عصيد: إعدام "البيدوفيل" ليس حلاّ .. و"حشومة" تبرّر الاعتداءات

عصيد: إعدام "البيدوفيل" ليس حلاّ .. و"حشومة" تبرّر الاعتداءات
الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:30

قال الكاتب والنّاشط الحقوقي أحمد عصيد إنّ “ظاهرة اغتصاب الأطفال ترتكزُ على واقع فيه عدم تقدير لقيمة المرأة والطّفل، حيث إنّ المغاربة لا يعطون قيمة للطّفل كشخص حاضر بيننا له حقوق ورؤية خاصّة للعالم”، مبرزاً أنّ “عدم الاكتراث بحقوق الطّفل وبوجودهِ المادّي والمعنوي يظهر من خلال ممارسات يومية داخل المجتمع”.

وأوضح عصيد، في مداخلة له خلال حلولهِ في ندوة تفاعلية عن بعد نظّمتها جريدة “هسبريس” حول البيدوفيليا وتفعيل عقوبة الإعدام، أنّ “عقوبة الإعدام ليست حلا لمشكل البيدوفيليا ولن ينهيه”، داعياً في هذا الصّدد إلى تكثيف الجهود للبحث عن عقوبات بديلة للقتل والإعدام، لأنّ “هناك فئة داخل المجتمع تريد أن تقفز على المؤسّسات والقوانين بشرعنة العنف والقتل وتفعيل عقوبة الإعدام”.

وأكد الكاتب والنّاشط الحقوقي، في حديثه عن ظاهرة البيدوفيليا والجريمة التي هزّت المغاربة عقب الاعتداء الذي تعرّض له الطّفل عدنان، أنّ “تطبيق عقوبة الإعدام في حقّ المجرم ليس حلاً ولن ينهي المشكل، لأنّ هناك فئة داخل المجتمع تطالب بتطبيق “شرع اليد”، وتريد امتلاك السّلطة للانتقام، وهذا أمر خطير. هؤلاء لا يقلون وحشية عن الوحش نفسه الذي اعتدى على الطّفل”، مبرزاً أنّ “هذا السلوك لا يحترم الدولة والقانون”.

واعتبر عصيد أنّ “عقوبة الاعدام تمثّل بداية مشكل وليس نهايته لأنّ المطالبة بقتل الجاني وسلب حياته لن ينهي المشكل الأصلي”، مبرزاً أنّ “مجتمعا يحل مشاكله بالعنف هو مجتمع يسير في الطريق الخطأ. فلا شيء يحل بالعنف”. وتابع حديثه قائلا: “ظاهرة اغتصاب الأطفال ليست لها علاقة بديانة معيّنة أو وطن معيّن، هي ظاهرة عالمية كونية. إذ توجدُ في فرنسا، مثلاً، ظواهر اختطاف الأطفال واغتصابهم”.

ولفت المتحدث ذاته الانتباه إلى أنّ “هناك دولا تنفذ الإعدام، لكن البيدوفيليا تمثل ثقافة داخل مجتمعاتها مثل إيران والسّعودية”، مبرزاً أنّ “عددا من الدول أنهت عقوبة الإعدام وأغلقت السّجون، ونحن نبني سجونا جديدة لأننا نؤمن كثقافة مغربية بأنّ العقاب بالقتل والمؤبد سيحل المشكل، وهذا تصور خاطئ لأنّ العمل الحقيقي هو تعميق النّقاش”.

وأوضح عصيد أن “السّجن المؤبد هو عقاب.. لكن “القتل” هو إفلات من العقاب”، مضيفا “أنا ضدّ العفو ضد قتلة الأطفال والمغتصبين، وآمل أن تتحول عقوبة الإعدام إلى سجن مؤبّد أو عقوبات بديلة، لأنّ الحكم بالإعدام وإلغاء حياة المجرم لن يخلصنا من ظاهرة البيدوفيليا في المجتمع”.

ودعا الناشط الحقوقي إلى إلغاء ما سماها ثقافة “حشومة” لأنّها تبرّر الاعتداءات على الأطفال، وبدل ذلك اقترح التركيز على حقوق الطفل، مع إمكانية تغيير عقلية المجتمع المغربي في التعامل مع الأطفال، لأنّ “هذه المعاملة يجب أن تتغير وفقا لنظام تربوي جديد”، يضيف عصيد، الذي اقترح على الدّولة تشجيع الفلسفة وتدريسها في الابتدائي لأنّ الطفل في هذه المرحلة يطرح أسئلة كبرى حول الوجود والطّبيعة والشّمس، وهذا هو التّفلسف الذي سيقوّي شخصية الطّفل وسيحوّله إلى “شخص ناقد ينظر إلى الآخرين بمنظور ذكي وسنخلق له عوالم للإبداع”.

واعترف المتحدث طاته أنّه “خلال مرحلة الحجر الصّحي تعرض الأطفال للعنف من قبل الأسر”، مشدّداً على أن “هناك نوعا من ثقافة “التّكتم” على الجرائم ضدّ الأطفال وسط العائلات والأوساط الاجتماعية ومحاولة حماية المغتصبين إذا لم يكن الحادث مقرونا بالقتل”، مشيرا إلى أنّ هناك حالات اغتصاب يومية وسط العائلات يتم التّستر عليها باسم “شرف العائلة”.

وقال عصيد إن “شخصية البيدوفيل غير سوية، لأن سلوكه ونظرته للطفل ليست هي نظرة الإنسان العادي للطّفل”، مبرزاً أنّ “خبراء سيقتربون من الجاني وسيقدمون تفاصيل أكثر حول نفسيته وطفولته ومشاكله النّفسية”.

‫تعليقات الزوار

216
  • طالب حق
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:38

    انا لا اوافقه الرأي بالعكس تنفيذ عقوبة الإعدام في المغرب ستردع الكثبر راه الناس مبقاو كحشمو ولا كيخافو .
    في غياب عقوبة قاصية وكثرة العفو الملكي سنرى العجائب وسنرى جميع انواع الجرائم ما هي الا البداية

  • مسلم علماني
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:39

    معجب بسي عصيد وبافكاره المنطقية والموضوعية. ايوز نك.
    مسلم علماني

  • العمراني
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:43

    ان عقوبة الاعدام حلا لعدد من الجرائم ليس من الضروري ان تردع مجرمين أخرين لكن نحن نعتبر الجريمة العنيفة كالسرطان لا ينفع مع غير البتر

  • القصاص
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:44

    القصاص في الإسلام تطهير للمجتمع و كفارة للجاني إن شاء الله .

  • عاوتاني
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:44

    وما هو الحل نسجنه سنوات معدودة ثم نفرج عنه ويعود لتكرار فعلته لا بد من الاعدام كان عليه التفكير في عاقبة فعله الاعدام ثم الاعدام انتهى.

  • covid-19
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:46

    إذن هن هاذشي كامل خاص يكون الإعدام هذشي لي فهمت

  • محمد .........
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:47

    انها جريمة الاغتصاب و القتل مقرونة بتقطيع الجتة و دفنها على قارعة الطريق بل الإعدام لهذا المجرم و ولأمثاله حلا ثم يجب أن تخجل من نفسك لقولك هذا عليك بالصمت و الاعتذار على تصريحك الذي لا يهمنا و لا يهم المغاربة
    في المغرب نفذ الإعدام على مجموعة من المجرمين و لم يجرؤ أحدا لحد الان معاودة ما ارتكبوها من أفعال و ارجع الى التاريخ و تفقد من هؤلاء

  • ابونزار
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:49

    حقيقة أن "شخصية البيدوفيل غير سوية، لأن سلوكه ونظرته للطفل ليست هي نظرة الإنسان العادي ، لكن أن يقترن الفعل المرضي بجريمة القتل العمد و التنكبل بجثة الضحية = هذا سلوك لا ينطبق عليه مصطلح التوحش أو السادية.

  • سعيد
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:50

    من يشتم عصيد انصحك بالتعقل وفهم مخزى ما قاله، وإذا لم تفهم حينها اشتمه.. لن يبقى لفهمك السطحي قيمة.. البيدوفيل يكون قد قام بفعله والحل هو إيجاد الحلول للمستقبل وليس بقتل المجرم وترك المشكل للمجرمين المستقبليين..

  • كريم
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:53

    أسي عصيد :
    هذا البدوفيل لي كتكلم عليه خاصو :
    الإعدام على الإغتصاب
    الإعدام على القتل
    الإعدام عن عدم إحترام الجثة

    الله يهديك
    أنشري يا هسبريس !

  • عقلاني
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:54

    Enfin quelqu'un de rationnel! c'est vrai que la solution pour limiter le phénomène de la pédophilie ça doit être sur le plan éducatif et social et non pas des châtiments barbares comme le demande la grande partie ignorante du peuple.

  • Karim
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:54

    واخا تبات تفسر و تستعمل أي منطق فلسفي بان ليك لا بد من الإعدام باش يرتاحو والدين عدنان و يرتاح المجتمع من هاد الوحوش.

  • محمد ب
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:55

    كل ما قيل صواب، نحن من نخلق العنف في مجتمعاتنا بأفكارنا وسلوكياتنا ولساننا، فإذ تبحث عن مسؤول فانظر في المرآة
    الإعدام لا يخيف السفاحين في البلدان التي تنفذه، ما يخيفهم هو العيش معزولا في زنزانة، لمدى حياته

  • الحسن
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:56

    الاعدام شرع الله،. لكن تطبيقه يتطلب ارضية ملائمة و قضاء نزيه و عادل. كم من مظلوم اليوم في السجن و كم من مجرم في سراح، نخاف ان يطبق الاعدام فتزهق ارواح بريئة فقط لان القاتل فلان او ابن فلان أو ذو نفوذ.

  • مواطنة مغربة
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:56

    الغاء الاعدام لن يلغي مشكل البيدوفيل على حسب رأي الاستاذ .وماذا تريدون أن ندمجه مرة أخرى في المجتمع ليصبح مفكرا أو عبقريا مثل هذه الأنواع هم خطر على البشرية جمعاء لا فاءدة لاداعهم في السجون هم فقط سياكلون ويشربون وينامون ويربون الاكتاف استعدادا للخروج مرة أخرى وتكرار نفس الجرم ارجو من كل المغاربة أن ينددوا بهذه القضية لتغيير القانون الجنائى في مثل هذه الحالات الاعدام مباشرة وبدون نقاش الاعدااااااااااااااام

  • simo
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:57

    هذا ليس من شيم النشطاء والحقوقيبن وحتى المفكرين. الموضوع فيه كثير من النقاش والمواطن مصدوم ومن الصعب أن ينسى هذا الكابوس ويبقى علاجه الوحيد هو أن تطفأ غضبه وتطبيق القانون الذي هو الأمل له في دولة الحق والقانون. فعلى الأقل أترك العدالة تقول كلمتها غي هذا الضرف. فمن الذكاء هو إلتزامه الصمت حتى تمر العاصفة. فالركوب على الأمواج لا ينفع إذا كان البحر كثير الهيجان فقد يرتطمك مع الصخور.

  • امازيغية
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:59

    نعم علينا تعميق النقاش ومعالجة المشكل من ولكن علينا أن نطبق أقصى العقوبات على من قام باغتصاب طفل وقتله

  • ملاحظ
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 23:59

    ألى الاستاد عصيد في المغرب يوجد عدد كبير من الأطفال متشردين يتم إغتصابهم لا أحد يتكلم عليهم وهل ليسا لديهم حقوق

  • caprice
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:00

    الاعدام ليس حل لكن في كتير من الحالات احقاق لحق فالقاتل يعدم ليس لايجاد حل للجريمة ولكن لترتيب عقاب على الفعل…قليك الاعدام افلات من العقاب الرجل يتوقع ان الاعدام هو النهاية لانه لا يامن ب الجنة و النار…خويا امن بلي عجبك غير متفرضش قناعاتك على الاغلبية

  • يوسف
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:00

    البعض استغل موقف الاستاذ عصيد من اعدام قاتل الطفل عدنان ليصفي معه حساباته القديمة.
    انا اب واحب اطفالي واقدر موقف والدي عدنان.
    بالمناسبة انا انتبه لابنائي ولا اثق حتى في اخوالهم فدائما يعني عليهم.
    تعسفت في حقوقهم لاني لا اسمح لهم ابدا في التواجد في الزنقة دون مرافق.
    ولكن لو قدر ان وقع لاحد ابنائي ما وقع للطفل عدنان فساقبل حكم القضاء بشرط الا يخرج من السجن قيد حياته.
    فاعدام الجاني لن يشفي غليل امه.
    في النهاية اقول لكل مهاجمي عصيد.
    ما وقع قضاء وقدر والخير في ما اختاره الله.
    انتظر تعليقاتكم واقول للاباء حذار خلليوا عينيكوم دائما على ولادكوم حتى في البيت.
    لا تتثقوا في احد فالبيدوفيلي يمكن ان يكون صديقا او قريبا او معلما …
    هذه هي الحقيقة مع الأسف.
    وهناك متزوجون بيدوفيليون ردا مسبقا على من يعتقد ان سبب الاغتصاب هو تازوفريت.
    شكرا لهسبريس على فتح هذا النقاش.
    المهم هاد اليامات نقصو الداراي فالزنقة …..

  • محمد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:01

    مع احترامنا للمفكر عصيد. الا اننا نخالفك الرأي . ان التساهل مع المجرمين والقوانين المخففة و هذه الجمعيات التي تحب ان تشيع الفاحشة في الامة المحمدية . هي التي افرزت الطغيان . وكما قال نوح عليه السلام لما يئس من جهالة قومه: ربي لا تذر على الارض من الكافرين ديارا.

  • اندري
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:01

    انه من العدل والإنصاف ان تتابع هذه الماسات اللنسانيه من قبل الحوارات والمناقشات العلنيه الموجه وإلاهتمام بالأطفال وتوعيتهم وحمايتهم من قبل السلطة المدرسة والشعب ! ولكن سيدي الفاضل هذا الشخص قتل الضحية بعد ان أراه الويل والعذاب والخطف والاعتداء ! أين العدالة من ان يعيش وان في يوم يخرج كرجل حر ؟ وماذا عن عاءله الطفل الذين يروقون دما بدل الدموع ماذا عنهم وهم يعرفون بان القاتل حي يتنفس بعد الظلم الذي ليس فقط في حقهم بل في حق المجتمع المغربي ككل ……

  • بشرى
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:01

    يعني علاش كيتحكم على شخص بالإعدام إلا ما كانش غادي يتطبق، كاينا جرائم بحال اللي ارتكبت فحق عدنان و غيرو كثير، اللي ميمكنش يبرد قلب اللي تأثر بيهم الا بأخذ القصاص من مرتكبيها

  • elmos
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:02

    الحلول الاخرى التي تتكلم عنها اسي عصيد يجب ان تفعل قبل ان ترتكب الجريمة اما عندما ترتكب الجريمة مثل حالة الطفل عدنان فالعقوبة وليس العقاب لان العقاب لله سبحانه وتعالى يجب ان تكون هي الاعدام

  • ahmed
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:02

    أمريكا والصين تطبقان حكم الإعدام، فهل نصف قضاءها بالوحشية؟
    الصين الشيوعية والسعودية الاسلامية والامبريالية الامريكية كلها تطبق حكم الإعدام وتنفذه.فهل المجرم المغربي أهم من مجرمي هذه البلدان وروحه أغلى من إرواحهم؟ وهل قضاء هذه البلدان متخلف مقارنة مع قضائنا؟
    فعلًا ليس من حق المواطنين ان يدينوا مجرما مهما كانت جريمته. لكن القضاء يجب ان يكو صارمًا إزاء هذا النوع من الجرائم.
    الطفل الذي قتل عن سن 11 سنة كانت أمامه 70 سنة افتراضية من الحياة،فهل سيقضي الجاني 70 سنة في السجن؟

  • Taza haut
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:03

    بعيدا عن المشادات التي لا جدوى منها و يبقى الرأي يحترم مادام الاختلاف مبدأ من مبادئ التعايش و لكم دينكم و لي ديني قد وضعت نهاية للمجادلات التي لا طائل منها و نعود للحديث عن حكم الاعدام كتشريع فهو لا ينبني عن احاسيس و عواطف و انما حكم مشدد لجريمة القتل و اللواط حماية للارواح و كرامة الانسان و هذا الحكم يكون كفيل بمنع القتل دون سبب مع الرجوع الى اهل القضاء حتى لا تكون فتنة بين الناس اي لا يمكن ان يطبقها الفرد حسب هواه و انما هي مرجعية قانونية تستند على الادلة و الاعترفات و الشهود و نقول لعصيد ان اليد التي يصيبها المرض الذي لا دواء له تقطع بامر من الطبيب حماية لباقي الجسد هذا هو المغزى من الاحكام المشددة و على الاسرة ان تكون اكثر حذر في تحميل الاطفال لمسؤوليات دون مرافقة في مجتمع فقد بوصلته الاسلامية و اصبح همه الدنيا و الشهوات

  • محمد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:05

    بالفعل الإعدام هو موته، وموته يعني رحمة والافلات من غذاب الدنيا. فالعقوبة بالسجن المؤبد بعيدا عن مسكن عائلته بسجن كبار المجرمين حتى يندم حيث لا ينفع الندم، خصوصا اذا تم اقتران الحكم عليه بعدم استفادته من العفو حتى الموت.

