سويسا: خطأ حكومة نتنياهو فادح .. وملك المغرب يحظى باحترام عالمي

سويسا: خطأ حكومة نتنياهو فادح .. وملك المغرب يحظى باحترام عالمي
صور: هسبريس
الثلاثاء 18 ماي 2021 - 07:00

بعد طرد فلسطينيين أبرياء من منازلهم وتعويضهم بمستوطنين يهود، اشتعلت نيران الصراع التي وصل لهيبها دول العالم، وبالتحديد مملكة هولندا حيث تضامن العديد من المغاربة المقيمين بها مع الشعب الفلسطيني.

هذا التضامن الذي عبر عنه أيضا مشاهير من بينهم اللاعبان الدوليان المغربيان بنادي “أياكس أمستردام”، خلف العديد من الانتقادات من طرف جمهور هذا النادي العريق الذي طالب بمعاقبة اللاعبين المغربيين، ومنه من طالب بطردهم من النادي، كما قام مجهولون بتهديد لاعبين من أصول إسرائيلية يلعبون بفرق هولندية.

في هذا الحوار الذي خصت به جريدة هسبريس الإلكترونية، تتحدث شانتال سويسا، رئيسة لجنة الحوار لليهود الليبراليين بأمستردام نائبة رئيس مؤسسة اليهود والمسلمين بهولندا، عن رؤيتها للأحداث الدائرة في فلسطين، وعن الحلول الممكنة لتجاوز الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، والدور الذي يمكن أن يلعبه المغرب لإحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط، وكذا علاقة المغرب باليهود.

من هي شانتال سويسا وما هو مجال اشتغالها؟

بداية أرحب بجريدة هسبريس. أنا سعيدة باستضافتكم في بيتي رغم أنني رفضت التحدث إلى الصحافة طيلة الأسبوع الجاري نظرا لحساسية الموضوع (الوضع القائم حاليا في فلسطين).

أنا رئيسة لجنة الحوار لليهود الليبراليين بأمستردام ونائبة رئيس منتدى اليهود والمسلمين بهولندا.

هل أنت متخوفة من تفاقم الأوضاع بالشرق الأوسط وتأثير الصراع هناك على علاقة المسلمين باليهود في هولندا؟ وما هو دور مؤسستكم في هذا الإطار؟

بالطبع، هناك قلق وترقب من الجانبين، الجانب اليهودي والجانب المسلم؛ نحن عشنا مثل هذه الأوضاع أثناء اندلاع حرب الخليج.

أما بالنسبة للدور الذي يمكن لنا القيام به في حال حدوث توتر لا قدر الله، فهو العمل على احتواء الأوضاع والحوار بين المسلمين واليهود.

كما تعرف، نحن لدينا علاقات طيبة مع اليهود والمسلمين هنا بهولندا.

هل سبق لكم أن قمتم بتدخلات من هذا النوع؟

نعم، في بداية شهر رمضان، تم إحراق أحد المساجد في طور البناء هنا بهولندا، بعد ذلك تلقى أحد المساجد تهديدات من قبل عنصريين، وقد عقدنا اجتماعا طارئا فيما بيننا، كما راسلنا وزير العدل.

الهجوم على المسجد يعتبر بالنسبة إلينا كالهجوم على معبد يهودي.

هل سمعت بمشكل اللاعبين المغربيين اللذين يلعبان لنادي أياكس أمستردام؟

نعم، سمعت بذلك. هذا بالنسبة لي شيء عادي، ربما هذا راجع لكون نادي أياكس معروف بنادي اليهود، لأن مدينة أمستردام يقطنها عدد كبير من اليهود وبعض المشجعين يحملون علم إسرائيل ويهتفون باسم اليهود عند كل مقابلة لناديهم.

ما رأيك بشأن التطورات الأخيرة للصراع بين الإسرائيليين والفلسطينيين؟

لا أحد يقبل الحرب. أنا لم أنم ليلة البارحة، كنت جد متوترة، لدي عائلتي في إسرائيل ترشق بصواريخ حماس، كما أن لدي أصدقاء فلسطينيين يتم قصفهم بالطائرات الحربية الإسرائيلية.

من بين الضحايا عدد كبير من الأطفال الفلسطينيين الأبرياء، ألا ترين أن هذا يعتبر إرهاب دولة على الأطفال الصغار؟

أكيد، هناك قتلى من الأطفال الصغار، وهذا شيء مرفوض تماما، أنا ضد قتل الأطفال، سواء من اليهود أم من الفلسطينيين.

