماعي معين بل فرضه الله من فوق سبع سماوات ، وعلى كل مسلم الامتثال للشرع الالاهي، من اراد ان يفطر علنا فامره لله ولن يجبره احد على الصيام ولكن عليه ان يحترم الصائمين ،اذا ابتليتم فاستترو.
أولا لا أدري لماذا هؤلاء يسمون أنفسهم حقوقيون ، من أراد أن يفطر فليفطر في بيته هذا شأنه، لكن لماذا الإفطار العلني و أمام أعين الناس ؟ هذا تحد و عليهم تحمل تبعاته، أما ما يقوله عصيد فلا تكترث به فهذا كلب مصعور هوايته التطاول على الدين و على وحدة الشعب المغربي
نحن دولة الحق والقانون ويجب أن نعرف أن الفصل 222 من القانون الجنائي ينص على أن “كل من عرف باعتناقه الدين الإسلامي، وتجاهر بالإفطار في نهار رمضان، في مكان عمومي، دون عذر شرعي، يعاقب بالحبس من شهر إلى ستة أشهر و غرامة من اثني عشر إلى مائة و عشرين درهما” والسلام.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ،أهذه هي الحرية الفردية يباح الافطار لكمشة من الملحدين ويسمونها الحرية الفردية وما بالهم بعامة الناس إلا يسيؤون إلى حرياتهم لا أقول الفردية بل الجماعية ؟إلا يخرقون يخترقون الدساتير السمواية والوضعية بحكم أننا دولة مسلمة ؟الا يستحيون!!!!! على الدولة الضرب من حديد على هؤلاء المفسدين في الأرض وإلا حل عذاب الله الذي يأتي على اليابس والأخضر ،ومن هنا أريد أن أقول من أراد أن يفطر علانية وجهارا فليذهب لوحده وقراءنه إلى الادغال والصحاري والجبال الشاهقة وليفعل ما شاء ،لكن أن يبقى من بين عامة المومنين والمسلمين والمومنات والمسلمات الصاءمين والصاءمات ويفطر علانية فهذا خرق بكل شروطه واركانه وعلى القانون التدخل بعجالة والبث في هذا العبث والمنكر وما سمعناه من قبل ،أنها يا سادة مظاهر العلمانية والفجور والفسوق وتزكية الإلحاد والمنكر والعياذ بالله ٩٩،٩٩ من المغاربة مؤمنين ولا أقول مسلمين لأن الإيمان أعلى من الاسلام.
وماذا بقي من دين الله لم يحاولوا الكفار بتغييره ومسحه واتخاذه هزءا ولعبا
من اراد ان يفطر فهو حر فقط عليه ان لا ينتظر ان المجتمع سيرحمه لو اكل بالعلانية فلربما سيكون آخر ما يمضغه
اللهم اجعلنا من الصائمين وتقبل منا صيامنا واعمالنا جميعها واعف عن خطايانا وارحمنا فانك رحمان رحيم
الدين لله والوطن للجميع فالوطن يتسع للصاامين والفاطرين
* الإفطار العلني ، و التبرج ، و…..، نحن لسنا مجتمعاً حيوانياً .
* مهما يكن سبب عدم الصوم ، مرض أو إلحاد ، على الإنسان
أن يستر نفسه (أمره يبقى مع خالقه) ، و يحترم مشاعر المجتمع
الذي يعيش فيه .
* هذا ليس تحرراً ، و إن كان كذلك ، لماذا لا يمارس الجنس أمام
الأولاد و الناس عامة ؟
رمضان شهر الصيام والمغفرة،والصوم عبادة بين الانسان وخالقه، لا تجعلوا من تفاهات المنحرفين.مواضيع ذا أهمية. ولا للبلبلة ،والاسلام غني عن كل هذه الممارسات الموسمية.
شرائح مدنية و حقوقية عديدة…شريحة اخرى!!!
و كاننا لا نعيش دولة المغرب الاسلامية؟!
التعبير ليس في محله، اذا قمنا بعد الجمعيات ، و التي على فكرة، تفتح لها كل المنابر،فإن عددها و الاهم عدد من يتضوون تحتها قليل جدا!!
و اتحدى ان تقوم جهة وصية بالعد…
هناك توجه لقرع الاواني كلما حل وقت شعيرة اسلامية عظيمة، من طرف الخارجين عن نهج القران و السنة، بكل صراحة!
لان تسمية الاشياء بغير اسمها نفاق، اما من لا يريدون الصوم فلهم ذلك شرط عدم العلانية في الفعل، لانه هناك قانون يطبق في هذه الدولة الاسلامية، و هناك اغلبية تستهجن الفعل و كفى، غير ذلك استهتار و توظيف لمرادفات ما يسمى بالحقوق الكونية التي لا يطبقها الا الضعفاء!
علاش دروري خصو يفطار وانت كتشوف مثلا افطار في الدار وبصاحتو ورحتو
جوابي للعلمانيين في عقولهم ان اردتم افطار رمضان افطرو في بيوتكم ومنكم لله اما ان تفطرو في الشارع امام العامة فهادا عيب
الافطار العلني و الجنس الرضائي و حرية اللباس و حقوق الشواذ ، هاته هي المواضيع التي تفتح في كل مناسبة دينية من طرف من يسمون أنفسهم حقوقيون و فاعلين جمعويون و جمعيات ….. الله يلطف بنا و يرفع علينا الوباء
رمضان مناخ قهري ووو
لا حول ولا قوة الا بالله ،متى صار هذا الشهر الفضيل مناخ قهري ..
هل هذا خطاب باحث ام خطاب جاهلة و متعدية عن حرية أمة مسلمة مغربية،
يعني ان ياكل الفرد في الشارع العام إبان فترة شرعية حرية، أليس هناك مواضيع شتى وكثيرة تحدثوا فيها …
انا اعيش في بلد اجنبي وزوجتي لا دينية واصدقاءي لا علاقة لهم بالدين الإسلامي حتى في العمل لكن في فترة هذا الشهر الكريم يحترمون مشاعري أيتها الباحثة المتنورة…
هدا اسمه التدخل فى شؤون الدولة العربية المسلمة بغيتى تفطر بلعلالى ولا بغيتى تستهدف الناس الصائمين و تستفزهم داخل و طنهم انت لى بغيتى تفطر سير فطر شكون حبسك ادا انت مش مسلم ولكن تفرض مرضك غلى امة مسلمة هدا اسمه حقد وعدم احترام شؤون المسلم داخل وطنه المسلم هل تعلم ان آخر الخطوات الفرنسية للتضييق على المسلمين كان قرار وزارة الزراعة منع ذبح الدواجن على الطريقة الإسلامية (الحلال)، والذي صدر في نوفمبر الماضي، ومن المقرر تطبيقه في يوليو المقبل
ههههههه عجيب امرهم لما يتعلق الامر بالاسلام يفعلون ضجة اعلامية وهم اعلم بانهم لا يحركون الساكن في الشعب المغربي عااااااادي جدا صموا ولا فطروا ولا…
انا الله غني ونحن الفقراء
أنتقم فقط للئسف تعطون لبعض الأمور حجم أكبر هذا الأمر لايقول به إلا شردمة قليييييلة جدا في المجتمع المغربي المسلم وهذه الشردمة أغلبها يعيش فترة ضياع وفقدان البوصلة وكثير منهم يعود إلى رشده إما بهداية من الله أو عندما يرا المصير المحتوم يقترب منه وهو الموت نسأل الله الهداية للجميع والسلام
كان عليكم بالأحرى الدفاع عن الصيام وفوائده الصحية والروحية
ان جل المفطرين في رمضان لا يتحلون بصفات اخلاقية يدعون الى العناق العلني والمثلية وتراهم يلبسون حلقات في الادن وسراويلهم ممزقة أمثل هؤلاء على من تدافع ييا عصيد
لماذا نبحث عن المفطر في شهر رمضان ولا نبحث عن الجائع طوال السنين ؟ نبحث عن المتبرجات وننسى أطفال الشوارع بدون مأوى ولا ملبس . أتركوا الناس وشؤونهم ، فالدين هو علاقة شخصية بين الخالق و المخلوق ولا دخل لأحد في شأنهم . حاربوا من يأكل مال الشعب و المرتشي والظالم وأصحاب السيوف اللذين زرعوا الرعب في الناس و المشعوذين السحرة وتجار المخدرات أما المفطر فهو لا يضر أحد وقد يكون مواطن صالح همه فقط هو أن يمارس حريته الشخصية .
