ستة قتلى و33 جريحا في حادث اصطدام بطنجة

ستة قتلى و33 جريحا في حادث اصطدام بطنجة
الإثنين 28 شتنبر 2009 - 11:59

صورة الحادثة من مجلة طنجة نيوز الإلكترونية


ارتفعت حصيلة حادث تصادم الذي وقع بين حافلة للنقل الحضري وعربة لنقل المستخدمين، صباح اليوم الاثنين بمنطقة طنجة البالية (ضواحي مدينة طنجة)، إلى ستة قتلى و33 جريحا، من بينهم 17 في حالة خطيرة.


وأبرز مدير المستشفى الإقليمي محمد الخامس محمد صدقي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن خمسة أشخاص لقوا مصرعهم بعين المكان، بينما لفظ شخص سادس أنفاسه متأثرا بجروحه أثناء نقله إلى المستشفى.


وأضاف الدكتور محمد صدقي أن المصابين بجروح خطيرة يتلقون العناية اللازمة بقسم العناية المركزة بالمستشفى، بينما تمت معالجة رضوض وكسور المصابين بجروح طفيفة بقسم الملاحظة.


وقد عبأ الطاقم الطبي بالمستشفى الإقليمي جميع الإمكانات المتوفرة لاستقبال الجرحى والتكفل بالمصابين، حيث يشرف على معاينتهم طاقم طبي من مختلف التخصصات، بينما أودعت جثت القتلى بمستودع الأموات بمستشفى “دوق دي طوفار”.


وحسب شهادات بعض المصابين، فقد وقعت الحادثة حوالي الساعة الثامنة والربع صباحا حينما اصطدمت عربة لنقل المستخدمين كانت تهم بتجاوز شاحنة مع عربة للنقل الحضري كانت قادمة من الاتجاه المعاكس.


وقد تجندت لنقل القتلى والمصابين إلى المستشفى عشرة سيارات إسعاف تابعة للوقاية المدينة وسيارة إسعاف أخرى تابعة لمندوبية وزارة الصحة.

‫تعليقات الزوار

45
  • rachid
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:33

    I really got tired of reading this kind of news coming out of my country ,I never seen anything like this ,it happens every day ..whenever I look at the news I find some kind of an accident where poeple have died …what is going with my country???

  • bilall
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 13:17

    il est plusque urgent d’appliquer le nouveau code de la route,et de créer une commission spéciale pour surveiller son application avec

  • عاشق الملاك
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:35

    لقد اشتغلت 3 سنوات في طنجة، تصوروا معي حافلات و عربات النقل يسوقها فتية و شبان لا اضنهم طبعا يعرفون حجم المسؤولية،على العموم ضحايا جدد ينضافون الى لائحة حرب الطرق ،انا لله و ان اليه راجعون

  • azghari brahim
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 13:27

    السلام عليكم
    كل ما يمكن قوله على مثل هده الحوادث المتكررة للأسف هو انه يجب مراقبة ومعاقبة مالكي عربات نقل المستخدمين بحيث انهم السبب الغير المباشر في هده الحوادث اد يقمون بالضغط على السائقين.انا لله وانا أليه راجعون.

  • سلامة سالم
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:27

    اسباب تدني النقل الحضري بطنجة يرجع الى أولائك الدين يسلمون رخصة
    الاستثمارفي هدا القطاع بدون أخد ضمانات من الشركة المستثمرة ودون مراعات شروط السلامة( ألاكتضاض،حالات
    الحفلات المتهرئة)

  • khansae
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:23

    le moment est venu d’appliquer ce nouvel code routière c’est trop c’est vraiment trop ce qui arrive chez nous  

  • خديجه
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:25

    “أودعت جثت القتلى بمستودع الأموات” كانك تتكلم عن صناديق من البطاطس, يا اخي ما هكذا تكتب المقالات, على الاقل يستحقون منك ان تقول عنهم شهداء ان شاء الله,
    صحافة اخر زمن,

  • باراكا
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:43

    أغلب حوادث السير الخطيرة يكون أحد عناصرها إما سائقي النقل العمومي (حافلات، طاكسيات، ) أو سائقي نقل البضائع (الشاحنات الصغيرة والكبيرة). كيف يعقل انه من سياقة عربة مجرورة بحيوان الى سياقة الشاحنات والطاكسيات بدون اي شروط و أي مستوى تعليمي وبدون فرض تداريب إجبارية.

