تعرض طفل لم يتجاوز بعد سنته الـ13 لتشمع الكبد، ما أدى إلى توقف هذا العضو الحيوي عن العمل بشكل نهائي، وهو ما جعل حياة الصغير متوقفة على شخص يتبرع له بكبد.
وناشدت عائلة الطفل المدعو وسيم الهواري، من خلال هسبريس، المواطنين المغاربة مساعدتها على إيجاد شخص متوفى إكلينيكيا أو تعرض لحادثة سير مميتة ليتبرع ذووه بعضو الكبد الذي من شأنه أن يعيد بث الحياة في جسد الصغير.
وتقول قريبة وسيم الهواري، في تصريح لهسبريس، إن الطبيب منح مهلة عشرة أيام من أجل إيجاد متبرع وإلا ستنتهي حياة الصغير، متضرعة لله أن تكون المدة كافية من أجل إيجاد بديل يسمح بأن يتابع وسيم حياته بشكل طبيعي.
ويذكر أن زراعة الكبد عملية نادر ما يتم إجراؤها في المغرب، وكان آخرها تلك التي أجريت بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، وكانت هي الخامسة من نوعها التي تجرى بهذا المستشفى.
لو كان لي كبدان او استطيع العيش بدون كبيد لقمت بلانقاد لكن ساطلب الله له لانني لانني انا كدلك اعاني من مرض في النخاع و جربت المعانات
انا مستعده للتبرع ب فص من كبد تاعي
Si je ne me trompe pas on peut prendre une partie du foie et ça peut se régénérer… Si c'est le cas et que c'est possible d'aider ce petit, je suis prête à l'aider.
عافاكم لي عندو شي حد كومة ميؤوس منه أو عندو شخص بين الحياة والموت أو حادث سير أو أو أن يستعد لإنقاذ هذا الإنسان جزاكم الله خيرا تقبل مفقودكم شهيدا بفعل هذا الخير بإذن الله .
أنا مستعد أن أتبرع با ربع من لكبد إن كانة مطابقة إليه
À la famille mes condoleances
انا جاهز بالتبرع وقت مايتم التواصل اذا القانون بيسمح بالتبرع من الاحياء غير الاقارب تواصلو معى علي ايميلي او علي الهاتف او الواتس اب