ساحات غرناطة تحتفي بسقوط آخر "معاقل الإسلام" في الأندلس

ساحات غرناطة تحتفي بسقوط آخر "معاقل الإسلام" في الأندلس
الخميس 2 يناير 2020 - 23:55

حزينةً بدتْ هذا الصَّباح “غرناطة”، المدينة الأندلسيّة التي زُيّنت على غيْرِ عادتها في ذكرى سُقوطها التّاريخي التي تصادفُ أوائل هذا العام، حيثُ أقيمت احتفالات رسمية كبرى في ذكرى سقوطِ هذه المدينة التي تعتبرُ آخر معاقل الإسلام في الأندلس، ويُسيطر عليها التّاج الملكي الكاثوليكي.

ويعودُ تاريخ سقوط غرناطة إلى 2 يناير من عام 1492 بعدما سلّم الملك أبو عبد الله الصغير مفاتيحها للملكين الكاثوليكيين “إيزابيلاّ وفيرناندو”، أيّ منذ 528 سنة خلتْ، فبدأت لاحقا عملية طرد وإبعاد المسلمين الموريسكيين.

واجْتمع مئات الإسبان، الخميس، بأهمّ ساحات غرناطة للاحتفاء بنهاية الحكم الإسلامي في شبه الجزيرة الأيبيرية، حيث رفعت أعلام عالياً تكلّف الحزب “فوكس” المتطرّف بتوزيعها على المواطنين، كما قام حشودٌ من النّاس بمشاهدة الرّاية الملكية التّاريخية وهي تمرّ في أهمّ شوارع المدينة الإسبانية.

وانتشر مئات من رجال الشّرطة والحرس المدني في أهم شوارع المدينة التاريخية تجنّباً لوقوع اشتباكات مع المعارضين لفكرة الاحتفال بالسّقوط التاريخي للمدينة، خاصة بعد تسجيل حالات تدافع وقعت خلال السّنوات الماضية. ولوحظ انتشار حوالي 200 شخص من رافضي إقامة هذا الحفل التاريخي وسط المدينة، حسب ما نقلته “إلباييس”، غير أن الأمور “عادت إلى نصابها”.

وقال الأمين العام لحزب “فوكس” الشّعبوي المتطرّف، خورخي كامبوس، في تصريحات لوسائل إعلام إسبانية: “هذه الاحتفالات تأتي لاسترجاع قدسية التّاريخ بفرض سيطرتنا على غرناطة وهزم أقوى عدو لإسبانيا وأوروبا، ويتعلق الأمر بالغزو الإسلامي”.

وأضاف كامبوس: “لقد هزموا أعداء أوروبا والإسبان في تلك الحقبة، والمعركة مازالت مستمرة إلى حدود اليوم”، مشيراً إلى أنّ “إعادة فرض القيم الغريبة على المجتمع وإحداث التّفرقة بين جميع الإسبان هي قضية لازالت معلقة أيضاً على هذا الغزو للإسلام المتطرف والمساجد السلفية التي تريد فرض ثيوقراطية شمولية على إسبانيا وأوروبا”.

ويحتفلُ الإسبان في هذه الذّكرى بالاستيلاء على المدينة سنة 1492. هذا النصر، قبل 528 سنة، أنهى آخر مملكة إسلامية في شبه الجزيرة الإيبيرية. وبعد الهزيمة، تفرّق المسلمون على أنحاء واسعة من أوروبا وشمال إفريقيا، بينما اضطرّ آخرون إلى اعتناق المسيحية، بعد توقيع فيليب الثالث على مرسوم الطرد النهائي للمسلمين، في عملية استغرقت خمس سنوات.

