فروسية تقليدية بالعاصمة

يارب ترجع بلادنا تهتم بهذا الموروث الثقافي الرائع؛ و تعيد إحيائه من خلال تدريب الشباب و اليافعين على الخيل و الخيالة و التبوريدة كهواية و رياضة؛ فذلك نعم الثرات و تلك نعم الثقافة و الأصالة؛ تجسد الماضي و التاريخ البطولي للمغرب؛ و في نفس الوقت تشكل هواية رائعة و رياضة من الرياضات الفخمة عبر العالم بإمكان جعلها في متناول الشباب واليافعين في بلادنا لتنمية مهاراتهم وصقل شخصياتهم.