تخوض مصالح وزارية متعددة حملات متواصلة من أجل إقناع المغاربة باقتناء المنتوجات الوطنية، لكنها تصطدم بصور نمطية عديدة تربط “صنع في المغرب” بضعف الجودة والغش في التصنيع.
ويواجه المنتوج المغربي صعوبات عديدة داخل السوق الوطنية، في مقدمتها الهالة التسويقية التي تحظى بها المنتوجات الأجنبية، فيما يتراجع حضور الصنع الوطني في سوق الإشهار والسمعة.
وينادي وزير الصناعة والتجارة حفيظ العلمي على الدوام بضرورة دعم المنتوجات الوطنية واستعادة الثقة بها، مؤكدا ضمان عنصر الجودة، مستدلا بالمنتوجات الطبية المصنعة محليا في فترة جائحة كورونا.
واعتمدت الحكومة المغربية منذ القانون المالي لسنة 2012 تطبيق نظام الأفضلية الوطنية في الصفقات العمومية، وهو الإجراء الذي استفادت منه المقاولات الوطنية التي تقدم عروضا بغلاف مالي يفوق بـ15 في المائة عروض نظيراتها الأجنبية.
وتتوقع حكومة سعد الدين العثماني أن يتم استبدال مواد مستوردة تكلف المغرب حوالي 34 مليار درهم، أي 3400 مليار سنتيم، بمنتوجات وطنية، وذلك ضمن تفعيل الأفضلية الوطنية وتشجيع المنتوجات المغربية في إطار الصفقات العمومية.
بوعزة الخراطي، رئيس الجامعة المغربية لحماية المستهلك، قال إن المنتوج المغربي يواجه معركة استعادة الثقة، موردا أن هذه الأخيرة تكتسب ولا تمنح، وبالتالي من الضروري بذل مجهودات مضاعفة.
وأضاف الخراطي، في تصريح لهسبريس، أن “سؤال الوطنية كبير في هذا الباب”، مسجلا أن “مستورد المنتوجات الأجنبية هو الآخر وطني إذا ما كانت المنتوجات جيدة”.
وأوضح الفاعل الحقوقي المغربي أن “المصنع المغربي عليه إدراك حقيقة أن الزبون هو ضامن الاستمرارية، ومن المهم ضمان جودة المواد التي تصله، وحينها يمكن مناقشة الأثمنة”.
ويشكو المنتوج المغربي من منافسة حادة جدا، وفق الخراطي، خصوصا من الواردات التركية، وغيرها، مسجلا أن إقبال الناس عليها مرتبط بالسعر والجودة، معتبرا أن ذلك دليل على أن الجودة هي المتحكم في السوق.
ورفض الخراطي ربط المشاكل المتراكمة على المنتوجات الوطنية بالمستهلك المغربي، مستدلا بالإقبال الكبير على الطيران المغربي فور خفض أسعار تنقل الجالية صوب أرض الوطن.
لأن ااشعب تم تربيته من طرف القنوات التلفزية بواسطة المسلسلات التركية والمشرقية ومهرجانات موازين على تقديس الأجانب ومن الطبيعي أن يقبل المغربيات على الزواج من الأجانب وإستهلاك منتوجاتهم ولو كانت بدون جودة
المسؤولية تقع على الإعلام
الى المغرب بغا يسترجع الثقة للمواطن خاص تكون الجودة فالمواد لمسوها من خلال استهلاك المنتوج وكذا وضع المحتوى بشكل صحي مع معايير طبية جيدة وكذلك الثمن يكون مشجع فهاد الحالة ميمكنش المواطن يفظل منتوج اخر .
المنتوجات الاجنبية تتميز بالجودة بخلاف المنتوجات المغربية التي تحتاج للمراقبة . هناك غش في استعمال المواد الأولية…..
يجب مساعدة المهاجرين على العودة والاستثمار في مجال الصناعة
لقد حان وقت وضع اليد في اليد من أجل مغرب قوي
ماذا لو كان الحديث عن لوبي المستوردين الذي أغرق البلاد بكل خردات العالم بما فيها ازبال إيطاليا؟ منع الاستيراد أو رفع التعريفة الجمركية لكل منتوج يمكن صنعه محليا، من بين الحلول التي يمكن دراستها.
فمن زمان فقدت الثقة في المنتوج الوطني
الغش في المنتوج وارتفاع في الأثمان ، هما كافيان جعلا من المواطن المغربي انسان يقبل على المنتوج الأجنبي ( الرخيص وذا الجودة العالية ) دون الوطني
يجب عليكم إعتماد على انفسكم ذالك خير لكم أفضل من تغرقو أنفسكم كريديات مع معضم الدول ولا يجيدون لها حلول المسلمون و الكفار لا يتسوان في شيئ نسأل الله الرحمة و الرزق
بلادنا العزيزة
اولا الاهتمام بالتفاصيل مثل علب التغليف
ثانيا ان يكون فعلا المنتج ذو جودة
ثالتا محاربة الغش فمثلا تجد شركة تبيع منتج جيد ناجح و يقوم لصوص بتزوير المنتج و بيعه بجودة ضعيفة بهذا يدمر المنتوج المغربي.