  • محمد
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:51

    نتأسف لما نسمع يوميا عن هذه الحرب و نشكر سلطاتنا من وقاية مدنية و شرطة لسهرهم و مزيدا من الصرامة خصوصا ضد الشاحنات و الحافلات و العربات المتهالكة و التي لا تصلح بالإضافة إلى عدم احترام بعض السائقين لقانون السير. نتقدم لأسر الضحايا بتعازينا و إنا لله و إنا إليه راجعون  

  • wa7ed maghrebi
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:37

    قتلى المغرب في حوادث السير أكثر من قتلى الحرب في الشيشان و قتلى الجيش الأمريكي في أفغانستان و العراق . إن لله و إن إليه لراجعون ، الله يرحمهم ؤ الله يلعن لي كان سبب.

  • الطنجاوى المرشانى
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:45

    السباب السرعة بلا حدود
    وغياب قنون السير والثرطة المحلية
    لا يوجد احترام قنون السير
    والشرطة الدى تكن تراقب هده الاشياء لم يكونوا فى هادهم الاماكن
    يكونون مختبئن وراء الاشجار ولاصوار
    عيونهم على الكاميونات والسرقين
    البلاييس
    20 او 50 او 100 درهم للجيب
    وفعل ما تبغى اوما تريد
    ما مبورطالوشى فى سلامة المسفرين او الراجلين
    او غير دالك من الخطر على الشعب ا لدعيف من الصباح الى المساء كيخمم دايمن شحال غدى ادخل فى اليوم
    كل هدهم الحواد سباب الرشوة
    والفساد والظلم الدين يحملون كسوات المخزن منهم الشرطة والدرك والجمارك واخرين
    80 فى الاة من الحوادث السير سبببهم الرشوة والغوش فى تصليح الطروق.

  • fouad
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:47

    allahoma ina hada monkor! mais qui ce qu’ils attendent pour redresser le code de la route, rétablir les routes et imposer des visites mécaniques aux véhicules…quand je dis ils je pense aux responsables, le gouvernement et…

  • sami hassan
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:41

    حافلات ولاالبرواط وزيدينها بالاشهار دلع وهاهي درعت االتراب ودلعتو نيت بمعنى الكلمة غير ليجعل السلامة

  • Tangier Boy
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:39

    السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
    أن من طنجة و لما رأيت هذا الحادث حقا تأسفت على ضحاياه و أظن بل أنا متأكد أن متسبب هذه الحادثة هو صاحب عربة نقل المستخدمين فهم متهورون و دائمو الحوادث
    أخر حادثة لأحدهم كانت في رمضان اذ اصطدم ب 5 سيارات بسبب السرعة المفرطة .
    لا حول ولا قوة الا بالله

  • طنجاوي أصيل
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:49

    لا حول و لا قوة إلا بالله و إنا لله و إن إليه راجعون … كل يوم نسمع بحوادث طرق و المسؤولون الأغبياء لا يتحركون… كارثة عضمى و ظاهرة خطيرة تضرب بالمجتمع. لا طرقات كما يجب ولا مسؤولون كما يجب الله يأخد فيهم الحق هاد الحكومة اللي ناعسة

  • Yusuf
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:21

    It is sad that we still lose inocent lives in this reckles way. The government is responsible of this big mess, wether in Tangiers or in other parts of Morocco, they drive badly, without respecting a simple code. Taxi driver, certainly complained to me in number of times that they have to work longer and harder in a banger not a safe to drive cars, so they can pay the owners of LAGRIMA/ Mafia or Maedounia, given by the Palace or Ministry of transport to some lucky ones. Till when the government will scrap all this grimas and give the reel drivers the chance to work like a human being.

  • طنجاوي والسلام
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:01

    اولا رحم الله من توفي في هذه الحادثة .. ثانيا اقول بعد ركوبي لهذه السيارات (TRANSPORT) حسبي الله ونعم الوكيل في اصحاب هذه شركات نقل المستخدمين .. هؤلاء يقومون باعطاء هذه السيارات الى شباب في مقتبل العمر يعني (البيرمي جديد وزيد العياقة بزاف) الشباب لا يهمهم شيئ سوى السرعة والمجيئ مبكرا الى المصنع ارضاءا لرب العمل ولا يهمهم مسؤولية الارواح التي في اعنقهم !! اصحاب هذه الشركات يستخدمون سائقين غير اكفاء بثمن قليل لا يتجاوز 1500 درهم في حين السائقين الجيدين اجرتهم مرتفعة مقارنة مع هؤلاء الشباب ..
    اقولها والله العظيم ان لم اجد شيئا يوصلني الى بيتي عير هذه السيارات والله لاعود الى بيتي على قدماي تحت الرعد والبرق على ان اركب مع هؤلاء ..
    حسبنا الله ونعم الوكيل !!