وصلنا لواحد الحد لي خاص كل واحد يهرب بدينه و أسرته عن هذا العالم. لي بغا يدير شي حاجة يديرها ما بقا عندنا جهد تغلبنا و لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
أصبحنا قلة، بدأ الإسلام غريبا و سيعود غريبا. و لنا الله.
السياح الذين يتوافدون على المملكة المغربية وباقي بلدان العالم العربي والإسلامي في شهر رمضان المبارك الكريم، ومعهم المقيمين الأجانب الغير المسلمين يحترمون مشاعر المسلم الصائم بكل الوطن العربي والإسلامي ويستترون في وجبات الطعام والشراب؛ لكن البعض من بني جلدتنا يأبون إلا أن يوقظوا نار الفتنة بمسألة الإفطار جهرا والإعلان عن العصيان، لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اللهم هذا منكر حسبنا الله ونعم الوكيل، يارب اهديهم بهديك أنت الهادي.
لماذا انعدمت من المفطرين في هذا الجيل نخوة الآباء والأجداد الذين كانوا يصومون رمضان حتى لو جاء في الصمايم وحتى لو كانوا في أشغال شاقة ، وحتى إن أفطر بعضهم فهو يفطر خفية ويحرص على أن لا يراه أحد لكي لا يسقط إيمانيا من أعين الناس. هل أنتم أقل من أجدادكم يا أيها الخلف التلف !! صرتم لا تأبهون إن سقطتم من أعين الناس.
الافطار العلني يشبه تماما شخصا يصيح باعلى صوته :” انا لاأصلي ” . او كانه يقول: شوفوني، انا اتحدى مشاعر الناس وانا حر في ذلك. حتى في فعل الخير واعطاء الصدقة ، يجب التستر .
القانون في كل احواله يطبق فقط على المقهورين المعدمين اما احتراف الغوغاء كلما اقترب رمضان فتلك مصيبة ابتلينا بها .الامم تتعارك من اجل مستقبل اجيالها ونحن ما زلنا نتجادل من اجل الجدال فقط .فان اردت اكل رمضان فلا احد يمنعك فاحتبئ كالجرد في منزلك وافعل ما شئت اما الافطار العلني فانت تتحدى طقوس فرضت علينا مند الزمن البعيد فكيف لك تغييرها بين ليلة وضحاها ….عودوا الى رشدكم وابحتوا وتجادلوا فيما ما يهم هده الامة التي تسير من اسوا الى اسوا وانتم في كل مرة تخرجون علينا بخرجاتكم المجنونة المفضوحة التي اضحكت فبنا العدو قبل الصديق
ديننا الأسلام الدي ورثناه عن أجدادنا وأبائنا في وطننا الحبيب المغرب من شماله الى جنوبه ومن شرقه الى غربه يرحمهم الله لا يمكن لنا أن نستهزئ به ولو بكلمات معسولة اللهم يا مقلب القلوب تبت قلبي على دينك اللهم أمين
إنها جمعيات “حقوقية” بين قوسين تحركها أيادي ومنظمات خارجية لشرخ المجتمع المغربي الدي لازال متماسك فيما بينه وأبعاده عن هويته وعقيدته الإسلامية.
عن اي جدل تتحدتون انتم من يجدد الجدل وليس رمضان انا لا ارى اي مواطن يجاهر بالافطار الى بعض المشردين الحمقا المرفوع عنهم القلم وبعض من يتشبه بالعلمانيين الملحدين الدين يحبون الظهور ولو ظهور خافت لا نتاءج من وراءه متل بعض الشردمة التي تدافع عن الشدود والمتلية وتدافع عن التشتت الاسري بدعوا حقوق المرءة والعنف ووو وتدافع عن الفتات القروية لاجل ان تلج لسوق النخاسة وتكون سلعة ومستهلكة متل فتات المدينة بدعوى الحقوق وتزويج القاصرات وكل هءلاء المدافعين عن افكار الغرب لا يشكلون الا نسبة ضءيلة لا تكاد ترا من المجتمع المغربي المحافظ والدي سيبقا محافظ والله حام هدا الوطن وامارة المومنين ركيزة لاجل حماية الملة والدين
والله بمجرد قراءة العنوان طرحت التساؤل التالي و انا ارتجف.. من يجدد هدا النقاش غير صاحب التدوينة؟ وكانك تدعوا الناس الى الافطار العلني و الله اعلم بما في قلبك…. على قلة المواضيع ؟!؟!
أيها الدعاة ورعاة الافطار العلني في شهر رمضان المبارك باسم الحرية الفردية التي أقرها دستور ٢٠١١ ، اتدركون وتفهمون ما معنى الحريات الفردية؟وإلا كيف ستفسرون الحريات الجماعية ؟ الحرية الفردية هي جزء من الحريات الجماعية وما دام عموم الجماعة مؤمنون ومسلمون كيف لكم وانتم شرذمة من الأقلية تفرضون نزواتكم ونواياكم المغرورة على بقية العامة ،ليكن في علمكم أن الأقلية الاستثنائية لا يمكن لها بتاتا أن تلعب .دور عامة الناس! وبما أنكم تدافعون عن الحرية الفردية دستوريا كجزء وليس ككل فما رأيكم في دستور المملكة المغربية يقر في بنوده أن المغرب بلد عربي إسلامي، كيف تحكمون أيها الكفرة الفجرة لتاخذوا من الدستور ما يليق بكم كاقلية وتكفرون بما هو موجه للعامة .نصيحة : اتقوا الله في دينكم ووطنكم وملككم قبل فواة الأوان وكونوا على يقين أنكم لن تنالوا شيئا من ديننا وطننا وملكنا ،فلتذهبوا للجحيم.
الصيام حرية شخصية ….بحال من اراد ان يؤمن ومن اراد ا يكفر
ماعرفت علاش مزال كاين تساؤل حول أسباب النفاق و الأسباب واضحة بحال الشمش . واش نتا كتهددني بالضرب و السحل والتشهير والحبس والغرامات وفالتالي تجي تقول ليا علاش كندير معاك النفاق ؟!
واش كاين شي نفاق تيجي غير من فراغ هكاك وصافي ؟!
المنافق ينافق عندما يحس بالخطر على نفسه . هي وسيلة وميكانيزم دفاعي بكل بساطة .
السنة الفارطة لم يتجدد ونتمى الا يتجدد. لان لا فائدة من وراءه الا الفتنة. فلا أحد يبحث داخل البيوت عن المفطرين لكن. هم يريدون الاستفزاز. وان تحميهم الدولة المسلمة من المواطنين. مع انه من نقص المروءة الاكل امام الناس حتى في غير رمضان
هناك فرق بين من يأكل علنا بسبب المرض أو أنه ليس بمسلم أمر عادي وله الحق فدلك وهناك من يأكل علنا تحديا لنا كمسلمين وهناك أمتلة عديدة من هد النوع لي غالبا كيكل لعصا فالشارع كما حضرت لواحد تهز فسما وترفع بنص
نفس الاسطوانة تعاد كل سنة ومنذ قرون . اضاعة الوقت الثمين في التفاهات . فعلا من حق كل شخص الصوم او الافطار . لا يجب على اي احد التدخل في حرية الاخر بما فيها السلطات . الكلام عن احراج الصائم عند الاكل خلال يوم رمضان هي عبارة عن تفاهة . فهل الصائم يحرج في منزله امام زوجته المريضة او طفله الصغير اثناء الاكل وهل مواطنينا بالخارج يصابون بالحرج بمجتمعات لا تعرف الصوم . المهم كل واحد حر في ان يقيم او لا يقيم الشعائر الدينية
ضد ولست مع الافطار العلني لانها تمس حرمة رمضان لاصله الصيام والجوم ولكن الانسان حر ولك كامل الحرية والتصرف ولكن داخل سكناه لان فالخارج لمس وقاس وخدش حريثي وبالثالي باراكا علينا من هذ الحماق ولي بغى الفوضى يمشي عند الهمج ،…حيث حتى الغابة عندها قانونها ولاحول ولا قوة الا بالله الامراض كثرات والافات وكيقول بنادم مناش هذشي وهو غير قلة الايمان بالثوابت الكونية الربانية
لقد أعطي لهذا الموضوع أهمية كبيرة من لدى جمعيات تتدعى الدفاع عن الحقوق.لكن يظهر أن هذه الجمعيات وبعض الفئات المنتمية لها يظهر لي أنها تتطاول على عقيدة المغاربة .باعتبار أن الحرية ممارسة شخصية.لذلك فهؤلاء من منعهم من ممارسة حريتهم وحقهم في الأكل والشرب لكن في إطار احترام أغلبية المواطنين المتشبتين بعقيدتهم السمحاء.وهنا يبين التناقض الكبير الذي تعيشه هذه الجمعيات في الوقت أنها تجعل من نفسها وصية على المجتمع .فالمفروض من هذه الجمعيات ان تكون نموذجا للتسامح واحترام الأخرين.لذلك عليها البعد عن خلق صراعات لا فائدة منها.فالاكل أو الشرب في رمضان لا يحتاج للشهرة والظهور بنوع من الحرية كتحدي للمجتمع وإنما تعبيرا عن نقص في التربية وضعف في التفكير.