لن تتغير نظرة الناس بين ليلة و ضحاها يجب على المنتج المغربي ان يفرض نفسه بالسعر و الجودة و اهم اهم شيئ تيسير و تسهييل التصنيع لخلق منافسة و بالتالي جودة يشتكي الكثير من المستثمرين من العراقيل التي في بعض المرات يكون سببها موظف تافه و فاسد لهذا رقمنة كل شيئ حل لهذا الموضوع
ياك اللغة العربية منتوج وطني لماذا لا يقع تشجيعه ….اضحكني مولاي حفيظ العلوي وهو يصرخ في البرلمان لماذا لا يقبل المواطنون على المنتوج الوطني ؟؟؟ زعما انت اسي مولاي حفيظ العلوي كتشري الكوستيمات والحوايج ديالك من شركات وطنية …السيارة التي تركبها مصنعة في المغرب …اللغة التي تتقنها الي وقت غير قريب هي اللغة العربية…راه انا لي كيحمقني ف المسؤولين المغاربة هو هذا الازدواجية في الخطاب …مثال ؛ هناك دعم لكل ما هو فرنسي في البلاد من اللغة الفرنسية الي الثقافة الفرنسية الي المنتوج الفرنسي وفي الاخير ياتي وزير ويقول يجب تشجيع المنتوج الوطني …بغيت غي نعرف على من تضحكونً
منتجات صنع في المغرب دات جودة رديئة و أثمنة غالية ……و لا يهمها صحة المواطن و خير دليل على ذلك فضيحة ملك المطاحن و الخبز المسرطن………..صراحة أفضل المنتجات الاجنبية دات الجودة العالية و الثمن المناسب و احترام صحة الإنسان…….شوفو غير ألبسة waikiki الجودة و الثمن المناسب مقارنة مع الألبسة المغربية الرديئة و الغالية…..مع أن هده الالبسة تأتي من تركيا…….المنتجات المغربية تصنع في القريعة و أثمنتها مرتفعة….فهم تسطى…..
سبحان الله !!! يحاربون هوية العباد والبلاد في كل ثانية وفي كل مكان. بل ويتتبعون المستهلك أو الزبون المغربي حتى في فيافي المواقع الأجنبية بإشهاراتهم العارية والبذيئة والرخيصة …. يشككون في عقيدته وانتماءه لمحضنه التاريخي وأمته الإسلامية… يحاربون رموز صموده وعزته ونخوة أمته بلا هوادة، وبحقد وانتقام قل نظيرهما !!!! ولكن ما إن يتعلق الأمر بمصالحهم، يتذكرون شيئا إسمه الوطن والأفضلية الوطنية !!! ولكن يا سادة الوطن والوطنية كل لا يتجزء، بدايته عند تعلم واعتماد واحترام اللغة العربية ولغتنا المحلية في جميع مناحي الحياة ومنتهاه عند احترام المواطن المغربي في مخافر الشرطة… خلاصة القول: لا أفضلية لمنتج الوطن دون كرامة وعزة نفس المواطن المغربي.
تذكير للتفكير والنقاش: إن نمط استهلاك من يطالبون بالأفضلية الوطنية انتهاك لحرمة الوطن وتبديد لأموال الشعب: مامعنى استيراد من ينادون بالأفضلية الوطنية للخمور والعطور النادرة والتحف وحتى الإبر والمناديل الورقية والماء المعدني بالعملة الصعبة !!! وعلى جناح السرعة في الطائرة !!! سوى أنهم لا يرضون بالرعاع وأشياءهم الرخيصة ؟ انتهى.
على الدولة ان تقنع نفسها باقتناء المواد المغربية اولا
وا تفرض دالك في سفقاتها
لا ان نجد في اغلب الصفقات كوبي كولي لصفقات فرنسا
فتطوان كانو خوت مزدادين فتطوان من نفس الأب ومن نفس الأم. واحد خدام فتطوان، وواحد خدام فسبتة. هدا اللي خدام فسبتة، واخا علا بعد 10 كلم من تطوان، صحيح، ورقيق، ووجهو بيض صافي بلار، والحنيكات ديالو حمرين تقول كاوري. خوه مسكين اللي فالمغرب مدعوق، رقيق وبكرش، ووجهو كحل ومبرقع.
واش تسائلتو علاش المغربي كيمشي لبرا عام عاماين كيرجع بيض ووجهو منور وصافي؟
حيت المنتجات الغذائية تما مراقبة الجودة، والي مكتوب فالكارطون هو اللي كاين، والتصويرة ديال المنتوج اللي فالحك هي اللي لداخل، ومنتوج مراقب من الدوائر الصحية، هذا غير انو غالبا كيكون فيه فيتامينات مضافة.
المغرب الطحين كيخلطوه العطرية كيخلطوها، البيسكوي مدود، اللحم فيه ميمي، الخضرة يعلم الله، الملابس كيفصلو الجفاف .. ما كينش العام اللي ما كتسمعش شي مونتيف فشي حاجة كتستهلكها. وكيدار ليها لجنة تحقيق،
ولجنة التحقيق عن القاضي
والقاضي ما ساق خبار
ومراتو ولدات الفار
وشتا تاتاتاتا … وطريق النمو
Malheureusement même les produits que les sociétés marocaines ont le droit de sous-traiter, elles arrivent avec les mêmes ingrédients à nous commercialiser des calamités !!! Il faut vraiment être fort pour réussi des produits aussi médiocre avec les mêmes composantes des sociétés mères. Bravo.
الدفاع عن الوطن واجب على كل فرد والتضحية تستوجب الاخلاص والصدق في المعاملة والجدية والابداع والمردودية في العمل وحب الوطن هو باستعمال كل ما هو وطني لغة وموادا استهلاكية فلاحية او صناعية حتى تعم الاستفادة لجميع المواطنين وحين نستهلك ونستعمل المواد الوطنية المغربية فاننا بالاساس نساهم في اقتصاد الوطن ونبعد عنا التبعية الاجنبية ونقوي حظوظ تشغيل المغاربة وبالتالي رفع مستوى العيش الوطني وهدا بالضرورة بوجود ادارة وطنية تيسر وتشجع المصنع والعامل على القيام بمهامهم في ظروف بعيدة عن الرشوة والفساد وكدلك المستهلك يكون مطمئن لجودة المنتوج المحلي الوطني .