  • ابروح
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:03

    انا لله و انا اليه راجعون تقبلهم الله في الشهداء امين الطرق في كثير من الاماكن بالشوارع المهمة غير لاىقة بسبب ضيقها وهو ما ينطبق على هذا الشارع الطويل المنعرج حيث يلتوي عند واد حار مكشوف يا اصحاب المسؤولية ثم اننا متاكدون ان سيارات نقل المستخدمين تجري بجنون تحت اوامر المستعبدين للاولائك المساكين من العمال المقهوريين من اجل لقمة العيش و هذه نتيجة فضائح الامبالاة و غياب البنية التحتية و الامسؤولية في نظري كعوامل تفاقم الحوادث القاتلة

  • اختكم في الله
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 13:25

    انا لله وانا اليه راجعون الى متى ستظل هذه الحرب

  • ابوماجدة
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 13:29

    فعلا كما قال العاشق الملاك ان شهرة سايقين لنقل امستخدمين ف يطنجة ما كانشي لي ماكيتكلم علي تهور ديالهم في الطريق والسرعة المفرطة لي كيطيرو بها والعجرفة ديالهم ولا من يحرك ساكنا ولاو عيعتبرو نفسهم فوق القانون يكفي تزور طنجة وتلاحظو .اللهم ان هدا منكر مثي تتوقف حرب الطرقات؟؟؟؟؟

  • marroqui
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:59

    الي متي ينتضر السيد الوزير كريم غلاب و البرلمان المغربي في اصدار المدونة السيرهل حتي يموت نصف المغاربة
    لاحول ولا قوة الا لله

  • mre
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 13:01

    et l’infrastructure mes frères !!!!???? c’est pas des routes qu’on a c juste des passage, indigne des projets en perspective même deux ânes n’arrive pas s’éviter.

  • hassan
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:11

    ان لله وان اليه راجعون الله يرحم شهداءنا ويدخلهم فسيح جناته انا لرد لوم لاصحاب النقل العمال لانهم لا يعطون لسلؤق الوقت الكافي ام بالنسبة للحافلة ادلوم لشركة لان اسطلوها ناقص جدا لاصلاحات جل الحافلات لدا الشركة لا تتوفر على فران اعطيكم واتمنى من قلبي ان تتم عملية فحص الحافلة من الثقنيين اين المسؤلون

  • yassin
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:13

    من وجهة نظري ان سائق عربة نقل المسثخدمين لا يلام لان من شروط الخدمة التي يؤديها ان يسرع لكي يصل في الوقت لدى يجب محاسبة الشركة التي هو يعمل لها .اما سائقوالحافلات حدث ولاحرج ابطال الفورمولا 1
    مضطلع على هذا المجال

  • منال
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:09

    ان لله وان اليه راجعون اللهم اجرنا في مصبتنا وخلف خيرا منها.
    اتقدم باحر التعازي الى اهل الضحايا ونتمنى من العلي القدير ان يرزقهم الصبر وسلوان.
    كما اتمنى الشفاء العاجل للمصابين.
    هذا حالنا في المغرب مع الحرب الدائمة حرب الطرقات .اظن اننا نحتل المرتبة الاولى في حوادث السير. لاحولا ولا قوة الا بالله.
    ايها المسؤولين انتم المسؤولون

  • هناء
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 13:05

    قد ان الاوان في اعادة النظر لطرق تسليم رخص السياقة والاخد بعين الاعتبار عمر السائقين حيث نجد شاب في سن الطيش يقود عربة لنقل عشرات المستخدمين عموما فالضحايالوحدهم يدفعون الاثمان الباهضة ارواح الملايين تتساقط كالحشرات بسبب التهاون و غياب المسؤولية اتقدم لاسر الضحايابالتعازي الحارة واطلب من العلي القدير ان يرزقهم الصبر والسلوان انالله و ان اليه راجعون ا

  • ملاحظ
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:17

    نحن بحاجة الى مدونة سير صارمة نستوردها ليس من السويد فقط .بل حتى من المريخ لردع هؤلاء السائقين الحشاشين المتهورين الدين يعبثون بارواح الابرياء.
    انا ابن طنجة وارى ان هده المدينة ابتليت بثلاثة انواع من السائقين الدين لا يعيرون اية اهمية لقانون السير .وهم
    1- سائقو سياراة الاجرة
    2 سائقو حافلات النقل الحظري
    3 سائقو عمال المعامل
    فهدا الثلاثي يزرع الرعب في ساكنة طنجة وهم في حاجة الى من يردعهم.اظف اليهم مراهقي الطبقة الميسورة من تجار المدينة وحشاشيها.
    فما احوجنا الى ردع هؤلاء حماية للابرياء.

  • assauiry
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 13:03

    هده الحوادت كلهاناثجة عن اسباب :
    – الرشوة للحصول عل رخصة السياقة.
    – التسامح اثناء القيام بمخالفة في المرور من طرف المرتشين الامنيين .
    – التسامح باستعمال عربات وسيارات مهترئة لتقل البضائع والمسافرين .
    – العلاقات والزبونية بين ارباب الفحص الثقني وارباب وسائل المواصلات .
    – عدم وعي المواطن الدي يقبل السفر وهو فائض عن حمولنها
    القانونية .
    – تدهور البنية التحتية للطرق وسوء الانسجام مع ردائتها اتناء السياقة .
    لدا المرجو في هده الحالة المتردية وطيش السائقين المتهورين الدين يمكن ان يعتبروا مجرمين في حق المواطنين, ان تطبق مدونة السيد الوزير غلاب بكل تحد للهيئات ,وانزال اشد العقوبات كل من تجاوز قانون تطبيقهااما بالتحريض على الفوضى او القيام به …اننا نحن في دولة بها مواطنين, ولسنا بغابة سكانها وحوش.

  • طنجاوي
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:19

    أظن أن الشعب المغربي لا يهتم بما تصدره وزارة النقل ، القوانين يشربوا ماءها فلا أحد يهتم بها ، يجب محاكمة أصحاب الشركات الصناعية لأنهم لا يعرفون سوى السرعة من أجل نقل أكبر عدد من العمال مقابل أجر زهيد وهو السـمـيك أي 1700 درهم شخصيا أكره أن أسوق وبقربي أصحاب المعامل وأيضا التاكسي الصغير

  • عبدو من بروكسيل
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 13:21

    ألسلام عليكم ، ان لله وإن إليه راجعون . حسبنا الله ونعم الوكيل ، المشكل في هده الحوادث والتي تقع في طنجة او في الرباط هو بصراحة حتى لا نكدب على انفسنا هي الرشوة والضمير المادي الدي نزل ببعض الناس الى مستوى الحيوان ،وحتى لا أخفيكم سرا الحيوان أفضل منه مع تحياتي إلى كل زريبة حيوان . العاصمة الفرنسية لا يقع فيها ما يقع في أصغر مدينة في بلدي المغرب .الله يهدينا والسلام.

  • bbb
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 13:23

    كلكم كاتقولوا السرعة ونسيتو حالة الطرق.طريق يدوزو فيها السيارات ملاصقين واش اعباد الله هادي طريق اوزيد محفرة او ممكداش كاع هاد الاسباب كلها تسبب حوادث وزيد العلامات لمكايناش في ٌفراجات خطيرة والمصيبة مين كاتجي الشتاء كتاكل من الطريق حتى كتولي صالحة لاصحاب الدراجات وفي الاخير كيمسحوها في السرعة ولا حالة السكر راه بلاد الترقاع كيموت فيها غي المرقع الله يهدي ماخلق والله يرحم الشهداء ويصبر اهلهم ٌ

