طالبت السياسية الليبرالية، كاترين هيلينج بلار، العضو بالحزب الديمقراطي الحر في ألمانيا، بالسماح للنساء بإعارة أرحامهن، وبالتبرع بالنطف.
ورأت هيلينج بلار، على موقعها الإلكتروني، أن قانون حماية النطف الذي يعود إلى عام 1990 قد عفا عليه الزمن، لأنه يحظر طرقا راسخة في الطب.
وشددت السياسية الليبرالية على ضرورة “الاستفادة الشاملة”، على سبيل المثال، من خلال السماح بالتبرع بالبويضات والأجنة، إضافة إلى إعارة الأرحام بشكل غير تجاري.
ويحظر قانون حماية الأجنة في ألمانيا نقل بويضة ملقحة إلى أم مستعارة، حيث تكون هذه الأم هي فقط التي تنجب. كما يحظر القانون النية المسبقة لتلقيح البويضات بهدف التبرع بها مستقبلا. ويهدف المشرع من خلال ذلك إلى منع الحصول التجاري على الأجنة.
وقالت هيلينج بلار، اليوم الاثنين، في تصريح لصحيفة “تاجز شبيغل”: “مثلا، إذا أرادت امرأة أن تلد طفلا لأختها أو أفضل صديقاتها لأن هذه الأخت أو الصديقة ترغب في الحصول على طفل، لكنها لا تستطيع، فنحن نريد جعل ذلك ممكنا”.
واشترطت السياسية الليبرالية ألا يتم ذلك لتحقيق منفعة شخصية للمرأة التي تعير رحمها لأخرى، وألا تتقاضى أجرا عن ذلك، ورأت أن السياسة الألمانية “مترددة كثيرا في هذا الأمر” مقارنة بدول أخرى.
حين نرى في وطننا أطفال أحياء يلقون في القمامة …
حين نشهد في بلادنا تأسيس و تشجيع للنساء العازبات ….
حين نشهد في وطننا معدلات الخيانة الزوجية و من شخصيات مرموقة ….
حين نلحظ مستوى رذيلة متفشية في شوارع بلدنا …
نقول حسبنا الله و نعم الوكيل و حان الوقت لوزارة الأوقاف أن تلتفت للوضع و تنقذ المجتمع و تنفذ ما أمره الله لحماية المجتمع ، فشبابنا تائه تائه تائه
سياسية ألمانية تطالب بإعارة النساء لأرحامهن
ما دامت تلك النساء الألمانيات لا يتزوجن حسب شرع الله؛ إذ الذكر والأنثى يتناسلان ببلدهن كالبهائم، فما علينا نحن إلا أن نحمد الله على نعمة شريعة الإسلام.
الحمد لله على نعمة الاسلام هذه النعمة التي لانحس بها اخرون ولانقدر قيمتها.يجب على الجهات المعنية ان تعمل جادة في انشار الوعي لان الرديلة والخيانة وعدم المسؤولية اضحت متفشية وفي نطاق واسع في بلادنا. الحل الوحيل في نظري هو ان نعلم اولادنا الدين لنعيش بسلام في بلد السلام.
اخشى ان يتطور الامر فيعير الرجل قضيبه لرجل عقيم ليجامع به زوجته في الولايات المتحدة الامريكية وينجب به الاطفال.
ونحن نقول وبكل فخر واعتزاز الحمد لله على نعمة الإسلام.