أولائك الذين يدافعون عن الافطار العلني خلال شهر رمضان ،هم الذين يشجعون الذين يضربون عن الطعام عند اعتقالهم ،وهم الذين يبحثون عن العمل بكل الوسائل عندما يكونون عاطلين وعندما يتسلمون العمل ويضمنون اجرا شهريا 5000درهم يقولون انه فرض عليهم التعاقد. فالذين ياكلون رمضان نهارا جهارا لايراعون مشاعر اخوانهم المسلمين .والذي يضرب عن العمل لايراعي مشاعر الاسر التي ترسل ابناءها الى المدرسة ويجدون ان الدراسة متوقفة مثل ماهو الشأن هذا الصباح. اللهم ان هذا منكر.
“..فلا أحد منا يدري هل الإنسان الذي أمامه مفطر أو صائم إلا ما كان من امتناعه عن الأكل والشرب أمام الناس، إذ نعتقد جميعا أن كل الناس صائمون حتى ولو كان بينهم من يفطر خفية في بيته”
ههههه، هذا اسلوب قمعي همجي نفاقي،، قاليك ماعرفتيهش واش واكل بالتخبية ولا صائم. نصوم علنية و ناكل بالتخبية (باش حيث نتا جبتي دينك من الحجاز لبلاد جدودي و تجبرني نصوم معاك علنية، حيث ايمانك ضعيف أصلا ولا شنو !!!)
الدولة العروبية رأسمالها الدين و الدعاة و الفقهاء و غيرهم. و نهار تفارق مع الدين مالين الأرض لي تغصبو لعقود مابقاش غايسكتو، لأنو بسباب الدين، نهبت الارض و وهبت لفرنسا، بسباب الدين دمرت الثقافة و اللغة و هاهو هذاك السكنفل قاليك نكونو منافقين مع بعضياتنا ؛ أي الدين العربي (باحترام) نافع للعرب المهاجرين و مضر لأصحاب الارض.
شكرا هسبريس على تقبل كل الاراء
حاضين غير الخاويات قلبوا على العامر فين اتلهاوا،هل هذا سؤال يطرح أولا قبل أن نناقش الموضوع مادمنا مسلمين؟
أنا لا أتحدث عن الجالية اليهودية أو غيرها فهؤولاء لهم حرية المعتقد ،ولذلك نتعايش معاهم في إطار شرعنا الحنيف وكذلك المواثيق والمعاهدات الدولية التي صادق عليهاالمغرب ،لكن مايؤسفني أن أبناء جلدتنا وأمثال هذه الجرائد التي تريد إثارة البلبلة في المجتمع المغربي المسلم ونشر الفواحش والأمر بالمنكر والنهي عن المعروف للأسف الشديد.
كان بالأولى والأجدر والأحرى أن نحبب الناس ونشجعهم على الصيام والقيام،وأن نتوجه جميعا إلى سبحانه وتعالى أن يبلغها رمضان وأن يطهرنا من الذنوب يقول صلى الله عليه وسلم (لقد جاءكم المطهر) وقوله عليه السلام (من أدرك رمضان ولم يغفر له لا غفر الله له)،بدل مناقشة هذه الخزعبلات التي تدمر القيم وتثير الشحناء والبغضاء بين أبناء شعبنا المغربي.
اللهم احفظ وطني الغالي وأبعد عليه خطباء الفتنة أمثال هذه الجريدة وغيرها.
ماكاين حتى جدل بخصوص هاد الموضوت فالمجتمع المغربي كاين غي عندكم نتوما .المغاربة كلهم سنيين وكا يطبقو الشريعة فالظعتقدات ديالهم .كاين بعض التصاة الىه يعفو عليهم وكاين نتوما
الى هؤلاء الذين يرون في الافطار العلني حرية فردية،واش كيعرفوا ان الحرية عندها حدود ،نحن في بلد اغلبيته مسلمة .احترموا حرية الاخرين ؟؟؟واش الذي أراد ان يخرج عن ثوابت المجتمع يسمي هذا قمع الحريات ، ؟
عن أي جدال تتحدثون؟؟ ؟
الامر بسيط جدا
و اختيار بسيط:
إذا كان المرء مسلما…. فهو يعني ما معنى أن يكون مسلما…. و أركان الإسلام الخمسة….. معروفة.
و اما ان المرء ليس بمسلم…. و هو حر.
و قد قال سبحانه وتعالى في كتابه الحكيم في سورة الكهف :(( وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ۚ وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ ۚ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا (29)))
صدق الله العظيم
فقط كما يريد أن يحترم (برفع الياء) هذا الذي يتحدى مشاعر الناس اختباراته ، عليه أن يحترم (بفتح الياء) هو أيضا مشاعر الملايين…..
اما اللعب على وتر زرع الفتن لحصاد مزيدا من الغوغائية…..
فليس بالسلوك الحضاري الذي يتبجح به غالبا مثل هؤلاء….
يكفي التنعن في أواخر الآية المذكورة أعلاه…….
لان العاقبة للمتقين و ليس لأي كان…
فهذا ليس بأمر حكيم و لا ذي موضوعية
الفتنة ناءمة نعل الله من ايقضها
إلى الاستاذ عصيد المحترم وأمثاله ،لا يسعني إلا أن أقول: أبدا بنفسكم الا تفرضوا على مجتمع إسلامي متخلق بفضاءل الفضيلة ومؤمن بالله وملائكته ورسله وكتبه بحجة الحريات الفردية لدستور ٢٠١١ أظن أنكم ومع كامل احتراماتي لم تفهموها أضف إلى ذلك أنكم تأخذون البعض من الكل واذكركم كذلك أن دستور المملكة المغربية يقر بان المغرب دولة عربية إسلامية والإسلام بني على خمس ومنها صيام شهر رمضان المبارك الذي خص الله جزاءه لخلقة هو بنفسه ،وأن كنتم معتادون على الافطار، فلتذهبوا إلى مكان آخر لتجسيد نواياكم ونزواتكم ولا تسترسلوا في إفشاء المنكر والتمرد على أسمى دستور رباني على الإطلاق وطاب يومكم وحياكم حتى تعدلوا عن افكاركم وقد لا أقول ايديولوجياتكم وسامحنا وسامحكم الله مما نرتكبه من أخطاء وكباءر ونحن في غفلة وسبات مستديمين .
كل عام بتجدظ النقاش لان المناسبة سنوية لكن تفقير المواطن واختلاس الاموال العمومية يتم يوميا والصحف لا تلتف اليه وتناقش القضايا الهامشية لا تتحدثون اقتصاد الريع الدي يجعل شريحة تستعبد شراءح من اللمجتمع كاقتطاع مناطق من الىمال والمحاجر وغبات واكريمات لاشخاص ينامون ليل نهار فيما اشخاص اخرون يعملون بلا كلل لخدمة الاخرين هته هي المواضع وليس الافطار من يريد جهنم فلن ياخد معه المجتمع كل الى حفرته
فرنسا على غرار دول اخرى التحجب ممنوع بدعوا تغير ملامح المجتمع و الافطار حهرا في بلاد الاسلام حرية شخصية هدا ليس النفاق هدا سميتو ….