  • زهير
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:05

    فعلا قتله او اعدامه لن ينهي البيدوفيليا ، شخصيا ارى انه يجب تشجيع اي مريض بالبيدوفيليا لزيارة طبيب نفسي بالمجان مع ضمان من الدولة بسرية علاجها و مجانيته لتشجيع اي شخص لديه تلك الرغبة المريضة في انقاذ نفسه و ضحايا جدد ، البيدوفيلي هو مريض نفسي كأي مرض اخر ، يجب حث اي شخص يشعر ان لديه رغبة جنسية اتجاه الاطفال على استشارة طبيب و مساعدته مادام في حالة لم يرتكب جرم ، مع تشديد العقوبات الحبسية لتصل ل ربع قرن سجن ، الطبيعة النفسية للبشر تسيطر عليها مشاعر الانتقام ، و اكيد لو حصل هذا مع بني او اخي و كان مسدس بيدي سأقتله ، لكن يجب معالجة الامر من جذوره و عدم اخفاء رؤوسنا في الرمل خوفا من الفضيحة و المجتمعات التي لا تناقش مشاكلها مهما كانت محرجة هي مجتمعات مكبوتة و فاشلة ، فتح باب الاعدام قد يتسبب في قتل ابرياء مستقبلا ، غدا قد يتهم شخص بريء و يقتل و لا مجال لاصلاح الخطأ اما السجن فممكن تعويضه و يخرج ،

  • ابن خلدون
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:09

    1 خلا مناقشتك طلبت إلغاء العقوبة الاعدام وفي نفس الوقت لم تقدم حلول موضوعيه تعالج عمق الحدت وهذا دليل على عدم وجود بديل لتلك العقوبه وهيا الاعدام
    وبالتالي لا يعقل أن يعيش وسط مجتمعنا هذا الشخص
    2 من قال لك هذا الشخص مريض هل أصبحت طبيب
    3 لديك خلاف مع الدين ويتجلى ذلك في إعطاء الامتله فقط في الدول الإسلامية ايران والسعودية وبعض

  • FAHD
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:10

    هل احكام القران باطلة؟ السن بالسن يجب إعدامه امام جميع المغاربة ينقل إعدامه مباشرة على الإداعة الوطنية!!!!!

  • محفوظ
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:10

    العضو إذا فسد لا حل له إلا البتر ، والعبرة بما رأيناه في قضايا بعض المجرمين ، الوحش الذي ارتكب هذه الأفعال فهو منحرف مريض يجب أن يعدم ولا مكان له في المجتمع ، ليس في الوجد ارحم ولا احلم من الله سبحانه وتعالى وقد أمر بقتل القاتل قصاص ، والله اعلى واعلم .

  • غسان
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:10

    يا عصيد لم تزد الطين إلا بلة.
    لو كانت عقوبة هؤلاء المغتصبين هي الإخصاء ثم الإعدام في الساحات العامة لكان الردع قد وصل إلى قلب كل مريض وكل وحش مفترس. تريد يا عصيد أن تبقي على حياة المغتصب القاتل الغاشم لطفل بريئ..ولم تفكر في الحفاظ على حياة الطفولة البريئة.
    إذا كانت البيدوفيليا قد أصبحت ثقافة كما تزعم في دول أخرى فهل تريد لها أن تكون ثقافة عندنا نحن المغاربة. كيف كنت ستتصرف لو كان عدنان ابنا لك أو حفيدا..؟أكنت ستقف ضد عقوبة الإعدام..؟

  • مراقب
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:13

    لكنم تتكلمون على مخلوقات لم ترق بعد لمستوى الانسان ،من يغتصب أطفالا في عرضهم و لم يكتف بذالك بل انتزع الحيات من اجسادهم الصغيرة ليس بإنسان ،من يحمل سيف و يعترض طريق المارة لا يكتفي بسلبهم امتعتهم بل ينزل فيهم ضربا هذا ليس إنسان ،يوم تكون انت او ابنك الضحية سترى انهم الحكم الذي يستحقونه ليس فقط الحكم به بل تطبيقه و فوريا.
    الاعدام هو القصاص؛والقصاص حكم الاهي ربي سبحانه الا فرض على العباد والله سبحانه يقول في كتابه العزيز"ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب".صدق الله العظيم

  • naimar
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:13

    لوكان ولدك أظن أنك ستغير رأيك مع الأسف أنتم بفلسفتكم هذه تحرموا ما شئتم وتحللون ماشئتم حسبنا الله ونعم الوكيل

  • ناشط واجباتي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:14

    الحادثة المروعة التي هزت المغرب مع الطفل عدنان لا علاقة لها بالبيدوفيليا لا من قريب ولا من بعيد، بل هي جريمتين وحشيتين الاغتصاب والقتل بغير حق. ثانيا البيدوفيليا حالة نفسية يتكلم عنها في اطار السيكولوجيا والسوسيولوجيا لا في اطار القانون حيث وجب الحديث حينها عن "اغتصاب الطفل" سواء كان الجاني ممن يشتهون الاطفال حصرا أم لم يكن، وهذا في العالم اسره حيث لا تعد البيدوفيليا جريمة ولا جنحة بل الحديث عن ممارستها والحكم على الممارسة بشتى تجلياتها حسب القانون الجاري به العمل وحسب بروتوكولات تعريف الطفل.
    ثالثا ليس هناك ابشع شيء من سلب أهم شيء في الحياة الا وهي الحرية من انسان عبر رميه بين الاقفاص كانه وحش نتن قذر وجب التلذذ كالسادي بحبسه ومعاقبته بهذا التصرف اللاإنساني فوجب إعمال الإعدام (بأحسن طريقة ممكنة كرمي الحجرة النارية او ما يسمى بالرصاصة في رأسه) وذلك لردع الآخرين ممن يفكرون في فعل نفس الجريمة وليس العقاب الذي لا طائل من وراءه لان الجريمة حدثت وانتهى الامر كما أن التطور السوسيوسيكولوجي لمفهوم السجن وتحول سلب الحرية في النفوس والواقع الى "عادة" لم يعد مخيفا بالنظر الى احصائيات دول كثيرة!

  • الأستاذ سعيد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:18

    الإعدام هو العقاب المناسب لمغتصبي الأطفال حتى لو لم يقترن هتك العرض بالقتل، لأن الطفل المعتدى عليه لن تندمل جراحه أبدا، و ستعيش معه طوال حياته، فهو حي ميت، و محال أن تعيده متابعة طبيب نفسي إلى حالته الأولى،وحده إعدام الجاني هو الذي سيشعره بالأمان و يجعله ينظر للمستقبل بدل التطلع إلى شبح الماضي.
    من يده في الماء البارد يا أستاذ عصيد ليس كمن يده في النار.
    هناك بيننا رجال ونساء يحملون جراحات الطفولة، اسألوهم هل يرغبون في العفو عمن انتهك حرمة جسدهم، فهم الفيصل في هذا الشأن، و ليس جمعيات حقوق الإنسان.

  • Mosi
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:19

    بما ان السيد عصيد يدعو للديمقراطية فما رأيه ان يحترم الديمقراطية الشعبية التي يطالب فيها الشعب بإعادة عقوبة الاعدام.
    ان تنعت الشعب كله بأنه لا يقل همجية من ذلك القاتل المغتصب المنحط هو قمة العبث ا عصيد.
    احترم الشعب واحترم ارادة الشعب ان كنت حقا تدافع عن الديمقراطية.
    لو وقع ما وقع لأحد افراد عائلة عصيد لكان كلامه مختلفا تماما…

  • عبدالله
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:19

    في الحقيقة الإعدام لهذا الوحش الآدمي هو بمثابة رصاصة الرحمة، سيتألم لدقيقة و سينتهي حاله. يا حبذا لو هناك عقوبة تجعله يعيش العذاب عذابين، كل يوم يعيش على وقع رهاب و خوف … مثلما سيجعل أب و أم عدنان مكلومين لبقية حياتهما، لا بد وأن يبقى معذبا هو كذلك لبقية حياته وأن يحرم من الحقوق الانسانية ليبقى عبرة لمن لا يعتبر ..
    حسبنا الله ونعم الوكيل

  • abd
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:20

    الإعدام هو الحل وتطبيق ماشرع الله هو السبيل الوحيد لؤدع كل المجرمين العين بالعين والسن بالسن ولكم في القصاص حياة يا اولي الألباب وحتا من عرف ان قساوة العقوبات فلن حتى يفكر في الجريمة اما لي عارف بلي غادي اشبع حليب ودانون ويرزي الدولة فسبعين درهم فراه كاين لي عندو الحبس حسن من الزنقة

  • abd
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:22

    المرجو من سي عصيد قراءة التعليقات حتى يعرف ان البشر كلهم مخطؤون وهو وبعض العلمانيين على حق

  • أبو المهدي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:24

    في عدد كبير من الدول يطبق حكم الإعدام و الأمور عادية. لماذا نقوم بالبلبلة و الإعدام لا ينفد و لو صدر حكم به. في حالة الشهيد عدنان هناك الخطف والاغتصاب والقتل. إليكم النظر في المسألة والمجرم سوي يعمل في معمل ويعيش بين الناس. هذا إذا كان لمفرده.

  • دلو بئر
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:25

    فرنسا بلاد التنوير لم تلغي عقوبة الاعدام الا في سنة 1981 منذمجىء الرئيس فرانسوا ميتران اي قبل 39 عام من الان وهي مدة قصيرة جدا في تاريخ فرنسا.فرنسا اعدمت سنة 1945 كل من كانت له علاقة بالاحتلال الالماني وكل من تعاطف مع الالمان .وحلقت رؤوس كل الفتيات الفرنسيات التي اقمن علاقة غرامية مع جندي الماني وتم الطواف بهن في الشوارع أمام الملأ. سيد عصيد أكانت فرنسا قبل 1981 دولة همجية والفرنسيون كانوا وحوش اكثر من المجرمين.
    اليابان وما ادراك ما اليابان تطبق الى الان حكم الاعدام الولايات المتحدة كوبا
    كوريا الشمالية وسنغافورة والصين .هؤلاء الدول لا يحتقرون المراة والطفل .ولا يدرسون الفلسفة.

  • احمد محمد الطائع
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:27

    ان معاقبة الجاني شيء وحل مشكلة البيدوفيليا شيء آخر،فهذا المجرم الوحش الذي أخد عمدا حياة طفل بريئ بعدما عذبه واغتصبه ثم دفنه دون أي مراعاة لإنسنياته ولحقه في الحياة لا يستحق شيء آخر غير عقوبة الإعدام التي هي عقوبة قانونية ينص عليها القانون المغربي حتى للذين لا يؤمنون بقول الله تعالى "ولكم في القصاص حياة يا أولي الالباب لعلكم تتقون" .

  • ابواسيل
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:28

    الحدث المؤلم يجعل مرة أخرى إشكالية مجتمعية تطفو إلى السطح !!! أفعال وحشية نرفضها جملة و تفصيلا!!!! لعلها إشكالية تعري على واقع مؤلم !!!! و تفرض على الدولة بان تعالج مسار عملها : لتباشر و بواقعية أولويات من مشاكل و أزمات يتخبط فيها المواطن !!!!
    فمستقبل البلاد في شبابها !!!! و كلاهما يستحقان الحماية و التأطير!!!!

  • ملاحظة
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:29

    الى الرقم 14
    المغاربة يتكلمون عن مغتصبي الاطفال و قتلهم فكيف ان مرتكب الجريمة ظهر مع الطفل في شريط و ادلهم عن مكان دفن الجثة فهل هناك شكوك ادا تم اعدامه اما جريمة قتل بسبب شجار فيعاد فيها النظر و كدلك لا يمكن اتهام احد بارتكاب جريمة بدون ادلة فادا كان بريء فالتحقيقات ستبين دلك لرجال المباحث لانه لا يعرف مكان ارتكاب الجريمة و اداة القتل و مع الضغوطات يتمنى لو كان يعرف التفاصيل غير يديوه للمحكمة و في الاخير يطلقون سراحة و كما نقول الروح عزيزة عند الله

  • youness ghazal
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:29

    السي عصيد اعتبر الطفل عدنان ابنك ووقع له ما وقع هل سيكون لك نفس الرأي و نفس الرد ام ان آصرة القرابة و حبك لابنك سيغير رايك و جوابك و ثانيا نحن في بلد إسلامي و لسنا في سويسرا

  • amin sidi
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:30

    سلام احنا لمغربة كنحبو ولدنا واطفلنا شوف غير الدخول المدراسي الاباء والامهات كيديرو المستحيل باش اقراو اولدهم اليس هد اهتمام . الله يوحب الاطفال والاطفال لحباب الله وكيف لانحب مايوحبه الله .راه الدولة هي ليخصها تهتم بالطيفل من
    رياض وانديات خاصة للاطفال ودور الشباب في الاحياء والتجمعات السكانيية
    وتشيدو من مناح الاحزاب السياسية .

