اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
يرجى التحقق من البريد الإلكتروني
لإتمام عملية الاشتراك .. اتبع الخطوات المذكورة في البريد الإلكتروني لتأكيد الاشتراك.
لا يمكن إضافة هذا البريد الإلكتروني إلى هذه القائمة. الرجاء إدخال عنوان بريد إلكتروني مختلف.>
تعليقات الزوار
15
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
ezberbero
الأحد 12 شتنبر 2010 - 23:18
yes, no doubt that there is such sentiment in Morocco though with less degree comparing to some areas of the world. qawmia orobia has been the reason behind that, and the fact that it is not much clearer in morocco due to the liberal nature of the natives who are known by being welcoming and tolerant. ezberbero from the Atlas mountains where anti-others seldom exists.
رافت
الأحد 12 شتنبر 2010 - 23:44
هذ اسيدون مسكين ضريف ولكن غذي بقى تابع مرضى الجمعية المغربية لحقوق الانسان حتى حمقوه
اوشهيوض هلشوت
الأحد 12 شتنبر 2010 - 23:26
السيد اسيدون مع احترامي لمواقفكم اتسال بسداجة: ما محل الشعارات التالية من الاعراب وهي ترفع في مسيرات(( تضامنية)) يتزعمها (((زعماء احزاب))) وجمعيات ….؟؟؟؟؟ (( خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سيعود)) ((هدا عار هدا عار يهودي مستشار))
achraf
الأحد 12 شتنبر 2010 - 23:30
لم افهم جيدا ماد يتمتم هدا ، لكن اقول له الى اي سامية تنسبون انفسكم وتاريخكم كله اعتداء وسفك لدماء الابرياء وقتل للانبياء كيف تُحترمون و كيف تنتضرون الاحترام لا سامية لكم لا تستحقون السمو ، امّ الدين يفرقون بين يهود المغرب ويهود اسراءيل فهم اغبياء ،كل كبار الصهاينة الدين يدبحون الاطفال في فلسطين هم يهود مغاربة وليست هناك عاءلة يهودية في المغرب الايوجد ونصفها في اسراءيل ا ن لم اقل في حكومتهم. ويلكم كيف تحمون
مغربي
الأحد 12 شتنبر 2010 - 23:28
ماهي هذه السامية ؟ المهم ، إذا كانت السامية هي اليهودية الله يلعنها ، هذا في إطار حرية التعبير والديمقراطية وحرية الصحافة ، مالكم ؟ أنا حر وديمقراطي الله يلعن اليهود والسامية ديالهم ، أنا حر في إطار الحرية
tanjawi_007
الأحد 12 شتنبر 2010 - 23:20
و ماذا عن معاداة اليهود المغاربة لاخوانهم بالصويرة…
و ماذا عن وجود جاد المالح ضمن فيالق جنود الاحتياط الاسرائيلي..وسبه للاطفال الفلسطنيين و نعتهم بالارهابيين..و تملقه بحب المغرب..مع ان حب اسرائيل اقوى و لن يجتمعا بقلب واحد الا اذا كان صاحبه متملقا متزلفا. و ماذا عن اعتبار اليهود المغاربة في مغرب العهد الجديد بالرغم من اقليتهم..انهم من الدرجة الاولى ..و نحن باقي بوزبال من الدرجة الثانية..حتى ان اليهودي صفع شرطيا و لم ينبس البوليسي ببنت شفة ..عندما علم انه يهودي ابن يهودي..لولا تدخل المواطنين و نهيهم عن المنكر. لماذا اصبح اليهود في العهد الجديد يدخلون المغرب بالجواز الازرق الاسرائيلي قادمين من اسرائيل مباشرة ..بعدما كانوا في عهد الحسن الثاني يدخلون بالجواز الاخضر ..