‫تعليقات الزوار

33
  • محمد أيوب
    الجمعة 3 يناير 2020 - 01:18

    دققوا جيدا:
    جاء في المقال على لسان زعيم حزب فوكس ما يلي:"…والمعركة مازالت مستمرة إلى حدود اليوم"..هاهو أحد رموز القوى الجديدة في اسبانيا ينطق بما يختلج في نفسه من عنصرية وحقد على الاسلام والمسلمين..إذا كان احد لا يجادل في حقه بالاحتفال بسقوط جوهرة الاندلس:"مدينة غرناطة"فإنه كان الاحرى به أن يراعي شعور الآخرين ومن بينهم كثير من سكان غرناطة بل والاندلس من الاسبان الذين يطالب الكثيرون منهم بإعادة النظر في تاريخ منطقتهم إذ يعترفون بأن حرب الاسترداد وما نتج عنها كانت حربا خربت اسبانيا وجعلتها تتخلف عن باقي اوروبا لسنوات عديدة..ذلك أن الاسبان أحرقوا كثيرا من الكتب والمصنفات القيمة التي كانت تزخر بها مكتبات إشبيلية وقرطبة وغرنلطة بالخصوص ففوتت اسبانيا على نفسها الاستفادة من تلك الكتب والمصنفات العلمية النفيسة..كما أن محاكم التفتيش لا زالت تلقي بظلالها السلبية على مرحلة ما بعد1492..ومآسي محاكم التفتيش لا يضاهيها الا ما قام به الاوروبيون بأمريكا حيث أبادوا الملايين من سكانها الأصليين وقضوا على حضارات المايا والأزتيك وغيرهما من الشعوب الاصيلة..لك الله ياغرناطة ويامدن الاندلس الجميلة..

  • العابث الاخير في هذا القرن
    الجمعة 3 يناير 2020 - 01:18

    طردتم المسلمين وسيأتي يومكم لآ محالة إن الله يمهل ولا يهمل ستندمون على سبتة و مليلية وعلى دعمكم للمرتزقة .كان المغرب أعظم دولة تهابه الدول احتللموه وفرقتم أرضه وبحره وصحراء منها بشار وتندوف وصولا إلى جزر الكناري…..دولة مستهجنة وأنتم من أصحاب الخنزير والخنزير يخاف من الأسد

  • bimo
    الجمعة 3 يناير 2020 - 01:42

    أيها الإسبان المحتفلون بذكرى طرد المسلمين ، لا تفطروا في الاحتفال …. فقد نحتفل نحن المغاربة قريبا بيوم العودة … فالتاريخ لا ينسى فعلا ،،،، وإذا كان الأجداد قد فرطوا ، والأباء قد تقاعسوا ، ونحن قد نمنا وطال نومنا ، فالأحفاد ستنتفظ << يا بورقعة >> وستعيد كتابة التاريخ الذي لم يمح أصلا عن وجه الأندلس …. وإن كنت ناسيا فالأسماء تذكرك ، من قبيل غرناطة ، بلد الوليد ، جبل طارق ……… وغيرها .

  • خالد F
    الجمعة 3 يناير 2020 - 01:45

    لكل شيءٍ إذا ما تم نقصانُ فلا يُغرُّ بطيب العيش إنسانُ
    هي الأيامُ كما شاهدتها دُولٌ مَن سَرَّهُ زَمنٌ ساءَتهُ أزمانُ
    وهذه الدار لا تُبقي على أحد ولا يدوم على حالٍ لها شان…..
    فاسأل (بلنسيةً) ما شأنُ (مُرسيةً) وأينَ (شاطبةٌ) أمْ أينَ (جَيَّانُ)وأين (قُرطبة)ٌ دارُ العلوم فكم من عالمٍ قد سما فيها له شانُ
    وأين (حْمص)ُ وما تحويه من نزهٍ ونهرهُا العَذبُ فياضٌ وملآنُ……..
    يا غافلاً وله في الدهرِ موعظةٌ إن كنت في سِنَةٍ فالدهرُ يقظانُ…..
    وطفلةً مثل حسنِ الشمسِ إذ طلعت كأنما هي ياقوتٌ ومرجانُ
    يقودُها العلجُ للمكروه مكرهةً والعينُ باكيةُ والقلبُ حيرانُ
    لمثل هذا يذوب القلبُ من كمدٍ إن كان في القلبِ إسلامٌ وإيمانُ.
    ( أبو البقاء الرندي )
    إن زيارة غرناطة : + تجعل الدمع ينزل ولو كان القلب قاسيا، +تحس الفخر بالحضارة العربية الإسلامية، + تلاحظ كيف أن الإسبان رغم طردهم للمسلمين فإنهم حافظوا على حضارتهم وحولوها إلى مصدر مدر للأموال.