DE MON EXPÉRIENCE AVOIR LE LABEL…FABRIQUÉ AU MAROC…. L’OBJECTIF NE SERA ATTEINT QUE SI LE GESTIONNAIRE ET LE R&D EST ASSURÉ PAR UN ÉTRANGER..COLONIALISME OBLIGE.
طريق الجودة هو الطريق الصحيح الذي يجب على المصنع المغربي إتباعه إذا أراد بيع منتوج. اما الباقي فهو كلام فارغ. اعتبر بعض الشركات التركية، شركات مواطنة اكتر من الشركات المغربية، لأنها تبيع منتوجات أكتر جودة وأقل ثمنا من نظيرتها المغربية.
ويشكو المنتوج المغربي من منافسة حادة جدا، وفق الخراطي، خصوصا من الواردات التركية
هده الجملة تلخص كل شئ
الدولة تتحمل القصط الكبير من هذه العملية ، متلا الزليج المغربي المصنوع في المغرب ، تحت السوق والمنافسة يقوم أشخاص لهم المال لا ندري مصدره بالقيام باستيراد كمية كبيرة من الزليج الإسباتي أو غيره ولو كان جودته ضعيفة وإغراق السوق الوطني ، وغيره من المنتجات المستوردة ، علا الدولة حماية المنتوج الوطني كما تفعل أمريكا والدول الأوروبية ، إن أرادت تطوير المنتوج الوطني. أما الكلام الفارغ فيستمر الوضع منا هو عليه
المغاربة سيقتنون مواد مصنعة مغربيا عندما تكون الضمانة حقيقية موجودة وليس حبر على ورق وايضا اللهم مؤسسة مسؤولة تحمي المستهلكين من الغشاشين والنصابين
عرفتوا علاش هذا نتيجة …سنوات طويلة من تعليق المغربي على ابواب المشرق. .وتدريسه انه جاء من اسياء مع الغش والرداءة وقلة الضمير في التصنيع وقلة المراقبة ..ونفخ الاسعار المشكل اعمق بكثير يحتاج للجواب عن السؤال الاكبر لماذا يكره المغربي نفسه وذاته وتاريخه العميق ، كلما نادى المغاربة الامازيغ بان تاريخ البلد اعمق بكثير قبل الغزو العربي هبت فصائل البعث والاسلام السياسي للتبخيس والهجونم ودافع المتحولون هوياتيا عن ربط المغرب بالمشرق والتمسح بتلابيبه..مما ادى لخلق شخصية متلازمة ستوكهولم نحب الاستعمار العربي والاوروبي..فاقدين للحس الوطني والهوياتي الذي يميزنا عن العالم ونرفض لا شعوريا وهنا الخطر..كل ماهو مغربي محلي سواء كان لغة او صناعة او تاريخ او او …..لدرجة انه نحاول تغيير السنتنا وننكر لغتنا الام …هنا المشكل والمشكل عميق يا سادة وسببه هو ا..فكار علال الفاسي والعربي العلوي وتيار الاسلام السياسي والقومجية العروبية …..حتى صار كل ماهو وطني مرادف للرداءة والغش والفشل ….السؤال عميق ويحتاج للكثير ..من الجهد ..لمعالجته ويجب معالجته ثقافيا ومعرفيا لانه بنيوي شكرا لكم
يقول المثل المغربي سول المجرب لا تسول الطبيب.
يجب علينا أن نشجع منتجاتنا الوطنية لأننا اقل شأنا من الغرب فالمغاربة لهم ما يقولون وفقنا الله للخير
و الله و تحسن المنتوج المغربي حتى تزول هديك العقدة
ايوا لي والا …تسنيو معاه اتفاقيات التجارة الحرة . او الصناعة الداخليه ضعيفة أو منعدمة . او اي منتوج كيدخل للبلاد . لا معايير مطبق لا قياسات . كيف بغيتو هاد المنتوج الداخلي يزدهر . المسطرة مصعبنها على المنتوج الداخلي كتر من على الخارجي . خاص اصلاحات . قوانين . او تخفيض الضرائب على المصنع المغربي . او التمويل او باركا من البكاء
المنتوج المحلي دون جودة اي منتوح كيفما كان.
بالأمس اخدت علبة عصيري من المحلبة والله تلتها فارغ .
وحثى أقراص دوليبران ولو تشرب علبة كاملة بدون فاءدة. ولو شربت حبة واحدة من التي تأتي من الخارج تنزل عليك رحمة الله في الحين .
كل شيء عندنا مغشوش ويقال عنا خير أمة أخرجت لناس
الأكر غير متعلق يالوطنية أكثر منا هو متعلق بالجودة… الناس كانشري التمر الجزائري لجودته رغم كل المشاكل مع جار السوء
ما قاله السيد الخراطي صحيح.والجودة والثمن عنصران اساسيان لجلب الزبون،كمغربي أود مساندة المنتوج الوطني المحلي ولكن كثيرا ما تصدم أمام منتوجات تبدو مزيفة او رديئة الصنع مثلا كسراويل بالثمن تفقد لونها لأول غسيل لها،ومواد توجد لدى البقال تحمل أسماء ربما مزورة لا جودة لها والغريب في الأمر أنها توزع بسيارات عادية نتساءل هل تلك المنتوجات صادرة من معامل حقيقية أم لا
عقدة المواد الأجنبية باقا غير عند واحد الفئة مزال ما وعات بروح المواطنة وتشجيع المنتج المغربي. أغلبية المواد والمنتجات لا الفلاحية ولا الصناعية لي فيها مشاكل صحية أولا مشاكل تسويقية هي في الأغلبية منتوجات أجنبية فين عمرنا ضراتنا شي فاكهة ولا شي حاجة حتى ولينا تجيبوا ديال برا ،.
لم نستطع حتى صناعة كمامات بجودة متوسطة… صنع في المغرب عبارة امامها سنوات للعمل الجاد.
لا تيقة فولاد عتيقة هذه هي تجربتنا مع الزيوت المسمومة بمكناس
نعم لتشجيع المنتوج الوطني لكن يجب على هذا الاخير احترام الجودة والسعر المناسب.والخمسة أسطر الاخيرة فيها ماقل ودل خاصة الملابس التي تزداد حجما بعد التصبينة الاولى أو لونها حيث يصبح كاشفا كذلك بعد التصبينة الاولى.كما أوجه نداء إلى السي بوعزة الخراطي حول حماية المستهلك من الأسعار الصاروخية للأسماك
السيد العلمي يطالب من المغاربة شراء منتوجات المغربية حتى لو كانت ردءة معشوشة غالية التمن بزعم الوطنية الزاءفة اتحدى الوزراء مسؤولين ان يكونوا يشترون المنتوجات المغربية او يدخلها الى فيلاتهم قصورهم فارهة اكبر مهرب العملة الصعبة هم الوزراء والابناءهم مدللين زوجاتهم الاسراهم من يقضي العطلة الصيفية في اسبانيا البلد العدو المغرب غير الاغنياء المسؤولين الاسراهم منهم يملك منازل فيلات لا يستطيع حتى الاسبان شراءها الم يسمع حفيظ العلمي زيت لوسيور الشركة الوطتية زدات 10 درهم على زيتها رديءة فقط لي انها منتوج المغربي اترك الزيت التركية رخيصة ذات جودة العالمية تريد السيد العلمي المغاربة يقبلون شراء البضاءع المغربية رخصوا التمن تكون جودة العالية متل البضاءع التركية متلا
كلما سمعت تعبير منافسة المنتج الأجنبي للمنتج المحلي تبادرت الى ذهني مقارنة بسيطة لكنني ارى انها تعبر عن خلل ما
مثلا البترول يستخرج من باطن الأرض بامكانيات مادية كبيرة ثم ينقل ويكرر ويصدر وحين يصل المغرب يباع بالثمن الذي يعرفه الجميع في الأسواق المحلية والعالمية
من الجهة المقابلة (المنتج المحلي ) على سبيل المثال لا الحصر ماء سيدي على او سيدي حرازم
هو (لماء ) هبة من الله سبحانه وتعالى لا يحتاج إلى التنقيب ولا التكرير ولا … يعبأ ثم يباع في نفس المنطقة ب سبعة دراهم للقنينة
انا أتساءل هنا لو كان البترول منتوجا محليا كم كان سيكون ثمنه
والسلام عليكم ورحمة الله
لفرض المنتوج المغربي على المغاربة يجب مراعاة شرطين الجودة و الثمن كما هو الشأن بالنسبة للمنتجات التركية خصوصا النسيج و الادوات المنزلية مع العلم ان منتجات تركيا يضاعف ثمنها في المغرب 3 مرات او اكثر
الجودة ثم الجودة ثم الثمن المناسب والتسويق هم سر نجاح صنع بالمغرب
السلام عليكم
كولشي عارف خروب بلادي . الصناعة المحلية الموجهة للسوق الداخلية غالبا تكون ذات جودة رديئة ويكون التمن باهض.
الصناعة المغربية الموجهة للاستهلاك الداخلي غالبا ما تكون بجودة رديئة وان كانت جيدة الصنع فثمنها 3 أضعاف البضاعة المستوردة …وهنا ساعطي مثالا واحدا … كؤوس الشاي المصنوعة محليا أو ما تسمى بكأس حياتي .. حين تضعه على الطاولة يبدأ بالرقص زد على ذلك عدم تحمله للحرارة فينكسر إذن لماذا ابذر مالي وانا أعرفها عديمة الفائدة…. مواد رذيئة + الغش = الربح السريع وهذا ما تبحث عنه الشركات في المغرب .. الحكومة لم تولي اهتماما بالمواطن فمابالك بالجشع من المستثمرين….
هاديك تقافة صنع في طلع عليها النهار لان لي محتاجين ليه كمستهلكين وهو الجودة انا تكتب ليا اسم ماركة عالمية فمنتوج دون المستوى فمن الأحسن متكتبوا فيه والو بالخصوص الملابس أصبحت من نوع jetable
نحن مع المنتوج الوطني لكن اين الجودة السلع المعدة التصدير تكون دو جودة وفي بعض الاحيان تكون بثمن اقل مثل سيارات دسيا والخوردة والديشي يبقى للمواطن المغربي انا شخصيا ملابسي كلها تركية
مشكلة الصناعة الوطنية. يكثر فيها الغش والتدليس والتزوير أنا شخصيا أفضل البضاعة الاوروبية ولو كانت مستعملة. او سلعة تركيا الافضل وبسعر معقول. الله اعفو علينا.
بسم الله الرحمان الرحيم الى السيد وزير الصناعة والتجارة حفيظ العلمي وباقي المسؤولين في مجال الاقتصاد والتجارة والصناعة اذا كانت هناك رغبة في تطوير البلاد وكذلك الوطنية وحب الخير للمواطنين فكل شيء ممكن ماركة صنع بالمغرب يمكن ان تصبح ماركة يثق فيها المغاربة والعالم فقط هناك بعض الضوابط اولا مراقبة التصنيع وجودة المنتوج الوطني عن طريق مختبرات ومعاهد حماية المستهلك تكون محايدة ومعرفة كل تفاصيل ومحتويات المنتوج نشر النتائج من خلال الصحافة المرئية والسمعية فتح مجال المنافسة مراقبة المنتوجات المستوردة والضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه الاستهزاء بصحة المواطنين كاستيراد مواد مسرطنة او منتهية الصلاحية او ملابس او احذية تحتوي على مواد سامة وغير ذلك من منتوجات مستوردة كذلك وضع حدود وضوابط طبية وقانونية لجلب هذه المنتوجات الاجنبية للمغرب مع المراقبة الفعالة في الموانىء والمطارات وبناء مختبرات في عين المكان مع تكوين مستمر للاطر التي تشتغل في هذا المجال مثل هذه الاجراءات العادية يمكن من خلالها ان يتعرف المواطن على الحقيقة والاعلام مما يساهم في عملية الماركوتينغ
لتشجيع الزبون على منتوج ما يجب و بكل بساطة خفظ الثمن و حسن الجودة. أما التعابير كالمنتوج الوطني وغيرها تجاوزها الزمن و لا تنطلي على أحد لأن حياة اليوم كلها فقط عملية حسابية , ويجب التفكير في أساليب جديدة لإعراء الزبون و لا مجال للشعودة.
إذا كانت المنافسة حادة وجب على المنتج أو الصانع المغربي إتقان مصنوعاته وتفادي الغش فيها و الأثمنة تكون في مستهل الجميع، فبهذا يمكننا تشجيع الصنع المحلي، لنرفع باقتصاد مغربا إلى أعلى درجات، أما غير تزوق وتغش وتلفقلي بثمن غالي، فإنك تطلب المستحيل…
لوكان اللمغرب موسسة او جمعية لحمايت المستهلك نسمع الكتير على حمايت المستهلك وفي الوقع اشباح يضهرون في المنسبة
ويختفون حتى حمايت المنتجين غائبة بل في الاعلام نرا ونسمع الكتيىر من الهيىات والواقع كل القوننين المغربية فوق الرفوف
منضومت حمايت المستهلك هي الهياة التي تحمي هاد الاخير من التلاعب في الجودة والاتقان والاتمنة وحتى التعليب وكدالك تحمي المنتج من التطفل على الانتاج من اصحاب الشكارة
سنبقبق متفائلين وامل المغرب في الشباب المؤهل ادا اعطيت له الفرص والامكانيات واتيحت له الفرص في صناعت القرار
سيارة داسيا و رونو و بوجو، كلها تصنع في المغرب بنسبة تقارب 100٪، فلماذا لا يشتري وزراءنا و أثرياءنا هذا النوع،
المنتوجات ذات الجودة يتم تصديرها للخارج و الرذيئة تاتبقى فالمغرب وبثمن مرتفع
هل التفاح اللي كاين فالمغرب بحال اللي تاتصدروا للخارج ,؟
سؤال للسيد الوزير
عندما يلاحظ حياة الطبقة المسيطرة التي تعيش روحا وعقلا ووجدانا في الخارج ولها مساكن شبه رءيسية هناك ويفتخرون في مجالسهم بالاستهلاك في ارقى المحلات في باريس ولندن واليوم ياتي بعض رموز السياسة والمال ويدعون المواطنين باستهلاك مواد وسلع المغرب وهم حتى التطبيب في الخارج ومختلف الخدمات يطلبونها من الخارج !!
يجب على رموز السياسة والمال ان يكونوا صرحين مع انفسهم ولا يبيعون الوهم للمواطنين في حين هم حتى اللغة يتكلمون بلغة اجنبية بل منهم من يسكن في الخارج ويتحرك بالطائرة يوميا نحو وزارته في الرباط فعلى من يضحكون
لا شيء يصنعه مغرب 100/100 أنا باءع مواد تنظيف عندي قريب من 350 نوع من سلع لا توجد سلع مغربية
حتى صابون بلدي وزيكس يأتي من سوريا المنكوبة
لا شيء يصنع في مغرب الا تحراميات ولصوصية
تتمة…
اليوم الصناعة تحتاج الى مبدا الجودة وليست الكمية او الكثرة الدليل على ذلك غزو الشركات الصينية السوق الأوروبية المحصنة وخاصة السوق الالمانية الجودة والاتقان في الصنع يعطي منتوجا لا يقاوم كما جاء في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : رحم الله امرء عمل عملاً فأتقنه
ثم اخيرا تشجيع المستثمرين والمنتجين الصناعيين على عرض منتوجاتهم من خلال احداث وتنظيم عبر اقاليم المملكة المختلفة حسب الاختصاص والموارد معارض عالمية وتنظيم مؤتمرات عالمية متخصصة لذلك مع ترويج لذلك عبر الاشهار العالمي الخ والله ولي التوفيق
نفضل ترويج الصناعة الوطنية والحث على استهلاكها بدلا من الأفلام السوقية والبرامج المعفنة .
المواطنين المغاربة علي حق، فمعجون الاسنان المصنوع باوروبا احسن و ارخص من نفس العلامة و مصنوع بالمغرب .
هل تتدكرون علامة معجون اسنان تغسل به فمك و يكهربهك بالألم و فيه بعض الاوساخ.
كدالك الأدوية لا تداوي عكس الموجودة باوروبا دقة بطلة.
العقلية المغربية تتميز بالغش و الخداع،مع أن المغرب له تقافة لو ترجمت في منتجات لنافس بها العالم.
