أعلنت شرطة ولاية كولونيا، غربي ألمانيا، اليوم الأحد، اعتقال المئات من دول شمال إفريقيا يوم السبت أثناء توجههم للمشاركة في احتفالات عيد رأس السنة في المدينة؛ وذلك لمنع أي حوادث تحرش أو استغلال جنسي أو سرقة، مثل تلك التي وقعت العام الماضي على أيدي مهاجرين.
وقامت سلطات الولاية بعملية خاصة بالقرب من الكاتدرائية ومحطة السكك الحديدية الرئيسية، التي جرى تعزيزها مجددا في الأيام الأخيرة بسبب الهجوم على سوق لأعياد الميلاد ببرلين في 19 من الشهر الماضي.
وذكر قائد الشرطة المحلية، يورجن ماتيس، أن قوات الأمن نفذت 96 عملية اعتقال، شملت القبض على 16 ألمانيا، أما البقية فمن جنسيات مختلفة، معظمهم من دول شمال إفريقيا.
كما اعتقل مئات الأشخاص “من دول شمال إفريقيا”، بينهم أشخاص كانت لهم نفس مواقف ونوايا من تسببوا العام الماضي في هذه الإشكاليات، وفقا لماتيس.
وأمرت السلطات في ولاية كولونيا بوضع العشرات من كاميرات الفيديو في منطقة الكاتدرائية بأكملها والمحطة؛ حيث حظر إطلاق ألعاب نارية.
وكان ماتياس قد حذر من أنه سيتعامل بشدة ازاء أي محاولة عنف، وضاعف الانتشار الأمني عقب هجوم برلين الذي أسفر عن سقوط 12 قتيلا و50 مصابا.
وأعرب قائد الشرطة عن ثقته في أنه بفضل العملية والاعتقالات الوقائية تم التمكن من منع أوضاع مثل تلك التي وقعت العام الماضي، بينما يجرى التحقيق في “بلاغات منفصلة” تتعلق بانتهاكات جنسية.
سيطرد معظم مهاجري شمال أفريقيا من أوروبا عاجلا أو آجلا…هم الذين يسببون جل المشاكل التي تعرفها بلاد الغرب، وهذا ما تؤكده الاحصائيات والملاحظة المباشرة…الله يستر من عقليتنا فينما مشينا كانلوثو
نُكران الجميل دليل على خِسَّة النفس وحقارتها عِندَ هؤلاء المَغاربيين !
هكذا تردُّون الجميل والخير لألمانيا العُظمى التي إستقْبَلت تقريبا مَــلْـــيون
ســوري وعراقي !
فلا تــونس ولا المغرب ولا الجزائر إستقبلوا حتى عُـــشُــرْ مــا إستقبلتة ألــمانيا
وكما يقول الشاعر :
إذا أنت أكرمت الكريم ملكته.. … ..وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا
نكران الجميل، وكفران الإحسان فإنه يسلك بذلك سبيلاً إلى النار !
من لم يشكر الناس لم يشكر الله !
نكران الجميل سبب العقوبة وزوال النعم !
عِـــيبْ وعـــارْ عْلــيكُمْ أيُّــها المغــاربيـــــين !
لعض الحنش يخاف من الحبل والقضاء الالماني قضاء نزيه نسبيا
C'est la preuve que l'éducation sociale chez nous est au plus bas. Ne parlons pas du civisme. Et le malheur est que ces jeunes frustrés sexuellement et culturellement vous feront tous la morale religieuse.. triste réalité de nos pseudo valeurs
كما اعتقل مئات الأشخاص "من دول شمال إفريقيا"، بينهم أشخاص كانت لهم نفس مواقف ونوايا من تسببوا العام الماضي في هذه الإشكاليات، وفقا لماتيس….
غريب! هل يعني هذا انك بمجرد ان تكون مغاربيا وذاهب للاحتفال يعني ان لك نوايا للاغتصاب وإلحاق الضرر بالناس؟؟!! اعتقد ان هذا مايسمونة بالفرنسية discrimination raciale
نعيش عصر الانحطاط بكل ما للكلمة من معنى! صرنا نستحي من الافصاح عن اصولنا. انعدام الاخلاق مواطني المغرب و المشرق مرتبط بنمط التربية، والارهاب مرتبط بطبيعة الحال بدينهم. ما تقدمه المانيا العلمانية "الكافرة" لطالبي للجوء مثلا لن ينساه التاريخ ابدا، نفس الامر ينطبق على ما يدعى باطلا "العالم العربي والاسلامي" وعلى راسهم بلاد الحرمين "المومنين".
اصلا نعرف نوعية الشباب الذي يحرق لاوربا بوزبال و هذا هو الواقع 1 % من تجده متعلم و يبحث عن فرصة اما الباقي اغلبهم زار السجون بالمغرب اكثر من مرة
الفوضى ممزيناش والمانيا كتعلمك الانضباط عندها الخبرة فى تربية الاجانب… بزز منك ..تقهرك غير بالبروصيات حتى تولى تمشى على البيض ومتهرسوش ….العز الالمانيا.
كل انسان مقموع, لن يكبر الا مكبوتا, و خائفا, و عنيفا, و متحرشا, و غير سوي…
اطلقوا ايدينا يا حكامنا! نريد الحرية (ماشي المفهوم الاسلاموي); الحرية التي تجعل الانسان سيد نفسه, حرا و مسؤولا عن تصرفاته امام قانون يعلو على الجميع.
هذا هو الاستباق الأمني وإلا فلا … نحن نعرف الذين سيقومون بالشغب والتشرميل والقتل والنهب والسرقة ومع ذلك نتركهم يتحركون بحرية تحت يافطة حقوق الإنسان وهم الذين يضعون حق حياة الإنسان في خطر ويهددون وجوده لأنهم يشبعون من القرقوبي وجميع أنواع المهيجات التي تدفع متناولها لقتل الأصول والفروع … نحن نشارك في تلك الجرائم لأننا نعرف أولئك الذين يتناولون المخدرات التي تذهب بعفل الإنسان فيستبيح أرواح البشر ظلما وعدوانا … لانريد حقوق الإنسان التي تبيح قتل الإنسان
اغلب المهاجرين يعملون ويكدحون من اجل لقمة العيش ويحترمون قوانين البلدان التي يقيمون فيها ولكن هناك قلة قليلة مع الأسف …حثالة…. خمر مخدرات… لادين لا العبادة …حوتة تتخنز مشواري….
اروبا قارة جميلة بسكانها اصليين ولكن للاسف الهجرة افسدتها اتمنى ان يطردو جميع المخربيين
عملية استباقية هي ان يعتقل اي مهاجر مغاربي يعني حش و تبن هذه هي الديمقراطية و الا فلا.
الكل يعلم ان المتحرشين سوريون و عراقيون و اكراد لكن الحكومة وجهت التهمة زللمغاربيين لتفادي سخط الشعب على ميركل وسياستها اتجاه اللاجئين
مأخرا قام 3 لاجئين سوريين و ليبي بحرق متشرد في محطة القطار و هناك عشرات الجرائم التي ارتكبها السوريون منذ قدومهم لالمانيا
من لا يعيش هنا لا يمكنه معرفة الحقيقة
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. هاد شي لي ولى كي وقع عمرو ما كان. قبل كنتي كتفرح تكول أنا مغربي حيت حنا مغاربة كنا غير قراية أو خدمة.دابا كتسول شي برهوش اشنو كاتقرى كيجاوبك أنا خدام لاجيء سوري.
انتباه من فظلكم:
المشكل ليس هو مشكل أبناء شمال افريقيا ولكن المشكل هو مشكل النازحين من سوريا والعراق. أغلب النازحين رجال !!!!!!!!!
وتخيل مآت ألاف النازحين بدون نساء في المانيا وهذا هو الجواب. وكما قيل السياسة الالمانية تمسح الأوساخ في ظهور المغاربيين مخافة وقوع مشاكل داخلية قد تخل بالنظام العام وكذا ميركل التي سمحت لولوجهم. هذاااااا هم مشكل المانيا
خير امة اخرجت للناس في المنام
سمعةالمسلمين في الحضيض والسببا المسلمين
اولا هناك حقيقة تريد المانيا مركل إخفائها و هي أن أغلب مرتكبي الجرائم و التحرش هم من الشرق وذلك خوفا من الانتقادات …المغاربيين على العموم يرتكبون السرقة و بيع المخدرات والاحتيال الالكتروني و ليس عندهم كبت جنسي طافح….على العموم المقارنة بيننا و الغرب تجعلنا نرى اننا فعلا مشكلة عويصة للعالم و السبب بالطبع هو أننا لا نعطي مادة التربية أهمية والتي تعتبر لب تقدم المجتمعات
زرت كولوني في الشهر الماضي وللأسف كانت بعض المشاهد في محطة القطار "وابطالها مغاربيون"يندى لها الجبين بل وتصاب بالغثيان /حالة السكر البين على وجوه مخيفة وتفوه بكلمات تخدش الحياء وتتساءل هل هؤلاء هم سفراء البلدان المغاربية!!!اتفهم بحق تصاعد مد العنصرية بل وادعو الله ان يمد الجرمان بالصبر الجميل
عمليات الاعتقال كانت عنصرية لم تستهدف المحربين استهدفة فقط مهاجرين وناس مجنسين من شمال أفريقيا لا يوجد ولو ألماني الأصل الإداعة الالمانيةتهاجم المغاربة مند سنتين والإعلام المغربي لا يتكلم بهده الحقائق أما مسألة الجزء فمن يستفيد منه سوا اكراد العراق وسوريا أما العرب فهم في لائحة الانتصار .وريد قول حقيقة هو أن جل المساجد العربية في المانيا بنوها مغاربة من أموالهم وهاد يقلق ألمانيا عدد كبير من الألمان اسلم ادا كن نتكلم عن المجرمين في المانيا هناك وروبا شرقية روس جزائرين ……..يأتي في المرتبة الأخيرة مغاربة وتونس
لقد تتبعت سهرة راس السنة على قناة ZDF مباشرة من برلين ورغم أنني أقطن بالمغرب لكنني مهتم يالثقافة الألمانية ولغتها , ولست بحاجة لها لأجل لقمة العيش لأنني أكافح وأجد وأجتهد هنا في بلدي , واحب الخير لبلدي لأن الوطن هو لنا جميعا , لكنني رايت عجبا في السهرة التي أقيمت حول برج برلين وعلى طول الشارع ب 2 كلمتر وقد حضره حوالي 500000 زائر أو أكثر حسب إحصائيات رجال الأمن . والزوار جاؤوا من جميع أنحاء العالم , لذلك رأيت أنهم يحتفلون بالحب والفرحة , والحب عندهم لا فرق فيه لا بين المثلين ولا غيرهم , لأنهم كانوا قد أعلنوا عن زواج مثليين مباشرة بعد دخول العام الجديد , على العموم , لندع هذا جانبا , ثم عندهم تبادل القبل أمام الملأ ليس عيبا بل بالعكس هو يعبر عن الحب , وبسبب شربهم للخمر الغالي تتزايد عندهم الشهوة الجنسية , وهذا بالضبط ما لم يتفهمه من كانوا في كلونيا من الأجانب المهاجرين ,..هذا فقط لمحة عن الحياة الألمانية وقد توصلت لها من خلال ملاحظات ودراسات , ولست هنا أثرثر عن جهل وعن كلاخخخ …..وأخيرا أقول إنني أتفهم لماذا السلطات الألمانية قامت بتلك العملية القمعية في حق المهاجرين من شمال إفريقيا ,
ماديرش ماتخافش…اللي محتارم راسو والقانون مستحيييييل يعتقلوه….
تحية للجالية المغربية ب Paderborn خاااااااااااصة و المانيا عامة…
هذه نتيجة غياب التربية الاسلامية في مناهجنا ومعاملاتنا . فالجيل القديم الي ذهب الى أوربا كان يتجنب هذه الأفعال المخالفة لمشاربهم الدينية . فالمسلم الحق لايمكن له ان يقوم بهذه الأفعال المشينة أبدا
المهاجرون الجدد هم الذين لم يندمجوا مع المجتمع الالماني لانهم حملوا معهم فوضى وهمجية رغم انهم استقبلوا بحسن استقبال من طرف الشعب الالماني والحكومات للولايات لكن عدد المهاجرين من جميع الجنسيات ومن بينهم المغاربة من الجيل الجديد الذي يحسب انه ممكن ان يعمل ما يشاء وبدون قيد او الامتنال الى ضوابط الدولة فهم محمييون من طرف حقوق المهاجر فهذا خطا كبير ولهذا سيندمون على كل شىء
الكائن المغربي الهجين قيميا و أخلاقيا يعاني بوضوح في الإستلاب الحضاري، إنسان ينقلب على الذات وينفصل عن ذاكرته ليرتمي في الأحضان الشائكة للآخر، إنسان مغربي رخو لا قدرة له على المقاومة والعض على الخصوصية الثقافية والإرث القيمي والأخلاقي، لا قيمة له عند الآخر لأنه مستتبع سجين رهين و وسيلة لتبرير الغزو الثقافي والإستتباع الحضاري وأداة استعمالية لهدم العوائق وروح المقاومة الذاتية ضد هذا الغزو !
هو الذين ساءت صورته في أوربا بما يرتكبه من خروقات وجرائم ليست من قبيل الإلصاق الظالم حتى بات المغربي يخجل من جنسيته ! إن الإنسان الذي يخون ذاكرته التاريخية الجماعية ويضرب بثقافته عرض الحائط ويتنكر لأصله لن يستقبله الغالب إلا بالتحقير والنظرة الدونية، كائن متعهر شاعت فيه الفاحشة.
إن الإنسان المغربي مثال رديء للإنسان ما بعد الحداثة –من الناحية الأخلاقية فقط– هو إنسان متحرر من المعايير المطلقة للمجتمع التقليدي بتعبير "هوركهايمر" تمت تنقيته من كل المبادئ – بما فيها المبادئ الإسلامية – باسثناء مبدأ اللذة وتم تفريغه من كل المقاصد إلا مقصد حفظ النفس، لا قدرة له على تجاوز الظروف المحيطة به، يحتقره الآخر.
بكل سراحة معظم مهاجري شمال افريقيا وجنوب الصحراء كيسببو مشاكل في اروبا بالاعتداءات بكل انواعها ولا اخلاق لهم وباختصار وكما يقال بالفرنسية:
c'est des sauvages——————————————-x
حاكرين على شمال أفريقيا أما الجراد قادم من اروبا الشرقية لا يتكلمون معه رغم أنهم يرتكبون الجرائم أسوء من شمال أفريقيا بل الأوروبيين أنفسهم يشتكون بي أبناء جلدتهم اروبا الشرقية أكثر من شمال أفريقيا بريطانيا خرجت من اتحاد الأروبي بسبب ما يفعله بولنديين رومانيين اما شباب أفريقيا خرج عليهم الافلام الإباحية يريدون تطبيق هذه الأفلام أرض الواقع يعتقدون كل امرأة ألمانية هي العاهرة أو تشبه بطلة هذه الأفلام الوهمية
سبحان الله آلاف من اللاجئين من السوريين فلسطينيين لبنانيين عراقيين إيرانيين اتراك أكراد و مصريين يعيشون في أوربا ولا نسمع عنهم تحرش مشاكل مخدرات خمور عربدة و كسر و سرقات او تسول او مثل هذه الفضائح الا ثلاث جنسيات المغربي الجزائري التونسي أينما رحلوا او ارتحلو لا لا تسمع عنهم غير المشاكل بمجرد ان يحجو قدمهم في أوروبا يعتقدون ان الحرية هي التعدي على حرية الناس و الجنس والخمر مخدرات والعيش فابور
المشكل هو سياسة الدل للمسؤولين المغاربة إتجاه الألمان الدين يعتبرون أخبث و أوسخ شعب على وجه الكرة الأرضية. أصبح المغرب و شمال إفريقيا هي المنديل الدي يمسحون فيه أوساخهم.
كل الإغتصابات في أوروبا و حوادث القتل أصحابها أفغان, أكراك, سوريون و لبنانيون … و يمسحونها في المغاربة و يحرضون عليهم و يشهرون بهم في الصحافة و إيداعاتهم و الدولة المغربية في خبر كان.
على المغرب مطالبة ألمانيا بنتائج تحقيق كولن الدي كان سببا في التحريض على الشعب المغربي و رفع دعوى ضد ألمانيا لأن نتائج البحث لا تأكد كلام الصحافة و الإداعات الألمانية و الأوروبية.
مشكل المغرب إن لم يتحرك الملك لا يتحرك أي مسؤول مغربي. لأن المغربي أصبح عبد الدرهم.
لا يوجد قانون في العالم يسمح بتوقيف مئات الأشخاص و تفتيشهم و طردهم من مكان عام فقط من شكلهم و لون بشرتهم و أصلهم. رحم محمد الخامس الدي قال للألمان لا فرق عندي بين يهودي و مغربي
لو فعلوها مع الأتراك لرأيت تركيا أمرت شرطتها بإيقاف كل ألماني و تفتيشه و منعه من حظور الأماكن العامة أو غيرها
الآن أطلقوا إسم على المواطنين من شمال إفريقيا NAFRIS كتصنيف عنصري و الز…ل في المغرب ساكتين
الى كولونيا رقم 20 الله يهديك ياالذي تصنف الجزائريين هم الاوائل و من بعد التوانسة و المغاربة هم قالو شمال افريقيا لا يهمهم من اي بلد يا مكلخ حتى في حانة في اسطنبول من الضحايا الله يرحمهم هناك مغاربة و توانسة و ليبين و سعوديين مع اسرائليين و من الارهابيين المغاربة و التوانسة هم الاوائل في تنظيم مما يسمى الدولة الاسلامية حلل و ناقش