أفادت مصادر هسبريس أن ولاية أمن الدار البيضاء تفاعلت، بسرعة وجدية كبيرة، مع شريط فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، تظهر فيه سيارات تسير في مكان ممنوع، وفي ظروف من شأنها المس بسلامة السير على سكة الطرامواي، وتعريض حياة ركابه للخطر بشارع با احماد بالدار البيضاء.
وأوضحت المصادر ذاتها أن الأبحاث والتحريات المنجزة في هذه القضية، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، مكنت من تحديد هويات أصحاب ثلاث سيارات من بين المتورطين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، فيما لا تزال التحريات جارية بغرض توقيف هؤلاء السائقين وإخضاعهم للأبحاث اللازمة، وتحرير المخالفات القانونية في حقهم.
في المقابل، أسفرت العمليات الأمنية المنجزة في النقطة المذكورة عن توقيف سائقي 28 مركبة في حالة تلبس بارتكاب المخالفات نفسها موضوع الشريط المرجعي، قبل أن يتم تحرير محاضر في حقهم، علاوة على إحالة مركبتين على المحجز البلدي.
بادرة حسنة ونشكر كتيرا رجال الأمن وبهذه المناسبة اطلب من السيد الحمدوشي ان. يتصدى لاصحاب الدراجات النارية أو الهوائية الذين يختلفوا قانون السير خاصة في الاتجاه الممنوع التي تسمى عند المغاربة ب. لانتردي خاصة في مدينة الدار البيضاء وشكرا لرجال الأمن وشكرا السيد الحموشي
نفس هؤلاء ****** ستجدهم يسبون بلدهم صباح مساء وكان اوروبا وأمريكا تفتح ذراعيها لاستقبالهم بتخلفهم وعفنهم وهمجيتهم.
وهناك المئات من سائقي الدرجات النارية الذين يسيرون فوق سكة الترامواي وفوق الأماكن المخصصة للراجلين.. ولعل الأجهزة الأمنية عاجزة. فقط تنتظر ظهور فيديو على شبكات التواصل الاجتماعي لكي تتحرك في البحث.. ليت مراكز الأمن تحدث لجنة ذات ثقة ترسل لها المخالفات بالصور والفيديو. لكن تتحرك لتطبيق القانون لا من أجل الرشوة واعتبار ذلك همزة ثمينة
عادي جدا في المغرب لان بعض المواطنين عندما يشترون سيارة يضنون انهم عملو انجاز كبير ويتفخارون لدرجة انهم عندما يمشون في الشارع بسياراتهم وكأنهم يمشون في بيتهم السيارة في اروبا تساوي وسيلة نقل بينما في المغرب تعتبر رمز للتفاخر
وأخا سيدنا رمضان الموسيقى الصاخبة ما الت مءتمىة عند بعض السائقين الشباب ومع قرب اذان المغرب السرعة المفرطة والستر الله
شىء جيد. المرجو من مصالح الأمن الوطني تركيز المراقبة بحي الرياض الرباط.
الظاهرة خطيرة جدا وتسيئ لبلدنا وهذه ليست حالة شادة عن المألوف بل أصبحنا نرى هذة الظاهرة متفشية صباحا مساء في الطرق التي تمر منها سكة “الترامو اي” خصوصا من طرف أصحاب الدرجات النارية والدرجات العادية بل هناك بعض سيارات الإسعاف التي تستعمل هذا الممر الجد خطير أمام رجال الأمن وهي ظاهرة غريبة وخطيرة في نفس الوقت وتسيء لسمعة بلدنا العظيم…
فهل هؤلاء المتهورون يريدون يريدون ان يقنعنا ان هذا البلد ليس في مستوى التوفير على وسيلة نقل متطورة،،،؟
لا أستبعد أن يقوم أحد المخالفين الظاهرين في الفيديو بمتابعة ناشره على مواقع التواصل الاجتماعي أمام القضاء كما فعلت بنت الكوميسير، فعلا ان لم تستح فافعل ما شئت
للعلم أنه في دول أوروبية عديدة يسمح بمشاركة مسار الترامواي مع السيارات وماذا عن أصحاب الدرجات النارية الذين يخرقرون القانون يوميا وبدون رقيب ولا حسيب ويدخلون سكة الترامواي يوميا وبسرعة جنونية خصوصا على مستوى درب السلطان.