ألا ترين أن إقدام إسرائيل على إفراغ فلسطينيين من بيوتهم وتعويضهم بمستوطنين إسرائيليين كان عملا متهورا؟

أنا متفقة معك مئة في المئة. الوقت ليس مناسبا تماما للقيام بأعمال من هذا القبيل ومهاجمة مصليين أبرياء بالأقصى في الوقت الذي ترغب فيه إسرائيل في تطبيع علاقتها مع دول أخرى عربية ومسلمة. هذا خطأ فادح ارتكبته حكومة نتنياهو.

قلت إن الوقت غير مناسب، هل معنى هذا أن بإمكان إسرائيل القيام بمثل هذه الأفعال بعد التطبيع؟

لا أبدا، نحن لا نريد الحرب، سواء قبل التطبيع أو بعده، نحن نريد السلم والسلام مع المسلمين. وخير مثال المغرب، انظر كيف عاش اليهود والمسلمون جنبا إلى جنب بفضل المغفور له جلالة الملك محمد الخامس.

تحدثت عن اليهود في عهد الملك محمد الخامس، ماذا يمكن لك أن تقولي لنا عن ذاك العصر؟

محمد الخامس كان صديقا لليهود، اعتبر اليهود آنذاك رعاياه وحظوا باحترام وتقدير من طرفه ومن طرف الملك الراحل الحسن الثاني بعد ذلك.

الملك محمد الخامس رفض التوقيع على مرسوم “فيتشي” لترحيل اليهود إلى أوروبا أيام النازية، وحرص على حمايتهم كرعاياه.

كما حظوا كذلك باحترام من طرف جلالة الملك الحسن الثاني، واليوم يحظون باحترام كبير من طرف جلالة الملك محمد السادس، حيث أعطى جلالته عناية خاصة لإحياء التراث اليهودي المغربي، من خلال تدشينه لبيت الذاكرة بمدينة الصويرة.

كيف يمكن للمغرب المساهمة في إنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني؟

لا شك في أن ملك المغرب يحظى باحترام كبير من طرف كبار قادة العالم، مثل الرئيس الأمريكي ورؤساء دول أخرى أوروبية وعربية، والاحترام الذي يكنه له اليهود في كل العالم، وبكونه رئيس لجنة القدس. (وهي كلها عوامل) تجعل ملك المغرب هو الشخص المناسب لقيادة مساعي لإنهاء هذه الحرب، وبلا شك هو في اتصال دائم ومباشر مع قادة دول العالم المعنيين بالأمر لإنهاء هذا التصعيد.

هل تودين إضافة كلمة أخيرة؟

شكرا. أود أن أغتنم الفرصة لكي أتقدم بتهاني العيد لكل الأمة الإسلامية، وبالخصوص المغربية، لكون والد زوجي مغربيا من مدينة الدار البيضاء.

أنا أحب المغرب والمغاربة.

‫تعليقات الزوار

43
  • صريح
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 07:22

    تلعبون على وتر تلطيف صورة الصهاينة ، البارحة و الايام القليلة الماضية اسرائيل قامت باكبر مجزرة في حق الانسانية ان لم اقل ابادة عرقية.
    المجتمع الدولي صامت لانه محكوم من طرف لوبيات صهيونية.
    هناك دول خليجية غنية تمول و تطبل لهذه المجزة .

  • غزاوي
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 07:32

    مجرد تساؤل
    من أين أتى المستوطنون اليهود !!!؟؟؟
    جاء في المقال ما نصه:
    ” بعد طرد فلسطينيين أبرياء من منازلهم وتعويضهم بمستوطنين يهود ” انتهى الاقتباس
    لا شك أن بعضهم يهود أو أحفاد يهود المغرب الذين يتفاخر بهم المغرب.
    كذلك قرارات القصف الهمجي لغزة وتهديم البيوت على رؤوس الأطفال هي لحكومة نصف وزرائها يهود مغربيين الذي تتفاخر بهم المغرب.

