لا يزال العشرات من العمّال والعاملات بسطّات، لحدود اليوم، حاملين لقنّينات البنزين بأبواب الوحدة الإنتاجيّة “بِيلدَاند” وسط المنطقة الصناعية.. كما عمدُوا إلى منع دينامية الشاحنات التي ألفت الولوج لذات المصنع وكذا الخروج منه.
المعطى يرتبط بـ90 من عمّال شركة “بيلداند الكتبية” واستكملوا ما ينيف عن 3 أشهر من الاعتصام بذات الحيز المكاني وسط مراقبة قوات عموميّة مختلطة.
ويهدّد ذات المهنيّين الغاضبين بـ “إحراق ذواتهم” احتجاجا ضدّ ما أسموه بـ “استمرار مسؤولي الوحدة الانتاجية في التضييق على العمل النقابي، وعرقلة تأسيس مكتب يدافع عن حقوق العمّال، واقتراف العشرات من عمليات الطرد التعسفي لأسباب نقابية صرفة”.
لا دنيا لا آخرة ، اللهم أحسن عاقبتنا في الدنيا ، وأجر من خزيها .. اللهم آمين
إِيوَا مُوضَة جديدة هذه على تقاليدنا و عاداتنا المغربية، للّيّ بْغَا يحرق راسو يحرقو لْهْلَا يرحمو،آدْفْعْ الماء و الشطّابة حتى لجهنم،التّكليخة وما تدير؟هؤلاء الذين يخرجون إلينا كل يوم بموضة جديدة ،ذوي العقول السخيفة،فالمغرب بحاجة إلى مواطنين عاقلين رزينين محبين لوطنهم وأبائهم وذويهم ،ودينهم وانتمائهم٠٠٠٠ لا إلى مثل هؤلاء الجهلة
غريب ان يهدد انسان بالانتحار وكأنه سيسيىء الى من يهدده…هذه صارت موضة قديمة
c'est le debut de la revolution qui commence de la souffrance du peuple de l'injustice l'exploitation et le mepris quotidiene d d'un large eventail de personnes
Rmid a dis celui qui se fait bruler lui même est responsable de lui meme
شوف أخويا محمد بالحاج ماغديش نلومو العمال مساكن خاصنا نلومو المسؤولين ديال الشركة مع كل آحتراماتي.
اتحداهم ان يحرقو انفسهم ساعتها سيعرفون من الخاسر في الدنيا و الاخرة !!!!!!!!!
إلى الأخ صلاح صاحب التعليق رقم6 ،ما قلته لا يعفي المسؤولين من اللوم،ولنعلم جميعا أنّه ما ضاع حقٌّ وراءه طالب٠ ولكن إذا أخطأ الإنسان طريقة طلب حقّه ،فإنّه يضيعه لا محالة٠ ألوم هؤلاء الذين يهدّدون بحرق أنفسهم على هذه الطّريقة ؛والتي يفهم منها من له أبسط دراية بالإسلام أنّ لسان حال المهدّدين يتحدّى خالقه ويخونه،
(أعطني كذا وإلاّ ارتددت عن الإسلام)والذي يخون خالقه ،من يؤمّننا أنّه لن يخون وطنه؟ولو أنني حاولت اجتناب الخوض في الجانب الدّيني،إلا أنني لم أجد بُدّاً من أنْ أقول:§إنّ الله لا يغيّر ما بقوم حتى يُغيّرواْ ما بأنفسهم§٠٠٠بمعنى أوضح:إذا أرَدْنَا عدْل عمر بن الخطّاب (رضي الله عنه)يجب علينا أن نكون مثل قوم عمر٠أخي الكريم صلاح أنا حاصل على نصيب لا بأس به من الدّراسة،أتقن 4 لغات أجنبية،قبل سنين تقدّمت إلى عدّة مباريات تفوق 20 مباراة،مع بساطة الإمكانات المادّية للأسرة،ظُلمتُ كثيراً لكنني لم أهدد أبدا بإحراق نفسي،ثم هاجرت إلى أوروبا،والآن عمري 51 سنة ،لديّ أبناء٠٠٠والشيء الّذي أعتزّ به أكثر هو وطني الذي أرى له مستقبلا زاهراً إذا قرر المغاربة الرّكوب معا في قاطرة النّماء
شفت غير الشهداء في تونس … حرقوا أنفسهم ان شاء الله بأدن الله شهداء عند الله للأسباب المعلومة ولا لي ناض باغي يحرق نفسه ونسى كلام الله هدا يسما انتحار كاين فرق بغيتوا تعرفوه حتى لغدا امام الله
جزاكم الله خيرا