  • اندلسي
    الجمعة 3 يناير 2020 - 01:54

    انهم يحتفلون .ومن حقهم .و من حقهم.لا ينسون التاريخ اما نحن دول التسامح و الاعتدال و محارببين للارهاب وقداسة البابا و لحس الكابا و ماما فرنسا ….امة تضحك عليها الامم سجل يا تاريخ اين العضماء اين الابطال اين طارق بن زياد اين المرابطين اين الموحدين اين العرب اين الامازيييييييييغ اسمع يا عصيد ور عنهم انت وامثالك الذين يدرسون فلسفة التاريخ البكاء ثم البكاء هذا اقل ما يمكن التعبير به

  • abdou
    الجمعة 3 يناير 2020 - 02:14

    لو كان هم المسلمين الأوائل نشر الإسلام لكانت إسبانيا اليوم وربما جزء كبير من أوروبا مسلمين مثل دول باكستان وأفغانستان وإيران وطاجيكستان و وثلث سكان الهند ، لكنهم دخلوا البلاد فأعجبتهم واستقروا بها وفتحوا باب الهجرة إليها واستولوا على أملاك سكانها الأصليين ، فهرب سكانها الأصليون إلى الشمال ، فمن الطبيعي أن يبقى هم الإسبان هو استعادة أرضهم ممن سلبها منهم.
    أنظر إلى دول آسيا الإسلامية ودول الاتحاد السوفيتي سابقا ، دخلوها المسلمون فاتحين بنية نشر الإسلام وعدم الاعتداء على أملاكهم فوفقهم الله ، وصارت دولا إسلامية إلى اليوم، أما في إسبانيا فكانت العربدة وتجارة الجواري والتغني بالخمر فكان من المتوقع أن ينصر الله المظلومين حتى لو كانوا على ملة أخرى.

  • جلال
    الجمعة 3 يناير 2020 - 02:14

    المسلمون لا يجب أن يلموا الا ا أنفسهم بالسقوط الأندلس وغرناطة بل بالعكس المسلمين ساهموا في سقوطها بسبب جبنهم والانهزميتهم وعدم وحدتهم سؤال يطرحه معظم المؤرخين تلك الفترة لماذا لم تقوم الدول الإسلامية كانت لها جيوش جرارة بي نجدة الأندلس عندما كان المسيحين يسيطرون عليها كانت الدولة السعدية في المغرب دولة الحفصية تونس المماليك في مصر العثمانيين في تركيا الصفويين في إيران كل الدول كانت قوية مع ذلك لم تساعد دولة الأندلس التاريخ في ذلك وقت يحكي فضائح متلا دولة المماليك والحفصبين منعت الأسطول العثماني يريد الوصول إلى الأندلس دخلوا معه في الحرب عوض أن يتحدوا القتال الاسبان دخلوا في الحروب فيما بينهم نفس الأمر في المغرب عوض أن ينجد السعيديين الأندلس دخل الأبناء السلطان في الصراع على السلطة المضحك بعض الأبناء السلاطين المغرب في ذلك وقت تحالفوا مع الاسبان كي يساعدهم على حكم المغرب رغم ملوك الاسبان يقتلون المسلمين يطردونهم سقوط الأندلس تمت بي خيانة الإسلامية متل سقوط فلسطين تمت خيانة العربية

  • الى bimo
    الجمعة 3 يناير 2020 - 02:17

    عودة المغاربة الى اين و انتفاضة ماذا على من تضحكون هم يحتفلون بطرد الاستعمار كما نحتفل نحن بطرد المستعمر. "الاحفاد" الان يذهبون من اجل العيش تحت راية الاسبان من اجل اوراق الاقامة و الديموقراطية و … لا من اجل غرناطة و لا مدريد قبل التفكير في غرناطة عندنا مغرب كامل لم نستطع حتى تطويره ب 1% ليصبح ربع اسبانيا الان فكفا كلام و لنكافح من اجل مغرب مثل اسبانيا بدل توعدات فارغة

  • Meryam Rochdi
    الجمعة 3 يناير 2020 - 02:23

    من حقهم الإحتفال بطرد المستعمر الغاشم كما من حقنا نحن الإحتفال بطرد المستعمر الفرنسي و الإسباني من بلدنا..
    تلك أرضهم و من حق أي إنسان الدفاع عن أرضه و هؤلاء العرب و من معهم من أمازيغ و يسمون أنفسهم مسلمين مجرد مستعمرين لتك البقاع عدوانا..
    ما نشهده خصوصا في العصر الحذيث هو عودة الحقوق إلى أهلها و أصحابها مثل عودة أرض بنو كنعان لليهود فما يسمى بفلسطين احتلها المسلمون تحت قيادة العرب مع مزيج من قوميات أخرى
    فأكبر استعمار عالمي الآن هو المد العربي خصوصا في شمال افريقيا
    فمن حق الاسبان أن يفرحو الغريب لمن يغضبون إذا استعمرو و إذا غزو هم يقولون إنه فتح!! ازدواجية المعايير!!!

  • Ali USA
    الجمعة 3 يناير 2020 - 02:29

    من حقهم الإحتفال بطرد المستعمر الإسلامي من بلادهم.

  • موسى
    الجمعة 3 يناير 2020 - 02:34

    هل يولد يا ترى جيل يستطيع تحرير المدينتين المغتصبتين من المحتل الإسباني الغاشم ، ويكسر شوكة البوليساريو ويشتتهم بلا رجعة ؟؟ يوما ما سنسمع صرخات ولادة أطفال ذاك الجيل .

  • المرزوق
    الجمعة 3 يناير 2020 - 02:34

    ناس استرجعت اراضيها و كتقولوا يوم حزين لسقوط غرناطة و تتمنون او تتوعدون باسترجاعها !! متى كانت للمسلمين اصلا ؟؟!! .. مزيانة هذه و على الاساس الدول الاستعمارية سابقا حتى هي لها ان تقول و تحزن و تحن لضياع مستعمراتهم !!! ..
    اغرب منطق هو عند مسلمين !!!

  • محمد
    الجمعة 3 يناير 2020 - 06:18

    أعجبني كثيرا أنهم لا يزالون يحتفلون بهذه الذكرى حتى بعد مرور ما يقارب 6 قرون. هذا يدل على أن ذلك أثر فيهم كثيرا و لم يقدروا أن ينسوه

  • سمير
    الجمعة 3 يناير 2020 - 07:13

    تلك هي ارضهم .يحتفلون كما تحتفل جميع شعوب العالم باجلاء المستعمر عنها .
    والبرغم من كل ما حدث نراكم تتهاتفون على الذهاب اليهم والعيش تحت أوامرهم. ولو فتحت الابواب ……

  • محمد أيوب
    الجمعة 3 يناير 2020 - 07:39

    التعليق رقم4:
    صدقت يا أخي..من يزور غرناطة زيارة المتابع للتاريخ والمتأمل لما حدث وصار،لا بد أن تدمع عينيه وهو يتجول في قصر الحمراء وجنة العريف وقصر المدرسة وأزقة غرناطة القديمة. وأنت تطل من أعالي قصر الحمراء سيلفت انتباهك سطوح بنايات غرناطة العتيقة وستلاحظ تقويسات الحمامات القديمة.واذا عرجت على الساحة التي يسمونها بساحة النصر ستتذكر لا محالة آلاف رقاب المسلمين التي قطعها المسيحيون بعد دخولهم غرناطة.أما إذا دخلت الى كاتدرائية المدينة الكبرى فستجد فيها اللباس الحربي لفيردناند وسيفه الذي لا شك قتل واغتال به نفوس كثير من إخواننا هناك بعد أن غدر بالاتفاقية التي وقعها قبل تسليم المدينة له بعد حصار دام ما يقارب تسعة أشهر كاملة.واذا كنت من متابعي مأساة الأندلس ستجد أن كثيرا من أهل غرناطة والأندلس يحاولون كتابة تاريخهم من وجهة نظر جديدة بعيدة كل البعد عن المنطق الكنسي/العنصري لحرب الاسترداد ومحاكم التفتيش التي أبادت الآلاف وخربت بنية حضارية قدمت للإنسانية معالم لا زال بعضها قائما الى الآن.ومن يقرأ قصيدة رثاء الأندلس لأبي البقاء الرندي التي أوردت بعض أبياتها في تعليقك سيتأثر كثيرا..شكرا لك.

  • المطلب
    الجمعة 3 يناير 2020 - 07:40

    هل لكم ان تشرحوا بين انفسكم هل الاسلام يسقط من القلوب،هل الاسلام يزول بزوال الحاكم ؟؟؟؟فلماذا سقط الاسلام في غرناطة وفي الاندلس بصفة عامة؟لماذا ازيل بشكل لم نعد نرى منه الا اثارات المعمار ؟اظن الاسلام في القلوب وهو عقيدة راسخة لا تنمحي.

  • hassan
    الجمعة 3 يناير 2020 - 08:17

    الاحرى نحن أيضا أن نحتفل بسقوط و هزيمة المستعمر الإسباني وان كان هذا النصر ناقصا

  • مسلم
    الجمعة 3 يناير 2020 - 08:24

    بسم الله الرحمن الرحيم
    حرب الاستعداد كذبة كبيرة، لأن شبه الجزيرة الايبيرية كانت تابعة للقرطاجيين، أما القوط فهم قبائل جرمان قامت بسرقة الأندلس من المسلمين اللذين عمروها و ملؤوها عدلا و علما وووو

  • محلل متواضع
    الجمعة 3 يناير 2020 - 08:41

    سيبدأ احفادنا ان شاء الله بتحرير سبتة ومليلية والجزر المجاورة عندما ستاتي الخلافة الإسلامية التي تنبأ بها الرسول صلى الله عليه وسلم ثم سيسترجعون الاندلس كاملة ان شاء الله لانها مغربية فاجدادنا لما دخلوا اليها وجدوها ارضا خلاء فهي ارضنا .فالتاريخ سيعيد نفسه ان شاء الله.

  • الهلالي الدويبي الجامعي
    الجمعة 3 يناير 2020 - 08:43

    اقرؤوا يا مرويجي فكر التفرقة والهوان اقرؤوا :انكم لم ولن تفهموا حتى تجتتوا من رؤوسكم انتم يا من يبيع بلده يترأس جمعية مخيبة لبلدها ووطنها لخلق التفرقة والفتن …انتم فامثالكم في تلك الحقبة كانوا سببا في سقوط الاندلس كانوا خونة عصرهم وعملاء الكفر مقابل بعض الاويرات والدولارات يامدعي الثقافة يا سماسرة الغرب.. لقد قالوا في الاحتفال بسقوط الاندلس ان المسلمين اعداء اوروبا والاسبان … وسوف..ن ..ن..ن …. كل هذه الالعب التي يعيشها بلدنا الحبيب…ها البولساريوا ها الريف… ها الأمازيغ… الخ نقول لهم ان من استعملتم ضدنا من بني جلدتنا فهم ليسوا منا حشى ان يكون ابن المغربي الحر …

  • روميو السوري
    الجمعة 3 يناير 2020 - 08:56

    اتسائل ماذا كان الطلب للهجرة الى اسبانيا سيستمر حتى الان لو بقي العرب هناك الى الان. هل كان ذلك احتلال ام فتوحات؟ بعد زمن ….تم فتح الصحراء وستصبح مزدهرة.

  • Amazighe
    الجمعة 3 يناير 2020 - 09:12

    Ils ont le droit de célébré le jour de leur indépendance de la colonie arabo-musulmane. Notre peuple fera de même un jour , célébrer notre liberté et indépendance de la colonisation panarabo-islamique.

  • Moi
    الجمعة 3 يناير 2020 - 09:20

    Ils avaient libéré leur pays, ils ont le droit de fêter a nous de libérer Sebta et Melilia. Les arabes étaient des occupants

  • mohammed essette
    الجمعة 3 يناير 2020 - 10:09

    ما لفت نظري هو ان اغلبية المتدخلين اشاروا الى احقية اهل غرناطة الاحتفال بمناسبة طرد المسلمين. في حين ان بعض الاشخص لا زالوا يطالبون باسترجاع الاندلس لانها ارض اجدادهم.

  • عيشو معانا الواقع
    الجمعة 3 يناير 2020 - 11:27

    فقط المسلمين للاسف عندهم مفاهيم مقلوبة . اي بلد كا يحتفل بطرد المستعمر .. و تلقاهم ديما عايشين فالماضي باش ما يشوفوش الواقع .. اشمن سنفتح الاندلس مجددا .. فتحو غير الطارو نتاع الزبل ولحو فالمكان المخصص له و ما تلوحوش الوسخ فالزنقة و هاد ولادكم اللي مربيينهم علي قصص الفتوحات و تخربيق و تولدو بزاف بحالي غادي تجهزو جيش يفتح العالم كامل ولدو غير واحد ولا جوج و ها العار ربيوهم يحتارمو شوية و ما يبقاوش معمرين القنات و السرقة و التشرميل .. عيشو معانا فالواقع باركة من احلام جنون العظمة .

  • المغرب قبل كل شيء
    الجمعة 3 يناير 2020 - 12:04

    عيب ان يكون لمحمد الخامس متحفا وقبرا جميلا ولا يكون ليوسف ابن تاشفين والمنصور الذهبي وعبد الكريم الخطابي ووووووووووو…….. لان الاول اخر سقوط الاندلس عامة وغرناطة خاصة لمئات السنين.

  • حمزة
    الجمعة 3 يناير 2020 - 12:11

    لا عليكم العمارة البديعة الهندسة المعمارية اللتي لم تتغير الا إلى الأفضل خير دليل عن وجود الا سلام هناك وسيعود ن أشراف هاته الأمة إلى هناك حيث عطر ريح طارق بن زياد ويوسف بن تاشفين رحمهم الله؛ عملو عمل الاخيار وتركوا أسماأهم مكتوب في صدر التاريخ

  • Said
    الجمعة 3 يناير 2020 - 12:40

    الاندلس تحررت اسراءيل في الطريف للتحرر ولبنان فنيقية سوريا ارمينية العراق كردية …الخ

  • الايمان
    الجمعة 3 يناير 2020 - 15:58

    والله إلى عندي اليقين أننا بينا أو بغيرنا ستسترد إسلامها انشاء الله فالله مدبر حكيم

  • الواقع
    الجمعة 3 يناير 2020 - 18:57

    تحقق لهم النصر واكثر من دالك وعبروا البحر للضفة الجنوبية واستعمروها وقسموا البلاد ورسموا الخرائط وغسلوا الأدمغة وهاهم لا يزالون يحتلون سبتة ومليلة والجزر ويدعمون المرتزقة من البوليزاريو لتقسيم الصحراء
    وهاهي تقافتهم ولغاتهم وعاداتهم تدخل كل البيوت من باب الاستعمار الفكري والثقافي لاسف

  • Yassine
    الجمعة 3 يناير 2020 - 21:02

    je conseille ceux qui supportent l'expulsion des musulmans et des juifs de la péninsule ibérique de relire l'histoire car ils ne comprennent pas que ces gens la ont perdu leur terres de la meme maniera que les amérindiens et les palestiniens et si ils continue a supporter ca ils vont finir un jour de perdre aussi leur terres

  • Abdou
    السبت 4 يناير 2020 - 07:40

    تصحيح لبعض المفردات لم يكن غزوا بل فتح و شتان بين الكلمتين فالاولى دمار والثانية اعمار وعلم اما النصر فله شروط والهزيمة لها اسباب و التاريخ الاسلامي لا ينسى وتلك الايام نداولها بين الناس

  • ابو الوليد
    السبت 4 يناير 2020 - 08:47

    طردوا المسلمين واليهود ناهيك عن التعديب والتشريد …معظم المهجرين استقبلهم المغرب …

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات