‫تعليقات الزوار

22
  • ابو علي
    السبت 17 ماي 2014 - 01:50

    قبل الخدوع في التكلم كان من المفرد ان تعلم ان الله انزل ديانة واحدة وليس كما تزعم لكن هم من سموا أنفسهم باليهود ثم لم يثبت ان دخل اليهود القدس هذا كله في معتقداتهم انظر كتاب للسيد رجاء الجرودي رحمه الله ملفات إسرائيلية وكانوا منذ الزمن يسمون بنو اسرائيل كما جاء في قراننا نحن المسلمين
    وانت تتكلم بميول كبير لبني خنزير مع ذلك الي معك
    للأسف على امة الاسلام

  • مروكي قح
    السبت 17 ماي 2014 - 02:02

    شاهدت البرنامج في الاول كان يدكر اليهود بعقلانية لكن بعد اكتشفت انه يطبل ويريد تتبيت كلامه باكاذيب واساطير من مخيلته فقط ونسي ان يهود هاجروا في الهجرة الاولى لكل بلدان العالم ومنها المروك وتالتها هجرة ثانية موريسكية اندلسية يهودية وتمركزت بمدن المغرب وهذا الرجل اراد ان يمحي الامازيغ وكيف استقبلوهم على اراضهم وكل كلامه يدهب للعرب واليهود لكن بتفظيل ويريد تمزيق التاريخ وتشويهه لتكن اديب يلزمك التخلص من عاطفتك وتنطق بالتاريخ الصحيح او اصمت

  • El Younsi Mohamed
    السبت 17 ماي 2014 - 02:08

    Une Marocaine, ou Marocain de confession juive, sont des Marocains appart entière! Ils ont défendus ce pays côté á côté avec leurs frères de confession musulmane! Ils ont participé dans les guerres contre les Portugais, les Espagnoles, et les Français! Ils participent aujourd’hui á côté de leurs concitoyens de confession musulmane ou chrétienne dans le développement et la modernisation de ce pays ! Ils sont des Marocains comme toi et moi! Ils sont des médecins, des instituteurs, des pauvres et des riches reflétant le caractère social de notre société! Donc, nous sommes un peuple de confession différente mais, nous croyons en un même Dieu! La religion n’est une race, un juif, chrétien, ou musulman peut changer sa religion, mais pas sa peau!

  • المغرب بلادي
    السبت 17 ماي 2014 - 06:31

    بدل أن تطرح وزارة الثقافة مبادرات شجاعة لأجمل قصة ورواية وسيناريو ومسرحية …. الخ …. تساند قضايانا الوطنية والاجتماعية وتنظم جيلنا في قافلة الابداع العالمية يحوم هذا البرنامج الشارف حول تسويق وجوه بعينها و أفكار بعينها …كم ينتظر الخلفي حين يعود قليلا الى الخلف .

  • حميد البستاني
    السبت 17 ماي 2014 - 07:06

    حلقة في غاية الأهمية والإفادة تكشف الأساطير الصهيونية… هذه الحلقة يجب أن تكون في المقرر الدراسي للشبيبة.

  • sarah
    السبت 17 ماي 2014 - 07:11

    il faudrait un peu étudier l'histoire, même si elle date de l'antiquité. Je ne parle pas de l'entité raciste qui occupe la Palestine, je parle de l'ancien royaume d'israël de l'époque du Christ, ou disons pour être plus juste, un peu après. Ce royaume qui n'a jamais été très étendu d'ailleurs, a été dévasté par les armées de Nabuchodonosor dont l'empire s'étendait à partir de ce qui est l'Irak d'aujourd'hui. Une partie du peuple a été amené en captivité à Babylone et le reste est resté sous domination de cet empire et progressivement, la Thora a fini par être oubliée et perdue.

    La Thora actuelle, indépendamment des falsifications qui lui ont été apportées depuis par les rabbins pour des raisons politico religieuses, est celle d' Esdras, et née durant la captivité de Babylone. Mais encore une fois, on ignore et on ignorera sans doute toujours si elle est identique à la Thora originelle Révélée à Moïse sur le Mont Sinaï.

