عصيد يحمّل "الإسلام الراديكالي" مسؤولية الإساءة إلى الرسول ﷺ

عصيد يحمّل "الإسلام الراديكالي" مسؤولية الإساءة إلى الرسول ﷺ
الأحد 8 نونبر 2020 - 12:00

قال الكاتب والباحث أحمد عصيد إن الرسومات الكاريكاتورية المسيئة إلى الرسول ﷺ، التي نُشرت في فرنسا وأثارت ردود فعل غاضبة من طرف المسلمين في مختلف أرجاء العالم، هي ردّ فعل على سعي الإسلام الراديكالي إلى فرض قيَمه على المجتمع الفرنسي.

واعتبر عصيد، في مداخلته ضمن ندوة سلطت الضوء على سؤال “هل التنوير مسيء إلى المقدسات”، أن “الرسوم المسيئة إلى النبي هي رد فعل وليست هجوما”، مضيفا أن “الذين يحسبون أن هذه الرسوم هجوم مخطئون، فلا يتصور العقل أن يأتي رسام كاريكاتير ويمسّ بمقدسات دين معين دون وجود خلفيات وأسباب”.

وفسّر المتحدث سبب إقدام صحيفة “شارلي إيبدو” على نشر الرسوم الكاريكاتيرية المسيئة إلى الرسول ﷺ، التي أعيد نشرها على لافتات ضخمة في فضاءات عامة بفرنسا، بكونه ردا على “سعي الإسلام الراديكالي إلى فرض قيَم لا يقبلها منطق ولا عقل في إحدى أكبر الدول العلمانية؛ وهي فرنسا”.

وأردف قائلا: “إذا كان هؤلاء (يقصد الإسلام الراديكالي) يعتقدون أن هذه المحاولة ستمرّ دون أن يكون هناك رد فعل من المجتمع الفرنسي فهم واهمون”، مضيفا: “لا بد لفرنسا أن ترد على أي محاولة لإرجاع الدين إلى مجال السياسة، أو محاولة إرجاع قيم تخلص منها الأوروبيون منذ مئتي عام ويسعى الإسلام السياسي إلى إرجاعها إلى فرنسا”.

عصيد ألقى كامل مسؤولية نشر الرسوم الكاريكاتيرية المسيئة إلى الرسول في فرنسا إلى الإسلام الراديكالي، وإلى التراث الإسلامي نفسه، بقوله: “الرسوم الكاريكاتورية جاءت لتسخر من المسلمين بسبب ما قالوه وما صرحوا به سواء في مساجدهم أو منشوراتهم أو أشرطتهم، أو ما ترجموه من كتبهم التراثية إلى اللغة الفرنسية”.

وذهب الباحث الأمازيغي المثير للجدل إلى القول إن من بين الأمور التي أراد الإسلام الراديكالي أن ينشرها في فرنسا مثلا، تقديم النبي قدوة لفرنسا، “أي أن الإسلام الراديكالي لا يؤمن بقيم الحرية والمساواة والإخوة التي تقوم عليها فرنسا، ويريد أن يقدم ما هو أفضل عندهم”.

وأردف: “من هذا المنطلق جاء الإسلام الراديكالي بأحاديث أن النبي تزوج بعائشة في سن السادسة وهذا ضد التنصيص قانونيا على 18 سنة كسنّ أدنى للزواج، الذي يرفضه الإسلام الراديكالي، ويريدون أن يردوا الاعتبار لما يعتبرونه قيمهم فترجموا البخاري إلى الفرنسية، ولكم أن تتصوروا موقف رسام الكاريكاتور الفرنسي الذي يقرأ البخاري ويجد فيه تلك الأشياء”.

عصيد انتقد بشدة من يسمّيهم بالإسلاميين الراديكاليين، ذاهبا إلى القول إنهم “يقدمون، في سعيهم إلى فرض قيمهم على المجتمع الفرنسي، كل الأحاديث السيئة والخطرة جدا التي يعتبرونها صحيحة، والتي لا يمكن أن تُقبل في الوضع الفرنسي، ولكنهم يَعتقدون أنها مقدسة، ويعتبرون أنه عندما يسخر منها الكاريكاتير فهذا غير مقبول وأنه إهانة لكرامتهم ولمعتقدهم”.

وتابع قائلا: “هم يقدمون أيضا الرسول على أنه قائد حرب يقاتل الناس، ولم يأتوا بحديث لعن الله الراشي والمرتشي، أو الأمور التي فيها رحمة، بل جاؤوا بكل ما عندهم في تراثهم من الغث والسمين، وهذه الأشياء السلبية هي التي أثارت ردود فعل من فناني الكاريكاتير ومن السياسيين، وحتى من الجالية المسلمة العلمانية نفسها، لأنه في فرنسا توجد جالية مسلمة مندمجة تقبل مبدأ العلمانية وتعتبر أنها ينبغي أن تعيش في استقرار وتنعم بكل إيجابيات فرنسا”.

وجوابا على سؤال: “هل التنوير يسيء إلى المقدسات؟” رد عصيد بالقول: “لا إطلاقا. الهدف الرئيسي للتنوير هو دفع الناس لاستعمال عقولهم بطريقة منظمة لكي يهتدوا بها إلى التمييز بين الحق والباطل، وبين ما هو منسجم في منطق الفكر وما هو منسجم مع الواقع والتاريخ والعلم”، مبرزا أن التنوير “هو بمثابة إشعال شمعة أو ضوء وسط ظلمات الجهل”.

وتابع بأن “هدف التنوير هو أن يزيح من الطريق العائق الفكري الثقافي، عندما يكون عائقا للتقدم، وهذا ما حدث في أوروبا وفي عدد من البلدان الآسيوية ويحدث الآن في شمال إفريقيا والشرق الأوسط، وإن كانت هذه البلدان متأخرة بشكل كبير، وهدف التنوير أيضا هو تنبيه العقول وإيقاظها من غفلتها وجعلها تفكر بشكل سليم”.

عصيد اعتبر أن التصادم بين التنويري وبين المقدس، “يحدث عندما يُقحم المقدّس في المجال السياسي فلا يبقى مقدسا عقديا دينيا شخصيا، بل يصبح مقدسا سياسيا يُفرض على الناس ويعاقَبون بموجبه إذا هم انتقدوه”، وزاد قائلا: “في السياسة لا مجال للمقدسات. يجب أن تسحب المقدسات من المجال السياسي لكي لا تُنتقد أو يُتهجم عليها”.

‫تعليقات الزوار

150
  • sami
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:08

    فهادي مكدبش لانه لولا التيار المتطرف من الدواحش الخوارج لما تجرأ علينا الاعداء

  • ⛦ اسماعيل مول التعليق ⛦
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:12

    كل ما يسخر منه الغرب هي امور موجودة في كتب السيرة والحديث التي كتبت قرونا بعد وفات الرسول والتي يفرض الفقهاء على الناس التصديق بها تحت طائلة التكفير. في رأيي كان أجدى بالمسلمين الغيورين مقاطعة الشيوخ بدل مقاطعة الجبن.

  • ichouali
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:12

    شكرا الأستاذ عصيد
    -التصادم بين التنويري وبين المقدس، "يحدث عندما يُقحم المقدّس في المجال السياسي فلا يبقى مقدسا عقديا دينيا شخصيا، بل يصبح مقدسا سياسيا يُفرض على الناس ويعاقَبون بموجبه إذا هم انتقدوه"، وزاد قائلا: "في السياسة لا مجال للمقدسات. يجب أن تسحب المقدسات من المجال السياسي لكي لا تُنتقد أو يُتهجم عليها".

  • عبد الله الشيخ
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:13

    هذا الكلام صحيح، لو كان هؤلاء التافهون المتشبهون بالاسلام هم البادئون المتحرشون بقيم الحداثة، أما وقد جاء عملهم بعد الإساءة فهو رد فعل. وفي المغرب لام الجيش الفرنسي المحتل الخطابي القائد كونه بدأ الحرب، وكانت تلك فبركة كبرى فالفرنسيون هم البادئون. دائم يدافع الضال التهمة عن نفسه بأن عمله رد فعل. وهذا وأمثاله يلجؤون إلى صفة كونهم باحثون لمآرب في أنفسهم، ولا يجرؤون على قول الحقيقة

  • oussama
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:13

    هذا المهرج لا تكاد تمر 15 يوما إلا وعاد ودائما مواضيعه حول الإسلام أو الجنس، وهذا يفسر العقدة النفسية التي يعاني منها وكأنه يعيش وقع مابعد الصدمة ربما جراء حادثة تعرض لها في صغره من طرف فقيه ما والله أعلم، أتمنى أن يكون بالشجاعة الكافية ليحكيها لنا.

  • Said
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:14

    قضية الرسومات المسيئة مجرد شماعة يريد الكل استغلالها للتغطية على مشاكله الداخلية الحقيقية او لربح اصوات الشعبويين من اليمين المتطرف كما يحدث في فرنسا ، او لتصفية الحسابات الاديولوجية كما يفعل العلمانيون المتطرفون على شاكلة عصيد

  • Abd 1
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:14

    قلتها سابقا قد نتفق مع أو نكون ضد لاكن الاحترام واجب والاختلاف بعد النقاش سعة ولاكن ما آسف له هو الطريقة التي تجزا بها الأفكار وتقدم للقارئ من أجل خلق البوز الذي يكون في الغالب غير مفيد بل يكون مسيء ويساهم في إذكاء النعرات والخطاب الراديكالي من مختلف الأطراف ويغيب العقل والتحليل السليم .

  • Redouane
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:15

    تحليل معقول و واقعي .من المفروض مراجعة و تنقية الثراث الاسلامي من المغالطات الكثيرة و الخطيرة الموجودة به . كما يجب فصل الدين عن السياسة .و ان يكون الدين حرية شخصية لا يتدخل فيها اي احد .كل الدول العلمانية ناجحة و الدول (المتدينة) فاشلة بكل المقاييس. شكرا

  • عبد الحق اهريتان
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:15

    لو سمحتم اسالوا هذا المواطن ، كم مر عليه من سنوات وكم من المصطلحات استعمل في حق الاسلام ، ولم يرد عليه احد ، افلا يتعظ من ذلك .
    مرة اسلام مقدس و مرة راديكالي ، واخرى امازيغي …..

  • مواطن
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:16

    دائما السيد عصيد يقدم اطروحات قوية لا ينكرها الا الذين يتحاكمون الى المشاعر و ليس الى المنطق و العقل.

    امتعوني بديسلايكاتكم لتأكدوا على ما قلت.

  • mounir
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:17

    ليس هناك شيئ اسمه الاسلام الراديكالي , هناك الاسلام واحد , والمسلمين لا يقبلون ولايتسامحون مع من يسيئ ويسب الرسول محمد -ص -عمدا , وهذه اهانة واستفزاز حوالي مليارين من المسلمين,

  • لا تتعب نفسك
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:18

    آلسي عصيد هل تستطيع أن تقول لي لماذا تعتبر السخرية من اليهود و من الهلكوست في الغرب عموما جريمة و معاداة للسامية و يتم تشريد من يجرؤ على ذاك و منعه من العرض و إقصاءه من جميع المنابر الإعلامية بل و حتى سجنه كما حدث مع Dieudonné. و في المقابل تعتبر الإساءة إلى مشاعر ملياري مسلم و التجريح في نبيهم و نعته بأقبح الصفات من قبيل حرية التعبير… الجواب واضح و يعرفه الجميع و شرح الواضحات من المفضحات…. أنت تتكلم من منطلق كونك ملحدا، و تتمنى لو يصبح المغرب بلدا لا دينيا، و هذا لن يحدث فلا تتعب نفسك…و لله في خلقه شؤون….

  • وطني
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:19

    بل سوء فهم تعاليم الاسلام من طرف العلمانيون هو السبب الرادكالية لا دخل لها في الازمة و السبب الحقيقي هو سرعة انتشار الاسلام في الغرب حيت اصبح قوة لا يستهان بها و يثير تخوف للسياسيين و هي اصبحت مسالة انتخابية ففي ففرنسا المسلمون يشكلون قوة لاباس بها حيت يمكنها تغير مجرى السعي للرءاسة .

  • احمد الحمومي
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:20

    الحركات الإسلامية باروبا احسن يخطر المراقبة من قبل الدولة الفرنسية وتحقيق التمويل. ولكي تنتقمواستغلت فرصة عرض الاستاذ صامويل الرسوم في إطار نقاش حول حرية التعبير وحرضت على الانتقام منه. بعد قتله وتصاميم الفرنسيين معه بدأت لعبة تحريض جميع المسلمين ضد فرنسا بدعوى وانها تحارب الاسلام رغم ان ماكرون دائما يميز بين الإرهابيين والاسلام ويدعو الفرنسيين الى عدم الخلط. حاليا مع حالة الهستيريا ضد فرنسا ستتشوه صورة المسلمين في الغرب وسيتبع ذلك فقدان الشغل وطرد المهاجرين غير الشرعيين. هذا باختصار السيناريو. مرة أخرى تؤكد الجماعات الإسلامية قوتها التعبئة توظيفها للمسلمين والاسلام كحطب في حربها من اجل اهداف سياسية بالغرب. فيما يتأكد تدني مستوى المسلمين وأميتهم السياسية.

  • Omar
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:20

    انا اريد اعرف هل انت تندد ام موافق على هدا الامر لانك لا تعيش في اوروبا كمقيم و لا تعرف ما المراد من كل هدا . و ما تقوم به انت في المغرب هو نفس الشيء الدي يقوم به اليمين المتطرف هنا في اوروبا اختلاف فقط في المنهج و الوسائل و المفردات
    لا هي حرية تعبير ولا هم يحزنون بل هي سياسة مخطط لها و باحكام و انت و مشروعك في المغرب جزء منها او بيدق من بيادقها لا تستطيع لا التنديد ولا اي شيء . مشروعكم معروف و مخطط له الا و هو خلق مجتمعات ملحدة سهلة التهجين و التسيير حسب متطلبات الراسمالية المتوحشة والتي بامكانها فعل كل شيء لاستعباد البشرية لاغراض دنوية بحثة
    . ففعل ما اومرت به مثلما قال عيسى عليه السلام ليهود اشكريوت. فانت تقدر والله تعالى يقدر . انتهى الميساج

  • معلق
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:20

    الحمد لله بعد نتابعتي لحلقات برنامج مختلف عليه لابراهيم عيسى بما لها و ما عليها و لإنارة العقول التي تقدمه الحلقات من خلال ضيوف و مفكرين تيقن لي أننا نعيش على تراث متهالك و مليء بالاكاذيب و الخزعبلات تسيد مشاهده الفكر السلفي و الإخواني المحرض على القتل و سفك الدماء التي حرمها الله و على تكفير الأخرين لمجرد التكفير و المحزن هو نشر ثقافة الرجعية و الجهل بدل الحض على العلم و التقدم.

  • الاسلام واحد
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:21

    الاسلام دين واحد له لون واحد لا يتغير حتى يرث الله الأرض ومن عليها .فالرادكالي والسياسي والاقتصادي وجميع الالوان المختلفة فهدا من صنع البشر مثلا كامرأة تدعي انها مسلمة وترتدي الحجاب وسروال دجين او كرجل يصوم رمضان ولا يصلي فالإسلام بريء من هده الافعال….

  • عجبا
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:21

    عجبا هناك المئات من الأحاديث التي تربينا بها انطلاقا من المدرسة الابتدائية كلها قيم وأخلاق في حين أن الاحاديث المثيرة للجدل عند البعض محسوبة على رؤوس الاصابع ومع ذلك نترك كل شيء ونذهب الى حديث زواج عائشة رضي الله عنها في سن السادسة أنا شخصيا لن أقبل بتزويج ابنتي في هذا السن أو اكثر منه بكل بساطة لأن الاعراف اختلفت والأزمنة تختلف وليس في هذا إجبار لأحد

  • أمهات الكتب اولا
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:21

    مليئة باحاديث كذبا وافتراء على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؛ فلماذا ليس هناك جرأة لانتقادها؟ جمود فكري و طمع دنيوي.

  • يوسف
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:23

    هناك مسألة أخرى وهي ان هناك من يدفع المسلمين للتطرف حتى ينعزلون ويتحد العالم ضدهم.
    شخصيا كمسلم فشلت في تقبل واستساغة الكثير من الاحاديث التي جاءت في صحيح البخاري وغيره.
    وهاد السمية ديال صحيح البخاري بغيت نعرف شكون للي حطها.

  • الوجدي
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:23

    شارلي هيبدو استفزت المسيحيين و اليهود و المسلمين بالكاريكاتير .
    مجموعة شارلي ايبدو مجموعة من الراديكاليين المتطرفين الدين يزدرون الاديان
    و بما ان السلطة في فرنسا زكتها ، فكان للمتطرفين المسلمين رد همجي .
    فرنسا دولة مازال لديها الحنين الى الاستعمار ، و الاوربيين يكرهون شوفينية الفرنسيين
    الفرنسيون يعتبرون انفسهم فوق الشعوب
    واقول لك يا عصيد حاول ان يكون لك بعد نظري و ليس بضيق
    كل شيءٍ تمسحه في المسلمين .

  • عبدالقادر الزيدي
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:23

    أرجو من صعيد أن يقرأ كتاب شلومو ساند Shlomo Sand :
    ( La fin de l'intellectuel français?de Zola a houellebecq).

  • رحيوي
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:24

    الاسلام الراديكالي غير مقبول لم يقدم شيئا للاسلام بل انهك و اصاب الاسلام بالتلوث، إسلامهم ليس فيه عقل ومنهلهم جامد لا يتحرك مع الأسف. هناك مسلمون راديكاليون حقيقيون بيننا لا نعرفهم الا عندما يصطدمون مع ثقافة اخرى وقتها تفاجؤنا ردة فعلهم غالبا ماتكون متوحشة لا تستعمل العقل ،

  • هشام
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:24

    هاذا السيد يمكنه ان يحمل الاسلام اي شيء. وهو يعتبر ان كل مشاكل البشرية هي الاسلام. انه كرها دفينا ومن زمان ولا اعرف لماذا. وهو لا يفوت اي فرصة لتحميل الاسلام سواء الراديكالي او المعتدل او حتى المميع جميع مصائب البشرية.

    انا لا افهم شخص تاخذون رايه في شيء هو يكرهه كرها اعمى، هل يدخل ذلك في باب اثراء المعرفة او النقاش. حلمه ان يصبح المغرب اكثر علمانية من فرنسا. وربما تجريم الديانات كلها.

  • بومليك احلوش
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:27

    بعد عظامة الألوهية ووحيها هنالك عظامة خلقية الله وهي الانسان وتنوره العقلي. كشمعة في ظلام طبيعي مادي او علمي .او حتى عقاءدي. فلا بد من المحاورة . ظاهرية كانت او سرية .

  • مهند التركي
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:27

    من قيم الدولة الفرنسية احترام الاديان
    هاد الملحدين ديال المغرب همهم الوحخيد مهاجمة الإسلام.
    رجعتو المسلم لي كيدافع عت توابت الدين ديالو لحية. راديكالي. انفصالي. داعشي. و زيد و زيد.
    هناك الملايين من المسلمين كيعيشو في أوروبا و كيحتارمو القيم الاوروبية لي كتعطيهم حرية الدين. و لكن منين كيسبو الرسول ديالنا معندناش الحق نغضبو.
    الرسوم الكاريكاتورية راه مهاجمة المسلمين في العالم كولو ماشي غير في اوروبا

  • عبدالقادر الزيدي
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:28

    أن يقرأ صعيد كتاب شلومو ساند ابتداء من الصفحة : 207 ، و أن يبدي رأيه فيما قاله ساند .

  • وهل الاسلام ....
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:29

    ..رادكاليا كان او معتدلا هو المسؤول عن اضطهاد المسلمين واليهود في الاندلس وطردهم من ديارهم وتشريدهم في القرن 15 ميلادي ؟.
    وهل الاسلام هو المسؤول عن اضطهاد اليهود في ألمانيا النازية ؟.
    وهل الاسلام هو المسؤول عن اضطهاد الفلسطينين واخراجهم من ديارهم وتشريدهم من طرف اليهود ؟.
    وهل الاسلام هو المسؤول عن دك رقبة الامريكي الاسود وقتله من قبل الشرطي الامريكي الابيض؟.
    اليست العنصرية المقيتة التي يخفيها كل انسان ظلوم جهول في نفسه ؟.
    غريزة حب الذات و اقصاء الاخر والنفور منه هي السبب وما اللون والعرق والعقيدة الا ذريعة تخفي تلك الغريزة.
    انه الصراع الازلي بين ابني ادم هابيل وقابيل.

  • هشام
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:31

    السبد عصيد يقول "لا إطلاقا. الهدف الرئيسي للتنوير هو دفع الناس لاستعمال عقولهم بطريقة منظمة لكي يهتدوا بها إلى التمييز بين الحق والباطل، وبين ما هو منسجم في منطق الفكر وما هو منسجم مع الواقع والتاريخ والعلم"، مبرزا أن التنوير "هو بمثابة إشعال شمعة أو ضوء وسط ظلمات الجهل" هل تقصد بالباطل وظلمات الجهل الاسلام ؟؟؟؟
    اذا كان هكذا فيجب متابعتك قضائيا لازدراء الاديان. والا فيجب ان يشرح لنا عصيد ماذا يقصد بهاتين الكلمتين ؟؟؟؟؟

  • عبدالسلام
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:31

    ما أثار انتباهي عندما كنت طالبا في فرنسا هو أن جميع الشعوب المتواجدة هناك كالأسياويون والهنود والصينيون كانوا يقومون شعائرهم الدينية في صمت ولا يفرضون أفكارهم على المجتمع الفرنسي وفي المقابل كانت الجالية العربية المسلمة تفرض شعائرها في العلن وصلاة الجمعة في الشوارع مع إزعاج الفرنسييين في عملهم وتنقلاتهم فكنت أتساأل دائما لماذاُ المسلمون دون غيرهم من يفرضون دينهم على دولة علمانية تحترم حقوق الجميع وفي المقابل يستنزفون خزائن الضمان الإجتماعي والعائلي وخزائن الدولة الفرنسية دون مقابل عكس الأقليات الأخرى التي تعمل في صمت واحترام.

  • محمد
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:34

    فعلا ,أول مسيء لسمعة رسولنا الكريم هي كثب الثرات , ولا ينكر ذلك إلا جاحد أومن على بصيرته غشاوة.وقد قال عنه تعالى في القرآن الكريم: : "وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ".
    آن الأوان لغربلة تراثنا الذي نقدسه عن جهل , وللأستاذ كل الشكرعلى صراحته التي يفتقدها الكثير من مثقفينا.وأقول له:
    شمعة واحدة تهزم محيط من الظلام.

  • hassan
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:34

    ليس هناك اسلام راديكالى كما تظن يا اخى فالاسلام دين السلام و دين التسامح ادعوك ان تعمق البحث فى هذا الدين العظيم و اظن انه لا توجد اي اسباب لسب الرسول عليه السلام فهذا الدين سيبقى مرفوعا ابى من ابى وكره من كره تحت راية الاسلام لا اله الا الله محمد رسول الله ورسولنا فى قلبنا

  • مغريبي غيور
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:34

    أللحض أن هدا السيد شغله الشاغل هو الهجوم على الإسلام و يشتغل كل فرصة لذلك, هل له منفعة ؟؟؟؟. لم اقرأ شيء منه شيء غير دالك ، ياأخي العزيز ، ادا كان لك غيرة على هدا البلاد العزيز عليك ان تستغل هذه القوة و الوقت في المساعدة على بناء الإنسان المغريبي لان اخلاقه انحلت في هده 20 سنة الخيرة عوض الهجوم على الدين وشكرا

  • لمن يقدس البخاري
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:37

    في صحيح البخاري
    …… قال سمعت أبي يحدث عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله

  • مومو
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:37

    كلام منطقي و معقول ولكن لن يعجب الكتير من من المتشددين البلدين أقاموا القيامة عند صدور كتاب نهاية أسطورة صحيح البخاري و اتهموا مؤلفه بشتى النعوت ..الزندقة…..الالحاد.. ثم الجهل

  • karim
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:38

    واليسار الراديكالي الأنحطاط الأخلقي في المجتمع. حتى المجتمعات الأوروبية عاقت بلعبتكم الخبيثة ،

  • hamza
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:39

    mr assid il a raison d'une partie de ce qu'il a dit .au liei de le attaquer essayer de communuquer avec lui .les extrémistes dans l'islam qui ont responsables de la haine contre nous les peuples arabes .c'est la verité .

  • البيضاوي
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:40

    عصيد له حساسية كبرى مع الإسلام. وللتخفيف عن دلك والتستر عنه.. يتحدث الان عن الإسلام الراديكالي… في حين ان الإسلام برئ من هده المسميات وغيرها…. وكان عليه ان يدين الرسوم المسيئة بدون لف ودوران وفلسفة في غير محلها..

  • كفانا
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:40

    الكل يعلم أنها حملة مُمَنْهَجَة ضد الدين الإسلامي من طرف الأعداء الحاقدين على هذا الدين العظيم وأتباعه. وأنت تعرف ذلك يامن يخوض في هذا الموضوع. شكراً

  • Nomade
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:41

    شكرا للمفكر المتنور، الأستاذ عصيد، الذي يحاول مناقشة الأمور بالعقل وليس بالعاطفة. أظن أن المسلمين هم المسؤولون عن المشاكل التي يتخبطون فيها. الإسلام دين متكامل لكن البعض من الجهلة يحرفونه عن قصد، للانتفاع الشخصي الدنيوي الدنيء، فيسيؤون للجميع. وبعض القنوات التلفزية دليل واضح على خبث المتاسلمين المرتزقة.

  • مهندس متعاقد
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:41

    كتب التراث أول المسيئين إلى الرسول!
    على المسليمن إقبارها أو أن يتقبلوا النقد أو ما يسمونه الإساءة إنتهى…

  • hmad
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:41

    ان الرسول (ص ا ع و س) لم يساهم في خلق الراديكالية في الاسلام وبالتالي ليس مسؤولا عمى يقترفه الراديكاليون. فما سبب الاساءة اليه ؟ يجب الإساءة ومعاقبة المسؤول المباشر على الجريمة.

  • wind city
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:43

    التنوير كلمة تزعج شيوخ السلفية ويذهبون في تفسير بعيد عن ما تحمله الكلمة من معنى لا يمكننا التطور والرقي وعقولنا مكبلة .

  • ذئب الغابة
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:44

    معاداة اليهودية يعاقب عليها القانون الفرنسي ومعاداة الاسلام حرية التعبير.
    يبدو أن السيد عصيد لم يطلع عن ما وقع خصوصا داخل الفصل الدراسي.

