أثارت المغنية السعودية الشابة روتانا طرابزوني، المقيمة بالولايات المتحدة الأمريكية، جدلًا واسعا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما ظهرت في مقطع فيديو تقدم وصلة رقص، وتختمها بقراءة آيات من القرآن الكريم.
وأعاد انتشار الأغنية التي أدتها المغنية الشابة في مهرجان غنائي بأريزونا الأمريكية طرابزوني إلى الواجهة بعد سنوات من غيابها عن المشهد، حيث اشتهرت عام 2013 بأغنتيها الداعمة حينها لقيادة المرأة السعودية للسيارة.
وعلى نطاق واسع تمّ تداول المقطع الجديد الذي أضافت عليه أجواء شهر رمضان شحنة من الاستنكار، وهالة من السخرية بين المعلّقين.
وعادت نغمة إنكار جنسية روتانا طرابزوني السعودية بين المعلّقين المنتقدين للفنانة الشابة، حيث نسبها بعضهم للجنسية التركية، وآخرون أشاروا إلى أصولها اللبنانية.
والواقع أن طرابزوني شابة سعودية من مواليد الظهران، وتلقت تعليمها في السعودية، وعملت لفترة بشركة أرامكو العملاقة، قبل أن تختار الإقامة بمدينة لوس أنجلوس الأمريكية وتحترف الغناء.
كما شاركت طرابزوني بتجربة تمثيلية أدت فيها دور البطولة بالفيلم الروائي القصير ”بنت المطربة“، الذي تدور أحداثه في الرياض أواخر الثمانينيات الميلادية.
وتقول طرابزوني في مقابلة تلفزيونية على قناة ”بي بي سي“ إنها فخورة بأنها سعودية، لكنها لا تنكر تمردها على الواقع الاجتماعي، الذي بسببه غادرت للعيش في الولايات المتحدة.
للعلم trabzon مدينة تركية على البحر الأسود هناك كثير العائلات أصولهم تركية في كل الدول التي كانت تحت سلطة السلطنة العثمانية في القرن الماضي و قبله
لا يمكن تفسير مثل هذا السلوك الا على فصام الشخصية.
عندما أری أحداث الدنيا في هذا الزمان، أتخلى عن كثير من الأحلام والأمنيات وأتمسك بأمنيه واحده
" أن يحسن الله خاتمتنا "
مسكينه تأثرت لحالها تريد أن تشتهر بالتمرد على الدين خساره فيك اصلك السعودي الملايين من النساء والرجال يريدون ويتمنون العيش قرب قبر الرسول ومثلها لا يعرفون ولا يحسون بهذه النعمة خساره وملايير الف خساره
العرب قلة العقل دائما يربطون تطور المرأة وحريتها بالفساد والعري لا يعرفون أن حرية المرأة هي التعليم هي الثقافة هي هي كايخذو غير المكفس من الغرب
لا حول وخلاص
إن من أعظم البراهين على قدرة الله أنه يمهل ولايهمل حتى يعتقد أصحاب الباطل أن الأمر قد حيز لهم أخذهم الله أخد عزيز مقتدر….ولايزال المؤمن صابرا محتسبا مؤمنا بوعده تعالى حتى يبسط له الدنيا ويوسع عليه في الآخرة…
قليلا ما نسمع أن شخصا أخذ من الغرب معاملتهم و علمهم وتفانيهم في العمل و اختراعاتهم وما وصلوا إليه في جميع مجال الحياة بقدر ما نسمع الثأتر بسلوكيات بعضهم الشادة وانحلالتهم الأخلاقية للأسف