  • مهندس من المانيا
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 07:33

    اجرأ خطوة لنصرة فلسطين، هي ماقام به الملك محمد السادس، لقد ارسل مساعادات امام الملأ بدون تردد، في حين جل دول اوروبا هاتفت ناتنياهو لتاكيد دعمهم لاسرائيل، الملك يبقى ملك.
    انا لست اتملق لاحد، ولكن هاته هي الحقيقة.
    كما اود ان اقول ان كذلك المدنيين الاسرائيليين لهم الحق في العيش في امان كاخواننا الفلسطينين
    الحرب بين الجيشين،وليس بين المدنيين، هذا ما يجب ان نعرفه.

  • الخيانة العظمى
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 07:49

    إسرائيل أكبر مستوطنة لذوي إرهاب و القتل و سرقة ممتلكات مواطنين إسرائيل دولة قتلة بمعنا كلمة القتال أفضل من سكوت

  • سوف أ-1
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 08:19

    لمادا تركزون على أن الصراع بين اليهود و بين المسلمين، الصراع بين المسلمين و بين المحتلين، الفلسطنيين سيقاومون أي محتل كيف ما كانت ديانته، فهناك العديد من الدول فيها تعدد الرافد الديني و يتعايشون تحت نفس الراية و الانتماء.
    المواجهه هي بين فلسطين صاحبة الأرض و بين الإسرائيليين المحتلين فقط

  • مصطفى
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 08:27

    المغرب بلد الجود والكرام الله ينصر بلدنا وملكنا بالطبع المغرب كل العالم يحبه لنه بلد السلام انا مغربي فلسطيني وبلدي الثاني الله يغلبهم على اعدائهم الصهاينة

  • لو وقعت بلادي
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 08:37

    * لو وقعت بلادي إتفاقية الدفاع المشترك مع إسرائيل ، لذهبت للدود عنها .

    * و لو مساحة بلادي تعادل مساحة السعودية ، لطالبت من الحكومة بمنح إسرائيل وطناً
    فوق أرضنا (لأنه ثبت علميا أنهم أبناء عمومتنا).

    * و لو كانت بلادي تهتم بالكواكب و المجرات مثل دولة الإمارات ، لطالبت الحكومة
    بترحيل الإسرائيليين إلى كوكب آخر بعيدا عن صداع البشر .

  • محمد هولندا
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 09:02

    شنتال سويسا معروفة بدفاعها عن حقوق اليهود والمسلمين بهولندا،لذها علاقات ممتازة مع وزراء هولنديين.
    تحضى بإحترام كبير داخل هولندا وخارجها.
    شاركة في عدة لقائات بالمسجد المبير بأمستردام
    تدافع عن الدبيخة الحلال وختان الأطفال المسلمون واليهود،كما لديها أعضاء مغاربة في مؤسستها وأبرزهم”مرزوق أولاد عبد الله”

  • مواطن2
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 09:06

    الواقع يشهد بان فلسطين تدمر والفلسطينيين يقتلون. فما فائدة لقاءات تتم في شقق لا تنفع في شيء…يمكن التعاطف مع الفلسطينيين لكن لا يمكن ايقاف القصف والموت والتشرد . الواقع مؤلم والعالم كله شاهد على ما يدور في فلسطين والقرار يبقى دائما للأقوى.

  • Houssa
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 09:07

    الحمدلله بلد المغرب متميز بتنوعه الجغرافي، متميز بتواضع و عبقرية ملكه (تبارك. الله) باصالة شعبه ووفائه ونصرته لقضايا الإنسانية بعيدا عن العصبية والتعصب . فهنيئاً للمغرب .( و نتمنى أن ينصف )

  • يقتلون العرب
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 09:12

    * يقتلون العرب بأموال العرب . أمريكا ترسل أسلحتها و عربنا يؤدون الفاتورة و بسخاء .

    * كم حاولوا إيهامنا (كأننا بلداء) أن إيران هي عدوة الشعوب العربية و أن الشيعة المجوس

    خطر على الإسلام ، و يقولون لنا أن الإسلام دين التسامح ، و الله ، دون إستحياء بعض

    العربان ، يًـنَـصِّـبون أنفسهم في بيع قضية أصحابها كأنهم قاصرون ، يتصرفون فيها

    كإنها إرث تركه له أبوهم .

    * الحمد لله ، أن الفلسطينيين ردوا لنا الثقة في أنفسنا ، و عرفنا الآن لماذا لم تحرر

    فلسطين بمساهمة العرب أجمعين .

  • هذه الحرب
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 09:29

    * هذه الحرب ، و إن لم تنتهي ، فإنها وصلت إلى قلب الموازين ، و أرجعت القضية إلى

    نقطة البداية ، و واهم من يظن أن الزمن يمسح الذاكرة .