الشعب المغربي فيه مواطنة و ادكياء لاكنهم لن يشجعوا ابدا الصناعات اللتي بها غش و خداع و عدم جودة ،
المسؤولية تقع علي صنع بالمغرب ،يجب أن يقدموا منتجات دات جودة و بدون غش ليعيدوا التقة الي منتجاتهم
..أما الشعب المغربي ليس بغبي ليفضل منتجات أجنبية بسبب عقدة الأجنبي
اولا خصهم بزاف حيث نحن نعلم ان ميمكنش نافسو المنثوج الاجنبي في هادا الشركات المغربيه اقل جودة واعلا كلفة هداك الشىء علاش ميمكنش خاصهم يربحو شوية باش يقدرو ينافس المنتوج الاجنبي على سبيل المتال نحن هنا في إيطاليا كنشريو القهوة 1 اورو مع العلم في المغرب نفس النوع 4اورو
اشتريت مؤخرا نعلا (صندلة) من محل لصناعة منتوجات مغربية تقليدية ب 120 درهما فلم أستطع المشي به لأكثر من 50m…ألم ووخز بين الأصابع ومناطق مختلفة في القدم..ركنته جانبا واشتريت عوضه صندل آخر خفيف ومريح وطبعا صنع أجنبي.
le produit marocain est en bonne qualité et moins chere, je ne comprends pas une certaine catégorie des citoyens qui défendent les produits des étrangers au détriment de ceux de leurs pays . il a oublié qu’il s’agit de son emplois de sa sécurité . il faut poser la question qui construit les routes les écoles les hopitaux : la Turquie la Chine ou le Maroc ? il faut un minumum d’intelligence
par contre il faut mettre un grand point sur les commerçants qui font l’importation . merci
مبادرة جد حسنة لطالما المواطن المغربي كان ينتظرها من زمان ويطالب بها . لكن العقلية الانتهازية وعدم الضمير للمصنع المغربي هي المشكل وليس المواطن .والتي يجب وبقوة القانون والمراقبة والعقاب ان تتغير . من الصعب كسب ثقة المستهلك ومن السهل تدمير الثقة . والكل يعرف بان المنتوج المغربي للتصدير فقط له جودة والخردة للمواطن في كل المنتوجات حتى الفلاحية .لان المشتري الاجنبي او المستورد لا حيلة معه . فقبل لوم المستهلكين المغاربة يجب مساءلة ارباب المصانع و المختبرات التي تشرف على مراقبة المنتوج ووزارة الصناعة . الخلاصة الكرة في ملعب وزارة الصناعة وهيءات المراقبة والسلامة والجمارك والداخلية . وفي الاخير تغيير جدري لعقلبة الهمزة والقوالب عند المصنع والمستهلك
صنع المغرب ما فيهاش الجودة ولاشياء المهمة لا تصنع في المغرب زائد سلعت الشينوة الدولة عي المسؤولة ام المواطن كيقلب على الجودة والتمن
عقدة الغش في كل شيء…تشتري تريكو xxl و عندما يصبن يصبح M سبحان الله…و تضيع نقود و وقتك…و لهدا الكثير يشتري تريكو او كيلوط ميكا…و لو يصبح جلدك مليء بالبقع الحمراء و الحكة…لانه مسرطن المهم مع الجهل والفقر يمكن أن يخدل الباعة وخاصة أصحاب اللحي الزبناء بنصحهم بالتوكل على الله أو وكول بسم الله
لأننا تعودنا على صنناعة المواد في المغرب تكون دون المستوى و مرتفعة في السعر مقارنة مع جودتها
هناك عقدة صنع بالمغرب لكن بالمقلوب. كل المنتوجات ذات الجودة من طماطم تفاح برتقال سمك ملابس ….. تُصدّر الى الخارج و لا يستفيد منها المواطن إلّا إذا ظهرت فيها عيوب فإنها تُرجع الى السوق الداخلية. يجب إقناع المستهلك المغربي بالجودة و ليس برفع أثمنة المنتوج الأجنبي بالضرائب.
الحقيقة أن المصنعين المغاربة ما زالو يؤمنون بمنطق الهمزة، يبحثون عن الربح السريع برفع الاثمان او الغش في التصنيع لدرجة ان المستهلك ملزم برفع درجة يقضته الى مستويات عالية لينجو في كل الميادين. مثال عند شراء علب الشاي، ماركات كثيرة واشكال كثيرة واذا نجح المستهلك في ايجاد ماركة فإنه بعد مدة وجيزة سيلحظ تغير الجودة او اختفاء المنتوج ليظهر في شكل اخر وثمن آخر، لا نعمل بمنطقة العلامة المغربية ولا نحاول ترسيخ العلامة الجيدة ونفكر بالمنطقة اللحظي. هناك من يدعو الى إغلاق الحدود لتشجيع المنتوج الوطني واظنه خاطئ المنافسة ضرورية لتحسين الجودة والثمن. لو افترضنا أن المغرب الزم المصنع بمعايير مشابهة للمعايير الأوروبية سنلاحظ الفرق. لا ننسى أن انفتاحنا على الخارج ساهم بشكل كبير في تحسين المنتوج المغربي.
لا يوجد لدينا شيء اسمه “عقدة المواد الأجنببة” بالعكس، اغلب المواطنين يميلون إلى اقتناء السلع محلية الصنع لكن الجودة تبقى خي المتحكم الأخير في قرار الإقتناء، اصنعوا سلع ذات جودة منافسة للجودة الأجنبية و سترون، لأننا لن نشترى أشياء جودتها سيئة حتى لو كانت “صنعت في المغرب”.
المغاربة وخاصة منهم الشق العربي لديهم عقدة الأجنبي وليس هذا فقط، وإنما يدّعون بانهم يعرفون كل شيئ عن باطل كثيري الكلام الفارغ والمناقشات السوفسطائية ألاّ محدودة.
يمجدون الأجنبي ويبخسون الوطني، وقد شاهدنا حملات على المواقع الاجتماعية تدعو لاستهلاك المواد التركية وترك المواد المغربية، كما شهدنا نفس الحملات تدعو لمقاطعة المتاجر الوطنية والتسوق من متاجر السجلقيين الأتراك ! وهم أنفسهم من يحتج على انتشار البطالة ويطالبون بالشغل وبرخص المواد الغذائية وبالحصول على سكن وتطبيب وتعليم بشكل مجاني !!