Dans notre payer le Marroc. On es bien car on es ensemble. Rien ne peut changer tout ça. On es mieus que nos voisins Regarder çe que ce passe en la Tunisie les Bars les discothec … Ect y’a de respect. Bref on a pas besoins de quelques organizations que nos veulent faires mal et nos faire perdre notre origines
انا كفرد من الاقلية المسيحية بالمغرب اجد اكراهات عديدة في شهر رمضان … فلا اجد المقاهي او المطاعم التي اقبل عليها و اضطر الى عدم الاكل الاكل و الشرب في العلن و بعض المرات اضطر للصيام … يجب اعادة النضر في هدا الموضوع فالصيام للمسلمين فقط و ليس للكل … و هناك من يأتي بحجة مراعات المشاعر و كدا … ادهب الى الدول الغربية و انضر كيف يصوم المسلمون هناك بدون تعصب ولا تنمر على اصحاب الديانات الاخرى
À Rome on s’habille et se comporte comme des romains. Ce nest pas une question de religion mais de respet des traditions d’un pays. Ceux qui ne veulent pas jeûner sont libre de le faire mais qu’ils respectent au moins les autres
زعمة من رأى منكم منكرا، المنكر كنشوفوه من الصباح حتى الليل ، تارك الصلاة راه اكثر منهم، الذين لا يقيمون الوزن بالقسط ما اكثرهم، الرشايوية كاين غير هما، الفساد في المغرب في كل المجالات ، كن كل واحد يبدا براسو كن المغرب تصلح وغادي يبقاو غير هاد الشوية لمكيصوموش.
خطابي لتاركي الصلاة :
واش انت مكتصليش حتى الصلاة وعتلغط على مفطر رمضان، على إغلاق المساجد على … راه الحالة ديالك اخطر ، راه لن ينظر في اعمالك إذن بدا براسك.
اللهم تجاوز عنا
كان لدي صديق شاب يحفظ القرآن كاملا و يقرأ قراءة حسنة، يواظب على الخيرات و يصلي بالناس في تراويح رمضان، لكنه كان يعاني من مرض انخفاض ضغط الدم مما يمنعه من الصيام أبدا، إذ يجب عليه شرب الماء و أكل بعض الأطعمة الحلوة من الموز و التمور و الشكولاطة، كلما أحس بإعياء بسيط، و إلا يغمى عليه و يسقط أرضا.
و قد كان يسافر لمدينة الرباط للبحث عن عمل، إذ يقضي فيها يومه متنقلا بين المؤسسات، ثم يعود مساء قبل موعد الإفطار. و كان يذهب للقنطيرة لزيارة الطبيب، و كان ذلك يخلق له حرجا شديدا إذ يبحث عن المراحيض ليدخلها و يأكل فيها خوفا من الناس، و قد لا يجد مرحاضا فيصير بين نار ضغط الدم و نار نظرة الناس,
لهذا، إن رأيتم رجلا مفطرا علنا فالتمسوا له عذرا و ارحموه، لعله مسافر أو مريض، و لا تتنمروا على الناس و أنتم صائمون فأنتم لا تعرفون ما بهم و ما جرهم على الإفطار,
هل الصائم يحرج في منزله امام زوجته المريضة او طفله الصغير اثناء الاكل?
Bravo Monsieur Skenfel/ A bas les mécréants
/ mangeurs de Ramadan/ A vous la fournaise éternelle
ركن من أركان الإسلام كفاية استهثار رمضان كريم وكل عام وانتم بخير ركن أركان الإسلام آفات الاخبار
عصيد ملحد و يكره الدين الاسلامي من جهتي من تراد ان يفطر فليفطر مشي سوقي فيه لان هذه من مسؤولية الدولة و هل هل لها ثوابت اسلامية ام لا…
فعلا نعيش اخر الزمان و ما نشاهد من منكر و العياذ بالله.
ما دام هناك نص قانوني يجرم الافطار جهارا في نهار رمضان فيجب تطبيق القانون… و من أراد أن يفطر فليفعل ذلك في منزله حتى و لو لم يكن مسلما احتراما لمشاعر الاخرين و حفاظا على السلم الاجتماعي
الدين للأفراد والوطن للجميع.
لا يحق لأي انسان التدخل في حريات الاخرين. فأنت كمسلم قم بطقوسك الدينية بالطريقة التي تريد وعلى راحتك. لكن بالمقابل يجب ان تحترم معتقدات غيرك المختلفة . فان أكلوا في رمضان فهم لا يضرونك ولا ينقصون من أجرك شيئا. فأنت تصوم لله وليس للناس. فلا يجب القول بان مشاعرك تجرح. فانت لا تمن على غيرك بصيامك. فطالما انت تعتقد انه لله. فلا تتدخل بمعتقدات غيرك لانها لا تخصك.
خليهم اصومو اولا افطرو من صام رمضان أجره عند الله كثير ومن افطر بغير عدر إلى جهنم خالدين فيها …. لمهم غادي ايجبها غير فراسو خودو العبرة من السابقين
الصائم هو الذي لا يحترم الاخر حينما يتخمر اكل آخر الليل في معدته وتتسرب الغازات السامة الى جمجمته ويعربد قبل الفطور في الشارع بشتم الاخرين والبحث عن الشجار معهم. لا للوصاية لا للاقصاء نعم لاحترام كل فرد صائم او غير صائم وانتهى الامر.
اللهم من اراد للاسلام خيرا فوفقه اليه ومن اراد للاسلام شرا فاهديه الى صرات المستقيم واعفو عنه
هناك جنة وهناك نار، لكل حرية الإختيار أي عمل يريد، القرب إلى الله أو الإبتعاد عنه
من يريد ان يفطر ففي بيته وذلك بينه وبين خالقه اما من يريد فعل ذلك علنا فليذهب الى اوربا فالمغرب دولة اسلامية وقانونها ايضا يجرم ذلك فكما مغاربة العالم فرضت عليهم قوانين العلمانية ويعاقبون لمخالفتها فكذلك وجب معاقبة من فطر علنا في بلد اسلامي
الصيام او كل مظاهر التدين هي بين المؤمن ومن يعبد. لماذا يعاقب بالسجن من افطر في رمضان علانية ولا يعاقب في شهر رمضان او غير رمضان من هو تارك للصلاة ؟ ولا يعاقب من هو غني ولا يزكي ولا يريد الحج ؟ كاين شي حاجة ممفهوماش تم ! قانون جنائي تقادم وجب تحيينه.. الوضع تغيير والعقليات كذلك، فكفانا نفاقا.
افطار علني او سري هذا يخص الفرد بشرط التزام الدولة بفرض حظر التدخين في كل الاماكن العامة هههه…انا غي ما ينفث علي حد الدخان فرمضان او غير رمضان واللي تايقصي قدامي ما يعنيني وما تايأديني بوالو …الناس اللي تايتكلمو عن الشعور الديني هههه مراض وتايقلبو فقط على ذريعة لممارسة الوصاية او النيابة عن الله في التنكيل بالمخالفين ….اظن ان البللدان” الاسلامية”لا تختلف كثيرا عن نظام كوريا الشمالية الا في كون كوريا هناك اجهزة للدولة تفرض نمطا معينا وهنا الكل يفرض عليك نمط عيشك حتى جارك واخوك وعشيرتك الاقربون هههه
سبحان الله كلما حل رمضان يخرج بعض الكراكيز لا شغل و لا مشغلة سوى الافتاء بيجب و لا يجب … هؤلاء الكراكيز لم يعبقوا على ما يحدث من تجاوزات و هضم للحقوق من طرف الحكومة لا تعليم لا صحة و القمع الذي يتعرض له المواطنين … بان ليهم فقط رمضان واش حلال و لا حرام … مضروبين غير على كرشكم و صبعكم الثالث صافي هاذشي اللي كتقدرو تناقشوه بفففف
لا يجدد الجدل الى الصحافة اما الدين فقالها بصراحة لكم دينكم و لي دين
أنا شخصيا لو وجدت وكالا لرمضان أمامي سأرجمه رجما.من أراد أن يهرد سيدنا رمضان ففي بيته وبعيدا عن الأعين.أكل رمضان مستفز للمشاعر أما ترك الصلاة فلا أحد مطلع على ذلك.