  • omar
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:34

    لك السيد عصيد وجهة نظر واحترمها ،فالاختلاف لايفسد للود قضية،كل شخص له تحليله الخاص ،من وجهة نظري يجب تشديد العقوبة على مرتكبي الجرائم في حق الاطفال ،فوحده الاعدام سيردع من تسول له نفسه التفكير في عمل شنيع كهذا، فالجاني ما أن يفكر ان الاعدام في انتظاره ان أقدم على فعلته فذلك سيردعه عن ارتكابه

  • مواطنة مغربة
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:35

    عقوبة الاعدام هي بداية مشكلة اخالفك الرأي على أي مشكلة تتكلم؟؟؟ شخص اختطف واغتصب وقتل ودفن شر وخطر على البشرية ما الفائدة في حبسه وصرف الدولة عليه هل ستسهر انت ومن معك على تربيته من جديد وادماجه مرة أخرى في المجتمع؟؟؟ليكون فرداصالحا وعفى الله عما سلف هؤلاء لا مكان لهم بينا وإذا كنتم أنتم تطالبون بعدم الاعدام حتى في مثل هذه الجراءم فأنا والعديد مثلي نطالب بحماية أطفالنا من البيدوفيل ونطالب الجمعيات الحقوقية والمسؤولين وكل المجتمع المدني ان لا يترك قضية عدنان تمر كسابقاتها لا تساهل ولا تسامح وكفى لأطفالنا اغتصابا وقتلا رحمة الله على عدنان وتعازي لأسرة الصغيرة ولكل الوطن

  • مصطفى ملو
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:37

    اللي فهم شي حاجة من الحلول التي يقترحها إفهمنا

  • حمزة
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:39

    الإعتداء الجنسي والشذوذ الجنسي هما وجهان لعملة واحدة كما يقولون،سنبقى ندور في دائرة فارغة إذا لم نواجه هذا الإجرام بحزم وقوة ،أنا في نظري الإعدام رميا بالرصاص في قنواتنا العمومية يبقى من الحلول القوية والمجدية وهناك أساليب أخرى مثل الإخصاء الكيميائي أو التبليغ عن البيدوفيل في المنطقة(نظرا لأن له سوابق تحرش) والتحذير منه قبل وقوع الجريمة،وهذا معمول به في دول مثل كندا،روسيا،كوريا الجنوبية …للأسف ليست هناك أذان صاغية وهناك جاهلون يتحدثون بجهل.

  • ichtghak ichtghasn
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:40

    إنّا لا اوافق السيد عصيد على ما قاله "ظاهرة اغتصاب الأطفال ترتكزُ على واقع فيه عدم تقدير لقيمة المرأة والطّفل" و اعطى مثال بالمغاربة ؛ الا يتذكر الاحداث التي وقعت بلجيكا اغتصب و قتل العشرات؛ فرنسا، اسبانيا ؛ فهل هذه الدول لا تعطي قيمة للطفل و المرأة؛ انها ظاهرة مرضية كونية تسببها عقد نفسية

  • مواطن
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:43

    هذا المجرم يمكن أن تكون له سوابق أخرى قبل هذه الجريمة. سفاح تارودانت بدأ بواحدة ثم صارت لديه عادة ورغبة في تكرارها . في كل مكان يوجد مرضى نفسانيون نظنهم أسوياء لكنهم يصبحون وحوشا ضارية عندما تتاح لهم فرصة لارتكاب وتنفيذ أعمالهم الإجرامية . لا أتفق معك سي عصيد لأنني متأكد أنك لن تقبل أن يسكن بجوارك بيدوفيل يعتدي على الأطفال الأبرياء .

  • عدنان
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:49

    عصيد كيتكلم على عقوبة الإعدام بحال إلا كيطبقوها وما ناجحاش ، سي عصيد راه عدم تطبيق عقوبة الإعدام هي لي خلات الفساد والقتل والإغتصاب يعم في المجتمع ، النقاش خاصو يكون حول تطبيق وتنفيذ عقوبة الإعدام على حالات الشادة البشعة كحالة عدنان

  • بدون سبورة ولامقدمات
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:51

    نحن نتكلم عن الجربمة يا عصيد ولا دخل للبيدوفيليا وعلاجها في الموضوع ؟ هناك روح ازهقت بدون رحمة ولا شفقة ولن ينفع معها إلا الاعدام كدواء . لو وقع هذا في دواركم (أدوشكا ) ماذا كان أهلك فاعلون ؟ هل كانوا سيستشيرون جمعيات حقوق الانسان ليؤخدوا بفلسفتهم ؟

  • مغربي قح
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:54

    الإعدام يريح الجاني
    أما السجن المؤبد بالتعذيب اليومي أو الأعمال الشاقة تجعل الجاني يحن للإعدام.
    لذا حاولوا أن تفهموا معنى العقوبات البديلة.
    والقضاء سيقول كلمته في هذا الموضوع.
    تانميرت المغاربة

  • رأي1
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:55

    المؤبد اقوى من الاعدام كعقوبة.الاعدام نهاية للحياة الدنيوية .أما المؤبد فهو حياة عذاب دنيوي دائم.المحكوم عليه بالمؤبد حي بدون حرية وبدون حياة انسانية بمشاعرها وعواطفها وتفكيرها.فهذا الشاب الذي قام بهذه الجريمة سيقضي حياته باكملها وسط جدران تمنعه من ممارسة حياة حرة.لن يكون امامه من شيء سوى الحزن والالم والشقاء وانغلاق العقل.لا شك انه من قبل كان يحيا حياة عادية مهما تكن فانها رحبة وحرة وطليقة .ولذلك فمن الافضل المؤبد على الاعدام.

  • عابر سبيل
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:55

    لو كان ابنك ! ستطالب بكل تاكيد تطبيق الإعدام في حق مرتكب هده الجريمة البشعة…

  • bonne analyse
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 00:56

    تحليل في المستوى، براڤو عليك، و لكن معا من تتناقش؟ مع الجهلاء؟ راه ما يفهموش آش بغيتي تقصد من التحليل ديالك! هادو ما تيشوفوش بعيد، تيشوفو غير حدى رجليهوم. خلاصة القول الله يصبرك بهاد التحليلات التنويرية و التثقيفية ديالك مع هاد القوم الجاهل!.

  • أمين
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:03

    كفى آسي عصيد من الأفكار الفلسفية التي أصبحت متجاوزة في بلد كترت فيه جميع أنواع الجرائم وذلك لأسباب التراخي والتساهل في تطبيق شرع الله الذي هو الحل الأنسب لإيقاف النزيف وردع كل من سولت له نفسه التعدي على الأطفال. الأمر أصبح لا يطاق، واصبحنا نسمع كل يوم عشرلت من مثل هذه الحالات من خطف واغتصاب وقتل، لن ننتظر عشرات السنين لدراسة هذه الوضعية وفهم اسبابها وإيجاد الحلول المناسبة لها وهناك العديد من الأطفال يغتصبون ويقتلون واكباد ذويهم تحترق. الإعدام ٥و الحل، ولبس هناك افلات من العقاب لأن العدالة الإلهية ستتحقق في هذا الوحش الجاني والذي لم يعد له مكان داخل المجتمع ولو داخل السجن.

  • ايوب
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:03

    الاخصاء مرفوق بالسجن المؤبد الغير قابل للعفو الملكي هو احسن حل

  • منير
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:04

    لن أكون وحشا بحسب هذا الرأي الشاذ وسط غضب شعبي عارم إزاء واقعة لا تمثل أي إنسان عاقل على وجه الأرض. لن أكون وحشا كما رغبت سيادتكم، ولن أعدم ضميري لأغفر لهذا الشاذ الحقير جرمه الشنيع لبراءة الطفل عدنان رحمه الله وأسكنه فييح جناته.
    سأقتص منه بالدعاء عليه أن ينزل الله به أشد العذاب هو ومن في شاكلته. وسأدعو القائمين على العدالة أن يجهزوا تلية بأشد العقوبات قساوة على وجه الأرض، لتشفي غليل الملايين في هذا الوطن الجريح. نعم يا قاضي الأرض إسحق جسد هذا لشيطان اللعين ولا ترحمه أبدا. ولتصدح أبواق الغدر بالرحمة للوحش العفن. ويا قاضي السماء إجعل مصيره جهنم وبئس المصير. تعازينا الحارة لوالدي الفقيد وأهل جميعا أينما كانوا. وتعازينا لهذا الوطن الجريح.
    شكرا هسبريس على النشر.

  • Yak ghir ana
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:06

    مرّةً أخرى يتناقض السيد عصيد مع نفسه و مع الوقائع و يتنصّل مما قاله سابقاً لِيُعيد الحق في الحياة للضّحية بعدما كان قد خصّ به الجاني عبر رفضه مطالب متكررة بإعدام من أقدم على سلب حياة بريئة بعد التمثيل بها. سؤالي لِعالِم زمانه كالتالي: إذا ما كانت عقوبة الإعدام بحسب تقدير صاحبنا هي إفلاتٌ مِن العقاب، فهل يمكن تصنيفها على أنها بمتابة رحلة مَدفوعَة التكاليف مَثلاً؟ و ماذا عن الشرائع الكَونية من القانون الوضعي عبر العالم (مادُمتَ علمانياً لا تقبل بتحكيم الشرائع السماوية) التي تطبّق عقوبة الإعدام، هل صِرتَ وَصِيّاً عليها هي الأخرى بأن أَلصَقتَ بها على عَجَلٍ و في غفلة من أهلِها صفة البُطلان و مُجانَبَة الصّواب في سَنّ عقوبة الإعدام؟ ثم قارِن عُمُرَك مع العُمُر الذي أمضته البشرية في تطوير الشرائع التي بها تتَنَظّم أحوالها و مآلاتها منذ أوّل تشريعٍ لِحَمورابي، فكأنك طفلٌ يريد إعادة رسم خريطة العالم فقط لأنها لا تعجبه تضاريسها و لا أسامي الأماكن و لا أن يكون البرّ برّاً و لا البِحارُ بِحاراً. إنها و الله نرجِسِيَةٌ و جنون عظمة ما لها من قرار، و تلك من دواهي هذه الأمة حين ينطق الرُّوَيْبِضات.

  • براهيم
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:06

    ماهي الفائدة من سجن مجرم بالمئبد وصرف مبالغ مالية من ضرائب المواطنين لكي يبقى حيا فحياته ليس لها معنى فحين انه سيبقى عبئ على كاهل الدولة نتيجة أفعاله فئن كان الاعدام عقوبة وحشية فهو من اختارها كما هو الحال عند ما يقرر شخصا ما أن ينتحر

  • maroquino
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:08

    l amerique l iran l arabie saoudite la chine … n ont jamais ete le bon exemple… cherchez d autres exemples car c tres bidon comme exemple

  • ملاحظ
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:09

    في عنوان مقالك شيء من الخبث والمراوغة، اذ لا يتعلق الامر ببيدوفيل فقط بل بمختطف و ببيدوفيل وقاتل. اما وان الناس كما تقول في متن المقال يريدون تطبيق شرع اليد فهذه مغالطة اخرى، فالناس خرجت تطالب بتطبيق القانون الذي ينص على الاعدام في هذه الحالة وليس لتطبيق شرع اليد. وشرع اليد قد يصبح الحل التالي عندما تفقد الناس الامل في تحقيق العدالة كما تراها هي، وهذا هو مبعث القلق. فكما ان مجتمعنا اصبح يغص باليبدوفيليين اصحاب النفوس المريضة فهو يغص ايضا باناس يعتبرون البيدوفيلية مسا بالكرامة والشرف والعرض، وهم اكثرية مقارنة باقلية تجد مصدر رزقها في فتات ما يجود به الغرب العلماني بل وتتلذذ في مصادمة ابناء جلدتها وتستمتع باذلالهم والتعالي عليهم سعيا وراء رضاه الذي لا ينال ولن ينال.

  • مؤثرات سلبية على القضاء
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:12

    بصراحة لو أن المغتصب القاتل الذي وصف بالبيدوفيل !! له علاقة بتيار اسلاموي لانقلب الناشط الحقوقي 180 درجة في مقاله هذا !! أن تتركوا القضاء يقول كلمته أفضل من أن انشروا مثل هذه التحليلات …

  • مهاجر
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:12

    يا عصيد اختطاف ثم اغتصاب طفل بريأ مقرون بإغتيال زائد ابتزاز الأب من أجل المال و تجي تقول الإعدام ليس حل إن لم تستحيي فقل ما شئت ما عندكش الكبدة و لو كان ابنك في مكان هذا الطفل لكان لك رأي آخر هؤلاء العلمانيين من نهار رحل الملك الحسن الثاني و ادريس البصري بدأ لهم همة و شان فلاسفة آخر زمان..الشعب يريد الإعدام لهذا الوحش و المؤبد لوحوش سلا الذين دخلو على عائلة و اختطفوهم من عقر دارهم و اغتصبوهم …يا وزير القضاء طبق القانون الذي يقول كل جريمة قتل سبقها جرم أو بعدها يحكم على الجاني بالإعدام

  • حميد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:14

    وا سي عصيد هاد التحليل ديالك كولو مقلوب علاش ما تطالبش اولا بتهيئة المجتمع وتوعيتو على الطفل او الحرية او زيد او زيد…… عاد نحيدو الاعدام ، انت سبقت العصى على الغنم ها النتيجة ، سوال واحد لبك مباشرة ، واش كون وقع لبنت ولا ولدك هاد الشي واش غدي تشد الميكرو او دير هاد التحليل البسيط ؟؟. انشوري يا هيبريس

  • محمد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:14

    السجن اذا كان فعلا مؤبد و لاسبيل للخروج فهو أشد من الاعدام، ولكن في المغرب لا اعدام ولا مؤبد يطبق ، لذا و جب اعادة النظر في تطبيق العدالة

  • marocain
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:14

    ولا تنسو كذلك ان اي طفل اغتصب في صباه، سيتحول الى غاصب في شبابه وحتى شيبوبته، وذلك بسبب الانتقام.
    اغتصاب الاطفال الذكور يدمرهم ويدمر عائلتهم. يجب الحد من هذه الجريمة النكراء. نفس الشيئ فيما يتعلق باغتصاب الفتيات.

  • عدنان
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:17

    الله يرزق لوالدين ديالو وعائلتو الصبر والسلوان والله يحفظ ابناءنا من افعال الوحوش الآدمية ومن آراء شاذة عن روح ثقافتنا اللي حنا بها مطورين على دول متقدمة اذا جينا نهدرو بلغة الارقام نجيو نشدو ارقام الاغتصاب مع العنف للي كتبقا الآثار ديالو وارقام الاغتصاب مع القتل نلقاو روسنا حنا حسن من بزاف ديال دول صناعية
    هذا امر وامر اخر هو اني انا ا سيدي مباغيش نخلص ولا سنتيم واحد ضريبة تمشي عند المجرمين للي فلحبس باش ياكلو ويشربو ويغتسلو ويصبنو بها
    هدا خاصو الاعدام مشي يتحبس ويخرج ويزيد يعاود كما كيديرو بزاف د لمجرمين فاوروبا
    الاعدام تكون ساليتي معاه
    الاخرين بحالو يبقاو خايفين
    لفلوس د الضرائب يمشيو للمدرسة العمومية والصبيطارات العمومية والأمن الوطني
    صاف سالينا وباراكا من لهدرا د فلسفة
    انا معنديش مع ثقافة تا انا مسؤول

  • ابو زكرياء
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:18

    لو فقد عصيد لا قدر الله فلذة كبده بهذه الطرقة اي بالاغتصاب والعنف الجنسي وثم القتل والدفن لو وقع هذا لاحمد عصيد لطالب بإعدام المجرم ومعه مائة من أسرته ولكنه يناقش ويحلل قضية فيها دم وعرض وكأنها جنحة عادية
    وأيضا ذهب يضرب الأحكام الشرعية التي يؤمن بها ما يناهز ثلاثين مليون نسمة ونسي أو تناسى ان الله قال ولكم في القصاص حياة ياولي الألباب لعلكم تتقون
    وكان القران لم يأت بالنفس مقابل نفس
    افكاركم وتربيتكم هي من خرجت لنا هؤلاء الشواذ المجرمون فاتقوا الله في عباد الله

  • Tittininni
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:21

    علميا هناك في كل تجمع سكني نسبة من المشوهين خلقيا والمنحرفين جنسيا…. ولن نحاضر في هذا. ليس لهؤلاء ذنب لأن المشكل جينيا. لكن نسمح بركوب هذه الموجة بأهداف سياسية. في الطبيعة يتم إقصاء المرضى والكبار في السن والمشوهين والجرحى….هناك قانون سماوي. الله يغفر لكم

  • ابو عبد الله
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:21

    لا يسعني باعتباري ابا لطفل في سن الضحية عدنان الا ان احس بمرارة وغصة كبيرتين بعد هذا الفعل الشنيع للقاتل و المنافي للطبيعة الانسانية ..
    اطالب بالضرب بيد من حديد على كل شخص تسول له نفسه الهتك بعرض طفل بريء حتى يكون هذا القاتل عبرة لأمثاله ..ولكم في القصاص حياة يا أولي الالباب

  • متقاعد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:29

    عصيد من النوع القديم و أفكاره تخصه وحده و لا احد متغق معه لانه يمثل الا نفسه و هو لا يليق بالنقاش لانه بعيدا كل البعد عن الواقع

  • قاضي قصاص
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:30

    سلام عليكم ورحمته وبركاته
    نحن مسلمين يجب ان يطبق إعدام على هذ المتوحش وعلى امثالو لي ان الطفال يعيشون أزمات نفسية حادة في هذا الموضوع !!!!
    نحن لا نأمن بلفلسفة ياأخي فاضل انت ومن معك يسهمون في هذه ظاهرة الخطيرة لي ان طفل العربي ليس له قيمة في مجتمع لماذا تتركون الأطفال يعملون في سن مبكّر لماذا تتركون الأطفال تفكر في هجرة في سن مبكّر لماذا تتركون الام وأبناءها يعيشون في الشاوارع ووووو
    لماذا تفكرون فقط في الاستتمارات في السياح الجنسية وتتركون الأطفال مستقبل هذا بلد يضيع وهم أساس هذا البلد !!!!
    اذهب بنفسك الى اسبانية وسترى كما نسبة الأطفال قاصرون غادرو المغرب بهذا سبب او اكثر من هذا موضوع وذهب الى طنجة والناظور والفندق والدارالبيضاء !!!
    حسبنا الله ونعما وكيل

  • Samir
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:38

    La peine capitale doit etre executee pour tout meurtre avec premiditation. Toutes les etudes a trouver une explication a la personnalite du criminel ont echoue . Le crime est un choix. La peine capitatale doit etre executee pour tout crime de meutre premiditee.

  • صوت الحق
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:39

    حكم الاعدام مسؤولية كبيرة ومهولة على عاتق القضاة لا شك في ذلك لكننننننن في قضية عدنان لا لبس فيها الاعدام لاختطافه الاعدام لاغتصابه الاعدام لقتله الاعدام لدفنه الاعدام لحرمان وإلديه منه والاعدام لبكاء وحزن المغاربة عليه فهل يا استاذي باذاعه السجن ستغير شيءا من هذه الاضرار والفواجع ومخلفات هذه الجريمة الشنعاء اتفكرون في المجرم وتحمونه ولا تفكرون في الضحايا كما وهناك جمعيات تندد بعدم الاعدام وحماية المجرمين علينا كلنا كمجتمع مدني وحقوقيون وذووا المسؤولية في هذا الشان ان لا نترك قضية عدنان تمر كسابقاتها كفى اغتصابا وقتلا وتنكيلا باطفالنا لا تساهل ولا تسامح ولا ذرة بحث عن معللات ولا اسباب الإفلات من العدالة المغتصبين الاعدااااااااااااام

  • محمد محمد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:40

    لا يا أخي عصيد يجب في هذه الحالة الإعدام لأن القضية فيها هتك عرض قاصر و قتله و حرمانه من حقه في العيش. اشبغيتي يديرو ليه يصفقو ليه خصو الإعدام وبدون نقاش ولا حيت ماشي ولدك.

  • ملاحظ
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:41

    وعقوبة الاعدام اسي عصيد لم تشرع لتعذيب القاتل او اراحته، ولكنها تشرع لانها تحول ذون ارتكاب اخرين لجريمة القتل، فالمجرم سيفكر الف مرة قبل ان يرتكب فعل القتل. ان المساواة الحقيقية تقتضي ان يعاقب الشخص بمثل ما ارتكب من اجرام. اما قولك بان تطبيق عقوبة الاعدام لا يحد من الجريمة بدعوى تفاقم الجريمة في بلدان تطبق عقوبة الاعدام ، فتفاقم الجريمة في هذه البلدان ليس مرده او سببه تطبيق عقوبة الاعدام بل لاسباب اخرى يجب مواجهتها بالحلول الناجعة. ان مشكلتنا الرئيسية تتمثل في الارتهان للغرب نحذوه حذو النعل للنعل، ولا اظنك يا عصيد ستتبث على قولك اذا ما احس الغرب يوما ان قوانينه الحالية لم تعد تسعفه في وقف النزول نحو القاع وقرر تغييرها، فهو لن يبالي بما حشا به دماغ اتباعه بالامس.

  • Abderrazak
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:42

    الاعدام والاعدام للمغتصبين وللبيدوفيل .اما السجن المؤبد فهو مضيعة للوقت والفلوس .اما النقاش والطبيب النفساني والغزعبيلات والفلسفة الخاوية فلا تصلح مع الوحوش والحيوانات .الاعشاب المضرة يتم اقتلاعها من الجذور وليس من الفوق.والسجن المؤبد بالتلفازة والدوش والحشيش والمشروبات وربما حتى الزغاريد عند الدخول والخروج فهذا ضربة قاضية للاباء والامهات الذين فقدوا ابناءهم .

  • ميمون
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:43

    مهما طبلت ببساطة فلسفية بسيطة و مبسوطة و معقلنة وعقلانية فكرية و منطق ممنطق ةنت يا سيد عصيد لن تفهم الكون و الانسان اكثر من الخالقدفمن الاحسن لنا تخلق شيء اعطنا نظريات عن خلقك ،اما الكون و الانسان ليس من شانك ،القصاص القصاص.انشري هسبيرس

  • الرجوع لتعاليم ديننا هو الحل
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:50

    حين سكت أهل الحق عن الباطل ، توهم أهل الباطل أنهم على حق

    يقول هذا بأن حشومة تبرر الإعتداءات!!!؟
    إذن لماذا حشومة بعهد أجدادنا لم تزدهم إلا الحشومة والعفة والشرف ولم يكن في زمانهم لا اعتداءات ولا كل هذه المنكرات التي ملئت البر والبحر بزماننا هذا؟؟
    لأن سببها ببساطة قلة الحشمة وكثرة الجهر بالمعاصي والتفاخر بها بالواقع وبالمواقع
    وكثرة الجهر بالمعاصي جعل الكُل يستبيح المحرمات والكل يحاول تقليد الكل في الفساد فضاعت الأخلاق وانهارت القيم وبانهيارها ستنهار مجتمعات وأنت وأمثالك من المدافعين عن الفجور أول من سيحتفل بذلك

    وللتخلص من كل هذه المصائب التي أصبحنا نسمع عنها لا حلٌ سوى الرجوع لكلام الله ورسوله الكريم وتطبيق شريعته ومن غير ذلك أقسم بالله أن الكل ذاهب للهاوية بالدنيا قبل الآخرة فاللهم إني بلغــت اللهم فاشهـد

  • كريم فرنسا
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:50

    عصيد يفهم في كل شيء ، يتكلم في جميع التخصصات يعتبر نفسه موسوعة زمانه ووحيد قرنه ، عصيد يريد أن يغزونا بفكره وكأننا قطيع لا يدرك خبايا الأمور ، يجب أن يعلم سي عصيد أنه يخاطب مغاربة نهلوا من المعرفة فيهم عالم اجتماع و أساتدة علوم التربية وأطباء نفسانيين ومُدرسين ، ومفكرين في جميع المناحي ، خطابك دعه لنفسك والحلقة الضيقة المحيطة بك.
    سأقول لك رأيي الشخصي فيك أنت تجتر نفس الكلام مند سنين إما بمنطق خالف تُعرف أو بركوبك على موجة الدفاع عن الأمازيغية ، احترم تخصصك ، ولا تحشر أنفك في ما لا تفقه فيه ، و دع التنظير لرجال التخصص وهم كُثر والحمد لله بالمغرب.
    انشري هيسبريس فأنت منبر إعلامي نحترمه ونقدره.

  • jamal
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:51

    انا متفق مع كلامك 100/100 و الاعدام ليس حلا و لن يحل المشكل الحقيقي … اقترح الحكم بالسجن 4 سنوات مع توفير كافة احتياجات السجين على نفقتك الخاصة و ليس الدولة ، و بعد نهاية المدة اقترح إدماج السجين في المجتمع كتوضيفه في بيتك لرعاية اطفالك ! لن توافق طبعا اذن الإعدام هو الحل

  • سميرة
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:53

    لا اوافقه الرأي عقوبة الاعدام وتطبيقه ضرورية في مثل هاته الحالات الشادة في مجتمعنا.. وماذنب طفل صغير ان تسلب منه حياته على يد مجرم هاتك لعرضه و ادميته.. طفل صغير لا قوة لديه ليدافع عن نفسه.. كما قتله يقتل.. و هاد السيد المتحدث وامثاله هم من يشجعون على ارتكاب مثل هاته الافعال من خلال الدفاع عنهم و منع تنفيذ عقوبة الاعدام في حقهم.. واش انت و لا غيرك احسن من الله عز وجل.. مني قال في كتابه الكريم.. ولكم في القصاص حياة يا اولي الانباب لعلكم تتقون.. الاية

  • محمد من هوارة
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:55

    الإعدام هو شرع من الله و رسوله ووسيلة رادعة لأصحاب الجرائم الكبرى و اللتي تمس حياة الافراد و تخلق الهلع وسط المجتمع مثلها مثل ااجرائم الإرهابية فالنتيجة الإجرامية واحدة ..اما عقوبات بديلة ليست منطقية .. و المؤبد ايضا ليس منطقي لأنه يتنزف خزينة الدولة و جيوب المواطنين ..لدى الحل هو إزهاق روحه بالكرسي الكهربائي أو الحقن السامة ( ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب ) صدق الله العظيم

  • mohasimo
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:56

    الإعدام أمر إلاهي أسي عصيد وعقوبة الإعدام الذي ينفذه هو القضاء في دولة الحق والقانون, وإن كان هذا وقع لأحد أفراد عائلتك أن متأكد 100 في 100 بأنك ستأيد عقوبة الإعدام لكي لا ينال هذا الوحش ومثله أي عفو ملكي.

  • FARHAT
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 01:57

    تأييدنا في المغرب لإعادة تنفيذ احكام الإعدام في حق البيدوفيل سيكون رادعا لهم ولكل من توسَل له نفسه الإقدام على مثل هذه الاعمال المقيثة. اما الأخ عصيد
    فهو ليس بمفتي في الدين او رجل قانون حتى. يبيح لبقايا قوم لوط والمثلييين والسحاقيات بالتواجد بين المسلمين

  • مصطفى
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 02:10

    هل بهذا الشبه تحليل.
    يحاول السي عصيد ان يقنعنا انه أكثر خبرة من الله تعالى العليم بخبايا النفس الانسانية بل وخالقها .الذي أمرنا بالقصاص بجنس الجرم أي:
    العين بالعين والسن بالسن والنفس بالنفس والحرمات قصاص….صدق العدل تعالى في علاه.
    واا بااااااازززز…

  • Rach
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 02:29

    من غير المنطق الفلسفي والواقعي أن لا تكترت لفاجعة كهاته أقول لك هل ترضى لابنك نفس مصير عدنان لٱبنك أرى أن البيدوفيل والهامشيين يجب على الدولة المغربية ملكا وشعبا عدم التساهل في متل هاته الجرائم وأقول لك يا سيد عصيد إن 1+1=2 وأن 1+1لاتساوي 2،000001

  • hatim
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 02:56

    عصيد داءما يسبح ضد التيار جالس على كرسيه باريحية وينظر ويتفلسف طبعا لم تشعر بما يشعر به هؤلاء المكلومين في فلذات كبدهم لانك لم تتعرض لما تعرضوا اليه قال الاعدام ليس هو الحل، الحل في نظرك ان نجلس مع الجاني ونقول له هل كنت في وعيك ام لا ونشرب معه قهيوة ونحكم عليه ب15 سنة وياتي عفو بعد ثماني سنوات وتعود حليمة لعادتها القديمة .اذا الفلسفة هي الحل باش ولادنا ما يطيحوش في شباك هؤلاء القتلة ، تحليلك خاطئ يجب الضرب من حديد على ايدي هؤلاء والاعدام قليل في حقهم…….

  • Simo
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 03:13

    انا اقرأ لهذا الانسان وجدت انه جعل له هذا المنبر لاستعراض عنترياته لا له بعالم فيقتدي به ولا بمفكر فتستفيد منه دائما اينما كانت وكيف ماكانت يحشر انفه " مفكر امازيغي" من هذا المنبر كوني امازيغي فتصيد لا يمثلني ولا يمثل الا نفسه، سير تقرى مزال خاصك بزاف بزاف باش تناقش وتحلل المواضيع!!!!!

  • حمزة
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 03:15

    السيد عصيد قال بالحرف ان "عقوبة الإعدام ليست حلا لمشكل البيدوفيليا ولن ينهيه" يعني انهم واخا يعطيوه الاعدام ضاهرة البيدوفيليا لن تنته
    ماشي قال انه ضد الاعدام…
    أجد ان معه حق، للأسف المجتمع فعاود ما يتجه لطرح أسئلة أهم بدأ يتفنن ويبدع في الأساليب الذي يجب ان يعدم بها المجرم.
    ارى ان الأسئلة التي يجب ان نطرح هي : لماذا معدل الجريمة ارتفع؟
    ما الذي يدفع الآباء الى التنازل على الدعوى للمغتصب؟ ( هذه وقعات مرات عدة)
    كيف يمكننا حماية اطفالنا من هذه الجرائم البشعة؟
    هل من المعقول ان ندع أطفالنا دون السن 16 سنة يدهبون خارج البيت وحدهم ؟
    هل معقول ان ندع اطفالنا تلعب في الشوارع العامة ؟
    اسئلة كثيرة يجب طرحها، ولكن للأسف حنا طان عرفو غير ولد وطلق، دراري كي لعبو فالشارع والسيارات والدراجات تمر بسرعة…. ااااه كي خصنا نديرو لهم دودان باش ميبقاوش يمشيو بسرعة فحين ان المشكل هو ان الأبناء لي مخصهومش يلعبو تماك حيت هذيك طريق دارت من اجل السيارات …

  • بدون
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 03:15

    حقا اسي عصيد يجب احترام الطفل نعم يجب أن يتعلم الفلسفة من الإبتدائي نعم يجب أن بتابع أي بيدوفيل طبيا أينما دهب ولكن عندما يتحول البيدوفيل الى مجرم وينفد عملية القتل اطفل بريئ هناك يحكم بالإعدام قانونيا الإعدام بالأعدام. سالينا.