    * إن الغرب جزأ بلاد العرب إلى دويلات ، أنظر إلى عدد سكان مصر و عدد سكان كل

    دويلة خليجية . و في المنتديات الدولية ، و الجامعة العربية ، يتساووا في الإدلاء بالأصوات .

    و جعلوهم سماسرة في القضايا العربية .

  • zineb
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 09:30

    الى ثاح

    الى صاحب تعلق 7 من خلال تعبيرك و شخصيتك شبه متأكد انك لا تستطيع مواجهة دودة القز …
    المقاومة القلسطينية رجال و لن تصل الى نعالهم.

  • صادقة
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 09:42

    تقول أنها تحب المغرب والمغاربة وأنا كمغربية اقول لكل مغربي يهودي وأبدأ بمغربي قبل يهودي أقول له ارجع لبلدك المغرب وأترك فلسطين للفلسطينيين.

  • عقلاني Dz
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 09:48

    الدول لي مامزياناش
    الجزائر موريتانيا اسباتيا ألمانيا هولندا بلجيكا فنزويلا و أغلب الدول اللاتينية التي ترفض او ليست بحاجة او تعففت عن المرقة الشريفة و اهيرا الميان الصهيوني و قريبا الميريكان
    الدول المزيانة
    فرنسا و الزرائب الفرنسية في افريقيا و المنلكة الشريفة
    بهاذ العقلية مش راح تروحوا بعيد و النزق و المزاجية في العلاقات الدولية تدخل صاخبها في حيط بسرعة قصوى و كما نلاحظ فإن الأحلاف تغيرت في هاته الاشهر القليلة عدة مرات نتاج لإنعدام الافق و ضيق النظر
    دمتم و انشر تشر الله لك واسع رحمته

  • و الله أمر غريب
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 10:02

    * و الله أمر غريب ، عن أخبار الحرب ، يقولون لنا أن الضحايا الفلسطينيين عددهم كبير
    و يصيرون أشلاء ، بينما بضعة إسرائيليين أصيبوا بجروح طفيفة أو خدوش عادية .
    يسهل علاجها بسرعة و بإستعمال (بيطادين أو الدواء الأحمر) مرة واحدة قبل الأكل .

  • ف . ع
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 10:06

    قال سبحانه وتعالى في الآية الكريمة :”لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون ” وفي نفس الآية يقول سبحانه وتعالى” فكان عاقبتهما أنهما في النار خالدين فيها وذلك جزاء الظالمين. ” صدق الله العظيم. اللهم نصرك رب لإخواننا في فلسطين، آمين يارب العالمين.

  • احترار
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 10:09

    انه الضحك على الذقون اي إحترام هذا الذي تتكلم عنه

  • rodeo
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 10:18

    أمل اليهود في الأرض الموعودة أرض القدس كأمل إبليس في دخول الجنة هم أعداؤنا و نحن أعداؤهم اليهود مفسدين في الأرض قتلو الأنبياء و حرفو الديانات السماوية اليهودية والمسيحية ولن يبلغو أملهم بإذن الله تعالى

  • * إلى 7
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 10:30

    * إلى 7

    * إني متقاعد ، يلزمني سبورة و طباشير لأشرح لك مضمون تعليقي ، و لأساعدك ،
    إطلعي على المقالات :11 ـ 12 ـ 16 . و ليس لدي دليل لأقول أنك شوافة .
    و إن كنت كذلك فإخبرينا : متى ستنتهي الحرب ؟ و ما ستكون نتائجها ؟

  • زياد بن ابيه107
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 10:33

    النفاق لا غير … الشعوب العربية كرهت حكامها لان غالبيتهم منافقون يبينون تعاطفا محدودا مع. محمود عباس ومن معه. وفي نفس الوقت لا. يولون أي اهتمام لمجاهدي حماس. كما ان غالبية هؤلاء الحكام تربطهم علاقات متينة مع يهود فلسطين وخصوصا. الموالون للنتن ياهو واعضاء حزبه

  • * إلى 13
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 10:36

    * إلى 13

    * إني متقاعد ، يلزمني سبورة و طباشير لأشرح لك مضمون تعليقي ، و لأساعدك ،
    إطلعي على المقالات :11 ـ 12 ـ 16 . و ليس لدي دليل لأقول أنك شوافة .
    و إن كنت كذلك فإخبرينا : متى ستنتهي الحرب ؟ و ما ستكون نتائجها ؟