السلام عليكم
العصيدة و ملتها دائما يسعون دائما لإثارة الفتنة يحسبون انفسهم اذكياء ” يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين”
لكن المومن الحق لا تنطوي عليه حيلهم و مكرهم
القافلة تسير و الكلاب تنبح
شكرا
من الآداب الشرعية والسنن النبويه: إستقبال شهر #رمضان بالفرح بقدومه ، والاستبشار بحلوله، والاستعداد له، لأن هذا من تعظيم شعائر الله، قال -تعالى-:”ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ”، (الحج:32).
وكان النبى -صلى الله عليه وسلم- يبشر أصحابه -رضوان الله عليهم-بقدوم #رمضان، فقدأخرج الإمام أحمد-رحمه الله- في مسنده من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يبشر أصحابه:
” قد جاءكم شهر #رمضان، شهر مبارك، افترض الله عليكم صيامه!! تفتح فيه أبواب الجنة!! وتغلق فيه أبواب الجحيم!! وتغل فيه الشيـاطين!! فيه ليلة خير من ألف شهر!! من حرم خيرها فقد حرم!!”.قال ابن رجب الحنبلي -رحمه الله-:”هذا الحديث أصلٌ في تبشير وتهنئة الناس بعضهم بعضاً بقدوم شهر #رمضان .
كيف لا يبشر المؤمن بفتح أبواب الجنان؟!
كيف لا يبشر المذنب بغلق أبواب النيران؟!
كيف لا يبشر العاقل بوقـتٍ يغل فيـه الشيطان؟!
من أين يشبه هـذا الزمان زمان”(لطائف المعارف ص:279).منقول
صحح إسناده الشيخ أحمد شاكر-رحمه الله-
عدد الأشخاص الذين يفطرون في رمضان في تصاعد كبير لأن الإيمان بخرافة الأديان أصبح محصورا بين أفراد الطبقة المسحوقة والطبقة الأمية.
بسم الله الرحمان الرحيم قال الله جل في ععلاه يا ايها الدين امنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الدين من قبلكم لعلكم تتقون اياما معدودات صدق الله وكدب عصيد وامثاله
ليس هناك لا نقاش والاهم يحزنون …هناك مجموعة من الناس .الله يهديهم .مرضى نفسيا تتحرك فيهم حالة الهستيريا كل شهر رمضان الكريم…معلنين انهم مع الافطار الرمضاني…نقول لهم تفكروا في منازلهم واحترموننا من فضلكم
الملحدين يجب عليكم احترام مشاعر ٣٨ مليون مغربي مسلم اذا كنت تريد تاكل كول في دارك لاتستهزئ بإخوانك الحمد لله نحن في بلاد الغرب يحترمون في مناسبة دينية اكثر من دول إسلامية
من لم يستحي فليفعل ما يشاء، من قال لهؤلاء شئ من يريد الأكل والشرب في نهار رمضان يأكل في بيته ولا يحرج الأغلبية خارج بيته الكتابيين والعبريين يحترمون الصائمين وهؤلاء الملحدين يريدون استفزاز الصائمين في نهار رمضان، فليعلموا هؤلاء اغلبهم سيندمون قبل أن يأتي رمضان المقبل بأمر من الله فليتوبوا قبل فوات الاوان الله يمهل ولا يهمل ،لا لإستفزاز العباد فالصحة والشباب والمراهقة والمال والنفاق والكذب والتحريض لا يدوم وبعد ذلك يوبخ الإنسان نفسه ،اللهم أنت الهادي فهدي عبادك إنهم لا يعلمون ما ينتظرهم فالحياة فانية وقصيرة جدا جدا ،اللهم اغفر لنا اجمعين مسلمين ويهود ومسيح وملحدين وتبتنا لعبادتك يا رب العالمين، لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
صائمين إن شاء الله ونحث صغارنا على التعلم والإستعداد للصيام ولم القيام كذلك ونقول للوكالا ألم يكفيكم 11شهرا من الأكل واللعب والنكاح جاء وقت الكفاح سنصوم ونقول لمن يدور في فلك الشيطان والغواية والحرامية بشرى لكم لحبيبكم إبليس إنه يفتخر بكم ولكم لقاء معه لكنه سيتنكر لكم ويقول لكم لم يكن لي عليكم من سلطان إنما دعوتكم فاستجبتم هيا معا في النار ولنا مقام هاهنا نأكل من الزقوم ومشتقاته
لكريم : لغة الخشب من اساليب الجهلاء و إن كنت عكس هذا فلتأتي بشخص قاطع امه و لا يصلي و يفتي كما تدعي ! كي يكون تعليقك مطنقي و عقلاني ! و لن تفعل ! لانك كما قلت اعلاه تستعمل لغة الخشب ..
و للبقية ! اتعحب من قوم عرب يعيشون بين المسلمين و يعرفون الصغيرة و الكبيرة عن الاسلام يتحدثون بجهل و غل هكذا ،بينما الغرب عندما يزورون المغرب يستحييون من الاكل امام الناس و هم صائمون و لا اتحدث من فراغ و انما عشت هذا شخصيا بحكم عملي كمرشد ،الذي يجعلهم يمتنعون عن الأكل في الأماكن العامة أو الشارع و يفضلون التستر داخل مطاعم بعيدا عن انظار الصائمين
ما الفائدة من حديث هكذا. أظن أنه مجرد وقود يتم من خلاله تحريك الخلايا النائمة من أجل مباشرة عملها. والدي ينحصر في الزعزعة الغير ممكنة للروابط والمعتقدات الدينية (كالحديت عن المساوات في الإرث، والعلاقات الرضائية،. أسأل العلي القدير أن لايرضى في الدنيا عن كل من تخول له نفسه الحديث عن شعارات كهذه.)
إذا كنا سنحمي المفطر لرمضان علنا، وجب علينا أسي عصيد حماية الكرساج العلني
أضرار الإفطار العلني لرمضان أخطر وأفتك من اضرار السرقة، وانتم تعلمون هذا جيدا. تعلمون أن نعمة الماء أكتر أهمية على أشياء أخرى مع ذالك ترفعون شعار التغيير القيمي
استغرب من الذين يدافعون عن حرية الافطار جهرا في رمضان بدعوى الحرية مع انهم قلة لا تمثل الا نسبة 0.01 في المائة .يريدون فرض وصاية على عموم الشعب
من اراد ان يفطر سواء مسلم او علماني لكن لا يمكنه فرض نفسه على اغلبية الساكنة المسلمة في البلد .
فليفطر في منزله ويفعل مايشاء وعليه من الله الجزاء فهو حر .
اما باش تجتمع عدد ممن همهم الفتنة وتأكلو وتبادل القبل ، ضربا بالحائط كل الاعراف والقيم الاخلاقية وخدش الحياء امام العامة فهدا غير مقبول.
الله يهدي ماخلق
واش كولشي مسلم؟ راه المغرب فيه 20٪ من المسلمين. رمضان فرض عندهم، والصلاة؟ ياك تايوذن وبنادم مامسوقش للنداء؟ والزكاة؟ وزيد وزيد. واش نقولو على المنكر ديال الزنى والحشيش والخمر؟ آش نقولو على التحرش والتبرج؟ آش نقولو على سب الله والسبان بين الناس والظلم بيناتهم؟ ولا هادشي حلالا طيبا؟ وزيد وزيد. آه نسيت، كولشي حلال إلا الحلوف.
النساء لا يصمن إلا تلاتة أسابيع. هي مناسبتنا للمطالبة بالمساواة بين الجنسين. نحن معشر الرجال نطالب بالمساواة في رمضان. قد يقول قائل إنهن يصمن بعد خروج رمضان، أقول الله أعلم. و لتكون المساوات أكتر عدلا نطالب النساء بالتضامن معنا عبر طهي تلات وجبات خلال الشهر الفضيل. للمقبلين على الزواج لا تنسوا إدخال شرط الطهي خلال شهر رمضان في عقود الزواج أما نحن المتزوجون “فهزنا الما”.