imad
الأحد 12 شتنبر 2010 - 23:42
كيف نعادي السامية ونحن أصلا ساميون، العرب الأمازيغ اليهود حريرة واحدة كلنا في الهوى سوى، كلنا أبناء سام بن نوح
مغربي
الأحد 12 شتنبر 2010 - 23:38
معاداة السامية سلاح يمكن لليهود أن يستخدموه ضد الأوروبيين الذين أحرقوهم في أفران الغاز و الذين طردوهم بعد محاكم التفتيش. أما المسلمون فهم من آوى اليهود و حموهم بعدما فروا من محاكم التفتيش و ضمنوا لهم الحقوق والحريات التي يضمنها الإسلام لأهل الذمة, و لا يمكن لأحد أن ينسى الموقف التاريخي للملك محمد الخامس طيب الله ثراه, عند طالبت حكومة vichy الملك الراحل بتسليمها اليهود المغاربة لتسليمهم ل”هتلر” فرفض الملك الراحل رفضا شديدا و قال لهم أنهم مواطنون مغاربة, و أمام رفضه الشديد طلبوا منه أن يميز اليهود المغاربة ب”علامة صفراء” ليتم تمييزهم عن باقي المغاربة, فقال لهم محمد الخامس رحمه الله اذا وضعتم هذه “العلامة” على اليهود المغاربة فسأضعها أنا و أبنائي, و هذا الموقف لا يمكن أن يصدر الا عن ملك مسلم عظيم, رحيم بأبناء شعبه. اليهود أصبحوا يستخدمون سلاح “معاداة السامية” ضد كل من يختلف معهم أو ينتقد سياساتهم, مع العلم أن العرب و الأمازيغ و شعوب أخرى هي شعوب سامية ( نسبة الى “سام” ابن النبي “نوح” عليه السلام). و قد وجدت في موقع ويكبيديا فقرة مهمة تتحدث عن نشأة هذا المصطلح و تبين سبب كره الألمان لليهود الذين سيطروا على الأبناك و مراكز القرار في ألمانيا و أوروبا عامة : [ معاداة السامية لفظ كان يقصد به عند نشأته معاداة اليهود. استعمل هذا المصطلح للمرة الأولى سنة 1860 من قبل المفكر النمساوي اليهودي Moritz Steinschneider. بقي هذا المصطلح غير متداول حتى سنة 1873 حيث استعمله الصحفي الألماني Wilhelm Marr في كتيّب عنوانه “انتصار اليهودية على الألمانية” احتجاجًا على تنامي قوّة اليهود في الغرب واصفًا اياهم بأشخاص بلا مبدأ (أو أصل). في سنة 1879م أسس رابطة المعادين للسامية]. اسم الكتاب بالفرنسية : (“La victoire de la judéité sur la germanité”) اسم الكاتب : Friedrich Wilhelm Adolph Marr (انشروا تؤجروا)
karim
الأحد 12 شتنبر 2010 - 23:40
بكل صدق عجزت عن فهم عقلية بعض المسلمين من خلال بعض التعليقات ! فماكان عليهم إلا قول ” اسلم تسلم ” للمواطن المغربي سيون و لغيره من غير المسلمين . فمادا لو أكره سيون كما فعل غيره تحت التهديد و الوعيد لهجرة وطنه نحو فلسطين ليقيم معززا مكرما في إحدى المستوطنات في الضفة أو ربما في بيت عائلة فلسطينية ؟ كما فعل عشرات اليهود المغاربة الدين اضطروا للهجرة بسبب الإضطهاد الأعمى الدي تعرضوا له من طرف مسلمين بسطاء جيشهم الإسلامويون و فقهاء الظلام ضد اليهود بدون تمييز أو سقطوا ضحية الدعاية و التعبئة الصهيونية بل تم بيعهم للصهيونية مقابل صفقة قمح أو حفنة دولارات من طرف النظام المخزني .
Lhich
الأحد 12 شتنبر 2010 - 23:24
Pour sefrioui: Tu comprend rien mon petit gars!!!! Que des amalgames dans vos commentaire, lisez un petit peux avant d’écrire connaitre l’histoire du Maroc vous fera du bien. chercher à savoir d’abord qu’est ce Sion Assidon
Hannibal
الأحد 12 شتنبر 2010 - 23:34
Tout d’abord Mr AZOUL, le sioniosme ne represente pas l’ensemble du judaisme, il y’a de plus en plus de juifs à travers le monde qui contestent le fait que le sionisme qui est une philosophie raciste, violente et communautariste, à savoir Stanley Cohen, Schlomo Sand, Norman Finkelstein, Noam Chomsky, Alain Gresh, sans oublier la ligue des rabbins du Neitru Carta….Donc le sionisme est contesté à l’interieur de la communauté juive, et nier ce fait serait un crime enver dieu et les humains…. Quant à Mr Asidon, il ne s’appelle pas Sion comme a dit Mr Sefriwi, Mais Simon, malgré le fait que les noms ne refletent pas forcemment la personnalité (Même l’auteur du 11 Septembre s’appelait Mohammed, sachant qu’il ne represente notre prophéte dans aucun de ses actes). De plus, Mr Asidon a un passé de resistance contre le colonialisme francais, et a participé activement dans le champs politique avec le PPS, et a toujours manifesté son dégout vis à vis des actes du gouvernement israélien. Et il est avant tout citoyen marocain, que vous le veuillez ou pas….Sa religion est son héritage, et il est libre dans son choix, l’important c’est qu’il travaille et soutient activement le projet commun de toute la population marocaine….et celui qui commence à le discriminer à cause de sa religion n’est qu’un raciste qui n’a rien avoir avec les fondements de l’Islam. Et Vive Le Maroc Libre
Hannibal
الأحد 12 شتنبر 2010 - 23:32
Autre chose Mr Azul Vous parlez de Démocratie c’est bien!! Mais à votre avis, C’est bien d’avoir une démocratie intérieure pour un fachisme extérieur????? Des assassins qui s’entendent très bien entre eux pour massacrer leur entourage????? là vous oubliez totalement l’éthique démocratique…Bravo
POKEMON
الأحد 12 شتنبر 2010 - 23:36
معاداة السامية(بالإنجليزية: Anti-Semitism) وهي ترجمة شائعة للمصطلح الإنجليزي «أنتي سيميتزم». والمعنى الحرفي أو المعجمـي للعبارة هو «ضـد السامية»، وتُترجَم أحياناً إلى «اللاسامية». والعبارة بمعناها الحرفي، تعني العداء للساميين أو لأعضاء الجنس السامي الذي يشكل العرب أغلبيته العظمى، بينما يُشكك بعض الباحثين في انتماء اليهود إليه ليس في الإسلام دعوة لمعادات السامية. وفي الإسلام وقائع كثيرة تدل على ذلك.منها ان النبي محمدا (صلي الله عليه وسلم) كان لديه جار يهودي كان يحب ان يزعج النبي ويضع له القاذورات بجانب بيته. وفي مره خرج رسولنا الكريم ولم يجد القاذورات فذهب لليهودي ليسأل عنه فوجده مريضا. فسال اليهودي النبي الكريم عن زيارته له وهو الذي كان يزعجه. فأسلم اليهودي لما لقي في الإسلام من تسامح وعظمه [بحاجة لمصدر] لكن نظرا لتوترات اجتماعية مرتبطة برفض اليهود للديانة الجديدة ورفضهم الإنضواء تحت الدولة الوليدة الجديدة تم نقل الكثير منهم ومنحوا حق الإقامة والأمن في منطقة الشام. والنبي محمد ينتسب إلى سام بن نوح شأنه في ذلك شأن النبي موسى، والمسيح، فمن عادى السامية من المسلمين هو يعادي أصل نبي الإسلام، وهذا يعد كفراً في الديانة الإسلامية.
بنادم اوسافي
الأحد 12 شتنبر 2010 - 23:16
السلام عليكم ماكاين لا هذي لا ذيك؟؟؟ اليهود كلهم صهاينة و كلهم أعداء الله و رسوله و قتلة الإنبياء.؟؟ اليهود ارهابيون مجرمون مغتصبون من الذي اغتصب و استوطن بالقوة في أرض فلسطين؟؟؟ أليسوا اليهود؟؟؟بلى؟؟؟ عاش الشعب الفلسطيني الحر.. يجب دائما ان نستحضر فلسطين و الشعب الفلسطيني..و لا ننساهم؟؟ فلا حول ولا قوة الا بالله..
ابن ادريس
الأحد 12 شتنبر 2010 - 23:22
الصهاينة يلعبون على ورقة السامية،مع العلم أن العرب أسمى من جد أبيهم،من سما يسمو،أما السامية بمفهومها العنصري،فالله يلعن جد أبوهم
yes, no doubt that there is such sentiment in Morocco though with less degree comparing to some areas of the world. qawmia orobia has been the reason behind that, and the fact that it is not much clearer in morocco due to the liberal nature of the natives who are known by being welcoming and tolerant.
ezberbero from the Atlas mountains where anti-others seldom exists.
هذ اسيدون مسكين ضريف ولكن غذي بقى تابع مرضى الجمعية المغربية لحقوق الانسان حتى حمقوه
السيد اسيدون مع احترامي لمواقفكم اتسال بسداجة:
ما محل الشعارات التالية من الاعراب وهي ترفع في مسيرات(( تضامنية)) يتزعمها (((زعماء احزاب))) وجمعيات ….؟؟؟؟؟
(( خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سيعود))
((هدا عار هدا عار يهودي مستشار))
لم افهم جيدا ماد يتمتم هدا ، لكن اقول له الى اي سامية تنسبون انفسكم وتاريخكم كله اعتداء وسفك لدماء الابرياء وقتل للانبياء كيف تُحترمون و كيف تنتضرون الاحترام لا سامية لكم لا تستحقون السمو ، امّ الدين يفرقون بين يهود المغرب ويهود اسراءيل فهم اغبياء ،كل كبار الصهاينة الدين يدبحون الاطفال في فلسطين هم يهود مغاربة وليست هناك عاءلة يهودية في المغرب الايوجد ونصفها في اسراءيل ا ن لم اقل في حكومتهم. ويلكم كيف تحمون
ماهي هذه السامية ؟ المهم ، إذا كانت السامية هي اليهودية الله يلعنها ، هذا في إطار حرية التعبير والديمقراطية وحرية الصحافة ، مالكم ؟ أنا حر وديمقراطي الله يلعن اليهود والسامية ديالهم ، أنا حر في إطار الحرية
و ماذا عن معاداة اليهود المغاربة لاخوانهم بالصويرة…
و ماذا عن وجود جاد المالح ضمن فيالق جنود الاحتياط الاسرائيلي..وسبه للاطفال الفلسطنيين و نعتهم بالارهابيين..و تملقه بحب المغرب..مع ان حب اسرائيل اقوى و لن يجتمعا بقلب واحد الا اذا كان صاحبه متملقا متزلفا.
و ماذا عن اعتبار اليهود المغاربة في مغرب العهد الجديد بالرغم من اقليتهم..انهم من الدرجة الاولى ..و نحن باقي بوزبال من الدرجة الثانية..حتى ان اليهودي صفع شرطيا و لم ينبس البوليسي ببنت شفة ..عندما علم انه يهودي ابن يهودي..لولا تدخل المواطنين و نهيهم عن المنكر.
لماذا اصبح اليهود في العهد الجديد يدخلون المغرب بالجواز الازرق الاسرائيلي قادمين من اسرائيل مباشرة ..بعدما كانوا في عهد الحسن الثاني يدخلون بالجواز الاخضر ..
كيف نعادي السامية ونحن أصلا ساميون، العرب الأمازيغ اليهود حريرة واحدة كلنا في الهوى سوى، كلنا أبناء سام بن نوح
معاداة السامية سلاح يمكن لليهود أن يستخدموه ضد الأوروبيين الذين أحرقوهم في أفران الغاز و الذين طردوهم بعد محاكم التفتيش.
أما المسلمون فهم من آوى اليهود و حموهم بعدما فروا من محاكم التفتيش و ضمنوا لهم الحقوق والحريات التي يضمنها الإسلام لأهل الذمة, و لا يمكن لأحد أن ينسى الموقف التاريخي للملك محمد الخامس طيب الله ثراه, عند طالبت حكومة vichy الملك الراحل بتسليمها اليهود المغاربة لتسليمهم ل”هتلر” فرفض الملك الراحل رفضا شديدا و قال لهم أنهم مواطنون مغاربة, و أمام رفضه الشديد طلبوا منه أن يميز اليهود المغاربة ب”علامة صفراء” ليتم تمييزهم عن باقي المغاربة, فقال لهم محمد الخامس رحمه الله اذا وضعتم هذه “العلامة” على اليهود المغاربة فسأضعها أنا و أبنائي, و هذا الموقف لا يمكن أن يصدر الا عن ملك مسلم عظيم, رحيم بأبناء شعبه.
اليهود أصبحوا يستخدمون سلاح “معاداة السامية” ضد كل من يختلف معهم أو ينتقد سياساتهم, مع العلم أن العرب و الأمازيغ و شعوب أخرى هي شعوب سامية ( نسبة الى “سام” ابن النبي “نوح” عليه السلام).
و قد وجدت في موقع ويكبيديا فقرة مهمة تتحدث عن نشأة هذا المصطلح و تبين سبب كره الألمان لليهود الذين سيطروا على الأبناك و مراكز القرار في ألمانيا و أوروبا عامة :
[ معاداة السامية لفظ كان يقصد به عند نشأته معاداة اليهود. استعمل هذا المصطلح للمرة الأولى سنة 1860 من قبل المفكر النمساوي اليهودي Moritz Steinschneider. بقي هذا المصطلح غير متداول حتى سنة 1873 حيث استعمله الصحفي الألماني Wilhelm Marr في كتيّب عنوانه “انتصار اليهودية على الألمانية” احتجاجًا على تنامي قوّة اليهود في الغرب واصفًا اياهم بأشخاص بلا مبدأ (أو أصل). في سنة 1879م أسس رابطة المعادين للسامية].
اسم الكتاب بالفرنسية :
(“La victoire de la judéité sur la germanité”)
اسم الكاتب :
Friedrich Wilhelm Adolph Marr
(انشروا تؤجروا)
بكل صدق عجزت عن فهم عقلية بعض المسلمين من خلال بعض التعليقات ! فماكان عليهم إلا قول ” اسلم تسلم ” للمواطن المغربي سيون و لغيره من غير المسلمين . فمادا لو أكره سيون كما فعل غيره تحت التهديد و الوعيد لهجرة وطنه نحو فلسطين ليقيم معززا مكرما في إحدى المستوطنات في الضفة أو ربما في بيت عائلة فلسطينية ؟ كما فعل عشرات اليهود المغاربة الدين اضطروا للهجرة بسبب الإضطهاد الأعمى الدي تعرضوا له من طرف مسلمين بسطاء جيشهم الإسلامويون و فقهاء الظلام ضد اليهود بدون تمييز أو سقطوا ضحية الدعاية و التعبئة الصهيونية بل تم بيعهم للصهيونية مقابل صفقة قمح أو حفنة دولارات من طرف النظام المخزني .
Pour sefrioui: Tu comprend rien mon petit gars!!!!
Que des amalgames dans vos commentaire, lisez un petit peux avant d’écrire connaitre l’histoire du Maroc vous fera du bien.
chercher à savoir d’abord qu’est ce Sion Assidon
Tout d’abord Mr AZOUL, le sioniosme ne represente pas l’ensemble du judaisme, il y’a de plus en plus de juifs à travers le monde qui contestent le fait que le sionisme qui est une philosophie raciste, violente et communautariste, à savoir Stanley Cohen, Schlomo Sand, Norman Finkelstein, Noam Chomsky, Alain Gresh, sans oublier la ligue des rabbins du Neitru Carta….Donc le sionisme est contesté à l’interieur de la communauté juive, et nier ce fait serait un crime enver dieu et les humains….
Quant à Mr Asidon, il ne s’appelle pas Sion comme a dit Mr Sefriwi, Mais Simon, malgré le fait que les noms ne refletent pas forcemment la personnalité (Même l’auteur du 11 Septembre s’appelait Mohammed, sachant qu’il ne represente notre prophéte dans aucun de ses actes).
De plus, Mr Asidon a un passé de resistance contre le colonialisme francais, et a participé activement dans le champs politique avec le PPS, et a toujours manifesté son dégout vis à vis des actes du gouvernement israélien.
Et il est avant tout citoyen marocain, que vous le veuillez ou pas….Sa religion est son héritage, et il est libre dans son choix, l’important c’est qu’il travaille et soutient activement le projet commun de toute la population marocaine….et celui qui commence à le discriminer à cause de sa religion n’est qu’un raciste qui n’a rien avoir avec les fondements de l’Islam. Et Vive Le Maroc Libre
Autre chose Mr Azul
Vous parlez de Démocratie c’est bien!!
Mais à votre avis, C’est bien d’avoir une démocratie intérieure pour un fachisme extérieur?????
Des assassins qui s’entendent très bien entre eux pour massacrer leur entourage?????
là vous oubliez totalement l’éthique démocratique…Bravo
معاداة السامية(بالإنجليزية: Anti-Semitism) وهي ترجمة شائعة للمصطلح الإنجليزي «أنتي سيميتزم». والمعنى الحرفي أو المعجمـي للعبارة هو «ضـد السامية»، وتُترجَم أحياناً إلى «اللاسامية». والعبارة بمعناها الحرفي، تعني العداء للساميين أو لأعضاء الجنس السامي الذي يشكل العرب أغلبيته العظمى، بينما يُشكك بعض الباحثين في انتماء اليهود إليه
ليس في الإسلام دعوة لمعادات السامية. وفي الإسلام وقائع كثيرة تدل على ذلك.منها ان النبي محمدا (صلي الله عليه وسلم) كان لديه جار يهودي كان يحب ان يزعج النبي ويضع له القاذورات بجانب بيته. وفي مره خرج رسولنا الكريم ولم يجد القاذورات فذهب لليهودي ليسأل عنه فوجده مريضا. فسال اليهودي النبي الكريم عن زيارته له وهو الذي كان يزعجه. فأسلم اليهودي لما لقي في الإسلام من تسامح وعظمه [بحاجة لمصدر]
لكن نظرا لتوترات اجتماعية مرتبطة برفض اليهود للديانة الجديدة ورفضهم الإنضواء تحت الدولة الوليدة الجديدة تم نقل الكثير منهم ومنحوا حق الإقامة والأمن في منطقة الشام. والنبي محمد ينتسب إلى سام بن نوح شأنه في ذلك شأن النبي موسى، والمسيح، فمن عادى السامية من المسلمين هو يعادي أصل نبي الإسلام، وهذا يعد كفراً في الديانة الإسلامية.
السلام عليكم
ماكاين لا هذي لا ذيك؟؟؟
اليهود كلهم صهاينة و كلهم أعداء الله و رسوله و قتلة الإنبياء.؟؟ اليهود ارهابيون مجرمون مغتصبون من الذي اغتصب و استوطن بالقوة في أرض فلسطين؟؟؟ أليسوا اليهود؟؟؟بلى؟؟؟
عاش الشعب الفلسطيني الحر..
يجب دائما ان نستحضر فلسطين و الشعب الفلسطيني..و لا ننساهم؟؟
فلا حول ولا قوة الا بالله..
الصهاينة يلعبون على ورقة السامية،مع العلم أن العرب أسمى من جد أبيهم،من سما يسمو،أما السامية بمفهومها العنصري،فالله يلعن جد أبوهم