  • يوسف
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 03:21

    ليس من حقك ان تدلي برئيك لانه ليس ابنك ليس لك الحق وليس لذا اي واحد في هذا العالم ان يسمح في حق عدنان واعدام من حرمه حقه في الحياة ابوه وامه هم من اعطاهم الحق سبحانه حق
    الصفح من لم يحكم عليه بحكم يرضي ابويه ويرضي الله سيقف امام الله وامام الطفل البريئ ويؤخذ منه الحق باذن الله انت لاشيء لا عالما نفعتنا بعلمك ولافقيها افدتنا في ديننا ولامخترعا اخترع لنا انت لست بمكان يخول لك ان تنظر علينا نحن المغاربة من اراد الرحمة حتى يقتل ابنه ويرحم المغاربة اجمعو على القصاص ولاشيء غير القصاص رحم الله الطفل البريء وصبر والديه

  • اية
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 03:23

    دابا حنا عالجنا مشكل التعليم والصحة والبطالة… بقات لينا غير هاد لمراض حتى هوما نعالجوهم ونشوفو المشكل علاش واصلا شكون قاليك هداك مريض كنتي متبع لحالة ديالو واش حنا فينما يخرج لنا شي شاذ ندافعو عليه ونقولو مسكين مريض وخاصو يتعالج والله كون كانت كطبق عقوبة الاعدام والبتر واي وحد لدار دارليه ينفس الطريقة والله لا بقى شي مجرم كلشي غيولي بعقلو وكيفكر قبل ميعمل ثاني حاجة كتقول الاعدام هو افلات من العقاب والمؤبد شنو فين هو العقاب فالمؤبد الحبس ولا حسن والفندق فيه تلفازة الماكلة شراب الانترنيت…. فين هو العقاب؟؟؟ بصراحة حتى الاعدام قليل فحقو هادا خاصو بثر الاعضاء وهو حي

  • belahcen
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 04:03

    ايها الاستاذ الكريم انك تعرف حق المعرفة البدوفيل .ولكن ماذا تقول عن القتل ورمي الجتة وتغير معاام ااجريمة .ان القانون فوق كل شيء وانما ما تقوله ان للمواطنيين اراء وليس اامواطن هو ااحاكم في اامحكمة وانما هناك فصول وقانون عن كل جربمة .نحن لسنا في القرن السادس عشر يخرجون ويطبق المواطن قانون القتل .ايها العاقل هل رايت في بلدنا يوما خرج الشعب ليطبق القانون على اامجرم .هذا استهتار .وخروجكم الى ان تربحوا دراهم من اليوتوب طريقة مستفزة .وكيف انك من من تقول مفكر وتمثل جمعية الامازيغ والخروج بطريقة السفهاء.الى ميدان المجتمع اامدني بهذه الطريقة .

  • الحل، أين الحل؟
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 04:06

    حادثة إغتصاب وقعت بإسبانيا ضحيتها طفلة ذات سبع سنوات إغتصبها جارها الخمسيني فحكمت المحكمة بثلاث سنوات سجنا قضاها المجرم وخرج إلى الشارع وقصد الطفلة وتحرش بها أمام الجيران قائلا لقد كبرت وأصبحت أكثر جمالا فهرعت الطفلة مرعوبة إلى أمها تشكو لها ما حدث فما كان من الأرملة إلا أن جائت بكوب بنزين رشته به ورمته بعود ثقاب فلم يستطع أحد إنقاذه من الموت حرقا، أحرقته حيا كما أحرق كبدها ، وبرأها القاضي بعد أن نصرها الشعب ، عن أي فلسفة يتحدث السيد عصيد ؟ عن المؤبد يتحول إلى محدد، والمحدد إلى سراح بعفو ، الإعدام سيردع من يستهتر بحياة الأطفال والنساء، أعدم الكلب تنتهي جائحة السعر.

  • عبد القادر
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 04:09

    لو كان الطفل ابنك لكان لك كلام آخر، لأن التفلسف من بعيد يختلف عن الإحساس بالألم والحسرة. ثم لماذا تصف نظرة البيدوفيل للطفل بالنظرة الغير عادية ؟ على ماذا ترتكز أيها الفيلسوف في تصنيفك للأشياء بالعادية والغير عادية ؟ أنت بحسب علمي ليست لك مرجعية مطلقة والأخلاق عندك نسبية فكيف تسمح لنفسك بالوصاية على عقول الآخرين من خلال تصنيفك الشخصي للخير والشر ؟
    وأما الفلسفة التي تريد تلقينها للأطفال فهم ليس لديهم النضج والآليات والتجارب الكافية لنقد الشيء وضده، فغاية ما في الأمر أننا سنعلمهم الإلحاد منذ الصغر وفقدان الثوابت وضياع البوصلة

  • متتبع
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 04:35

    اذا كانت عقوبة الإعدام في حق هذا المجرم ليست حلا ، فما الحل إذا يا عصيد ؟ اطلاق سراحه ويفعل نفس الفعلة بضحية أخرى ؟ تبا لك ولأمثالك الذين يدافعون عن الظلم واستمرار ارتكاب أبشع الجرائم في حق الطفولة . قرار الإعدام أقل ما يمكن اتخاذه ضد هذا السفاح .

  • هشام
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 04:57

    أول المغاربة لم يطالبو بشرع اليد بل طالبو بحكم الاعدام من داخل المؤسسات و وفقا لدستور المغربي و من العدل أن تكون الأحكام قاصية لجريمة بشعة ..حياة هد المجرم لن تفيد المجتمع و لا المجرم في شئ بكن اعدامه رادع و منصف لكل المغاربة و حق أهله و بعد أعدامه ان شاء الله نتغرغ للمناقشة المجتمع و كيفية اصلاح حقوق الانسان عامة و الطفل خاصة و تغير النظر لطفل ة جسده و و توعيته و الحوار معه …أما البيدوفيلين فيجب دراسة كيفية نزعها من الرجال و النساء ..

  • Khalid
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 05:20

    الا عدام والتعذيب حل وليس كما تدعي يا عصيد .الا شخاص مثلك لا يمكن احترامه.في امريكا التي اعيش احداتها يوميا .تطبق الاعدام ورغم كل القتل اليومي فيها .ولكن الامن موجود في كل مكان لان الخوف من القانون موجود.فلو سرنا في طريق امثالك سنصبح مثل دول امربكا الا ثينية .اتاسف لما ارى طالبات يمارسن الرياضة وسط الغابة بكل امان .لكن في المغرب الا غتصاب والسرقة في واضح النهار والا من في خبر كان لانه مر تبط بقانون حماية الا غنياء فقط.من هذا المنبر اطلب من الملك والحموشي ان يعطوا الصلاحية للا من لكي يطلق على كل مجرم يحاول العبث بالا من مع تثبيث كامرات للمراجعة.والله لو طبقنا هذا في المغرب سيكون له انعكاس في ظرف وجيز.

  • عبدالرحمان
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 05:28

    المشكل ليس فى العقوبة فالعقوبة موجودة فى القانون وهناك أمور كثيرة يعاقب عليها القانون ولكن الجرائم تقع كل يوم رغم وجود القانون فالمشكلة فى عقلية البشر المتخلفه وتفشى الجهل الذى تساعد عليه الدولة بتجاهلها تعليم وتثقيف المجتمع هذا بإختصار هو المشكل .

  • عبدالرحيم
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 05:31

    لو كان الطفل المغتصب القتيل ابنك ايها الاستاذ لكان لك رأي آخر.

  • همزة
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 05:41

    لا نريد تحليل فلسفي علماني!! مناقض لشرع الله، الإعدام و انتهى.
    ﴿ وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾.
    كولشي واضح، وضوح الشمس، مكن لا فلسفة لا مقال

  • هند
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 06:04

    كون كان ولدك ولا خوك كون قطعتي المجرم حي طراف طراف. أمثالك لي خرجو على المجتمع ديالنا، حنا دولة مسلمة شاء من شاء و أبى من أبى و نطالب بتنفيذ القصاص كما جاء في القرآن الكريم. نريد تطهير المجتمع من الوحوش الآدمية. الله لي عالم كيف مرت تلك الليلة على الطفل البريء عدنان، لوكان دوزتي ثانية منها كان سيكون لك كلام آخر. الإعدام الإعدام الإعدام ولا شيء سواه.

  • سام
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 06:15

    عقدة الاستاذ عصيد مع العروبة و الإسلام تجعل منه الاستثناء عن الإجماع و ما نسي أو تناسبه الاستاذ أن قضية الطفل عدنان ارتكب في حقه جريمتين الاغتصاب و القتل و بالتالي فمطالبة المجتمع المدني بإعدام الجاني ليس فقط بارتكابه لجريمة الاغتصاب و إنما أيضا بارتكابه لجريمة القتل و الإعدام للجاني هو العدل و الصواب و لو أن حدث لأحد أبناء أو بنات الاستاذ عصيد ما حدث لطفل طنجة لكان للأستاذ موقف مغاير لما اتخذه في هذا الموضوع

  • وجهة نظر
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 06:19

    أرى في تحليل الرجل دفاعه عن المجرم لا أقل ولا أكثر فما اشار إليه يطبق في مجتمع متشبع باحترام حقوق الآخرين ولا يمكن ان نطبق مفهوم الرجل في المغرب حيث مستوى التعليم متدني إلى أقصى درجة .الإعدام أصبح اليوم في المغرب ضروري من أي وقت مضى لردع هؤولاء المجرمين.

  • محمد الوجدي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 06:22

    أنا بغيتلو العفو الملكي من دابا و يعلنوه فالاخبار و تما عاد تشوفو العدالة نيشان ….

  • عدنان
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 06:46

    نحن مسلمون أيها العلمانيون، لكم دينكم ولنا ديننا، ديننا شرعه الله لنا، بينما دينكم شرعته لكم آلهتكم التي تعبدونها فرنسا وقوى الإستعمار..
    يقول الله عز وجل في كتابه الحكيم:" و من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون"
    فنحن لا نرضا ولا نقبل بغير حكم الله، وما نراه من مثل هذه الجرائم البشعة التي تشجعون عليها بمثل أفكاركم الهدامة إنما بسبب عدم تطبيق حكم الله وشريعته بين العباد.

  • ملاحظ
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 06:50

    ان المدافعين حن حق المجرمين والقتلة في الحياة امثال السيد عصيد لا يهمهم الحق المزعوم في الحياة. انهم يصدرون عن رؤى متعارضة تماما عن رؤى المنادين بضرورة تطبيق عقوبة الاعدام او القصاص او شرع الله كقانون متعال. فإلغاء عقوبة الاعدام مطلب علماني بالاساس. والعلمانيون لا يؤمنون بقانون متعال بل لا وجود لاي متعال عندهم، فمعتقداتهم تمتح من خليط من الفلسفات المادية كالداروينية التي لا ترى في الانسان اكثر من مجرد حيوان يصارع من اجل تحقيق شهواته، لذا تراهم يستدلون مثلا على طبيعانية المثلية الجنسية عند الانسان بمثيلتها عند الحيوان لان الانسان سليل الحيوان في نظرهم. وهنا يكمن سر مخالفتهم لجمهور المغاربة الذين يرون ان النفس مقدسة عند الله، وان الله خلق الانسان وميزه عن الحيوان. لذا فعندما يتعالى السيد عصيد على ابناء جلدته ويزدريهم ويتهمهم بكونهم اكثر وحشية فليس لسبب غير كونهم طالبوا بالقصاص الذي جعل الله لهم فيه حياة. فالمقصود بالازدراء وبتهمة الوحشية هنا هو "الاله" الذي تعتقد العلمانية كما يعتقد عصيد انه 'مات'. ولو كان مطلب القصاص علمانيا لكان السيد عصيد في طليعة المنادين بتطبيق شرع اليد.

  • مواطن
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 06:51

    انا لا اتفق معك. يجب إنزال أقسى العقوبات على المجرمين وبدون شفقة ولا رحمة. يجب أن يكون العقاب راذعا لا ان يكون مدعاتا للتفاخر. بعض المنحرفين يقول لك سير ولا غادي ندوز عليك واحد شهرين ديال الحبس.

  • عدنان
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 06:54

    وحشية ايديولجية عصيد اشرس و اعنف من وحشية مغتصب و قاتل عدنان

  • كلنا عدنان
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 06:55

    تتكلم بدم بارد لأنك لست أب الولد حسبنا الله ونعم الوكيل لو كنت انت اب عدنان لن يكون كلامك بارد الى هذه الدرجة الإعدام ثم الإعدام ولا تنتقص من دور الشباب المغربي في تضامنهم مع قضايا الشعب فبعض القضايا بتضامنهم معها اجبرو القضاء على اتخاد قرارات صائبة وحسبنا الله ونعم الوكيل في مغتصب وقاتل عدنان طفولة اولادنا في المغرب في خطر وتساهل القضاء مع الشمكارة والمجرمين اول الاسباب في انتشار الاغتصاب والجرائم التي وقعت وما زالت تقع في بلدنا الغالي يجب الغاء العفو الملكي على المجرمين

  • Yns
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:06

    اعدموه واريحوا قلوبنا التي. تقطعت من هول البربرية التي قتل بها عدنان مثواك الجنه ياعدنان والصبر والسلوان لدويك

  • نور
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:29

    انت مقدرتي غير على الشفوي كن مسؤولا عن اسر ة واطفال واعطينا النموذج للقيم التي تدعو إليها اما الشفوي ساهل

  • حمدان
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:34

    حذار من المطالبة بتطبيق عقوبة الإعدام في المغرب لانها في الواقع موجودة وغير مفعلة. فالواقع يبين هشاشة المنظومة القانونية والقضائية وعدم استقلالية قراراتها وأحكامها عن الدولة المخزنية .الضحية من شرعنة تفعيل العقوبة سيكون ضحاياه كثر ولكم ان تتأملوا حجم الأبرياء في السجون بل ان هناك من اتهم بالقتل ليتبين بعد سنوات انه ليس الفاعل.ان القصاص في المنظومة الدينية للدولة الإسلامية لا تتوفر شروطه في واقعنا القضاة والجهاز الأمني والإنسان والقيم…..

  • شمالي وأفتخر
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:38

    ردا على الأستاذ عصيد أقوالك سخيفة وملاحظاتك عقيمة،تجسد مذهبك العلماني الإلحادي فقط،نعم نحن مع عقوبة الإعدام وردع البيديوفليا ورد الإعتبار إلى حياة الأطفال يجب إعدام الجاني علانية

  • haroun
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:42

    عقوبة الإعدام شنقا وفي مكان عمومي وفي انتظار تنفيذها الاشغال الشاقة أقل عقوبة في حق من يغتصب براءة الطفولة. إن الطفولة التي تغتصب جنسيا تعاني كل حياتها وتقاسي إنه اعتداء لا ينسى ولا يمحوه الزمن. وكل من يحاول إيجاد مبرر أو تحليل لنفسية الوحش فهو من طينته لا محالة. عقوبة الإعدام يجب إحياؤها وتنفيذها.

  • وطني
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:43

    لا اشاطر السيد عصيد الراي لا ن هد الجريمة لو صدرت من شخص مختل عقليا او فاقد الوعي يكو التخفيف لكن مرتكبها انسان في كامل قواه العقلية و الجسدية حكم الاعدام قليل في حقه.

  • covid
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:50

    والإخوان ودليو بالدلو ديالكم عوض المديح في شخص لايفهم في الثانون شيء فهو ليس الا كاتب فقط رغم اني لم اشاهد ولو كتيب له رحم الله الطفل واسكنه الله فسيح جنانه ونحن كمغاربة احرار نطالب من العدالة ان تنطق بحكم الاعدام وسالينا من الهرطقة والكلام الفارغ ما ضاع حق وراءه طالب تتحدتون عن الديمقراطية ولكن مع الاسف لاتفقهوا شيءا كفى وشكرا لهسبريس

  • مغربي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:55

    كل مغتصب طفل يجب اعدامه وهدا راحة لنفسية الطفل مستقبلا طفل مثلا يبلغ من العمر عشر سنوات هو لا ينسى طول حياته ما تعرض له ولكن حين يعرف ان المجرم اعدم لم يبقى موجود على الاقل ترتاح نفسيته اما ادا عرف الطفل ان المجرم في السجن داءما يتخيل في نفسه انه يلتقيه بعد خروجه من السجن بطريقة او أخرى اما بالنسبة لبعض المعلقين الدين يقولون يجب الحرس على الأبناء هدا جيد ولكن طفل يتجاوز عمره مثلا عشر سنوات هدا يخرج إلى الدكان إلى الصيدلية لقضاء حاجات بامر من والديه واخيرا ان عقوبة الإعدام هي الحل ولا حل غيره حكم الله فوق كل حاكم او حقوقي انشري يا هسبربس

  • البيضاوي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:58

    في أعتى الدول يتم تطبيق حكم الاعدام في اقل من هذه النازلة التي لا يمكن ان نجد لها تبريرا و لا تعاطفا و من يسعى الى الظهور في الواجهة بمظهر الإنساني الحقوقي في مثل هذا الفعل الاجرامي فإنه شخص غير سوي و مستهتر بالجرح الفظيع الذي خلّفه هذا الفعل في نفوس أقرباء و كل من لديه قلب و عقل يحسان بهذه المرارة
    فكفى من اللعب على الحبال فمثل هذه الواقعة تعاالج بصرامة و لا تستخدم لأغراض اخرى

  • إبتعد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 08:00

    يجب على عصيد المدعوم من الداخل والخارج أن يبتعد عن مشاكل المغاربة، وأن يترك الحلول للشعب المغربي من خلال إجراء إستفتاء على مثل هذه القضاية

  • Hamid ibourk
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 08:10

    نريد أن نرى العقاب الشرعي في حق الجاني يعني القصاص ، لكن ما هو عقاب جريمة الاعتداء وهتك عرض طفل ،
    قوم لوط خسف الله بهم الأرض ، لا يوجد أي دافع مهما كان يبرر وحشية الإعتداء الجنسي على طفل صغير .

  • سولوه
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 08:12

    مشكل هاذه الظاهرة عالمية ابغيت اتكون مثقف ومكون راه طبائع البشر والنزوات مختلفة .وكاين الميولات الجنسية المراة مع المراة والرجل مع الرجل وقد يتزوج الرجل بالرجل.يبقى القتل ولا شك ان القانون سيفتي في النازلة. حذروا الاطفال ان يقربوا من اناس لا يعرفونهم.وراقبوا الابناء والله اكون العون المزلوط والمزلوطة التي تذهب لتجلب القوت لاولادها وتترك الاولاد دون حراصة.وليتقي الله هاؤلاء المرضى جنسيا.

  • عبد المجيد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 08:13

    أتساءل فقط لو كان الطفل عدنان ابن الاستاذ عصيد أي عقوبة يطالب بها لشفاء غليله؟و أي جريمة أبشع من انتهاك عرض طفل بريء و قتله ودفنه بجوار منزل اسرته.الاعدام قليل في حق هذا المجرم وأمثاله.حسبنا الله و نعم الوكيل.

  • L'observateur
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 08:19

    "وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ". الآية لخصت الموضوع برمته.

  • السوسي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 08:28

    كمواطن مسلم اطالب بالتنفيد العاجل للاعدام لوقف النقاش وليعرف الجميع الان القاتل يموت الف مرة في اليوم .لانريد الا تطبيق ما شرعه الله لا تنسوا ان اغتصاب وقتل وتشويه الجتة ما هي ااا النقطة التي افاضت ااكاس وحكمها اااعدام اامرجو التنفيد العاجل.اما من يدافع عن القتلة فهو مشجعهم او منهم ليفوز ويزيد من القتلى .واقول للمدافعين ادا اعجبكم القتل اهدوا ابناءكم للقتلة وتفرجوا فيهم لترتاحوا نفسيا وسفقوا بعد الانتهاء.الله يهديكم .

  • bbahmmo
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 08:34

    قال الله {ولكم في القصاص حياة يا أولي الالباب لعلكم تتقون} انا اقول لعصيد :لاحاجة لنا في تفكيرك السقيم ، وأقول له كما قال الله {أأنتم أعلم أم الله }

  • رشيد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 08:53

    قلناها و نقولها للمرة المليون هذا العصيد لا يمتل الا نفسه و نحن كامازيغ و عرب ووووو براء منه و من افكاره.و المغاربة للم يعودوا قطيعا لحجر هذا العصيد على افكارهم و معتقداتهم.هذا العصيد ليس منتخبا و لا يمتل اي جهة رسمية او غير رسمية فباي حق يعطى له هذا الزغم الاعلامي .اننا نستنكر مجرد نشر افكاره الهدامة…

  • مواطنة
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:11

    الإعدام ليس حلا للمشكل . أشاطر رأي الأستاذ عصيد .

  • مواطن2
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:18

    من خلال قراءة التعاليق تبين ان عددا منها تطرق الى ما قاله الاستاذ عصيد.هذا حقهم.لكن الموضوع برمته يتعلق بجريمة مزدوجة . الاعتداء الجنسي متبوع بجريمة قتل..الاستاذ عبر عن رايه في الموضوع وهذا امر لا عيب فيه.والمواطنون يعبرون عن آرائهم وهو امر كذلك لا عيب فيه.وكمواطن مغربي لي رأي شخصي في هذا الامر….ماساة عائلة الطفل لا يمكن ان تنتهي باعدام الجاني او سجنه الى الابد. واذا كان المقصود هو رؤية الجاني يتعذب في الدنيا فالاساليب كثيرة ومتنوعة.وهنا الاعدام سيكون ارحم له بكثير من المعاناة وهو حي.على سبيل المثال فقط – وهذا اجراء مستبعد – البدء ببتر عضوه الجنسي….ثم بعد ذلك الاستفادة من اعضائه…كان تبتر له كلية للمنفعة العامة.او جزء من كبده لزرعه في مريض يحتضر ….وهكذا الى ان يعدم تلقائيا لا كانتقام لكن كعبرة لكل من يعتبر.جريمة من هذا النوع ليس لها مقابل في الحقيقة والاعدام ليس حلا لان الجريمة تستحق اكثر من ذلك .اللهم الا اذ رضي به والدا الطفل رحمة الله عليه.هذا راي شخصي اعتذر ان كنت مجانبا للصواب.

  • Log
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:23

    دابا اسي عصيد القران غير كدوب من كتطالب بلاغاء الاعدام ويلي مؤبد الله يهديك

  • Rajae
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:26

    عقوبة الاعدام ستجعل كل من يسول له نفسه الاقتراب من الاطفال او التفكير فيهم يخسر حياته ووجوده في هذا العالم وبالتالي لن يدفع حياته ثمن لحظة نزوة لا تدوم الا دقائق
    وبالتالي سيفكر الف مرة ويرتدع
    لا حل لاجتثات مثل هذا الفعل المقزز الا الاعدام وبالسرعة القصوى
    لا رادع لهم الا الاعدام
    لقد تجردوا من الرحمة والانسانية والدين والاخلاق
    يجب ان لا تأخذنا بهم رأفة
    وهل رأفوا هم بهؤلاء الاطفال الابرياء
    الاعدام هو الحل الوحيد لانهاء هذه السلوكات المقززة المفسدة في الارض

  • محسين محمد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:30

    الاعدام ولا شيء غير الاعدام لقاتل عدنان ولو أن الاعدام لايشفي غليلي فيه

  • هشام
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:32

    انا اريد ان اعرف لماذا لا نترك مثل هذ ه المواضيع للمختصين ؟
    وليس لكل من هب ودب .
    الاستاذ عصيد ليس مختصا في الموضوع. هذه هي الحقيقة .

  • هند
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:34

    أنا لا أوافقك الرأي سيدي لأن تساهل القانون في مثل هذه الجرائم وخصوصا الاغتصاب والقتل العمد هو من جعلها تتفاقم في مجتمعنا وجعل أيادي المجرمين تتطاول على أطفالنا ونسائنا فلا يمكن أن نعرف أحسن من خالقنا الذي شرع القصاص وحرم قتل النفس الا بالحق فعن أي حق تتحدث هنا سيدي فأرجو من العدالة الموقرة تطبيق القصاص في الجناة وتطبيق شرع الله لكي يكون المجرمون عبرة لغيرهم لأن حبسهم لا يعتبر عدلا حتى لوكان مؤبدا فحرمانه من الحياة هو أقل عقوبة سيتلقى المجرم القاتل التي أعطت له نفسه الحق في قتل أخيه بغير حق وبغير ذنب فأتمنى من الحقوقيين ان يكفو أن قول التفاهات الغير العادلة في حق الشرعي للنفس

  • عبدالالاه
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:42

    الحل للقضية ليس بالشيء الهين في ضل انتشار طابع الجريمة والعولمة السقيمة وحرية تصفح المواقع الإباحية و كذا الاخبار المفصلة عن مواضيع الاغتصاب وإعادة الجريمة اللاخلاقية امام أعين مرضى و ذئاب و متربصين و مكبوتين….. الدوافع تختلف من مجرم الى مجرم آخر لكن على الأقل تفعيل العقوبة القصوى في حقهم ستردع لا محال باقي المجرمين من نفس المرض. هذا رئي المتواضع… حفظ الله أبنائها من كل شر. والسلام.

  • simo
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:42

    Ce monsieur fait des affirmations sans avoir fait au préalable des études sociologique ou comportementale sur la société marocaine.
    La peine de mort est démontrée comme un moyen persuasif de la prévention de la criminalité dans une société. Je suis sur que si ce criminel portait une barbe avec un aspect islamiste, monsieur Assid serait le premier à prôner la peine de mort. Tu n'es pas objectif mon ami.

  • Simoh
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:43

    Toutes mes condoleances aux parents. Je pense qu’aucune peine ne peut soulager leur souffrance.
    Les gens qui demandent la peine de la mort, Soyez pragmatiques, réfléchissez un peu Tranquillement et posez vous la question si on a une justice juste et independante avant de demander l’instauration d’une telle peine dans le code penal? Est ce qu’on est sûr que demain cette peine Ne serait pas utilisée injustement pour eliminer des gens innocents? Sachez que meme dans les grandes dimocraties du monde où la justice est forte et independante, il peut Y avoir des erreurs, alors les pays où la justice n’est ni forte ni indépendante ..

  • مغربي غيور
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:43

    امريكا و الصين ، دولتان قويتان اقتصاديا و عسكريا و مجتمعيا ، يبرمجون للسكن في المريخ او كواكب اخرى ، هذا يعني اننا لن نكون اكثر فلسفتا و تحليلا او تمدينا منهم ، يطبقون عقوبة الاعدام ، اعطيتك مثال دولتين علمانيتين اللتين تفخر بعلمانيتها

  • Mme FAHMI
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:48

    أفكار متناقضة و متضاربة يدلي بها هذا الكاتب فكيف للعقوبة القاسية أن لا تكون حلاً لمثل هاته السلوكات الوحشية . بل انها الحل الامثل والأنجع للتصدي لكل من سولت له نفسه بإرتكاب جريمة ما لاسيما إغتصاب أو قتل طفل صغير لا حول له ولا قوة.
    نعم للاخصاء نعم لتنفيذ عقوبة الإعدام نعم لتطهير مجتمعاتنا من الوحوش البشرية.

  • بنت البلاد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:51

    الاعدام الاعدام الاعدام ثم الاعدام ولن يشفي غليلنا سوى الاعدام نحن مسلمون ونؤمن بالقصاص أو أنت عندك شي دين آخر آسي عصيد?

  • باحث
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 10:03

    عناصر العقاب في جريمة القتل العمد: جرائم القتل

    المطلب الأول : الظروف المشددة في القتل العمد

    قد تقترن جريمة القتل العمد بإحدى ظروف التشديد فتشدد تبعا لذلك العقوبة فتكون هي الإعدام وليس السجن المؤبد. وترجع أسباب هذا التشديد إما إلى اقتران القتل العمد بجناية (ف392 ق ج)أو ارتباط القتل بجناية أو جنحة (ق 392 ق ج). وقد يرجع هذا التشديد إلى نفسـية الجـاني وقصده ونعني به سبق الإصـرار (ق 393 ف ج) وقد يرجع هذا التشديد إلى نفسية الجاني وقصده ونعني به سبق الإصرار (ف 393 ق ج ) وقد يتعلق بكيفية تنفيذ القتل ويندرج في هذا النوع الترصد ( ف 393 ق .ج) والتسميم (ف 393 ق ج) كما قد يرجع هذا التشديد إلى صفة المجني عليه : قتل الأصول (ف 396 ق ج ) وقتل الأطفال الذين يقل سنهم عن الثانية عشرة بالضرب أو الجرح أو العنف أو الإيذاء أو يتعمد حرمانهم من التغذية أو العناية ( ف.416) .

  • حسن
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 10:09

    الحمد لله ان هاذا. الاستاذ باحث وليس استاذ محامى والا لكان دافع عند هذا المجرم واخرجه براءة في ظرف عشرة أيام….

  • اسلام
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 10:15

    أن النفس بالنفس والعين بالعين والسن بالسن والجروح قصاص.

  • elmos
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 10:31

    لقد المني كثيرا ما تحدث عنه عصيد وكأن الامر يتعلق ببيدوفيليا بمعنى الكلمة مراوغا بخبث كبير وتدليس للجريمة التي تعرض لها الطفل عدنان ابننا جميعا فهو في سياق حديثه وتحليله السطحي حاول تحليل ظاهرة البيدوفيليا بفلسفة "خاص""خاصنا نديرو كذا ،خاص الدولة دير كذا"وهي لغة خشبية لا تصلح لشيئ الا تعمار الشوارج و طحين المعزي كما يقول المثل المغربي،الظاهرة لها اخصائيوها الذين عليهم الانكباب بجد لايجاد حلول لها ،اما حالة الطفل عدنان فهي جريمة بامتياز مخطئ من يعمل على ادماجها ضمن ظاهرة البيدوفيليا.اخطأ مرة ثانية عندما حاول ايهام القارئ بان الشارع يريد تطبيق شرع اليد وهذه مغالطة كبيرة على السي عصيد ان ينتبه اليها باعتبار ان الشارع المغربي وفي كل المواقع كان يركز على تطبيق القانون في حق الجاني.

  • Bernoussi
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 10:31

    Il est exceptionnel ce bonhomme.
    Il commence par faire le lien entre le viol des enfants et leur assassinat par la on considération de la femme et de l'enfant dans notre société, puis il se reprend sans s'en rendre compte que ces crimes existent en occident aussi où la femme et l'enfant seraient mieux considérés que chez nous !!! Et la justice pour lui ne doit prendre en compte que la souffrance et la violence que subiraient l'assassin pas celles qu'a subies la victime et ses parents. Il est encore dans le mimétisme aveugle de cet occident qui a remis en cause la peine de mort. quand à la défense de la femme, je crois qu'il mal placé pour parler pour elle ou à sa place. Il n'y a pas de viol attaché à une société en particulier par rapport à son système social. Ce sont des pulsions sexuelles contrôlées ou pas de prédateurs sans pitié pour leurs victimes. la justice doit s'appliquer dans toute sa sévérité pour ces assassins. c'est son avis mais pas celui de la majorité écrasante !!!

  • Dodoh
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 10:34

    مع احترامي للسيد عصيد ومساندته في مداخلاته الا ان قضية اليوم اي اغتصاب وقتل الطفل عدنان فتستوجب ردعا قويا من جانب العدالة ليس بمنع الحرية للجاني مؤبدة او مؤقتة لان في اخر المطاف سيخرج يوما بطريقة او اخرى .في هذه النازلة العقوبة الكبرى هي الحل مثل الذين يريدون تخريب البلاد وخلق عدم الاستقرار في هذا الوطن فيجب اتخاذ اكبر عقوبة وهي تطهير البلاد منهم نهاءيا .