  • رشيد
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 10:53

    تقول المتحدثة “الوقت ليس مناسبا تماما للقيام بأعمال من هذا القبيل” تقصد إفراغ الفلسطينيين من مساكنهم لصالح اليهود.
    إنتهى الكلام

  • Imad-MA
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 11:04

    Madame Chantal Suissa parle le langage du cœur et de l’équité. Pas étonnant de la part d’une compatriote qui tient à son éducation marocaine traditionnelle. Dans cette affaire, il ne faut pas faire d’amalgame : juif, Israël, sionisme et colon. De même, éviter de mettre dans le même sac les islamistes, les musulmans et les terroristes.
    Les marocains de toute confessions, doivent rester unis devant ces drames et ne pas nous éloigner de la politique de notre pays : pas de commerce avec les causes d’autrui et pas de surenchère. Oui nous devons soutenir les palestiniens face à la colonisation et aussi soutenir les israéliens qui aspirent à la justice et à la tranquillité. Seuls les marocains peuvent jouer ce rôle. Nos racines amazighs, hébraïques, arabes, andalouses et africaines le permettent

  • لامين
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 11:22

    مثلا هذا الحواب:
    لا أحد يقبل الحرب. أنا لم أنم ليلة البارحة، كنت جد متوترة، لدي عائلتي في إسرائيل ترشق بصواريخ حماس، كما أن لدي أصدقاء فلسطينيين يتم قصفهم بالطائرات الحربية الإسرائيلية.
    اسرائيل ترشق بالصواريخ:معادة عليه
    فلسطين يقصفون:ردة فعل معتدي
    وهذا الجواب ايضا:
    أنا متفقة معك مئة في المئة. الوقت ليس مناسبا تماما للقيام بأعمال من هذا القبيل ومهاجمة مصليين أبرياء بالأقصى.
    الوقت ليس مناسبة وهذا هو خطأ نتانياهو هو ليس مجرما وليس إرهابيا هو فقط أخطأ وقتل 200وأكثر من الابرياء
    وهذا ااجواب:
    أكيد، هناك قتلى من الأطفال الصغار، وهذا شيء مرفوض تماما، أنا ضد قتل الأطفال، سواء من اليهود أم من الفلسطينيين
    يعني هناك تكافؤ الميزات والاجرام .كم طفلا إسرائيليا قتل ؟

  • Hamid Sweden
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 11:23

    يجب أن نعمل سويا على تسوية دائمة لمشكلة الصراع الفلسطيني و الإسرائيلي وذلك وفق قرارات الأمم المتحدة وهي دولتين جنبا إلى جنب اراضي 1967 وعاصمة الفلسطينيين القدس. انا كمغربي اقدر لك احترامك للمغرب وملك وشعب المغرب. ويجب سيدتي ان تعلمي اننا في المغرب سعدنا كثيرا باستئناف العلاقات المغربية الإسرائيلية وهذه المرة كانت سوف تذخل في مرحلة جديدة وعميقة وفرحنا بقدوم اخواننا المغاربة اليهود إلى المغرب مباشرة. ولكن هذه الأحداث تجعل كثيرين يتشككون في جدوى التطبيع مع دولة اسرائيل في الوقت التي تتعامل مع الفلسطينيين بوحشية كبيرة.

  • عمر
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 11:26

    سويسا الصهيونية قالتها صراحة <> النصيحة صريحة كان على الرئيس انتظار الوقت المناسب لتنفيذ مجازره. الكذابة لم تعارض سرقة ما تبقى من ممتلكات الفسطينيين و منع المسلمينمن من اللصلاة في الأقصىكل مرشح لانتخابات الرئاسة يقدم برامجه على طبق من الضحايا الفلسطينيين و ممتلكاتهم المسروقة و المدمرة رغم أن الفقر يفتك بشريحة واسعة من السكان الذي يدعي الدفاع عنهم