السؤال لي كنطرحو شخصيا دابا هاد ناس ملي يفطروا جماعة فالشارع العام شنو نوعية الانجاز لي وصلوا له؟ زعمى تحدينا شرع الله علنا و حد مايدةي معانا وا تونس العلمانية الناس لا تفطر جهارا و هم بورقيبة كان قالهم متصوموش و مع ذلك ماتيقدروش ياكل علنا اودي واحد شريحة عندنا بغيت نفهم لاش كيديروا هاكا؟؟؟؟؟
الناس أحرار في الصيام بنفس القدر من الحرية في عدم الصيام …. وعلينا نحن المغاربة أن نعرف أن رمضان ليس منتج مغربي … لذا ، فالناس أحرار في الصيام بقدر الحرية في عدم الصيام. في هذا العصر الحديث رمضان ليس وحدتنا ، رمضان شهر محايد … وحدتنا هي مغربنا….
حينما كنت في الجامعة في الثمانينات بفاس كان بعض الطلبة خاصة المنتمين لليسار المتطرف لا يصومون غير أنه لم يحصل أن أفطر أحدهم علانية. و أثناء محاكمة أحد الطلبة الذي أفطر علانية و قد قال أحد القاعديين كلمة بليغة فقد قال بأنه لا يصوم و لكنه يحترم الشعب و عاداته ولا يفطر في الشارع فليس له مشكلة مع الشعب . هؤلاء الذين يريدون إعلان إفطارهم جعلوا الشعب عدوا لهم رغم أنهم ينتمون له
بسم الله الرحمن الرحيم قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (3) وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ (4) وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ (6)
صدق الله العظيم
إلى طالح ليس هناك خرافة أكثر خرافة من خرافة أن الطبيعة خلقت نفسها بنفسها و أنها تسير نفسها بنفسها و خرافة أن أجدادنا هم الجراثيم و الميكروبات و خرافة أن الحياة مادة و لا وجود لشيء إسمه أخلاق و وجود لبعث و لا حساب بعد الموت و بالتالي مصير الظالم و المظلوم واحد فحياة البشر عبث و لا غاية منها و خرافة أن الإرادة الحرة التي يشعر بها الإنسان في داخله وهم و لا فرق بينه و بين الربوتات و الحواسيب فإذا كان إتباع دين الفطرة و العقل أمية فأفتخر أنني أمي و أنني من الطبقة المسحوقة
المغرب للمغاربة، متدينين أو كفار.
الإيمان مكيتبززش، يا آمنتي يا ما آمنتيش، و ماشي غريب إلى المغاربة كان عندهم سمعة الكدوب و النفاق و الخوف الي تيعطي مجتمع فاشل. حيت الصيام و لا لواحد تيديرو باش الناس ترضى عليه، و الى ما صامش تيخصو إبرر للناس.
هاذا دليل علي أن المتدين متعصب كتر من منطقي.
اليهود وغيرهم لا يفطرون امامكم خوفا ان يتم تعنيفهم جسديا من قوم في الاصل متطرف وليس لشيئ اخر. قلاك يحترمومنا .
مضحك.
وكم من حاله رأينا فيها كيف ينهال الغوغاء بالضرب على من رأوه يفطر علنا في شوارعنا.
هذا يحدث في بلد معتدل نسبيا كالمغرب. اما في دول اسلاميه أخرى الحاله قد تصل إلى حد تصفيه الشخص تصفيه كامله.
تعجبني عبارات من قبيل ” زحزحة عقيدة المسلمين” أو ” استفزاز شعور الصائمين” ! لماذا ستزحزح عقيدة المؤمن إذا كان مقتنع بما يؤمن به وإيمانه قوي؟!! وماذا يضرني إذا كنت صائما ورأيت شخصا يأكل أمامي؟!!! ماذا عن الذين يصومون في الأيام الأخرى لسبب أو لآخر والكل حولهم يأكل؟ هل ذالك المنظر يغير شيئا في نفوسهم أو يجعلهم يتراجعون عن صيامهم؟!
اللي بغا ياكل رمضان ياكلو فدارو راه عارف أن المغرب بلاد لمسلمين، حتى حنا عايشين فأوروبا فبلدان المسيحيين و محتارمين قوانينهوم المستمدة من المسيحية فمثلا هاد أيام عيد الفصح مكنشعلوش الموسيقى بجهد و نهار الأحد مكنحلوش حواتنا و فأعياد الميلاد مكنحلوش حواتنا و مكنديروش لعراسات و ولادنا كنشدوهوم فديورهوم، باش كنحتارمو شعور المواطنين الأصليين المسيحيين ولاد لبلاد. بالعربية تاعرابت اللي بغا ياكول شغلو هاداك و لكن ياكول فدارو احتراما لمشاعر لمسلمين صحاب لبلاد و اللي معجبوش الحال يهاجر و سدات مادام. زعما حنا فبلدان المسيحيين و اليهود كيقلبو على ودنا حياتهوم و قوانينهوم؟
صوم أول فطار هاداك شغلاك بينك وبين الله لي خلقك ولكن احترم الصائم فطر سرا عادي إلى بغيت دفطر
ما هذا العبث كل عام نفس الاسطوانة من اراد ان يصم ان يصم ومن اراد ان يكول ان يكول كل انسان له الحق في دالك ما هده الديكتاتورية الدينية مصبتنا في الاديولوجينن السعودية بدت التخلص من كل هده المضاهير الفاقية والحقيرية للنسان في حريته العبادة هيا من يشتغل من اجل مسهمته في البناء الوطان والماطن الصالح ليس المنافقين والماطن الضعيف نحن بحاجة الى من يشتغل ليلا ونهارا ليس من يضع كل حياته في المسجد مادا ينتج الا التكاسول والاحتال بلمضاهير المضلمة
اشتغلت لسنين عديدة بديار المهجر وبالضبط بفرنسا واسبانيا بمقاهي ومطاعم كنادل . وانا حاليا متقاعد اقضي ما تبقى لي من الحياة بالمغرب وخلال عملي في الخارج كنت اصوم خلال شهر رمضان وكان من حين لاخر يحل رمضان في الصيف و اشتغلت في مطاعم بكورنيشات اسبانيا برشلونة وفلانسيا وبفرنسا بمدينة نيس الجميلة وبكورنيشها الرائع . واتذكر كان رمضان يحل في الصيف وانا اشتغل كنادل بالشواطئ وكانت النساء شبه عاريات وايضا يتناولن غذاءهم وكنت اشتغل بصفة طبيعية دون ان اصاب بحرج او شهوة جنسية او جوع بل كنت ارى انها اشياء طبيعية .انا اصوم لنفسي والتزم بها ولا احس باي مشكل . المشكل لدى الغالبية الذين يوصبون بحرج هو في راسهم وفي معتقداتهم المتزمتة وعند اناس الحسد عندما يرون انسان يفطر يتهجمون عليه انتقاما وايضا لاظهار تشبتهم بالدين وكانهم مرسولين من السماء لفرض قوانين الهية
Quelle est cette absurdité chaque année, le même cinéma qui revient pour déranger les gens qui voulait confier à tout être humain le droit de faire. Sa contribution à la construction de la patrie et du bon citoyen, pas les hypocrites et les Citoyens faible. Nous avons besoin des gens qui travaille jour et nuit. pas des Personne qui passe toute leurs vie dans les mosquées qu’ils ne produit que de l’indolence et de la fraude avec des regards sombres.
قال المؤرخ الشهير ابن خلدون.
اذا دخلت بلاد العرب اما ان توافق او تنافق او تغادر.
وبالرغم من مرور قرون من قوله هذا لا شيئ تغير نفس التشدد ونفس التطرف.
كلما تعلق الأمر بالثوابت الدينية يتكالب بعض الإخوة هنا وهناك محاولين تبخيسها وتجريدها من قيمتها الأخلاقية ،والعجيب أدعاؤهم بتمثيل المجتمع ،والحقيقة أنهم قلة قليلة جدا من المغاربة لا تقارن أمام الأغلبية الساحقة المؤيدة للرأي الآخر…
يقول الله تعالى في كتابه الكريم.[………..إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا واﻷخرة . والله يعلم وأن لا تعلمون،……] سورة النور اﻷية 19.