  • جواد
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:49

    عندو الصح العرب كيبغيو افرضو علي النصارة الدين ياك الله قال ان الله يهدي من يشاا انا مرتي مكتصليش او مشي شغلي فيها اولادي انصحتهم مرا وحدة صافي منعاودش شغلهم هداك انا يلاه عندي الوقت باشنقبل ديني انمشي انضيعو نقابل بيه عباد الله

  • تلاقح الراديكاليات
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:51

    الراديكالية تحيل على الجذر. للتدقيق في معنى كلمة أو مدرسة فلسفية، سياسية، عرقية ما؛ أو مذهب ديني و الإحاط العميقة بها ما لنرجع للنبع فهما و فعلا. الراديكالية ذات الادعاء الإسلامي حقيقة ثابتة. هي فقط تدعي لأنها فشلت و جلبت الويلات و منهجها ثبت أنه تائه و أعمى. لم تحق أي هدف على الأرض غير الخراب. ماو غير مجرى التاريخ في بضع سنين؛ حصل على الردع النووي في 15 سنة. الأمريكيون انتصروا في حرب الإستقلال و بنوا الديموقراطية في نفس المدة؛ و كذلك كوريا الجنوبية في نهضتها المعجزة. هذا ليس إقصاء لمن يأخد من النبع الصحيح و يريد حقا المصلحة العامة دينا و دنيا بالطرق المشروعة المتاحة لجميع الأمم . هناك الراديكالية السياسية الطغيانية، العلمانية الانتخابوية، الاقتصادية الاحتكارية، العرقية التفوقية و العرقية الاستلابيية. كل هذه الراديكاليات تتناحر حقيقة أو تمثيلا لأنها تحتاج لبعضها في وجودها. الراديكالية هي أوكسجين نفسها. من أراد فهم الراديكالية العرقية الاستلابية التطبيعيونية يقرأ بعض المقالات. هناك الراديكالية الوطنية الاعتذارية الكيميونغيونية. مذهب جديد بعد بوذا و كونفشيوس.

  • مغريي
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:51

    تحليل منطقي وصحيح من المفكر المغربي الأستاذ عصيد. مراجعة وتنقية كتب التراث الإسلامي من الخرافات والأساطير والخزعبلات والفضائح والحماقات التي تسيء إلى الإسلام أمر لا مفر منه.

  • ياسين فتاح
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:51

    الأستاد عصيد المحترم، قد نقبل فعل أو ردة فعل الفرنسيين، فداك شأنهم، لهم أن يدافعوا عن قيمهم المزيفة والموهومة، فأين فرنسا من fraternité, égalité, liberté، لا بأس بداك، لكن العار كل العار حينما يتشدق أبناء الوطن من بني جلدتنا المغاربة وينصبون أنفسهم محامين دفاعا عن فرنسا والكيان الصهيوني وغيرهم في حالة الخطأ والظلم، ويتهجمون على فرقائهم وشركائهم في الوطن والملة، فهدا ما لا يمكن فهمه ولا قبوله، لكن المتل يقول ، إن لم تستحي فافعل ما شئت.

  • جمال
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:51

    لمجرد الاطلاع على أحاديث البخاري ومسلم ستتغير نظرتك وسترى أن الرسومات لا شيءأمام ماجاء في هذين الكتابين :فمن بعث بالسيف وجعل رزقي تحت ظل رمحي إلى سبي النساء المحصنات ووطئهن ليلة سبيهن وبيعهم والاستفادة من الأموال المحصلة إلى شرب بول البعير وإغماس الذبابة في الطعام إلى إرضاع الكبير……….الكثير مما يخدش الذوق والحق والحقيقة.لنكن منصفين ونواجه حقيقة أن في الثرات الإسلامي مشكلة كبيرة يكفي الإطلاع ليكتشف الإنسان الهول.

  • ربيع
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:52

    انا لا احب خرجاتك لكن هاته انا متفق معك 100%

  • A.A.A
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:52

    دائما كما تعودنا عليه ،لقد وضعت الاصبع على مكمن الداء.
    أحسنت صنعا كعادتك .

  • non à l"obscurantisme
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:53

    le premier assassin est un russe,il n"est pas marocain,
    même s"il déclare 'qu"il est musulman,je le condamne pour cet acte barbare,je ne me sens nullement proche de lui même s"il dit qu"il est musulman,
    le second assassin est un tunisien,il n"est pas marocain,je ne me sens nullement proche même s"il est musulman maghrébin,ce tunisien a assassiné 3 personnes innocentes,dommage qu'"il n"a pas été liquidé comme le russe liquidé,
    l"islam marocain est un islam de tolérance,les marocains n"ont jamais été radicaux,mais alors jamais,ce sont les freres musulmans ou mieux les freres ennemis de l"islam qui ont dérouté quelques jeunes qui ont tout perdu,même la conscience humaine pour aller se joindre aux assassins de deash qui a pour conduite,le vol,le viol,l"assassinat
    restons marocains musulmans indépendants ,tolérants comme nos ancêtres
    des islamistes du golfe prient israel pour les défendre alors que pendant 60 ans ils ont trompé les peuples en chantant que israel est l"ennemi des musulman

  • ⛦ اسماعيل مول التعليق ⛦
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:55

    المسلمون يهاجمون الرسوم وفي نفس الوقت يدعون على اليهود والمسيحيين بالدمار وانقطاع النسل في عقر الحرم المكي ومباشرة على الهواء.

    المسلمون يهاجمون جرائم فرنسا التاريخية وفي نفس الوقت يحلمون بفتح الاندلس وينكرون جرائمهم التاريخية ومعظمهم لا علم له اصلا بامور كالسبي وتجارة الرقيق وكأن كلمة عبيد في عبيد البخاري هي نكاية على عبيدات الرمى.

    الحاصول، أيوز ا سي عصيد، ومزيدا من التنوير من فضلك. هناك من يريد أن يدافع عن الأمة بمقاطعة الفورماج وهناك من يريد أن يدافع عنها بتنقيح فكرها وتراتها مما يسبب تخلفها وتمكينها من أسباب التقدم وأنت يا أستاذ في الصف التاني ونحن معك فيه.

  • مواطن مفربي
    الأحد 8 نونبر 2020 - 12:56

    كلام لاغير عندما يقول أن المسلمين يريدون تغير المجتمع الفرنسي واهاذا ماتسبب في هذه الرسوم المسيئة للرسول الكريم فهذا محض إفتراء ماذا نقول عن من سبقوهم إلى ذلك أتحدت عن الدنمارك أصل الإرهاب هو أمتلك الذين لا يعيرون المشاعر والمقدسات بخطابتهم العقيمة والمستفزة.

  • citoyenne du monde
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:01

    le professeur a bien résumé les problèmes des idéologistes obscurantisme nos en vie Europe nous souffrons de cette pensé destructifs importés par le pétrodollars dans les pays finies avec comme ses idéologies depuis des siècles après qu'ils ont détruit leurs pensés ils cherchent a détruire celles des autres malheureusement il faut combattre les barbares par tout dans le mondes avec mes respects pour les respectueux merci hespress pour la publication

  • موراد اشفيق
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:06

    سؤال لعصيد ،قلت و قولك الحق -أن هذه الإساءة للحبيب صلى الله عليه و سلم و ماهي إلا إساءة لنا نحن ،أما رسول الله كفاه الله من كل إساءة فعندما رسموه فما هو بالمرسوم و إن أساؤوا فما هو بالمُساء إليه- قلت أن لهذه الإساءة أسباب و خلفيات…
    أتظن أن ما ذكرت هو السبب …!؟ مسكين على ما جاد به عقلك و أوحى به إلى فمك ليتكلم به…
    اسأل الله أن يمن عليك بمعرفة السبب الحقيقي كي لا تهرف بما لا تعرف

  • سعيد محجوب
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:08

    الدفاع عن مغتصبي وقتلة الأطفال الدفاع عن المسيئسن لمعتقداتنا، الدفاع عن كل ماهو ضد الإسلام باسم الحداثة والتنوير
    وأسألك هل تستطيع هذه الجريدة التطرق إلى المحرقة ومناقشتها تاريخيا ستقول ن هذه جريدة ساخرة ولا تهتم بالتاريخ
    هل ثستطيع التطرق إلى تاريخ فرنسا التنويرية في إفريقيا من قتل ونهب للترواث واغتصاب
    هل تستطيع التحدث عن شركات فرنسا التي لاتستثمر إلا في القطاعات المهمة مثل توزيع الماء والكهرباء والاتصالات أليس ذلك باستعمار جديد
    لماذا لا يتهم أي أحد الصليبيين بالردكاليين بعد كل جريمة مثل جريمة نيوزيلاندا
    مقاطعون نصرة لنبينا صلى الله عليه وسلم

  • Aboulyasm
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:08

    Ssi Assid bonjour,votre article peut etre considere logique si seulement vous avez rajoute un mot sur ce qui s est passe a Mr Dieudonne! C est dommage ,vous continuez
    avec persistence a perdre ce qui vous reste comme legitimite.

  • BOP35
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:11

    " عصيد اعتبر أن التصادم بين التنويري وبين المقدس، "يحدث عندما يُقحم المقدّس في المجال السياسي فلا يبقى مقدسا عقديا دينيا شخصيا، بل يصبح مقدسا سياسيا يُفرض على الناس ويعاقَبون بموجبه إذا هم انتقدوه"، وزاد قائلا: "في السياسة لا مجال للمقدسات. يجب أن تسحب المقدسات من المجال السياسي لكي لا تُنتقد أو يُتهجم عليها"…….. انا متفق مع الاستاذ ععصيد مئة بالمئة, نعم صحيح من اساءو الى الرسول هم بعض تصرفات المسلمين والراديكاليين والمتطرفين وعلى راسهم الدواعش المجرمون…..

  • HDH
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:12

    الاسلام دين ودنيا .في عقيدتنا لا يمكنك الفصل في أمور الدنيا وامور العبادات كل مرتبط ببعضه الاسلام جاء لتهذيب وتقويم السلوك العلاقات الإنسانية وهو لا يتعارض مع مختلف مجالات الحياة الاسلام دين يدعو للعلم والعمل وهو غير منفصل عن الأمور الدنيوية كما يريد أن يقدمه كاتب المقال المغتر بتنوره وعلمانيته والذي يريد أن يختزله في طقوس تؤدى على غرار ما يجري به العمل في الكنائس وبعد ذلك كل شيء مباح الغريب في الامر أن دعاة التنوير والعلمانية هؤلاء هم قلة وصوت نشاز داخل المجتمع لا يمثلون إلا أنفسهم ومع ذلك ينفثون سمومهم في المجتمع بكل ثقة.لكل هؤلاء أقول إذا كانت فعلا هذه قناعاتكم فهنيئا لكم بها لا احد يجبركم على اعتناق غيرها عيشوا الحادكم كما تشاؤون لكن إن كنتم تعملون وفق اجندات معينة فتلك مسألة أخرى

  • نور الهدى
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:14

    هل يجوز أن نصف الإسلام إلى إسلام ااديكالي و إسلام حداثي؟
    أعتقد أن الإسلام واحد فإما أن يكون الشخص مسلما و إما ألا يكون.
    لهذا يجب أن نغوص في القيم التي جاء بها الإسلام قبل أكثر من 14 قرنا لندرك أن ما يحث عنه الغرب من ديمقراطية و قيم قد سبقهم إليها الإسلام بقرون عدة.
    فحقق المرأة مثلا كفلها الإسلام مند المهد. فقد جاهدت المرأة إلى جانب الرجل و اشتغلت ممرضة في عز الحروب كما إستوصانا الرسول الكريم خيرا بالنساء. كما أن الإسلام حث على التعايش و نبذ الصراعات و نبذ العنف و دعا إلى حل النزاعات بطرق سلمية و دعا إلى التضامن و البناء المشترك و…..
    لماذا اليوم نتحدث عن السلفيين و عن التكفيريين و عن الجهاديين و المتشددين و …..

    أعتقد أنه يجب الفصل بين من يدعون إلى العنف و إقصاء الآخر و الإسلام فهذا الأخير بريئ من هكذا خصال ذميمة كما يجب منع من هب و دب من التحدث بإسم الإسلام كما يجب إنشاء هيئة عالمية مستقلة تعنى بأمور الإسلام تعمل على نشر قيم الإسلام السمحة و الدفاع عن مصالح المسلمين و نبذ التطرف.

  • الرأي المستقل
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:21

    وفي كل حال الفرنسيون والشعوب الغربيه عموما وبوضوح لم تعود تريد رأيه المسلمين فوق أراضيها . انهم ضاقو ذرعا ولم يعودون يطيقون استحمالهم لاسباب عديده يعرفها الجميع ولا داعي لذكرها.
    السؤال . ماذا انتم فاعلون؟
    ستستمرون جاثمون على صدورهم بالقوه؟

  • طارق
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:25

    الاستاذ عصيد اصاب عين الحقيقة . الجماعات المتطرفة كالاخوان المسلمين تحاول اقامة دولة داخل دولة ليس في الدول العربية فقط بل حتى في الدول الغربية . معظم الرسوم الساخرية من الرسول الكريم هو انعكاس لما يوجد في بعض كتب السيرة . يجب ان نطهر الدين اولا من بعس الافكار الدخيلة و الكارثية اولا

  • abdou
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:26

    دائما خرجات الرجل مثيرة للجدل !
    لزوم إحترام الأديان والرسل والمقدسات من الجميع .
    أين هذا الكاريكاتوري من الأجناس الأخرى؟
    كفى من جلد الذات ! وعليكم بشيء من الواقعية.

  • هشام
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:28

    أقسم بالله لو سألت هؤلاء المتخلفين المتشددين اللذين يهاجمون السيد عصيد اللذين يتبجحون أن الدين دين رحمة وتسامح وقلت لهم هل تريدون أن نرجع لكم سوق النخاسة إلى الواجهة كي تبيعوا وتشتروا في الأنثى كما أردتم لوافقوا بسرعة البرق ولنساو أنهم كانوا يقولون أن الدين دين رحمة وتسامح لأن كل ما سيستعبد لهم الأنثى سيوافقون عليه وسيهاجمون حتى الدين نفسه اللذي يتبجحون به إن منعهم من ذلك لأن ليس الدين ما يهمهم ولكن استعباد الناس هو ما يهمهم

  • لاهاي
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:30

    اميسيو عصيد الارهاب من صنيعة الغرب اذا كان هناك ارهاب في المسلمين قبل غزوا افغانستان لم تكن هناك لا متفجرات ولا ارهاب وقبل غزوا العراق لم يكن هناك ارهاب القاعدة ولاداعش كل مايجري ويقع في العالم هو من صنيعة الغرب واللذين يسفقون لهم

  • ابن الجبل
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:37

    الإسلام الراديكالي ؟؟ المصطلحات التي تقولب لالفكر وهي تصنع في الغرب وتصدر للعالم وللمسلمين. فليس هناك إسلام راديكالي وآخر معتدل وآخر تقدمي وآخر رجعي … الإسلام واحد ومصدره الله الواحد الأحد عبر القرآن وعبر الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم. طبعا تأويلاتنا للإسلام تختلف حسب أفكارنا وقدراتنا وتصوراتنا ومصالحنا وكفاياتنا اللغوية والثقافية والتاريخية وحسب إماننا …وقد ظل هذا الاختلاف يحدث منذ وفاة الرسول (ص) وحدث حتى بين الصحابة الكرام. وهذا حتل التاريخ وعلينا الاستفادة منه للتبصر بالطريق الصحيح. ولعل تاريخنا لا يخلو من ممارسات خاطئة ومن مظالم … لكن معالم عديدة يمكنها ان ترشدنا وأولها التمييز بين الإسلام وبين التاريخ الإسلامي فالأول إلاهي مقدس والثاني بشري قابل لكل المنزلقات والموبقات. ويجب الرجوع بالضبط للنقاشات التي عرفها التاريخ الإسلامي في القروم 2 و 3 حتى يتبين مدى ثراء الفكر والاجتهاد والجرأة والتعامل مع الاختلاف .

  • jamaledinehansali
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:39

    لا وجود لإسلام راديكالي أو معتدل
    الإسلام واحد أوحد نور و ضياء
    ما قاله المتمزغ صديد ظلامية بإسم التنوير .. إن أنكر الأصوات صوت الحمير التي تجهد على إيذاء المعتقد ..
    جلهم إرتد و يحمل جينات عبودية لا تشيخ لا تتجعد ..

  • عبد الرحيم
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:39

    هذا رد فرنسا العلمانية على محاولة فرض الاسلام تعاليمه على قيمها و على ارضها نعم جيد احترم انفتهم و غيرتهم على قيمهم و على تقاليدهم و لغتهم ….
    فما ردنا نحن وانت يا (استاذ عصيدة ) على محاولات التيار التغريبي منذ قرنين من الزمن ان يفرض علينا قيمه و اخلاقه و لغته مستعملا في ذلك شتى الوسائل الحربية و الثقافية …
    لاشئ الى اليوم ما دام يمثلنا و ننتظر ان يدافع عنا امثالك من الدمى التي صنعها و كونها و يمولها هذا التيار الذي ينخر فينا منذ قرون الى ان يشاء الله …
    و لكن كما قال الشاعر :
    يا لك من قنبرة بمعمر خلا لك الجو فبيضي و اصفري

  • اسد الاطلس
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:41

    العلمانية ستفرض نفسها بنفسها ، و الدين سيصبح مسألة شخصية بينك وبين خالقك، فمن شاء ان يؤمن و من شاء أن يكفر، المهم أن تعمل صالحا لبلدك.

  • Amazigh amkran
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:44

    Au no 5 Oussama Benladen
    Attaquer Monsieur Assid sans raison est une faiblesse des extremistes religieux qui suivent les paroles de leur cheikhs. Dieu vous a crée seul, sans cheikh, sans parti politique islamiste, ……. sauf avec un cerveau pour s'en servir. Il serait donc temps pour les extremistes de s'en servir. Vous allez vite remarquer que dieu n'a pas besoin de l'aide des barbus et n'a pas besoin de votre soutien. Il est capable de faire ce que bon lui semble, créer des êtres humains de croyances différentes et les tuer quand bon lui semble. Dieu n'a pas besoin de vous

  • niamed.ret.
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:50

    من أساء للآخر ومن بدأ الاساءه ؟ هل شارل أبدو ام المسلمون.متى تبدا حرية التعبير ومتى تنتهي ولماذا بالضبط محمد عليه السلام ادن الهجمة فيها أن ولها ابعاد فكر جيدا وتعمق في بحثك ……….

  • Nomade
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:50

    كفى من الأحكام العاطفية الجوفاء. الأستاذ عصيد على حق، المسلمون الراديكاليون مسؤولون عن اقوالهم وما تنتجه من عنف. هل يعلمون ما سيفعله الرسول صلى الله عليه وسلم لو كان حيا؟ قد يعفو عن المسيء إليه وينسى الأمر. فلماذا هذا الغضب كله من طرف المسلمين؟

  • بن كبور
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:52

    الى المعلق "Redouane" وهل تعتقد ان الدول غير العلمانية متدينة .. فمثلا المغرب هل هو دولة دينية لا وألف لا انه دولة بعيدة كل بعد عن الدين الحانات والملاهي في كل مكان الرشوة في كل ادارة ومؤسسة اكل اموال الناس بالباطل سرا وجهارا التبرج في الشوارع والازقة والدروب الغش في العمل وفي البيع والشراء المحسوبية والزبونية في كل الادارات الحكم بغير عدل وهل هذا هو الدين اذا كان كذلك فهو أفيون الشعوب ..الدين ياسيد رضوان هو الذي يطهر الافراد والشعوب من كل تلك الموبيقات وحتى لم اجد اي دولة بمواصفات دينية !

  • لي رأي
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:57

    الرادكاليون الإسلامويون والرادكاليون الغير إسلامويون يتصارعون فريق منهم يقتل وفريق آخر يغتال و يسيئ للنبي، ونحن نفوض أمرنا إلى الله ونقول ؛ بسم الله الرحمن الرحيم ،إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما، صدق الله العظيم، نعم لتستمر المقاطعة، يا هسبريس هل ترون عيبا في تعليقي فتحجبوه؟

  • البعمراني جنوب المملكة
    الأحد 8 نونبر 2020 - 13:58

    تحية للا ستاذ احمد عصيد على مداخلاته في الدين قصد تنوير العقل المسلم ليصبح عقله مستقل كي يتغلب على الذين يريدون التحكم فيه .
    اريد فقط ان يعلم القرّاء او المسلمين عامة انهم لم يفهموا لمذا الغرب يجرمون محرقة الهلوكوست .اولا الهلوكوست هي حقيقية وليس فيها اَي ادنى شك وقدحدت امس القريب ولا يزال أناس على قيد الحياة يحكونها ومو ثقة عبر الصور وإلا شرطة الحية .
    وهذا يجعلني افهم ان المسلين لا يقرءون التاريخ ولا يفهمون ما وقع في الماضي .

    هم أناس عقولهم على لسانهم يقولون ما ليس لهم به علم هولاء عبارة عن اقوام تنبح ليل نهار من اجل المح فقط .
    أنا هنا لا اعمم بل هناك متنورون وما أكثرهم .اما صحيح البخاري فهو عبارة حله حال موقع حمزة مون بيبي Hamza mon Bebe الكل يكتب على هواه ما هوًصحيح وما هو غير صحيح .
    ولكم واسع النظر .

  • سين
    الأحد 8 نونبر 2020 - 14:03

    أنا أتساءل فقط : لماذا كل جاليات شعوب الأرض بمختلف أعراقهم و دياناتهم و إيديولوجياتهم كلهم يتعايشون مع قوانين وعلمانية الغرب إلا المسلمون ؟؟؟هل من عاقل يجيبني ؟

  • براهيم تنغير/ورزازات
    الأحد 8 نونبر 2020 - 14:04

    عصيد مغربي أمازيغي نتاج المدرسة التي رسختها الدولة العميقة بعد الاستعمار و طبعا لمواجهة المد الراديكالي الذي وضعه المستعمر في الشرق الاوسط.
    و رغم أنني اعتبره ملحدا إلا أنني افضله على من كانوا قبله و يخلطون العروبة و التعريب بالإسلام و هذا هو الإفساد الاخطر !!!!
    عندما يقول داعية أو استاذ ان العربية لغة الجنة أو ان العربية من اعظم لغات الكون أو يسرد حذيثا كاذبا و يقول ان الرسول قال احبوا العرب لثلاث .
    فهذه الاحاذيث كلها كذب على الله و رسوله و تزوير و تحريف العقيدة و هي خطيرة جدا جدا لأنه ليست من الدين . اما عصيد فهو ملحد و لا يضر إلا نفسه .
    في هذه الحالة اعتبر عصيد مثل الذين قال الله فيهم ضالين!!!!
    و العربي الذي يحرف و ينشر كلام ليس بكلام الرسول عليه الصلاة والسلام لخدمة العروبة مثله مثل الذين قال الله فيهم . المغضوب عليهم !!!!

  • Moncef
    الأحد 8 نونبر 2020 - 14:08

    و كان مفكرا لوجد في القرآن و السنة كل ما يريد ليطور معارفه.لا أهتم لكل ما يقول و لا اعتبره مفكرا بل ماسوني ماجور ليحارب الاسلام.

  • تك فريد
    الأحد 8 نونبر 2020 - 14:12

    لكي لا نكذب علي انفسنا ولا يكذب علينا احد لا بد لنا ان نعترف بان ليس لنا اسلام مسالم يخب الخير لجميع البشر مهما كانت معتقداتهم، واسلام بربري همجي اندس داخل الاسلام الحقيقي وهذا هو الاسلام الذي روع الناس في البلدان الاسلامية والغير الاسلامية. لهذا فمجلة شارلي الاسبوعية انتقدت الاسلامويين الدمويين الهمجيين الذين يعتقدون ان النبي محمد (ص) كان مثلهم.

  • مواطن2
    الأحد 8 نونبر 2020 - 14:14

    اتفق تماما مع ما قاله الاستاذ عصيد – مع انني اختلف معه عند تعصبه للامازيغية – مع احترامي له.الشيء الذي قلته مرارا وتكرارا من خلال هذا المنبر المحترم هو ان المسلمين هربوا من ديارهم بعدما ساهموا في تخريبها واستقروا في دول " الكفر " كما يسمونها بعدما وفرت لهم سبل العيش الكريم وعوض ان يحسنوا الى اهلها انقلبوا عليهم واساؤوا معاملتهم وضيقوا الحناق عليهم وارادوا نشر التخلف الذي عاشوا فيه.انهم هاجروا على متن قوارب الموت ولما تحسنت احوالهم جحدوا النعمة وكفروا بمن مد لهم يد المساعدة.اذا هؤلاء يتمتعون بذرة من نخوة " الاسلام " كما يدعون عليهم بشد الرحال الى ديارهم " المسلمة " لينعموا فيها بما يريدونه.انه الارهاب وترهيب قوم آمنين مطمئنين في ديارهم.وفرنسا تدافع عن قيمها التي ناضلت من اجلها ولا عيب في ذلك.الاسلام ينشر بالقدوة الحسنة وبالسيرة النبوية الشريفة…لا بالارهاب والترهيب والقتل.

  • ابو زكرياء
    الأحد 8 نونبر 2020 - 14:19

    لا عجب ان يقول عصيد وهو يبرر المرسومات المسيءة
    فهو اول من اساء الى نبي الإسلام ومنبع الرحمة ومؤسس الحضارة ومرسي قواعد الإنسانية
    احمد عصيد يسمي كل متدين مؤمن بالراديكالي يعني ان كل من انسلخ عن دينه فهو متنور ومتحضر لماذا لا يختصر الطريق على نفسه ويقول اكفروا ايها المغاربة بربكم واتركوا هدي نبيكم واتبعوا الغرب في كل شيء سواء الغرب أو الشرق الشيوعي وذلك من اجل ان نكون احسن حال
    تبا لك ايها المتعلم الجاهل فالمسلمون عرفوا طريقهم وأحبوا نبيهم فلم ولن يتوقفوا حتى يلقوا رسول الله على الحوض
    فلا يوجد في الإسلام ارهاب ولا رجعية ولا راديكالية الا ما كان مصنوعا ومطلوبا من قبل المخابرات العالمية
    وما ارسلناك الا رحمة للعالمين وقال أيضا فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا عليه القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر

  • ennacer abdelhakim
    الأحد 8 نونبر 2020 - 14:20

    لأول مرة ألاحظ أن السيد عصيد أصاب الهدف.