  • يوسف
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 11:55

    الى صاحب التعليق 2 المسمى الغزاوي المغرب ليس البلد الوحيد الدي له يهود في فلسطين و في الحكومة الاسرائيلية سبب ضياع فلسطين هو التقاتل في ما بين المشارقة و التناحر و الاقتتال على الحكم و الكيد و الغدر و بيع الدمم في خضم الحروب الصليبية ساند المغاربة صلاح الدين بالرجال و السلاح و السفن رغم ان الاندلس كان يعيش هجمة شرسة من الصليبيين و كدلك في حرب 1973 ضياع القدس و الصفة و غزة سببه غرور و صلف و تهور جمال عبد الناصر لو كان فيكم رجال يخافون الله لما استعنتم باحد و لاخدتم حقكم كل الدول العربية و الاسلامية لها رعايا في اسرائيل و هناك دول اسلامية لها علاقات متينة مع اسرائيل و مع دلك تمجدونها و تطبلون لها هل على المغرب ان يصحح ما افسدتموه و حينما يتعلق الامر بمشكل سيادي للمغرب تضعون رؤوسكم في الرمال كالنعام اسالوا من باع فلسطين بدراهم معدودة و من يقيم مع اسرائيل علاقات تحت الطاولة كما ان الدم الفلسطيني ليس اغلى من دماء اليمنيين و السوريين و الافغان و الصوماليين ….

  • إن الله يمهل
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 12:22

    * إن الله يمهل و لا يهمل .
    * لي الثقة الكاملة ، أنه بفضل محور المقاومة ، رجعت قضية فلسطين إلى بدايتها ،
    و هذا لا بد له أن يكون له أثر بليغ على المنطقة .
    * عرب و غرب حاولوا الحد من إنتشار الثورة الإسلامية ، و أجهضوا الربيع
    العربي (يوهموننا أن ذلك ليس منبثقا من الشعب و إنما من الأعداء ، إنه إفتراء
    و تشويه للحقائق) .
    * لكن هذه المرة ـ بعد تراكم التجارب ـ لا بد أن ينجح الربيع المقدسي .

  • أحمد
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 12:29

    باختصار،قال الله تعالى : (( و لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم)) فهل هناك قول آخر بعد القرآن.

  • إن أعضاء
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 12:54

    * إن أعضاء أي تحالف يتحدون في كل شيء من أي إنجاز سواء في الربح و الخسارة .
    و يحصلون على نفس النتائج ، مثلا :
    ـ أولئك يجاهدون في اليمن بحثاً عن الشرعية فلم يعثروا عليها .
    ـ و هؤلاء يحاربون في غزة بحثاً عن منصات إطلاق الصواريخ و لم يجدوها .
    * هل ذلك الشبه من قبيل الصدفة أم من سخرية القدر ؟ حدثان مختلفان في الزمن و المكان ،
    لكنهما يشتركان في النتيجة و هدر المال العربي .

  • Salim bougadouma
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 13:56

    إنها يسارية ليبيرالية، لو سألها الصحفي عن الصحراء المغربية لأجابته بأنها تقف مع البوليزاريو كباقي اليساريين الحمقى في أوروبا أو ستعطيه جواب غير واضح.
    نحن المغاربة لسنا بأغبياء، إننا نعرف خلفيات و توجهات الأديولوجية في الغرب، فمعضم من وقف ضد قرار ترامب بالإعتراق بصحراوية المغرب كانوا من الييريين و اليساريين.
    من للمعروف ان اليهود اليبيراليين و اليساريين في الغرب هم ضد الوحدة الترابية للمغرب كالمرشح بيرني ساندرز والفيلسوف المساند لفلسطيين ناعوم تشومسكي. عكس اليهود المحافظين و اليمينيين الذين يتعاطفون مع المغرب و يساندونه ككوشنير و حلفاء ترمب و نتانياهو.

    الكلمات المعسولة لن تنطلي علينا.

  • حسن أمستردام
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 14:53

    إلو الأخت رقم 32
    الموضوع ليس هو الصحراء المغربية.
    الموضوع :الحرب الإسرائليك والفلسطينية،أما بالنسبة للصحراء،هل أنت نائمة،الصحراء مغربية.
    الله،الوطن، الملك

  • عين المنطق
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 15:15

    عبر التاريخ لم يكن للمسلمين مشكل مع اليهود ، بل تعايشو في يترب وكانو يودون الفدية للمسلميين ، وفي اوربا الان كذلك تعايش واحترام بين الاديان وهذا ما جاء في النص والطريقة الذي ادانت بها هذه الاخت هوجوم الجيش اسرائيلي على اخواننا في فلسطين ..المشكل هو الصهاينه وبن صهيون اعداء الله الذين يقتلون الابرياء ..اللهم اخسف بهم الارض .