  • مليكة
    السبت 17 ماي 2014 - 07:34

    أسئلة مثل الرصاص وأجوبة تفجر الأساطير الصهيونية. وهذا العالم لمغربي الدكتور أحمد شحلان يفيد القضية الفلسطينية أكثر مما يفعل الإرهابيون الذين يسيئون للإسلام ولفلسطين بالارهاب والعمليات التي تشوش على الإسلام وفلسطين. مواقف هذا العالم مهمة والأفكار التي أوردها خطيرة. فهل يهتم العالم العربي بمثل هذا العالم الكبير ويعطونه قيمته؟

  • ادريس
    السبت 17 ماي 2014 - 08:51

    لف و دوران لإيصال فكرة وطمس الحقيقة وغسل الدماغ. مديع و باحث جامعي على دبدبة واحدة مثل " mössbauer spectroscopie" وتحث تأثير إشعاعات غاما.

  • sette mohamed
    السبت 17 ماي 2014 - 09:26

    bravo bravo monsieur yasin je te felicite sur cette programmme
    bravo

  • أستاد جامعي
    السبت 17 ماي 2014 - 12:47

    كلام جد ضحل
    من أراد الاطلاع على الموضوع الرجوع الى كتابات:
    د.عبدالله الشامي
    د.عبدالوهاب المسيري
    آخر شىء
    السيد أحمد شحلان لم يحصل على الدكتوراه يوما ما،عرفته قبل 34سنة حين دخلت الكلية،كان عنده DES وبها كان يشتغل في كلية الآداب أكدال الرباط وكان يعطي دروسا عرضية في كلية فاس ثم مراكش
    أنشري هسبريس تنويرا للقراء

  • Nabil
    السبت 17 ماي 2014 - 14:10

    Une émission très intéressante… j’ai appris beaucoup sur la question du judaïsme et le sionisme… et aussi sur les juifs marocains. Combattre l’ennemi sioniste passe d’abord par la connaissance… et l’invité a l’air d’un grand connaisseur dans la matière. Bravo

  • mouzna
    السبت 17 ماي 2014 - 14:11

    حلقة مهمة جدا اتمنى اعادتها كما اتمنى اعطاء دروس في اللغة العبرية.لانه اذت اردت معرفة قوم فتعلم لغتهم، اذ ذاك تعلم بسياستهم و افكارهم و استرتتيجية نواياهم.

  • طالب باحث
    السبت 17 ماي 2014 - 15:46

    فعلا حلقة واحدة لا تكفي كما ذكر الأستاذ عدنان مع هذا الضيف العالم العلامة. أتمنى أن نجد كتبه في المكتبات لأنني بحثت عن كتاب ابن رشد "جوامع سياسية أفلاطون" لابن رشد في بعض المكتبات بالدار البيضاء فلم أجده

  • كلونجا 2
    السبت 17 ماي 2014 - 16:58

    هناك عدميون مندسون دائما في كل التعليقات ، هذا الشخص الف كتبا لا تحصى سواء كان دكتورا او غير دكتور ، فبدل ان نناقش ما طرحه عبر كل الكتب من تاليف وترجمة وبحوث نصب جام غضبنا المتعصب مثلا لماذا كتب عن اليهود ، والكثيرون لا يعطونا حقائق او اجوبة مضادة بل تصل تعليقاتهم الى حد السب والشتم ، هو لم يمجد اليهود بل تكلم عنهم كما تكلم عن اللغة العري=بية وقتها وانها تستطيع ان تكون لغة علم ومعرفة ويجب رد الاعتبار لها من طرفنا ، الجنس اليهودي مغاربة كما يوجد العرب ويوجد الامازيغ وكل الاجناس فلا مجال لنقاش هذا الامر ، وللي بغى يناقش مع المفكر فليكتب مثله او خمس ما كتب وسنحترمه

  • Mrrakchia
    السبت 17 ماي 2014 - 17:16

    لا احد يشك في مغربية اليهود و لكن اليهود يشكون في مغربيتهم, حين يقوم يهودي ممغربي باجرام هل يقف امام محاكم المغرب؟ طبعا لا.

    الاندلس فتحها امازيغي مسلم طارق بن زياد واعاد عزتها امازيغي مسلم يوسف بن تاشفيين .. اما اندلس الزرياب والنققش والغناء والمرح فهي في تاريخنا عار وفي تاريخ السربون (ام السيد أحمد شحلان) تمدن وفخر.

    نحن الان في ضعف والتاريخ لكم اليوم , اكتبوا ما شئتم؟

    لايمكن اخراج اليهود دراسة من السياق العالمي والا فهي دراسة ناقصة.

    و القران كاف لدرس العالم ولم يستدل ذ أحمد شحلان باي اية قرانية.

    نشات الصربون ايام المرينيين حيث بدا سقوط الاندلس وهذا يقول الكثير..

  • محمد الشريف
    السبت 17 ماي 2014 - 21:23

    تحية خاصة لأستاذي الدكتور أحمد شحلان المتميز فكرا ومنهجا، وقد تشرفت بكوني أحد طلبته بالرباط قبل 15 عاما. تحية لقوله: اللغة معرفة، اللغة أنفة، اللغة سلطة..

  • Sonia
    الأحد 18 ماي 2014 - 00:01

    نشكركم استاذ على المعلومات, فلنر الموضوع من زاوية اخرى
    تعمل الماسونية على أهداف محددة ثلاث:
    المحافظة على اليهودية.
    محاربة الأديان و خاصة الاسلام.
    نشر الإباحية .
    هدف الماسونية المحوري هو السيطرة على العالم من أجل الهدف اليهودي الأكبر، وهو بناء هيكل سليمان و تحقيق غاية اليهود الكبرى من خلال السيطرة على السلطة و المال مع تحييد الأخلاق بتغييب الوازع الديني ، مستغلة قوة الإعلام الحديث وتكنولوجيا العصر في زرع كل أنواع الشبه الفكرية، والدفع بالشهوة أمام الإنسان كغاية وجود، لا كما هي في حقيقتها غرائز في حدود..

    صحراء النقب قد قطعوها تقريبا و 6 ملايين حجر موجودة وعائلة ليبي تخصص في تقطيع الاحجار.

    ما فائدتنا نحن المغاربة من اعمالهم.

    الاكاديمية الترمودية اليهودية تجيب ما فائدة الغير اليهود من وجودهم

  • mohamed bm
    الأحد 18 ماي 2014 - 01:18

    نبسط لهود تسناو سطالين و هتلير باش يعفو عليهم الله من التشتات و يتجمعو لأول مرة و يكونو دولة إسرائيل، نزيد نبسط لأن الله تعالى جعل قبلت المؤمنين من أهل الكتاب جميعا هي المسجد الحرام ب مكة و معنى مكة هو إقامة أمة أو دولة و القرآن بأكمله يفسر أسس و قيم تلك دولة أو الأمة و من أهم أو الأساس لأي أمة أو دولة سواء تدين بالإسلام أو بأي دين هو الوسطية
    و الإعتدال شعار دين محمد(ص)،فكل ما قام به هتلير أخده من قاموس يهود أقصى اليمين ،و كل ما جاء به لينين و سطالين أخدوه من قاموس يهود أقصى اليسار،فطبقو عليهم آية الله تعالى
    …أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ، حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ، كَلاَّ سَوْفَ تَعْلَمُونَ، ثُمَّ كَلاَّ سَوْفَ تَعْلَمُونَ، كَلاَّ لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ، لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ، ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ، ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ…،
    عاد تدكر اليهود رسالة نبي الله محمد(ص) و حطمو القبلة اللتي كانو عليها أي الأقصى و تبنو قبلة رسول الله (ص) الوسطية و الإعتدال ليتوحدو في أمة دولة إسرائيل و قبلتها الجديدة المسجد الحرام،

  • Mustapha Azayi
    الأحد 18 ماي 2014 - 02:36

    Given the amount of persecution and horrible injustice that has been inflicted on Jews since Babylonian time one has but to express sympathy if not endless respect for this people whether as a nation or as active individuals. I personally find them very fascinating. Here are people that everybody in the world has discriminate against and tried to portray as evil and unworthy of being alive, and yet it is completely the opposite that they always proved to be. If there is one thing to appreciate in Jews it is their ability to bring prosperity wherever they go. What shall we call that? Well, simply it is called Blessing. Jews are humble and if they find you arrogant and trying to stomp over them they will reduce you to pure dust. They are progressive, active, and innovative. And that is why they produced more intelectuals, scientists, artists in every field since Ibn Rushd and Ibn Sinaa passed away and we did not. ect… Salaam Alikom

  • رشيد
    الأحد 18 ماي 2014 - 07:26

    البروفيسور أحمد شحلان عالم من الصفوة، جمع بين الرسوخ في تخصصه والموقف الوطني الأخلاقي الثابت. درس أجيالا من الباحثين، وكتب عشرات المؤلفات، وهو خبير متخصص ورائد لاينافس في الثقافة اليهودية والمغربية، والذين يعرفونه عنه قرب يصدمهم بتواضعه الشديد وأدبه الكبير وذوقه الرفيع. ومن أخلاقه التي اشتهر بها أنه مع علمه ومكانته لايتوانى في خدمة طلابه واستقبالهم في بيته ونقلهم بسيارته، وهو بذلك يعيد صورة العلماء العاملين والحقيقيين، ولأنه كذلك لقي للأسف الشديد جحودا من الدولة المغربية التي أهملت حقه، تماما كما هو شأنها مع علماء المغرب وعمالقته الكبار الذين لايسبحون بحمدها ولم يجعلوا علمهم ومكانتهم في خدمة سياستها الفاشلة. لذلك لاتستغربوا من بعض التعليقات الرخيصة التي تريد الانتقاص من عالم نزيه وكبير مثل شحلان لأنها مأجورة ومأمورة. وتحية لأستاذي الكبير أحمد شحلان حفظه الله ورعاه.

  • أحمد
    الإثنين 19 ماي 2014 - 09:32

    هذا العالم العلامة أحمد شحلان لو كان له من فضل فقط ما بذله من جهد وهو يستعيد لنا كتاب (الضروري في السياسية) لابن رشد الذي فقدْنا أصله العربي، بل وأحرقناه فيما أحرقنا من كتب ايام الموحدين مع الأسف، لكن الدكتور شحلان بحث ونقب وعثر عليه في العبرية وترجمه من العبرية الى لغة القرآن التي كُتب بها أول مرة. يكفيه هذا الكتاب فخرا هو الذي اصدر عشرات الكتب المهمة جدا. ايضا هناك تحقيقان مهمان: تحقيق (الهداية الى فرائض القلوب والتنبيه على لوازم الضمائر) للواعظ الديّان الرّبّي يحيى بن يوسف بن باقودا السرقطسي الاندلسي. وتكفي قراءة هذا الكتاب ليكتشف المرء أن يهودية العصر الوسيط قد تتلمذت على يد متصوفة الإسلام الكبار واستفادت منهم. هذا دون الحديث عن كتاب آخر حققه العلامة أحمد شحلان وهو (المحاضرة والمذاكرة) لأبي هارون موسى بن عزرا الغرناطي وهو أيضا يعطي الدليل على استفادة الأدب العبري من الأدب العربي في العصر الوسيط. وجازاكم الله عنا خيرا ايها الاستاذ الجليل سيدي أحمد شحلان.. وشكرا لمشارف لأنه فكر في استضافة هذا العالم الذي يقبع في الظل لا يظهر لا في إذاعة ولا تلفزيون..

  • سليمان
    الإثنين 19 ماي 2014 - 19:47

    شحلان المربي والعالم واستاذ الأجيال. شكرا لمشارف لأنه فكر ف هاذ الراجل المهم والمثقف الكبير. أطال الله عمره. لقد درسنا العبرية في الرباط جامعة محمد الخامس ومنه تعلمنا الكثير عن ثقافة ابناء عمنا ومن تعلم لغة قوم أمن مكرهم. صدق رسول الله

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب