غادر 11 شخصا قاعة العزل الصحي بالمستشفى الجهوي مولاي علي الشريف بالرشيدية، بعد تماثلهم للشفاء من مرض “كوفيد-19″، وتم نقلهم إلى مدينة ميدلت، وفق إفادة مصادر طبية مسؤولة.
وحسب المعلومات المتوفرة لهسبريس، فإن 11 مسنا، من أصل المسنين الـ 13 نزلاء دار المسنين بمدينة ميدلت الذين أصيبوا بفيروس كورونا المستجد، تماثلوا للشفاء التام من “كوفيد-19” بعدما قضوا أياما تحت الحجر الصحي، فيما توفي الاثنان الآخران بالمستشفى الجهوي مولاي علي الشريف بالرشيدية.
وأضافت المعطيات ذاتها أن المتعافين من الفيروس التحقوا بدار المسنين بمدينة ميدلت، حيث كانوا يقيمون قبل إصابتهم بالفيروس التاجي، وتم استقبالهم من طرف السلطة المحلية والأطر الطبية وإدارة المؤسسة الاجتماعية، مشيرة إلى أن حالتهم الصحية جيدة.
حمدا لله على السلامة… دمتم سالمين
اللهم اجمع شمل إخواننا اللبيين، في اقرب الآجال إن شاء الله، والشكر لكل من ساهم ويساهم من بعيد أو قريب لهده الاجتماعات التي ستعود على جميع الشعب الليبي بالخير والازدهار.
للتوضيح . مباشرة بعد نقل المرضى المشتبه بهم أو من تبث أصابتهم في المراحل الأولى يتم اعطائهم عقار الكلوروكين وعقارات اخرى شريطة الا يكونو مصابين بأمراض مزمنة . واذا اعطيت تلك العقارات في المراحل الاولى من الاصابة . يقضى فورا على الفيروس قبل تكاثره وانتشاره بالرئة ومجرى الدم ويشفى المريض بسرعة .
اما في الحالات المتأخرة والجرحى فلا تنفع تلك العقاقير . هذا هو البروتوكول المعتمد في المغرب ودول عديدة .
هذا الكلام لمن لديه نقص فهم لطريقة العلاج .
الحمد لله على سلامتهم .العمر طوييييييييل سبحان الله