  • كريم محمد علي
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:31

    أرجو نشر التعليق و أرجو من الجميع قراءته رغم طوله لما له من أهمية.
    إنا لله وإنا إليه راجعون, أللهم أجر أهلهم في مصيبتهم و اخلف لهم خيرا منها.
    أنا من مدينة طنجة, و أ خبركم أن هذا القطاع هو كارثة حقيقية و خطر عظيم يحدق بالطبقة الكادحة التي تعتبر مجرد بضاعة بالنسبة للعاملين فيه من مالكين للعربات و سائقين.
    هناك عدة عوامل كارثية بحق تجعل من هذا القطاع أكبر خطر يحدق بالطبقة الكادحة بهذه المدينة,أدرج ما ظهر منها في تعليقي :
    – أغلب المالكين هم من الأميين “العديمي الوعي” الزاحفين وراء المال بشتى الطرق. يشتري الواحد منهم عربة متهاكة بأرخص الأثمان و يكتب عليها إسم عائلته أو بعض الحروف مع بعض الألوان فتصبح جاهزة لنقل العمال.
    – “أغب” السائقين هم من أمثالهم من منعدمي الضمير و الأخلاق لا يفرقهم شيء عن أفراد عصابات فاس, حيث تجد تحت كرسي كل واحد منهم هراوة أو سلاحا أبيضا يستعمله لا للدفاع عن النفس وإنما للإعتداء على السائقين الآخرين من أصحاب سيارات الأجرة و الخواص في حالة إعتراضهم على المخالفات التي يرتكبونها في حقهم في الطرقات.
    فعلا سبيل المثال إذا مرت واحدة من هذه العربات بسرعة البرق أمامك منتهكة حقك في الأسبقية فأعلنت عن استنكارك لهذا السلوك سواء ب(الكلاكسون) أو بإشارة من يدك ستجد كما هائلا من الشتائم ينهال عليك.أما إذا رددت على هذه الشتائم بمثلها فسيوقف السائق عربته (ماغاديش يبقا زربان) وسينزل شاهرا هراوته أو سيفه, وعندها تبقى النتيجة رهينة برد فعلك أنت حيال هذا الموقف.
    – الشركات “المستعملة” لمثل هذا النوع من الخدمة – إذ غالبا لا يكون هناك تعاقد – لا تهتم إلا بالجانب الإقتصادي في الموضوع (الأرخص). العمال يعتبرون ” بضاعة ” في هاته الصفقات. فلا ينظر لا إلى مواصفات العربة ولا إلى كفاءة السائق و لا مع أي مالك يتعامل.
    بالتالي لا تستغرب إذا لم تكن تلك (الفوركونيط) متوفرة على تأمين أو إذا كان السائق لا يتوفر على رخصة السياقة المناسبة أو إذا كان مخدرا (محشش) أو سكرانا أو إذا كانت الفرامل ضعيفة .أقسم بالله الواحد الأحد أني لا أبالغ و أن كل هذا حقيقة.
    – علاقة “رجال” الشرطة و الدرك – ولا أقول “جهاز” – مع العاملين في هذا القطاع هي علاقة (نفّع و استنفِع) أي إدفع لنا نصيبا مفروضا و اشتغل كما يحلو لك.
    أحيانا تقام بعض حواجز مراقبة السرعة على الطرقات في الصباح الباكر قصد التصدي لهذه العربات وتتم مصادرة عدد من رخص السياقة ,لكنها تبقى مجرد ذر للرماد في العيون ,إذ سرعان ما يتم الإفراج عنها وإعادة الرخص.
    – العامل المغلوب على أمره – كما عود نفسه – لا يمتلك أن يعترض على وسيلة النقل التي يختار المسؤول في الشركة التعامل معها و التي لن يستقلها هو طبعا إما لتوفره على سيارة خاصة و إما “لتعاقده” بالتوازي مع شركة معروفة و منظمة في هذا المجال لنقل مستخدي الإدارة.
    كل هذا يبين ان العاملين في هذا القطاع هم مجرد (خطافه أو سراق بلايص) كما يسميهم البعض وأنهم هم و المتعاملون معهم مجرد آلات حاسبة مجردة من أدنى مشاعر الإنسانية والنزاهة, همها الوحيد هو تحقيق أعلى هامش للربح غير مكترثين بالمآسي التي يتسببون فيها لكثير من الأسر.
    أتمنى أن يصل صوتنا إلى من تبقى في قلبه شعاع من نور ونفحة من الرحمة ممن وكلوا أمر البلاد و العباد.
    حسبنا الله و نعم الوكيل أولا و أخيرا.

  • mousouniene mohamed
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:53

    bonjour
    je vie dans un pays democratique,les parle mentaire ne vot pas chercher l avis des citoyens ou des routiers pour que les nouvelles loi sur le code de la route de ce pays soient plus rigoureuse,par exemple un ecce de vitesse peut traine au retrait du permis pour un certain temps ,je pense qu il faudrait aussi introduir le test de l alcool au maroc,.

  • كريم محمد علي
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:07

    نحن دائما نجد الاعذار لمن لا أعذار لهم عندما لا يكون المصاب مصابنا.
    إذا فكرنا بمنطقك, السائق المسكين لا عقل له (عبد المأمور).
    “الباطرون” يقول للسائق (طْحان مايهمك لا ضاو احمر لا قف لا أسبقية ,البوليس والجدارميّ كلهم واكلين) الموهِيم هو الوقت.
    هذا كله لأن أرباب العربات (دايرين كيف إتصالات المغرب ,كترت النماري والكراطي و الريزو ماقادشي).
    عوض أن يعتميدوا على وفرة العربات, يلعبون على عامل الوقت ,بالتالي تزداد السرعة و يزداد عدد القتلى و اليتامى و الارامل.
    أرجو أن نقدر حجم المأسات وأن ننظر إلى المشكلة بشمولية.
    الكل يتحمل المسؤولية: مالك العربة و الشركة المتعاملة معه و السائق و العامل الذي لا يعترض على وسيلة النقل و رجل الأمن المرتشي.
    ماذا سيفعل رب العمل إذا اعترض كل العمال ؟هل سيطردهم جميعا؟

  • الوليد جمال
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:55

    اغلبية حوادث السير التي تحدث في مدينة طنجة يكون السبب الرئسي فيها اما طاكسي او نقل العمال فلهدا يجب ان نناقش السبب بنسبة لطكسيات فعدم القناعة هو السبب اما سائقي نقل العمال فالظغط الدي يمارسه عليهم ارباب عملهم كبير فيجب اخد عقوبات جزرية في حق السئق ورب العمل والله يلطف بنا

  • طنجاوي حر
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:57

    أخي سلامة سالم
    لاحظت أنك تتحدث عن شيء لا تعلمه
    فالحافلات في طنجة من أحدث الحافلات على الصعيد الوطني إن لم نقل القاري.
    هذا من جانب و أيضا شركات النقل حيث أغلب السيارات هي من نوع مرسيدس جديدة.
    المشكل في السائقين الذين يضغطون من الرؤساء على السرعة…
    ويلا داولك البيرمي بيبيني انا نجبولك فنص ساعة….
    هذا هو السبب..

  • هشام
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 13:09

    الله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
    حافلات النقل بمدينة الدار البيضاء تشهد ازدحاما مهولا في بعض الأوقات , يجب على المسؤولين التحرك للحد من هذه الظاهرة المشينة بكل ما تحمله الكلمة من معنى و على المواطنين المساهمة من خلال تجنب ركوب الحافلات التي امتلأت كراسيها و انتظار حافلة أخرى غير ممتلئة.
    ظاهرة أخرى كذلك وهي تجربة عشتها بعد العيد حيت أخذ سائق الحافلة المتجهة الى الدار البيضاء في الوقوف و حمل كل من يريد الركوب رغم أن الحافلة ممتلئة عن اخرها, و هذا يساهم في انتشار الأمراض التي تنتقل عدواها عن طريق التنفس. لذلك وجب تنبيه المواطنين و الله المستعان . كذلك فان بعض الحافلات توجد بها أضرار تنعكس سلبا على صحة المواطن كوجود كراسي بها بعض العوارض الحادة مما يعرض سلامة الركاب للخطر عند وقوع حادث مثلا. *نسأل الله السلامة

  • ابو يحيى
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 13:07

    إن طريق المنطقة التي وقعت بها هذه الفاجعةغير مشورة رغم تواجدها بالمدار الحضري وبالتالي فالمجلس الجماعي لمدينة طنجةيتحمل المسؤولية الكاملة عن هذا الحادث المؤلم

  • موهطن مغربي
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 13:11

    أوقفنا شرطي بحجة عدم احترامنا لعلامة*قف*.كان من بينناعربة لنقل العمال.أخذ الشرطي أوراقنا إلا سائق العربة الذي حضر مالكهافاستقبله الشرطي استقبال الأحباب معيداإليه أوراق سائقه.

  • متعجب
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 13:13

    الشعب المغربي كله مع مدونة السير فاطلب من الحكومة ان تطبق هذه المدونةعاجلا عاجلا ولا تسغي للجهال فالارواح التي تزهق على الطرقات انتم تتحملون مسؤوليتهم ايتخا الحكومة امام جبار السماوات والارضين

  • elkhouakhi
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:05

    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العضيم من المؤسف ان نسمع كل يوم حرب الطرقات والسبب في ذلك نوم المسؤولين ،انا لله و ان اليه راجعون

  • م؛م من برشيد
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 13:15

    *إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور*

  • مواطن
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 13:19

    جل سائقي حافلات العمال ومستخدمي المنطقه الصناعيه شبان متهورون يتعاطون للمخدرات
    قبل ان ياخد جوان ممكن ان يقتل ظنجه كلها
    اما الحافله فهي من النوع الجيد تابعه لشركه ؤوروبيه لايوجد مثلها في اغلب مدننا

  • ابن بطوطة
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:15

    مايمكن قوله..حادثة مؤسفة دهب ضحيتها اناس ابرياء.. يتحمل مسؤوليتها بالدرجة الازلى تهور السائقين من الجانبين..

  • انا طنجاوي
    الإثنين 28 شتنبر 2009 - 12:29

    تروج بمدينة طنجة شريط فيديو لهده الحادث المؤلمة و تتداوال عبر الهاتف لضحايا وهم في حالة مقطوع الراس و الاطراف اتمنى ان يقف هدا النشر رافت بالاموات و الروح الطاهرة البريئة ,
    أمام حانة معروفة كائنة امام كرنيش و طريق رئيسية ، تصطف عشرات السيارات والشاحنات الثقيلة والخفيفة جنبا الى جنب بعد ان اختار سواقها «الاستراحة» هناك قبل مواصلة الرحلة.
    تنبعث من داخل الحانة الاصوات الصاخبة والضحكات والقهقهات السكارى ، وتكثر الحركة في الداخل والخارج… كل تلك السيارات الواقفة أمام الحانة ستتحول في الليل الى ما يشبه سيارات مفخخة يقودها مجانين فاقدون لكل وعي ولا تدري متى تنبعث منها شرارة الموت!».
    المشهد أمام هذه الحانة ليس الوحيد، فمثله يحصل كل مساء وكل ليلة في أكثر من مكان مشابه بمختلف أنحاء البلاد ويكبر حجمه خلال أشهرالعام. بما أن الطرقات تتحول خاصة في الصيف، الى ما يشبه ساحة القتال وأغلب سوّاقها مرهقون بسبب ارتفاع درجة المخدرات و الخمور وطول السهر وكثرة المشاغل وضغوطات نفسية لا تنتهي مما يزيد في فرضيات وقوع حوادث المرور المأساوية.
    وعندما ينضاف لكل هذه العوامل عامل آخر بدوره وهو السياقة تحت تأثير الكحول طوال اليوم و الليل يصبح الامر أخطر ويقتضي مراقبة و المتابعة الليلة من طرف فرق امنية ليلة على رأس كل ساعة و خاصة ان قائمة عدد حوادث المرور والقتلى والجرحى في تزايد مستمر ، وفي ظل ارتفاع مساهمة الكحول في هذه الحوادث، يمكن التساؤل عن مدى نجاعة الاجراءات القانونية الرادعة لهذا السلوك وأية حلول أخرى كفيلة بالحد منه ولم لا ايقافه تماما؟
    تتضاعف أهمية الحديث عن خطر السياقة تحت تأثير حالة كحولية.. وللأسف الشديد، جرت العادة لدى كثيرين أن يربطوا بين الاحتفالات و سهرات بشرب الخمر.. وإضافة الى ما تتسبب فيه هذه العادة السيئة من مشاكل فإنها تتسبّب في مآس وآلام عديدة على الطرقات عندما يعمد كثيرون الى قيادة سياراتهم تحت تأثير الكحول لأن فرضيات وقوع حادث مرور ستتضاعف حتما..
    هذه العادة السيئة تدعمها من سنة الى أخرى الوقائع وتدعمها أيضا الاحصائيات…
    ويمثل السواق نسبة هامة من مستهلكي الخمور، والخطير هو تعمّدهم القيادة على مسافات طويلة بعد تناول المشروبات الكحولية وخاصة بعد حافلات التي تربط بين المدن .. «كثير من السواق يعتبرون ذلك بمثابة التحدي وآخرون يفتخرون به!» على رأي سليم.
    أما الأخطر من ذلك مشاهد علب الجعة الفارغة المتطايرة من السيارات والتي تعودنا عليها كل يوم على طرقاتنا.. فإضافة الى ما يسببه من مخاطر فإنه مخلّ بالآداب والأخلاق لأنه يتمّ على مرأى من أطفالنا ونسائنا ولا بدّ من ردع مضاعف».
    * تأثير
    تتضاعف إمكانية ارتكاب حادث مرور بمرّتين عند وجود نسبة 0.5غ من الكحول في لتر من الدم، وهذه النسبة حسب الخبراء تتوفر عند شرب كأسين أو ثلاثة كؤوس خمرا عاديا (11 درجة كحولية) سعة كل واحد 12.5 صل أو من كأسين الى ثلاثة «ويسكي» وما شابهه (40 درجة كحولية) سعة كل واحد 4 صل أو من كأسين الى ثلاثة جعة (5 درجات كحولية) سعة كل واحد 25 صل.. وتختلف هذه التأثيرات بين الكهل والمرأة والشاب.. فالأول لايتأثر بسرعة أما الشاب والمرأة فتأثير الكحول عليهما سريع وتكفي كمية قليلة لتتوفر لديهما حالة السكّر.. وعندما تصبح نسبة الكحول 0.8غ/لتر، تتضاعف امكانية ارتكاب حادث مرور الى 10 مرات ثم تصبح هذه الامكانية 35 مرة في حالة بلوغ نسبة 1.2 غ/ لتر.
    * اعتقادات
    حسب الأطباء، فإن الكحول لا يقع هضمه بعد شربه، بل يمرّ مباشرة ـ عبر الشرايين ـ الى القلب والمخ ويكون تأثيره على المدارك والقدرات كبيرا.. ويعتقد أصحاب هذه العادة السيّئة خاصة من السواق أن شرب قهوة قوية ودون سكر أو شاي أو كذلك الاستحمام بالماء البارد أو المشي أو الرقص كثيرا أو تعريض الجسم للهواء البارد (فتح نافذة السيارة) أو السباحة في البحر أو الاكل بكثرة، وذلك بعد شرب الخمر، يؤدي الى التخلص من حالة السكر والى العودة الى الحالة الطبيعية… لكن بحسب الخبراء فإن ذلك غير صحيح بالمرة لأن الوسيلة الوحيدة ليتخلص الجسم من الخمر هي مرور الوقت (على الاقل ساعة) حتى يقدر الكبد على القيام بهذه المهمة، وإلا فإن السائق يكون عرضة في أية لحظة لارتكاب حادث لأن تركيزه سيقلّ وكذلك سرعة رد الفعل (الفرملة ـ المحافظة على اتجاه السيارة على أرض الواقع، نرى سواقا كثيرين في حالة سكر شديدة يقودون السيارة أو الشاحنة بشكل جيد ولا يخطئون، لكن حسب التجربة، فإنه طال الزمان أو قصر، تكون الحوادث التي يرتكبها هؤلاء كارثية لأن ثقتهم في أنفسهم تجعلهم يقودون بسرعة مرتفعة، وعندما يحصل الخطأ في رمشة عين يكون فظيعا»…
    قانون… وردع
    لم يُهمل قانون الطرقات في المغرب مسألة السياقة تحت تأثير حالة كحولية وذلك منذ مدة…
    وحدّد القانون حد أدنى لإمكانية السياقة، أما إذا تجاوزت النسبة هذا الحد، يصبح السائق عرضة لحجز رخصة السياقة فوريا من قبل الرجال الأمن، وهذه الحالة هي واحدة من بين الحالات الثلاث الوحيدة التي يجوز فيها حجز رخصة السياقة، وذلك نظرا لخطورتها، عكس المخالفات الاخرى التي أصبحت تعاقب غرامة مالية…
    ، أما اذا ارتكب السائق خطأ أو حادثا قاتلا حتى ولو كانت النسبة لديه 2،0 أو 3،0 أو 4،0 أو 5،0 غ/لتر، فإنه قد يكون عرضة في هذه الحالة للتتبعات الجزائية
    ذهبت بعض الدول بعيدا في ما يتعلق بقانون السياقة في حالة سكر عندما منعت هذه الظاهرة تماما واشترطت على السواق 0غ/ل وإلا يكونوا عرضة لعقاب شديد يصل حد سحب الرخصة مدة طويلة…
    ، ورغم أن الرقابة الامنية على الطرقات مكثفة ومشددة في مجال السياقة في حالة سكر، كثيرون ينجحون في النجاة من الرقابة الأمنية رغم حالة السكر أثناء السياقة وهو ما أصبح يقتضي تشديد العقاب إلى ضعف ما هو عليه الآن وحجز رخصة السياقة لعشرة سنوات . حجز الرخصة غير مجد ويجب الترفيع من حجم الخطايا المالية لأنها وحدها الكفيلة بردع ضد كل المخالفات».
    وتبذل عدة أطراف مجهودات كبرى من أجل تحسيس السواق بخطورة هذه الظاهرة، حيث تعد مثلا الجمعية للوقاية من حوادث السير برامج تحسيسية سنوية تجاه السواق من خطر السياقة تحت تأثير الكحول، إضافة إلى البرامج التحسسية الأخرى للمرصد الوطني للمرور. لكن أغلب الآراء تذهب إلى القول أن مزيد تشديد العقوبات مثل حجز رخصة السياقة مدّة طويلة وتخطئة المخالف بمبالغ كبرى ولمَ لا حجز العربات هو الحلّ الأنجع لايقاف نزيف السياقة في حالة سكر.
    بلا أقنعة
    حسب بعض الخبراء والمختصين، تعتبر وسائل الاعلام خاصة التلفزة أفضل وسيلة تحسيسية ولا بدّ من أن تأخذ السياقة في حالة سكر جانبا هاما من الومضات التحسيسية وعدم اعتبار الأمر في عداد «المسكوت عنه» وبث صور ومشاهد حيّة عن مآسي هذه الظاهرة على طرقاتنا والحديث عنها بكل صراحة وبلا أقنعة لأن الظاهرة تتفاقم من يوم إلى آخر وأصبحت تمثل «غولا» حقيقيا على طرقاتنا ويتضرر منه مرتكبه لكن أيضا أبرياء لا ذنب لهم إلا التواجد أمام أو بجانب سيارة سكران.. أبرياء لا يقتصر ضررهم على الجرح أو الكسر أو الإعاقة أو الموت، بل ما تنضاف لهم عادة مأساة عدم الحصول على أي تعويض في ظل رفض شركات التأمين أو عدم القدرة المادية لمرتكب الحادث «السكران» على التعويض أو وفاته..

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30

احتجاج أساتذة موقوفين