  • عزيز
    الأحد 8 نونبر 2020 - 14:21

    لا يمكن لشخص يدافع عن التحزب والتفرقة ان يعطينا دروسا عن الاسلام والمسلمين فكيف لشخص متعصب ان يكون قدوة فهو يخرج بين الحين والاخر ليحاول اثبات ان الامازيغ ليسوا مسلمين ثم تارة اخرى يدافع عن الفساد الاخلاقي تحت مضلة الحريات الجنسية ثم تارة يطعن في كتب السلف ثم ياتي ليعطينا دروس بخلاصة امر هذا الشخص واضح

  • rachida
    الأحد 8 نونبر 2020 - 14:24

    السلام عليكم.متى يفهم بعض البشر أن السيد عصيد لا يهاجم الاسلام الحقيقي اللذي أنزله الله بل يهاجم الإسلام الراديكالي اللذي ابتدعه المتشددين مثل اللذي يوجد في كتاب البخاري اللذي هو بعيد كل البعد عن دين الله الحق.مثال بسيط ألم يقول الله تعالى في كتابه العزيز لا إكراه في الدين من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر يعني الله سبحانه وتعالى أعطى الاختيار للناس في الايمان من عدمه ولكن المتشددين ابتدعوا كتبا مثل البخاري ومسلم وغيره متناقضة كل التناقض مع كتاب الله عز وجل حيت قالوا فيه أن الرسول قال أني أمرت أن اقاتل الناس حتى يشهدوا جميعا لا الاه إلا الله وأن محمدا رسوله في تناقض تام لما قاله الله في القرآن لا إكراه في الدين وهذا مجرد مثال بسيط من بين الأمثلة الكثيرة المكذوبة على الرسول صلعم

  • عقبة بن نافع الفهري
    الأحد 8 نونبر 2020 - 14:24

    بسم الله الرحمان الرحيم نعم صحيح وجود اشخاص مثلك في البلاد يغدي افكار راديكاليًة لا علاقة لها بدين الله الحنيف وعندما تنثر سمومك وحفدك الدفين لدين الله عز وجل من خلال خطب الكراهية التي تنشرها لك وسائل التواصل والاعلام تودي الى وجود ارهابيين ومجرمين لا علاقة لهم بالاسلام لذا كان من المفروض مثلك يجب على العقلاء أن يقاطع لجهلك بكل شيء حتى ابسط الامور يا اقل من حتى في مواضيع شتى اما قولك الاساءة لرسول الاسلام سيد البشرية جمعاء افضل خلق الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فهذا مثال على جهلك بالدين لان الرسول لن يستطيع احدا ان يسىء اليه لان الله تعهد بنصرة نبيه صلى الله عليه وسلم ورعايته، ودفع كل إساءة أو افتراء قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ} /(فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ

  • Tounsi
    الأحد 8 نونبر 2020 - 14:35

    هنالك الكثير من الصدق ودقة التحليل عند عصيد ولو انه قسى كثيرا على الجالية في اخر مقالته الذي كان فيه تعميم. صحيح ان الدواعش والسلفية الجهادية هي التي تسيئ للاسلام والمسلمين وابنائهم. من الجهة الاخرى هنالك من اليمين المتطرف في الغرب من يصطاد في المياه العكرة ويريد العقاب الجماعي للمسلمين وحتى السلطات ستستغل الحوادث الاخيرة لترحيل المهاجرين, القلة المتطرفة والاغلبية التي تبحث عن رزقها. جاء وزير داخلية فرنسا لتونس ليفرض على الرئيس الترحيل القسري لتونسيين الي عمل ولي معملش على بعضو.

  • أعراب
    الأحد 8 نونبر 2020 - 14:47

    يقول المرحوم فرج فودة : " مأساة الاسلام في جمود المجتهدين واجتهاد الجامدين وفي الخلط بين هوى الحكم وأحكام الديــــــــــــــــــــــــــــن "

  • رأي حر
    الأحد 8 نونبر 2020 - 14:48

    أكبر مشجع للرادكاليين هم الرؤساء الغربيين من أمثال باراك أوباما وفرنسوا هولاند والأحزاب اليسارية وأحزاب الخضر في الغرب الذين يتوددون إلى الرادكاليين من أجل كسب أصواتهم في الإنتخابات. فلو إتحد الرؤساء الغربيون ووضعوا البلدان الإسلامية أمام مسؤولياتهم وقالوا لهم، الآن لم نعد نتحمل مراوغاتكم وعليكم إصلاح تراثكم من كل ما يسيئ إلى الإنسانية وإلا سنتخذ قرارات ليست في صالحكم.
    طالما الأروبييون ينتهجون سياسة التهدئة فالرادكاليون سيستمرون في حماقاتهم.

  • kamal
    الأحد 8 نونبر 2020 - 14:57

    كل ما قدمه الاسلاميون والهيئات الاسلامية في الغرب ليس في فرنسا فقط هي اطروحات فمن اخذ بها ومن لم يشا فلا شئ عليه فهي مقترحات فقط اما الاستهزاء بالرسل صلى عليه وسلم فهذا تدخل السياسي في الدين هذه اكبر مصيبة

  • مراد zinzin
    الأحد 8 نونبر 2020 - 15:01

    و هل ما تفعله فرنسا في ليبيا له علاقة بالتنوير و العلمانية و بقيم الحرية والمساواة والإخوة التي تقوم عليها فرنسا.
    مشكلة المسلمين في :
    ١- الذين يتصرفون على انفراد بترجمة و تاويل الأحاديث و الآيات القرآنية بطريقة غير صحية و بارتكاب أخطاء عن قصد او غيره و دون مراعات أسباب النزول.
    ٢- العملاء و الملحدين في البلدان الإسلامية الذين يعملون بمقابل او بدونه و يقتنصون الفرص من اجل ضرب الإسلام و الإضرار به ابتداء من الجزئيات الأحاديث الضعيفة ثم الصحيحة و سيأتي وقت يضربون في الايات القرآنية.

  • Rachid palamos
    الأحد 8 نونبر 2020 - 15:09

    تحليل معقول و واقعي .من المفروض مراجعة و تنقية الثراث الاسلامي من المغالطات الكثيرة و الخطيرة الموجودة به . كما يجب فصل الدين عن السياسة .و ان يكون الدين حرية شخصية لا يتدخل فيها اي احد .كل الدول العلمانية ناجحة و الدول (المتدينة) فاشلة بكل المقاييس

  • عبد الرزاق المسلم
    الأحد 8 نونبر 2020 - 15:09

    لماذا الاساءة الى رسول الله الذي وصفه الله بالخلوق العظيم ؟
    السؤال المطروح هل لديك شك في هذا يا عصيب ؟و هل يجوز لاي انسان في هذه الدنيا ان يتطاول على الانبياء و الرسل ؟
    يجب على العلمانيين ان يعرفوا ان من اوجد و خلق هذا العالم من انسه و جنه و كل المخلوقات التي نعلم و التي لازلنا لم نعلمها هو الله الواحد الاوحد لا شريك له
    واخيرا لماذا تجتهد عندما تكون مسألة تهم الاسلام و المسلمين ؟وتصمت عندما تكون مسألة تهم اناس لا يهمهم لا الخالق و لا المخلوق ؟
    اتحداك أن تفسر لنا كيانك كانسان ؟

  • طبيعي
    الأحد 8 نونبر 2020 - 15:10

    فرنسا تفرض وجودها عندنا بالقوة ونحن نعاملها بالمثل وهي لها عملاء في الداخل من امثالك ولو فرنسا عندها حرية التعبير تتكلم عن السامية وعلى المحرقة وسترى مادا سيجرى لفرنسا

  • MOWATINE
    الأحد 8 نونبر 2020 - 15:11

    ا لاسلام باقيا مادام الله باقيا احب من احب وكره من كره والعاقبة للمتقين

  • سعيد
    الأحد 8 نونبر 2020 - 15:17

    نعم لتنوير الناس ولكن يجب أن نسمع من السيد عصيب كلمة في الدين الاسلامي ومارأيه في الاسلام دون ذكر الضلاميين ويتركهم جانبا لأنه يعرف أن المجتمع ينبذهم لجهلهم. ولكن كلامه يميل الى كره الاسلام عامتا فهذا لا يؤهله الى النصيحة

  • يوسف
    الأحد 8 نونبر 2020 - 15:18

    واقع الإسلام الحديث هو نتيجة قرون من اتباع التقليد (الأحاديث) واضطهاد العقل والمنطق، لأن العقل لا يخدم مصلحة الحكام عبر العصور.

  • Ahmed
    الأحد 8 نونبر 2020 - 15:19

    كل من اصبح عقله متحجر بالعنعنات الخرافية يصعب عليه استيعاب ما يقصده الأستاذ احمد عصيد الذي يحاول تنوير العقول التي تشبعت بفقه العداء والحقد والكراهية .

  • اريد ان افهم...
    الأحد 8 نونبر 2020 - 15:22

    لماذا اقامت فرنسا الدنيا عندما سخر البرازيل من زواج مكرون من رزوجته العجوز واستعدوا سفيرهم!! لماذا كان ردهم قوياً ضد تركيا وثم استدعاء السفير الفرنسي ﻻن الرئيس أردوغان وصف مكرون بالمريض نفسانيا. .. لماذا يردون بقوة على الكاريكاتور حول المحرقة اليهودية ويعتبرون ذالك معاداة السامية. .لماذا …لماذا؟؟؟؟ هل التنوير أو حرية التعبير والرأي في معاداة الإسلام فقط بينما ما عند اﻻخر خط احمر…!! معادلة ﻻ يفهمها اﻻ من يعيش في أرضهم ويحتك بهم ..اما التفلسف والهرطقة والتطبل لفرنسا من طرف أناس ﻻ يعرفون فرنسا اﻻ عبر الإنترنت او اﻻذاعة والتليفزيون أمر غير مقبول وكﻻمهم مردود عليهم. ..ليس هناك يا استاذ عصيد دخان بدون نار…!!

  • العدو بيننا
    الأحد 8 نونبر 2020 - 15:24

    الملام اللاشعوري يظهر بوضوح العدو ويميزه عن الصديق..

  • ملاحظ
    الأحد 8 نونبر 2020 - 15:32

    في الموضوع قرات جملة تقول واضاف الكاتب الامازيغي المثير للجدل ترى ما معنى هذه الجملة اتعني بان الكاتب انما ينتقد المسلمين لكونه امازيغي ؟ وهو مثير للجدل اتعني بان الكاتب يهذي ولا يعرف ما يقوله؟ الاستاذ احمد عصيد يعرف جيدا ما يقوله وكلامه جد منطقي المسكل ليس في ما يقوله في الموضوع المشكل ان كلامه سيبقى مجرد صيحة في واد مثله مثل الاف المصلحين الذين مروا عبر التاريخ محاولين اصلاح الفكر الاسلامي لكنهم لم يستطيعوا تغيير ولو انملة في منظومةالفكر المتطرف سيموت السيد عصيد وسنموت جميعا وسيبقى الحال على ما هو عليه لا تقلقوا بشان هذا وان بعثكم الله بعد الف سنة فسوف تجدون التطرف كما هو سرمدي لا يموت حتى تفنى البشرية

    فكر متطرف

  • بودواهي
    الأحد 8 نونبر 2020 - 15:42

    كلام كله منطق و عقل …ان التفكير السليم هو داك الدي يتجنب العواطف والمشاعر و يلجأ إلى تحليل الواقع و يضع الاصبع على مكامن الخلل فيه و ينتقده بشدة حتى لو كان كثير من الناس يتبنونه…هكدا هو حال الإسلام السياسي و حال الإسلام المتشدد و المتطرف الدي لا يجب التهاون في نقدهم حيث لا يأتي منهما غير المجازر و القتل و التنكيل و كل الويلات زيادة على التجهيل و التضبيع للناشئة و لأفراد المجتمع و هو الامر الدي يجعل عجلة التاريخ لا تتحرك أو ترجع إلى الوراء حتى …
    و في هدا المضمار احيي بحرارة الاستاد عصيد لانه واحد من القليلين الدين لديهم الجرأة في القيام بهدا العمل رغم التهديدات الكثيرة و المتواصلة التي يتعرض لها من انصار الظلام المتخلفين الجهلة…

  • simsim
    الأحد 8 نونبر 2020 - 15:53

    الرجل عدو لذيذ للأسلام والمسلمين وهو نفسه أساء إلى الرسول أكثر من مرة
    فليس بغريب أن يساند أهله في الملة والدين
    البربري المتطرف معروف بتباهيه بالإسلام ظنا منه أنه سيُغري المغاربة وهو في واقع الأمر منافق لا محالة
    كل كتاباته ومقالاته كما تشهد عليه في الدنيا وستشهد عليه يوم لا كلمة إلا كلمة الله
    يقول هذا المعتوه أن لو لم تكن هناك خلفيات لما تجرأ الفرنسيين على الإعتداء على الدين الإسلامي
    لا يا "سيدي" فرنسا هي الدولة الوحيدة في أوروبا التي لها مشكل مع الإسلام
    فلماذا هذه المشاكل لا توجد لا في ألمانيا ولا في إسبانيا أو بريطانيا العُظمى أو غيرها من الدول اللأروبية
    ولماذا هذا المشكل لا يوجد بأمريكا التي خاضت حربا دروسا ضد المسلمين
    حيث رغم المضايقات الكثيرة والعديدة يتمتع المسلمين بقدر من الاحترام والتقدير في مزاولة شعائرهم الدينية
    فرنسا منذ الأزل قررت محاربة الإسلام بشتى أنواع الطرق بل وجعلت من محاربته مسألة بنيوية في سياستها ضد المهاجرين العرب والمسلمين
    فحتى ولو صدقنا أن المسألة تتعلق بحرية التعبير كيف يعقل أن فرنسا لم يبقى لها أي موضوع يخص حرية التعبير عدا رسولنا الكريم

  • ⴻⵍⴱⴰⵀⵉ ⴻⵍⵀⵓⵓⵙⵙⴰⵉⵏⴻ
    الأحد 8 نونبر 2020 - 15:56

    يقول الله عز وجل في كتابه المنير (إذا خاطبك الجاهلون فقل سلاما) الجهل بالدين الاسلامي وبمناهجه يدفع بمثل هؤلاء إلى إطلاق الكلام على عواهنه قبل أن تتكلم على الإسلام يجب أن تقرأه مرات و مرات عديدة و أن تفهم معانيه و أتحداك في صبر معانيه لبس لك الرصيد اللغوي فهو إعجاز في البلاغة،
    لماذا لا تشرح لنا الثورات فهو من الكتب السماوية و تقول لنا مافيه أم أنك لا تقدر،فانا مسلم و من أتباع محمد صلى الله عليه وسلم يا من يريد تغيير سورة الحمد السبع المثاني يا من يريد إلغاء عقوبة الإعدام،هل لك أتباع أم عندك كتاب نقرأه،كلام في كلام

  • Bop35
    الأحد 8 نونبر 2020 - 16:11

    الى صاحب التعليق : 44 – ذئب الغابة

    كان عليك ان تقول : معاداة السامية يعاقب عليها القانون الفرنسي وليس معاداة اليهودية يعاقب عليها القانون الفرنسي لان اليهودية دين,,, فهناك فرق كبير بين اليهودية كدين والسامية كعرق ولهاذا القانون الفرنسي يعاقب معاداة السامية والعنصورية او التمييز العنصري……

  • بوعو
    الأحد 8 نونبر 2020 - 16:12

    نعم اتفق مع السيد عصيد،وشخصيا هنا فالمغرب كيبانو ليا الاغلبية عندهم افكار متحجرة ويسارعون بالعصبية والتعصب ويدعون الحقيقة ويريدون فرض افكارهم على غيرهم فقط لا غير والعقل غائب، ويتقلقو كأنهم ملائكة طاهريين، اصلا مؤخرا كلشي كيبان ليا كيسب الرب وعادي، وبالنسبة لفرنسا هاداك اسمو الطغيان، حنا نديرو عندهم الدعوة ومن حقنا نديروها لانه بالنسبة لينا عندنا الحقيقة وهما لا يحق لهم حتى انتقادنا!!
    "بلينا بقوم يظنوا أن الله لم يهدي سواهم"

  • مصطفى
    الأحد 8 نونبر 2020 - 16:13

    وتابع قائلا: "هم يقدمون أيضا الرسول على أنه قائد حرب يقاتل الناس، ولم يأتوا بحديث لعن الله الراشي والمرتشي، أو الأمور التي فيها رحمة، بل جاؤوا بكل ما عندهم في تراثهم من الغث والسمين، وهذه الأشياء السلبية
    في هده انت على حق الرسول صلى الله عليه وسلم كان ينشر الدين الاسلامي بطريقة السلمية وكان يتعرض لضرب والشتم ولم يرد على احد لأنه يعلم انه على حق وكان امين ومحافظ لوعده وهادا معضم الناس تدخل الى الاسلام يجب أن نبين لهم ان الدين الاسلامي دين تسامح واخوة

  • مجرد رأي
    الأحد 8 نونبر 2020 - 16:16

    أقول لمحبي التراث الداعشي كفاكم من التضليل والهروب من الواقع الذي يحرجكم.
    كلما وقعت جريمة بإسم الإسلام إلا وتكلمتم عن الماضي الإستعماري للغرب وكأن المسلمين لم يستعمروا بلدان المسيحيين ولم يرتكبوا مجازر في تاريخهم الدموي. لقد أباد المسلمون حوالي 80 مليون هندوسي حسب بعض المؤرخين ولا ننسى باقي غزواتهم التي كان هدفها الغنائم والنساء الجميلات ولهذا المسلمون لم يغزوا إفريقيا السوداء لعدم وجود شقروات.
    أمريكا آلقت قنبلتين على اليابان ودامت حرب طاحنة بين أمريكا والفيتنام وإحتلت ألمانيا فرنسا ورغم كل هذا عندما يلتقي مواطنوا هذه البلدان فهم لا يتحدثون عن هذه الحروب. المسلمون وحدهم من يتكلمون عن الماضي لتبرير الإرهاب والكراهية للغرب كمثل المجرم الذي يبرر السرقة لأنه ليس الوحيد الذي يسرق وهذاه تسمى تبرير الجريمة بالجريمة؛ وأخيرا لماذا تقارنون جرائم صادرة من البشر من أمثال هتلر وستالين والإستعمار بجرائم بإسم الله الذي يجب أن لايرتكب جرائم وحماقات مثل البشر؟

  • مريمرين
    الأحد 8 نونبر 2020 - 16:19

    لا ننسى أن فرنسا عاثت فسادا في الدول التي احتلتها و ارتكبت فيها جرائم ضد الإنسانية و فظائع يندى لها الجبين، بذريعة نقل الحضارة إلى تلك الدول .
    هل قامت فرنسا -على الأقل- بالإعتذار من تلك الشعوب ؟؟ إنها غطرسة السياسة الفرنسية (الغربية عموما) التي هدفها هو ضمان تفوقها و إبقاء مستعمراتها السابقة تحت نفوذها الاقتصادي و السياسي . ومن أجل ذلك (ضمان التفوق) فهي لا تدخر جهدا في إشعال الفتن و النعرات و التصادم في حدائقها الخلفية (المستعمرات السابقة) . فرنسا على سبيل المثال كانت من بين المشجعين على إرسال"المتطرفين" إلى سوريا ، بل إن شركات فرنسية كانت تقوم بتمويلهم و ما نشرته هلاري كلينتون يوضح ما يقوم به الغرب عموما من مؤامرات… أما القول بأن نشر "الرسوم المسيئة" هو ردة فعل فليس سوى نقاش سطحي للأمور. ففرنسا هي من صنعت "المتطرفين الإسلاميين". صنعتهم كي تستعملهم : أولا، لتشويه الإسلام و وقف انتشاره في فرنسا. فنسبة لا يستهان بها من الفرنسيين اعتنقوا الإسلام. وهذه حقيقة يتم
    تجاهلها عمدا …
    ثانيا، لإشعال الفتن في نقط المعمورالمستهدفةحتى لا تقوم قائمة لدول تلك النقط .

  • سمير
    الأحد 8 نونبر 2020 - 16:35

    فرنسا قبيحه.. عنصريه. لا قيم لها. الخ.. من التحف النادرة التي نسمعها منكم.
    السؤال الذي يطرح نفسه وبقوه.
    واش كديرو تما؟ .و لماذا لم تغادروها بعد؟
    لماذا التهاتف على جنسيتها؟
    كل هذا و خاصه ان تعرفون انه ليس مرحب بكم هناك وغير مرغوب فيكم اصلا .

  • Hassan
    الأحد 8 نونبر 2020 - 16:40

    ليس هناك اسلام راديكالي أو اسلام معتدل, هناك اسلام واحد تتعدد مظاهر تطبيقه. كفوا عن الصاق تعابير لا علاقة لها بالدين.

  • متتبع
    الأحد 8 نونبر 2020 - 16:47

    يا إخواني ، أريد أن أقدم نصيحةً لأولئك الذين يختصرون كتابة صلى الله عليه و سلم بحرف الصاد ، بل يجوز كتابتها كاملةً كما هي .

  • حاءر في عالم العجاءب
    الأحد 8 نونبر 2020 - 16:55

    في فرنسا كما شهد شاهد من أهلها أن المسلم المعتدل المقبول هو المسلم الذي لم يعد مسلما. وأقول لهذا المتكلم وماذا عن المجازر التي أرتكبت عبر التاريخ في حق الشعوب هل هي ردود أفعال أم سياسة متبعة لقهر الشعوب و تركيعها .إسألوا هذا هل من حق الشعوب أن تمارس المقاطعة .؟

  • تك فريد
    الأحد 8 نونبر 2020 - 17:14

    الغلط ليس غلط الإسلاميين المتطرفين بل غلط فرنسا التي تسهل هجرتهم إليها مع أنها تعرف خلفياتهم والأمراض الإيديولوجية الفتاكة التي يستطيع هؤلاء الأصوليون الشوفينيون نقلها إلى فرنسا ومع ذلك كانت تعطيهم تأشيرات وتعطيهم بطائق الإقامة وفرص التكوين والتشغيل والحماية الاجتماعية كما تسهل حصولهم على الجنسية الفرنسية وتوفر لهم الغطاء والحماية القانونية فياويل لمن تجرأ وتكلم مع ملتحي أو محجبة يغبروا ليه الشقف، هؤلاء الإسلاميون الراديكاليون لايتكلمون ولايفرضون وجهات نظرهم من فراغ بل لأنهم يتمتعون بالمصداقية فلما نرى المحجبة المتطرفة تعيش كالأميرة في فرنسا وتسبح في النعيم والعلماني المثقف المتحضر يعيش تحت الأحذية في المغرب تحت طائلة كل أشكال التهميش والإقصاء والحرمان فسيتبين لنا بشكل واضح وجلي من لديه القيمة أكثر من الآخر، لو كانت فرنسا حقا على عداء للإسلام لما تحولت إلى حاضنة للإرهاب الإسلامي ولكان العلمانيون الأولى بالهجرة إلى فرنسا من أولئك المتشددين المتطرفين الإرهابيين، إن مانراه اليوم من صدام الحضارات بين القوى الإسلامية في فرنسا وهذه الأخيرة وفرنسا ليس سوى مؤشر على انقلاب السحر على الساحر.

  • مجرد رأي
    الأحد 8 نونبر 2020 - 17:20

    الدواعش مثل الأفاعي سيجيئ يوم يفرضون على غير المسلمين إذا ذكروا إسم محمد أن يكون مقرونا بصلى الله عليه وسلم وإلا سيتهمونهم بالإساءة إلى رسولهم لعدم ذكرها.
    هؤلاء الدواعش أساؤو إلى الله حيث جعلوه يصلي على أحد مخلوقاته وربما يتوضأ قبل الصلاة. راه الحماق هذا .

  • ناصح
    الأحد 8 نونبر 2020 - 17:46

    1.فرنسا لم ترد ، بل هي دائما تحارب الإسلام بطرق مختلفة و نحن عشنا معهم و نعرفهم جيدا
    2.فصل الدين عن السياسة لا يمكن لأن الدين كامل و أتى بكل ما يحتاجه الإنسان من عقيظة و أخلاق و سيلسة و عبادات ..إلخ، و الذي يقول هذا يهدم نصف الدين بل أكثر.
    3.فرنسا تدعي حرية التعبير، نحن عشنا معهم. إذا ذكرت سيئاتهم يعضبون و يتهمونك، و إذا استهزؤوا بدينك عليك أن تقبل، فهم يزنون بمكيالين. فهذه المسألة ليست على إطلاقها مقيدة فقط لصالحهم..و اسألوا من جرب و عاش معهم
    4.الفرنسيون فيهم سوء الخلق و الكبر، و هم يتربون على هذا، بخلاف الألمان مثلا. و مع الأسف نلاحظ هذا حتى مع بعض الجالية المغربية
    5. فرنسا تعيش أزمة و .أنا متيقن أن هذه بداية نهايتها.
    6.نحن المغاربة علينا أن نتوحد و نقوي طاقاتنا و لا نخاف من أتباع فرنسا في الداخل أو الخارج ثم نسترجع أموالنا التي تأخذها فرنسا منا عدوانا…
    و نصيحة لعصيد: ارجع إلى القرآن و السنة و لا تقدس العقل فإنه محدود كما أن بصرنا محدود، و لا تنسى أن العقل الصريح لا يخالف النقل الصحيح، فإن فرنسا لن تنفعك في المستقبل.

  • تك فريد
    الأحد 8 نونبر 2020 - 18:31

    أتفق مع صاحب التعليق 115، إذا كان الشرك يعتبر من الكبائر التي لاتغتفر فماذا سنعتبر صلاة الله بجلالة قدره على أحد مخلوقاته، هذا ليس مجرد شرك هذا أعظم من الشرك.

    وثانيا لايجب أن نستغرب لماذا فرنسا تركز بالذات على استقطاب الإسلاميين الراديكاليين لأن خلفيات فرنسا الماسونية تجعلها دولة سلبية، لو كانت فرنسا حقا ذات نوايا غير خبيثة لمنحت أولوية الهجرة للعلمانيين لأنهم أحق بها من غيرهم باعتبار أن فرنسا هي وطنهم الوجداني الذي يجب أن يكونوا فيه وينتموا إليه ويمتلكون جميع مقومات الاندماج في المجتمع الفرنسي وأما فرنسا فهي تفعل العكس فهي تستقطب الأصوليين الشوفينيين المتطرفين الذين يفتقدون لأدنى معايير الاندماج وتسمح لهم بنشر سمومهم الإيديولوجية والضرب في مصداقية النظام العلماني وتخريبه وتتعمد مقابل ذلك تهميش وإقصاء العلمانيين ومنعهم بشكل غير مباشر من الهجرة إلى فرنسا وتركهم تتقطع بهم السبل هنا في المغرب بسبب حرمانهم من عوائد التنمية المستدامة التي تشرف عليها الجالية الفرنسية بالمغرب والتي يتم توجيهها فقط للفنانين والحرفيين المحسوبين على التيار الإسلاموي لأن بتلك العوائد يستطيعون استخراج التأشيرات.