لس بغا يصوم ولي بغا يفطر يفطر حنا مالنا مصدعين لينا مخنا َل عام هما لي بقاو لينا العالم مشقلب هما حاضيين لينا كروشهم آش هاد الويل
انا لا أفهم حتى المغزى من الفصل 222 الذي يعاقب من افطر جهارا في شهر رمضان والغريب أن هذا القانون يطبق فقط على من يحمل الجنسية المغربية وانا اشاهد كثيرا من الأوروبيين يدخنون وياكلون في الشارع في شهر رمضان ولا أحد يحاسبهم على دلك فلماذا هذا التمييز بين الغير المسلمين ولماذا نحاول فرض الإسلام كرها على المواطنين المغاربة الملحدين الغير مسلمين فرمضان هو فريضة علينا نحن المسلمين وليس على غيرنا من المعتقدات الأخرى والقرآن صريح في هذا الباب لكم دينكم وليا دين .صدق الله العظيم فحرية المعتقد مكفولة في الإسلام لماذا تريدون إعطاء الانطباع أن إسلامنا هو دين غصب واكراه والله سبحانه وتعالى قال (لا اكراه في الدين )صدق الله العظيم نجبر الناس على الصوم ولماذا نغض الطرف عن الصلاة والزكاة والحج من يقول اننا دولة إسلامية وان الغالبية مسلمة ما هي مصادره هل حضر اشهاد إسلامهم وتاديته الشهادة أمامه انا مسلم واعتز باسلامي وضد الحرية الجنسية ليس لكونها فسق بل لتجنب انتشار الأمراض الجنسية واختلاط الانساب ومالي أريد أن يرثه ابني
تتار مثل هده المواضيع لإثارة الفتنة بين الناس، حسبنا الله على كل من يجهر بالمنكر و سط العباد لاستفزازهم، هؤلاء شرذمة قليلة تحاول لفت النظر اليها،فليكن التجاهل مصيرها، إلى سلة المهملات،
اتفق مع الاخت Aicha ذات الترقيم 108 ومعها حق . فبلادنا والبلدان العربية بحاجة الى اناس يشتغلون ليل نهار للحاق بالركب الحضاري وليس لاناس طوال السنة “مقابلين غير النساء “المتبرجات” وايضا من ياكل رمضان او من تسبح ب deux pièces لشن هجومات عليهن او من حين لاخر ينشرون اعلانات يحذرون السياح بعدم السباحة في رمضان او اعلانات كما وقع هذا الاسبوع يقدمون “النصح” للاباء حول بناتهم . وكان هذه الاشياء بالتركيز على هذه الاشياء سندخل الجنة او ستتقدم بلادنا . وبالفعل الدولة لها نصيب ولو ضئيل في انتشار الفكر المتشدد بمدارسنا ومساجدنا وبقنواتنا التلفزية بعدم الحث على ان لكي تتقدم بلادنا ضروري ان نلبس الحداثة بثقافتها وفنها واسلوبها في العيش والسرعة في العمل وعدم تضييع الوقت في الخزعبلات وشرح اشياء قديمة وسبق ان تم تناولها وشرحها ملايير المرات .
ليس هناك من يثير البلبلة في المجتمع مثلكم.ولا اظن انه خاف عنكم وجود مفطرين سواء مرضى أو إحصاء لا يحس اجد بافطارهم ولا يهتم أحد بغعاهم. ولكن عندما يصبح الفعل موجه أفرادها وزرائه ،فانتظر رد الفعل.والله يخزيكم
من يريد الإفطار فليفطر في بيته ، هذا شأنه لكن ليس من حقه أن يستفز مشاعر المسلمين، لا يستفزنا الأكل والحمد لله بل تستفزنا تصرفات التي تخلو من أي احترام، والطامة الكبرى يقارنون المغرب بلد إسلامي بالغرب الغير الإسلامي، عقول تهرف بما لاتعرف، المقارنة ياسادة تكون الند للند وليس لبلدين مختلفين تماما، وإذا تحبون ممارسة حريتكم المقلوبة ارحلوا عند الغرب واخلعوا ملابسكم في الشوارع وسبوا المسيحية واليهودية إن استطعتوا وسوف ترون أين سيكون مصيركم ، تتطالون على الدين الإسلامي فقط لمرض في قلوبكم وحقدا من عند أنفسكم ، تتكلمون عن الحرية وأنتم تسخرون وتسيؤون لدين الغير ، النصارى إذا رأوا مسلمين صائمين يحترمونهم ، وهؤلاء يريدون ممارسة فواحشهم في العلن، خسئتم وخسئ على من شاكلتكم!
من شاء فليؤمن و من شاء فليكفر، هكذا يجب أن يكون القانون، وحساب العاصي عند ربه مادام لا يضر الآخرين، فكيف بالأكل جهرا أن يضر الآخرين ؟
Just to remind u, the democracy is to respect the majority, and Morocco has muslim population is majority, that means mathematically the secular or atheists are minority who have to respect the majority
الحكم لامارة المؤمنين .الحكومة يجب ان تتدخل في وضع حد لازدواجية الفكر المغربي فيما يتعلق :
_الصوم او الافطار =الحكم
التبرج او التحرش =الحكم
…..يجب وضع فاصلة بيينة بين الحكم الاسلامي او ترك الامور تتضارب بين المؤيد والمعارض حتى نصل للفوضى .لان النقاش فارغ بين مجموعة من المتدخلين فحري بالدولة ان تحسم الامور …صوم ولا فطر شغلك هذاك .اما من الناحية الاسلامية وحسب علمي ومعاينتي الشخصية كل مسلم فطر عمدا و الذين اعرفهم قضوا نحبهم
في حوادث مأساوية .اقول مع دائما سبحان الله فاعتبروا ياولي الألباب لعلكم تفلحون
من لم يحترم ثوابت الامة المغربية فليترك المملكة لأهلها الصالحين وليذهب الى بلاد الكفار .
تريدونها فتنة عصم الله ولاة هذا البلد وأهله من كل مندس يريد الشر لهاته المملكة العتيدة.
الي بغا ياكل في رمضان في واضحة النهار فليسافر الى تركيا اردوغان خلبفة المداويخ… فعنده لا يظلم المرتدين الفاطرين من المسلمين، وعنده ستجدون مقاهي ومطاعم ودور دعارة مفتوحة عاى مصراعيها في واضحة ايام رمضان لكل الكفار والملحدين العرب والعجم.
لكن الغريب هو ان مريديه في المغرب هم اشد معارضة لاخوانهم المغاربة الكفار الذين لا يصةدومون رمضان
يقدسون ويعبدون اردوغان وفي تفس الوقت يعارضون في بلادنا ما يسمح به في بلاده !!!
ليبغا يفطر علنيا يفطر لن يستفزني و لن يضر صيامي بشيء لماذا نعير كل هذا الاهتمام لهؤلاء يفطر و لا يصوم المهم ميتدخلش فيما يخصني.
صحاب الإفطار العلني هجموا على المقال هههههههه. ضحكتوني و سأضحك كثيرا فاش نشوفكم كتشواو بنار حهنم
First of all to all Muslims mabrouk Ramadan I hope u go through it easy .
Now when u guys fast do u fast for others or for urself if u fast for urself as a duty toward ur allah is good I don’t think u have to show it to others unless u want the publicity then put a banner on ur forehead so everyone can see that u are fasting
Second if u think that seeing other eating in Ramadan is an tempting to u or insult it means that u are not strong on ur beliefs and ur faith is shaking the problem it’s not in other but it’s on u so the excuses that most of Moroccan give blah blah it shows that they aren’t convinced but they fast because others do .
