تعليقات الزوار
12
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
10:55
الاتحاد الاشتراكي يدافع عن "صفقة الدراسات"
-
10:36
زلزال بقوة 5,7 درجات يضرب غرب اليونان
-
10:26
غارة إسرائيلية تسقط 42 قتيلا في سوريا
-
10:19
الريحاني: "بين القصور" عمل احترافي
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
الحمد لله على نعمة الإسلام زكاة الأموال غير نسبة 0.025 من المال الممتلك للمعوزين والمساكين والله ابعد علينا الفقر واغنينا من حيث لا نحتسب بالتوفيق لكم
” الله ياخذ الحق فلي حرمنا من التراويح وصلاة العيد…! “
اللهم ردنا اليك ردا جميلا ولا تأخدنا بما فعل السفهاء منا
عيد مبارك سعيد الأمة الاسلامية وبالخصوص اخوانا في فلسطين
إلى التعليق ١
الكتير من الناس لا يعلمون بزكاة المال
و يضنون ان زكاة الفطر هي الزكاة المذكورة في الأركان
على كل حال الله يغنينا من فضله
و عيد مبارك سعيد
غريب أمر مملكتنا الحبيبة كل دول العالم الإسلامي وغير الإسلامي أقاموا على الأقل صلاة العيد دونكم دول أوروبية وحتى القدس بدون لقاح ولا تباعد وأقاموا هذه الشعيرة العظيمة وجيراننا من الشرق والشمال والجنوب كذلك المغرب وصل عدد الملقحين اكثر من 10 ملايين فما الفائدة إذا لم يتنفس الناس الصعداء وتعود الحياة لطبيعتها ونحن نتباهى أما الدول النامية باللقاح والحياة عندهم عادت لطبيعتها
نسأل الله السلامة والعافية وأن يحفظ المملكة المغربية من كيد الكائدين وأعداء الدين والوحدة الترابية..
كان بإمكان ذاك الزمن ان يكون في هذا اليوم. لكن علمانية أصحاب القرار منعت احتفال المغاربة بتلك الشعيرة النبوية. كما منعت عنهم التراويح والصلاة ليلا.
اليوم نلاحظ المقاهي مفتوحة و مكتظة بالناس و المساجد أغلقت بحجة كرونا
جميع الدول صلاو التراوح والعيد إلا بلاد الاسلاميين
لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم لا تأخذنا بما فعل السفهاء منا
تصحيح للأخ.. زكاة الأموال 2.5% أي 250dh لكل مليون سنتم. وهي نسبة قليلة صراحة
ان الله سبحانه غني عن عباداتنا ربما انها رسالة منه لكي نخير اخلاقنا
وماذا عن مراسيم وطقوس العيد بين اليوم والامس، لأن الأمس ماض واليوم حاضر والمستقبل غاءب ،صورة الأمس جسدت ممارسات منذ عشرات القرون إلا أن صورة الحاضر صورة آنية وصورية غير مفهومة ومبهمة، اللبس يحاك بها من كل الزوايا، اللهم ارفع عنا الوباء والبلاء لتبقى صورة الأمس هي صورة الحاضر والمستقبل ويعم السلم والسلام والإسلام كل المعمور