  • البيضاوي
    الأحد 8 نونبر 2020 - 18:40

    كلام منطقي وواقعي بالفعل ،ومايجري اليوم من صراعات و احداث دامية عبر الكثير من دول العالم لهو خير دليل على مايقول الاستاذ عصيد،،

  • rachida
    الأحد 8 نونبر 2020 - 18:59

    السلام عليكم.يضحكني كثيرا بعض المعلقين اللذين يقولون أن الدين الإسلامي أتى ليهذب سلوكيات المسلم ويحثه على الأخلاق الفاضلة والمعاملة الحسنة وتعليمه كيفية الابتعاد عن كل ما هو محرم.لدي لكم سؤال هل ما نراه على أرض الواقع يطبق فيه فعلا ما يقوله الإسلام.أنا أرى العكس.المسلم عوض أن يقوم بكل ما يقوله له الإسلام من معاملة حسنة وأخلاق فاضلة نجده هو الأول من يذهب إلى جميع أشكال المحرمات ويقوم بها.مثلا المغرب.ربع المسلمين الموجودين به يزنون وبشربون الخمر والربع الثاني يسرق وينصب ويحتال ويغش ويأكل أموال الناس بالباطل والربع الثالث يقتل أو يغتصب وما بالجرائم التي تنشرها الجرائد عنه يوميا لخير دليل والربع الرابع وهو الأخير تائه لا يعرف أي الطرق يسلك إلا من رحم ربي.اين هي إذن الأخلاق التي تتبجحون بها وتقولون أن الإسلام هو من علمها لكم.هل كل هاته المنكرات والجرائم التي ذكرت أعلاه هي التي تسمونها أخلاق لاني لا أرى غيرها على أرض الواقع وهذه هي حقيقة المسلمين

  • تك فريد
    الأحد 8 نونبر 2020 - 19:21

    1.لو أن فرنسا كانت تحارب الإسلام لما استقبلت المسلمين على أراضيها ومنحتهم حرية الممارسة الدينية والعقائدية وبنت لهم المساجد ومولت مدارسهم وجمعياتهم.
    2.فصل الدين عن السياسة معناه ألا تفرض علي دينك وعقيدتك عنوة وتبرر ذلك بعذر أقبح من الزلة،فكما أتى الدين بما تتشذق به،فقد أتى أيضا بمحاربة المخالفين وفرض الرقابة على حريات الغير ورصد النواقض وممارسة التكفير والطرد من الملة والاستباحة وإحلال الدم والمال على إثر ذلك وهذا يخالف الميثاق الأممي لحقوق الإنسان ويعتبر جريمة ضد الإنسانية بحد ذاتها.
    3.الإسلامي الراديكالي يفرض خصوصيته الإسلاموية في بلاد الغير بحجة التنوع ووجوب قبول الآخر واحترام الاختلاف لكن إذا أراد الغير العيش وفق خصوصيته العلمانية في دار الإسلام فيتهمونه بالإلحاد والكفر والإعراض عن الدين وتهديد النظام الاجتماعي الإسلامي.
    4.الإسلامي الراديكالي إذا ذكرت نفاقه وريائه الديني يغضب ويشرع في سبك وشتمك بأقذح الأوصاف والنعوت وقد يعتدي عليك بالضرب وأما إذا مارس عليك الظلم والتسلط وأهان كرامتك وطعن في شرفك فعليك أن تقبل.
    5.أنت لاتدين بشيء لفرنسا فأموالنا التي أخذتها فرنسا منا أكلتها أنت هناك

  • التكتيك
    الأحد 8 نونبر 2020 - 19:42

    صحيح استاذ عصيد ….عشنا هذه التجربة بالملموس مع بن كيران….اقحام النص فيما يرضيه و يرضي الله تعالى….واقحام نص اخر فيما لا يوافق احتياجاته

  • Said1
    الأحد 8 نونبر 2020 - 19:45

    لماذا لا نعيد النظر في التراث، لماذا نقدس ما كتبه أناس في عصر متخلف. في الحقيقة يجب أن تبقى هذه المخططات تاريخ وفقط. نحن نعيش في عصر متطور والعلوم متقدمة بمئات المرات من ذي قبل لماذا أعمل بشىء ليس مؤكدا كالمثل الذي ذكره عصيد. هل نحب الرسول وربما نفتري عليه ونحن لا نشعر وقد أوصانا صلى الله عليه وسلم بترك جمع الأحاديث وجمع القرآن. لماذا؟ لأنه كان يعلم بوحي من الله أن نصبح على ما نحن عليه اليوم وبالتالي المخرج هو القرأن لأنه الكتاب المحفوظ المقدس.

  • يوسف
    الأحد 8 نونبر 2020 - 20:00

    السيد عصيد يجب أن تمنح له شهادة التخصص في انتقاد الدين الاسلامي و محابات فرنسا؛صراحة لا أعلم لمادا هدا العداء للاسلام؛هل المسلمين لا يوجدون الا في فرنسا؟اليس هناك مسلمون في كندا امريكا أستراليا روسيا فنلاندا النرويج بريطانيا……لمادا هده الدول تعيش في سلام و احترام تام ؛الحقوق للجميع و الواجبات على الجميع ؛و لكل دينه يحترم؛لمادا هدا اللغط من فرنسا وحدها و من أدنابها مما يحسبون من المسلمين و ما هم منهم؛إن لم يستحي البشر فاليصنع ما شاء؛سيأتي يوم نرجع فيه إلى الله و تحاسب كل نفس بما كسبت.

  • ملاحظ*
    الأحد 8 نونبر 2020 - 20:18

    عين العقل هو تجنب المقدسات..أما الجرائم يجب مقاومتها مخابراتيا وكذا بالعدالة التي تقول كلمتها في حق كل مرتكبي الاعتداءات على الأبرياء…أما في نطاق السياسة فلفرنسا نظامها وهي قادرة أن تحميه ديمقراطيا وأمنيا… وتنويرها عليها أن تطبقه على الجميع دون تساهل…ومن لا يريد ذلك فليغادر أو يصمت..فالمسألة الخاطئة هي أن فرنسا مست ليس مواطنيها الإسلاميين والمسلمين، بل كل الإسلام..فهل نحاكم كل نبي ورسول..فهذا ليس من اختصاص الديمقراطية ولا مبادئ حقوق الإنسان ولا قواعد التاريخ العام.

  • mohamed
    الأحد 8 نونبر 2020 - 20:31

    کل الذین انتقدوا عصید من المعلقین ولا واحد منهم انکر تزویج بنت 6 سنوات جل تعالقهم عاطفیه فعصیدباحت ومجدد فجادلوه بالبحت العلمی لا بکلام فقهاء القرون الوسطی

  • متتبع مغربي
    الأحد 8 نونبر 2020 - 20:37

    بعد انهاءي القراءة اعتقدت ان عصيد مرسول من الاليزيهمن خلال ماقالهواقوا بان هناك فرنسيون وفنانون اعتذروا للمسلمين ولم يتحدثوا لا عن راديكالية ولا هم يحزنون تمنيت يوما ما ارى عصيد مبتعدا عن انتقاد الدين والمسلمين والبرامج الدراسية ويعارض الشجر والحجر والعادات والتقاليد المجتمعية .ونحن كمسلمين بريؤون براءة الذىب من دم يوسف من المتطرفين والذين يشرحون الدين حسب هواهم نحن امة وسط تؤمن بالاعتدال والوسطية.

  • مواطنة 1
    الأحد 8 نونبر 2020 - 21:04

    من خلال التعليقات والديسلايكات يبدو أن الظلاميين نسبتهم أكثر من التنويريين ، لا بأس . المهم أن يبدأ التغيير وأنا جد متفائلة لأن أبناءنا أصبحوا يبحثون ويسألون ولا يأخذون بما يتنافى مع العقل . على أي من يريد أن يعيش في الظلام لن يضر إلا نفسه وقومه ، لكنه وراء الحدود سيجد صدا عنيفا ، لن تقبل هذه الدول بمن يريد أن يرجعها للخلف ، ومن ألح سوف يرجع "لحومته وزنقته يتركن في راس الدرب ولا يمشي يفرش في القيسارية "

  • الصقرديوس
    الأحد 8 نونبر 2020 - 21:07

    هذا المقال متهافت، ويصعب الإمساك بخيوطه. ربط السباب بمسببات بشكل ضعيف جد ومفتعل. يبدو أن عصيد وضع الخلاصة قبل التفكير، ثم دفع بأفكاره نحو تلك الخلاصة. حسنا سي عصيد. أنا لست راديكاليا، لكن محمد بن عبد الله نبيي. ففرنسا إذاً أساءت إلى المسلمين العاديين أمثالي.

  • SAMIR
    الأحد 8 نونبر 2020 - 21:11

    103
    لا يا سيدي.
    المسلمون ليس لديهم مشكل تعايش في فرنسا فحسب بل في جميع الدول الاروبيه الغربيه منها والشرقيه و عموما في القارات الخمس سواء كانو اقليه او اغلبيه او مجرد مهاجرين.

    في فرنسا التي نتحدث عنها تتواجد على اراضيها اقليات من جميع بلدان العالم.. وجميع الديانات الكونيه حاضره فيها ولا مشكل يذكر معهم ما عاد مع المسلمين.
    وهذا لوحده يأكد وبجلاء ان يكمن الخلل والمشكل.
    الهروب الى الامام امام حقيقه واضحه ليس بفكره جيده.
    راجعو افكاركم وعودو الى رشدكم قبل ان ينفذ صبر اصحاب الارض بالكامل و الا ستصبحون من النادمين لا محاله.

  • عبد الله
    الأحد 8 نونبر 2020 - 21:15

    ومن قال أن دول المهجر الأخرى تعيش في سلام واحترام مع المتأسلمين،الدول الأوروبية التي كانت تنتمي للرايخ الثالث أو ألمانيا النازية كألمانيا والدانمارك والنرويج وفنلندا وهولندا وبلجيكا واللوكسمبورغ والنمسا إلخ أو الدول الفاشية السابقة كإيطاليا أو إسبانيا مجبرين لامكرهين على قبول المتأسلمين والتعايش معهم ورؤية الباطل والسكوت عليه رغما عنهم لأن ذلك يدخل في إطار المصالحة مع التاريخ والتكفير عن ذنوب النازية لأن القوانين الزجرية الصارمة هناك بهذا الخصوص تلتلف حول أعناقهم كثعبان الأناكوندا وأما الدول الأنجلوساكسونية فهي كلها دول ماسونية يحكمها اليهود وأما أنظمتها وشعوبها فهي مسلوبة الإرادة والمتأسلمون الذين يعيشون هناك يعيشون تحت غطاء وحماية اليهود،وأما فرنسا فهي الدولة الوحيدة التي ظلت تشكل نشازا للمسلمين مع أنها لاتخرج عن نطاق الفلك الماسوني لأن فرنسا لديها حساسية مع الحرية والاستقلالية ولاترضى بالذل والهوان فما معنى أن يعيش المواطن الفرنسي في دولة ناضل أجداده من أجل تحريرها من الثيوقراطية الاستبدادية ليعيش في ظل ثيوقراطية معاصرة متسلطة أسوأ بكثير. من يقول كلمة الحق يتهمونه بموالاة الإيليزيه.

  • awssar
    الأحد 8 نونبر 2020 - 21:17

    الفرق واضح بين الفكر الظلامي والفكر النير
    الفرق واضع بين من يتكلم بالعقل ويحلل الواقع بطريقة علمية وبين من يستهلك التقاليد البالية والافكار الساذجة السطحية المثالية المنبعثة من ايديولجيات عصر الظلمات.
    نحن في القرن الواحد والعشرين حيث اصبحت الامور واضحة وجلية بانه يجب فصل الدين عن الدولة لان الدين حاليا اصبح يكرس المشاكل ويعقد الامور بسبب ما يحدث هنا وهناك من افعال اجرامية في حق الابرياء وعرقلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسير العادي للامور.
    ففي ظروف انتشار من الوباء كان من الافضل ترك المساجد مغلقة لان الاغلبية لا تحترم التباعد ولا تتخذ الاحتياطات اللازمة بدعوى – لا يصيبنا الا ما كتب علينا؟ وهذا يتناقض مع العلم والواقع والحقيقة.

  • مسلم معتدل
    الأحد 8 نونبر 2020 - 21:25

    هناك التطرف و ليس الراديكالية لأن الراديكالية مفهوم واسع وينبغي تحديد المفاهيم فالإسلام يحمل مسلمات تشريعية و نصوص تعتبر لدى البعض من الراديكالية و الذي يقول بتغييرها يخرج من ملة الإسلام وقد يكون ممن يتكلمون بلسان الإسلام ويشن حربا باردة على أهله متى استطاع ذلك … أما التطرف فهو سرطان في جسد الأمة وجب اقتلاعه بكل وسيلة ممكنة لأن أعداء الإسلام يقومون بتغذيته والمساهمة في استشرائه حتى ينفر الناس من هذا الدين العظيم.

  • belahcenhassan
    الأحد 8 نونبر 2020 - 21:31

    هل ياعلم الفلسفة الزاءدة وان لا تعلم عن الاسلام شيء لانك لا تومن ولا تبداء كلامك باسم الله لان الغرور سيلحقك الى ما انت عالم به لان زمن خالف تعرف انقضى اليوم عالم التكنولوجيا ولا جهل البادية الامازيغية القديمة.لاحق نفسك قبل فوات الاوان لان الله اعطاك عقل للتفكير والتحليل ولا لمعارضة الاخرين .

  • ichtghak ichtghasn
    الأحد 8 نونبر 2020 - 21:55

    و ما خطاب عصيد الا امتداد لخطاب ماكرون، الشيء الذي يبرهن انهم ينتمون لمدرسة و منضمة واحدة الا وهي الماسونية يطبقون فكرة التي تقول "أنه من الممكن التأثير على الناس من خلال التكرار المُلح لإقناعهم بخرافات لا علاقة لها بالواقع". فلهذا فنحن كأمازيغ نتبرأ من سمومه التي ينفثها تجاه الاسلام و انه لا يمثل الامازيغي المسلم في شيء. ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا أُوْلَئِكَ لَا خَلَاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمْ اللَّهُ وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ (سورة آل عمران). مقاطعون

  • محمد
    الأحد 8 نونبر 2020 - 21:59

    هذا المسمى عصيد لا يريد ان يكون الرسول الكريم قدوة للعالمين الم يامر صلى الله عليه وسلم بالحرية والمساواة والاخوة التي هي شعار فرنسا؟….

  • ملاحظ مغربي،
    الأحد 8 نونبر 2020 - 22:24

    ماشاء الله الدكتور احمد عصيد داءما في القمة،،
    افكار المفكر احمد عصيد داءما ما تجد لها اهتمام وصيت لدى القراء وماهده التعاليق الكثيرة لخير دليل على دلك،،،
    اتمنى لك استاذي مزيدا من التألق والنجاحات لان النخب الثقافية امثالك يعول عليها كثيرا في تنوير شبابنا، ومحاربة الجهل والتخلف الدي ينخر مجتمعاتنا العربية؟!!!

  • اية خنداش
    الأحد 8 نونبر 2020 - 22:25

    كثيرا ما يخرج من بني جلدتنا من يضربونا في الضهر و يقفزون على الحواجز ويتخطون كل ما هو معقول ففي الوقت الدي ندافع فيه عن نبينا و الرسومات التي تسيء اليه بعيدا عن السياسة صديقنا منتقد يحيلنا الى مثل شعبي فين هي ودنك هاهي ويشير الى البعيدة عن يديه ويريد من رد شعبي طبيعي لاي مواطن يغار على هويته وكدا رموزه سواء وطنية كانت او دينة فيبخس من دلك ويدهب الى تسييس القضية وجعل الغيورين هم رادكاليين يريدون الاستيلاء على السلطة و اسلمة الضفة الاوروبية

  • خنداش اية
    الأحد 8 نونبر 2020 - 22:26

    اقول له ادا لم تكن لديك غيرة على دينك فلتكن لديك غيرة على ابناء جلدتك الدين يقفون امام كل من يريد طمس هوبتك واعلم انهم يقولون لهؤلاء اننا موجودون ولدينا خطوطا حمراء لا يجب تجاوزها واننا وان كنا من عالم متخلف حسب رايهم الا اننا اناس لديهم تاريخ نحفل به ونعتز بمن صنعوه
    كما اقول لك ان الاسلام العنيف الدي تتحدث
    عنه فان من يسب دينك هم من صنعوا رجاله انظر
    رب بالخوف على الفرنسيين من الاسلام السياسي
    والفت التباهك ان ما يرعبهم ليس وصوله الى الحكم في هده الساعة بل الى الطبقة الشعببة العريضة التي يوما عن يوم تزداد
    احب ديني و اواجه كل من يسيء الى رسولي وخير مواجهة هي مقاطعة سلعه واطلب منك يا بن جلدتي ان تراجع اوراقك فانت من يدافع عن الهوية الهوية الامازيغية ومن اسس هويتنا هو ديننا المكرس دستوريا و قانونا

  • Rmadam
    الأحد 8 نونبر 2020 - 22:33

    الحمد لله الذي خلق أولو الألباب. الذين يستطيعون التمييز بين الأشياء بدقة. ولكن للاسف انت تبين انك بعيد من هذا الشيء. راجع و تعلم اللغة والحكمة.

  • Yous
    الأحد 8 نونبر 2020 - 22:51

    تحليل معقول و واقعي .من المفروض مراجعة و تنقية الثراث الاسلامي من المغالطات الكثيرة و الخطيرة الموجودة به . كما يجب فصل الدين عن السياسة .و ان يكون الدين حرية شخصية لا يتدخل فيها اي احد .كل الدول العلمانية ناجحة و الدول (المتدينة) فاشلة بكل المقاييس

  • moha raiss
    الأحد 8 نونبر 2020 - 22:53

    الى رقم5 اسامة
    -ربما انت مررت بالكتاتيب والفقيه فهلا تحكي لنا ما وقع لك معهم شيء اصابك بالعقد النفسية .
    -الاعتداءات الجنسية التي لازالت تقع على يد فقهاء مساجد مثل ما يقع عند كهنة الكناءس وفضاءحهم .ولا تستحيي (الدين مافيه حشومة ) لاحياء في الدين

  • مغربي
    الأحد 8 نونبر 2020 - 23:02

    ا دا كان ما رواه مسلم والامام احمد من ان الرسول صلى الله عليه وسلم منع الصحابة من كتابة كلام النبي والتحدث به ومن ان ابابكر احرق كتب الحديث صحيحا , فان بعض الشيوخ يشجعون على البدع بل ويفرضون على الناس تصديقها والائيمان بها والله عز وجل قال فى القران : وما فرطنا فى الكتاب من شئ.

  • الصقرديوس
    الأحد 8 نونبر 2020 - 23:10

    إلى ملاحظ مغربي 136
    أخطأت يا صديقي. كثرة التعليقات ليست دليلا على جودة المحتوى وأهميته. انظر على اليويتوب كيف أن الفيديوهات التافهة تلقى مشاهدات كثيرة. عصيد يصنع البوز، وفي الظاهر يبدو كلامه معقولا لكن القارئ الحصيف يحد ثغرات منهجية بالكيلو. خطاب عصيد متهافت، وقد سبق لي ونشرت مقالا في صفحة الرأي بجريدة ورقية، تحت عنوان "تهافت الخطاب الأمازيغي العلماني" فيه ردود منهجية على عصيد.

  • رضوان
    الأحد 8 نونبر 2020 - 23:29

    اذن،اذا كان الرادكاليون هم المسؤولون،لماذا العقاب الجماعي.
    لماذا الاضطهاد الاعلامي في حق كل المسلمين.
    اين هي العدالة التي تتشدقون بها.
    لكنكم اعتقدتم انها فرصة ذهبية للاجهاز على الاسلام.
    لكن.هيهات ثم هيهات .و الله تكفل بحفظ هذه الرسالة الى ان يرث الله الارض و من عليها.
    تبين للجميع بان العلمانية التطرفة تقدم خدمات للارهابيين، والعكس صحيح.
    يعني وجودهم متعلق بكم.و نجاحكم متعلق بهم.
    هذه هي اللعبة.

  • هشام
    الأحد 8 نونبر 2020 - 23:32

    عصيد يهاجم تعاليم الإسلام الحنيف و السمح بدهاء،تحت غطاء أنه لا يصلح في السياسة وأن فيه قتال وزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم من عائشة رضي الله عنها،هو جاهل بكل شيء يحسب أنه يفهم،إن كل ما وصلنامن العلماء العدول الثقات من قرآن وسنة أنزله الله عز وجل على رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم والله منزه أن ينزل الباطل لأنه غني وعليم،فكل ما أمربه رسول الله صلى الله عليه وسلم ومافعله هو من الله فهو معصوم،و العلمانية هي رد فعل من الناس قديماعلى ظلم الكنيسة وباطلهم،أما ديننا فكله حق ويصلح لكل شيء وفي كل زمان،فكيف نتركه من أجل اتباع عقول قاصرة،بقيت مسألة دعوة الناس إلى الإسلام يجب أن تكون من علماء وطلبة علم سنيين سلفيين بالحكمة والعلم دون إرهاب و تطرف.

  • Mohamed
    الأحد 8 نونبر 2020 - 23:34

    اسي عضيد راه كاين واحد الدين الاسلامي لي جاء به النبى الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم ليتم الشريعة السماوية في الارض بعد الانبياء الكرام بما فيهم الانبياء الامازيغ.
    اما تلك المسميات من قبيل راديكالية وغيرها فالقران والنبي لا علاقة له بها. فهيا اختيارة بشرية محضة.
    والاسلام جاء لصلاح الكون وتطوره وسعادته وخدمة الانسان ومصالحه عامة وخاصة.
    لمن اراد ان يصلح باده اخذ بلاسلام كما هو في القران وبلغه النبي عليه افضل الصلاة والسلام،
    "تركتكم على الحجة البيضاء لايزيغ عنها الا هالك"

  • عببد
    الأحد 8 نونبر 2020 - 23:40

    رواية ان النبي عليه تزوج عائشة رضي الله عنها وهي صغيرة السن لا تعني باي حال من الأحوال جواز التزوج بفتاة صغيرة لان عائشة كانت فاخرة بتعبيرنا وتقوى على تحمل تبعات الزواج
    في العصر الحديث افتى احد علماء السعودية بان تتدخل الدولة لمنع مثل هذه الزيجات لان كثير من الفساق استغلوها لشهواتهم الدنيئة
    نفس اللامر ينطبق على تقييد التعدد لان الجهال والفساق استغلوه لأغراض شهوانية حتى ان منهم من كان يتزوج اكثر من اربعة
    اذا المشكل ليس في النص إنما المشكل في فهمه وتنزيله على واقع مغاير
    خلاصة فلا المتشددون اصابوا ولا غيرهم ممن ينكر او يستنكر النص اصاب
    هذا مفهوم الوسطية واللاعتدال بعيدا عن تخوين وتكفير وتسفيه المخالف من الطرفين

  • الشهبندر
    الإثنين 9 نونبر 2020 - 00:08

    هل هذا ما يريدونه…..عندما تنسحبون من الساحة..يملأها كل انواع التوابع و السوافل و السوافه….خرقة صنعها لهم اليهودي بينيت.. و هم بها فرحون
    مع الأسف عصيد اصبح في الجانب الخطأ…..هل زاغ عن الطريق ام فقط انفضح امره..و اصبح موقعه بديل بوقا للتمزيغيين…

  • عبد الله
    الإثنين 9 نونبر 2020 - 00:54

    من يسيء للرسول هم الانتهازيون الذين يحيطون الإسلام بهالة من المقدسات والمحرمات ليجعلوه صولجان سلطنة يحمون به وجودهم ومصالحهم وامتيازاتهم بدول المهجر ويفرضون به أنفسهم من موقع قوة، ولذلك فإن المتأسلمين المتطرفين عملوا على تكريس وجودهم بدول المهجر باختراق الحياة الاجتماعية المحلية وفرضوا خصوصيتهم التي تتحدى الأنظمة الاجتماعية المتحضرة وفرضوا تسلطهم على محيطهم الاجتماعي من باب السيطرة والهيمنة والتحكم وفرض الوجود كأمر واقع، والمتأسلمين فطنوا لاستراتيجية شارلي إيبدو وهي السخرية من الرسول لإسقاط الهيبة على الحكم الإسلاموي الذي تسلط على رقابهم مدركين أن المس بمقدساتهم سيسقط عليها الهيبة والهالة وبالتالي ستتبدد الإسلاموفوبيا وستطلق شرارة ثورة مجتمعات الاستقبال عليهم بعدما نفذ صبرهم من عقود من الاستعمار الديني بإسم الخصوصية الفريدة ولذلك يعمل المتأسلمون المتطرفون على إسداء الضربات الاستباقية من باب حماية حصونهم التي أصبحت تدكها السخرية من مقدساتهم، ولذلك هم يقفون في وجه كل من يتجرأ على المس بها في سبيل الدفاع عن مشروعية وجودهم في بلدان المهجر كمكون لايتجزأ من باب حماية مصالحهم وامتيازاتهم فقط.

  • Salah
    الإثنين 9 نونبر 2020 - 12:05

    لقد سبق أن الغرب أعلن عن فصل الدين عن الولة .لكن ما نراه عكس ذلك حيث أن اساسة يهجمون على اإسلام ويرسمون صور تسيء للإسلام.ليس بهذه الطريقة يحاربون الإسلاميين الراديكاليين بل يجب مطاردتهم ومعاقبتهم

  • Amal
    الإثنين 9 نونبر 2020 - 13:46

    اين هي حرية التعبير مع الهولوكوست وفي أمور اخرى؟
    ثم لاداعي التشويه. لااحد يريد فرض قيمه على فرنسا. هي التي تفعل ذلك صباح مساء. ولك
    ن عصيد لا يرى ذلك على ما يبدو.

  • عمو
    الإثنين 9 نونبر 2020 - 13:54

    الخطر هو تحول العلمانية الى دين.يتدخل في لباس الناس وكيف يؤدون دينهم .وكيفية عيش الماس لحياتهم.النمودح الانكلوسلكسوني احسن نموذج للعلمانية التي تمنخ حرية المعتقد

  • الدكتور نجيب السعداني
    الإثنين 9 نونبر 2020 - 19:19

    الاختلاف بين العلمانية الفرنسية والعلمانية الأنجلوساكسونية هي أن العلمانية الفرنسية هوية وطنية تقوم على فصل الدين عن الحياة الاجتماعية العامة أي في منزلك كن ماتشاء وارتدي ماتشاء وقل وافعل ماتشاء وفي الشارع والأماكن العمومية احترم نفسك وكن بمظهر لائق وسلوك محترم ولاداعي للمظاهر الدينية المتعجرفة والغير محترمة، وأما العلمانية الأنجلوساكسونية فهي نهج سياسي يقوم على فصل الدين عن الدولة وتكريس التعدد الديني وتنتمي دول الغرب الجديد الأنجلوساكسونية كالمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأستراليا ونيوزيلندا وباقي المستعمرات البريطانية إلى مايعرف بWorld Monarch Club الذي يمثله العرش والتاج البريطاني (الولايات المتحدة يحكمها مجلس ماسوني أعلى تابع للعرش البريطاني) وكل الدول التي تنتمي لهذا النادي العالمي هي عبارة عن مختبرات تجارب للبرنامج الماسوني الأعظم "برنامج صهر الشعوب تمهيدا للنظام العالمي الجديد New World Order" في أفق تعميم التجربة على العالم بأسره عند تطبيق النظام العالمي الجديد الذي سيتم تطبيقه بعد الحرب العالمية الثالثة ولذلك يتمتع النموذج العلماني الأنجلوساكسوني بالمرونة.

صوت وصورة
الماء يخرج محتجين في أزيلال
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:30

الماء يخرج محتجين في أزيلال

صوت وصورة
كورنيش يشتكي الإهمال في سلا
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:14 9

كورنيش يشتكي الإهمال في سلا

صوت وصورة
ابن يجهز على الأب بالجديدة
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 12:47 11

ابن يجهز على الأب بالجديدة

صوت وصورة
قصة | صابرين مزيكير
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 10:50

قصة | صابرين مزيكير

صوت وصورة
ملفات هسبريس | أزمة المياه
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 23:30

ملفات هسبريس | أزمة المياه

صوت وصورة
معرض حلي للقصر الملكي
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 23:15

معرض حلي للقصر الملكي