وضعت شابة عشرينية، اليوم الأربعاء، حدًّا لحياتها شنقًا بدوار السيكتور 07 بجماعة أولاد ستوت، التّابعة ترابيا لإقليم النًاظور.
وحسب مصدر مطّلع، فقد عُثر على جثّة الهالكة، البالغة من العمر 29 عامًا، معلّقةً بواسطة حبل مربوط عند جذع شجرة.
وأضاف المصدر نفسه أنّ ظروف عملية الانتحار ما زالت غامضةً ولا تُعرف أسبابها، بالنّظر إلى أن الشّابة لم تكن، قيدَ حياتها، تعاني أيّةَ مشاكل نفسية.
وانتقلت إلى المكان عناصر الدّرك الملكي، التي فتحت تحقيقا لمعرفة حيثيات الحادث وحرّرت محضر معاينة حوله، فيما نُقلت جثة الهالكة إلى مستودع الأموات بمستشفى الحسني، في انتظار إخضاعها للتّشريح الطبي لتحديد أسباب الوفاة واستكمال إجراءات البحث.
يُذكر أنّها حالة الانتحار الرّابعة، في ظرف أيّام قليلة، المسجّلة بمنطقة الرّيف بين الناظور والدريوش، ما جعل من الانتحار “ظاهرةً اجتماعيةً” ملفتة للانتباه في الآونة الأخيرة.
انا لله وانا اليه راجعون . الإنتحار له عدة اسباب انتشر في صفوف الصغار والكبار.
اللهم الطف بعبادك.
بدينا كانحصدو النتائج ديال هاد الحجر ها الانتحار ها القتل الله احفظ و صافي
الله يلطف بنا هادشي كثر بزااف والاسباب كتبقى مجهولة
المرجوا من الآباء و الأمهات مراقبة ابناءهم ومناقشتهم في هذه الظروف العصيبة ولا يتركونهم في الخلوة انا لله وانا اليه راجعون الهم ارزق اهلها الصبر والسلوان
سلام تنبيه كنتمنا ذولة تنتبه لأبناء العتقلين وتعرف أحوالهم حنا كنعرفو ذاور لأب ذاخل لأسرى ره لي مهتمش ذولة بهذ ناس لهوما في أمس الحاجة فنتوقع لاسوء انا مررة من هذه تجربة المريرة انا وإيخواتي لا 4 فقذنا المدرسة وخواتاتي تزوجو في سن مبكر ولأب سجن ضولمن في 90 القارن الماضي
الواقع انن ظاهرة الانتحار اصبحت شبه يومية.اعتقد انه في غياب اي اهتمام حكومي ستكون الكارثة لا محالة.
هاد المسكينة أكيد ضحية العنوسة أوعشيق غادر،أكيد قاسات العنوسة والعنوسة ربّما كانت عندها يد طويلة ويالوكان بالشرع نعّملوا ونسّتروا كاع العانسات،نسأل الله أن يهدينا سواء السبيل ونسهل التعدد حتى لانرى هذه المآسي ولانحاسب أمام مولانا يوم الدين والحساب،لوكان دّاها شي واحد لوكان تهنّات،واش الشابة ديال 29 تستاهل حبل يشنقها أم يد رجل رومنسي حنون يدّيها بالشرع والحلال يداعب خصلات شعرها وينسيها همومها ويهنّيها.