According to ur religion allah will judge not u not the government so since then let it be and everyone will be judged by his action and will be rewarded by his deed so stop playing the police the judge etc
Fast ur day and go through it period we in 2021 and u are still talking about oh morocco is Muslim country ok not all of us are Muslim
اشمن حقوقين تيعرفو حقوق غير فض مع الاسلام , هادوك مكينتميوش للمجتمع المغربي والاسلامي الافضل ترحيلهم لبلاد غرب ويضبرو راسهم تما يدير حتى جنس علاني .. اما حنا فبلد اسلامي خاهم يحتارموه
على الحكمة الغاء الفصل 222 الدي مروه الايديولوجيا بدوني اخد اغلابة المغاربة الحقيقين انهم اخدو ري السلافين المتعصبن والاخوان الشياطن الدينا خربو البلاد بديولوجية الغامضة التي لا علاقة لها مع الدين الدي يقول يسير ولا تعسير هدا القنون لا يمكن ان يمر في دولة الحق والقنون الا عندنا البلاد الدي يستقبل ربعتاش المليون السائح هدا مشكيل اصبحنا افغانيستان
il faut que le prochaine gouvernement a le courage et la sagesse d’abolir l’article 222, qui est l’idéologique qui se moque. de la majorité des vrais marocains qu’ils ont pris la vue des salafistes fanatiques et de la confrérie des frères des démons. Les démons religieux ont ruiné le pays avec leurs idéologie mystérieuse qui n’a rien à voir avec la vrai religion. le pays reçoivent, les millionième de touristes par ans, notre problème, nous sommes devenus l’Afghanistan malheureusement
واش كينا سبة ..دولة المغرب دولة اسلامية. وامير المؤمنين صاحب الجلالة محمد السادس حامي الحمى والدين…باغي تفطر ماشي قدامي او في شارع العام…احترم شعائري الدينية …
نحن في المغرب دولة إسلامية عندنا قانون وعندنا مساطير اللي تحدى الدولة كيلقى العقاب أما حرية المرء وهادشي اللي أصبح اليوم ديال أوروبا ماشي ديالنا ٱحنا عاجبنا القانون وعاجبانا بلادنا واللي ما عجبوش الحال يمشي لأوروبا ويتبع عاداتهم وتقاليدهم
الاستاذ المحترم عصيد :هل لي أن أعرف ميدان ابحاثكم وهذا من باب الفضول وقد استسمح ومن باب معرفة المواضيع التي تشتغلون عليها لكي استموقع على ميدان عملكم وعلمكم اهو تجريبي أم نظري ميتافيزيقي ،لأن الأمر يختلف ما بين هذا وذاك الأول قد يحلل ويعلل أما الثاني فهو مثالي وخيالي مثله مثل الفلسفة التي يقال عنها أنها تعريفها يساوي عدد فلاسفتها ويبقى خيال في خيال مستتر وقد لا يصلنا إلا ظله هذه المقدمة طويلة وقد تبدو خزعبلات إلا أن الغرض منها هو أن الإسلام سيتقوى وسينمو وبقدر ما تحاربوه بقدر ما يزداد انتشارا وشيوعا ومن هذا المنطلق لن تنالوا منه ولو ببصيص من النقصان ،والحرية الفردية فهي حريتك طالما لا تؤذي حرية الآخرين وتسيء إلى مشاعرهم واعتقاداتهم، ويبقى المغرب بلد التعايش في ظل هذه المقاربة
عصيد سير دخل لدارك وفطر وضرب الكاس أنت كاع وبراكا من لعياقة لخاوية ، الى كنت غير مسلم فلا تأكل من مال المسلمين الذي يضمن لك أمير المؤمنين حفظه الله. يلاه تلاح
“بالإضافة إلى أن التشريعات المغربية مستمدة من المرجعية الإسلامية، الأمر الذي يعطي الحق القانوني لاعتقال المجاهرين بالإفطار خلال “الشهر المقدس” وكذلك يجب الأخد بعين الإعتبار قطع يد السارق والسارقة.
الاستاد عصيد الملحد يكتب دائما لكي يهاجم الاسلام و تعاليم الاسلام و انا اقول لك اكتب مل شئت فلن تصل الى شيئ انت و نوال السعداوى و شحرور كلهم حاربوا الاسلام و ام ينجحوا في اي شيئ.
من اراد ان يفطر فليفطر و يشرب من ماء البحر.
يجاهرون بمعصية الإفطار العلني في دولة مسلمة وعينهم على اجتثات الإسلام منها. اللعبة مفضوحة منذ زمن بعيد. لكن ما لا يعرفه عبيد شهواتهم خدام الأجندات المشبوهة أن المغرب العظيم والعريق كان دوما وسيبقى عزيزا بالإسلام. إقرؤوا التاريخ وسافروا عبر الزمن لتستوعبوا علاقة الإسلام بالمغرب. لا وجود للمغرب بدون إسلام ولا عزة له إلا بالإسلام.
كل رذيلة مخفية وكل عار يمارس في الخفاء أرادوا أن يخرجوه للعلن . هنا يطرح تساؤل لماذا يصرون على ممارسة أشياء تنافي القيم والأخلاق علنيا؟ لا لشيء إلا لإفساد الشباب وتضليلهم وهتك أعراضهم وتفشي الأمراض النفسية والجسدية فيهم…… ليسهل على من ينادي بالعلنية بإشباع رغباتهم المنحطة نحن قوم أعزاء بأخلاقنا وقيمنا وزادنا الله عزة بديننا.
انتظر شهر رمضان بشوق لان الاكل فيه له طعم خاص ومذاق لايقاوم، آه على قهوة الصباح ورائحتها وآآآه على وجبة الغذاء كم تكون شهية بهية. أقدم علينا يارمضان ولاتبطئ فقد طال غيابك
الى كل من يقول أن الفصل 222 من القانون الجنائي القاضي بتجريم مفطر رمضان علانية هو من أجل حفظ السلام الاجتماعي , أقول له أن على الدولة ان تعاقب من يعنف المفطرون بدل من أن تعاقب المفطر نفسه
أما من يقول أن افطار رمضان علانية يستفز مشاعر المسلمين , فان نفس الشخص لو أتيحت له الفرصة ان يهاجر الى بلد “كافر” علماني , لن يتردد لحظة واحدة رغم ان المطاعم و المقاهي و الخمور و النساء تكون منتشرة طوال السنة و ليس في رمضان فقط
من يقول أن مشاعره تضغضغ لما يرى شخصا يأكل أو يشرب أمامه , فاعلم أنه صائم رغما له , و ليس من أجل الله , بل فقط الدين الدي ورته فرض عليه دالك
و أخيرا أقول لمن يقول أن الصيام ركن من أركان الاسلام , فهدا اعتقادك أنت و لا يجب أن تفرض معتقداتك عن الاخر بالقوة
أما مفطري رمضان علانية لا يطالبون بان يأكلو الطواجن و الشواية و البسطيلة على الملأ , بل فقط أن يتابعو حياتهم عادي كما كانت قبل رمضان
فهناك من يخرج للعمل مع السابعة صباحا و لا يرجع الى مساءا , أين تريد أن يأكل ؟؟ , الا يمكن له أن يرتشف قطرات ماء ادا احس بالعطش , أو يأكل شطيرة خبز لسد رمق الجوع ريتما يعود الى منزله
المغربي ليست له مشكل في الافطار بصفة عامة , لكن مشكلته ان يرى أخوه المغربي مفطر رمضان , ليس له مشكلة مع الأجنبي الدي يأتي الى المغرب و يأكل علانية في مطاعم مراكش , و يدخن أمام الملأ , لكن المشكلة أن لا برى معربي متله يفعل دالك
هدا ان دل على شيئ انما يدل على الحقد الدفين لابن بلدك , زعما أنا جيعان خاصك تكون حتى أنت جيعان بحالي , أما الاجنبي ماشي مشكل
اه نعم جيعان ماشي صايم , لان من هو صائم لا يهمه أن شيئ حوله , بل أهم شيء عنده أنه يصوم لوجه الله فقط , بل على العكس سيفرح لما يرى شخص بأكل أمامه , لانه استطاع ان يرى نفسه أحسن من غيره و استطاع أن يلبي فرائض الله عكس الاخرين من استسلمو
فأنا مسلم علماني أطالب بالغاء الفصل 222 و الفصل 220 و غيرها من الفصول التي تقمع حرية المعتقد
الحريات الفردية من حقوق أي إنسان لهذا فالإفطار العلني مسألة حرية شخصية . نتا صايم للله لي كتآمن بين واحد فاطر فين كاين المشكل . تقبل الاختلاف من علامات المجتمعات المتحضرة الديموقراطية .