  • من ولاية كلفورنيا
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 16:08

    القضية الفلسطينية سوف تنجح مادام متل هؤلاء الناس من اليهود ليبراليين يدافعون عنها ..هذا افتخار لنا وهذا دليل على انها ليست فضية المسلمين فقط وانما هي قضية انسانية وتبين عن احترام وتعايش الديانات في جميع انحاء العالم ..الصهاينة هم من نشرو الظلم والعنصرية وليس اليهود .
    اللهم انصر الفلسطينيون عن اعداء البشرية .

  • ADIL
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 16:09

    هي تقول الوقت ليس مناسبا تماما للقيام بأعمال من هذا القبيل ومهاجمة مصليين أبرياء بالأقصى في

    لالوقت الذي ترغب فيه إسرائيل في تطبيع علاقتها مع دول أخرى
    انا اقول هدا لا يرتبط بوقت peace is peace

    هي تقول نحن نريد السلم والسلام مع المسلمين انا اقول المسلمون هم من يبحثون عن السلام مع العالم
    .هي تقول لا أحد يقبل الحرب : انا اقول انه عدوان

  • ⵎⵉⵙ ⵏ ⴰⵕⵉⴼ
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 18:01

    أنا لست متضامن، أنا صاحب القضية
    #Ghazaunderattack

  • ففوذ
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 18:10

    الامتثال لقرار الامم المتحدة هو الحل الوحيد و الأوحد وما دون ذلك فهي مجرد رقصات و شطحات الهنود الحمر اللذين لم لم يستوطنوا قط ارض احد……………… يالها من حضارة.

  • عابر سبيل
    الثلاثاء 18 ماي 2021 - 21:40

    اسرائيل هي نعمة من الله الي الشعوب العربية والإسلامية. ولكن من الصعب أن يفهم ذلك الآن.
    سوف تنجلي الحقائق في الخمسين سنة القادمة.
    لنبتعد عن العاطفة وندرس التاريخ بصفة محايدة. فهي ليست الشر الذي يسوق إلينا منذ إنشائها ولندرس ما هي نتائج نشأة إسرائيل علي ما يسمي بالعالم العربي والإسلامي.
    اكتفي الآن.
    اتمني أن تتجاوز جميع شعوب الشرق الأوسط المحنة الحالية بما فيها إسرائيل الفلسطينيون.
    إن السلام سيأتي ولكن ليس في الظروف الحالية وليس مع السياسين الحاليين.
    تجب اليقظة من طرف الجميع

  • محمد
    الخميس 20 ماي 2021 - 06:56

    المقاومة الفلسطينية كلها تخدم مصالح اسراءيل بدون وعي، ماكانت تريده اسراءيل وصلت إليه انتصار سياسي وليس عسكري، لأن الغبي هو الذي يظن اليوم ان الانتصار العسكري فوزا، أنه هزيمة . ياسر عرفات كان عميلا لاسراءيل، عبد السلام ياسين كان منتوجا لاسراءيل ومقاومة اليوم تخدم اسراءيل.

  • كفى
    السبت 22 ماي 2021 - 01:32

    “لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم.” نحن لن نتبع ملتهم ابدا . وهم لن يرضوا عنا ابدا. قد نتعايش مع اليهود كيهود فقط وليس كصهاينة متطرفين إرهابيين محتلين قتلة.

  • الى 7
    الإثنين 24 ماي 2021 - 16:21

    باختصار صاحب التعليق 7 هو يهودي متعصب …
    وكم نتمنى ان يصعد اليهود الى كوكب اخر ويتركون الارض تعيش في سلام لانهم هم بمكرهم المتسببون في كل الحروب والنزاعات بين الدول
    اللهم انصر اخواننا الفلسطنيين … اللهم نصرك وعزك

  • السيبا في البلاد
    الثلاثاء 25 ماي 2021 - 00:20

    مراوغات من هنا إلى هنا حوار خالي من الجدية والنفاق السياسي كلهم متفقون على تهجير الفلسطينيين من أرضهم ولكن الله قادر على أن ينصر أصحاب الحق ويطرد أصحاب الباطل من من أرض ليست لهم ولن تكون لهم ابداااااا

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 7

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين

صوت وصورة
الماء يخرج محتجين في أزيلال
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:30

الماء يخرج محتجين في أزيلال