  • سعد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 10:41

    "عدد من الدول أغلقت السجون". بمعنى لن يجد المرؤ بين أفراد مجتمعات هذه الدول مجرمين للزّج بهم في السجن أو إعدامهم. أي تربية و تعليم و بيداغوجيا مرتبطة بضبط السلوك الفردي و الجماعي سلكته هذه الدول فتخلصت من بنايات السجون فوق أوطانها؟

  • تمازيغت
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 10:45

    الحق الحق الآ نبحث عن الحل لهذه المصيبة ولا نريد آراء خالف تعرف
    الحل الذي اعجبني هو بتر العضو التناسلي لكل من فعل هذا الفعل الشنيع ولو حتى عند المحاولة لو كنت مكان هذا الاب طلبت الإعدام بدون تردد اوالبتر

  • إستنباط
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 10:46

    الإعدام وقلنا أنه لن ينفع ، وحكمنا بالمؤبد فهل تراجعت نسبة تلك الجرائم ؟ الإعدام يبقى هو الرادع الحقيقي، وموازاة مع ذلك نجتهد في البحث عن طريقة تربية أبنائنا لنكون بعد أجيال قاض يحكم بالحق وشرطي لا يزور محضر، وشاهد يشهد بالحق، وبناء لايغش، وتاجر لا يكذب، ونائب يوفي بوعوده ،ومسؤول يستقيل إن فشل ، وهكذا حتى نعيش في مدينة الأحلام والفضيلة إن شاء الله .

  • عبد العزيز اليعقوبي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 10:57

    الكاتب يستشهد بدولة أوربية كأنه يريد إيجاد مبرر لجريمة كهذه. لا أعرف إن كان له أبناء!!
    من بين الحلول الممكن تطبيقها هي الخصي. عملية بسيطة جدا، تحرم الشخص من هرمونات الذكورة و بالتالي من الحافز الا ساسي لمثل هذه الجرائم ألا و هو ممارسة الجنس. هل من يوافقني الرأي؟؟؟؟

  • العربي العربي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 11:08

    الى 144 – مغربي غيور
    المغرب ليس دولة علمانية حتى تقارنها مع الصين و امريكا وهذا هو سبب تخوف سواء الاستاذ عصيد او الكثير من الحقوقيون الذين يخشون ان يصبح القصاص او الاعدام او الانتقام ..سميه ما شئت شان في يدي بعض المجموعات التي تحتكر الدين و هذا سيدمر البشر والشجر و الحجر
    اذن المشكل هو اكبر بكثير من ما تعتقد

  • الحسن لشهاب
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 11:10

    إن شخصية البيدوفيل غير سوية عندما يكون الجاني مواطن مغربي ،اما عندما الجاني مواطن صهيوني او شرقي ،تملئ اموال جيوب رجال القضاء، و تسكت علاقاته الديبلوماسية افواه المستفذين من الحماية الغربية،فان شخصية الدوفيل قد تكون سوية…و هل يوجد فرقا بين الاغتصاب عن تراضي داخل اسواق السياحة الجنسية و الاغتصاب العنيف ؟حان الوقت ان يكون الطفل المغربي او لا يكون..

  • visiteur
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 11:10

    ما قاله عصيد مجرد هرطقة وسفسطة تعقد المشكل أكثر مما تحله، فهو يبحث عن عقوبة بديلة، ولم يعط مثالا .ويقول يسجن الفاعل بالمؤبد، مما يزيد الطين بلة فالسجين بالمؤبد علينا إطعام واستشفاءه وأمنه مدى حياته ونحن الذين تؤدي ثمن ذلك(بمعنى أن الجاني يغتصب ويقول ويمثل بالجنة وعلينا إطعام وكساءه وتمريضه والترفيه عنه مدى حياته) يا للمفكر العبقري ..إنه حقا باحث في التراث!!! ههههه

  • مواطن
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 11:16

    نحن أمام جريمة مركبة فيها الإغتصاب و القتل . و كل من يدعي أن وقف الجريمة سيكون بدون عقاب فإنه يسير في الطريق الخطأ طريق الحرب و الجريمة . لأن العقاب درجات حسب الجرم المرتكب و أقصاه الإعدام . و هنا نسأل السيد عصيد ألا يستحق مغتصب و قاتل عدنان الإعدام ؟ إذن يجب الإقتصاص من الجناة و بعد ذلك يمكن أن نناقش مع عصيد كيفية تربية الناس كي لا يتحولوا إلى وحوش بشرية . يعني أن نستعمل المقاربة التربوية حتى لا يتحول الناس إلى وحوش .

  • mohammed
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 11:27

    salam
    la peine de mort est la seule solution pour le
    violeur,pour ceux qui attaquent les gens avec des épais dans les rues et qui sont drogués ou pas, il faut nettoyer le payer de la vermine et non pas une partie qui vit dans un lieu bien sécurisé (vous voyez bien de qui je parle) et le reste de la population qui vit dans la misère,l'anarchie,l’insécurité,etc,etc

  • محمد محمد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 11:29

    ردا على كتابة لأحدهم بإلغاء كلمة حشومة التي تربت بها وعليها اجيال والتي كانت ولازالت مفتاح تربيتنا وتربية ابناءنا واحفادنا حشومة وعار وعيب كلمات تدخل في تربية الاجيال ولا يمكن لفضيلة كاتب المقال موضوع الرد أن يحذف عبارات حسب هواه لأننا لسنا هنا في صراع مع الثقافة الأمازيغية اوغيرها بل نحن بصدد جراءم نكراء ياسيادة الباحث في ثقافة ما حشومة وعيب وعار فعليك بابحاتك ولا تنصب نفسك لسانا للاخرين

  • Sawsan
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 11:33

    واو صدمت بالتعليقات ، صراحةً لا أعرف ما إذا كان أغلبية قراء هسبريس في المغرب أم في الخارج على أي حال أرى أن هناك الكثير من الأشخاص الراديكاليين ولديهم عقلية إسلامية متشددة و داعشية! لا تسامح أو احترام رأي أو معتقد الأخر ، هناك تشعيع عن القتل ودبح وتعديب! بدون تفكير في حل المشكل

  • benabdallah
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 11:44

    ???Si c’était votre fils qu'aurais tu dis

  • عبد الكريم زهرو
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 11:44

    الحدث المتعلق بعدنان رحمه الله يهم أمرين اثنين :
    -البيدوفيليا ( قناعة خاصة ومغلوطة بناء على معلومات سابقة على الطفل (ذكرا أو أنثى )تؤدي إلى اغتصابه.
    -القتل ( أقص عمل إجرامي نتيجة حقد دفين وكراهية قصوى في لحظة معينة اتجاه المقتول
    نعم البيدوفيليا ظاهرة كونية وكذلك قتل الغير !
    فذوو الاختصاص هم من لهم حق شرعنة القوانين وطريقة تنفيذها ، وانت يا عصيد لك رأي في هاتين الافتين دون نعت أو قذف في الآخر المبهم ، فرحم الله من عرف قدره ! وتوظيف العقل يأتي بطبيعة الحال بعد الاحساس الصحيح والصاءب للاشكالية والربط بعد ذلك بما لدينا من مفاهيم وأفكار تحيط بتلك الإشكالية (الاختصاص ) ، ثم بعد ذلك يستنبط المختص ويستنتج الأحكام اللازمة والتي تكون لها الغالبية على ظنه . نعم الأمر يحتاج إلى حل ناجع يلائم فطرة الإنسان ويقنع عقله.

  • المواطن الحكيم
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 11:46

    المجرمون مثل بعضهم ، فمن يدافع عن مجرم فهو في حد ذاته مجرم؛
    أسي عصيد إذا كان الطفل المغتصف والمعنف و المقتول و المشوه ابنك هل كنت ستدافع عنه؛
    دافع كما تشاء على المجرمين حتى يجازوك بفلدة كبدك؛

  • Abdou67
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 11:50

    هذا الشخص غير مؤهل دينيا واجتماعيا للابداء رأيه في هذا الموضوع ،فهو من دعاة منع الاعدام وعدم تطبيقه في المغرب ،وهو من الاشخاص الذين يطعنون في مبادئ الشريعة الاسلامية ،وبالتالي فهو غريب عن ثقافتنا وهويتنا ومبادئها وبالتالي ليس من حقه ابداء رايه في الموضوع ولا يهمنا ما يقوله . اسألوا أب الطفل عدنان عن العقوبة التي يستحقها ذلك المجرم الوحش فهو من يملك تقرير مصير المجرم والطريقة التي يعاقب بها. في نظري الاطار الصحيح لمعاقبة كل مجرم هو كتاب الله ،ففي القرآن نجد القصاص والحدود لو طبقت بحدافرها لما بقي مجرم على وجه الارض. والسلام عليكم .عزائي لعائلة الطفل عدنان

  • الباعمراني المغربي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 11:53

    اقول للسيد عصيد لوكان الأمر يتعلق بفلذة كبده، فكيف ستكون ردة فعله. ليس من وسيلة تردع هذا النوع من الجرائم الشنعاء كعقوبة الاعدام. والا فسوف تتكرر مأساة عدنان. لأن مزال هناك العديد من الوحوش الآدمية التي تتربص بأطفالنا. ورحم الله عدنان وألهم الله ذويه الصبر والسلوان.

  • مسلمة
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 12:09

    (وَمَن یَقۡتُلۡ مُؤۡمِنࣰا مُّتَعَمِّدࣰا فَجَزَاۤؤُهُۥ جَهَنَّمُ خَـٰلِدࣰا فِیهَا وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَیۡهِ وَلَعَنَهُۥ وَأَعَدَّ لَهُۥ عَذَابًا عَظِیمࣰا)
    [Surah An-Nisa' 93]

    ( قُلۡ ءَأَنتُمۡ أَعۡلَمُ أَمِ ٱللَّهُۗ )
    [Surah Al-Baqarah 140]

  • Ahmed
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 12:11

    القتل هو إفلات من العقاب بالفعل يجب أن يحس الجاني بحجم جريمته المؤبد و بتر عضوه و انزاله أشد العداب عن طريق تمزيق موءخرته يوما بعد يوم حتى يلفظ انفاسه القذرة

  • morad
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 12:22

    بسم لله الرحمان الرحيم السبب الرئيسي في تفشي ضهراة الاغتصاب انه ليس هناك قنون رادع ليهائولائي المجرمون الدين انحرفو عن الفطرت السليمه بسببي غيب الدين من المختمع وخط الفساد التي تنتهجه الجمعية المدعوم من فرنسا لي افساد المجتمع المغربي المسلم

  • ribat
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 12:29

    الردع واجب وضروري كل من خولت نفسه مثل ذلك الجرائم

  • bouchra
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 12:36

    وَمَن یَقۡتُلۡ مُؤۡمِنࣰا مُّتَعَمِّدࣰا فَجَزَاۤؤُهُۥ جَهَنَّمُ خَـٰلِدࣰا فِیهَا وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَیۡهِ وَلَعَنَهُۥ وَأَعَدَّ لَهُۥ عَذَابًا عَظِیمࣰا)
    [Surah An-Nisa' 93]
    يجب أن يحس الجاني بحجم جريمته .
    هذا الشخص غير مؤهل دينيا واجتماعيا للابداء رأيه في هذا الموضوع.
    أسي عصيد إذا كان الطفل المغتصف والمعنف و المقتول و المشوه ابنك هل كنت ستدافع عنه?.

  • الفاروق
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 12:42

    +ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب+ . إن الإغتصاب المقرون بالقتل وفي حق قاصر يجب يعاقبة المجرم بالإعدام شنقا وفي ميدان عمومي وتحت أنظار مصوري القنوات المرئية والله الذي لا إله إلا هو لو تم تطبيق الإعدام في حق هذا الخنزير وبهذه الطريقة لسوف يكون عبرة لمن يعتبر ولسوف يرتدع العديد ممن يفكر في اغتصاب الأطفال وقتلهم.
    أما الإغتصاب الغير المقرون بالقتل ففي نظري يجب معاقبته :
    – أولا ببتر العضو الذكري أمام الملأ وتحت أنظار مصوري القنوات المرئية.
    – ثانيا السجن على الأقل لمدة 15 سنة دون إمكانية الاستفادة من العفو.
    ونهيب بنوابنا الذين يغطون في سبات عميق باقتراح هذين التعديلين في القانون الجنائي الذي لا زال معروضا على أنظارهم منذ أن كان الرميد وزيرا للعدل ولربما انتهت الولاية التشريعية الحالية دون التصويت عليه. فلماذا نصوت على مثل هؤلاء النواب الأشباح والذين لا يملكون سلطة القرار في التصويت على أي مشروع إصلاح إذا لم يتلقوا الضوء الأخضر ؟!!!

  • مغربي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 12:54

    تعتقد سيادة الناشط الحقوقي بأن السجن المؤبد هو أنسب حكم على المتهم بدلاً من إعدامه…..اعتقادك سيدي خاطئ لأن خطف واغتصاب ثم قتل طفل بريء مع سبق الإصرار والترصد لا يمكن أن يقدم عليه سوى منعدم ضمير لا أظن بأن الحكم عليه بالسجن المؤبد سيجعله يندم أو يأنبه ضميره على ما اقترفه من ذنب وإلا لما كان أقدم على جريمته الشنعاء هذه أصلا….

  • visiteur
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 13:00

    الإعدام حل من الحلول لردع المغتصبين مستقبلا

  • BOUGAF
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 13:00

    la pédophilie est un penchant sexuel
    ( pathologique ) envers de jeunes enfants ,mineurs d'âge. M.ASSID vous vous concentrez trop sur le pédophile ,
    et vous oubliez qu'il a commis un meurtre abject .C 'est ce crime qui est en premier lieu dénoncé par une opinion publique indignée qui voit dans la peine capitale le seul châtiment approprié .Je trouve vraiment déplacé le fait de nager à contre courant en ces moments difficiles que traverse la famille du petit ADNAN , et où la quasi totalité des marocains partage sa douleur. En un mot le moment est vraiment mal choisi car vous semblez
    défendre le bourreau ,au nom de je ne sais quel principe , alors ,qu'il a ôté la
    vie à un innocent sans défense et don la famille est toujours plongée dans le deuil et la souffrance.

  • رضوان
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 13:11

    عقوبة الإعدام أنجع حل لردع كل مغتصب للأطفال في المستقبل

  • أيت أفري
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 13:14

    الى السي حسن السيد العصيد ليس باحثا ولا أستاذا جامعيا السيد استاذ الثانوي التأهيلي في مادة الفلسفة فقط ولا علاقة له لابمادة القانون الجنائي ولا الدستوري .

  • محمد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 13:16

    يا سي عصيد لو صمت لفعلت خيرا في هذا البلد.