ثقافتهم مبينيه على التملق للأجنبي وعلى التسول والشكوى، منعدمي المردودية في العمل كسالى متحايلين ونصابين وغشاشين يسعون دائما للكسب السهل مثل اللهث وراء الترقيات وتبر مواقع المسؤولية الغير مستحقة بالشواهد المتحصل عليها بالغش والتدليس وبالطرق ملتوية شتى، يقضون ويتنكرون للعقود والعهود بادعاء البعض منهم أن عقود العمل فرضت عليهم… !!
كيف لوطن تستوطنه مثل هذه المحلوقات أن يتقدم ويتطور وعقلية الكثير من سكانه بقيت متحجرة وعلى حالها مند قرون ؟
هذه ليست عقدة، هذه حقيقة يشهدها الجميع وبدون أي شك أو تردد
على المستهلك المغربي أن يعرف أن المنتوج الأجنبي فهو منتوج لتصديره إلى العالم الآخر التالت وبالتالي بمواصفات وجودة غير الجودة التي يباع في دول أخرى غنية او قادرة على دفع المبلغ
les peuples qui aiment leurs pays et pensent que leur développement passe avant tout par le développement de leur industrie, priorise tout ce qui local peu importe sa qualité et peu importe son prix
au Québec les québécois n’achètent que québécois même si le produit québécois et beaucoup plus cher que celui importé des USA, du Mexique ou de la Chine
soyons patriotes et achetez local car car plus la demande grandit plus il y’aurait de concurrence et plus on aura un produit de qualité
nos jeunes ont besoin de travail et d’un bon avenir alors donnons leur l’occasion de faire leur preuves
si on dit que le produit turc ou autre et meilleur que le marocain alors sachez que le Français est meilleur que le turc et que l’américain est meilleur que le Français et achetons américains
non il faut croire en nos produits et a encourager notre industrie pour avoir une économie forte et un avenir meilleur pour nos enfant et non pour les enfants des turcs ou autres
المشكل ، مشكل جودة المنتوج المغربي و ليس سلوك المستهلك.
حيدو للوزراء و البرلمانيين سيارات الالمانية المرديديس و البييم و الاودي…و عوضوهاليهوم بسيارات داسيا صنعت بالمغرب…و في داك الوقت اجي تخطبو علينا الحجيات ديالكوم…
يوم أمس اشريت حذاء رياضي صنع مغرب . المنتوج مغشوش و تاجر التقسيط غشاش ايضا . المنتوج الاجنبي ناضي و مليح و متقوون
عقدة المواد الأجنبية؟؟؟ كل شيء هو في الاخير خطأ الشعب و المواطن. هو ومول العقدة و هو من لا يثيق.
ليس الامر امر صناعة هزيلة و جودة هزيلة و تسويق هزيل. اذا صنعت شيئا جيدا بثمن مناسب و سوقته جيدا فلا مجال للخطأ.
انظروا الى سامسونغ غلبت اسماء كانت هي المعيار مثل سوني و فيليبس و هيتاشي و غيرها في الالات المنزلية.
و الان مع الهواتف الصينية تغزوا العالم.
اما ما هو غير جيد او غالي الثمن فحتى ان كان مصنوعا في المانيا فلن تشتريه.
ديرو خدمتكوم و خليو عليكوم المواطن.
المستهلك المغربي ولد باب الله دخلة معصور اينما وجد التمن المناسب يشتري …ثم ان الصناعات والانتاجات المغربية كلها تهتم باروبا نحن مصانع اوروبية بامتياز بيد عاملة مغربية بخسة الثمن ليس الا الكل مهتم و متفرغ للتصدير وكسب المال …المال ثم المال اما المواطن المغربي فالى الجحيم…ليس هنا مقاولات دات حس وطني البثة نحن مستعمرات اقتصادية لتلبية حاجات واحتياجات اوروبا فقط…كمثال بسيط جدا بعد اغلاق منافد سبتة ومليلية لم تعد المراة المغربية تجد من يبيعها الملابس الداخلية او المنزلية …كل معامل الخياطة مهووسة بالتصدير الى اوروبا …ولا نستحيي ونحارب تركيا حين اصبحت تزودا بالملابس الجاهزة ونحن شعب كله يعمل بمصانع الخياطة المتفرغة لكسوة اوروبا…تفهم تحماق والله المستعان
انا افضل المنتوج المغربي لانه دا جودة خصوصا الملابس والمواد الغدائية.زرت بلدان عديدة في اروبا لكن المنتوج المغربي افضل بكتير
لا يمكن تشجيع المواطنين العاديين على اقتناء سيارة داسيا لكونها منتوج صنع في المغرب وفي نفس الوقت هناك من يتبرع بسيارات الوظيفة الفارهة المصنوعة في ألمانيا.
اليد العاملة التي تصنع المنتوجات الوطنية منهارة نفسيا حقوقها مهضومة أجرتها بئيسة مما يؤثر سلبا على جودة جميع منتوجاتها
حاولنا مرارا نوضعو الثقة فمنتوجاتنا و نقلبو على الجودة . والو . و نهار كتكون الجودة كيكون ثمن تعجيزي . راه خاص الجودة و ثمن في المتناول .
وماذا ينتجون المغاربة كي نشتريه؟
واين يعيش معالي الوزير وكيف واي منتوج يسهلكه وماذا عن تعليم الابناء هل التعليم المغربي ام الاجنبي؟
نعم انه ضجيييييج !!!!!!! ودعوة الى استهلاك منتوجات رديءة الجودة!!!!!
(لا يُحدث الضجيج الاَ الاواني الفارغة)
الغش وقلة الجودة هي المشكل المواد الأولية على قد الحال بلا من قارنو بعض المواد الغدائية اوالاواني او المفروشات كاين الفرق والمشكل اشتري في الخارج صنع في المغرب والجودة كاينة ولكن فالبلاد ما تتلقاش هداك المنتوج المنتج المغربي تيفضل السوق الخارجي وتيخلي المغاربة الكاملوط وحتى إحنا تنعرفو الجودة الوقت تبدلات !
هل سبق للمصالح الوزارية وأيضا الشركات أن سألت نفسها لماذا نشتري المنتجات المغربية المهيأة للتصدير إلى أوروبا وبلدان غربية أخرى.
لا علاقة لهذا بذاك. انا شخصيا كلما اشتريت منتوجات مغربيا خالصا وخاصة في الملابس اجدني اشتريت شيئا لا علاقة له باللباس.
عند تصبينه للمرة الأولى او الثانية ترى انه بدأ يفقد لونه وجاذبيته.
لهذا قررت شراء المستورد مرغما كوني اكره شراء غير المغربي.
أغلب المؤسسات والإدارات الحكومية المغربية تقتني منتوجات أجنبية عوض المغربية رغم ان اسعارها غالية، لذا يتعين على الحكومة أن تدفع مؤسساتها الى اقتناء المنتوج المغربي لتكون كقدوة للمواطنين، وعلى وسائل الإعلام المختلفة القيام بدورها الاشهاري لصالح المنتوجات الوطنية.كما على الشركات المغربية اتباع سياسة احسن منتوج / احسن ثمن.
من غشنا فليس منا المنتوجات المغرب كلها مغشوشة انتيجة الغش على المواطن أصبح المواطن يذهب إلى المنتوج السليم والصحي
نحن معروفين بعقدتنا من كل مهوا اجنابي داليل على دليك بعض الفتاية التى يرغبن با لزوج الاجنابي والو كنىمن اردل القوم هد حالنا والكين لايس مسولية الموطن وحده وسايل الاعلام العمومية غا يبة كلين ولام توكيب الانتاج والالاقتصاد اشترية احد قطعة الشكلطة دات مرا من انتاج اسباني ووجدت فيها الحم الخنزير وتستهلك عادية من طراف الموطن البسيط ونكلم عن المنتوج المغربي للهاستر هد البلد
وصفة استرجاع الثقة المفقودة سهلة إن كانت هنالك الإرادة وهي : يجب إحداث جهاز مراقبة الجودة و الأثمان نزيه نزيه نزيه نزيه نزيه نزيه نزيه نزيه نزيه نزيه
قلتها كذا مرة في هذا المنبر الصناعة والمنتوج المحلي لابد له من صناعة الاستهلاك والمستهلك بالمديا اوالاعلام السمعي البصري بالتعليم ومؤسسات ردعية لمحاربة الريع والرشوة والغش تضمن جودة المنتوج المحلي كمؤسسة المنافسة للأسعار ومؤسسة حماية المستهلك وعلى المصنعين المغاربة ان يتعلموا كذالك ان المنتوج المغربي العالي الجودة الموجه للتصدير (categorie ” A”) يجب أن يباع في المغرب أو على الأقل ان تتوفر نفس معاير الجودة للاستهلاك الداخلي. ياناس قلتها واكرر قولها المستهلك عليك أن تصنعه ليستهلك مع صنعته. واستعمال مشهاير الفنانين والرياضيين والسياسيين في ماركات محلية للاشهار. السياسي عليه أن يلبس لباس صنع مغربي والرياض كذالك والفنان. والمدارس للتلاميذ عليهم زيارة المعامل والورشات للصناعات المغربية ويكتب انشاء اوموضوع على مشاهده في المعمل ويتم التنقيط عليه هكذا تصنع الشعوب والامم المستهلك للأجيال وللحفاظ على مناصب الشغل.
الشعب واعي بدعم المنتوج الوطني
لكن المشكل القائم هو التستر على الشركات المنتجة التي لا تحترم شروط ومعايير المنافسة .بعلم بعض الجهات الوصية
بل هي عقدة الجودة، لما يتم تقديم منتجات ذات جودة و بدون غش سننسى ما هو اجنبي
امكانات نجاح اي مشروع صناعي في المغرب متوفرة ولكنها تحتاج الى شيء من الجراة والمغامرة من المستثمر المغربي. اذ يفضل معظم اصحاب رؤوس الاموال استثمارها في المضاربة والعقارات والتجارة حيث تقل نسبة الخطر. سخان الماء الكهرباىي يستورد من مصر ودليل تركيبه مكتوب بلغة عربية وارقام هندية غير مالوفة في المغرب في حين ان تقنية انتاجه اسهل بكثير من فك هذه الرموز المبهمة
نطلب من السيد الوزير ونحن نتق فيه أن يجتمع مع المقاولين ويفهمهن ان الربح السريع يؤدي الى الخسارة الدائمة وان الغش في المنتوج لرفع نسبة الارباح يؤدي لخسارة السوق وان المواطن لايتيق في الصناعة المحلية وهذا الكلام مني أنا بصفتي كانت لي شركة للتصدير الصناعة التقليدية ولكن عانيت مع الصناع الذي كان يهمهم هو المال اما الجودة فيقولون فيدهب من اشترى إلى جهنم لايهمهم الزبون
Donc il faut la qualité et aussi des prix raisonnable à la porté de tout le monde
والله كلما جربت اقتناء مونتاج صنع محلي اصطدم بالغش وانعدام الجودة وهذه هي عقدتنا الحقيقية
الجودة هي من تقرر في المجال التنافسي فالمستهلك له دراية كافية بجودة المنتوج وليست عقدة المنتوجات الاجنبية .كيكولك بالمفهوم العامي المغربي مايظوم غير المعفول