  • رشيدة
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 13:18

    الم تعرف ايها المفكر كم يمكن القول ان الاغتصاب هو في حد داته قتل والقضاء على طموحات الاطفال وسلب لحرياتهم والزج بهم في شتى الامراض النفسية والتعاطي للمخديرات التي كما تراها اصبحت متفشية في بلادنا الحبيب بسبب كثرة الاغتصابات

  • Morad
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 13:18

    أفكار العلمانيين يرفضون كل ما هو له علاقة بالدين و خصوصا الدين الإسلام فهم يشجعون زواج المثليين و الحريات الفردية اكثر من اللازم حتى و لو على حساب حرية الأخرين فهم يريدون تكوين مجتمعات تعييش بحرية مطلقة دون قيد او شرط كالعيش في الغابة و يبررون كل شيء باسم المرض النفسي فهم يعارضون كل الحدود المذكورة في القرآن و ينعتون من يخالفهم الرأي كلما تعلق الامر بمسلم سني بالمتشدد و الأصولي و الارهابي … فلا تستغرب رفضهم للقصاص و لعقوبة الاعدام لانها مذكورة في القرآن

  • فاضل
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 13:46

    أريد فقط أن أفهم منطق هذا الانسان الذي يدافع عن حق حياة المجرمين وينسى حق حياة من أزهقت أرواحهم؟ قد أشكل علي مفهوم الحياة يا سيد يا عصيد .وبلا ماتخربق السن بالسن…..

  • محمد البورخيسي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 14:09

    قال المفكر السيد عصير ان الاعدام بمثابة الهروب من العقاب وهو امر يبدو منطقيا.

  • وعزيز
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 14:10

    باي منطق تتحدث يا هذا…….. ؟؟؟؟؟

    سبحان الله….

    حشومة.. أصبحت عيبا….!!!!!

    أين الخلل……

    في الحرية….. ؟؟

    او في غياب الوعي… ؟؟؟؟

    ام غياب /تأخر، الردع المناسب…. ؟؟؟

    و لكم في القصاص حياة يا أولى الألباب…

    فاين أصحاب اللب….. ؟؟؟؟

    و اي حياة نريد….. ؟؟؟

  • Amine
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 14:11

    لا اتفق معك تماما اختصاب الاطفال يجب ان يكون من اشد العقوبات لا يعقل ان يطبق الاعدام الا في حالات الانقلاب على الملك ولا يطبق في متل هده الاحالات الحق في الحيات هو اولي لي الطفل وليس للمغتصب امريكا لا تزال توجد فيها حالات الاعدام

    الاعدام تم الاعدام لي مغتصبي الاطفال

  • عالي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 14:40

    يجب تطبيق الشريعة الاسلامية في الاحكام الصادرة بمحاكم المغرب. في جميع القضايا

  • lala
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 14:52

    هذا الشخص و أمثاله من المتفلسفين الذين يعارضون المجتمع فقط للفت الإنتباه يساوي ما بين المجرم و الضحية و هذه جريمة أخرى في حق الضحية المغدور ثم ما رأي عصيد في الدول الغربية التي ترسل جيوشها إلى دول أخرى لقتل الإرهابيين مع أنها تمنع الإعدام أليس المغتصبون و الإرهابيون على نفس الدرجة من الخطورة

  • Benali
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 15:59

    هاد الوحشالمجرم قتل نفس زكية بريئة و في نفس الوقت "قتل"عائلة بأكملها ،الجدة توفت،الأم فقدت النطقو الأب ربما يفقد عقله.
    الإعدام الإعدام الإعدام الإعدام الإعدام الشرع واضح و القانون المغربي الجنائي واضح.
    و من بعد الإعدام مرحبا بمن يريد أن يدرس مسببات البدوفيليامن جميع الجوانب :السويولوجيا،البسيكولوجيا ووووووو وذلك لعدم تكرار المآسي ما كين مشكل.
    سي عصيد و أمثالك كون كان ولدك ما تكلمت بهذه الطريقة.

  • إيهاب
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 16:13

    مستغرب، مع إنو معظم الحقوقيين في المغرب، أقروا بعدموا، حتى منظمة الحقوق شددت على الاغتصاب للطفل، لدرجة إنها أقرت عدموا، لكن يبدوا إنو فيه أشخاص أولويتهم مايكونوا بخط موازٍ للشريعة الإسلامية، يكونو دايما عكسوا.
    متخلف.

  • Abdo
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 16:54

    انا شخصيا اوافق السيد احمد عصيد في ما قال بالحرف

  • سمسم
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 17:45

    وهل انت اكثر علما من علام الغيوب الذي شرع القصاص في القران الكريم حيث قال:"ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب" صدق الله العظيم.

  • العبودي عبدالله
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 18:58

    أشاركك الرأي ألأستاذ المحترم، فحكم الإعدام هو بمثابة جادثة سير مميتة لأشخاص ابرياء، فلماذ مثل هذا المجرم الخطير نبرءه مثل ضحايا الحوادث، بل يجب في حقه المؤبد بدون عفو ولا نقصان ونرجع من حريته
    ليعيش وحيدا وهكذا تكون عقوبته أحسن درس وعبرة لمرضى مثله وهذا منطقي. ونشأ تربية وفلسفة جديدة حتى لا ننتج مرضى أخرين وهكذا.

  • Salim
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 19:20

    العودة الى القرءان والسنة هو الحل ولا شيء ءاخر

  • مهتم
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 19:25

    أمثال هذا الشخص هم الذين يشجعون انتشار الفاحشة في المجتمع مستغلين جهل معظم المغاربة و ذلك عن طريق الكذب تارة أو عن طريق تقديم أنصاف الحقائق تارة أخرى و و في الغالب هؤلاء أشباه المثقفين هم مدفوعين من جهات أجنبية

  • إبراهيم الروداني
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 19:27

    القصاص شرعه الله سبحانه، ولااجتهاد مع وجود النص.
    لو تم اختطاف واغتصاب وقتل وتشويه جثة إبنك فماهي مطالبك ياعصيد..؟
    أفكارك وخرجاتك ايها العصيد أكل عليها الدهر وشرب..

  • القصاص
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 19:42

    يقول الله تعالى ((و لكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون ))
    و عصيد يقول إن لا فائدة من القصاص!!
    نقول له أأنت أعلم أم الله؟؟!!!
    صحيح أن الآية تخاطب أولي الألباب لا أهل الهوى و عباد التخلف.
    ثم يتكلم و كأنه يعلم الغيب ! و يلقي بافتراآته المعهودة على الدول التي مازالت تطلق فيها أحكام شرعية بدون توثيق و لا إثبات و لا أرقام : مجرد إنشاء.
    و الغريب أنه يدعي التنور و التفكير العلمي و الخداثة و ……!!!!

  • سعيد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 19:59

    قانون استاد الفلسفة او تفلسيفة اعلى من قانون لله الدى انزل من فوق سبع السموات مهاد العجب المتعجب استاد يدافع عن المجريم ويصذم كل المغربة اتحده ان كن ضحية ابنه او قريبه يقول مثل هد الكلام للهم ارحم الطفل الباءري واصبر اهليه يا ربى العلمين حسبن لله ونعم والوكيل من الطبور الخامس

  • Sam..فرمسا
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 20:07

    الإعدام للوحوش امثال هذا السفاح هو الحل لأمن الامم لو فعلها بامريكا صانعة الديموقراطية لاعدموه هن هذا الشخص عصيد حتى يملي علينا مؤتمراته اللي جهة خارجية بشتغل

  • المغترب الحزين
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 20:24

    الاعدام ثم الاعدام هو قصاص يجبر ولو قليلا المتكوية كبدتهم و المجني عليه يرتاح في قبر والجاني تكون له كفارة الى ان يلقى ربه ليحاسب امام المقتول وهنا الحساب العسير والعياذ بالله لعصيد باركا من لعصيدة

  • السباعي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 20:35

    دابا نتا ناشط حقوقي. ولا مدافع عن أصحاب الشذوذ؟ أسيدي هاد الشخص ماغانعاقبوهش بالإعدام و اتسجن أو خرج بعفو أو مشا لبنتك أو اغتصبها أو قتلها. أحكم نتا السي عصيد ماغانحكموش حنا. و الله كون بنتك لي طرا ليها هاد شيء حتى تطالب بالإعدام وليس الإعدام فقط بل التعزير و هو التعذيب قبل القتل. نعود للسؤال أعلاه لماذا تدافع عن أصحاب الشذوذ؟؟؟؟ رأينا في فيديو ديال صديقتك الحقوقية السابقة تصريحات عن سلوكياتك معها و مع غيرها.

  • أحمد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 20:54

    لو كان إبنه هو الذي اغتصب لطلب إعدام الجاني مرتين

  • عبدو أنيس
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 22:48

    هدا التحليل الدي يريد به رفع حكم الاعدام على مجرم طنجة فهو بعيد كل البعد على الواقع لان المجرم او البيدوفيل حسب قول الباحث جريمته لا تتمتل في الاغتصاب فقط و لكن تتعدى الى الخطف و الاغتصاب و القتل العمد و نعرف ان القتل العمد وحده يتعرض مقترفه الى تطبيق الاعدام في حقه . أتمنى أن يفهم الباحت و يتعرف جيدا على ما وقع قبل اصدار رأيه . فالجريمة ادن تتطلب الحكم و التنفيد الفوري للاعدام لانها مرتبطة بالاغتصاب و القتل عن سابق اسرار و ترصد و ليس اغتصاب فقط

  • مغربي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 23:23

    الإعدام أولا وتعميق النقاش بالموازاة حول هذه الظواهر

  • Wajdi
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 23:31

    السلآم عليكم
    اخوان الكرام في نظري أن مرتكبي الجريمة الشنيعة لا بد لهم من العقوبة فلندع القانون القانون يعمل حقه ما دمنا في دولة الحق والقانون .
    وردي أحد المعلقين أن حكم الإعدام حكم همجي أو كما قال "باربار"هو لم ينظر إلى الفعلة التي قاموا هؤلاء أكثر من باربار.

  • Hasna
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 03:53

    السي عصيد، لو كان ابنك ما كنت لتفكر في الحالة البسيكولوجية و و و للجاني، لن يهمك آنذاك سوى القصاص من مغتصب و قاتل ابنك. كفاك من : خالف تعرف، الحق واضح وضوح الشمس، من سولت له نفسه المريضة و غير السوية للإعتداء على طفل، فليس له سوى الإعدام، و أصلا حياته مثل عدمها، غير صالح للمجتمع…

  • القراءة النقدية
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 07:57

    السيد عصيد تكلمت عن تدريس الفلسفة و الفكر النقدي، و وددت لو استطعت ان تسمع نفسك بشكل نقدي، فأولا انت تخلط بين العقوبة و حل الإشكالية، نحن نتكلم على العقوبة اولا إذ ان المجرم أتى فعلا يوجب العقوبة، و هذا شيء و حل الإشكال شيء آخر. تكلمت على أن الإعدام لن يخلصنا من البيدوفيليا، و قلت ان الحل يتواجد في تعميق النقاش، و قلت ان المؤبد و العقوبات البديلة هي الحل، فسؤال بسيط يطرح نفسه، و هو، هل عقوباتك البديلة ستخلصنا من البيدوفيليا؟ و هل اخضاع المجرم لدورة سلوكية نفسية سيخلصنا من البيدوفيليا؟ الجواب ببساطة هو لا، فهذه الظاهرة ستبقى ما بقي الإنسان على وجه الأرض مثلها مثل الجرائم الأخرى، لذى وجب التقليل منها، و في علوم النفس و السلوك، هناك محفزان للإمتثال عند الإنسان، الجائزة او العقوبة، و من البديهي ان الإعدام أشد وقعا على نفس الذي يمكن أن يفكر في مثل ذالك الجرم من المؤبد و تأتي الدورات النفسية و السلوكية و التخسيس قبل الفعل الجرمي

  • zakaria oussaid
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 09:54

    هادشي كولو ليكلتي مزيان ويبقى الاعدام في آخر المطاف هو الحل لمرتكبي مثل هذه الجرائم
    غير عزيز عليك تبقا دور دور فالموضوع

  • visiteur
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 11:25

    يجب اعادة النظر في القانون الجانئي المغرب لئنهو قانون عقيم ويشجع المجرمين على اعادة تكرار الجريمة المرجو الضرب بيد من حديد لئنو المواطن في المغرب لم يعد يشعر بي الامان

  • إدريس . ألمانيا
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 14:16

    يجب إعدام هذا المتوحش بعدها نرد كل شيء للقضاء و القدر. إيه العبط هذا ، بعد كل جريمة نتوسل بالقضاء والقدر. إذن لا مجال للعقاب أو الإعدام مادامت كل جريمة قضاء و قدر.

  • Moha
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 16:11

    يجب علينا ان ننظر لخطورة الجريمة و على أثارها في المجتمع لذا يجب التشديد في معاقبة المجرم حتى يكون عبرة لكل من سولت له نفسه لتكرار نفس الجريمة
    كما يجب احترام راي الشعب في الموضوع لان هذه الفعلة الذنيءة احطت من كرامة الشعب ككل
    لهذا يجب اعدام هذا المجرم الخطير

  • عبدالغني
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 16:16

    داعياً في هذا الصّدد إلى تكثيف الجهود للبحث عن عقوبات بديلة للقتل والإعدام، ممكن اسي عصيد اعطاأ مثال لهده العقوبات؟؟؟ البدوفيليا عندها احكامها و القتل عندو احكامو و تنظن ان القتل أحكام ديلو شرعا هي القتل او دية او حط راسك مكان الاب وغدي تعرف الاختيار

  • مريمرين
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 00:46

    الدول التي تضع المواطن فوق كل اعتبار تقوم بسن قوانين لحماية الطفولة ؛ لأن الطفل هو المستقبل و عماد الغذ . يجب أن تكون القوانين الزجرية قاسية تبدأ بالسجن من 15 سنة أو 20سنة و تنتهي بالمؤبد و الإعدام ، وذلك حسب درجات التجني على الضحايا ، وتبقى عقوبة الإعدام مقابلة الإغتصاب الفعلي .
    يجب اعتبار مجرد محاولة للتحرش بالطفل جريمة ناهيك عن التحرش الفعلي به أو اغتصابه أو إذايته .
    أبناؤنا هم المستقبل . فيجب أن نحمي مستقبلنا و نوفر له كل ضروريات النمو السليم و السوي دون كدمات أو عقد نفسية أو خدوش عقلية .

  • اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 02:49

    و الله لو انهم طَبَّقو الاعدام و عرف لدى المجرمين بان تطبيق الاعدام وليس أي إعدام بل الاعدام شنقاً سيُطبق بالفعل لانطوى المجرمون على انفسهم و لن يجرء احد منهم على الاغتصاب والقتل ، المجرم بشر كسائر البشر هو ايضاً يخشي على نفسه من الموت لن يجرؤ على فعل إجرامي في النهاية سيشنق بسببه و تزهق روحه هو ايضاً . ولكم في القصاص حياة يا ألي الألباب . غير ذالك فابشرو بتنامي الاغتصاب والقتل و الاجرام من صنوفه ألوان . إن الاعدام زلزال مدمر قوي للمجرمين .

  • عينك ميزانك
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 23:56

    اي دولة في العالم اغلقت السجون ؟ كفاكم كدبا و بهتانا انتم لايمكن ان تكونوا شجعانا و تقولوا غير ما ألفتم عن قوله لانه مصدر رزقكم لكن في قرارات نفسكم لستم مقتنعون بما تقولون لانه ضد الفطرة التي فطر الله الناس عليها بحل قصة واحد الحقوقي امازيغي يدافع عن الأمزيغية و تدريسها لابناء المغاربة وقد التقيته في احد الشواطئ رفقة ابنائة اللدين يحدتهم بالفرنسية فلما خاطبت احدهم بالمزيغية لم يفهم قصدي .

  • احمد
    الخميس 17 شتنبر 2020 - 14:16

    الاعدام ثم بعد ذللك نبحث عن الحلول البذيلة.يجب في كل حالة إغتصاب تطبيق الاعدام و نستمر في إجاد الحلول البدية و لا نتوقف في اعدام الشخص المغتصب.

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال